الفصل 106
الفصل 106
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت شيريل.
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت شيريل.
كان حل القضايا أكثر كفاءة من الخروج لاصطياد الوحوش. لم يقتصر الأمر على إعطاء نقاط الخبرة فحسب ، بل أدى أيضا إلى تحسين فهم وغرائز المساهم. بالإضافة إلى ذلك ، فإن الشخص الذي ساهم في القضية سيكون أقل عرضة للمطلوب لارتكاب جريمة ، لأن سمعته السيئة لن ترتفع بالسرعة التي يرتفع بها الآخرون.
“أنت تمسكين يدي بالفعل ، “أجاب كانغ يون سو.
كان هذا شيئا كان على كانغ يون سو ، الذي غالبا ما ارتكب جميع أنواع الجرائم ، الحصول عليه.
[سوف تكسب إحصائيات مختلفة إذا تبين أن الجناة الذين أشرت إليهم هم الصحيحون.]
“لا يمكنني أن أدع مثل هذه الفرصة الجيدة تذهب سدى”.
[لقد ثابرت على الرغم من الألم الهائل.]
كان يخطط للوصول إلى سانغينيوم:(مدينة) مصاصي الدماء في غضون الأيام السبعة المقبلة ، لكن لن يكون لديه الوقت الكافي لحل الكثير من الحالات خلال هذا الوقت القصير. ومع ذلك ، لم يوقف ذلك كانغ يون سو ، حيث بدأ في حل القضايا وكتابة ملاحظات القضية بسرعة مخيفة
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت شيريل.
“علي فقط أن أعمل بشكل أسرع إذا لم يكن هناك ما يكفي من الوقت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت استنتاجاتك وتفكيرك لا تشوبه شائبة على الرغم من قصر الوقت الذي استغرقته لكتابة الأشياء.]
[لقد حددت الجاني في قضية الحرق العمد في كنيسة هولهارت.]
نهاية المجلد الرابع?
[لقد حددت الجاني في قضية سرقة تمثال آلهة سيلفيا.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يوجد شيء مزعج أكثر من أن تكون على الطرف المتلقي لعادات الشرب لشخص آخر …”
[لقد حددت الجاني الذي اعتدى على الفيكونت كارت.]
نهاية المجلد الرابع?
كتب كانغ يون سو بلا كلل في ملفات القضية ، لكنه أولى أيضا اهتماما إضافيا لصياغته وتأكد من عدم وجود مجال للأخطاء في تفكيره ، حيث لا يمكنه الحصول على المكافأة إلا إذا لم تكن هناك مشاكل في استنتاجاته.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
[لقد حددت الجناة في 67 حالة.]
“أريد أن أشرب! سأشرب أكثر!” صرخت شيريل وأسقطت قدحا آخر.
[تبين أن الجناة الذين حددتهم هم الجناة الحقيقيون.]
قالت شيريل: “أنا آسفة” ، بينما أصبح تنفسها خشنا واقتربت منه شفتاها الناعمتان ببطء
[لقد ارتفع مستواك.]
“… إنه مجرد نوع من الأشياء ، “تابع كانغ يون سو وهو يشرب الكحول. كانت شيريل لا تزال تمسك بيده ، ولم يستطع ببساطة النهوض والمغادرة.
[لقد حددت 22 من الجناة في فترة زمنية قصيرة.]
كان هذا شيئا كان على كانغ يون سو ، الذي غالبا ما ارتكب جميع أنواع الجرائم ، الحصول عليه.
[زاد فهمك.]
ومع ذلك ، لم تتراجع شيريل المخمورة وهي ترد ، “إذن لماذا لم تعتني به إذا كان رجلك ، هاه ؟”
[لقد تجاوز فهمك فهم معظم العلماء العاديين.]
“أريد أن أشرب! سأشرب أكثر!” صرخت شيريل وأسقطت قدحا آخر.
[زادت سرعة كتابتك.]
بالإضافة إلى ذلك ، قادت شيريل المسمار الأخير في التابوت حيث أضافت ، “سأشتري لك المشروبات أيضا.”
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
نهاية المجلد الرابع?
[يدك تشنجت.]
طاردت شيريل كانغ يون سو في الحياة التي عاشها كأعظم لص في القارة. لقد لعبوا لعبة القط والفأر لفترة طويلة لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر بمقابلة بعضهم البعض أكثر مما رأت العائلات بعضهم البعض. عندها اعترفت شيريل لكانغ يون سو وهي في حالة سكر.
[ستبدأ في الشعور بالشلل إذا لم تحصل على قسط من الراحة.]
“هل هذه مزحة؟ كان الأمر مضحكا للغاية ، “قال هنريك بسخرية.
[بدأ ظهرك يؤلم.]
[لقد اكتسبت الحق في إرشاد تلميذ رسميا.]
[سوف يتضخم الألم إذا لم تحصل على قسط من الراحة.]
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
[لقد ثابرت على الرغم من الألم الهائل.]
كانت شيريل متفاجئة ، بدلا من أن تكون سعيدة. كان معدل كانغ يون سو لحل القضايا سريعا جدا. كان الأمر كما لو كان يعرف كل الإجابات وكان يكتبها فقط ، بدلا من التحقيق في القضايا وحلها
[ستزداد مثابرتك ببطء بمرور الوقت.]
لسبب غريب ، كان نشاط شيريل الرئيسي بعد عودتها من العمل هو مشاهدة كانغ يون سو يكتب الأشياء في ملفات القضية. الغريب أنها كانت تحب القيام بذلك. شعرت بجزء من قلبها يسخن وهي تشاهد كانغ يون سو يكتب الأشياء بجد.
لقد مر وقت طويل منذ إزالة الأصفاد.
[لقد اكتسبت الحق في إرشاد تلميذ رسميا.]
“هل أكل شيئا خاطئا؟” فكرت شيريل بمفاجأة كبيرة. لم يكن لديها خيار سوى إزالة الأصفاد بمجرد أن بدأ كانغ يون سو العمل بحماس شديد على القضايا.
“توقفي عن الشرب” ، قال كانغ يون سو.
أصبحت شيريل مشهورة بالفعل في قسم التحقيق
“لا أستطيع أن أقول لا لشخص عمل بجد. لن أتهمك بانتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية بعد الآن حتى لو غادرت الآن ، “أجابت شيريل
“يا هذا! شيريل! ما هي الشعوذة التي تستخدمها هذه الأيام؟” قال رابنتاهيل وهو يضحك مبتهجا.
في اليوم السادس ، وضع كانغ يون سو أخيرا قلم الريشة.
“ما الذي تتحدث عنه يا سيدي؟” سألت شيريل ردا على ذلك.
“هل هذا صحيح؟!” صرخت شانيث ونهضت على الفور. امتلأت عيناها بالارتياح ، مما يدل على مدى قلقها عليه.
“لماذا التواضع المفاجئ؟ إنه على عكسك! لقد سمعت بعض القيل والقال بأنك تحولت إلى وحش هذه الأيام. هل صحيح أنك كنت تحل القضايا التي كان حتى أولئك في العاصمة يكافحون من أجل حلها في تتابع سريع تقريبا؟” سأل رابنتاهيل ضاحكا بفخر قبل أن يتابع: “كل شخص لديه توقعات كبيرة منك. خاصة كبار المنبعين. لم يعد الحصول على ترقية إلى محقق من الدرجة الصفرية مجرد حلم!”
كان كانغ يون سو يمد يده أثناء جلوسه على الطاولة. كانت أصابعه ، التي تسببت في الألم كلما حاول فتحها وإغلاقها ، تتحسن ببطء.
كانت شيريل متفاجئة ، بدلا من أن تكون سعيدة. كان معدل كانغ يون سو لحل القضايا سريعا جدا. كان الأمر كما لو كان يعرف كل الإجابات وكان يكتبها فقط ، بدلا من التحقيق في القضايا وحلها
‘… قلق؟ أنا؟ كيف ذلك…؟’ فكرت شيريل
“سيبدأ الجميع في الشك بي إذا قمت بحل الكثير من الحالات بمفردي …” فكرت شيريل. كان كانغ يون سو يحل القضايا بسرعة كبيرة لدرجة أنها اضطرت إلى البدء في تسجيل القضايا تحت إشراف أشخاص مختلفين لتجنب الشك.
***
لم يأكل كانغ يون سو ولم يشرب لأنه كرس نفسه لحل قضية تلو الأخرى. المرة الوحيدة التي أخذ فيها استراحة كانت شرب الكحول بين الحالات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شانيث وهنريك وإيريس. ربما كان هؤلاء الثلاثة سئموا وتعبوا من انتظاره الآن ، وربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
“لماذا لا ترتاح قليلا؟” سألت شيريل.
فجأة ، فتح باب الغرفة وركضت إيريس إلى الغرفة ، وهي تصرخ ، “إيتفس أنغ إمهيرغزينسي!”
“لا تزعجيني” ، أجاب كانغ يون سو.
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
لم يكن كانغ يون سو ينظر حتى إلى شيريل كلما سألت شيئا ، وبدلا من ذلك أجاب دون أن يرفع عينيه عن ملفات القضية. ستكون ممتنة جدا إذا قام كانغ يون سو بحل الكثير من القضايا لها ، لكنها لم تستطع إلا أن تقلق عليه ، لأنه كان يحل القضايا كما لو كان مهووسا بها.
جلبت النادلة المزيد من المشروبات.
‘… قلق؟ أنا؟ كيف ذلك…؟’ فكرت شيريل
صحيح أن كانغ يون سو كان جائعا ، وكان جسده في حالة من الفوضى ، لأنه كان عالقا للتو في منزل شيريل لحل القضايا يوما بعد يوم.
لسبب غريب ، كان نشاط شيريل الرئيسي بعد عودتها من العمل هو مشاهدة كانغ يون سو يكتب الأشياء في ملفات القضية. الغريب أنها كانت تحب القيام بذلك. شعرت بجزء من قلبها يسخن وهي تشاهد كانغ يون سو يكتب الأشياء بجد.
“أنت تعرف… هذا الشيء يسمى خمر … الجو بارد جدا وغير مبال … يمكن أن يكون صديقك اليوم ، لكن يصبح عدوك غدا …”
“إنه أمر غريب …” فكرت شيريل ، ووجدت الإحساس المكتشف حديثا مزعجا. لم تكن هي نفسها كما كانت من قبل. لقد بدأت تصبح غريبة وغريبة منذ الليلة التي قابلت فيها كانغ يون سو.
“حسنا” ، أجاب كانغ يون سو دون أي تلميح من التردد
“ها …” تنهدت شيريل.
“هل أكل شيئا خاطئا؟” فكرت شيريل بمفاجأة كبيرة. لم يكن لديها خيار سوى إزالة الأصفاد بمجرد أن بدأ كانغ يون سو العمل بحماس شديد على القضايا.
أصبحت الأوقات التي نام فيها كانغ يون سو على السرير بجانبها أقل تواترا ، ووجدت شيريل أن ذلك يبعث على الارتياح. شعرت أنها لن تكون قادرة على النوم إذا كان بجانبها في السرير.
“أنت تمسكين يدي بالفعل ، “أجاب كانغ يون سو.
في اليوم السادس ، وضع كانغ يون سو أخيرا قلم الريشة.
عرف كانغ يون سو أن إيقافها سيكون بلا جدوى ، لذلك لم يكلف نفسه عناء المحاولة. ومع ذلك ، عندها سحبت شيريل يده فجأة.
[لقد حددت الجناة في ثلاثمائة حالة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زاد فهمك.]
[سوف تكسب إحصائيات مختلفة إذا تبين أن الجناة الذين أشرت إليهم هم الصحيحون.]
كان كانغ يون سو يمد يده أثناء جلوسه على الطاولة. كانت أصابعه ، التي تسببت في الألم كلما حاول فتحها وإغلاقها ، تتحسن ببطء.
[كانت استنتاجاتك وتفكيرك لا تشوبه شائبة على الرغم من قصر الوقت الذي استغرقته لكتابة الأشياء.]
“أنا أعلم! هذا هو السبب في أنه يجعلني أكثر غضبا!” ردت شيريل.
[ارتفع مستواك بمقدار 3.]
[زادت سرعة كتابتك.]
[زادت سعة مانا القصوى الخاصة بك بشكل كبير.]
لسبب غريب ، كان نشاط شيريل الرئيسي بعد عودتها من العمل هو مشاهدة كانغ يون سو يكتب الأشياء في ملفات القضية. الغريب أنها كانت تحب القيام بذلك. شعرت بجزء من قلبها يسخن وهي تشاهد كانغ يون سو يكتب الأشياء بجد.
[لقد اكتسبت القدرة على قراءة كل كلمة في كتاب بغض النظر عن السرعة التي تقلب بها الصفحات.]
“لا أريد ذلك. قلت إنني لا أريد التوقف!” أجابت شيريل وهي تهز رأسها بخدود متوهجة. انكمش وجه كانغ يون سو ، لكن يبدو أن شيريل لم تره وهي تواصل بنبرة مكتئبة ، “الرجال عادة ما يكونون في كل مكان حولي ، لكن لماذا لا تكون هكذا؟ لماذا أنت مختلف؟”
[لقد اكتسبت الحق في إرشاد تلميذ رسميا.]
عرف كانغ يون سو أن إيقافها سيكون بلا جدوى ، لذلك لم يكلف نفسه عناء المحاولة. ومع ذلك ، عندها سحبت شيريل يده فجأة.
[سترتفع إحصائيات فهم تلميذك بشكل أسرع كلما ارتفعت حالة فهمك.]
الفصل 106
“كان الأمر يستحق كل العناء خلال الأيام الستة الماضية” ، فكر كانغ يون سو وهو يدلك يده اليمنى ، التي كانت مخدرة بالكامل تقريبا من الإفراط في الاستخدام. لقد أحب بشكل خاص المكافأة التي زادت بشكل كبير من قدرته القصوى على المانا ، لأن استهلاك المانا لمهارات مثل انفجار الجثة واستنزاف الحياة ارتفع كلما ارتفعت مستوياتها
استمرت شيريل في الشرب.
“الزيادة في الفهم ليست مكافأة سيئة أيضا ، “فكر كانغ يون سو ، متذكرا ليش الصغير ، الذي اعتبره معلمه. لديه الآن القدرة على زيادة إحصائيات ليش الصغير كلما علمه شيئا جديدا. ستزيد حالة الفهم بشكل كبير من كفاءة تعليمه لشخص آخر.
[سوف يتضخم الألم إذا لم تحصل على قسط من الراحة.]
“هل انتهيت من كل شيء؟” سألت شيريل ، وأومأ كانغ يون سو برأسه ردا على ذلك. صنعت شيريل وجها ، كما لو أنها سئمت وتعبت من مشاهدته يعمل ، وقالت ، “أنت وحش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت استنتاجاتك وتفكيرك لا تشوبه شائبة على الرغم من قصر الوقت الذي استغرقته لكتابة الأشياء.]
“أسمع ذلك كثيرا” ، قال كانغ يون سو بتجاهل. كان جسده كله قاسيا. كان متعبا ، لكنه كان بحاجة إلى تمديد جسده بعد فترة طويلة من عدم الحركة ، حيث سيحتاج إلى أن يكون في حالة مثالية قبل الذهاب إلى عظم مصاصي الدماء.
“لا أريد الانفصال عنك” ، قالت شيريل وهي تمسك بيده. كانت عيناها اللتان كانتا باردتين مثل الجليد تغمرهما الدموع وهي تتوسل ، “لا تذهب…”
“هل يفترض أنني بريء الآن؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شانيث وهنريك وإيريس. ربما كان هؤلاء الثلاثة سئموا وتعبوا من انتظاره الآن ، وربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
“لا أستطيع أن أقول لا لشخص عمل بجد. لن أتهمك بانتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية بعد الآن حتى لو غادرت الآن ، “أجابت شيريل
[تبين أن الجناة الذين حددتهم هم الجناة الحقيقيون.]
مد كانغ يون سو ذراعه ، ثم جهز سيفه وقوسه قبل أن يضع حقيبته على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
أمسكت شيريل بحافة ملابسه وسألت ، “هل أنت … المغادرة الآن…؟”
كان كانغ يون سو يمد يده أثناء جلوسه على الطاولة. كانت أصابعه ، التي تسببت في الألم كلما حاول فتحها وإغلاقها ، تتحسن ببطء.
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
شانيث وهنريك وإيريس. ربما كان هؤلاء الثلاثة سئموا وتعبوا من انتظاره الآن ، وربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
استدار كانغ يون سو بعيدا وتجنب نظراتها ، ثم قال ، “لدي شخص أحبه.”
“هل يمكنك الذهاب في نزهة معي لفترة من الوقت؟” سألت شيريل. حدق كانغ يون سو في وجهها للحظة ، واحمرت خجلا في مفاجأة قبل أن تضيف ، “لم يكن لديك أي شيء تأكله. لهذا السبب أريد على الأقل أن أعاملك بالعشاء قبل أن تذهب “.
“لا أريد ذلك. قلت إنني لا أريد التوقف!” أجابت شيريل وهي تهز رأسها بخدود متوهجة. انكمش وجه كانغ يون سو ، لكن يبدو أن شيريل لم تره وهي تواصل بنبرة مكتئبة ، “الرجال عادة ما يكونون في كل مكان حولي ، لكن لماذا لا تكون هكذا؟ لماذا أنت مختلف؟”
صحيح أن كانغ يون سو كان جائعا ، وكان جسده في حالة من الفوضى ، لأنه كان عالقا للتو في منزل شيريل لحل القضايا يوما بعد يوم.
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
بالإضافة إلى ذلك ، قادت شيريل المسمار الأخير في التابوت حيث أضافت ، “سأشتري لك المشروبات أيضا.”
[زادت سرعة كتابتك.]
“حسنا” ، أجاب كانغ يون سو دون أي تلميح من التردد
[لقد حددت الجاني في قضية الحرق العمد في كنيسة هولهارت.]
***
الفصل 106
“أنت تعرف… هذا الشيء يسمى خمر … الجو بارد جدا وغير مبال … يمكن أن يكون صديقك اليوم ، لكن يصبح عدوك غدا …”
نهاية المجلد الرابع?
“…”
“ألا يمكنك معرفة ذلك بعد تناول مشروب؟ ليس الأمر كما لو كنت طفلا أو شيء من هذا القبيل. اشرب باعتدال!” وبخها هنريك. ثم نظر إلى شانيث وهي مستلقية على السرير ، ونقر لسانه عدة مرات قبل أن يتذمر ، “ماذا بحق الجحيم يفعل هذا الشرير لمدة أسبوع ، مما يجعل سيدة بريئة مثلها تعاني مثل هذا …”
“لكنك تعلم … هذا الشيء … أنت تعرف؟ الخمر؟ إنه الممثل تماما … سيجعلك تعتقد أن صداقاتك اليوم ستستمر حتى الغد. لهذا السبب إذا شربت مرة واحدة ، فستستمر في مطالبتك بشرب المزيد …
“… لم أكن أعرف أبدا أن الكحول سيكون بهذه القوة ، “أجابت شانيث
“…”
جلبت النادلة المزيد من المشروبات.
“هذا هو السبب في أن الشرب لعلاج صداع الكحول هو شيء لا يفعله سوى الحمقاء. لا تستمر في الشرب مثل حفرة بلا قاع. هل فهمت ذلك؟”
[لقد حددت الجاني في قضية سرقة تمثال آلهة سيلفيا.]
“… حسنا ، “أجابت شانيث وهي تستنشق وهي مستلقية على السرير. كان وجهها أحمر فاتح ، حيث وصل إليها الكحول.
“لكنه يأكل مع امرأة جميلة جدا” ، أضافت إيريس.
أخذ هنريك بعض الماء البارد ووضعت منشفة مبللة على جبهتها ، ثم قالت ، “تسك تسك … مهلا ، أيتها الحمقاء. أنت تعاني لأنك لم تشربي على الإطلاق ، والآن أنت تصبها في نفسك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سترتفع إحصائيات فهم تلميذك بشكل أسرع كلما ارتفعت حالة فهمك.]
“… لم أكن أعرف أبدا أن الكحول سيكون بهذه القوة ، “أجابت شانيث
[لقد ارتفع مستواك.]
“ألا يمكنك معرفة ذلك بعد تناول مشروب؟ ليس الأمر كما لو كنت طفلا أو شيء من هذا القبيل. اشرب باعتدال!” وبخها هنريك. ثم نظر إلى شانيث وهي مستلقية على السرير ، ونقر لسانه عدة مرات قبل أن يتذمر ، “ماذا بحق الجحيم يفعل هذا الشرير لمدة أسبوع ، مما يجعل سيدة بريئة مثلها تعاني مثل هذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هنريك كتفيه وتمتم ، “يا فتى ، هل هو في ورطة
“ليس بسببه أنا هكذا ، حسنا؟” احتجت شانيث.
[ستزداد مثابرتك ببطء بمرور الوقت.]
“هل هذه مزحة؟ كان الأمر مضحكا للغاية ، “قال هنريك بسخرية.
“لا ، سأسكر اليوم” ، أجابت شيريل. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تسكر ، حيث كانت لديها قدرة منخفضة على تحمل الكحول ، وحدقت في كانغ يون سو
صرخت شانيث ردا على ذلك. كانوا في غرفة في نزل ، وكانوا يقيمون هناك منذ أن انفصلوا عن كانغ يون سو ، في انتظار أي أخبار منه.
“سأقدم وجبتك الآن” ، صرخت النادلة ، وأحضرت الطعام الذي طلبوه. كان السباغيتي والخبز المقرمش مغموسة في الحساء
“لكن لا توجد أخبار من هذا الرجل على الإطلاق … أعتقد أننا يجب أن نخرج ونحاول العثور عليه أو شيء من هذا القبيل … ” تمتم هنريك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب كانغ يون سو على شيريل ، “أنا لا أحبك.”
فجأة ، فتح باب الغرفة وركضت إيريس إلى الغرفة ، وهي تصرخ ، “إيتفس أنغ إمهيرغزينسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هنريك كتفيه وتمتم ، “يا فتى ، هل هو في ورطة
“… ابتلع طعامك أولا قبل التحدث في المرة القادمة ، “قال هنريك وهو يمسح قطعة من المعكرونة عن وجهها
[لقد حددت الجاني الذي اعتدى على الفيكونت كارت.]
ابتلعت إيريس السباغيتي في فمها وأعلنت ، “كانغ يون سو في الطابق الأول!”
[لقد تجاوز فهمك فهم معظم العلماء العاديين.]
“هل هذا صحيح؟!” صرخت شانيث ونهضت على الفور. امتلأت عيناها بالارتياح ، مما يدل على مدى قلقها عليه.
“لا ، سأسكر اليوم” ، أجابت شيريل. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تسكر ، حيث كانت لديها قدرة منخفضة على تحمل الكحول ، وحدقت في كانغ يون سو
“لكنه يأكل مع امرأة جميلة جدا” ، أضافت إيريس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [كانت استنتاجاتك وتفكيرك لا تشوبه شائبة على الرغم من قصر الوقت الذي استغرقته لكتابة الأشياء.]
“ماذا…؟” أجابت شانيث ، وتحول الارتياح في عينيها ببطء إلى غضب.
جلس كانغ يون سو وكتب طوال اليوم. استمر في الكتابة بغض النظر عما إذا كانت يده ضيقة أو ظهره يؤلمه من الجلوس طوال اليوم.
هز هنريك كتفيه وتمتم ، “يا فتى ، هل هو في ورطة
“يا هذا! شيريل! ما هي الشعوذة التي تستخدمها هذه الأيام؟” قال رابنتاهيل وهو يضحك مبتهجا.
***
“لا أستطيع أن أقول لا لشخص عمل بجد. لن أتهمك بانتحال شخصية محقق من الدرجة الصفرية بعد الآن حتى لو غادرت الآن ، “أجابت شيريل
كان كانغ يون سو يمد يده أثناء جلوسه على الطاولة. كانت أصابعه ، التي تسببت في الألم كلما حاول فتحها وإغلاقها ، تتحسن ببطء.
لم يرد كانغ يون سو ، فقط شرب الكحول الذي تم تقديمه لهم. كان الكحول قوية جدا ، على الرغم من مظهره.
طلبت شيريل القائمة ، ثم نظرت إليه قبل أن تقول ، “لقد اندهشت منذ أن التقيت بك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شانيث وهنريك وإيريس. ربما كان هؤلاء الثلاثة سئموا وتعبوا من انتظاره الآن ، وربما كانوا يقيمون في نزل في مكان قريب.
“لماذا؟” سأل كانغ يون سو.
“هل يمكنك الذهاب في نزهة معي لفترة من الوقت؟” سألت شيريل. حدق كانغ يون سو في وجهها للحظة ، واحمرت خجلا في مفاجأة قبل أن تضيف ، “لم يكن لديك أي شيء تأكله. لهذا السبب أريد على الأقل أن أعاملك بالعشاء قبل أن تذهب “.
“عيناك. كانت مختلفة جدا عن الطريقة التي تصرفت بها. لقد بدوا وكأنهم عيون شخص تخلى عن الحياة ، “أجابت شيريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …” تنهدت شيريل.
لم يرد كانغ يون سو ، فقط شرب الكحول الذي تم تقديمه لهم. كان الكحول قوية جدا ، على الرغم من مظهره.
[لقد اكتسبت الحق في إرشاد تلميذ رسميا.]
شربت شيريل الكحول أيضا ، ثم قالت ، “… إنه قوي”.
“لكنك تعلم … هذا الشيء … أنت تعرف؟ الخمر؟ إنه الممثل تماما … سيجعلك تعتقد أن صداقاتك اليوم ستستمر حتى الغد. لهذا السبب إذا شربت مرة واحدة ، فستستمر في مطالبتك بشرب المزيد …
“لا تشرب كثيرا” ، قال كانغ يون سو.
“هل هذه مزحة؟ كان الأمر مضحكا للغاية ، “قال هنريك بسخرية.
“لا ، سأسكر اليوم” ، أجابت شيريل. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تسكر ، حيث كانت لديها قدرة منخفضة على تحمل الكحول ، وحدقت في كانغ يون سو
انغمس كانغ يون سو ببطء في الذكريات. كم كان يحبها؟ إذا كان عليه أن يحسب الوقت الذي أحبها فيه ، إذن …
النظر إلى عينيها الدافئتين جعلت كانغ يون يتذكر ذكرياته عنها من حياة سابقة. كان يعتقد ، “لقد اعتادت أن تكون وحيدة جدا ، على الرغم من مظهرها وتصرفها”.
استمرت شيريل في الشرب.
طاردت شيريل كانغ يون سو في الحياة التي عاشها كأعظم لص في القارة. لقد لعبوا لعبة القط والفأر لفترة طويلة لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر بمقابلة بعضهم البعض أكثر مما رأت العائلات بعضهم البعض. عندها اعترفت شيريل لكانغ يون سو وهي في حالة سكر.
انغمس كانغ يون سو ببطء في الذكريات. كم كان يحبها؟ إذا كان عليه أن يحسب الوقت الذي أحبها فيه ، إذن …
‘… يبدو أنني أغفلت هذه الحقيقة ، “فكر كانغ يون سو بينما فتحت عيناه على نطاق أوسع. لقد نسي عادات شيريل في الشرب لأنه كان متعبا جدا من حل العديد من الحالات – لقد كان من الخطأ المجيء إلى هنا معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر وقت طويل منذ إزالة الأصفاد.
“لا أريد الانفصال عنك” ، قالت شيريل وهي تمسك بيده. كانت عيناها اللتان كانتا باردتين مثل الجليد تغمرهما الدموع وهي تتوسل ، “لا تذهب…”
[لقد حددت الجاني في قضية الحرق العمد في كنيسة هولهارت.]
“لا ،” قال كانغ يون سو بحزم وهو يسحب يده للخلف ، لكن قوة محقق من الدرجة الأولى لم تكن شيئا يسخر منه. إلى جانب ذلك ، أمضى عدة أيام وليال في كتابة الأشياء ، وكانت يده متعبة. في النهاية ، لم يكن لديه خيار سوى الخسارة ضدها ، وكان عليه أن يبقى في مكانه بينما كانت تمضي قدما.
كان هذا شيئا كان على كانغ يون سو ، الذي غالبا ما ارتكب جميع أنواع الجرائم ، الحصول عليه.
“لا يوجد شيء مزعج أكثر من أن تكون على الطرف المتلقي لعادات الشرب لشخص آخر …”
[لقد حددت 22 من الجناة في فترة زمنية قصيرة.]
استمرت شيريل في الشرب.
طاردت شيريل كانغ يون سو في الحياة التي عاشها كأعظم لص في القارة. لقد لعبوا لعبة القط والفأر لفترة طويلة لدرجة أنهم انتهى بهم الأمر بمقابلة بعضهم البعض أكثر مما رأت العائلات بعضهم البعض. عندها اعترفت شيريل لكانغ يون سو وهي في حالة سكر.
“توقفي عن الشرب” ، قال كانغ يون سو.
“هل هذا صحيح؟!” صرخت شانيث ونهضت على الفور. امتلأت عيناها بالارتياح ، مما يدل على مدى قلقها عليه.
“لا أريد ذلك. قلت إنني لا أريد التوقف!” أجابت شيريل وهي تهز رأسها بخدود متوهجة. انكمش وجه كانغ يون سو ، لكن يبدو أن شيريل لم تره وهي تواصل بنبرة مكتئبة ، “الرجال عادة ما يكونون في كل مكان حولي ، لكن لماذا لا تكون هكذا؟ لماذا أنت مختلف؟”
“لا ، سأسكر اليوم” ، أجابت شيريل. لم يستغرق الأمر وقتا طويلا حتى تسكر ، حيث كانت لديها قدرة منخفضة على تحمل الكحول ، وحدقت في كانغ يون سو
“سأقدم وجبتك الآن” ، صرخت النادلة ، وأحضرت الطعام الذي طلبوه. كان السباغيتي والخبز المقرمش مغموسة في الحساء
“أريد أن أشرب! سأشرب أكثر!” صرخت شيريل وأسقطت قدحا آخر.
أجاب كانغ يون سو على شيريل ، “أنا لا أحبك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تزعجيني” ، أجاب كانغ يون سو.
“أنا أعلم! هذا هو السبب في أنه يجعلني أكثر غضبا!” ردت شيريل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كانغ يون سو قلقة بعض الشيء من أن شيريل قد تقتل نفسها بمجرد أن تستيقظ وتتذكر الأشياء التي فعلتها وقالت. كان يأمل فقط أن تختفي ذكرياتها بحلول الوقت الذي تستيقظ فيه.
بدأت السقاة في المسافة في القيل والقال فيما بينهم. يبدو أنهم حصلوا على انطباع عن انفصال زوجين.
في اليوم السادس ، وضع كانغ يون سو أخيرا قلم الريشة.
شربت شيريل الكحول القوي وسألت ، “كيف لم تنظر إلي مرة واحدة؟ من هي الفتاة التي تحبها؟ هل تحبها كثيرا؟!”
[تبين أن الجناة الذين حددتهم هم الجناة الحقيقيون.]
انغمس كانغ يون سو ببطء في الذكريات. كم كان يحبها؟ إذا كان عليه أن يحسب الوقت الذي أحبها فيه ، إذن …
“لماذا؟” سأل كانغ يون سو.
قال أخيرا ، “لقد أحببتها وهي فقط منذ ما يقرب من 20000 عام …”
ومع ذلك ، لم تتراجع شيريل المخمورة وهي ترد ، “إذن لماذا لم تعتني به إذا كان رجلك ، هاه ؟”
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت شيريل.
“ماذا تقصد بذلك؟” سألت شيريل.
“… إنه مجرد نوع من الأشياء ، “تابع كانغ يون سو وهو يشرب الكحول. كانت شيريل لا تزال تمسك بيده ، ولم يستطع ببساطة النهوض والمغادرة.
شربت شيريل الكحول القوي وسألت ، “كيف لم تنظر إلي مرة واحدة؟ من هي الفتاة التي تحبها؟ هل تحبها كثيرا؟!”
قالت شيريل: “امسك يدي وابق معي ، فقط حتى ننتهي من تناول الطعام”
بالإضافة إلى ذلك ، قادت شيريل المسمار الأخير في التابوت حيث أضافت ، “سأشتري لك المشروبات أيضا.”
“أنت تمسكين يدي بالفعل ، “أجاب كانغ يون سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو السبب في أن الشرب لعلاج صداع الكحول هو شيء لا يفعله سوى الحمقاء. لا تستمر في الشرب مثل حفرة بلا قاع. هل فهمت ذلك؟”
كان كانغ يون سو قلقة بعض الشيء من أن شيريل قد تقتل نفسها بمجرد أن تستيقظ وتتذكر الأشياء التي فعلتها وقالت. كان يأمل فقط أن تختفي ذكرياتها بحلول الوقت الذي تستيقظ فيه.
‘… يبدو أنني أغفلت هذه الحقيقة ، “فكر كانغ يون سو بينما فتحت عيناه على نطاق أوسع. لقد نسي عادات شيريل في الشرب لأنه كان متعبا جدا من حل العديد من الحالات – لقد كان من الخطأ المجيء إلى هنا معها.
جلبت النادلة المزيد من المشروبات.
بالإضافة إلى ذلك ، قادت شيريل المسمار الأخير في التابوت حيث أضافت ، “سأشتري لك المشروبات أيضا.”
“أريد أن أشرب! سأشرب أكثر!” صرخت شيريل وأسقطت قدحا آخر.
[زادت سعة مانا القصوى الخاصة بك بشكل كبير.]
عرف كانغ يون سو أن إيقافها سيكون بلا جدوى ، لذلك لم يكلف نفسه عناء المحاولة. ومع ذلك ، عندها سحبت شيريل يده فجأة.
في اليوم السادس ، وضع كانغ يون سو أخيرا قلم الريشة.
“ماذا تفعل؟” سأل كانغ يون سو.
سحبته شيريل من النزل ، وألقت عملة ذهبية على النادلة التي كانت تطلب منهم الدفع قبل المغادرة فجأة. ثم جرته إلى زقاق خلف النزل.
جلبت النادلة المزيد من المشروبات.
قالت شيريل: “أنا آسفة” ، بينما أصبح تنفسها خشنا واقتربت منه شفتاها الناعمتان ببطء
“لا تشرب كثيرا” ، قال كانغ يون سو.
استدار كانغ يون سو بعيدا وتجنب نظراتها ، ثم قال ، “لدي شخص أحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …” تنهدت شيريل.
“هذا ما يجعلني أريدك أكثر” ، أجابت شيريل.
“لا تفعلي هذا” ، قال كانغ يون سو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها …” تنهدت شيريل.
في اللحظة التي كان فيها كانغ يون سو على وشك دفع شيريل بعيدا ، صرخ صوت مألوف من خلفهم ، “ماذا بحق الجحيم تفعلان الآن ؟!”
شربت شيريل الكحول القوي وسألت ، “كيف لم تنظر إلي مرة واحدة؟ من هي الفتاة التي تحبها؟ هل تحبها كثيرا؟!”
استدار الاثنان ورأوا شانيث تقترب منهما والغضب في عينيها. كانت غاضبة جدا لدرجة أنها استخدمت كلمات لا تستخدمها عادة. صرخت ، وصوتها مليء بالغضب ، “من أنت اللعنة ، أيها الثعلب؟ هل تحاول أن تسحر طريقك إلى رجل شخص آخر؟!”
“هل هذا صحيح؟!” صرخت شانيث ونهضت على الفور. امتلأت عيناها بالارتياح ، مما يدل على مدى قلقها عليه.
ومع ذلك ، لم تتراجع شيريل المخمورة وهي ترد ، “إذن لماذا لم تعتني به إذا كان رجلك ، هاه ؟”
بدأت السقاة في المسافة في القيل والقال فيما بينهم. يبدو أنهم حصلوا على انطباع عن انفصال زوجين.
أدرك هنريك من الخلف ، ثم فجأة ضاحكا ، “أنا آسف للتورط في مثل هذا الموقف الخطير ، لكن ألا تعتقد أن أدوار الجنسين قد تم تغييرها؟”
لم يكن كانغ يون سو ينظر حتى إلى شيريل كلما سألت شيئا ، وبدلا من ذلك أجاب دون أن يرفع عينيه عن ملفات القضية. ستكون ممتنة جدا إذا قام كانغ يون سو بحل الكثير من القضايا لها ، لكنها لم تستطع إلا أن تقلق عليه ، لأنه كان يحل القضايا كما لو كان مهووسا بها.
نهاية المجلد الرابع?
“… لم أكن أعرف أبدا أن الكحول سيكون بهذه القوة ، “أجابت شانيث
إذا في أي اخطاء اخبروني تحت في خانة التعليقات
انغمس كانغ يون سو ببطء في الذكريات. كم كان يحبها؟ إذا كان عليه أن يحسب الوقت الذي أحبها فيه ، إذن …
#Stephan
[لقد حددت الجاني في قضية سرقة تمثال آلهة سيلفيا.]
“ماذا تفعل؟” سأل كانغ يون سو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات