الفصل 166
الفصل 166
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هنريك على ردها ، ثم نزل إلى الطابق السفلي بينما كان يتمتم ، “سيدة صغيرة جميلة علمت فقط بحقيقة الحب الحقيقي الآن تكتب عن إحساسها بالحب …”
أجابت إيريس: “لم أكن لأزعج بالرد على الإطلاق ، وكنت سأركض مباشرة إلى قاعة الطعام”
ترددت شانيث للحظة قبل أن تقول ، “أنا فقط … أردت التحدث معك قليلا. هل يمكنني البقاء هنا لفترة من الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راميل سوريان، الذي اشتهر ذات مرة بأنه المرتزق المجهول في العالم الخارجي، تم تخفيض رتبته على الفور بين عشية وضحاها إلى عامل منجم مسؤول عن جرف الأوساخ من الأرض
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
حاول الحفر في الأرض ومعرفة ما إذا كان المال سيخرج منها.
“أنت في منجم. في الأساس ، هذا سجن وجحيم في نفس الوقت. لن تكون قادرا على مغادرة هذا المكان حتى يوم وفاتك»” أوضح الرجل النحيف.
جلست شانيث على كرسي ، بينما ظل كانغ يون سو يحدق من النافذة في سريره. سألت شانيث ، “لماذا لم تأكل الفطيرة على العشاء؟ ألم يكن لديك شهية اليوم؟”
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد كانغ يون سو ، وصمت مرة أخرى. تحولت نظرة شانيث فجأة إلى حادة وسألت بجدية ، “هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة؟ الرجاء الإجابة…”
“كان لدي الكثير من الأشياء في ذهني” ، أجاب كانغ يون سو.
“…” كان راميل عاجزا عن الكلام.
بدأ وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات في الارتعاش ببطء وبدأت عيناه ترتجفان عندما شعر بدفئها. كانت عواطفه قد جفت منذ فترة طويلة ، لكن المشاعر التي كان يعتقد أنها ضاعت ببطء بدأت تتدفق مرة أخرى في أحضان شانيث. كان صوتها لحنا لطيفا في أذنيه ، وكان صوت دقات قلبها أغنية يأمل ألا تنتهي أبدا.
“لن تخبرني ما يدور في ذهنك حتى لو سألتك ، أليس كذلك؟” تابعت شانيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي الكثير من الأشياء في ذهني” ، أجاب كانغ يون سو.
فكر كانغ يون سو للحظة قبل أن يرد ببطء ، “كلكم ستبقون على قيد الحياة.”
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت دائما هكذا. أنت لا تخبرني بأي شيء”، اشتكت شانيث.
لم يرد كانغ يون سو هذه المرة ، وحدق بصمت فقط من النافذة.
“همم…” فكر ريسيفر للحظة ، ثم نظر إلى السيف الكبير على ظهر راميل. سأل: “أنت، ما هذا السيف على ظهرك؟”
بدافع العادة ، فركت شانيث جزء خدها حيث بقيت علامة الحرق. سألت “لقد ذكرت أننا سنذهب إلى مخبأ تنين الدمار في المستقبل ، أليس كذلك؟”
احتضنها ، وأمسكها بإحكام لبعض الوقت قبل أن ينفصلا في النهاية عن بعضهما البعض. وجد كل منهم صعوبة في معرفة ما كان يشعر به الشخص الآخر أو يفكر فيه عندما ينتهي العناق.
هذه المرة ، أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.
بدأ وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات في الارتعاش ببطء وبدأت عيناه ترتجفان عندما شعر بدفئها. كانت عواطفه قد جفت منذ فترة طويلة ، لكن المشاعر التي كان يعتقد أنها ضاعت ببطء بدأت تتدفق مرة أخرى في أحضان شانيث. كان صوتها لحنا لطيفا في أذنيه ، وكان صوت دقات قلبها أغنية يأمل ألا تنتهي أبدا.
»»»«««
“تنين الدمار هو التنين الأقوى والأكثر شراسة في القارة. هل تعتقد أننا سنكون قادرين على البقاء على قيد الحياة إذا ذهبنا إلى هناك؟ لا أعتقد ذلك”، قالت شانيث بجدية. وتساءلت: “هل سنكون جميعا آمنين بعد انتهاء رحلتنا هذه؟”
“من هو صاحب هذا المنجم؟” سأل راميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شانيث تنضح برائحة مغرية يمكن أن تغري أي رجل وهي تصعد إلى السرير. حدقت كانغ يون سو في عينيها ، وحدقوا في بعضهم البعض لبعض الوقت.
فكر كانغ يون سو للحظة قبل أن يرد ببطء ، “كلكم ستبقون على قيد الحياة.”
ومع ذلك ، عندما كانت شانيث على وشك مغادرة الغرفة ، توقفت للحظة ويدها على مقبض الباب. سألت ، “لكن … هل تعرف ما هو اليوم ؟”
“ثم ماذا عنك؟” سألت شانيث.
لم يرد كانغ يون سو ، وصمت مرة أخرى. تحولت نظرة شانيث فجأة إلى حادة وسألت بجدية ، “هل ستتمكن من البقاء على قيد الحياة؟ الرجاء الإجابة…”
أومأ ريسيفر برأسه وأجاب ، “أنواع مختلفة من الناس مستعبدون هنا. القتلة والمرتزقة والمحاربين والمبارزين والحرس الإمبراطوري وما إلى ذلك. كانوا جميعا أشخاصا أقوياء صنعوا اسما لأنفسهم في القارة. ومع ذلك ، نحن لسنا أكثر من عمال مناجم الآن. علينا أن نبقى على قيد الحياة، كما ترى”.
استمر كانغ يون سو في التحديق من النافذة ، لكنه أجاب في النهاية ، “سأبقى على قيد الحياة أيضا.” ثم أدار رأسه ببطء لينظر إلى شانيث وأضاف: “لن أموت طالما بقي أحدكم على قيد الحياة”.
“هاه؟ قاتل الليلة الزرقاء هو القاتل سيئ السمعة الذي ذبح نبلاء الغرب ، أليس كذلك …؟” سأل راميل وهو يبتلع
استمرت عيون كانغ يون سو في الارتعاش. لم يفشل صوت أنفاس شانيث أبدا في جعل المشاعر جيدة فيه.
“أنا راضية عن ذلك” ، قالت شانيث. وقفت من مقعدها وذهبت إلى كانغ يون سو ، ثم عانقته
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات في الارتعاش ببطء وبدأت عيناه ترتجفان عندما شعر بدفئها. كانت عواطفه قد جفت منذ فترة طويلة ، لكن المشاعر التي كان يعتقد أنها ضاعت ببطء بدأت تتدفق مرة أخرى في أحضان شانيث. كان صوتها لحنا لطيفا في أذنيه ، وكان صوت دقات قلبها أغنية يأمل ألا تنتهي أبدا.
“ثم ماذا كنت ستقول؟” سأل هنريك.
استمرت عيون كانغ يون سو في الارتعاش. لم يفشل صوت أنفاس شانيث أبدا في جعل المشاعر جيدة فيه.
راميل سوريان، الذي اشتهر ذات مرة بأنه المرتزق المجهول في العالم الخارجي، تم تخفيض رتبته على الفور بين عشية وضحاها إلى عامل منجم مسؤول عن جرف الأوساخ من الأرض
“لقد أخبرتك من قبل ، أليس كذلك؟ لا تموت. لن أموت أيضا ، لذا من فضلك … لا تموت”، قالت شانيث.
“ها! كنت ستفكر مرتين إذا كنت تعرف من أكون!” رد راميل.
“نعم …” تمتم كانغ يون سو ردا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول راميل قصارى جهده ألا يبدو كما لو كان يتفاخر وهو يضع السيف على ظهره. “إنه أحد السيوف التسعة الثمينة في القارة. تمكنت من الحصول عليها بعد قتل دريك إبسيلكر ، الذي ذبح الآلاف من المدنيين الأبرياء. يمكن أن تقسم الأرض بسهولة ، وعادة ما أستخدمها لقتل غوليم الكبيرة “.
أغمض كانغ يون سو عينيه للحظة ، وشعر بدفء شانيث. يتذكر الأوقات السعيدة التي قضاها معها ، على الرغم من أن تلك الأيام قد ولت منذ فترة طويلة. فكر ، “يجب أن أحميها”
رائحتها أحلى من أي وقت مضى.
احتضنها ، وأمسكها بإحكام لبعض الوقت قبل أن ينفصلا في النهاية عن بعضهما البعض. وجد كل منهم صعوبة في معرفة ما كان يشعر به الشخص الآخر أو يفكر فيه عندما ينتهي العناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت ما الذي يمكن أن يفعله رجل وامرأة يحبان بعضهما البعض في غرفة معا؟ هكذا انتهى بي الأمر بالتنصت على الغرفة المجاورة طوال الليل.
نظرت شانيث إلى النافذة وقالت: “لقد تأخر الوقت. سأعود إلى غرفتي الآن”.
صرخة غريبة دوت من الباب. بمجرد سماعهم ، بدأ عمال المناجم في العمل. في هذه الأثناء، وبينما كان راميل على وشك تحطيم الباب، اجتاحه اللهب.
هذه المرة ، أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.
أومأ كانغ يون سو بصمت.
ومع ذلك ، عندما كانت شانيث على وشك مغادرة الغرفة ، توقفت للحظة ويدها على مقبض الباب. سألت ، “لكن … هل تعرف ما هو اليوم ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هنريك على ردها ، ثم نزل إلى الطابق السفلي بينما كان يتمتم ، “سيدة صغيرة جميلة علمت فقط بحقيقة الحب الحقيقي الآن تكتب عن إحساسها بالحب …”
حدق كانغ يون سو في ظهر شانيث لبعض الوقت. بالطبع كان يعرف ما هو اليوم. إنه كان…
جلست شانيث على كرسي ، بينما ظل كانغ يون سو يحدق من النافذة في سريره. سألت شانيث ، “لماذا لم تأكل الفطيرة على العشاء؟ ألم يكن لديك شهية اليوم؟”
“يوم آمن” ، تمتم ردا على ذلك
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
استدارت شانيث ببطء. عرفت كانغ يون سو أنها ستقترب منه بينما كان لا يزال جالسا على السرير. ومع ذلك ، كل ما أراد فعله هو نقش اللحظة في ذكرياته. تتبعت نظراته شخصية شانيث وهي تمشي ببطء نحوه ، وتنظر إليه بعيون مغرية وخدود حمراء محمرة.
“ثم ماذا كنت ستقول؟” سأل هنريك.
كانت شانيث تنضح برائحة مغرية يمكن أن تغري أي رجل وهي تصعد إلى السرير. حدقت كانغ يون سو في عينيها ، وحدقوا في بعضهم البعض لبعض الوقت.
[لقد منحتك مجموعة قداس المرتزقة فرصة أخرى.]
“نعم” ، أجاب كانغ يون سو.
أي منهم بدأ العناق؟ متى التقت شفاههم؟ من أطفأ المصباح؟
تردد صدى صوت المعاول التي تحفر في الصخور وتحطمها في جميع أنحاء المنجم ، وكان عمال المناجم يتصببون عرقا أثناء العمل الشاق.
عندما ألقيت الغرفة في الظلام ، أصبح الاثنان أكثر وعيا بأنفاس بعضهما البعض الساخنة والثقيلة والإحساس الناعم باحتكاك بشرتهما ببعضهما البعض
همس ريسيفر ، “طائر العنقاء”.
“من هو هذا المراقب ، حتى يتمكنوا من بصق مثل هذه النيران القوية؟” سأل راميل
في اللحظة التي وصلت فيها رغبتهم وشهوتهم لبعضهم البعض إلى الذروة بالفعل ، دفع شانيث فجأة كانغ يون سو إلى الوراء ، وسقط بلا حول ولا قوة على السرير. تنفست شانيث بصعوبة ، وهمست في أذنه بصوت حلو ومغر ، “هذا صحيح. إنه يومي الآمن”.
رائحتها أحلى من أي وقت مضى.
‘كيف كان من الممكن أن يكون هناك منجم استعبد الكثير من الأشخاص الأقوياء في القارة ، واستخدم طائر العنقاء لحراستهم ، في ذلك؟’ لم يستطع راميل تخيل نوع الشخص الذي كان صاحب المنجم.
“تساءلت عما كنت تكتبه ، لأنك لم تستطع حتى سماع طرقي قبل أن آتي على الرغم من أن أذنيك حساسة للغاية “، أجاب هنريك وهو يفرك بطنه.
***
كان بالضبط كما قال. كان الجميع مجهزين تجهيزا جيدا على الرغم من استعبادهم. في الواقع ، كان هناك عدد قليل منهم لديهم عناصر نادرة جدا في القارة.
يومياتي ، أدركت أن كل ما اعتقدت أنني أعرفه عن الحب كان خاطئا طوال هذا الوقت. الحب ليس عاطفة دافئة ولطيفة. في الواقع ، الحب هو في الواقع عاطفة ساخنة وخشنة. أشعر حقا بالرغبة في البكاء. لم أتخيل أبدا أن الحب الذي أؤمن به سيكون مختلفا تماما عما كان عليه الحب حقا.
لم يرد كانغ يون سو هذه المرة ، وحدق بصمت فقط من النافذة.
عزيزي يوميات ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يرجى أن تكون متفهمة من بلدي الفقراء بالكتابة. أنا حاليا مرتبك للغاية ، ولا يزال خدي يحترقان باللون الأحمر. لم أتمكن من الحصول على غمزة من النوم الليلة الماضية ، على الرغم من أنني كنت أشبع من طعام المهرجان اللذيذ.
يتمتع دوبلغنجر (شبيه) بسمع جيد جدا ، ويمكنه حتى التنصت حتى على أكثر الغرف عازلة للصوت طالما أنهم يركزون على سمعهم. بدأت الاستماع في منتصف الليل لأنني كنت أشعر بالملل ، لكنني سمعت محادثة من الباب المجاور ، وهي غرفة كانغ يون سو. أعلم أنه من السيء التنصت ، لكنني لم أستطع إلا أن أصبح فضوليا
بدأ وجه كانغ يون سو الخالي من التعبيرات في الارتعاش ببطء وبدأت عيناه ترتجفان عندما شعر بدفئها. كانت عواطفه قد جفت منذ فترة طويلة ، لكن المشاعر التي كان يعتقد أنها ضاعت ببطء بدأت تتدفق مرة أخرى في أحضان شانيث. كان صوتها لحنا لطيفا في أذنيه ، وكان صوت دقات قلبها أغنية يأمل ألا تنتهي أبدا.
تساءلت ما الذي يمكن أن يفعله رجل وامرأة يحبان بعضهما البعض في غرفة معا؟ هكذا انتهى بي الأمر بالتنصت على الغرفة المجاورة طوال الليل.
رائحتها أحلى من أي وقت مضى.
يومياتي ، أدركت أن كل ما اعتقدت أنني أعرفه عن الحب كان خاطئا طوال هذا الوقت. الحب ليس عاطفة دافئة ولطيفة. في الواقع ، الحب هو في الواقع عاطفة ساخنة وخشنة. أشعر حقا بالرغبة في البكاء. لم أتخيل أبدا أن الحب الذي أؤمن به سيكون مختلفا تماما عما كان عليه الحب حقا.
“إذن إنه قرن أخضر” ، لاحظ رجل نحيف بينما كان يحدق في راميل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عزيزي اليوميات ، هل يمكن حقا أن يسمى علاج الشخص الذي تحبه بهذه الطريقة القاسية بالحب؟
هذه المرة ، أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.
“همم… الحب عادة ما يكون شيئا رائعا، لكن ليس من الجيد أن يكون لديك تحيز ضده»”، نادى صوت.
“كيااهك!” صرخت إيريس وهي تلكم هنريك ، الذي كان يقف خلفها ، في بطنه.
صرخة غريبة دوت من الباب. بمجرد سماعهم ، بدأ عمال المناجم في العمل. في هذه الأثناء، وبينما كان راميل على وشك تحطيم الباب، اجتاحه اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يووك!” تأوه هنريك من الألم وسقط على السرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حملت إيريس مذكراتها بإحكام على صدرها وصرخت وهي تحمر خجلا ، “هنريك! لماذا كنت تختلس النظر إلى مذكراتي ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كانغ يون سو بصمت.
“تساءلت عما كنت تكتبه ، لأنك لم تستطع حتى سماع طرقي قبل أن آتي على الرغم من أن أذنيك حساسة للغاية “، أجاب هنريك وهو يفرك بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشرق ضوء الشمس في الغرفة من خلال النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح هنريك الباب ونظر إلى إيريس قبل أن يقول ، “إنه الصباح بالفعل. ألن تتناولي وجبة الإفطار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول راميل قصارى جهده ألا يبدو كما لو كان يتفاخر وهو يضع السيف على ظهره. “إنه أحد السيوف التسعة الثمينة في القارة. تمكنت من الحصول عليها بعد قتل دريك إبسيلكر ، الذي ذبح الآلاف من المدنيين الأبرياء. يمكن أن تقسم الأرض بسهولة ، وعادة ما أستخدمها لقتل غوليم الكبيرة “.
وضعت إيريس كلتا يديها على خصرها وسألت ، “ماذا تعتقد أنني سأرد على ذلك ، هنريك؟”
[لقد شفيت جروحك القاتلة.]
“بالطبع ستتناولي وجبة الإفطار” ، أجاب هنريك بابتسامة.
“بالطبع ستتناولي وجبة الإفطار” ، أجاب هنريك بابتسامة.
“آه … هذه هي الإجابة الخاطئة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول راميل قصارى جهده ألا يبدو كما لو كان يتفاخر وهو يضع السيف على ظهره. “إنه أحد السيوف التسعة الثمينة في القارة. تمكنت من الحصول عليها بعد قتل دريك إبسيلكر ، الذي ذبح الآلاف من المدنيين الأبرياء. يمكن أن تقسم الأرض بسهولة ، وعادة ما أستخدمها لقتل غوليم الكبيرة “.
“ثم ماذا كنت ستقول؟” سأل هنريك.
فتح هنريك الباب ونظر إلى إيريس قبل أن يقول ، “إنه الصباح بالفعل. ألن تتناولي وجبة الإفطار؟”
أجابت إيريس: “لم أكن لأزعج بالرد على الإطلاق ، وكنت سأركض مباشرة إلى قاعة الطعام”
تردد صدى صوت المعاول التي تحفر في الصخور وتحطمها في جميع أنحاء المنجم ، وكان عمال المناجم يتصببون عرقا أثناء العمل الشاق.
ضحك هنريك على ردها ، ثم نزل إلى الطابق السفلي بينما كان يتمتم ، “سيدة صغيرة جميلة علمت فقط بحقيقة الحب الحقيقي الآن تكتب عن إحساسها بالحب …”
هذه المرة ، أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.
يومياتي ، أدركت أن كل ما اعتقدت أنني أعرفه عن الحب كان خاطئا طوال هذا الوقت. الحب ليس عاطفة دافئة ولطيفة. في الواقع ، الحب هو في الواقع عاطفة ساخنة وخشنة. أشعر حقا بالرغبة في البكاء. لم أتخيل أبدا أن الحب الذي أؤمن به سيكون مختلفا تماما عما كان عليه الحب حقا.
“حسنا ، هنريك! أنا كنت مخطئًا! سامحني!” بكت إيريس وهي تطارد هنريك على الدرج.
ضحك الرجل النحيف أمامه مع عمال المناجم الآخرين قبل أن يقول: “انظر هنا ، القرن الأخضر. لقد قتلت أكثر من عشرين وحشا كبيرا ، كما تقول؟ عمال المناجم الآخرون هنا جميعهم رجال أقوياء قتلوا ما لا يقل عن ثلاثين وحشا كبيرا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سمعت عن ريسيفر ، قاتل الليلة الزرقاء؟ هذا أنا»” قال الرجل النحيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت إيريس كلتا يديها على خصرها وسألت ، “ماذا تعتقد أنني سأرد على ذلك ، هنريك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت ما الذي يمكن أن يفعله رجل وامرأة يحبان بعضهما البعض في غرفة معا؟ هكذا انتهى بي الأمر بالتنصت على الغرفة المجاورة طوال الليل.
تردد صدى صوت المعاول التي تحفر في الصخور وتحطمها في جميع أنحاء المنجم ، وكان عمال المناجم يتصببون عرقا أثناء العمل الشاق.
حاول الحفر في الأرض ومعرفة ما إذا كان المال سيخرج منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– عامل منجم عمل حتى الموت
صرخة غريبة دوت من الباب. بمجرد سماعهم ، بدأ عمال المناجم في العمل. في هذه الأثناء، وبينما كان راميل على وشك تحطيم الباب، اجتاحه اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكون قادرا على اصطياد مجموعة من الغريفين مع هؤلاء الأشخاص هنا ، على افتراض أن ما تقوله صحيح. ولكن أي نوع من الأشخاص المجانين سيستخدم أشخاصا أقوياء مثل عمال المناجم؟” سأل راميل في عدم تصديق.
»»»«««
أغمض كانغ يون سو عينيه للحظة ، وشعر بدفء شانيث. يتذكر الأوقات السعيدة التي قضاها معها ، على الرغم من أن تلك الأيام قد ولت منذ فترة طويلة. فكر ، “يجب أن أحميها”
استدارت شانيث ببطء. عرفت كانغ يون سو أنها ستقترب منه بينما كان لا يزال جالسا على السرير. ومع ذلك ، كل ما أراد فعله هو نقش اللحظة في ذكرياته. تتبعت نظراته شخصية شانيث وهي تمشي ببطء نحوه ، وتنظر إليه بعيون مغرية وخدود حمراء محمرة.
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
تردد صدى صوت المعاول التي تحفر في الصخور وتحطمها في جميع أنحاء المنجم ، وكان عمال المناجم يتصببون عرقا أثناء العمل الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدافع العادة ، فركت شانيث جزء خدها حيث بقيت علامة الحرق. سألت “لقد ذكرت أننا سنذهب إلى مخبأ تنين الدمار في المستقبل ، أليس كذلك؟”
ومع ذلك ، عملت مجموعة واحدة من عمال المناجم بجد أكثر من أي مجموعة أخرى في القارة. كانوا عمال المناجم في منجم كولود المهجور.
“أنا راضية عن ذلك” ، قالت شانيث. وقفت من مقعدها وذهبت إلى كانغ يون سو ، ثم عانقته
رنه! رنه! رنه! رنه!
في اللحظة التي وصلت فيها رغبتهم وشهوتهم لبعضهم البعض إلى الذروة بالفعل ، دفع شانيث فجأة كانغ يون سو إلى الوراء ، وسقط بلا حول ولا قوة على السرير. تنفست شانيث بصعوبة ، وهمست في أذنه بصوت حلو ومغر ، “هذا صحيح. إنه يومي الآمن”.
“تساءلت عما كنت تكتبه ، لأنك لم تستطع حتى سماع طرقي قبل أن آتي على الرغم من أن أذنيك حساسة للغاية “، أجاب هنريك وهو يفرك بطنه.
تردد صدى صوت المعاول التي تحفر في الصخور وتحطمها في جميع أنحاء المنجم ، وكان عمال المناجم يتصببون عرقا أثناء العمل الشاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرج راميل سوريان إلى المنجم ، بعد أن ركله غول.
[لقد منحتك مجموعة قداس المرتزقة فرصة أخرى.]
“إيوك! اللعنة! هذا الوغد!” لعن بصوت أجش ، ثم وقف وراقب محيطه. يبدو أنه كان لا يزال تحت تأثير المخدرات ، حيث كانت رؤيته لا تزال ضبابية. هز رأسه ونظر حول المنجم. كان الجزء الداخلي واسعا جدا ، وكان واسعا بما يكفي ليتمكن من الركض دون عوائق.
“من يعرف؟ ومع ذلك ، أنا متأكد من أنهم يبحثون عن شيء محدد إذا كانوا على استعداد لاختطاف واستعباد هذا العدد الكبير من الناس. وهذا يعني أيضا أن المالك قوي جدا. لماذا، قد تسأل؟ حسنا ، ألا يمكنك معرفة حقيقة أنه لا يزال لدينا جميع معداتنا معنا؟” أجاب ريسيفر.
“إذن إنه قرن أخضر” ، لاحظ رجل نحيف بينما كان يحدق في راميل
عض راميل شفته وهو يرد ، “أنا راميل سوريان! تم القبض علي بينما كنت أشرب الخمر بعد مطاردة في السهول. أين أنا بحق الجحيم؟”
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت في منجم. في الأساس ، هذا سجن وجحيم في نفس الوقت. لن تكون قادرا على مغادرة هذا المكان حتى يوم وفاتك»” أوضح الرجل النحيف.
“ألم تفكر في توحيد القوى ومحاولة إسقاط هذا الحارس؟ لا يزال لديك معداتك معك ، أليس كذلك؟ يجب أن نكون قادرين على ذلك مع هذا العدد من الناس …!” صاح رامل.
“ها! كنت ستفكر مرتين إذا كنت تعرف من أكون!” رد راميل.
“أنت دائما هكذا. أنت لا تخبرني بأي شيء”، اشتكت شانيث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان لدي الكثير من الأشياء في ذهني” ، أجاب كانغ يون سو.
نظر عمال المناجم ، الذين كانوا إما مفتول العضلات مثل راميل أو نحيفين مثل الرجل الذي يتحدث إليه ، نحو راميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعيرهم راميل أي اهتمام وهو يصرخ ، “لا أعرف كم من الوقت كنت محاصرا هنا ، لكنني متأكد من أنكم جميعا قد سمعتم بسمعة المرتزق المجهول! أخفي هويتي دائما لأنني أكره أن تنتشر شائعات عني ، لكن أعتقد أنه ليس لدي خيار هذه المرة. أنا في الواقع ذلك المرتزق المجهول! لقد قتلت أكثر من عشرين وحشا كبيرا ، وسأخرج بالتأكيد من هنا! لذا ، تعاون معي”
“كيااهك!” صرخت إيريس وهي تلكم هنريك ، الذي كان يقف خلفها ، في بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستكون قادرا على اصطياد مجموعة من الغريفين مع هؤلاء الأشخاص هنا ، على افتراض أن ما تقوله صحيح. ولكن أي نوع من الأشخاص المجانين سيستخدم أشخاصا أقوياء مثل عمال المناجم؟” سأل راميل في عدم تصديق.
بدأ عمال المناجم في الضحك ردا على ذلك. تجهم رامل، مذهولا من رد فعلهم.
ضحك الرجل النحيف أمامه مع عمال المناجم الآخرين قبل أن يقول: “انظر هنا ، القرن الأخضر. لقد قتلت أكثر من عشرين وحشا كبيرا ، كما تقول؟ عمال المناجم الآخرون هنا جميعهم رجال أقوياء قتلوا ما لا يقل عن ثلاثين وحشا كبيرا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ها! من الذي تحاول خداعه؟” أجاب رامل ساخرا من الرجل النحيف قبل أن يسير نحو مدخل المنجم. كان المدخل مغلقا ، لكنه كان واثقا من أنه يستطيع تحطيمه بسهولة.
ضحك الرجل النحيف أمامه مع عمال المناجم الآخرين قبل أن يقول: “انظر هنا ، القرن الأخضر. لقد قتلت أكثر من عشرين وحشا كبيرا ، كما تقول؟ عمال المناجم الآخرون هنا جميعهم رجال أقوياء قتلوا ما لا يقل عن ثلاثين وحشا كبيرا “.
“كياااا”
صرخة غريبة دوت من الباب. بمجرد سماعهم ، بدأ عمال المناجم في العمل. في هذه الأثناء، وبينما كان راميل على وشك تحطيم الباب، اجتاحه اللهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنه! رنه! رنه! رنه!
“آه … آهك…!” بكى رامل عندما تم دفعه إلى الوراء. كان جسده كله متفحما بسبب النيران ، واحترق لحمه حتى العظم
أغمض كانغ يون سو عينيه للحظة ، وشعر بدفء شانيث. يتذكر الأوقات السعيدة التي قضاها معها ، على الرغم من أن تلك الأيام قد ولت منذ فترة طويلة. فكر ، “يجب أن أحميها”
[لقد منحتك مجموعة قداس المرتزقة فرصة أخرى.]
أغمض كانغ يون سو عينيه للحظة ، وشعر بدفء شانيث. يتذكر الأوقات السعيدة التي قضاها معها ، على الرغم من أن تلك الأيام قد ولت منذ فترة طويلة. فكر ، “يجب أن أحميها”
[لقد شفيت جروحك القاتلة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ كانغ يون سو بصمت.
[روحك ، بدلا من الهروب من جسدك ، تم سحبها مرة أخرى إليها.]
“هيوك!” شهق رامل وهو يستعيد وعيه بعد تعافيه من الموت. بدأ العرق البارد يتدفق على جبينه عندما أدرك أنه كاد يموت في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هنريك على ردها ، ثم نزل إلى الطابق السفلي بينما كان يتمتم ، “سيدة صغيرة جميلة علمت فقط بحقيقة الحب الحقيقي الآن تكتب عن إحساسها بالحب …”
نقر الرجل النحيف على لسانه أثناء التعدين وقال: “إذن كان لديك معدات يمكن أن تشفي جسمك. كنت محظوظا. كنت ستموت على الفور إذا تكبدت غضب الحارس “.
“ها! كنت ستفكر مرتين إذا كنت تعرف من أكون!” رد راميل.
“ماذا حدث بحق الجحيم الآن …؟” سأل راميل، وهو لا يزال مذهولا من تحول الأحداث.
“يبدو أنك فشلت في فهم الموقف ، على الرغم من احتراقك إلى هش الآن. ليس الأمر أننا لم نحاول المقاومة ضد خاطفينا، ولكن الشيء الوحيد الذي خرج منه هو المزيد من الضحايا والمزيد من العمل»” أجاب ريسيفر
“هل سمعت عن ريسيفر ، قاتل الليلة الزرقاء؟ هذا أنا»” قال الرجل النحيف.
“بالطبع ستتناولي وجبة الإفطار” ، أجاب هنريك بابتسامة.
“هاه؟ قاتل الليلة الزرقاء هو القاتل سيئ السمعة الذي ذبح نبلاء الغرب ، أليس كذلك …؟” سأل راميل وهو يبتلع
“يوم آمن” ، تمتم ردا على ذلك
أومأ ريسيفر برأسه وأجاب ، “أنواع مختلفة من الناس مستعبدون هنا. القتلة والمرتزقة والمحاربين والمبارزين والحرس الإمبراطوري وما إلى ذلك. كانوا جميعا أشخاصا أقوياء صنعوا اسما لأنفسهم في القارة. ومع ذلك ، نحن لسنا أكثر من عمال مناجم الآن. علينا أن نبقى على قيد الحياة، كما ترى”.
فتح هنريك الباب ونظر إلى إيريس قبل أن يقول ، “إنه الصباح بالفعل. ألن تتناولي وجبة الإفطار؟”
“ستكون قادرا على اصطياد مجموعة من الغريفين مع هؤلاء الأشخاص هنا ، على افتراض أن ما تقوله صحيح. ولكن أي نوع من الأشخاص المجانين سيستخدم أشخاصا أقوياء مثل عمال المناجم؟” سأل راميل في عدم تصديق.
“ثم ماذا عنك؟” سألت شانيث.
“هذا المنجم المهجور ليس لغما عاديا. الأرض والصخور هنا أصعب ببضعة آلاف من المرات من المعتاد ، لكن مالك المنجم ليس لديه خطط لتركها تذهب. لهذا السبب كانوا يختطفون أولئك الذين صنعوا اسما لأنفسهم بقتل الوحوش الكبيرة»” أجاب ريسيفر.
“…” كان راميل عاجزا عن الكلام.
“أنت في منجم. في الأساس ، هذا سجن وجحيم في نفس الوقت. لن تكون قادرا على مغادرة هذا المكان حتى يوم وفاتك»” أوضح الرجل النحيف.
“من هو صاحب هذا المنجم؟” سأل راميل
[لقد منحتك مجموعة قداس المرتزقة فرصة أخرى.]
“من يعرف؟ ومع ذلك ، أنا متأكد من أنهم يبحثون عن شيء محدد إذا كانوا على استعداد لاختطاف واستعباد هذا العدد الكبير من الناس. وهذا يعني أيضا أن المالك قوي جدا. لماذا، قد تسأل؟ حسنا ، ألا يمكنك معرفة حقيقة أنه لا يزال لدينا جميع معداتنا معنا؟” أجاب ريسيفر.
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
كان بالضبط كما قال. كان الجميع مجهزين تجهيزا جيدا على الرغم من استعبادهم. في الواقع ، كان هناك عدد قليل منهم لديهم عناصر نادرة جدا في القارة.
أومأ ريسيفر برأسه وأجاب ، “أنواع مختلفة من الناس مستعبدون هنا. القتلة والمرتزقة والمحاربين والمبارزين والحرس الإمبراطوري وما إلى ذلك. كانوا جميعا أشخاصا أقوياء صنعوا اسما لأنفسهم في القارة. ومع ذلك ، نحن لسنا أكثر من عمال مناجم الآن. علينا أن نبقى على قيد الحياة، كما ترى”.
وأوضح ريسيفر: “بقيت معداتنا معنا، لكن النيران ستحرقك إلى هش إذا حاولت الهروب من هذا المكان. سيكون الأمر نفسه إذا كنت تستريح أثناء ساعات العمل. يتم تقديم وجبة أسوأ من طعام الكلاب مرتين في اليوم ، وغالبا ما يأتي المراقب ليرشدنا إلى مكان التعدين لهذا اليوم “.
فكر كانغ يون سو للحظة قبل أن يرد ببطء ، “كلكم ستبقون على قيد الحياة.”
استمرت عيون كانغ يون سو في الارتعاش. لم يفشل صوت أنفاس شانيث أبدا في جعل المشاعر جيدة فيه.
“من هو هذا المراقب ، حتى يتمكنوا من بصق مثل هذه النيران القوية؟” سأل راميل
همس ريسيفر ، “طائر العنقاء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءلت ما الذي يمكن أن يفعله رجل وامرأة يحبان بعضهما البعض في غرفة معا؟ هكذا انتهى بي الأمر بالتنصت على الغرفة المجاورة طوال الليل.
“…” كان راميل عاجزا عن الكلام.
رائحتها أحلى من أي وقت مضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف كان من الممكن أن يكون هناك منجم استعبد الكثير من الأشخاص الأقوياء في القارة ، واستخدم طائر العنقاء لحراستهم ، في ذلك؟’ لم يستطع راميل تخيل نوع الشخص الذي كان صاحب المنجم.
“نعم …” تمتم كانغ يون سو ردا على ذلك.
اقترب ريسيفر من راميل وقال: “عليك أن تبدأ العمل ببطء أيضا ، وإلا فقد يحرقك الحارس مرة أخرى”.
“ألم تفكر في توحيد القوى ومحاولة إسقاط هذا الحارس؟ لا يزال لديك معداتك معك ، أليس كذلك؟ يجب أن نكون قادرين على ذلك مع هذا العدد من الناس …!” صاح رامل.
عندما ألقيت الغرفة في الظلام ، أصبح الاثنان أكثر وعيا بأنفاس بعضهما البعض الساخنة والثقيلة والإحساس الناعم باحتكاك بشرتهما ببعضهما البعض
كان التعدين مهنة مرهقة جسديا للغاية. ويمكن القول إن ذلك يصف أي مهنة، ولكن هذا ينطبق بصفة خاصة على التعدين. كان على عمال المناجم أن يحفروا عبر الصخور بفؤوسهم بإيقاع أكثر انتظاما من دقات قلوبهم ، واستنشقوا جزيئات الغبار الدقيقة التي ملأت المناجم دون ذرة من التردد. كان العرق الناتج عن كدحهم كافيا لملء النهر
“يبدو أنك فشلت في فهم الموقف ، على الرغم من احتراقك إلى هش الآن. ليس الأمر أننا لم نحاول المقاومة ضد خاطفينا، ولكن الشيء الوحيد الذي خرج منه هو المزيد من الضحايا والمزيد من العمل»” أجاب ريسيفر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك هنريك على ردها ، ثم نزل إلى الطابق السفلي بينما كان يتمتم ، “سيدة صغيرة جميلة علمت فقط بحقيقة الحب الحقيقي الآن تكتب عن إحساسها بالحب …”
راميل ، الذي كان متعجرفا ومتغطرسا قبل فترة قصيرة ، شعر بالتواضع فجأة. أجبر على ابتلاع كبريائه ، متسائلا ، “ماذا علي أن أفعل هنا؟”
“همم…” فكر ريسيفر للحظة ، ثم نظر إلى السيف الكبير على ظهر راميل. سأل: “أنت، ما هذا السيف على ظهرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، أجاب كانغ يون سو ، “نعم”.
حاول راميل قصارى جهده ألا يبدو كما لو كان يتفاخر وهو يضع السيف على ظهره. “إنه أحد السيوف التسعة الثمينة في القارة. تمكنت من الحصول عليها بعد قتل دريك إبسيلكر ، الذي ذبح الآلاف من المدنيين الأبرياء. يمكن أن تقسم الأرض بسهولة ، وعادة ما أستخدمها لقتل غوليم الكبيرة “.
الفصل 166
“يبدو أنه يمكنك أن تكون مسؤولا عن الحفر مع ذلك ، إذن” ، أجاب ريسيفر.
“همم… الحب عادة ما يكون شيئا رائعا، لكن ليس من الجيد أن يكون لديك تحيز ضده»”، نادى صوت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول راميل قصارى جهده ألا يبدو كما لو كان يتفاخر وهو يضع السيف على ظهره. “إنه أحد السيوف التسعة الثمينة في القارة. تمكنت من الحصول عليها بعد قتل دريك إبسيلكر ، الذي ذبح الآلاف من المدنيين الأبرياء. يمكن أن تقسم الأرض بسهولة ، وعادة ما أستخدمها لقتل غوليم الكبيرة “.
راميل سوريان، الذي اشتهر ذات مرة بأنه المرتزق المجهول في العالم الخارجي، تم تخفيض رتبته على الفور بين عشية وضحاها إلى عامل منجم مسؤول عن جرف الأوساخ من الأرض
يومياتي ، أدركت أن كل ما اعتقدت أنني أعرفه عن الحب كان خاطئا طوال هذا الوقت. الحب ليس عاطفة دافئة ولطيفة. في الواقع ، الحب هو في الواقع عاطفة ساخنة وخشنة. أشعر حقا بالرغبة في البكاء. لم أتخيل أبدا أن الحب الذي أؤمن به سيكون مختلفا تماما عما كان عليه الحب حقا.
#Stephan
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات