” هل واجهت هذه المخاطر آخر مرة كنت فيها هنا؟ ” سألت آشس.
مستغلاً هذه الفرصة أمر ثاندر بحارته بإيقاف السفينة وربطها بحبل قنب طويل كثيف من النحاس.
صعدت الشعاب المرجانية المحيطة أيضًا أعلى وأعلى وتحولت تدريجياً إلى أعمدة حجرية قوية، لم تكن آشس تعلم سبب إستقرار السفينة على الرغم من إنخفاض منسوب المياه بإطراد.
ولكن سرعان ما ظهر إثنان أو ثلاثة من الظلال الحمراء تتحرك وهذه المرة كان بإمكان أشس أن ترى أجسادهم بوضوح، لقد كانوا من الأسماك ذات الألوان الحمراء تمامًا.
حتى أمواج البحر فقدت قدرتها بما في ذلك الشاطئ الذي أصبح الآن هادئًا مثل البحيرة بلا ريح.
عندما توغلوا في ظلام الهاوية أمسكت تيلي بإحكام ذراع أشس، لم يعد يظهر عليها الهدوء والتعبير المألوف.
” لماذا لا تنتظر فقط وصول مياه البحر إلى أدنى مستوى قبل أن تدخل بحر الظل؟ سألت تيلي في حيرة ” لا يجب أن تخاف من الإصطدام بالصخور، بعد كل شيء بحلول ذلك الوقت سوف تتغير كل الشعاب المرجانية لأنه إذا إنتظرنا حتى تنحسر مياه البحر بعيدًا فلن نقلق ” أوضح ثاندر أنه سيكون قادراً على رؤية نهر الشبح الأحمر والذي يوضح للمستكشفين القناة الوحيدة المؤدية إلى الأنقاض.
” أوه ” صرخت الأميرة الخامسة فجأة وتوقفت ” ما هذا؟ “.
” هذه الجزر الشبيهة بالعمود التي ترينها في كل مكان ليست ثابتة، مع كل إنحسار وتدفق سيتغير موقعها، ويجب القول أن مياه البحر سوف تبتلع غالبية هذه الأعمدة لذلك لا يمكن إستخدامها لتحديد الإتجاه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الجزء المكشوف من البرج بالفعل إلى نصف مساحة مدينة الملك بينما كانت الحفرة في وسطها كبيرة بما يكفي لإحاطة برج بابل بالكامل الذي بنته الكنيسة في هيرميس.
” الشبح … النهر الأحمر؟ ” سألت تيلي حيرة.
مغطاة بالضباب الكثيف تحت سماء قاتمة والصخور الضخمة الغريبة والأسماك ذات القشور الحمراء التي تشكل “نهرًا”.
” هذا صحيح، أنظروا هناك ” ثاندر أشار إلى مقدمة السفينة.
” إنها فريدة من نوعها السمك الأحمر من جزيرة الظل ” أمسك ثاندر ذقنه وضحك ” في وقت لاحق سترين اللون الفعلي لنهر الشبح الأحمر “.
نظروا إلى الإتجاه الذي أشار إليه حيث شاهدت الساحرات البحر الأزرق الداكن مع بعض الأشكال الحمراء داخله – وهي تومض.
” هذا صحيح، أنظروا هناك ” ثاندر أشار إلى مقدمة السفينة.
ولكن سرعان ما ظهر إثنان أو ثلاثة من الظلال الحمراء تتحرك وهذه المرة كان بإمكان أشس أن ترى أجسادهم بوضوح، لقد كانوا من الأسماك ذات الألوان الحمراء تمامًا.
بعد فترة وجيزة رأت أخيرًا ظهور الجزيرة الرئيسية.
” هل هم … أسماك؟ “.
كان البحر لا يزال يتراجع والمياه هرعت من الكهف تماما مثل شلال في حين أن المياه الضحلة تغطي بالكامل أجزاء من الجزيرة التي كانت لا تزال ناشئة.
” إنها فريدة من نوعها السمك الأحمر من جزيرة الظل ” أمسك ثاندر ذقنه وضحك ” في وقت لاحق سترين اللون الفعلي لنهر الشبح الأحمر “.
” لا ” هز ثاندر رأسه ” عندما جئت إلى هنا للمرة الأولى كانوا بالفعل هنا، يجب أن يكون السكان السابقون للأنقاض هم من قاموا ببنائها “
تدريجيا تم جمع المزيد والمزيد من الأسماك معًا، لم تعد مجرد مجموعات صغيرة من فقط إثنين أو ثلاثة وبدلاً من ذلك تجمعوا معًا في أسراب ضخمة وكانوا يسبحون جماعيًا في الإتجاه الذي كان يشير إليه.
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
فوجئت آشس بالمشهد الذي رأته.
عندما توغلوا في ظلام الهاوية أمسكت تيلي بإحكام ذراع أشس، لم يعد يظهر عليها الهدوء والتعبير المألوف.
تجمعت أعداد متزايدة من الأسماك لتكوين تيار قوي مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان هناك سجادة حمراء داكنة سميكة داخل البحر.
” على الأرض ففي ذلك الوقت كانوا منتشرين في كل مكان وربما كان هناك العشرات منهم “.
أبحرت السفينة بشكل واضح للأمام على طول هذا الخط الأحمر، وعندما مرت عبر المياه الضحلة للأسماك من وقت لآخر يمكن سماع أصوات الاصطدام.
أرادت أشس أيضًا أن تسأل هذا سؤال إنها لم تر قط مثل هذا المشهد من قبل في غرايكاستل أو أي مملكة أخرى.
هذا هو السبب.
ببطء يبدو أن المياه الزرقاء الداكنة تختفي تمامًا كما لو كانت السفينة الشراعية تسير فوق الأسماك.
أدركت أشس فجأة أن هذا هو نهر الشبح الأحمر – نهر غريب غير موجود! مع إستمرار تحرك السفينة للأمام توسعت المياه الضحلة الكثيفة للأسماك إلى حد جعل القناة تستوعب العديد من السفن جنبًا إلى جنب.
وبعد هروبهم من القصر كلما كان ذلك مستحيلاً طلبت من آشس أن ترافقها في نومها.
ببطء يبدو أن المياه الزرقاء الداكنة تختفي تمامًا كما لو كانت السفينة الشراعية تسير فوق الأسماك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزت الأميرة الخامسة رأسها وفكرت كيف يبدو ذلك شيء؟ ثم وضعت يدها على المنشور وأغلقت عينيها.
إذا لم يكونوا يتحركون في إتجاهين متعاكسين فإن أشس ستصدق أن السفينة كانت تحملها هذه الأسماك.
صعدت الشعاب المرجانية المحيطة أيضًا أعلى وأعلى وتحولت تدريجياً إلى أعمدة حجرية قوية، لم تكن آشس تعلم سبب إستقرار السفينة على الرغم من إنخفاض منسوب المياه بإطراد.
” لماذا يفعلون هذا؟ ” طلبت تيلي في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء المشي داخل المستدقة الرطبة والمظلمة أصبح مزاج آشس أكثر مرحًا.
أرادت أشس أيضًا أن تسأل هذا سؤال إنها لم تر قط مثل هذا المشهد من قبل في غرايكاستل أو أي مملكة أخرى.
لكن الاعتقاد بأن البرج بأكمله قد تم نحته من قبل الإنسان كان هذا أمرا من الصعب جدًا تصديقه.
مغطاة بالضباب الكثيف تحت سماء قاتمة والصخور الضخمة الغريبة والأسماك ذات القشور الحمراء التي تشكل “نهرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إكتشاف الأنقاض بواسطة ثاندر وصل العديد من المستكشفين الآخرين إلى هنا واحداً تلو الآخر لنهب هذا المكان، لذلك إذا تمكنوا من العثور على حجر سحري فستكون هناك حالة غريبة
للمرة الأولى شعرت بالرعب من عجائب البحر.
بواسطة :
” إنه بسبب الجزيرة الرئيسية ” قال ثاندر ” إنها مثل مستدقة مثلثة مع كهف ضخم يمر وسطها حيث تحب هذه الأسماك المقوسة الحمراء وضع بيضها هناك، بعد ذلك من خلال الكهف سوف يخرج الماء وسوف يكون الماء الضخم الذي يبقى في هذا الموطن هو أول من يختبر تغير مستوى الماء الذي سيبدأ في الاندفاع، طالما أننا نتابع النهر الأحمر فقط فسوف نكون قادرين على الوصول إلى الجزيرة الرئيسية في جزر الظل “.
” هذا صحيح، أنظروا هناك ” ثاندر أشار إلى مقدمة السفينة.
” الكابتن ثاندر هناك عقبة كبيرة أمامنا! ” صرخ البحار فجأة ” يبدو وكأنه جبل! “.
” إنها فريدة من نوعها السمك الأحمر من جزيرة الظل ” أمسك ثاندر ذقنه وضحك ” في وقت لاحق سترين اللون الفعلي لنهر الشبح الأحمر “.
” يبدو أننا نصل إلى هدفنا ” قال ثاندر وهو يهز غليونه ” سيدتي مرحباً بكم في جزر الظل “.
” أوه ” صرخت الأميرة الخامسة فجأة وتوقفت ” ما هذا؟ “.
بعد فترة وجيزة رأت أخيرًا ظهور الجزيرة الرئيسية.
أرادت أشس أيضًا أن تسأل هذا سؤال إنها لم تر قط مثل هذا المشهد من قبل في غرايكاستل أو أي مملكة أخرى.
تمامًا كما قال ثاندر بدا الأمر كما لو أن العديد من القطع قد تجمعت لتشكل مثلثًا كان عريضًا عند القاعدة وضيقًا في الجزء العلوي، مع سطح بدى للوهلة الأولى سلسًا للغاية وليس على الإطلاق يشبه المخلوق الطبيعي .
الحاجز الأخير لم يكن بابًا من الحجر بل كان بابًا مصنوعًا من المعدن وهو يعكس المصباح الساطع.
لكن الاعتقاد بأن البرج بأكمله قد تم نحته من قبل الإنسان كان هذا أمرا من الصعب جدًا تصديقه.
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
وصل الجزء المكشوف من البرج بالفعل إلى نصف مساحة مدينة الملك بينما كانت الحفرة في وسطها كبيرة بما يكفي لإحاطة برج بابل بالكامل الذي بنته الكنيسة في هيرميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه هي الأنقاض؟ ” أزالت الأوساخ من مائدة حجرية خضراء مع راحة يدها ” بصرف النظر عن بعض الطاولات الحجرية والبراز لا يوجد شيء آخر هنا “.
كان البحر لا يزال يتراجع والمياه هرعت من الكهف تماما مثل شلال في حين أن المياه الضحلة تغطي بالكامل أجزاء من الجزيرة التي كانت لا تزال ناشئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبحرت السفينة بشكل واضح للأمام على طول هذا الخط الأحمر، وعندما مرت عبر المياه الضحلة للأسماك من وقت لآخر يمكن سماع أصوات الاصطدام.
بقدر ما رأت أشس كان البحر كله مصبوغًا باللون الأحمر مما يتركها تتساءل هل ربما ملايين الأسماك القرمزية الحمراء تعيش في الكهف؟.
” في الواقع لم يتبق الكثير ” هز ثاندر رأسه ” لقد بقيت الأنقاض في قاع البحر لفترة طويلة للغاية، بصرف النظر عن الحجر كل شيء يصعب حفظه، لقد أخبرت مسبقاً صاحبة السمو تيلي لكنها ما زالت تصر على رؤيتها بنفسها “.
في إنتظار أن تصبح السماء مظلمة تراجعت مياه البحر في النهاية لتكشف قاع الكهف.
بقدر ما رأت أشس كان البحر كله مصبوغًا باللون الأحمر مما يتركها تتساءل هل ربما ملايين الأسماك القرمزية الحمراء تعيش في الكهف؟.
مستغلاً هذه الفرصة أمر ثاندر بحارته بإيقاف السفينة وربطها بحبل قنب طويل كثيف من النحاس.
فتح ببطء ألواح الأبواب الضخمة بصوت صرير ثاقب للأذن.
عند الوقوف على حافة الكهف العملاق يمكنك أن ترى من خلاله مباشرة الجانب الآخر – ومع ذلك لا يزال الضوء القادم من كلا الجانبين يضيء منطقة ضئيلة للغاية حيث يكون مركز الكهف أسودًا تقريبًا مما يسبب للناس إضطهاد لا يمكن التغلب عليه.
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
” هل واجهت هذه المخاطر آخر مرة كنت فيها هنا؟ ” سألت آشس.
تجمعت أعداد متزايدة من الأسماك لتكوين تيار قوي مما يجعل الأمر يبدو كما لو كان هناك سجادة حمراء داكنة سميكة داخل البحر.
” لا ” هز ثاندر رأسه ” عندما جئت إلى هنا للمرة الأولى كانوا بالفعل هنا، يجب أن يكون السكان السابقون للأنقاض هم من قاموا ببنائها “
إذا لم يكونوا يتحركون في إتجاهين متعاكسين فإن أشس ستصدق أن السفينة كانت تحملها هذه الأسماك.
” الأنقاض … أين هم؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الجزء المكشوف من البرج بالفعل إلى نصف مساحة مدينة الملك بينما كانت الحفرة في وسطها كبيرة بما يكفي لإحاطة برج بابل بالكامل الذي بنته الكنيسة في هيرميس.
إبتسم وأشار إلى الأعلى ” فوقنا مباشرة نحن عند مدخل الأنقاض “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبحرت السفينة بشكل واضح للأمام على طول هذا الخط الأحمر، وعندما مرت عبر المياه الضحلة للأسماك من وقت لآخر يمكن سماع أصوات الاصطدام.
…
” أوه ” صرخت الأميرة الخامسة فجأة وتوقفت ” ما هذا؟ “.
يمكن وصف الجزء التالي من الرحلة بكلمة واحدة لا يمكن تصوره.
كان البحر لا يزال يتراجع والمياه هرعت من الكهف تماما مثل شلال في حين أن المياه الضحلة تغطي بالكامل أجزاء من الجزيرة التي كانت لا تزال ناشئة.
تبعت الساحرات ثاندر وبحارته ودخلوا الفتحة العملاقة من خلال بوابة حجرية بينما يتبعون الخطوات الحجرية التي كان الماء ما زال يتدفق خلالها، خطوة واحدة في كل مرة ويتصاعد ببطء نحو الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم … أسماك؟ “.
على الرغم من أن الجميع كانوا يحملون شعلة إلا أن لهيبهم الخافق سمح فقط برؤية محدودة للغاية، حيث كان يخفي نهاية الدرج في الظلام وجعلهم يشعرون بالضعف.
حتى أمواج البحر فقدت قدرتها بما في ذلك الشاطئ الذي أصبح الآن هادئًا مثل البحيرة بلا ريح.
عندما توغلوا في ظلام الهاوية أمسكت تيلي بإحكام ذراع أشس، لم يعد يظهر عليها الهدوء والتعبير المألوف.
المشكلة الوحيدة هي التسلق الذي لا نهاية له والذي إستنفد جزءًا كبيرًا من طاقة المجموعة فعليًا مما أدى إلى إبطاء حركة الجميع أكثر وأكثر.
” هذه هي الأميرة التي أعرفها ” فكرت آشس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند الوقوف على حافة الكهف العملاق يمكنك أن ترى من خلاله مباشرة الجانب الآخر – ومع ذلك لا يزال الضوء القادم من كلا الجانبين يضيء منطقة ضئيلة للغاية حيث يكون مركز الكهف أسودًا تقريبًا مما يسبب للناس إضطهاد لا يمكن التغلب عليه.
حتى في القصر كانت دائماً تتبع أفكارها الخاصة.
وبعد هروبهم من القصر كلما كان ذلك مستحيلاً طلبت من آشس أن ترافقها في نومها.
الأميرة الخامسة التي واجهت أي تحد بثقة كان لديها نقطة ضعف واحدة فقط وهي خوفها من الظلام.
في هذه الأثناء إستدعت مولي خادمها السحري مما سمح لها بالانتشار على الأرض مما جعلها وسادة ليستريح فيها الجميع.
حتى في منتصف الليل كانت غرفتها مضاءة دائمًا بالشموع.
حتى في القصر كانت دائماً تتبع أفكارها الخاصة.
وبعد هروبهم من القصر كلما كان ذلك مستحيلاً طلبت من آشس أن ترافقها في نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم … أسماك؟ “.
أثناء المشي داخل المستدقة الرطبة والمظلمة أصبح مزاج آشس أكثر مرحًا.
إبتسم وأشار إلى الأعلى ” فوقنا مباشرة نحن عند مدخل الأنقاض “.
على طول الطريق لم يصادفوا أي وحش شيطاني أو أي آلية لمنع المتسلل – حتى لو كان لديهم بعد أن غمروا في مياه البحر لفترة طويلة فمن المحتمل أن يكونوا قد فقدوا فعاليتهم الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه هي الأميرة التي أعرفها ” فكرت آشس.
المشكلة الوحيدة هي التسلق الذي لا نهاية له والذي إستنفد جزءًا كبيرًا من طاقة المجموعة فعليًا مما أدى إلى إبطاء حركة الجميع أكثر وأكثر.
عندما هدأ الصوت أخيرًا بدأت القاعة تلمع بالضوء الساطع.
لذلك عندما إنتهت الخطوات الحجرية أخيرًا لم يتمكن الفريق بأكمله إلا من الهتاف.
Krotel
الحاجز الأخير لم يكن بابًا من الحجر بل كان بابًا مصنوعًا من المعدن وهو يعكس المصباح الساطع.
ببطء يبدو أن المياه الزرقاء الداكنة تختفي تمامًا كما لو كانت السفينة الشراعية تسير فوق الأسماك.
أثناء التقدم للأمام وضع ثاندر يديه عليه ودفعه.
مستغلاً هذه الفرصة أمر ثاندر بحارته بإيقاف السفينة وربطها بحبل قنب طويل كثيف من النحاس.
فتح ببطء ألواح الأبواب الضخمة بصوت صرير ثاقب للأذن.
ولكن سرعان ما ظهر إثنان أو ثلاثة من الظلال الحمراء تتحرك وهذه المرة كان بإمكان أشس أن ترى أجسادهم بوضوح، لقد كانوا من الأسماك ذات الألوان الحمراء تمامًا.
إستلت أشس سيفها بيد واحدة وكانت أول من يدخل الغرفة.
الحاجز الأخير لم يكن بابًا من الحجر بل كان بابًا مصنوعًا من المعدن وهو يعكس المصباح الساطع.
فقط بعد التأكد من عدم وجود خطر سمحت لتيلي والساحرات الأخريات بالتسلل إلى القاعة.
مستغلاً هذه الفرصة أمر ثاندر بحارته بإيقاف السفينة وربطها بحبل قنب طويل كثيف من النحاس.
بعد تعليق المشاعل على الجدران ظهرت قاعة كبيرة أمام الجميع – على الرغم من إتساعها بدت الغرفة فارغة، كانت نظرة واحدة كافية لرؤية الغرفة بأكملها والتوصل إلى إستنتاج مفاده أنه لا يوجد شيء يستحق البحث عنه هنا.
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
” هذه هي الأنقاض؟ ” أزالت الأوساخ من مائدة حجرية خضراء مع راحة يدها ” بصرف النظر عن بعض الطاولات الحجرية والبراز لا يوجد شيء آخر هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه الجزر الشبيهة بالعمود التي ترينها في كل مكان ليست ثابتة، مع كل إنحسار وتدفق سيتغير موقعها، ويجب القول أن مياه البحر سوف تبتلع غالبية هذه الأعمدة لذلك لا يمكن إستخدامها لتحديد الإتجاه “.
” في الواقع لم يتبق الكثير ” هز ثاندر رأسه ” لقد بقيت الأنقاض في قاع البحر لفترة طويلة للغاية، بصرف النظر عن الحجر كل شيء يصعب حفظه، لقد أخبرت مسبقاً صاحبة السمو تيلي لكنها ما زالت تصر على رؤيتها بنفسها “.
عندما توغلوا في ظلام الهاوية أمسكت تيلي بإحكام ذراع أشس، لم يعد يظهر عليها الهدوء والتعبير المألوف.
” الحجر الأحمر أين وجدته؟ ” فتحت تيلي فمها وسألته ” أين بالضبط وجدت ذلك؟ “.
لذلك عندما إنتهت الخطوات الحجرية أخيرًا لم يتمكن الفريق بأكمله إلا من الهتاف.
” على الأرض ففي ذلك الوقت كانوا منتشرين في كل مكان وربما كان هناك العشرات منهم “.
للمرة الأولى شعرت بالرعب من عجائب البحر.
ومع ذلك لم يتبق شيء الآن عندما نظرت أشس إلى الأرض لم ترى شيئًا إلى جانب الأرض المغطاة بالأعشاب البحرية مما يجعلها زلقة.
” إنه بسبب الجزيرة الرئيسية ” قال ثاندر ” إنها مثل مستدقة مثلثة مع كهف ضخم يمر وسطها حيث تحب هذه الأسماك المقوسة الحمراء وضع بيضها هناك، بعد ذلك من خلال الكهف سوف يخرج الماء وسوف يكون الماء الضخم الذي يبقى في هذا الموطن هو أول من يختبر تغير مستوى الماء الذي سيبدأ في الاندفاع، طالما أننا نتابع النهر الأحمر فقط فسوف نكون قادرين على الوصول إلى الجزيرة الرئيسية في جزر الظل “.
بعد إكتشاف الأنقاض بواسطة ثاندر وصل العديد من المستكشفين الآخرين إلى هنا واحداً تلو الآخر لنهب هذا المكان، لذلك إذا تمكنوا من العثور على حجر سحري فستكون هناك حالة غريبة
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
لكن تيلي كانت لا تزال تملك معنويات عالية، رفعت شعلتها عالياً وفتشت بعناية في كل ركن من أركان القاعة وخاصة في الأماكن المظلمة حيث كانت تطلب من البحارة أن يأتوا ببعض الشعلات.
فتح ببطء ألواح الأبواب الضخمة بصوت صرير ثاقب للأذن.
في هذه الأثناء إستدعت مولي خادمها السحري مما سمح لها بالانتشار على الأرض مما جعلها وسادة ليستريح فيها الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذه هي الأنقاض؟ ” أزالت الأوساخ من مائدة حجرية خضراء مع راحة يدها ” بصرف النظر عن بعض الطاولات الحجرية والبراز لا يوجد شيء آخر هنا “.
بدلًا من ذلك أبقت أشس نفسها باستمرار إلى جانب تيلي وأغفلت شعورها بالحائط لفحصه.
ومع ذلك لم يتبق شيء الآن عندما نظرت أشس إلى الأرض لم ترى شيئًا إلى جانب الأرض المغطاة بالأعشاب البحرية مما يجعلها زلقة.
” أوه ” صرخت الأميرة الخامسة فجأة وتوقفت ” ما هذا؟ “.
تدريجيا تم جمع المزيد والمزيد من الأسماك معًا، لم تعد مجرد مجموعات صغيرة من فقط إثنين أو ثلاثة وبدلاً من ذلك تجمعوا معًا في أسراب ضخمة وكانوا يسبحون جماعيًا في الإتجاه الذي كان يشير إليه.
عندما نظرت أشس لأسفل على يد تيلي رأت قطعة من الجدار مغطاة بالطحالب الخضراء لكنها اكتشفت انعكاسًا خافتًا للهيبها.
” هذا صحيح، أنظروا هناك ” ثاندر أشار إلى مقدمة السفينة.
مدت تيلي على الفور يدها لتمزيق الطحالب وفضح نصف جوهرة مدفونة في الجدار لعينيها، كان لها شكل يشبه المنشور وكان سميكًا تقريبًا وذراعًه ساطعة بلون قرمزي ولكن يبدو أنه مرصع في إطار ذهبي في الداخل.
Krotel
بالرغم من غمرها في ماء البحر لفترة طويلة كان الذهب نظيفا ومشرقا تمامًا كما كان حجرًا جديدًا.
ومع ذلك لم يتبق شيء الآن عندما نظرت أشس إلى الأرض لم ترى شيئًا إلى جانب الأرض المغطاة بالأعشاب البحرية مما يجعلها زلقة.
حاولت تيلي سحب الحجر لكن الأحجار الكريمة الثمينة لم تتحرك قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هم … أسماك؟ “.
” دعيني أجرب ” أشس تقدمت.
لا يعرفون ماذا كان يحدث وقف البحارة في حالة من الذعر وسحبوا أسلحتهم.
هزت الأميرة الخامسة رأسها وفكرت كيف يبدو ذلك شيء؟ ثم وضعت يدها على المنشور وأغلقت عينيها.
” يبدو أننا نصل إلى هدفنا ” قال ثاندر وهو يهز غليونه ” سيدتي مرحباً بكم في جزر الظل “.
فجأة ومض ضوء لامع من خلال وسط المنشور – عندما لم يحدث شيء إضافي ظنت آشس بالفعل أن عيونها قد خدعتها.
بقدر ما رأت أشس كان البحر كله مصبوغًا باللون الأحمر مما يتركها تتساءل هل ربما ملايين الأسماك القرمزية الحمراء تعيش في الكهف؟.
ولكن بعد ذلك كان يمكن سماع صوت هدير قادم من وراء الجدار كما لو أن إحدى الآليات قد بدأت فجأة في التحرك ولم ينتشر الصوت عبر القاعة بأكملها في أي وقت من الأوقات.
ببطء يبدو أن المياه الزرقاء الداكنة تختفي تمامًا كما لو كانت السفينة الشراعية تسير فوق الأسماك.
بدا الأمر وكأن الضوضاء الهادئة قادمة من كل مكان تليها المظهر المفاجئ للضوء الناعم أعلى الجدار حتى السقف فوق رأسها بدأ يضيء.
ببطء يبدو أن المياه الزرقاء الداكنة تختفي تمامًا كما لو كانت السفينة الشراعية تسير فوق الأسماك.
لا يعرفون ماذا كان يحدث وقف البحارة في حالة من الذعر وسحبوا أسلحتهم.
فتح ببطء ألواح الأبواب الضخمة بصوت صرير ثاقب للأذن.
لكن بما أنهم لم يعرفوا من أي جانب ينبغي عليهم الدفاع عن أنفسهم فقد قرروا في نهاية المطاف التجمع سوية معًا.
تدريجيا تم جمع المزيد والمزيد من الأسماك معًا، لم تعد مجرد مجموعات صغيرة من فقط إثنين أو ثلاثة وبدلاً من ذلك تجمعوا معًا في أسراب ضخمة وكانوا يسبحون جماعيًا في الإتجاه الذي كان يشير إليه.
مرة أخرى قام خادم مولي قام بتطويقهم، ومع ذلك لم يظهر أي وحش أو يهرع إليهم.
ومع ذلك لم يتبق شيء الآن عندما نظرت أشس إلى الأرض لم ترى شيئًا إلى جانب الأرض المغطاة بالأعشاب البحرية مما يجعلها زلقة.
عندما هدأ الصوت أخيرًا بدأت القاعة تلمع بالضوء الساطع.
” هل واجهت هذه المخاطر آخر مرة كنت فيها هنا؟ ” سألت آشس.
بواسطة :
تمامًا كما قال ثاندر بدا الأمر كما لو أن العديد من القطع قد تجمعت لتشكل مثلثًا كان عريضًا عند القاعدة وضيقًا في الجزء العلوي، مع سطح بدى للوهلة الأولى سلسًا للغاية وليس على الإطلاق يشبه المخلوق الطبيعي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت أشس لأسفل على يد تيلي رأت قطعة من الجدار مغطاة بالطحالب الخضراء لكنها اكتشفت انعكاسًا خافتًا للهيبها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات