الهروب في كل الاتجاهات
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
“سعال ، سعال”.
“أنا عضو في وحدة الاغتيال أقوم بعملي”.
انحنت أكامي إلى الأمام وسعلت وبصقت الدم باستمرار.
كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.
تسبب الألم الشديد الناتج عن حرق طاقة الجسد في ارتجافها ، لكن أكامي لم تصدر أي صوت.
(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم في تمام الساعة الثامنة صباحا)
“سعال ، سعال”.
أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.
هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.
كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.
“٩،٧،٣،٧،٩.”
“أنا عضو في وحدة الاغتيال أقوم بعملي”.
صرخت أكامي برقم تسلسلي ، من الواضح أنه رمز.
كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.
انضم تاتسومي للتو إلى الغارة الليلية ولم يكن على دراية بهذه العلامة ، لكن ماين فهمت الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان بمثابة جمهور لحدث غوص (رؤية تاتسومي و ماين يقفزان في النهر)
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.
سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.
جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.
نظر سو شياو إلى أكامي ، و من ثم إلى ماين البعيدة. أخيرًا ، نظر إلى تاتسومي. تراجع الثلاثة من ثلاث جهات. يمكنه مطاردة شخص واحد فقط.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
“هل يستخدمون هذه الطريقة من باب اليأس ؟”
دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.
هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
كان هدفه تاتسومي! لم يعتقد أن أكامي ستتخلى عن إنقاذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.
“أيها السيد، آسف.”
في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد تاتسومي من بعيد أن يندفع إلى الأمام للمساعدة ، ولكن عندما همَّ بالتحرك ، اخترق ليزر برتقالي الأرض أمام قدميه ، كان الثقب بسمك إصبع ، وظهر دخان سماوي.
بعد فهم هذا ، شعر تاتسومي وكأن حجرا يضغط على صدره . ملئت الحدة عينيه ، نضج الصبي تدريجياً.
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
نظر تاتسومي إلى سو شياو ، الذي اندفع إليه بخطى سريعة ونظر إلى النهر الذي لا قاع له على بعد ثلاثة أمتار.
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
هذه كانت الأحياء الفقيرة ، المكان الأكثر فوضى والأكثر فقرا في العاصمة الإمبراطورية.
سقط تاتسومي في الماء .
كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .
“يا لها من شجاعة يا فتى.”
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
تغير اتجاه حركة سو شياو إلى ماين .
مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.
من بعيد ، سمع صوت مرة أخرى ، قفزت هي أيضًا في النهر. على الرغم من أن ماين كانت شابة، إلا أنها كانت قاتلة متمرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جانبا الشارع عبارة عن مبانٍ من طابقين أو ثلاثة طوابق. كان السقف مغطى بالزجاج ، عدة فوانيس دائرية أو مربعة علقت أمام المباني.
توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال.
“كما ترغبون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.
طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.
“يا لها من شجاعة يا فتى.”
إذا لم يكن هناك دم على طول الطريق ، فسوف يشك سو شياو في كونها مصابة و ذلك لسرعة ركضها ، كانت أكامي تعرف تضاريس المنطقة جيدًا.
كانت هذه العاصمة الإمبراطورية. السلطة كانت كل شيء. كان للناس الحق في أن يدوسوا على كرامة الآخرين .
كان سو شياو مترددًا إلى حد ما في الطريق ، كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يواصل المطاردة.
عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.
كان يطارد الأعداء منذ الظهيرة حتى غروب الشمس. اليوم لم يشعر و كأنه كان يقاتل الأعداء بل كأنه يشارك في يوم الرياضة.
في هذا الوقت ، أدرك تاتسومي أنه أصبح عبئًا.
أولا الماراثون (مطاردة ليون)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فهم هذا ، شعر تاتسومي وكأن حجرا يضغط على صدره . ملئت الحدة عينيه ، نضج الصبي تدريجياً.
ثم رياضة القفز الطويل (القفز عبر المستنقعات)
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
كما كان بمثابة جمهور لحدث غوص (رؤية تاتسومي و ماين يقفزان في النهر)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
“أيها السيد، آسف.”
كان الاتجاه الذي هربت إليه أكامي هو الجزء الداخلي من العاصمة الإمبراطورية. كانت البيئة داخل العاصمة الإمبراطورية معقدة ، وكانت أكثر ملاءمة لها للفرار. اختارت ليون الغابة بسبب تأثير تايجو ملك الحيوانات: ليونيل ، الوحش المفضل للطبيعة.
“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”
كانت فتاة ملطخة بالدماء تركض في الأمام ، يطاردها رجل بسيف.
متتبعا الدم على الأرض ، بعد عشرين دقيقة ، وجد سو شياو أن المباني المحيطة أصبحت مدمرة ، وكان يرى بعض الرجال المخمورين في الشارع.
هذا المشهد أخاف سكان المدينة الإمبراطورية ، وأبلغ بعض السكان الحراس في العاصمة الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
بالطبع ، لم يُسمح بمطاردة وقتل الناس في العاصمة الإمبراطورية. انطلق عدد كبير من الحراس.
كان وضع أكامي الحالي يبعث على التشاؤم. كسرت أجزاء كثيرة من عظام جسدها ، و ثقب صدرها.
لم يوقفوا أكامي في المقدمة ، لكنهم أوقفوا سو شياو في نصف ساعة.
توقفت خطى سو شياو ، شعر وكأنه ينظر إلى غواصين لا إلى مغتالين.
“توقف ، أنزل سيفك ، أيها القاتل.”
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
رفع قبطان الحراس بندقية ذات شكل غريب ، كان الحراس في العاصمة الإمبراطورية يحملون أسلحة نارية.
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
“أنا عضو في وحدة الاغتيال أقوم بعملي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان بمثابة جمهور لحدث غوص (رؤية تاتسومي و ماين يقفزان في النهر)
أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال.
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
“أيها السيد، آسف.”
طارد سو شياو أكامي هذه المرة. بدأت أكامي بالركض بعد أن رأت أن ماين و تاتسومي قد قفزا في النهر. ركضت أسرع من الأرنب.
بعد أن أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال ، تغير موقف قائد الحراس بشكل كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جانبا الشارع عبارة عن مبانٍ من طابقين أو ثلاثة طوابق. كان السقف مغطى بالزجاج ، عدة فوانيس دائرية أو مربعة علقت أمام المباني.
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
“نعم سيدي!”
“٩،٧،٣،٧،٩.”
وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.
كان سو شياو مترددًا إلى حد ما في الطريق ، كان يفكر فيما إذا كان يجب أن يواصل المطاردة.
كان هؤلاء الحراس متغطرسين أمام المدنيين ، لكنهم أصبحوا شاة مطيعة أمام وحدة الاغتيالات.
ثم رياضة القفز الطويل (القفز عبر المستنقعات)
كانت وحدة الاغتيال تدار بشكل عام من قبل العائلة المالكة أو الجنرالات . كان لديهم الحق في القيام بما يريدون و التبرير لاحقًا . حتى لو قتلوا الناس في الشوارع ، لا يمكن للناس إلا تقبل الواقع ، ولم يتم تعويض عائلاتهم.
“نعم سيدي!”
كانت هذه العاصمة الإمبراطورية. السلطة كانت كل شيء. كان للناس الحق في أن يدوسوا على كرامة الآخرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير اتجاه حركة سو شياو إلى ماين .
لم يكن من الغريب تدمير إمبراطورية تعمل بهذا المنطق .
“سعال ، سعال”.
تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.
كان قصد ماين واضحًا جدًا. لا تذهب للموت ، فالعدو الذي لم تستطع أكامي محاربته وجهاً لوجه لا يمكنك حتى مماطلته .
مشى في زقاق ، جلس سو شياو ووجد بركة من الدماء على الأرض.
هرع سو شياو فجأة إلى شخص بأقصى سرعة.
وضع إصبعه على الدم ، كان الدم لا يزال دافئًا. أظهر هذا أن أكامي غادرت للتو ، وكان قريبًا جدًا منها.
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
تناثرت بعض الملابس البيضاء الملطخة بقطع كبيرة من الدم. يبدوا أن أكامي مزقت ملابسها لتضمد جروحها.
“نعم سيدي!”
ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .
الفصل 218: الهروب في كل الاتجاهات
على الرغم من أن هذا النوع من الجروح لم يكن طويلاً ، إلا أنه من الصعب للغاية تضميده ، ناهيك عن أن أكامي كانت امرأة ، إصابة الصدر كانت أكثر صعوبة في التضميد.
عضت أكامي أسنانها الفضية بإحكام ، كان العدو أكثر دهاءً بمئات المرات من خيالها ، ولم تستطع سوى التخلي عن الاستراتيجية الأصلية.
متتبعا الدماء التي تركتها في العاصمة الإمبراطورية ، كانت أكامي مثل حيوان جريح يركض في العاصمة الإمبراطورية.
سحبت أكامي جسدها المصاب وبدأت تتراجع تدريجياً ، و توقفت ماين عن إطلاق النار. لقد فهم تاتسومي أيضًا الأمر وبدأ في التراجع ببطء.
“دعيني أرى إلى متى يمكنك الاستمرار بعد فقدان الكثير من الدم.”
“يا لها من شجاعة يا فتى.”
متتبعا الدم على الأرض ، بعد عشرين دقيقة ، وجد سو شياو أن المباني المحيطة أصبحت مدمرة ، وكان يرى بعض الرجال المخمورين في الشارع.
في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.
هذه كانت الأحياء الفقيرة ، المكان الأكثر فوضى والأكثر فقرا في العاصمة الإمبراطورية.
انحنت أكامي إلى الأمام وسعلت وبصقت الدم باستمرار.
إذا تجرأت امرأة جميلة على السير بمفردها في شوارع أحد الأحياء الفقيرة ، فقد يتم اختطافها .
“٩،٧،٣،٧،٩.”
كان حجم الفوضى هنا أكبر بكثير من الخيال. لم يكن اختطاف النساء أفظع ما يحصل . كان السكارى في الشارع أفقر الناس. يمكن أن يناموا في الشارع ليلا ، ليستيقظوا على طاولة تجارب في الصباح ، ما ينتظرهم كان تجربة بشرية مجنونة.
“أيها السيد، آسف.”
مشى سو شياو في زقاق مظلم أولاً ووصل إلى شارع مزدحم بعد وقت قصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر سو شياو هوية وحدة الاغتيال.
في هذا الوقت ، كانت السماء مظلمة.
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
كان اللون الرئيسي لهذا الشارع هو الأضواء الوردية أو الحمراء.
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
كان جانبا الشارع عبارة عن مبانٍ من طابقين أو ثلاثة طوابق. كان السقف مغطى بالزجاج ، عدة فوانيس دائرية أو مربعة علقت أمام المباني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حشد الحراس في العاصمة الإمبراطورية بسرعة ، ليسدوا المداخل والمخارج. لم يكن من السهل على أعضاء الغارة الليلية التسلل إلى العاصمة الإمبراطورية.
كانت الموسيقى اللطيفة متداخلة مع الضحك في الشارع ، واحتضن العديد من الرجال والنساء بعضهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انضم تاتسومي للتو إلى الغارة الليلية ولم يكن على دراية بهذه العلامة ، لكن ماين فهمت الأمر.
في الشرفة على جانب الشارع ، كان يرى بعض النساء بملابس مكشوفة وأنابيب تدخين رفيعة في أيديهن. نظرت هؤلاء النساء إلى المارة أدناه ويبدو أنهن يبحثن عن الرجال الأثرياء أو الوسيمين.
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
جاء سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر في العاصمة الإمبراطورية ، والتي كانت أكثر الأماكن صخبًا في الأحياء الفقيرة.
كان اللون الرئيسي لهذا الشارع هو الأضواء الوردية أو الحمراء.
لم يأتِ سو شياو إلى منطقة الضوء الأحمر فحسب ، بل أخذ سيفه أيضًا إلى منطقة الضوء الأحمر. و يشير الدم على ملابسه إلى أنه قتل شخصًا للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف قائد الحارس بشكل مستقيم وكان يتصبب عرقا على وجهه.
أخاف هذا ضيوف منطقة الضوء الأحمر كثيرًا ، فهرب العديد من الأزواج الذين احتضنوا بعضهم.
تم إطلاق ثلاثة أشعة ليزر برتقالية أمام تاتسومي ، اقتربت طلقات الليزر البرتقالي الثلاثة تدريجيًا من تاتسومي، مما يعني التراجع.
دخول سو شياو منطقة الضوء الأحمر بسيف أثر على مصالح بعض الناس.
“أنا أطارد عضوًا في غارة الليل ، آمرك على الفور ، أيها القائد العام ، بإغلاق جميع مخارج العاصمة الإمبراطورية. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا ، لديها سيف وملابس سوداء ، ولديها جروح في جسدها ، لا تسمح لأي شخص مشبوه بدخول العاصمة الإمبراطورية أو مغادرتها “.
…………………………
ترجمة: Mr.White
ضحك سو شياو ، بعد طعن وميض التنين في صدر أكامي ، حرك السيف ليحدث جرحا غير منتظم الشكل .
(بإمكانكم دعم الرواية عن طريق التعليقات أو عن طريق الدعم المادي لتسريع وتيرة تنزيل الفصول)
الآن كان هناك ماراثون جديد مرة أخرى (مطاردة أكامي)
(سأحاول إن شاء الله أن أنشر فصلا واحدا كل يوم في تمام الساعة الثامنة صباحا)
حدقت أكامي في سو شياو راغبة في أن يطاردها .
قفز ، قفز تاتسومي إلى النهر من الميناء ، الأمر الذي احتاج إلى الكثير من الشجاعة ، لا تنسى أن صدر تاتسومي تم قطعه بالكامل . حتى لو لم يغرق ، فقد يموت من عدوى بكتيرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات