” هل تشربين شيئا؟ ” سألت تيلي أثناء النظر إلى أشس.
لوحت الأخيرة بيدها ” ذلك أفضل فأنا غير قادرة حقًا على أن أتذوق طعم السمك “.
” شكرًا ” تيلي ويمبلدون هزت رأسها ” سنأتي على الفور “.
” كان الأمر كذلك … يبدو أنك تريدين إستفزازي لألعب معك ” صوت أشس فجأة أصبح لطيفًا ” أستسلم البلدة لديها سلاح رهيب أقوى بكثير من الأسهم الخاصة بك، حتى ذلك الحين كنت لا أزال غير قادرة على الفوز بالمبارزة، لذا إذا كنت ترغبين في تولي منصب حارسة تيلي الشخصية فستظلين بحاجة إلى التدرب لعدة سنوات أخرى … ” توقفت مؤقتًا ” لقد أخطأت يجب أن تمارسي حياتك بأكملها “.
” حساء السمك مرة أخرى؟ ” قالت أشس بأسف بعد أن غادر القبطان ” كيف يجد حساء السمك الذي عديم طعم لذيذًا؟ “.
” لا يهم ” ردت آشس وهي تسحب سيفها الغريب من ظهرها ” انا أقبل “.
” يمكنك أن تطلبي القليلً من الملح إذا كنت تريدين إضافته إلى الحساء ” قالت بريز ضاحكة ” الفلفل سيكون على ما يرام ولكن هذا أكثر تكلفة، أخشى ألا يرغب السيد جاك في إعطائه لك “.
رائحة البصل الأخضر تحييد رائحة السمك الخاصة وتمزج بشكل متناغم مع الزنجبيل والبيرة مما يجعل طعمه أكثر ثراءً ولذة، عندما أصبح الحساء باردًا بدرجة لا تسمح له بحرق لسانها تيلي شربت رشفة صغيرة قبل التوقف، من الواضح أنها يمكن أن تشعر بكل نكهة صغيرة منه بعد شربها الحساء تدفقت حرارته على طول حلقها وفي بطنها حيث إستراح وأطلق شعورًا لطيفًا ودافئًا، سرعان ما تلاشى البرد كما لو كان جسدها يعاني من حمى خفيفة.
” لا تضعي أي شيء في الحساء ” قالت أندريا ” إن الحساء المسلوق يحتفظ بطعمه الأصلي مع الحفاظ على جودة الطعام نفسه ” حيث كانت تصفف شعرها الذهبي الطويل ” الأنسة تيلي كنت أعتقد أنه كان من المفترض أن نذهب إلى غرفة القبطان “.
” أنت -! “.
” طالما كان الجو دافئًا يجب أن نمضي على الفور ” تمتمت شافي التي كانت أقصر منهن جميعًا ” أصابع قدمي صلبة “.
من أجل الإستمتاع التام بالطعام الدافئ في غرفة القبطان، لم يتردد في فتح حفرة كبيرة في الأرض ووضع إطار من النحاس في الوسط وملء المساحة التي تركت بالرمال، وبهذه الطريقة كان بإمكانه الحفاظ على الحرارة معزولة وتجنب إشعال السفينة بأكملها، كان هناك قدر كبير من الحساء الذي كان يخرج الفقاعات مما يجعل الصوت مزعجًا ويملأ الغرفة برائحته.
على طول الدرج دخلت المجموعة مقصورة القبطان، حدقت إحدى عيون جاك إلى المسار الأبيض للأمواج القوية التي تنتشر خلف السفينة.
” رغم أن تذوق نكهته الأصلية هي المعنى الحقيقي لتناول الطعام، لكن يجب أن أقول المكونات المضافة مثالية وأبرزت النكهة إلى الكمال ” أشادت أندريا.
” هذا الطقس اللعين كيف يمكن أن يصبح فجأة باردًا جدًا؟ ” سأل مخرجا سحابة من الدخان الأبيض ” يا أيها الآلهة الثلاثة من المفترض أن نكون في منتصف الخريف حاليًا “.
في هذه اللحظة بدأت السفينة فجأة تهتز بعنف ” كوني حذرة! ” صاحت أشس وهي تمسك الأميرة الخامسة.
” ربما سقط الآلهة نائمين؟ ” قالت أشس وتجاهلته.
” ماذا قلت؟ ” أشس صرخت في أندريا.
” يا عزيزتي لا يمكنك قول كلمات كهذه عندما نكون في وسط البحر ” إبتسم الكابتن جاك ” لقد ظل أباطرة البحر دائمًا يراقبوننا ” وضع يديه على بطنه قبل إيماءة مدح ” الآن يجب ألا نفكر في هذا كثيرًا دعونا أولاً نملأ بطوننا بحساء السمك الدافئ “.
في البداية كانت تيلي غير قادرة أيضًا على قبول عادة الناس في المضيق البحري الذين أحبوا أكل السمك في كل وجبة، أكلوا جميع الأنواع المختلفة : المحمصة المغلية ولم تنس المقلية بشدة، علاوة على ذلك كان هناك أيضًا شيء مشابه للأسماك المجمدة وصلصة السمك والكافيار وغيرها من الأطباق الغريبة … ومع ذلك بعد أن أجبرت نفسها على تناول الطعام عدة مرات خلال المآدبات الرسمية إكتشفت أن مذاقه كان جيدًا، وأنه بمجرد أن أصبحت مألوفة مع طعم البحر بل يمكن أن تكون بمثابة تباين لذوق الطعام، مثل تلك الأسماك المجففة بالشمس واللحوم المشوية وحتى الأسماك المقلية برائحتها النفاذة، كان شيئًا ما كانت تستمتع به الآن في تناول الطعام.
من أجل الإستمتاع التام بالطعام الدافئ في غرفة القبطان، لم يتردد في فتح حفرة كبيرة في الأرض ووضع إطار من النحاس في الوسط وملء المساحة التي تركت بالرمال، وبهذه الطريقة كان بإمكانه الحفاظ على الحرارة معزولة وتجنب إشعال السفينة بأكملها، كان هناك قدر كبير من الحساء الذي كان يخرج الفقاعات مما يجعل الصوت مزعجًا ويملأ الغرفة برائحته.
لوحت الأخيرة بيدها ” ذلك أفضل فأنا غير قادرة حقًا على أن أتذوق طعم السمك “.
جلسوا في دائرة حول الموقد ودفنوا أقدامهم في الرمال الدافئة، أحاطوا تمامًا أصابع الثلج الباردة بالحصى الحارة وإستمتعوا بالدفء من الفحم المحترق، إستلمت تيلي حساء السمك الذي قدمه القبطان، مقارنةً بالسطح الأبيض اللبني لحساء ذيل السمك الأسود المغلي كان وعاء الحساء هذا أصفرًا عميقًا حيث تطفو فقاعات الزيت على سطحه، مما يمنحه لمعانًا بلوريًا عندما يعكس الضوء.
رائحة البصل الأخضر تحييد رائحة السمك الخاصة وتمزج بشكل متناغم مع الزنجبيل والبيرة مما يجعل طعمه أكثر ثراءً ولذة، عندما أصبح الحساء باردًا بدرجة لا تسمح له بحرق لسانها تيلي شربت رشفة صغيرة قبل التوقف، من الواضح أنها يمكن أن تشعر بكل نكهة صغيرة منه بعد شربها الحساء تدفقت حرارته على طول حلقها وفي بطنها حيث إستراح وأطلق شعورًا لطيفًا ودافئًا، سرعان ما تلاشى البرد كما لو كان جسدها يعاني من حمى خفيفة.
عندما رأت أحيانًا بعض البقع الخضراء والبيضاء داخل الحساء عرفت أن القبطان أخذ بعض البضائع من إحتياطياته الخاصة، بعد كل شيء بسبب الإبحار المتكرر لعدة أشهر متتالية أدى ذلك إلى أن الطاقم بالكاد كان بإمكانه تناول الخضروات والفواكه الطازجة، وهكذا كان من الواضح أن هذه البصل الأخضر الناعم كان من بعض الخضروات التي كان قد حفظها عن عمد داخل ملح البحر المثلج.
” هجوم العدو! ” صاح أحد البحارة ” يا سيدي القبطان أشباح البحر قادمون! أكثر من واحد! “.
رائحة البصل الأخضر تحييد رائحة السمك الخاصة وتمزج بشكل متناغم مع الزنجبيل والبيرة مما يجعل طعمه أكثر ثراءً ولذة، عندما أصبح الحساء باردًا بدرجة لا تسمح له بحرق لسانها تيلي شربت رشفة صغيرة قبل التوقف، من الواضح أنها يمكن أن تشعر بكل نكهة صغيرة منه بعد شربها الحساء تدفقت حرارته على طول حلقها وفي بطنها حيث إستراح وأطلق شعورًا لطيفًا ودافئًا، سرعان ما تلاشى البرد كما لو كان جسدها يعاني من حمى خفيفة.
” حيث أنك لا ترغبين في قبول التحدي فسوف يتعين علينا التنافس ” صرخت أندريا وهي تمسك أصابعها.
قال جاك ” حاولي إضافة بعض الفلفل ” مشيرًا إلى جرة التوابل التي تقف بجانب الموقد ” بالإضافة إلى تعزيز مذاقه أكثر سوف يطرد أيضا البرد بشكل خاص إنه أكثر فاعلية من النبيذ “.
على طول الدرج دخلت المجموعة مقصورة القبطان، حدقت إحدى عيون جاك إلى المسار الأبيض للأمواج القوية التي تنتشر خلف السفينة.
” رغم أن تذوق نكهته الأصلية هي المعنى الحقيقي لتناول الطعام، لكن يجب أن أقول المكونات المضافة مثالية وأبرزت النكهة إلى الكمال ” أشادت أندريا.
جلسوا في دائرة حول الموقد ودفنوا أقدامهم في الرمال الدافئة، أحاطوا تمامًا أصابع الثلج الباردة بالحصى الحارة وإستمتعوا بالدفء من الفحم المحترق، إستلمت تيلي حساء السمك الذي قدمه القبطان، مقارنةً بالسطح الأبيض اللبني لحساء ذيل السمك الأسود المغلي كان وعاء الحساء هذا أصفرًا عميقًا حيث تطفو فقاعات الزيت على سطحه، مما يمنحه لمعانًا بلوريًا عندما يعكس الضوء.
” هل تشربين شيئا؟ ” سألت تيلي أثناء النظر إلى أشس.
لوحت الأخيرة بيدها ” ذلك أفضل فأنا غير قادرة حقًا على أن أتذوق طعم السمك “.
لوحت الأخيرة بيدها ” ذلك أفضل فأنا غير قادرة حقًا على أن أتذوق طعم السمك “.
رائحة البصل الأخضر تحييد رائحة السمك الخاصة وتمزج بشكل متناغم مع الزنجبيل والبيرة مما يجعل طعمه أكثر ثراءً ولذة، عندما أصبح الحساء باردًا بدرجة لا تسمح له بحرق لسانها تيلي شربت رشفة صغيرة قبل التوقف، من الواضح أنها يمكن أن تشعر بكل نكهة صغيرة منه بعد شربها الحساء تدفقت حرارته على طول حلقها وفي بطنها حيث إستراح وأطلق شعورًا لطيفًا ودافئًا، سرعان ما تلاشى البرد كما لو كان جسدها يعاني من حمى خفيفة.
في البداية كانت تيلي غير قادرة أيضًا على قبول عادة الناس في المضيق البحري الذين أحبوا أكل السمك في كل وجبة، أكلوا جميع الأنواع المختلفة : المحمصة المغلية ولم تنس المقلية بشدة، علاوة على ذلك كان هناك أيضًا شيء مشابه للأسماك المجمدة وصلصة السمك والكافيار وغيرها من الأطباق الغريبة … ومع ذلك بعد أن أجبرت نفسها على تناول الطعام عدة مرات خلال المآدبات الرسمية إكتشفت أن مذاقه كان جيدًا، وأنه بمجرد أن أصبحت مألوفة مع طعم البحر بل يمكن أن تكون بمثابة تباين لذوق الطعام، مثل تلك الأسماك المجففة بالشمس واللحوم المشوية وحتى الأسماك المقلية برائحتها النفاذة، كان شيئًا ما كانت تستمتع به الآن في تناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا عزيزتي لا يمكنك قول كلمات كهذه عندما نكون في وسط البحر ” إبتسم الكابتن جاك ” لقد ظل أباطرة البحر دائمًا يراقبوننا ” وضع يديه على بطنه قبل إيماءة مدح ” الآن يجب ألا نفكر في هذا كثيرًا دعونا أولاً نملأ بطوننا بحساء السمك الدافئ “.
” من المؤسف أن طعم التوابل والملح الناعم لم يجعلها تفقد قدرتها على تحديد ما هو لذيذ، يبدو الآن أنه لم يتم يترك أي من شجاعتها “.
نظرًا لأن المجموعة خرجت من المقصورة فقد شاهدوا أكثر من عشرة من وحوش الأسماك مع دخول ساقي السلطعون إلى سطح السفينة، وبعضها كان لا يزال يتسلق صعوده على جانبي السفينة، مع سيقانهم الستة تحركوا بسرعة مثل الصراصير وكانوا يملكون ذراعًا بشرية على جانبي رؤوسهم، كان لدى أذرعهم البشرية قوة مذهلة والتي يمكن أن تكسر بسهولة رقبة بحار
” ماذا قلت؟ ” أشس صرخت في أندريا.
في البداية كانت تيلي غير قادرة أيضًا على قبول عادة الناس في المضيق البحري الذين أحبوا أكل السمك في كل وجبة، أكلوا جميع الأنواع المختلفة : المحمصة المغلية ولم تنس المقلية بشدة، علاوة على ذلك كان هناك أيضًا شيء مشابه للأسماك المجمدة وصلصة السمك والكافيار وغيرها من الأطباق الغريبة … ومع ذلك بعد أن أجبرت نفسها على تناول الطعام عدة مرات خلال المآدبات الرسمية إكتشفت أن مذاقه كان جيدًا، وأنه بمجرد أن أصبحت مألوفة مع طعم البحر بل يمكن أن تكون بمثابة تباين لذوق الطعام، مثل تلك الأسماك المجففة بالشمس واللحوم المشوية وحتى الأسماك المقلية برائحتها النفاذة، كان شيئًا ما كانت تستمتع به الآن في تناول الطعام.
” أليس صحيحا؟ ” أصدرت أندريا سلسلة من الضحك ” مجرد رائحة مريبة قليلة تكفي لجعلك تتخبطين مثل فتاة صغيرة، كيف تتوقعين منا أن نصدق أنك سوف تتقدمين بشجاعة إلى الأمام عندما تحتاج تيلي إليهك؟ “.
” أليس صحيحا؟ ” أصدرت أندريا سلسلة من الضحك ” مجرد رائحة مريبة قليلة تكفي لجعلك تتخبطين مثل فتاة صغيرة، كيف تتوقعين منا أن نصدق أنك سوف تتقدمين بشجاعة إلى الأمام عندما تحتاج تيلي إليهك؟ “.
” كان الأمر كذلك … يبدو أنك تريدين إستفزازي لألعب معك ” صوت أشس فجأة أصبح لطيفًا ” أستسلم البلدة لديها سلاح رهيب أقوى بكثير من الأسهم الخاصة بك، حتى ذلك الحين كنت لا أزال غير قادرة على الفوز بالمبارزة، لذا إذا كنت ترغبين في تولي منصب حارسة تيلي الشخصية فستظلين بحاجة إلى التدرب لعدة سنوات أخرى … ” توقفت مؤقتًا ” لقد أخطأت يجب أن تمارسي حياتك بأكملها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” من المؤسف أن طعم التوابل والملح الناعم لم يجعلها تفقد قدرتها على تحديد ما هو لذيذ، يبدو الآن أنه لم يتم يترك أي من شجاعتها “.
” أنت -! “.
تشاجر الإثنان معًا في أجواء الغرفة وكما شاهدت المشهد لم تتمكن تيلي إلا في التفكير في السحرة الخمس التي أرسلتهم إلى البلدة “هل هم في حالة جيدة في مكان أخي؟ “.
إبتسمت أشس كما قالت ” علاوة على ذلك لم يكن الطعام الجيد الذي إبتكره صاحب السمو رولاند مجرد طبقات من البهارات والملح فقط، عندما تتذوقين ذلك سوف تكونين قادرة على الفهم، تذكري لا تدعي قطرات الطعام تتساقط على ملابسك لا تستطيع السيدة تيلي أن تفقد وجهها “.
” هراء ستكونين أنت من يفعل ذلك! “.
” هراء ستكونين أنت من يفعل ذلك! “.
” مهلا أيتها الأنسات هل تريد أي منكم صحن حساء السمك؟ ” سأل الكابتن جاك بعد مد رأسه من المقصورة بينما كان الدخان يتدحرج من الأنبوب الذي كان يحمله في زاوية فمه ” لقد إصطدنا سمكة كبيرة منذ لحظة “.
تيلي لا يسعها إلا أن تبتسم كانت هاتان الساحرتان من أقوى ساحرات جزيرة النوم، غالبًا ما كانوا يقاتلون ضد بعضهم البعض لتحديد من سيكون رقم واحد على حد علم تيلي، بغض النظر عما إذا كانت أشس أو أندريا كانوا أيضًا أفضل مرؤوسيها، أثناء وقت الخطر لم يترددوا في القتال جنبًا إلى جنب وكلاهما يعملان معًا لبناء جدران منيعة تحيط بجزيرة النوم.
” يمكنك أن تطلبي القليلً من الملح إذا كنت تريدين إضافته إلى الحساء ” قالت بريز ضاحكة ” الفلفل سيكون على ما يرام ولكن هذا أكثر تكلفة، أخشى ألا يرغب السيد جاك في إعطائه لك “.
تشاجر الإثنان معًا في أجواء الغرفة وكما شاهدت المشهد لم تتمكن تيلي إلا في التفكير في السحرة الخمس التي أرسلتهم إلى البلدة “هل هم في حالة جيدة في مكان أخي؟ “.
تيلي لا يسعها إلا أن تبتسم كانت هاتان الساحرتان من أقوى ساحرات جزيرة النوم، غالبًا ما كانوا يقاتلون ضد بعضهم البعض لتحديد من سيكون رقم واحد على حد علم تيلي، بغض النظر عما إذا كانت أشس أو أندريا كانوا أيضًا أفضل مرؤوسيها، أثناء وقت الخطر لم يترددوا في القتال جنبًا إلى جنب وكلاهما يعملان معًا لبناء جدران منيعة تحيط بجزيرة النوم.
في هذه اللحظة بدأت السفينة فجأة تهتز بعنف ” كوني حذرة! ” صاحت أشس وهي تمسك الأميرة الخامسة.
” أنت -! “.
إنقلب وعاء الطهي الحديدي الموجود أعلى الموقد وأطفأ الحساء الذي تم سكب النار عليه، أسقط الحساء الذي في المقلاة على الأرض وسكب الفحم بينما انتهى المطاف بالسمك على الأرض، صافرة حادة جاءت من الخارج.
نظرًا لأن المجموعة خرجت من المقصورة فقد شاهدوا أكثر من عشرة من وحوش الأسماك مع دخول ساقي السلطعون إلى سطح السفينة، وبعضها كان لا يزال يتسلق صعوده على جانبي السفينة، مع سيقانهم الستة تحركوا بسرعة مثل الصراصير وكانوا يملكون ذراعًا بشرية على جانبي رؤوسهم، كان لدى أذرعهم البشرية قوة مذهلة والتي يمكن أن تكسر بسهولة رقبة بحار
” هجوم العدو! ” صاح أحد البحارة ” يا سيدي القبطان أشباح البحر قادمون! أكثر من واحد! “.
عندما رأت أحيانًا بعض البقع الخضراء والبيضاء داخل الحساء عرفت أن القبطان أخذ بعض البضائع من إحتياطياته الخاصة، بعد كل شيء بسبب الإبحار المتكرر لعدة أشهر متتالية أدى ذلك إلى أن الطاقم بالكاد كان بإمكانه تناول الخضروات والفواكه الطازجة، وهكذا كان من الواضح أن هذه البصل الأخضر الناعم كان من بعض الخضروات التي كان قد حفظها عن عمد داخل ملح البحر المثلج.
” أشباح البحر … أليس هذا اسمًا آخر للوحوش الشيطانية ” أصيبت تيلي بالصدمة ” كيف يمكن أن يصلوا إلى هذا المكان؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” من المؤسف أن طعم التوابل والملح الناعم لم يجعلها تفقد قدرتها على تحديد ما هو لذيذ، يبدو الآن أنه لم يتم يترك أي من شجاعتها “.
نظرًا لأن المجموعة خرجت من المقصورة فقد شاهدوا أكثر من عشرة من وحوش الأسماك مع دخول ساقي السلطعون إلى سطح السفينة، وبعضها كان لا يزال يتسلق صعوده على جانبي السفينة، مع سيقانهم الستة تحركوا بسرعة مثل الصراصير وكانوا يملكون ذراعًا بشرية على جانبي رؤوسهم، كان لدى أذرعهم البشرية قوة مذهلة والتي يمكن أن تكسر بسهولة رقبة بحار
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أصابعها تنبعث منها إضاءة ذهبية تحولت إلى إنحناءة مثبتة في يدها ” الشخص الذي يقتل أكثر الوحوش هو الأقوى “.
” حيث أنك لا ترغبين في قبول التحدي فسوف يتعين علينا التنافس ” صرخت أندريا وهي تمسك أصابعها.
رائحة البصل الأخضر تحييد رائحة السمك الخاصة وتمزج بشكل متناغم مع الزنجبيل والبيرة مما يجعل طعمه أكثر ثراءً ولذة، عندما أصبح الحساء باردًا بدرجة لا تسمح له بحرق لسانها تيلي شربت رشفة صغيرة قبل التوقف، من الواضح أنها يمكن أن تشعر بكل نكهة صغيرة منه بعد شربها الحساء تدفقت حرارته على طول حلقها وفي بطنها حيث إستراح وأطلق شعورًا لطيفًا ودافئًا، سرعان ما تلاشى البرد كما لو كان جسدها يعاني من حمى خفيفة.
بدأت أصابعها تنبعث منها إضاءة ذهبية تحولت إلى إنحناءة مثبتة في يدها ” الشخص الذي يقتل أكثر الوحوش هو الأقوى “.
” حساء السمك مرة أخرى؟ ” قالت أشس بأسف بعد أن غادر القبطان ” كيف يجد حساء السمك الذي عديم طعم لذيذًا؟ “.
” لا يهم ” ردت آشس وهي تسحب سيفها الغريب من ظهرها ” انا أقبل “.
من أجل الإستمتاع التام بالطعام الدافئ في غرفة القبطان، لم يتردد في فتح حفرة كبيرة في الأرض ووضع إطار من النحاس في الوسط وملء المساحة التي تركت بالرمال، وبهذه الطريقة كان بإمكانه الحفاظ على الحرارة معزولة وتجنب إشعال السفينة بأكملها، كان هناك قدر كبير من الحساء الذي كان يخرج الفقاعات مما يجعل الصوت مزعجًا ويملأ الغرفة برائحته.
–+–
” ربما سقط الآلهة نائمين؟ ” قالت أشس وتجاهلته.
بواسطة :
من أجل الإستمتاع التام بالطعام الدافئ في غرفة القبطان، لم يتردد في فتح حفرة كبيرة في الأرض ووضع إطار من النحاس في الوسط وملء المساحة التي تركت بالرمال، وبهذه الطريقة كان بإمكانه الحفاظ على الحرارة معزولة وتجنب إشعال السفينة بأكملها، كان هناك قدر كبير من الحساء الذي كان يخرج الفقاعات مما يجعل الصوت مزعجًا ويملأ الغرفة برائحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” يا عزيزتي لا يمكنك قول كلمات كهذه عندما نكون في وسط البحر ” إبتسم الكابتن جاك ” لقد ظل أباطرة البحر دائمًا يراقبوننا ” وضع يديه على بطنه قبل إيماءة مدح ” الآن يجب ألا نفكر في هذا كثيرًا دعونا أولاً نملأ بطوننا بحساء السمك الدافئ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات