*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً لك.” قام بريوس بالضغط على الكلمات من حنجرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرضك؟” سأل الفارس الشاب لأسرة وولف، مع الكثير من الازدراء في صوته، “هل تعتقد حقاً أن الأمير سيسمح لك بالحفاظ على رتبتك كفارس؟ هل سيسمح حتي بترك حصانك ودرعك و أسلحتك حتى تتمكن من البدء في الانتقام ؟ في الواقع، طالما أنه لا يرسلنا إلى المشنقة، فلا يزال بإمكاننا اعتباره شخصًا لطيفًا. “
على الرغم من أنه لا يمكن وصفها بزنزانة، بعد تغييرها، لم يكن هناك فرق كبير بين منزله السابق و هذه الزنزانة – تم استبدال الأبواب الخشبية الأصلية بسياج خشبي، وتم نقل جميع الأثاث من المنزل، وفقط بقت بعض البطانيات هناك. وكانت الميزة الوحيدة مقارنة بالزنزانة هي أن الغرفة كانت نظيفة ولم يكن لديها ثغرات تدخل قطرات المطر.
“ابعد يدك يا هالون. هل تريد أن يأتي الحراس؟ ” سيطر على القبضة فارس شاب وسيم “ما قاله صحيح، كنا فرسان تحت قيادة الدوق، لذلك إذا كنا مدانين فمن المرجح أن يحكم علينا بعقوبة ثقيلة. فقط انظر إلى فارس عائلة الألك، فهو ينتظر بهدوء النتيجة، والآن انظر الي تصرفك. هل تعتقد أنك تعرض السلوك المناسب؟”
بالإضافة إلى بريوس، كان هناك أربعة سجناء آخرين. ثلاثة منهم ينتمي إلى منزل الدوق السابق، والآخر ينتمي إلى عائلة وولف، وبريوس نفسه ينتمي إلى عائلة الألك.
بواسطة :
صاح أحد فرسان الدوق، الذي ينتمي إلى أقدم الناس الذين شاركوا في المعركة: “ما هذا بحق الجحيم، يريد حقاً أن يحبسنا هنا! القمح الذي في أرضي لم يتم زراعته بعد ! ولا تعرف امرأتي كيف تدير كل شيء “.
لحسن الحظ، لم يكن وقت الانتظار طويلاً، وربما مر نصف ساعة فقط قبل أن يأتي الحارس المسؤول عن مرافقة السجناء مرة أخرى، “بريوس ديساو، حان دورك”.
“أرضك؟” سأل الفارس الشاب لأسرة وولف، مع الكثير من الازدراء في صوته، “هل تعتقد حقاً أن الأمير سيسمح لك بالحفاظ على رتبتك كفارس؟ هل سيسمح حتي بترك حصانك ودرعك و أسلحتك حتى تتمكن من البدء في الانتقام ؟ في الواقع، طالما أنه لا يرسلنا إلى المشنقة، فلا يزال بإمكاننا اعتباره شخصًا لطيفًا. “
هز الحارس كتفيه ولم يعطيه إجابة.
“ما الذي قلته للتو !؟” كان الفارس القديم يحدق به بشدة.
اللعنة، في السابق، لم يكن يوم المحاكمة يعني شيئا بالنسبة لي، ولكن بعد أن وصل هذا اليوم أخيرًا، أصبحت خائفاً. فجر بريوس بغضب. لكنه لم يستطع منع جسده من الاهتزاز من وقت لآخر. كل لحظة كان ينظر نحو الباب، وشعر كما لو كان طفله الأول سيولد قريبا، وشعر بالأمل والذعر في نفس الوقت.
“لأقول لك الحقيقة”، أوضح الفارس الشاب أكثر من ذلك، “الدوق خطط بالفعل لبدء تمرد ضد العرش بالقيام بذلك تحول ليصبح مدان من الدرجة الأولى، مع جميع الفرسان النخبة معه، وترك فقط البعض يقف بجانب ابنه. أما بالنسبة لنا، فسيكون من الطبيعي أن نُجبر من قِبَل الدوق على اتباعه في ساحة المعركة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرضك؟” سأل الفارس الشاب لأسرة وولف، مع الكثير من الازدراء في صوته، “هل تعتقد حقاً أن الأمير سيسمح لك بالحفاظ على رتبتك كفارس؟ هل سيسمح حتي بترك حصانك ودرعك و أسلحتك حتى تتمكن من البدء في الانتقام ؟ في الواقع، طالما أنه لا يرسلنا إلى المشنقة، فلا يزال بإمكاننا اعتباره شخصًا لطيفًا. “
“أرى أنك تود الموت الآن!” بسماع صوته يتكلم بمثل هذا الفارس القديم صاح فجأة، أمسك الفارس الشاب ورفعه إلى أعلى، بينما في نفس الوقت تحركت يده اليمنى لتشكل قبضة يد لضربه، ولكن فجأة تم إمساك يده من الخلف.
“ابعد يدك يا هالون. هل تريد أن يأتي الحراس؟ ” سيطر على القبضة فارس شاب وسيم “ما قاله صحيح، كنا فرسان تحت قيادة الدوق، لذلك إذا كنا مدانين فمن المرجح أن يحكم علينا بعقوبة ثقيلة. فقط انظر إلى فارس عائلة الألك، فهو ينتظر بهدوء النتيجة، والآن انظر الي تصرفك. هل تعتقد أنك تعرض السلوك المناسب؟”
“ابعد يدك يا هالون. هل تريد أن يأتي الحراس؟ ” سيطر على القبضة فارس شاب وسيم “ما قاله صحيح، كنا فرسان تحت قيادة الدوق، لذلك إذا كنا مدانين فمن المرجح أن يحكم علينا بعقوبة ثقيلة. فقط انظر إلى فارس عائلة الألك، فهو ينتظر بهدوء النتيجة، والآن انظر الي تصرفك. هل تعتقد أنك تعرض السلوك المناسب؟”
“أرى أنك تود الموت الآن!” بسماع صوته يتكلم بمثل هذا الفارس القديم صاح فجأة، أمسك الفارس الشاب ورفعه إلى أعلى، بينما في نفس الوقت تحركت يده اليمنى لتشكل قبضة يد لضربه، ولكن فجأة تم إمساك يده من الخلف.
استطاع بريوس التعرف على هذا الرجل على الفور، وكان نجم كل فرسان حصن لونغسونغ،
“بريوس ديساو”.
فيرلين إلتك، الذي أطلق عليه أيضًا اسم مورننج لايت (نور الصباح). لقد استولى على قلوب العديد من السيدات الأرستقراطيات. ومع ذلك، بعد أن العديد من الحروب، استقر أخيرًا وتزوج من مدنية، مما خلق الكثير من المناقشات الساخنة. بعد ذكره، قرر “بريوس” أنه لم يكن الوقت مناسبًا للبقاء هادئًا، فقال لهم: “لا أعرف ما الذي سيحدث لمناطقكم، لكنني متأكد من أن الأمير لن يقتلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما لا يعرف ما حدث له، أو أنه من المحتمل أيضًا أنه لا يريد أن يخبرني. عندما أصبح واضحًا أنه لن يحصل على إجابة أخرى، أغلق بريوس فمه فقط.
“أوه، لماذا هذا؟”
انتظر… عندما فكر في المعركة حصل على شعور بأن هناك خطأ ما، كنجم فرسان الدوق، لماذا كان إلتك لا يزال قادرا على البقاء على قيد الحياة؟ ألا يجب أن يكون هو الخط الأول في توجيه الإندفاع؟
“إذا كان قد قتلنا جميعاً في الحصن، لكان قد حقق تأثيراً رادعاً، ولكن بعد أن بذل الكثير من الجهد لإحضارنا إلى بلدة الحدود، لماذا يقتلنا هنا؟ لإثارة إعجاب المدنيين؟” هز بريوس رأسه “خلال المعركة، لم نتمكن حتى من وضع قدم واحدة داخل البلدة ”.
” هل تحتاج إلى ربط يدي معا؟” سأل بريوس.
وطالما لم يهاجمهوا أحد، أو أحرقوا ونهبوا منازلهم، لم يكن لدى سكان البلدة بطبيعة الحال أي كراهية ضدهم. لذلك، بما أن الأمير لم يقتلهم أثناء إقامته في الحصن، فإنه لم يكن من المحتمل أن يقتلهم هنا في البلدة الحدودية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما لا يعرف ما حدث له، أو أنه من المحتمل أيضًا أنه لا يريد أن يخبرني. عندما أصبح واضحًا أنه لن يحصل على إجابة أخرى، أغلق بريوس فمه فقط.
بعد التفكير في هذا للحظة، هزّ الفارس المسمى إلتك رأسه مؤكدًا الحديث، “ما قلته منطقي. هل لي اسمك، من فضلك، سيد…؟
كما جلس الفارس الشاب من عائلة وولف، ظهره إلي الحائط وبدأ في التقوقع.
“بريوس ديساو”.
بواسطة :
“شكرا لك على كلماتك المشجعة، سيدي ديساو”. بعد أن أعرب عن شكره، أخذ فيرلين هالون بذراعه وأعاده إلى ركن آخر.
“إذا كان قد قتلنا جميعاً في الحصن، لكان قد حقق تأثيراً رادعاً، ولكن بعد أن بذل الكثير من الجهد لإحضارنا إلى بلدة الحدود، لماذا يقتلنا هنا؟ لإثارة إعجاب المدنيين؟” هز بريوس رأسه “خلال المعركة، لم نتمكن حتى من وضع قدم واحدة داخل البلدة ”.
كما جلس الفارس الشاب من عائلة وولف، ظهره إلي الحائط وبدأ في التقوقع.
“شكرا لك على كلماتك المشجعة، سيدي ديساو”. بعد أن أعرب عن شكره، أخذ فيرلين هالون بذراعه وأعاده إلى ركن آخر.
أنه لا يبدو خائفاً من ذلك، فكر بريوس، لكن بقائي “هادئاً”، لا شيء سوى مظهر زائف.
أثناء المشي، رأى بريوس محيطه، على الرغم من أنه لم يكن قد زار البلدة الحدودية من قبل، كان ما زال قد سمع عن مكان قاحل ومهزوم. لكن الحيوية التي شعر بها من البلدة، وقفت على الطرف المقابل تماما للصورة التي كان قد شكلها من قبل. في كل مكان في الشوارع كان هناك أناس يأتون ويذهبون، ويتحركون دائما بسرعة كبيرة، مما يعطي الانطباع وكأن الجميع مشغول. من وقت لآخر، كان هناك أشخاص آخرون يرتدون نفس ملابس الشاب الذي يرافقه. كان وجه الجميع ورديًا، مليئًا بالروح، وليس مثل الأشخاص الذين عانوا للتو من محنة أشهر الشياطين.
عرف بريوس أنه لم يكن مصنوعًا من الأشياء المطلوبة ليكون فارسًا. ولم يرث شجاعة والده، ولا حكمة أمه، وبدلاً من التدريب بالسيف، كان يفضل دائماً الاعتناء بأرضه. تربية الدجاج والبط، وصيد السمك في البركة أو القيام بأي شيء آخر مماثل لذلك. كالفارس لأسرة الإلك، كان حقاً في حالة عاجزة، ناهيك عن قتل شخص ما، حتى أنه لم يكن يرغب في المشاركة في الصيد. لذلك، خلال اندفاعهم ضد المدافعين عن البلدة الحدودية، أبقى بريوس نفسه دائما في أبعد ما يمكن، ولم يتوقع أن يأتي إلى وضع اضطر فيه للتراجع للحفاظ على حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية أن أحدهم سمح له بمغادرة الزنزانة أيضا طار هالون إلى الباب، إلا أن تم إيقافه بنهاية حادة من سلاح الحارس. بعد قفل الباب، اتجه مرة أخرى إلى اتجاه السجين وقال ببرود: “لا تقلق، لن يمر وقت طويل قبل أن يحين دورك”.
انتظر… عندما فكر في المعركة حصل على شعور بأن هناك خطأ ما، كنجم فرسان الدوق، لماذا كان إلتك لا يزال قادرا على البقاء على قيد الحياة؟ ألا يجب أن يكون هو الخط الأول في توجيه الإندفاع؟
لحسن الحظ، لم يكن وقت الانتظار طويلاً، وربما مر نصف ساعة فقط قبل أن يأتي الحارس المسؤول عن مرافقة السجناء مرة أخرى، “بريوس ديساو، حان دورك”.
“صاحب السمو الملكي يريد أن يراك”، صرخ أحد الحراس فجأة من الباب، “سيريوس دالي، أنت أول من يأتي معي.”
كما جلس الفارس الشاب من عائلة وولف، ظهره إلي الحائط وبدأ في التقوقع.
بسماعه لاسمه فارس صغير قفز من مكانه، ولوح مرة واحدة ليقول وداعا للآخرين وغادر الزنزانة.
“ماذا حدث للرجل السابق؟ الفارس، كيف هو؟”
“مهلا، نحن نريد أيضا أن نذهب!”
كان بريوس يشعر بشعور غريب للغاية عندما كان ينظر إلى مرافقه. كان الحارس يرتدي ملابسه ويبدو وكأنه مدني عادي، ولكن عندما تحدث إلى الفرسان لم يظهر حتى أي أثر للخوف، لم يكن يستخدم حتى أبسط أشكال الشرف. يبدو أنه لا يفهم، أنه خلال وقت السلم، يمكن للفرسان أن يقرروا حياته وموته بسهولة.
برؤية أن أحدهم سمح له بمغادرة الزنزانة أيضا طار هالون إلى الباب، إلا أن تم إيقافه بنهاية حادة من سلاح الحارس. بعد قفل الباب، اتجه مرة أخرى إلى اتجاه السجين وقال ببرود: “لا تقلق، لن يمر وقت طويل قبل أن يحين دورك”.
AhmedZirea
بمعرفته بإقتراب محاكمته الخاصة، مع مرور كل دقيقة أصبح بريوس أكثر وأكثر توترا.
” هل تحتاج إلى ربط يدي معا؟” سأل بريوس.
اللعنة، في السابق، لم يكن يوم المحاكمة يعني شيئا بالنسبة لي، ولكن بعد أن وصل هذا اليوم أخيرًا، أصبحت خائفاً. فجر بريوس بغضب. لكنه لم يستطع منع جسده من الاهتزاز من وقت لآخر. كل لحظة كان ينظر نحو الباب، وشعر كما لو كان طفله الأول سيولد قريبا، وشعر بالأمل والذعر في نفس الوقت.
على الرغم من أنه لا يمكن وصفها بزنزانة، بعد تغييرها، لم يكن هناك فرق كبير بين منزله السابق و هذه الزنزانة – تم استبدال الأبواب الخشبية الأصلية بسياج خشبي، وتم نقل جميع الأثاث من المنزل، وفقط بقت بعض البطانيات هناك. وكانت الميزة الوحيدة مقارنة بالزنزانة هي أن الغرفة كانت نظيفة ولم يكن لديها ثغرات تدخل قطرات المطر.
لحسن الحظ، لم يكن وقت الانتظار طويلاً، وربما مر نصف ساعة فقط قبل أن يأتي الحارس المسؤول عن مرافقة السجناء مرة أخرى، “بريوس ديساو، حان دورك”.
“بريوس ديساو”.
قفز من الذعر، لكن أقدامه كانت اصطدمت بطريق الخطأ بإحدى البطانيات التي كانت على الأرض، لكن إلتك رأى ذلك فقط و اتخذ خطوة إلى الأمام ودعمه، مما منعه من السقوط.
“ما الذي قلته للتو !؟” كان الفارس القديم يحدق به بشدة.
“شكراً لك.” قام بريوس بالضغط على الكلمات من حنجرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما حبسناكم أنا قد فتشتكم بشكل كامل، فماذا يمكن أن تفعلوا من دون سلاح؟”
“ليس بالشيء الكثير”. قال مساعده بصوت مهدئ، هدأ الكثير من توتر بريوس.
لحسن الحظ، لم يكن وقت الانتظار طويلاً، وربما مر نصف ساعة فقط قبل أن يأتي الحارس المسؤول عن مرافقة السجناء مرة أخرى، “بريوس ديساو، حان دورك”.
هز رأسه مرة أخرى بشكل حسن في اتجاه فيرلين واتبع بعد ذلك الحارس خارج الزنزانة.
“بريوس ديساو”.
كان يقود الطريق شاب يبلغ من العمر سبعة عشر عامًا، كان يرتدي درعًا من الجلد البني الداكن والأحذية بينما كان يحمل سلاحًا غريبًا في يديه.
بشكل عام، فإن الطبقة الأرستقراطية فقط ستختار استخدام هذه المادة الأكثر تكلفة، ولكن بافتراض أن المبنى كان لأحد النبلاء، كانت المساحة المبنية صغيرة جدًا بالنسبة للنبلاء. بالنظر إلى منزل تم بناؤه سابقًا، اكتشف أنه كان بحجم غرفة الرسم الخاصة بأسرته فقط. بالإضافة إلى ذلك، تم بناء جميع هذه المنازل بنفس التصميم، والتي تشبه منازل الطبقة الأرستقراطية تماماً؟
” هل تحتاج إلى ربط يدي معا؟” سأل بريوس.
فيرلين إلتك، الذي أطلق عليه أيضًا اسم مورننج لايت (نور الصباح). لقد استولى على قلوب العديد من السيدات الأرستقراطيات. ومع ذلك، بعد أن العديد من الحروب، استقر أخيرًا وتزوج من مدنية، مما خلق الكثير من المناقشات الساخنة. بعد ذكره، قرر “بريوس” أنه لم يكن الوقت مناسبًا للبقاء هادئًا، فقال لهم: “لا أعرف ما الذي سيحدث لمناطقكم، لكنني متأكد من أن الأمير لن يقتلنا.”
“عندما حبسناكم أنا قد فتشتكم بشكل كامل، فماذا يمكن أن تفعلوا من دون سلاح؟”
“شكرا لك على كلماتك المشجعة، سيدي ديساو”. بعد أن أعرب عن شكره، أخذ فيرلين هالون بذراعه وأعاده إلى ركن آخر.
“إلى أين ستأخذني؟”
بسماعه لاسمه فارس صغير قفز من مكانه، ولوح مرة واحدة ليقول وداعا للآخرين وغادر الزنزانة.
“إلى قلعة سموه”.
في النهاية، ما هي البيئة اللازمة لإنشاء مثل هذا الشخص؟
“ماذا حدث للرجل السابق؟ الفارس، كيف هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، ربما لا يعرف ما حدث له، أو أنه من المحتمل أيضًا أنه لا يريد أن يخبرني. عندما أصبح واضحًا أنه لن يحصل على إجابة أخرى، أغلق بريوس فمه فقط.
هز الحارس كتفيه ولم يعطيه إجابة.
بسماعه لاسمه فارس صغير قفز من مكانه، ولوح مرة واحدة ليقول وداعا للآخرين وغادر الزنزانة.
حسنًا، ربما لا يعرف ما حدث له، أو أنه من المحتمل أيضًا أنه لا يريد أن يخبرني. عندما أصبح واضحًا أنه لن يحصل على إجابة أخرى، أغلق بريوس فمه فقط.
صاح أحد فرسان الدوق، الذي ينتمي إلى أقدم الناس الذين شاركوا في المعركة: “ما هذا بحق الجحيم، يريد حقاً أن يحبسنا هنا! القمح الذي في أرضي لم يتم زراعته بعد ! ولا تعرف امرأتي كيف تدير كل شيء “.
كان بريوس يشعر بشعور غريب للغاية عندما كان ينظر إلى مرافقه. كان الحارس يرتدي ملابسه ويبدو وكأنه مدني عادي، ولكن عندما تحدث إلى الفرسان لم يظهر حتى أي أثر للخوف، لم يكن يستخدم حتى أبسط أشكال الشرف. يبدو أنه لا يفهم، أنه خلال وقت السلم، يمكن للفرسان أن يقرروا حياته وموته بسهولة.
“ليس بالشيء الكثير”. قال مساعده بصوت مهدئ، هدأ الكثير من توتر بريوس.
ولكن كان هناك أيضا تعبير في عينيه – كان بريوس ينظر إلى عيون كثير من الناس الذين كانوا يقاتلون من أجل البقاء على قيد الحياة، وكانت عيونهم قاسية وغير مبالية، تماما مثل عيون جثة بلا روح، ولكن في عيون هذا الشاب، رأى الغطرسة والاعتزاز. كان من الواضح أنه كان مدنيًا، لكنه كان يظهر نفس السلوك الفخور كفارس كامل. هذا الخلط الشديد أربك بريوس إلى أقصى الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في هذا للحظة، هزّ الفارس المسمى إلتك رأسه مؤكدًا الحديث، “ما قلته منطقي. هل لي اسمك، من فضلك، سيد…؟
في النهاية، ما هي البيئة اللازمة لإنشاء مثل هذا الشخص؟
“إذا كان قد قتلنا جميعاً في الحصن، لكان قد حقق تأثيراً رادعاً، ولكن بعد أن بذل الكثير من الجهد لإحضارنا إلى بلدة الحدود، لماذا يقتلنا هنا؟ لإثارة إعجاب المدنيين؟” هز بريوس رأسه “خلال المعركة، لم نتمكن حتى من وضع قدم واحدة داخل البلدة ”.
أثناء المشي، رأى بريوس محيطه، على الرغم من أنه لم يكن قد زار البلدة الحدودية من قبل، كان ما زال قد سمع عن مكان قاحل ومهزوم. لكن الحيوية التي شعر بها من البلدة، وقفت على الطرف المقابل تماما للصورة التي كان قد شكلها من قبل. في كل مكان في الشوارع كان هناك أناس يأتون ويذهبون، ويتحركون دائما بسرعة كبيرة، مما يعطي الانطباع وكأن الجميع مشغول. من وقت لآخر، كان هناك أشخاص آخرون يرتدون نفس ملابس الشاب الذي يرافقه. كان وجه الجميع ورديًا، مليئًا بالروح، وليس مثل الأشخاص الذين عانوا للتو من محنة أشهر الشياطين.
132 – فارس عائلة إلك (الجزء الأول)
على مقربة من منطقة القلعة، رأى منطقة تجمع فيها أكثر من 100 شخص – يبدو أن هذه المجموعة من الأشخاص كانت مسؤولة عن بناء المنازل السكنية، ولكن بالنظر إلى الحجم، يبدو أنهم كانوا يبنون أكثر من مبنى. تم تجميع المواد التي يحتاجونها لبناء المنازل بشكل أنيق على الجوانب و بينهم، كان هناك أيضا الكثير من الطوب.
بمعرفته بإقتراب محاكمته الخاصة، مع مرور كل دقيقة أصبح بريوس أكثر وأكثر توترا.
بشكل عام، فإن الطبقة الأرستقراطية فقط ستختار استخدام هذه المادة الأكثر تكلفة، ولكن بافتراض أن المبنى كان لأحد النبلاء، كانت المساحة المبنية صغيرة جدًا بالنسبة للنبلاء. بالنظر إلى منزل تم بناؤه سابقًا، اكتشف أنه كان بحجم غرفة الرسم الخاصة بأسرته فقط. بالإضافة إلى ذلك، تم بناء جميع هذه المنازل بنفس التصميم، والتي تشبه منازل الطبقة الأرستقراطية تماماً؟
“إذا كان قد قتلنا جميعاً في الحصن، لكان قد حقق تأثيراً رادعاً، ولكن بعد أن بذل الكثير من الجهد لإحضارنا إلى بلدة الحدود، لماذا يقتلنا هنا؟ لإثارة إعجاب المدنيين؟” هز بريوس رأسه “خلال المعركة، لم نتمكن حتى من وضع قدم واحدة داخل البلدة ”.
مع رأسه مليئة بالأسئلة، دخل بريوس قلعة الأمير.
بسماعه لاسمه فارس صغير قفز من مكانه، ولوح مرة واحدة ليقول وداعا للآخرين وغادر الزنزانة.
بواسطة :
قفز من الذعر، لكن أقدامه كانت اصطدمت بطريق الخطأ بإحدى البطانيات التي كانت على الأرض، لكن إلتك رأى ذلك فقط و اتخذ خطوة إلى الأمام ودعمه، مما منعه من السقوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في هذا للحظة، هزّ الفارس المسمى إلتك رأسه مؤكدًا الحديث، “ما قلته منطقي. هل لي اسمك، من فضلك، سيد…؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات