النار
أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”
“حسنا هلا حكيتي لي ما حدث عند انهيار المنجم” سألها رولاند
أومأت برأسها، و بدأت تحكي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تحركت الساحرة إلي الأمام رافقتها النيران وحتى وصلت الى قضبان الزنزانة واشتعلت القضبان أيضا.
فوجئ رولاند، الذي حسب أنها ستلزم الصمت أو ربما تلعنه ولكنها تجاوبت معه ببساطة وكأنها تقول “اسألني عما تريد.”
نظر رولاند إلي أتباعه، وهم يصلون ويتلون صلواتهم في رعب، ثم مد يده إلي القفل، ونزعه عن عنقها. فاجأت هذة الحركة الجميع وخصوصا آنا نفسها وأخذهم على حين غرة…
لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.
كان والدها فاقد الوعي وقدمه محجوزة تحت عربة مملوء بالحديد الخام، وبجانبه عامل أخر يفتش في ملابسة عن أمواله لسرقتها، عندما رآهم اللص امسك فأس، وهاجم بها نحو أنسغار، و صرعة أرضا، وعندما رفع فاسه مرة أخري ليهاجم آنا، ولكن لحظة قبل أن تصاب آنا باغتته بالهجوم فجأة وقتلته.
ولقد أقسم جيران آنا جميعهم على أن لا يفشوا سرها أبدا، ومساعدتهن أنقذت والدها، وأخرجته من النفق المنهار، ولكن قبل أن بزوغ الشمس بلغ والدها بمساعدة عكازيه دورية الحراسة، واخبرهم بنفسه أن ابنته ساحرة.
ولقد أقسم جيران آنا جميعهم على أن لا يفشوا سرها أبدا، ومساعدتهن أنقذت والدها، وأخرجته من النفق المنهار، ولكن قبل أن بزوغ الشمس بلغ والدها بمساعدة عكازيه دورية الحراسة، واخبرهم بنفسه أن ابنته ساحرة.
لم يملك رولاند نفسه ان يقطع حديثها ليسألها “لماذا ؟”.
لم يملك رولاند نفسه ان يقطع حديثها ليسألها “لماذا ؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخطى رولاند قائد الفرسان، وتقدم تجاه الزنزانة، بينما يتحدث “من يخاف منها يمكنه الانصراف، أنا لا أطلب من أي منكم البقاء هنا”
تنهد باروف قبل أن يجيبه “غالبا ليحصل علي الجائزة المعلنة ؛ في جائزة اكتشاف ساحرة والإبلاغ عنها هو 25 قطعة ذهبية، وهو إغراء كبير لشخص كسرت قدمه فهي تعادل ما قد يكسبه إذا عمل لمدة عمر الكامل “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.
صمت رولاند لوهلة، قبل أن يسألها “خصمك كان شخص بالغ قوى البنية، كيف استطعتِ قتله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.
ضحكت آنا، وأضرمت النار في المشاعل وكأنها أمواج على سطح بحيرة.
أجابته آنا :”هذه المرة الأولى التي يرى فيها سموك ساحرة؟ فضولك قد يقتلك”
أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””
“اصمتي أيتها الساحرة الشريرة!” صاح مأمور السجن بها بصوت مرتجف، حمل صوتة الخوف الشديد.
وجهها يحتوى على جميع الصفات للأيتام الحروب الذين تراهم في التلفاز الذين عانوا من الفقر، والجوع، والبرد ولكن الاختلاف الواضح في الا انها لم تكف مثل هؤلاء الأطفال. حانية جسدها واضعة راسها لاسفل بل وقفت شامخة صدرها مرفوع وراسها لاعلى، عينيها تنظر الى عينين الأمير مباشرة، أدرك رولاند أنها لا تخشى الموت ولكن تنتظره وترحب به…
لم يلتفت الامير الي تصرفاتهم الغريبة، وسأل بهدوء “هل هذا صحيح؟ أريد أن أراها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اريني قوة الشيطان” همس رولاند
ولكن قاطعه قائد الفرسان كارتر، وقد عقد حاجبيه، وتجهم وجهه “سموك هذه ليست مزحة”
أومأت برأسها، و بدأت تحكي
تخطى رولاند قائد الفرسان، وتقدم تجاه الزنزانة، بينما يتحدث “من يخاف منها يمكنه الانصراف، أنا لا أطلب من أي منكم البقاء هنا”
ولكن الآن، لو خرجتي بعض السوائل الزجاجات لتصنعي نوعا من الأحماض بعد كل ما سمعته عن قوة الساحرات وقدراتهن فعلا. سيخيب ظني كثيرا.
ولكن باروف صاح مطمئنا الجميع، ومع ظهور انه يطمئن نفسه “لا داعي للخوف ؛ قفل العقاب المقدس حول عنقها، ومهما بلغت قوة الشيطان لن تكسر مباركة السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخطى رولاند قائد الفرسان، وتقدم تجاه الزنزانة، بينما يتحدث “من يخاف منها يمكنه الانصراف، أنا لا أطلب من أي منكم البقاء هنا”
تحرك رولاند ولم يعد يبعد بينهما مسافة ذراع، وقف رولاند أمام آنا ليرى كل الكدمات والقذارة، التي غطت وجهها، وبينما أظهرت ملامح وجهها أنها ما تزال طفلة، ولكن تعابير وجهها لم تعد تحمل أي ملامح من براءة الطفولة، واضح أنها اختبرت أكثر مما تستطيع، وقد نضجت مبكرا، ولكن مع ذلك لم يرى الغضب في عينيها. هذا القدر من التناقض، لم يراه الا في التلفاز والحكايات ولكن الآن يراه أمامه.
لم يلتفت الامير الي تصرفاتهم الغريبة، وسأل بهدوء “هل هذا صحيح؟ أريد أن أراها”
وجهها يحتوى على جميع الصفات للأيتام الحروب الذين تراهم في التلفاز الذين عانوا من الفقر، والجوع، والبرد ولكن الاختلاف الواضح في الا انها لم تكف مثل هؤلاء الأطفال. حانية جسدها واضعة راسها لاسفل بل وقفت شامخة صدرها مرفوع وراسها لاعلى، عينيها تنظر الى عينين الأمير مباشرة، أدرك رولاند أنها لا تخشى الموت ولكن تنتظره وترحب به…
نظر رولاند إلي أتباعه، وهم يصلون ويتلون صلواتهم في رعب، ثم مد يده إلي القفل، ونزعه عن عنقها. فاجأت هذة الحركة الجميع وخصوصا آنا نفسها وأخذهم على حين غرة…
أجابته آنا :”هذه المرة الأولى التي يرى فيها سموك ساحرة؟ فضولك قد يقتلك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””
“لو أنها قوة الشيطان حقا، فلم تكوني في مثل هذا الموقف” أجاب رولاند “ولكن الشخص الذي عليه أن يخاف الموت لم يكن أنا، بل والدك””
أومأت برأسها، و بدأت تحكي
عندها انطفأت النار من الزنزانة وحل الظلام فجاة، اعتقد رولاند ان هذا ليس وهم. بل ان شيء ما يتحكم بالنار المشتعلة واصبحت اصغر من جمرة منطفئة، وسمع رولاند من خلفه يصلون، ويدعون بشتى الصلوات بينما البعض وقع على الأرض من شدة الخوف..
وجهها يحتوى على جميع الصفات للأيتام الحروب الذين تراهم في التلفاز الذين عانوا من الفقر، والجوع، والبرد ولكن الاختلاف الواضح في الا انها لم تكف مثل هؤلاء الأطفال. حانية جسدها واضعة راسها لاسفل بل وقفت شامخة صدرها مرفوع وراسها لاعلى، عينيها تنظر الى عينين الأمير مباشرة، أدرك رولاند أنها لا تخشى الموت ولكن تنتظره وترحب به…
تسارعت دقات قلب رولاند عندما عرف انه يقف على الحد الفاصل بين عالمين عالم القانون والأحكام الثابتة التي يعرفها ودرسها على كوكب الأرض وعالم آخر جديد غريب مليء بالغموض والعجائب وهو الآن يقف على حد هذا العالم.
ومن تحت قدمي آنا ارتفعت النيران، ارتفعت النار من المشاعل أكثر كانهم اخذو دفعة من الاكسيجين النقي وفي انتشار مفاجئ للهب في الزنزانة، انتشر معها صرخات المحيطين وفي نفس لحظة تغيرت ظلمة الزنزانة ضوءا ساطعا.
لاحظ رولاند قفل العقاب المقدس الملفوف حول رقبتها، هو قفل ردئ ذو صناعة خامة فهو يتكون من سلسلة حمراء معلق عليها حجر لامع ولولا أن يدا آنا مربوطتان خلف منها بإمكانها أن تنزعه بسهولة.
عندها انطفأت النار من الزنزانة وحل الظلام فجاة، اعتقد رولاند ان هذا ليس وهم. بل ان شيء ما يتحكم بالنار المشتعلة واصبحت اصغر من جمرة منطفئة، وسمع رولاند من خلفه يصلون، ويدعون بشتى الصلوات بينما البعض وقع على الأرض من شدة الخوف..
نظر رولاند إلي أتباعه، وهم يصلون ويتلون صلواتهم في رعب، ثم مد يده إلي القفل، ونزعه عن عنقها. فاجأت هذة الحركة الجميع وخصوصا آنا نفسها وأخذهم على حين غرة…
أومأت برأسها، و بدأت تحكي
“اريني قوة الشيطان” همس رولاند
“حسنا هلا حكيتي لي ما حدث عند انهيار المنجم” سألها رولاند
من أنتِ حقا، مجرد كاذبة ام كيميائية ام ساحرة حقيقية ؟
ولكن أجابه صوت البخار نتيجة غليان الماء أسفل منهم ويرتفع أمامه بعد أن زادت حرارة المكان. فجأة تحولت المياه على الأرض إلى بخار.
ولكن الآن، لو خرجتي بعض السوائل الزجاجات لتصنعي نوعا من الأحماض بعد كل ما سمعته عن قوة الساحرات وقدراتهن فعلا. سيخيب ظني كثيرا.
لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.
ولكن أجابه صوت البخار نتيجة غليان الماء أسفل منهم ويرتفع أمامه بعد أن زادت حرارة المكان. فجأة تحولت المياه على الأرض إلى بخار.
وقالت لرولاند بهدوء “سيدي الآن وقد اشبع فضولك، هل حان لحظة موتي ؟”
ومن تحت قدمي آنا ارتفعت النيران، ارتفعت النار من المشاعل أكثر كانهم اخذو دفعة من الاكسيجين النقي وفي انتشار مفاجئ للهب في الزنزانة، انتشر معها صرخات المحيطين وفي نفس لحظة تغيرت ظلمة الزنزانة ضوءا ساطعا.
فهي النار نفسها فكيف تخشى نفسها ؟
وعندما تحركت الساحرة إلي الأمام رافقتها النيران وحتى وصلت الى قضبان الزنزانة واشتعلت القضبان أيضا.
لم يلتفت الامير الي تصرفاتهم الغريبة، وسأل بهدوء “هل هذا صحيح؟ أريد أن أراها”
أجبرت حرارة النيران رولاند على التراجع… في لحظة تغير الجو من برد الخريف إلي حر الصيف الشديد، شعر رولاند بالسخونة من صدره والبرودة من ظهره حينها تذكر رولاند كلام باروف… “إنها حقا لا تخاف النيران”
أجبرت حرارة النيران رولاند على التراجع… في لحظة تغير الجو من برد الخريف إلي حر الصيف الشديد، شعر رولاند بالسخونة من صدره والبرودة من ظهره حينها تذكر رولاند كلام باروف… “إنها حقا لا تخاف النيران”
تذكر الآن جملة باروف وفهم الآن فقط معنى عبارة وزيره…..
“لا” بينما يتحرك في اتجاهها ويغطيها بمعطفه تابع “آنسة آنا، أريد أن أوظفك”
فهي النار نفسها فكيف تخشى نفسها ؟
أجبرت حرارة النيران رولاند على التراجع… في لحظة تغير الجو من برد الخريف إلي حر الصيف الشديد، شعر رولاند بالسخونة من صدره والبرودة من ظهره حينها تذكر رولاند كلام باروف… “إنها حقا لا تخاف النيران”
سريعا انصهرت القضبان الحديدية وتحول لونها الأحمر الشديد الى الاسفل وبدأت بالانصهار، لقد وصلت نارها إذن إلى أكثر من 1500 درجة سيليزية وهي درجة انصهار الحديد والوصول إلى هذه الدرجة بدون استخدام اى ادوات او مركبات هو عمل مستحيل وتراجع رولاند الى جدار الزنزانة كباقي الحراس.
تسارعت دقات قلب رولاند عندما عرف انه يقف على الحد الفاصل بين عالمين عالم القانون والأحكام الثابتة التي يعرفها ودرسها على كوكب الأرض وعالم آخر جديد غريب مليء بالغموض والعجائب وهو الآن يقف على حد هذا العالم.
ولو لم يتراجع رولاند كباقي الحراس لكان لقي حتفه نتيجة درجة الحرارة الناتجة من احتراق الحديد والتي بالتأكيد تكفي لإحراق ملابس الشخص القريب منها حيث احترقت ملابس آنا وتحولت إلى رماد وإحاطته النيران كعباية من الجحيم.
أجبرت حرارة النيران رولاند على التراجع… في لحظة تغير الجو من برد الخريف إلي حر الصيف الشديد، شعر رولاند بالسخونة من صدره والبرودة من ظهره حينها تذكر رولاند كلام باروف… “إنها حقا لا تخاف النيران”
لم يدري رولاند كم مضى من الوقت ولكن أخيرا خمدت النيران، وعاد المشاعل الى طبيعتها وكأن شيئا لم يحدث، ولكن الهواء الساخن والقضبان المصهورة أخبرتهم أن ما حدث لم يكن خيالا ولكن حقيقة.
“لا” بينما يتحرك في اتجاهها ويغطيها بمعطفه تابع “آنسة آنا، أريد أن أوظفك”
وما عدا رولاند وقائد الفرسان انهار الباقون علي الأرض وقد انتشرت رائحة البول من مأمور السجن الذي تبول علي نفسه من شدة الخوف. بينما وقفت آنا عارية خارج الزنزانة وقد تحررت من قيودها تماما لم تحاول تغطيه جسدها العاري بل ظلت واقفة ويدها إلي جانبيها واستعادت عينيها الزرقاء هدوئها كهدوء البحيرة بعد العاصفة
فهي النار نفسها فكيف تخشى نفسها ؟
وقالت لرولاند بهدوء “سيدي الآن وقد اشبع فضولك، هل حان لحظة موتي ؟”
أجابت آنا “لقد استخدمت قوة الشيطان”
“لا” بينما يتحرك في اتجاهها ويغطيها بمعطفه تابع “آنسة آنا، أريد أن أوظفك”
فهي النار نفسها فكيف تخشى نفسها ؟
بواسطة :
لم تكن قصتها معقدة انما ايضا قصة حزينة. والد آنا عامل في المنجم وكان بداخلة عند الانهيار المفاجئ. فورا عند معرفة آنا وعائلات العمال الآخرين بحادثة الانهيار اسرعو الى المنجم لمحاولة انقاذ عائلاتهم من المنجم الشمالي. كان يشاع أن المنجم مسكن وحوش عديدة وبسبب التفرقات الكثيرة للمنجم وعدم وجود تنظيم ولا قيادة عملية الإنقاذ، تفرق الناس يبحثون في كل مكان، وعندما عثرت آنا أخيرا على أبيها، لم يكن برفقتها سوآ رفيقتها سوزان وأنسغار.
تنهد باروف قبل أن يجيبه “غالبا ليحصل علي الجائزة المعلنة ؛ في جائزة اكتشاف ساحرة والإبلاغ عنها هو 25 قطعة ذهبية، وهو إغراء كبير لشخص كسرت قدمه فهي تعادل ما قد يكسبه إذا عمل لمدة عمر الكامل “
لم يدري رولاند كم مضى من الوقت ولكن أخيرا خمدت النيران، وعاد المشاعل الى طبيعتها وكأن شيئا لم يحدث، ولكن الهواء الساخن والقضبان المصهورة أخبرتهم أن ما حدث لم يكن خيالا ولكن حقيقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات