الشيطان الهجين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للجدار قدرة ضاغطة عالية، ولكن قوة الشد والقص كانت منخفضة للغاية. لتكون أكثر تحديدا، كان العزل تقريبا ضد الاهتزاز. وشعر الناس على جدار المدينة بكل ذلك. سرعان ما اخترقت ضوضاء الاحتكاك الصاخبة آذان الجميع وأبلغتهم بأن قوقعة الهجين قد شقت طريقها في الحائط.
لم يستطع رولاند أن يصدق عينيه. [ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ إذا كانت طفرة الوحوش الشيطانية على الأقل معقولة بيولوجيا، هذا الوحش هو لا يصدق بحيث يبدو أنه قد خرج من فيلم رعب.]
AhmedZirea
من مسافة، بدا وكأنه سلحفاة ضخمة مع اثنين من الرؤوس. عند النظر عن كثب، تبين أنهما رأسا اثنين من الذئاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رولاند لم يكن قلقا لأن يرعة الوحش الشيطاني بطيئة جدا كان متوقفا ليكون هدفا. حتى لو كانت الأسلحة النارية لا يمكنها أن تخترق قشرته، سيكون من السهل ضرب رأس الذئب خارج القذيفة. إذا اختبأ في القشرة، فإنه يمكنهم أن يفجروه بالديناميت.
[هل هذا الخنزير غينيا من الدكتور فرانكشتاين؟] رولاند فكر في نفسه. وكان الوحش الشيطاني العملاق مرتفعا مثل سور المدينة، ويبلغ طوله ستة أمتار تقريبا، مع ستة أقدام قصيرة وسميكة على شكل أرجل وحيد القرن. حجم كل ساق كان مساويا لحجم جسم الإنسان البالغ. أما بالنسبة لرؤوسها، رؤوس الذئاب الاثنين على عكس تلك التي من الوحوش المشتركة برأسين في الأفلام، والتي إما اصدؤت عواءا أو قطعت على بعضها البعض. بدلا من ذلك، انخفض الرأسين، مع أعينهم خافتة وتحركاتهم مثل الزومبي.
“انه تقريبا في النطاق” قال رولاند، وسمح للرماة بالمحاولة الأولى.
وكان الشيء الأكثر لفتا للنظر هي القوقعة على ظهره. وكان لون سطح القوقعة بني رمادي خافت وكان مغطى بالطحالب. مع لمحة واحدة يمكن للمرء أن يقول أنه كان قاسيا بشكل لا يصدق. كانت هذه القشرة مماثلة لتلك التي لدى السلحفاة، وغطت الوحش من الرأس إلى الذيل. إذا كان بإمكان الوحش التراجع مثل السلحفاة، فإنه سيكون من الصعب بالتأكيد قتله.
“استخدموا البنادق.” أمر رولاند.
ولكن رولاند لم يكن قلقا لأن يرعة الوحش الشيطاني بطيئة جدا كان متوقفا ليكون هدفا. حتى لو كانت الأسلحة النارية لا يمكنها أن تخترق قشرته، سيكون من السهل ضرب رأس الذئب خارج القذيفة. إذا اختبأ في القشرة، فإنه يمكنهم أن يفجروه بالديناميت.
“صاحب السمو، هذا وحش من النوع الهجين”. اقترب الفأس الحديدي وانحنى وبدأ الشرح. “أنا أفهم الآن لماذا كان هناك عمل جماعي من الحيوانات الوحشية الشيطانية من مختلف الأنواع، جميعهم تم دفعهم من قبل هذا الهجين الشيطاني”.
“صاحب السمو، هذا وحش من النوع الهجين”. اقترب الفأس الحديدي وانحنى وبدأ الشرح. “أنا أفهم الآن لماذا كان هناك عمل جماعي من الحيوانات الوحشية الشيطانية من مختلف الأنواع، جميعهم تم دفعهم من قبل هذا الهجين الشيطاني”.
ظهر قطيع أخر من الوحوش الشيطانية في الأفق، واتجهوا نحو البلدة الحدودية.
[تماما مثل الأسد الذي يقود قطيع من الأغنام؟ “] رولاند فكر واومأ” اذا هذا يختلف إلى حد ما عن الذي رأيته أنت آخر مرة. “
[هل هذا الخنزير غينيا من الدكتور فرانكشتاين؟] رولاند فكر في نفسه. وكان الوحش الشيطاني العملاق مرتفعا مثل سور المدينة، ويبلغ طوله ستة أمتار تقريبا، مع ستة أقدام قصيرة وسميكة على شكل أرجل وحيد القرن. حجم كل ساق كان مساويا لحجم جسم الإنسان البالغ. أما بالنسبة لرؤوسها، رؤوس الذئاب الاثنين على عكس تلك التي من الوحوش المشتركة برأسين في الأفلام، والتي إما اصدؤت عواءا أو قطعت على بعضها البعض. بدلا من ذلك، انخفض الرأسين، مع أعينهم خافتة وتحركاتهم مثل الزومبي.
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها هجينا شيطانيا من هذا النوع، على الرغم من أنه يبدو اخرقا، يجب أن لا نقلل منه، أي من الوحوش الهجينة الشيطانية سيكون من الصعب التعامل معه”.
لإبطاء وقت الحرق، تم إغراق السلك في الملح، لذا يحتاج 30 ثانية من الوقت لينفجر. عندما رأى فانير الدخان الأبيض يرتفع من الصندوق، تحول العالم هادئا من حوله. كان قد شهد بالفعل قوة هذا الشيء، إذا انفجر في يديه، هو كان يخشى أنه لن تبقى حتى أي قطعة من جسده.
“انه تقريبا في النطاق” قال رولاند، وسمح للرماة بالمحاولة الأولى.
وصل الفأس الحديدي لنفس الحكم مثل الأمير. وأمر نائبه بجلب المتفجرات، في حين كان الوحش ينطح بالفعل على سور المدينة. عندما وجد أنه لم يعد قادرا على التقدم، بدأت قوقعته تهتز مع سرعة لا تصدق وتضرب الجدار بوتيرة متزايدة مثل المطرقة. قطع من السور تشتت والعديد من الشقوق انتشرت بسرعة على طول المناطق الضعيفة.
تساقطت الثلوج بشكل طفيف، في حين أن الرياح انفجرت بشكل غير متوقع من الشمال الغربي. لم يكن الطقس جيدا للرماية. لكن الصيادين الاثنين الذين اختارهم الفأس الحديدي بدو واثقين بما فيه الكفاية.
49 – الشيطان الهجين
صعدوا برج المراقبة وأطلقوا الأسهم وفقا لحكمهم باتجاه الرياح لحظية.
ظهر قطيع أخر من الوحوش الشيطانية في الأفق، واتجهوا نحو البلدة الحدودية.
بدأ السهمين وكأنه لديهما زوجا من العيون. بعد أن ارتفعت إلى القمة، تحت تأثير كل من الرياح والجاذبية، سقطت عموديا تقريبا على قوقعة الهدف.
لم يستطع رولاند أن يصدق عينيه. [ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ إذا كانت طفرة الوحوش الشيطانية على الأقل معقولة بيولوجيا، هذا الوحش هو لا يصدق بحيث يبدو أنه قد خرج من فيلم رعب.]
كما كان متوقعا، تم صد السهام.
AhmedZirea
وواصل الصيادان اطلاق النار على السهام بهدوء لجولتين أخريين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن بعد أن تراكمت عليه الكثير من الضغوط، لا شيء يمكن أن يوقف الانفجار الآن.
وكانت الجولة الأخيرة ناجحة لأن السهام هبطت في الجزء الأمامي من الوحش. سقط سهم واحد على احد رأسيه، في حين أن الآخر في عنقه.
[صلابة القشرة لا تزال تتوافق مع كائن حي قائم على الكربون]، هو فكر في نفسه. كان من المؤسف أن الرصاص كان ضعيفا جدا وعرضة للتشوه. كان غير صالح لاختراق قذيفة سميكة. سيكون من غير الواقعي محاولة تحطيم قوقعة الهجين مع هذه البنادق الأربعة. ويستعين عليهم اللجوء إلى العبوات المتفجرة.
ومع ذلك، فإنه لم يصرخ بغضب أو يزيد سرعتة. توقف للحظة، ثم اخفى رأسيه في القذيفة أثناء الحركة.
بدأ السهمين وكأنه لديهما زوجا من العيون. بعد أن ارتفعت إلى القمة، تحت تأثير كل من الرياح والجاذبية، سقطت عموديا تقريبا على قوقعة الهدف.
هذا الأمر حير الجميع.
سمع فانير دقات قلبه. وسار حتى الوحش الشيطاني ووضع حزمة المتفجرات.
بدا الوحش مثل دبابة مع قوقعتها المنخفضة. القوقعة لمست تقريبا الأرض. وبهذه الطريقة، حتى أفضل قناص لا يمكنه اطلاق السهام في جسدها.
وجاء كارتر والفأس الحديدي إلى الحاجز بسرعة، أخذوا بنادقهم، صوبوا، وأطلقوا.
“استخدموا البنادق.” أمر رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للجدار قدرة ضاغطة عالية، ولكن قوة الشد والقص كانت منخفضة للغاية. لتكون أكثر تحديدا، كان العزل تقريبا ضد الاهتزاز. وشعر الناس على جدار المدينة بكل ذلك. سرعان ما اخترقت ضوضاء الاحتكاك الصاخبة آذان الجميع وأبلغتهم بأن قوقعة الهجين قد شقت طريقها في الحائط.
الآن كانت المسافة بين الهدف حوالي 17 مترا عن سور المدينة. حتى فلينتلوك دون تحزيز لا يمكن أن يخفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن رولاند لم يكن قلقا لأن يرعة الوحش الشيطاني بطيئة جدا كان متوقفا ليكون هدفا. حتى لو كانت الأسلحة النارية لا يمكنها أن تخترق قشرته، سيكون من السهل ضرب رأس الذئب خارج القذيفة. إذا اختبأ في القشرة، فإنه يمكنهم أن يفجروه بالديناميت.
وجاء كارتر والفأس الحديدي إلى الحاجز بسرعة، أخذوا بنادقهم، صوبوا، وأطلقوا.
بدا الوحش مثل دبابة مع قوقعتها المنخفضة. القوقعة لمست تقريبا الأرض. وبهذه الطريقة، حتى أفضل قناص لا يمكنه اطلاق السهام في جسدها.
وبينما كان الدخان يتشتت، يمكن لرولاند أن يرى بوضوح كيف أصابت الرصاصات القذيفة وجعلت بعض الشظايا الصغيرة تطير. جزء صغير من القذيفة تصدع. ومع ذلك لم يتأثر الهجين الشيطاني وحافظ على سرعته.
وواصل الصيادان اطلاق النار على السهام بهدوء لجولتين أخريين.
[صلابة القشرة لا تزال تتوافق مع كائن حي قائم على الكربون]، هو فكر في نفسه. كان من المؤسف أن الرصاص كان ضعيفا جدا وعرضة للتشوه. كان غير صالح لاختراق قذيفة سميكة. سيكون من غير الواقعي محاولة تحطيم قوقعة الهجين مع هذه البنادق الأربعة. ويستعين عليهم اللجوء إلى العبوات المتفجرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان للجدار قدرة ضاغطة عالية، ولكن قوة الشد والقص كانت منخفضة للغاية. لتكون أكثر تحديدا، كان العزل تقريبا ضد الاهتزاز. وشعر الناس على جدار المدينة بكل ذلك. سرعان ما اخترقت ضوضاء الاحتكاك الصاخبة آذان الجميع وأبلغتهم بأن قوقعة الهجين قد شقت طريقها في الحائط.
وصل الفأس الحديدي لنفس الحكم مثل الأمير. وأمر نائبه بجلب المتفجرات، في حين كان الوحش ينطح بالفعل على سور المدينة. عندما وجد أنه لم يعد قادرا على التقدم، بدأت قوقعته تهتز مع سرعة لا تصدق وتضرب الجدار بوتيرة متزايدة مثل المطرقة. قطع من السور تشتت والعديد من الشقوق انتشرت بسرعة على طول المناطق الضعيفة.
فرت الميليشيات من جزء السور الذي كان مغطى بالشقوق، في حين حملت نايتنغيل المتخفية الأمير في ذراعيها وقفزت من الجدار لو كان أي شخص قد حدق في الأمير في تلك اللحظة، سيجد أن الأمير قد نزل مثل الشبح.
كان للجدار قدرة ضاغطة عالية، ولكن قوة الشد والقص كانت منخفضة للغاية. لتكون أكثر تحديدا، كان العزل تقريبا ضد الاهتزاز. وشعر الناس على جدار المدينة بكل ذلك. سرعان ما اخترقت ضوضاء الاحتكاك الصاخبة آذان الجميع وأبلغتهم بأن قوقعة الهجين قد شقت طريقها في الحائط.
سمع فانير دقات قلبه. وسار حتى الوحش الشيطاني ووضع حزمة المتفجرات.
ولكن اهتزازه لم يتوقف. تابع الوحش مرة أخرى حتى تم تضمين الجزء الأمامي من جسده في جدار المدينة.
وواصل الصيادان اطلاق النار على السهام بهدوء لجولتين أخريين.
فرت الميليشيات من جزء السور الذي كان مغطى بالشقوق، في حين حملت نايتنغيل المتخفية الأمير في ذراعيها وقفزت من الجدار لو كان أي شخص قد حدق في الأمير في تلك اللحظة، سيجد أن الأمير قد نزل مثل الشبح.
كما كان متوقعا، تم صد السهام.
عندما وصل فانير مع حزمة الديناميت، وجد أن في الجزء الأوسط من الجدار كانت هناك حفرة تقارب الثلاثة أمتار. ثم توقف الوحش الشيطاني الذي عبر الجدار ثم اهتز واستمر في التقدم بسرعته السابقة.
لإبطاء وقت الحرق، تم إغراق السلك في الملح، لذا يحتاج 30 ثانية من الوقت لينفجر. عندما رأى فانير الدخان الأبيض يرتفع من الصندوق، تحول العالم هادئا من حوله. كان قد شهد بالفعل قوة هذا الشيء، إذا انفجر في يديه، هو كان يخشى أنه لن تبقى حتى أي قطعة من جسده.
“عجل!” قال الفأس الحديدي بصوت عال، “اشعل الديناميت وضعه تحت الوحش!”
“صاحب السمو، هذا وحش من النوع الهجين”. اقترب الفأس الحديدي وانحنى وبدأ الشرح. “أنا أفهم الآن لماذا كان هناك عمل جماعي من الحيوانات الوحشية الشيطانية من مختلف الأنواع، جميعهم تم دفعهم من قبل هذا الهجين الشيطاني”.
على الرغم من أن يديه كانتا ترتجفان، احتفظ فانير برزانة عقله. وتذكر كل تفاصيل التدريب حول كيفية استخدام العبوة الناسفة. خلافا للحزم المستخدمة في التدريب، كل من هذه العبوات المتفجرة تحتوي على أقل ديناميت وكانت داخل صناديق خشبية. تم حشو الفراغات بين الحزم بحطام التنقيب والألواح. كما تم تحسين صمام الإشعال المستخرج من الصوان والأسلاك النحاسية. إذا فشل هذا، هناك عدة مجموعات إشعال عادية. وسرعان ما سارع إلى تمزيق القماش وفتح الحقيبة، حيث وصل بعد ذلك لرؤية سلك من النحاس. حينها استخدم كل قوة جسده لسحب السلك، كان يمكن أن يسمع صوت الأزيز القادم من الصندوق وبدأ الدخان الأبيض في الارتفاع – وهذا كان علامة على الاشتعال الناجح..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة اتى الانفجار. رأى فانير الأرض تحت قدميه تهتز. ثم واصل العالم بصخبه وضجيجه.
لإبطاء وقت الحرق، تم إغراق السلك في الملح، لذا يحتاج 30 ثانية من الوقت لينفجر. عندما رأى فانير الدخان الأبيض يرتفع من الصندوق، تحول العالم هادئا من حوله. كان قد شهد بالفعل قوة هذا الشيء، إذا انفجر في يديه، هو كان يخشى أنه لن تبقى حتى أي قطعة من جسده.
“أوه…”
27 ثانية.
وصل الفأس الحديدي لنفس الحكم مثل الأمير. وأمر نائبه بجلب المتفجرات، في حين كان الوحش ينطح بالفعل على سور المدينة. عندما وجد أنه لم يعد قادرا على التقدم، بدأت قوقعته تهتز مع سرعة لا تصدق وتضرب الجدار بوتيرة متزايدة مثل المطرقة. قطع من السور تشتت والعديد من الشقوق انتشرت بسرعة على طول المناطق الضعيفة.
سمع فانير دقات قلبه. وسار حتى الوحش الشيطاني ووضع حزمة المتفجرات.
وكان الشيء الأكثر لفتا للنظر هي القوقعة على ظهره. وكان لون سطح القوقعة بني رمادي خافت وكان مغطى بالطحالب. مع لمحة واحدة يمكن للمرء أن يقول أنه كان قاسيا بشكل لا يصدق. كانت هذه القشرة مماثلة لتلك التي لدى السلحفاة، وغطت الوحش من الرأس إلى الذيل. إذا كان بإمكان الوحش التراجع مثل السلحفاة، فإنه سيكون من الصعب بالتأكيد قتله.
15 ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن كانت المسافة بين الهدف حوالي 17 مترا عن سور المدينة. حتى فلينتلوك دون تحزيز لا يمكن أن يخفق.
والآن بعد أن تراكمت عليه الكثير من الضغوط، لا شيء يمكن أن يوقف الانفجار الآن.
استدار فانير وركض.
9 ثوان.
كما كان متوقعا، تم صد السهام.
استدار فانير وركض.
“إنها المرة الأولى التي أرى فيها هجينا شيطانيا من هذا النوع، على الرغم من أنه يبدو اخرقا، يجب أن لا نقلل منه، أي من الوحوش الهجينة الشيطانية سيكون من الصعب التعامل معه”.
6 ثوان.
3 ثوان…
3 ثوان…
27 ثانية.
في تلك اللحظة اتى الانفجار. رأى فانير الأرض تحت قدميه تهتز. ثم واصل العالم بصخبه وضجيجه.
وجاء كارتر والفأس الحديدي إلى الحاجز بسرعة، أخذوا بنادقهم، صوبوا، وأطلقوا.
هو استدار ورأى الدخان الأبيض يتدفق من تحت القوقعة، تم تشتيت الثلج على الأرض من قبل الانفجار وبدا وكأنه زهرة ضبابية. توقف الوحش الشيطاني عن التقدم، وكأنه غير قادر على تحمل العبء الذي كان يحمله. وسقطت قوقعته الضخمة على الأرض. هرع الدم الأسود من تحت القشرة وملء الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة اتى الانفجار. رأى فانير الأرض تحت قدميه تهتز. ثم واصل العالم بصخبه وضجيجه.
“أوه…”
3 ثوان…
انفجر الحشد في هتاف.
لإبطاء وقت الحرق، تم إغراق السلك في الملح، لذا يحتاج 30 ثانية من الوقت لينفجر. عندما رأى فانير الدخان الأبيض يرتفع من الصندوق، تحول العالم هادئا من حوله. كان قد شهد بالفعل قوة هذا الشيء، إذا انفجر في يديه، هو كان يخشى أنه لن تبقى حتى أي قطعة من جسده.
وانخفض فانير وجلس على الأرض. وعندئذ فقط أدرك أن العرق البارد قد اغرق ملابسه.
ولكن اهتزازه لم يتوقف. تابع الوحش مرة أخرى حتى تم تضمين الجزء الأمامي من جسده في جدار المدينة.
[انتهى الأمر أخيرا.]
ظهر قطيع أخر من الوحوش الشيطانية في الأفق، واتجهوا نحو البلدة الحدودية.
عندما اعتقد الجميع ذلك، بدأ البوق باصدار صوت عالي مرة أخرى على الحدود.
9 ثوان.
ظهر قطيع أخر من الوحوش الشيطانية في الأفق، واتجهوا نحو البلدة الحدودية.
وجاء كارتر والفأس الحديدي إلى الحاجز بسرعة، أخذوا بنادقهم، صوبوا، وأطلقوا.
بواسطة :
[صلابة القشرة لا تزال تتوافق مع كائن حي قائم على الكربون]، هو فكر في نفسه. كان من المؤسف أن الرصاص كان ضعيفا جدا وعرضة للتشوه. كان غير صالح لاختراق قذيفة سميكة. سيكون من غير الواقعي محاولة تحطيم قوقعة الهجين مع هذه البنادق الأربعة. ويستعين عليهم اللجوء إلى العبوات المتفجرة.
من مسافة، بدا وكأنه سلحفاة ضخمة مع اثنين من الرؤوس. عند النظر عن كثب، تبين أنهما رأسا اثنين من الذئاب.
“استخدموا البنادق.” أمر رولاند.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات