أربعة أشخاص
أربعة أشخاص
لقد واجهوا الكثير من المشاكل في طريقهم وقد ضيعوا ما يقرب من مائة عام للوصول إلى هذا المكان. أدت الأخطار التي واجهوها مرارًا وتكرارًا إلى تقليل مجموعتهم الأولية المكونة من سبعة أفراد إلى أربعة فقط. بعد وصولهم إلى هنا بصعوبة كبيرة ، رأوا كوكب السماوات الخارجية . تسبب لهم الكوكب الأخضر في التردد للحظة قبل أن يقرروا القدوم إلى هذا المكان للراحة. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أنهم سيصطدمون بعرق فضائي هناك.
أصبحت كرة العشب الذابلة في يد سو مينغ صفراء ، كما لو أنها ستتحول إلى رماد في اللحظة التي يلمسها بإصبعه برفق. في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ رأسه للتحدث ، تشكلت غيوم سوداء تحت المطر الأسود المتدفق من السماء. امتدت تلك الغيوم إلى الأفق ، وغطت الأرض بالظلام.
أحد الرجلين كان له قمر مصنوع من الماء ، بينما قمر الآخر مصنوع من النار. أما بالنسبة للمرأة ، فقد كان خلفها قمر مصنوع من بتلات الزهور.
أصبحت الشقوق على الأرض أكبر. تحولت الأشجار الذابلة إلى رماد. تحول المحيط البعيد إلى حوض ، وداخل تلك الحفرة العميقة كان هناك طين لا حدود له ونباتات ذابلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما عن الأربعة! لا يمكننا السماح لهم بالمغادرة! ”
انتشرت هالة الموت من الأشجار الذابلة والحوض والأرض. بمجرد أن تجمعت معًا ، ازدادت بشكل كبير.
بدأت السحب المظلمة في السماء تتغير بسرعة عندما ضرب سو مينغ الأرض. عندما ضغط بكفه على الأرض ست وثلاثين مرة ، اختفت الغيوم السوداء ، وعادت سماء صافية زرقاء وكذلك شمس ساطعة إلى الظهور أمام عينيه وفوق الأرض.
نظر سو مينغ إلى المنطقة المحيطة به. عندما اجتاح بصره عبرها ، وجد أن كل شيء قد تدمر . في الواقع ، كان بإمكانه حتى رؤية العشرات من عابري السماء وهم يفرون وهم يصرخون.
تنهد سو مينغ في الغابة على الأرض.
من الواضح ، لم يهاجمه كل عابري السماء من قبل. كان العشرات من الناجين يذبلون في هذا الوقت ، وبغض النظر عما إذا كانوا راغبين أو غير راغبين ، فقد تم امتصاص قدر كبير من قوة حياتهم بسرعة من أجسادهم بواسطة الأرض ، أو بالأحرى ، تم امتصاصها من قبل كوكب الزراعة المحتضر .
أربعة أشخاص
إذا كان بإمكانه الاعتراف بعابري السماء الذين يعيشون عليه ، فإنه بالمثل ، سوف يسلب اعترافه عندما يحتاج إلى ذلك ، وحتى يسلب قوة الحياة من هذه الكائنات الحية.
“ماذا حدث هنا بالضبط؟ أين الشيوخ الحماة زي دو وهان ديو؟ ” سأل الرجل ذو القمر المائي وراءه عبوسًا.
شاهد سو مينغ العشرات من عابري السماء وهم يتحولون إلى الجلد والعظام فقط أثناء الصراخ من الألم بعد التحرك أقل من عدة مئات من الأقدام. عندما تم امتصاص كل قوة حياتهم منهم ، تحولوا إلى غبار.
تنهد سو مينغ في الغابة على الأرض.
ومع ذلك ، كانت قوة حياتهم غير كافية لهذا الكوكب الزراعي العملاق. يمكن أن يسمح فقط لهذا الكوكب بالبقاء على قيد الحياة لعدة أنفاس أخرى تحت لعنة سو مينغ.
بعد عشرة أنفاس ، لم تعد الشقوق تظهر على الأرض. توقفت الأشجار عن الذبول ، وعم الصمت أيضًا على الحوض البعيد. بقي المطر الأسود فقط يتدفق من السماء ، وبقيت الغيوم السوداء تحجب كل الضوء من السطوع على الأرض.
عندما ضغطت يد سو مينغ على الأرض سبعة وعشرون مرة ، غطى الضباب الحوض من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت مياه البحر تتدفق. وفي غضون لحظة ، أصبح الحوض الذي فقد مياهه سابقًا محيطًا شاسعًا مرة أخرى .
كان هذا … كوكب ميت.
أصبحت الشقوق على الأرض أكبر. تحولت الأشجار الذابلة إلى رماد. تحول المحيط البعيد إلى حوض ، وداخل تلك الحفرة العميقة كان هناك طين لا حدود له ونباتات ذابلة.
ملأت رائحة التعفن وهالة الموت كل ركن من أركان الكوكب. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن أي شخص وصل إلى هذا الكوكب لأول مرة سيعتقد أنه قد مات منذ زمن طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير المرأة في تلك اللحظة. ولكن بمجرد أن كانت على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي فجأة من السماء. اندفع نحوهم أربعة أقواس طويلة ، واستدار الحشد على الفور للنظر إليهم.
رفع سو مينغ يده اليمنى حيث تحولت الكرة المنسوجة من العشب الذابل إلى مسحوق. بمجرد أن غمرها المطر الأسود ، تسرب المسحوق عبر الشقوق بين أصابعه وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم هنا … إنه لأمر مؤسف أن أيا منهم ليس من أسلاف عابري السماء .”
“يجب أن يكونوا هنا الآن.” جلس سو مينغ القرفصاء وأرجح يده اليمنى في الهواء. بمجرد أن ألقى المسحوق المبلل من يده ، دفع راحة يده برفق على الأرض.
عندما ضغط سو مينغ كفه على الأرض ثماني عشرة مرة ، أصبحت الأشجار الذابلة فجأة أوهامًا. بمجرد ذبولهم ، ظهرت الأشجار التي تفيض بالحياة. بعد فترة قصيرة ، أصبح كوكب الزراعة أخضر مرة أخرى. جعل الأمر يبدو كما لو أن الأشجار في الكوكب لم تذبل أبدًا. لم يكن هناك نهاية للغابة هنا ، وكانت كل الأشجار تمتلك قوة حياة لا نهاية لها.
رفع كفه ، ثم دفعها للأسفل مرة أخرى. بنفس الإيقاع ، قام بهذا العمل مرارًا وتكرارًا.
توقفت اليد اليمنى لسو مينغ للحظة على الأرض. وبينما كان يرفع رأسه ويتحدث بصوت خافت ، جاءت انفجارات مدوية من السماء. وبينما كانوا يترددون في الهواء ، اقتربت ثلاثة أقواس طويلة من المكان. لم يأتوا من بعيد ، لكنهم ظهروا في سماء الكوكب كما لو كانوا قد خرجوا من الفضاء.
عندما ضغط سو مينغ راحة يده على الأرض تسع مرات ، بدأت الشقوق في الأرض تنغلق أمام عينيه. بعد لحظة ، لم يعد بالإمكان العثور على صدع واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى المزارعين الأربعة قوة كبيرة ، ويبدو أنهم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم . إذا كانوا خارج محيط الجوهر السماوي النجمي ، فسيكون أي واحد منهم قادرًا على أن يصبح عمودًا للعائلة ، ويمكنهم حتى العمل على بعض الشروط مع قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.
عندما ضغط سو مينغ كفه على الأرض ثماني عشرة مرة ، أصبحت الأشجار الذابلة فجأة أوهامًا. بمجرد ذبولهم ، ظهرت الأشجار التي تفيض بالحياة. بعد فترة قصيرة ، أصبح كوكب الزراعة أخضر مرة أخرى. جعل الأمر يبدو كما لو أن الأشجار في الكوكب لم تذبل أبدًا. لم يكن هناك نهاية للغابة هنا ، وكانت كل الأشجار تمتلك قوة حياة لا نهاية لها.
إذا راقبهم أي شخص عن كثب ، فسيكونون قادرين على رؤية ظلال الأقمار بين أجنحتهم. الثلاثي … كانوا محاربين أقوياء في عالم كالبا القمري!
عندما ضغطت يد سو مينغ على الأرض سبعة وعشرون مرة ، غطى الضباب الحوض من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت مياه البحر تتدفق. وفي غضون لحظة ، أصبح الحوض الذي فقد مياهه سابقًا محيطًا شاسعًا مرة أخرى .
ومع ذلك ، في اللحظة التي كانوا على وشك المغادرة ، تغير تعبير المرأة في عالم كالبا القمري عدة مرات قبل أن تطاردهم. كما بدأت تتحدث على عجل.
بدأت السحب المظلمة في السماء تتغير بسرعة عندما ضرب سو مينغ الأرض. عندما ضغط بكفه على الأرض ست وثلاثين مرة ، اختفت الغيوم السوداء ، وعادت سماء صافية زرقاء وكذلك شمس ساطعة إلى الظهور أمام عينيه وفوق الأرض.
رفع كفه ، ثم دفعها للأسفل مرة أخرى. بنفس الإيقاع ، قام بهذا العمل مرارًا وتكرارًا.
أصبح المطر الأسود واضحًا كما سقط على الأرض ، مما خلق ستارة جعلت كوكب الزراعة يبدو جميلًا كما كان في البداية.
كان الشخص الذي تحدث رجلاً يرتدي رداء طويل أخضر داكن. كانت هناك ابتسامة على وجهه ، وبدا مهذبًا بشكل لا يصدق. وبينما كان يتحدث ، أخرج كتلة خشبية سوداء من صدره. مع أرجوحة ، طارت تلك الكتلة الخشبية واشتعلت فيها النيران. كانت ألسنة اللهب خضراء وبدت وكأنها كرة من نار شبحية ، لكنها لم تنضح بالهواء الساخن. بدلا من ذلك ، أطلقت هالة باردة.
“إنهم هنا … إنه لأمر مؤسف أن أيا منهم ليس من أسلاف عابري السماء .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم هنا … إنه لأمر مؤسف أن أيا منهم ليس من أسلاف عابري السماء .”
توقفت اليد اليمنى لسو مينغ للحظة على الأرض. وبينما كان يرفع رأسه ويتحدث بصوت خافت ، جاءت انفجارات مدوية من السماء. وبينما كانوا يترددون في الهواء ، اقتربت ثلاثة أقواس طويلة من المكان. لم يأتوا من بعيد ، لكنهم ظهروا في سماء الكوكب كما لو كانوا قد خرجوا من الفضاء.
عندما ضغطت يد سو مينغ على الأرض سبعة وعشرون مرة ، غطى الضباب الحوض من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت مياه البحر تتدفق. وفي غضون لحظة ، أصبح الحوض الذي فقد مياهه سابقًا محيطًا شاسعًا مرة أخرى .
كان هؤلاء الثلاثة رجلين وامرأة ، وبدوا جميعهم في الأربعينيات من العمر. كانوا يرتدون أردية طويلة زرقاء عميقة. عندما ينشرون أجنحتهم ، يمكن رؤية تيارات الضوء المتدفقة تتحرك حولهم. ورقص شعرهم الطويل في مهب الريح ، وانتشرت قوة مذهلة من أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ضغط سو مينغ راحة يده على الأرض تسع مرات ، بدأت الشقوق في الأرض تنغلق أمام عينيه. بعد لحظة ، لم يعد بالإمكان العثور على صدع واحد.
إذا راقبهم أي شخص عن كثب ، فسيكونون قادرين على رؤية ظلال الأقمار بين أجنحتهم. الثلاثي … كانوا محاربين أقوياء في عالم كالبا القمري!
رفع كفه ، ثم دفعها للأسفل مرة أخرى. بنفس الإيقاع ، قام بهذا العمل مرارًا وتكرارًا.
أحد الرجلين كان له قمر مصنوع من الماء ، بينما قمر الآخر مصنوع من النار. أما بالنسبة للمرأة ، فقد كان خلفها قمر مصنوع من بتلات الزهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم هنا … إنه لأمر مؤسف أن أيا منهم ليس من أسلاف عابري السماء .”
كل هؤلاء في عالم كالبا القمري ينتمون إلى القوة المركزية للعرق ، وكان الأمر نفسه بالنسبة إلى عابري السماء أيضًا. من الواضح أن هؤلاء الثلاثة كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية للغاية في هذا العرق الموقر.
عندما ضغطت يد سو مينغ على الأرض سبعة وعشرون مرة ، غطى الضباب الحوض من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت مياه البحر تتدفق. وفي غضون لحظة ، أصبح الحوض الذي فقد مياهه سابقًا محيطًا شاسعًا مرة أخرى .
في اللحظة التي ظهروا فيها في السماء ، نظر الثلاثي على الفور نحو الأرض ، وذهلوا جميعًا للحظة.
توقفت اليد اليمنى لسو مينغ للحظة على الأرض. وبينما كان يرفع رأسه ويتحدث بصوت خافت ، جاءت انفجارات مدوية من السماء. وبينما كانوا يترددون في الهواء ، اقتربت ثلاثة أقواس طويلة من المكان. لم يأتوا من بعيد ، لكنهم ظهروا في سماء الكوكب كما لو كانوا قد خرجوا من الفضاء.
“تلقينا دعوة للمساعدة في وقت سابق ، تقول إن عدوًا قويًا قد غزا الكوكب ، ولكن لا يوجد سوى السلام هنا الآن …”
أربعة أشخاص
“لقد شعرت بموجات الموت من الكوكب الآن ، ولكن الآن هذا المكان مليء بالحياة.” تبادل الثلاثي النظرة. لمعت عينا المرأة ، ورفعت يدها اليمنى لتمسحها عبر عينيها قبل أن تغلقهما. عندما فتحتهم مرة أخرى ، كانت الغابة لا تزال تغطي الأرض ، ولا يمكن اكتشاف أي شيء غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كان الثلاثي مترددًا وغير متأكدين ، طار عشرات الأشخاص من الأرض. هؤلاء الناس … كانوا عابري السماء .
“هذا ليس وهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم هنا … إنه لأمر مؤسف أن أيا منهم ليس من أسلاف عابري السماء .”
مثلما كان الثلاثي مترددًا وغير متأكدين ، طار عشرات الأشخاص من الأرض. هؤلاء الناس … كانوا عابري السماء .
أصبحت كرة العشب الذابلة في يد سو مينغ صفراء ، كما لو أنها ستتحول إلى رماد في اللحظة التي يلمسها بإصبعه برفق. في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ رأسه للتحدث ، تشكلت غيوم سوداء تحت المطر الأسود المتدفق من السماء. امتدت تلك الغيوم إلى الأفق ، وغطت الأرض بالظلام.
كانوا يتحركون بسرعة نحو الثلاثي ، ونظر الثلاثي على الفور نحوهم.
بعد عشرة أنفاس ، لم تعد الشقوق تظهر على الأرض. توقفت الأشجار عن الذبول ، وعم الصمت أيضًا على الحوض البعيد. بقي المطر الأسود فقط يتدفق من السماء ، وبقيت الغيوم السوداء تحجب كل الضوء من السطوع على الأرض.
“ماذا حدث هنا بالضبط؟ أين الشيوخ الحماة زي دو وهان ديو؟ ” سأل الرجل ذو القمر المائي وراءه عبوسًا.
“ماذا حدث هنا بالضبط؟ أين الشيوخ الحماة زي دو وهان ديو؟ ” سأل الرجل ذو القمر المائي وراءه عبوسًا.
عندما طرح هذا السؤال ، بدا على الفور أن العشرات من عابري السماء قد اكتسبوا حسًا.
أصبحت كرة العشب الذابلة في يد سو مينغ صفراء ، كما لو أنها ستتحول إلى رماد في اللحظة التي يلمسها بإصبعه برفق. في اللحظة التي رفع فيها سو مينغ رأسه للتحدث ، تشكلت غيوم سوداء تحت المطر الأسود المتدفق من السماء. امتدت تلك الغيوم إلى الأفق ، وغطت الأرض بالظلام.
“هل كان الدخيل وحشًا شرسًا أم شخصًا من عشيرة أخرى؟” سأل الرجل الآخر. عندما ترددت كلماته في الهواء ، أصبحت أذهان العشرات من عابرى السماء أكثر وضوحًا ، ولم يبدوا مختلفين عما كانوا عليه قبل وفاتهم.
هز سو مينغ رأسه. كان يعلم أن المرأة اكتشفت أن هناك شيئًا ما ، لكنها لم تجرؤ على التعبير عنه بصوت عالٍ بسبب دهشتها وحيرتها ، ولهذا طاردت المزارعين في محاولة لإخفاء رغبتها في ترك هذا الكوكب الميت .
تغير تعبير المرأة في تلك اللحظة. ولكن بمجرد أن كانت على وشك التحدث ، جاء انفجار مدوي فجأة من السماء. اندفع نحوهم أربعة أقواس طويلة ، واستدار الحشد على الفور للنظر إليهم.
أحد الرجلين كان له قمر مصنوع من الماء ، بينما قمر الآخر مصنوع من النار. أما بالنسبة للمرأة ، فقد كان خلفها قمر مصنوع من بتلات الزهور.
حتى سو مينغ نظر إليهم وهو جالس في الغابة.
انتشرت هالة الموت من الأشجار الذابلة والحوض والأرض. بمجرد أن تجمعت معًا ، ازدادت بشكل كبير.
كان الأربعة جميعهم من المزارعين ، وكانوا جميعًا رجالًا في الثلاثينيات من العمر. لم يقفوا بعيدًا عن بعضهم البعض ، لذلك كان من الواضح أنهم كانوا في مجموعة. بمجرد ظهورهم ، توقفوا على الفور في الجو. مع الصدمة والحيرة على وجوههم ، اجتمع الأربعة معًا.
توقفت اليد اليمنى لسو مينغ للحظة على الأرض. وبينما كان يرفع رأسه ويتحدث بصوت خافت ، جاءت انفجارات مدوية من السماء. وبينما كانوا يترددون في الهواء ، اقتربت ثلاثة أقواس طويلة من المكان. لم يأتوا من بعيد ، لكنهم ظهروا في سماء الكوكب كما لو كانوا قد خرجوا من الفضاء.
“أنا مزارع من المجرة ، شوان شانغ ، وأنا صديق جيد مع زعيم عشيرة حارقي الغبار ، لو كا . لقد جئت إلى هذه المجرة بسبب دعوته. هذا هو رمز المصادقة الخاص بنا. ومع ذلك ، واجهنا بعض المشاكل في طريقنا إلى هناك ومررنا بهذا المكان بمحض الصدفة. لم نكن نعلم أن هذه منطقة تابعة لعابري السماء ، لذا من فضلك لا تأخذها في الاعتبار. سوف نغادر الآن ، وسوف نغادر على الفور “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح ، لم يهاجمه كل عابري السماء من قبل. كان العشرات من الناجين يذبلون في هذا الوقت ، وبغض النظر عما إذا كانوا راغبين أو غير راغبين ، فقد تم امتصاص قدر كبير من قوة حياتهم بسرعة من أجسادهم بواسطة الأرض ، أو بالأحرى ، تم امتصاصها من قبل كوكب الزراعة المحتضر .
كان الشخص الذي تحدث رجلاً يرتدي رداء طويل أخضر داكن. كانت هناك ابتسامة على وجهه ، وبدا مهذبًا بشكل لا يصدق. وبينما كان يتحدث ، أخرج كتلة خشبية سوداء من صدره. مع أرجوحة ، طارت تلك الكتلة الخشبية واشتعلت فيها النيران. كانت ألسنة اللهب خضراء وبدت وكأنها كرة من نار شبحية ، لكنها لم تنضح بالهواء الساخن. بدلا من ذلك ، أطلقت هالة باردة.
انتشرت هالة الموت من الأشجار الذابلة والحوض والأرض. بمجرد أن تجمعت معًا ، ازدادت بشكل كبير.
كان لدى المزارعين الأربعة قوة كبيرة ، ويبدو أنهم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم . إذا كانوا خارج محيط الجوهر السماوي النجمي ، فسيكون أي واحد منهم قادرًا على أن يصبح عمودًا للعائلة ، ويمكنهم حتى العمل على بعض الشروط مع قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.
أربعة أشخاص
ومع ذلك ، في العرق الفضائي من محيط الجوهر السماوي النجمي ، كانوا حذرين بشكل لا يصدق مع أفعالهم. كانت كلماتهم مليئة باللباقة لأنهم كانوا يخشون التسبب في سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا … كوكب ميت.
في الحقيقة ، لقد مر الأربعة منهم بالفعل بهذا المكان بمحض الصدفة ، تمامًا كما قالوا. لم يأتوا من السديم الدائري الغربي ولكن من مجرة أخرى وكانوا مستعدين للتوجه بشكل أعمق إلى الأجزاء الداخلية لمحيط الجوهر السماوي النجمي .
عندما ضغطت يد سو مينغ على الأرض سبعة وعشرون مرة ، غطى الضباب الحوض من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، بدأت مياه البحر تتدفق. وفي غضون لحظة ، أصبح الحوض الذي فقد مياهه سابقًا محيطًا شاسعًا مرة أخرى .
لقد واجهوا الكثير من المشاكل في طريقهم وقد ضيعوا ما يقرب من مائة عام للوصول إلى هذا المكان. أدت الأخطار التي واجهوها مرارًا وتكرارًا إلى تقليل مجموعتهم الأولية المكونة من سبعة أفراد إلى أربعة فقط. بعد وصولهم إلى هنا بصعوبة كبيرة ، رأوا كوكب السماوات الخارجية . تسبب لهم الكوكب الأخضر في التردد للحظة قبل أن يقرروا القدوم إلى هذا المكان للراحة. ومع ذلك ، لم يتوقعوا أنهم سيصطدمون بعرق فضائي هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى المزارعين الأربعة قوة كبيرة ، ويبدو أنهم في المرحلة المتأخرة من مستوى العالم . إذا كانوا خارج محيط الجوهر السماوي النجمي ، فسيكون أي واحد منهم قادرًا على أن يصبح عمودًا للعائلة ، ويمكنهم حتى العمل على بعض الشروط مع قوى العوالم الحقيقية العظيمة الأربعة.
كان من الواضح أن الشخص الذي تحدث قد فهم الأجناس الفضائية في محيط الجوهر السماوي النجمي جيدًا. وبسبب ذلك ، بمجرد أن رأى الأجنحة على ظهور الناس ، كان بإمكانه أن يقول على الفور أنهم عابرو السماء من الأجناس الأربعة المبجلة.
بدأت السحب المظلمة في السماء تتغير بسرعة عندما ضرب سو مينغ الأرض. عندما ضغط بكفه على الأرض ست وثلاثين مرة ، اختفت الغيوم السوداء ، وعادت سماء صافية زرقاء وكذلك شمس ساطعة إلى الظهور أمام عينيه وفوق الأرض.
عندما انسحب الأربعة ، أرسلوا أفكارهم سريعًا لبعضهم البعض ، مستعدين للرد على الفور اذا سد عابرو السماء طريقهم. ربما شعروا أن أقوى ثلاثة كانوا في عالم كالبا القمري ، لكن المزارعين الذين تجرأوا على الدخول إلى محيط الجوهر السماوي النجمي لن يأتوا إلى هنا بلا مبالاة بدون بعض الكنوز المسحورة القوية والقدرات السماوية . سيكون من المستحيل عليهم الوصول إلى الأجزاء الداخلية من المجرة بدونهم. سيموتون في الطريق إلى هنا.
أصبح المطر الأسود واضحًا كما سقط على الأرض ، مما خلق ستارة جعلت كوكب الزراعة يبدو جميلًا كما كان في البداية.
اجتاح سو مينغ بصره عبر المزارعين الأربعة. كان يرى تعبهم ويقول أيضًا أن كلماتهم لم تكن أكاذيب. ومع ذلك … بدون إغراء كبير ، لن يجرؤ أحد على الدخول في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. هؤلاء الأشخاص الأربعة … بالتأكيد لديهم بعض الأسرار.
أربعة أشخاص
عبس الرجلان من بين الأشخاص الثلاثة في عالم كالبا القمري في السماء ، ولكن عندما سمعوا اسم زعيم عشيرة حارقي الغبار ، توقفوا للحظة. عندما رأوا رمز المصادقة الذي أحضره الرجل ، تجنبوا نظرهم وتجاهلوا المزارعين الأربعة.
“أنا مزارع من المجرة ، شوان شانغ ، وأنا صديق جيد مع زعيم عشيرة حارقي الغبار ، لو كا . لقد جئت إلى هذه المجرة بسبب دعوته. هذا هو رمز المصادقة الخاص بنا. ومع ذلك ، واجهنا بعض المشاكل في طريقنا إلى هناك ومررنا بهذا المكان بمحض الصدفة. لم نكن نعلم أن هذه منطقة تابعة لعابري السماء ، لذا من فضلك لا تأخذها في الاعتبار. سوف نغادر الآن ، وسوف نغادر على الفور “.
انسحب الأربعة على الفور ، عازمين على إبعاد أنفسهم عن المشاكل. يمكن أن يقولوا بشكل غامض أنه كان هناك تعبير معادٍ على وجوه عابري السماء الثلاثة ، كما لو حدث شيء بينهم. مهما كان الأمر ، لم يرغب الأربعة في المشاركة فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شيء ما عن الأربعة! لا يمكننا السماح لهم بالمغادرة! ”
ومع ذلك ، في اللحظة التي كانوا على وشك المغادرة ، تغير تعبير المرأة في عالم كالبا القمري عدة مرات قبل أن تطاردهم. كما بدأت تتحدث على عجل.
ملأت رائحة التعفن وهالة الموت كل ركن من أركان الكوكب. لقد كانوا أقوياء لدرجة أن أي شخص وصل إلى هذا الكوكب لأول مرة سيعتقد أنه قد مات منذ زمن طويل.
“هناك شيء ما عن الأربعة! لا يمكننا السماح لهم بالمغادرة! ”
تنهد سو مينغ في الغابة على الأرض.
طارت المرأة بسرعة كبيرة ، وتغيرت تعابير المزارعين الأربعة. بدأوا في الفرار بأقصى سرعة. عبس عابري السماء الآخران في عالم كالباالقمري، من الواضح أنهما في حيرة من تصرفات رفيقتهما ، لكنهما ما زالا يلاحقان المجموعة بشكل غريزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثلما كان الثلاثي مترددًا وغير متأكدين ، طار عشرات الأشخاص من الأرض. هؤلاء الناس … كانوا عابري السماء .
تنهد سو مينغ في الغابة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل هؤلاء في عالم كالبا القمري ينتمون إلى القوة المركزية للعرق ، وكان الأمر نفسه بالنسبة إلى عابري السماء أيضًا. من الواضح أن هؤلاء الثلاثة كانوا أشخاصًا يتمتعون بمكانة عالية للغاية في هذا العرق الموقر.
“لا تزال هناك بعض العيوب في وهم النجوم والشمس والقمر التي تحتوي الآن على القوة التي ستوجد عندما تؤمن بها. إذا لم يكن ظهور هؤلاء الأشخاص الأربعة بمثابة مقارنة بين الوهم والواقع ، فلن يكون هذا الخلل واضحًا للغاية “.
كان الشخص الذي تحدث رجلاً يرتدي رداء طويل أخضر داكن. كانت هناك ابتسامة على وجهه ، وبدا مهذبًا بشكل لا يصدق. وبينما كان يتحدث ، أخرج كتلة خشبية سوداء من صدره. مع أرجوحة ، طارت تلك الكتلة الخشبية واشتعلت فيها النيران. كانت ألسنة اللهب خضراء وبدت وكأنها كرة من نار شبحية ، لكنها لم تنضح بالهواء الساخن. بدلا من ذلك ، أطلقت هالة باردة.
هز سو مينغ رأسه. كان يعلم أن المرأة اكتشفت أن هناك شيئًا ما ، لكنها لم تجرؤ على التعبير عنه بصوت عالٍ بسبب دهشتها وحيرتها ، ولهذا طاردت المزارعين في محاولة لإخفاء رغبتها في ترك هذا الكوكب الميت .
أصبح المطر الأسود واضحًا كما سقط على الأرض ، مما خلق ستارة جعلت كوكب الزراعة يبدو جميلًا كما كان في البداية.
“بما أنكم هنا بالفعل ، فلا تغادروا ” قال سو مينغ بصوت خافت ووقف . في اللحظة التي فعل ذلك ، تحول كوكب الزراعة إلى كوكب ذابل وميت من حالته السابقة التي كانت تفيض بقوة الحياة!
……..
Hijazi
نظر سو مينغ إلى المنطقة المحيطة به. عندما اجتاح بصره عبرها ، وجد أن كل شيء قد تدمر . في الواقع ، كان بإمكانه حتى رؤية العشرات من عابري السماء وهم يفرون وهم يصرخون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات