“يمكن تقسيم البنات اللواتي يعشن في الدير إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولي تألفت من أشخاص مثلي، الذين بقوا من سن مبكرة في الدير، لا يعرفون أصلهم. والمجموعة الثانية كانت أيتامًا عاشوا في الشوارع واعتمدتهم الكنيسة المحلية ثم أرسلوا إلى الدير ؛ وتكونت المجموعة الأخيرة من الفتيات اللواتي باعهم والديهم للكنيسة. لقد انفصلنا جميعًا بالعمر ووضعوهم في أماكن مختلفة، وحتى التعليم لم يكن متشابهًا. من سن مبكرة تعلمنا كيف نتعرف على الكلمات، من عمر عشرة إلى أربعة عشر عاما درسنا التراتيل وبعد أربع عشرة درسنا آداب السلوك. كانت الصفوف المبكرة تسمى فئة محو الأمية من قبل الراهبات، وكانت الطبقات القديمة تدعى طبقة الكورال وفصل الحفلات الموسمية. بمجرد أن نصبح بالغين سنُرسل بعيداً عن الدير.
عندما غرق رولاند في النوم، خرجت نايتنجل من الضباب وتوجهت إلى جانب سريره وقامت بلطف ببسط اللحاف وغطت ذراعه المكشوفة. ثم وقفت بهدوء إلى جانب السرير تشاهد رولاند النائم، ثم ذهبت بهدوء، عائدة إلى غرفتها الخاصة.
عندما غرق رولاند في النوم، خرجت نايتنجل من الضباب وتوجهت إلى جانب سريره وقامت بلطف ببسط اللحاف وغطت ذراعه المكشوفة. ثم وقفت بهدوء إلى جانب السرير تشاهد رولاند النائم، ثم ذهبت بهدوء، عائدة إلى غرفتها الخاصة.
“لم تنامي؟” برؤية ويندي تجلس على السرير وتقرأ، فوجئت نايتنجل قليلا.
“لا، فيرونيكا، الساحرة من داخل الكنيسة،” هزت ويندي يدها، “كانت، مثلي، عضوًا في الدير”.
“أخشى أنكِ ستفعلين شيئًا غبيًا!”، قالت ويندي في وجهها: “صاحب السمو الملكي ليس طفلاً، هل من الضروري حقًا أن تعتني به حتى ينام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف،” هزّت ويندي رأسها، “هؤلاء الرجال قد خلعوا ملابسهم، لكنهم ما زالوا يرتدون حجر انتقام الإله حول أعناقهم، لكنها كانت لا تزال قادرة على قتل الواحد تلو الآخر. ويبدو أن أحدهم بدا أنها تريد أن تسلخه حياً، وهي تمزق اذرعه أحدهما بعد الآخري، بينما كان لا يزال حياً. كانت الكلمات الأخيرة التي قالها قبل وفاته… “استثنائية”. صرخات الرجال نبهت الحراس وفاريا الذين وقفوا خارج الغرفة. فتحوا البوابة الحديدية على الفور وهرعوا إليها، لكن المشهد أمامهم أوقفهم على الفور، بينما اندفعت المرأة مباشرة في اتجاههم”
“لقد أرسل صاحب السمو الملكي أشخاصًا إلى مدن أخرى لنشر الأخبار بأن جمعية تعاون السحرة موجودة هنا، لذا يجب أن أكون إلى جانبه في حال سماع أحدهم لأخبار السحرة ويريد إلحاق الأذى بسموه”.
“يمكن تقسيم البنات اللواتي يعشن في الدير إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولي تألفت من أشخاص مثلي، الذين بقوا من سن مبكرة في الدير، لا يعرفون أصلهم. والمجموعة الثانية كانت أيتامًا عاشوا في الشوارع واعتمدتهم الكنيسة المحلية ثم أرسلوا إلى الدير ؛ وتكونت المجموعة الأخيرة من الفتيات اللواتي باعهم والديهم للكنيسة. لقد انفصلنا جميعًا بالعمر ووضعوهم في أماكن مختلفة، وحتى التعليم لم يكن متشابهًا. من سن مبكرة تعلمنا كيف نتعرف على الكلمات، من عمر عشرة إلى أربعة عشر عاما درسنا التراتيل وبعد أربع عشرة درسنا آداب السلوك. كانت الصفوف المبكرة تسمى فئة محو الأمية من قبل الراهبات، وكانت الطبقات القديمة تدعى طبقة الكورال وفصل الحفلات الموسمية. بمجرد أن نصبح بالغين سنُرسل بعيداً عن الدير.
التقطت نايتنجل منشفة مبللة ونظفت وجهها بها. و فتحت الحزام الأحمر حول فخذها، مع خلع العصابات من معصمها ودرعها الجلدي، ثم خلعت ملابسها البيضاء – كان هذا الفستان أحدث ابتكارات سموه، مع معطف أبيض خالص جمع الكثير من الاهتمام، وبالتالي كانت الملابس المناسبة لقاتل، على الأقل كان ما يعتقد.
“عندما كنت في جانب صاحب السمو في قلعة الحصن، قام رئيس الكهنة بزيارته وعرض تقديم الدعم له في احتلال العرش”.
علقت نايتنجل بعناية ملابسها، المنحنيات الناعمة في كل مكان. بعد ذلك، وضعت جسمها المثير والمتعرج بداخل قطعة من الشاش الخفيف. و على بطنها المسطحة والفخذين ولا يمكن أن ترى أي أثر من الدهون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع أبداً بشيء من هذا القبيل”، قالت ويندي، أغلقت عينيها وبدأت ببطء تقول: “منذ اللحظة الأولى التي أتذكرها، كنت أعيش في دير في المدينة المقدسة القديمة، محاطًا بجدران عالية، بدون رؤية للسماء. كل شيء قد تعلمناه بالضيافة من قبل الراهبات، أشياء مثل القراءة والكتابة أو فهم الخرائط. ما زلت أتذكر اسم أستاذتي، فاريا. لقد أعطتنا مرة كتاباً للقراءة، كان مقدمة خاصة عن المدينة المقدسة القديمة. كانت هناك كنائس في المدينة، أديرة، مكتبات، قاعات تذكارية وجدران بطولية، لكنني لم أسمع عن غرفة صلاة في المدينة. لقد عشت في الدير لأكثر من 10 سنوات، حتى وقع الحادث… “
“لا يوجد احتمال لحادث يمكن أن يحدث”، وقالت ويندي، واضعتًا الكتاب، “هناك أخوات داخل القلعة وهناك حراس خارج دوريات وعلاوة على ذلك، ألم تضعي بنفسك حجر انتقام الإله تحت وسادته؟ لا أستطيع أبدًا أن أفهم كيف يمكنكِ أن تلمسي مثل هذا الشيء “.
بواسطة :
“حسنا، أنا لا أزال مسؤولة عن ضمان سلامته”، قالت نايتنجل بينما كانت تجلس على حافة السرير، تخلع حذاءها وتكشف عن ساقيها الصغيرة والنحيلة، ثم تتمدد وتنظر باتجاه ويندي.
“إنها… أستيقظت؟”
“لم تستمعي إلى ما قلته في المرة السابقة”، تنهدت ويندي. “فيرونيكا، نحن سحرة.”
127 – ويندي
“أنا أعرف، ويندي،” أومأت نايتنجل. “نعم، نحن ساحرات. وقال صاحب السمو الملكي إنه سوف يتزوج ساحرة – هذا خرج من فمه، و… لم تكن كذبة.”
“لم تستمعي إلى ما قلته في المرة السابقة”، تنهدت ويندي. “فيرونيكا، نحن سحرة.”
بالطبع، هذه المعلومات لا يمكن إخبارها بسهولة أنها لا يمكن استخدامها إلا كملجأ أخير، لذا لم تعطها نايتنجل أي إهتمام وجعلتها في قلبها، أعربت عن أسفها لويندي ثم غيرت الموضوع: “ما هو انطباعك عن الكنيسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع أبداً بشيء من هذا القبيل”، قالت ويندي، أغلقت عينيها وبدأت ببطء تقول: “منذ اللحظة الأولى التي أتذكرها، كنت أعيش في دير في المدينة المقدسة القديمة، محاطًا بجدران عالية، بدون رؤية للسماء. كل شيء قد تعلمناه بالضيافة من قبل الراهبات، أشياء مثل القراءة والكتابة أو فهم الخرائط. ما زلت أتذكر اسم أستاذتي، فاريا. لقد أعطتنا مرة كتاباً للقراءة، كان مقدمة خاصة عن المدينة المقدسة القديمة. كانت هناك كنائس في المدينة، أديرة، مكتبات، قاعات تذكارية وجدران بطولية، لكنني لم أسمع عن غرفة صلاة في المدينة. لقد عشت في الدير لأكثر من 10 سنوات، حتى وقع الحادث… “
“لماذا سئلتِ هذا فجأة؟” دهشت ويندي بسماع هذا السؤال .
من الواضح أن الأخيرة شعرت بالارتياح، ثم قالت بحزن قليل، “لسوء الحظ، فإن مساعدتنا لصاحب السمو محدودة، على عكس الكنيسة، التي تغطي قواها القارة بأكملها. إذا أخذ صاحب السمو الملكي عرضها، أخشى أن يتمكن قريباً من الجلوس على العرش… “
“عندما كنت في جانب صاحب السمو في قلعة الحصن، قام رئيس الكهنة بزيارته وعرض تقديم الدعم له في احتلال العرش”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقطت نايتنجل منشفة مبللة ونظفت وجهها بها. و فتحت الحزام الأحمر حول فخذها، مع خلع العصابات من معصمها ودرعها الجلدي، ثم خلعت ملابسها البيضاء – كان هذا الفستان أحدث ابتكارات سموه، مع معطف أبيض خالص جمع الكثير من الاهتمام، وبالتالي كانت الملابس المناسبة لقاتل، على الأقل كان ما يعتقد.
“كيف أجاب؟” أصبح صوت ويندي متوترًا. “أو هل طلب منك المغادرة لبدء المحادثة؟”
“هذا النوع من الأشياء سيحدث مرة أو مرتين في الشهر، وفي كثير من الأحيان حتى يومين على التوالي. ثم كان اليوم الذي تم اختياري. كانت فاريا هي التي أخرجتني من الغرفة، وهي تهمس طوال الوقت في أذني أنني يجب أن أتحمل فقط، فكل شيء سيصبح جيداً. تم سحبي إلى ركن الحديقة حيث بنيت غرفة في منتصف الطريق تحت الأرض. كانت الغرفة مضاءة بإضاءة زاهية، في أحد الجوانب كنت أرى كيف تم تعذيب الإناث من فئة الحفلات الموسمية، كان هناك أربعة إلى خمسة رجال… “أهتز صوتها قليلاً. “عندما أتت إليّ، خلعت إحدى النساء فجأة أغلالها، واقتنصت الرجل الأقرب إليها، وأمسكته من رقبته وقتلته مثلما كان دجاجة، وبسهولة لفت رقبته.”
ابتسمت نايتنجل وهزت رأسها، ويقول بهدوء. “لقد طلب مني فقط أن أتفادى مدى حجر انتقام الإله من جانب الطرف الآخر، وإن صاحب السمو الملكي لم يرتدي ذلك الشيء بنفسه. ويندي، سموه لم يوافق على دعوة الكنيسة، رفض عرضهم “.
“لا يوجد احتمال لحادث يمكن أن يحدث”، وقالت ويندي، واضعتًا الكتاب، “هناك أخوات داخل القلعة وهناك حراس خارج دوريات وعلاوة على ذلك، ألم تضعي بنفسك حجر انتقام الإله تحت وسادته؟ لا أستطيع أبدًا أن أفهم كيف يمكنكِ أن تلمسي مثل هذا الشيء “.
من الواضح أن الأخيرة شعرت بالارتياح، ثم قالت بحزن قليل، “لسوء الحظ، فإن مساعدتنا لصاحب السمو محدودة، على عكس الكنيسة، التي تغطي قواها القارة بأكملها. إذا أخذ صاحب السمو الملكي عرضها، أخشى أن يتمكن قريباً من الجلوس على العرش… “
“لقد أرسل صاحب السمو الملكي أشخاصًا إلى مدن أخرى لنشر الأخبار بأن جمعية تعاون السحرة موجودة هنا، لذا يجب أن أكون إلى جانبه في حال سماع أحدهم لأخبار السحرة ويريد إلحاق الأذى بسموه”.
“الله وحده يعلم… قال سموه أن رئيس الكهنة لم يتكلم إلا بالهراء، لا أحد يجب أن يثق به”، توقفت نايتنجل، “كانت هناك مسألة مهمة أخرى”.
“لم تنامي؟” برؤية ويندي تجلس على السرير وتقرأ، فوجئت نايتنجل قليلا.
أخذت الحبوب الحمراء والسوداء، “في الضباب، الحبوب لها نفس لون حجر انتقام الإله، وهذا أمر لا يمكن تصوره. كلانا يعلم أن الأخوات اللواتي قد اكتشفن أنهن ساحرات يبتلعن حجر انتقام الإله، الذي لا يختلف عن الانتحار. قال رئيس الكهنة إن الحبوب أنتجت داخل غرفة الصلاة في المدينة المقدسة، وأتذكر أنكِ كنتِ تعيشين هناك في الدير. هل سمعتِ عن مثل هذه المنظمة؟ “
من الواضح أن الأخيرة شعرت بالارتياح، ثم قالت بحزن قليل، “لسوء الحظ، فإن مساعدتنا لصاحب السمو محدودة، على عكس الكنيسة، التي تغطي قواها القارة بأكملها. إذا أخذ صاحب السمو الملكي عرضها، أخشى أن يتمكن قريباً من الجلوس على العرش… “
كانت ويندي قد ساعدت نايتنجل على مغادرة المدينة الفضية وأثناء إقامتها، أقامت فخًا للأشرار المتعطشين الذين كانوا يلاحقونهم، وفي نفس الوقت كان أيضًا نوعًا من الانتقام – كانت إحدى الطرق هي إجبارهم على ابتلاع حجر انتقام الإله. بعد أن يبتلعه الشرير، سوف ينفجر الجسم كله كما لو كان يعاني من الجفاف، وسيبدو كسمكة معرضة للشمس الحارقة.
كانت نايتنجل تطبق شفتيها، بالطبع، عرفت بوضوح ما تعنيه ويندي.
“لم أسمع أبداً بشيء من هذا القبيل”، قالت ويندي، أغلقت عينيها وبدأت ببطء تقول: “منذ اللحظة الأولى التي أتذكرها، كنت أعيش في دير في المدينة المقدسة القديمة، محاطًا بجدران عالية، بدون رؤية للسماء. كل شيء قد تعلمناه بالضيافة من قبل الراهبات، أشياء مثل القراءة والكتابة أو فهم الخرائط. ما زلت أتذكر اسم أستاذتي، فاريا. لقد أعطتنا مرة كتاباً للقراءة، كان مقدمة خاصة عن المدينة المقدسة القديمة. كانت هناك كنائس في المدينة، أديرة، مكتبات، قاعات تذكارية وجدران بطولية، لكنني لم أسمع عن غرفة صلاة في المدينة. لقد عشت في الدير لأكثر من 10 سنوات، حتى وقع الحادث… “
عندما غرق رولاند في النوم، خرجت نايتنجل من الضباب وتوجهت إلى جانب سريره وقامت بلطف ببسط اللحاف وغطت ذراعه المكشوفة. ثم وقفت بهدوء إلى جانب السرير تشاهد رولاند النائم، ثم ذهبت بهدوء، عائدة إلى غرفتها الخاصة.
كانت ويندي قد ذكرت في وقت سابق لنايتنجل أنه ذات يوم تعرض الدير لهجوم من قبل ساحرة وتوفي الكثير من الناس خلال ذلك الهجوم. استفادت ويندي من الفوضى الكاملة، فتمكنت من الخروج من الدير، “كما أنني لا أعرف أي ساحرة كان لديها الكثير من الشجاعة لتجرؤ على تحدي الكنيسة وحدها، لكنها أنقذتك على الأقل”.
“كيف أجاب؟” أصبح صوت ويندي متوترًا. “أو هل طلب منك المغادرة لبدء المحادثة؟”
“لا، فيرونيكا، الساحرة من داخل الكنيسة،” هزت ويندي يدها، “كانت، مثلي، عضوًا في الدير”.
“كيف أجاب؟” أصبح صوت ويندي متوترًا. “أو هل طلب منك المغادرة لبدء المحادثة؟”
“ماذا تعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها نايتنجل ويندي تتحدث عن هذا – قبل ذلك، لم تشر ويندي أبداً على تجربتها خلال حياتها في الدير.
“يمكن تقسيم البنات اللواتي يعشن في الدير إلى ثلاث مجموعات، المجموعة الأولي تألفت من أشخاص مثلي، الذين بقوا من سن مبكرة في الدير، لا يعرفون أصلهم. والمجموعة الثانية كانت أيتامًا عاشوا في الشوارع واعتمدتهم الكنيسة المحلية ثم أرسلوا إلى الدير ؛ وتكونت المجموعة الأخيرة من الفتيات اللواتي باعهم والديهم للكنيسة. لقد انفصلنا جميعًا بالعمر ووضعوهم في أماكن مختلفة، وحتى التعليم لم يكن متشابهًا. من سن مبكرة تعلمنا كيف نتعرف على الكلمات، من عمر عشرة إلى أربعة عشر عاما درسنا التراتيل وبعد أربع عشرة درسنا آداب السلوك. كانت الصفوف المبكرة تسمى فئة محو الأمية من قبل الراهبات، وكانت الطبقات القديمة تدعى طبقة الكورال وفصل الحفلات الموسمية. بمجرد أن نصبح بالغين سنُرسل بعيداً عن الدير.
كانت ويندي قد ساعدت نايتنجل على مغادرة المدينة الفضية وأثناء إقامتها، أقامت فخًا للأشرار المتعطشين الذين كانوا يلاحقونهم، وفي نفس الوقت كان أيضًا نوعًا من الانتقام – كانت إحدى الطرق هي إجبارهم على ابتلاع حجر انتقام الإله. بعد أن يبتلعه الشرير، سوف ينفجر الجسم كله كما لو كان يعاني من الجفاف، وسيبدو كسمكة معرضة للشمس الحارقة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تسمع فيها نايتنجل ويندي تتحدث عن هذا – قبل ذلك، لم تشر ويندي أبداً على تجربتها خلال حياتها في الدير.
علقت نايتنجل بعناية ملابسها، المنحنيات الناعمة في كل مكان. بعد ذلك، وضعت جسمها المثير والمتعرج بداخل قطعة من الشاش الخفيف. و على بطنها المسطحة والفخذين ولا يمكن أن ترى أي أثر من الدهون.
“خلال السنوات القليلة الأولى، استطعت في كثير من الأحيان سماع فتيات أخريات يصرخن أثناء الليل – خرجت الصرخات من اتجاه دروس الكورال وفصول الحفلات الموسمية. لم أكن أفهم ما الذي كان يحدث حتى بلغت العمر الكافي للدخول إلى صفوف الكورال. ثم اكتشفت أنه خلال الليالي كان من المفترض أن تزور الرتب العليا في الكنيسة الدير، فتسحب بعض الفتيات من سرائرهم، وفقط في اليوم التالي في اليوم التالي فقط، سيتم إعادتهن. لكن في بعض الأحيان… لن تعود جميع الفتيات مرة أخرى “.
كانت ويندي قد ساعدت نايتنجل على مغادرة المدينة الفضية وأثناء إقامتها، أقامت فخًا للأشرار المتعطشين الذين كانوا يلاحقونهم، وفي نفس الوقت كان أيضًا نوعًا من الانتقام – كانت إحدى الطرق هي إجبارهم على ابتلاع حجر انتقام الإله. بعد أن يبتلعه الشرير، سوف ينفجر الجسم كله كما لو كان يعاني من الجفاف، وسيبدو كسمكة معرضة للشمس الحارقة.
كانت نايتنجل تطبق شفتيها، بالطبع، عرفت بوضوح ما تعنيه ويندي.
عندما غرق رولاند في النوم، خرجت نايتنجل من الضباب وتوجهت إلى جانب سريره وقامت بلطف ببسط اللحاف وغطت ذراعه المكشوفة. ثم وقفت بهدوء إلى جانب السرير تشاهد رولاند النائم، ثم ذهبت بهدوء، عائدة إلى غرفتها الخاصة.
“هذا النوع من الأشياء سيحدث مرة أو مرتين في الشهر، وفي كثير من الأحيان حتى يومين على التوالي. ثم كان اليوم الذي تم اختياري. كانت فاريا هي التي أخرجتني من الغرفة، وهي تهمس طوال الوقت في أذني أنني يجب أن أتحمل فقط، فكل شيء سيصبح جيداً. تم سحبي إلى ركن الحديقة حيث بنيت غرفة في منتصف الطريق تحت الأرض. كانت الغرفة مضاءة بإضاءة زاهية، في أحد الجوانب كنت أرى كيف تم تعذيب الإناث من فئة الحفلات الموسمية، كان هناك أربعة إلى خمسة رجال… “أهتز صوتها قليلاً. “عندما أتت إليّ، خلعت إحدى النساء فجأة أغلالها، واقتنصت الرجل الأقرب إليها، وأمسكته من رقبته وقتلته مثلما كان دجاجة، وبسهولة لفت رقبته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعرف،” هزّت ويندي رأسها، “هؤلاء الرجال قد خلعوا ملابسهم، لكنهم ما زالوا يرتدون حجر انتقام الإله حول أعناقهم، لكنها كانت لا تزال قادرة على قتل الواحد تلو الآخر. ويبدو أن أحدهم بدا أنها تريد أن تسلخه حياً، وهي تمزق اذرعه أحدهما بعد الآخري، بينما كان لا يزال حياً. كانت الكلمات الأخيرة التي قالها قبل وفاته… “استثنائية”. صرخات الرجال نبهت الحراس وفاريا الذين وقفوا خارج الغرفة. فتحوا البوابة الحديدية على الفور وهرعوا إليها، لكن المشهد أمامهم أوقفهم على الفور، بينما اندفعت المرأة مباشرة في اتجاههم”
“إنها… أستيقظت؟”
“هذا النوع من الأشياء سيحدث مرة أو مرتين في الشهر، وفي كثير من الأحيان حتى يومين على التوالي. ثم كان اليوم الذي تم اختياري. كانت فاريا هي التي أخرجتني من الغرفة، وهي تهمس طوال الوقت في أذني أنني يجب أن أتحمل فقط، فكل شيء سيصبح جيداً. تم سحبي إلى ركن الحديقة حيث بنيت غرفة في منتصف الطريق تحت الأرض. كانت الغرفة مضاءة بإضاءة زاهية، في أحد الجوانب كنت أرى كيف تم تعذيب الإناث من فئة الحفلات الموسمية، كان هناك أربعة إلى خمسة رجال… “أهتز صوتها قليلاً. “عندما أتت إليّ، خلعت إحدى النساء فجأة أغلالها، واقتنصت الرجل الأقرب إليها، وأمسكته من رقبته وقتلته مثلما كان دجاجة، وبسهولة لفت رقبته.”
“أنا لا أعرف،” هزّت ويندي رأسها، “هؤلاء الرجال قد خلعوا ملابسهم، لكنهم ما زالوا يرتدون حجر انتقام الإله حول أعناقهم، لكنها كانت لا تزال قادرة على قتل الواحد تلو الآخر. ويبدو أن أحدهم بدا أنها تريد أن تسلخه حياً، وهي تمزق اذرعه أحدهما بعد الآخري، بينما كان لا يزال حياً. كانت الكلمات الأخيرة التي قالها قبل وفاته… “استثنائية”. صرخات الرجال نبهت الحراس وفاريا الذين وقفوا خارج الغرفة. فتحوا البوابة الحديدية على الفور وهرعوا إليها، لكن المشهد أمامهم أوقفهم على الفور، بينما اندفعت المرأة مباشرة في اتجاههم”
كانت ويندي قد ساعدت نايتنجل على مغادرة المدينة الفضية وأثناء إقامتها، أقامت فخًا للأشرار المتعطشين الذين كانوا يلاحقونهم، وفي نفس الوقت كان أيضًا نوعًا من الانتقام – كانت إحدى الطرق هي إجبارهم على ابتلاع حجر انتقام الإله. بعد أن يبتلعه الشرير، سوف ينفجر الجسم كله كما لو كان يعاني من الجفاف، وسيبدو كسمكة معرضة للشمس الحارقة.
“هل كانت ساحرة؟” سألت نايتنجل بسعادة غامرة، “ألم يكن الحراس أيضاً خصماً لها؟”
“كانت الفجوة ببساطة كبيرة للغاية. علمت لاحقا أن هؤلاء الحراس ينتمون إلى جيش القضاة. واحد منهم فجر صافرة بينما الآخر وجه سيفه. ومع ذلك، عندما توقف الشخص الأول عن إطلاق صافرة، صعدت أمامه، واخترقت صدره بذراعها. أمامها، كانت دروعهم أكثر من مجرد قطعة رقيقة من الورق “.
“كانت الفجوة ببساطة كبيرة للغاية. علمت لاحقا أن هؤلاء الحراس ينتمون إلى جيش القضاة. واحد منهم فجر صافرة بينما الآخر وجه سيفه. ومع ذلك، عندما توقف الشخص الأول عن إطلاق صافرة، صعدت أمامه، واخترقت صدره بذراعها. أمامها، كانت دروعهم أكثر من مجرد قطعة رقيقة من الورق “.
“أخشى أنكِ ستفعلين شيئًا غبيًا!”، قالت ويندي في وجهها: “صاحب السمو الملكي ليس طفلاً، هل من الضروري حقًا أن تعتني به حتى ينام ؟”
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أسمع أبداً بشيء من هذا القبيل”، قالت ويندي، أغلقت عينيها وبدأت ببطء تقول: “منذ اللحظة الأولى التي أتذكرها، كنت أعيش في دير في المدينة المقدسة القديمة، محاطًا بجدران عالية، بدون رؤية للسماء. كل شيء قد تعلمناه بالضيافة من قبل الراهبات، أشياء مثل القراءة والكتابة أو فهم الخرائط. ما زلت أتذكر اسم أستاذتي، فاريا. لقد أعطتنا مرة كتاباً للقراءة، كان مقدمة خاصة عن المدينة المقدسة القديمة. كانت هناك كنائس في المدينة، أديرة، مكتبات، قاعات تذكارية وجدران بطولية، لكنني لم أسمع عن غرفة صلاة في المدينة. لقد عشت في الدير لأكثر من 10 سنوات، حتى وقع الحادث… “
“لا يوجد احتمال لحادث يمكن أن يحدث”، وقالت ويندي، واضعتًا الكتاب، “هناك أخوات داخل القلعة وهناك حراس خارج دوريات وعلاوة على ذلك، ألم تضعي بنفسك حجر انتقام الإله تحت وسادته؟ لا أستطيع أبدًا أن أفهم كيف يمكنكِ أن تلمسي مثل هذا الشيء “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات