وضعت ويندي كومة واحدة بجانب الموقد وأخرى في زاوية الغرفة ثم طلبت من ليف إستخدام قدرتها ” أقوم حاليًا بتعليمها كيفية إستخدام قوتها السحرية بالتساوي بحيث تكون آثارها متناسقة – تمامًا مثل كيف علمتني، على الرغم من أنها لا تستطيع التحكم في قوتها بدقة شديدة إلا أنها لا تختلف كثيرًا بشكل عام “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع أدرك رولاند بسرعة ما هي قوتها – لم تكن تؤثر على الوقت ولكن على الحركة الجزيئية، يمكن لقوتها السحرية أن تخفض أو ترفع مستويات الطاقة للجزيئات مما يؤدي إلى التجميد والانصهار، بالطبع ربما لم تفهم ليف ذلك لذلك إستخدمت ببساطة حدسها للتحكم في قوتها، وهذا هو السبب في أنها لم يكن لها تأثير كبير على الأشياء الأخرى، الأكسدة كانت عملية طويلة وتحتاج إلى وقت لإظهار نتائج واضحة، إذا خمن بشكل صحيح فإن قوتها جعلت منها محفزًا طبيعيًا.
” ما هذا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ليف بسعادة ” يمكنني أن أشعر بأدنى تغيرات في الحديقة بما في ذلك الطيور التي تبني عشها على الفرع وعلى العلة التي تزحف على الجذع … من الصعب شرح ذلك لكن السيدة تيلي على حق، أنا الحديقة نفسها ولقد لاحظتك بمجرد دخولك “.
إستدارت تيلي وهتفت ” لقد تطورت قدرة ليف وتحولت إلى هذه الحديقة “.
فجأة تم إنزال ورقة عملاقة معلقة من السقف إلى الأسفل بجوار رولاند وتم تفريغها ببطء لتكشف عن كوب يحتوي على سائل أرجواني، يتكون الكوب المعقد من أربع أوراق زيتون متداخلة مع سيقانها المنحنية في المقبض، رفع رولاند الكأس إلى شفتيه وأدرك أن السائل كان نبيذًا طازجًا وهو مزيج مثالي من الحامض والحلو المنعش، من الواضح أن النبيذ وحاوياته جاءا من هذه الحديقة، قام رولاند بشرب “نخب” ليف وسار حتى النار ثم جلس بحماسة على الكرسي – كان إطاره مصنوعًا من أغصان خشنة وتم تغطية مقعده بطبقة ثقيلة من أوراق القمح، كان الجلوس فيها مثل الغرق في أريكة ناعمة، بجانب النار إشتعلت الشواية حيث كانت أندريا تشوي الذرة للجميع، كما تم أخذ هذه الأطعمة من الحديقة مباشرة.
” أين هي؟ ” سأل رولاند بشكل مفاجئ.
بواسطة :
أجابت تيلي وهي تنظر حولها ” لقد أصبحت واحدة مع النباتات كل ما تراه الآن هو جزء من ليف “.
لم يكن شعوره بالمشي داخل مخلوق خطأ، كان فقط أن “المخلوق” كان في الواقع ليف، شعر رولاند فجأة بألم في قلبه ” لا يزال بإمكانها العودة أليس كذلك؟ “.
لم يكن شعوره بالمشي داخل مخلوق خطأ، كان فقط أن “المخلوق” كان في الواقع ليف، شعر رولاند فجأة بألم في قلبه ” لا يزال بإمكانها العودة أليس كذلك؟ “.
قالت ليف ” لا أعرف كيف أصف هذا الشعور، إذا واصلت التوسع ببطء فقد أكون واحدة مع الغابة الضبابية بأكملها في غضون بضع سنوات لكنني خائفة من أن أفقد وعيي، عندما بدأت الإندماج مع الحديقة لأول مرة شعر عقلي بالإرهاق الشديد، لقد إستغرقت وقتًا طويلاً للتعود عليها ” توقفت مؤقتًا وأضافت ” ومع ذلك فإن إعادة إستخدام النباتات التي سبق لي التحكم فيها لا تعطيني هذا الشعور غير المألوف، ولا يتطلب الأمر سوى أقل قدر من التفكير لإنجازه “.
” بمجرد أن ألغي قدرتي يمكنني العودة إلى حالتي الطبيعية ” صدى صوت ليف فجأة.
” كيف تمكنت من القيام بكل هذا؟ ” نظر الأمير إلى الأعلى وسأل.
ومع ذلك عندما إستمع بعناية أدرك أنها لم تكن ليف هي التي تتحدث، جاء الصوت من حفيف الأوراق المتمايلة وفروع الأشجار، إجابتها هدأت قلب رولاند.
–+–
” هل يمكنك أن تسمعينا ونحن نتحدث؟ “.
لم يكن شعوره بالمشي داخل مخلوق خطأ، كان فقط أن “المخلوق” كان في الواقع ليف، شعر رولاند فجأة بألم في قلبه ” لا يزال بإمكانها العودة أليس كذلك؟ “.
أجابت ليف بسعادة ” يمكنني أن أشعر بأدنى تغيرات في الحديقة بما في ذلك الطيور التي تبني عشها على الفرع وعلى العلة التي تزحف على الجذع … من الصعب شرح ذلك لكن السيدة تيلي على حق، أنا الحديقة نفسها ولقد لاحظتك بمجرد دخولك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت تيلي وهي تنظر حولها ” لقد أصبحت واحدة مع النباتات كل ما تراه الآن هو جزء من ليف “.
فجأة تم إنزال ورقة عملاقة معلقة من السقف إلى الأسفل بجوار رولاند وتم تفريغها ببطء لتكشف عن كوب يحتوي على سائل أرجواني، يتكون الكوب المعقد من أربع أوراق زيتون متداخلة مع سيقانها المنحنية في المقبض، رفع رولاند الكأس إلى شفتيه وأدرك أن السائل كان نبيذًا طازجًا وهو مزيج مثالي من الحامض والحلو المنعش، من الواضح أن النبيذ وحاوياته جاءا من هذه الحديقة، قام رولاند بشرب “نخب” ليف وسار حتى النار ثم جلس بحماسة على الكرسي – كان إطاره مصنوعًا من أغصان خشنة وتم تغطية مقعده بطبقة ثقيلة من أوراق القمح، كان الجلوس فيها مثل الغرق في أريكة ناعمة، بجانب النار إشتعلت الشواية حيث كانت أندريا تشوي الذرة للجميع، كما تم أخذ هذه الأطعمة من الحديقة مباشرة.
–+–
” كيف تمكنت من القيام بكل هذا؟ ” نظر الأمير إلى الأعلى وسأل.
” كيف تمكنت من القيام بكل هذا؟ ” نظر الأمير إلى الأعلى وسأل.
أجاب الصوت على الفور ” كنت أعتني فقط بالمحاصيل المزروعة حديثًا وطيورك المرسلة كالمعتاد بينما أمارس قدرتي أيضًا – وقد إستجابوا لدعوتي، ربما هذه هي المصالحة التي كنت أبحث عنها – لإحضار الغابة والحياة داخلي معًا كواحد “.
” تهانينا ” ويندي قالت مبتسمة ” الآن هناك ساحرة متطورة أخرى في إتحاد الساحرات، وفقًا لأغاثا لدينا حوالي نصف كمية السحرة المتطورين مثل الإتحاد “.
” هل يمكنك إستخدام قدراتك في الغابة الضبابية؟ هل يمكنك أيضًا تحويلها إلى جزء منك؟ “.
بواسطة :
” لا أعتقد ذلك … ” ترددت قليلا “حتى لو إستطعت فسيستغرق الأمر وقتًا طويلاً حقًا، الحفاظ على هذه الحالة لا يتطلب الكثير من القوة السحرية ويمكنني حتى إستخلاص القوة من الغابة، ولكن في كل مرة أقوم بتوسيع منطقة نفوذي يصبح ذهني أكثر بطئًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع أدرك رولاند بسرعة ما هي قوتها – لم تكن تؤثر على الوقت ولكن على الحركة الجزيئية، يمكن لقوتها السحرية أن تخفض أو ترفع مستويات الطاقة للجزيئات مما يؤدي إلى التجميد والانصهار، بالطبع ربما لم تفهم ليف ذلك لذلك إستخدمت ببساطة حدسها للتحكم في قوتها، وهذا هو السبب في أنها لم يكن لها تأثير كبير على الأشياء الأخرى، الأكسدة كانت عملية طويلة وتحتاج إلى وقت لإظهار نتائج واضحة، إذا خمن بشكل صحيح فإن قوتها جعلت منها محفزًا طبيعيًا.
” بطئ؟ ” سأل رولاند بشكل مرتبك.
وضعت ويندي كومة واحدة بجانب الموقد وأخرى في زاوية الغرفة ثم طلبت من ليف إستخدام قدرتها ” أقوم حاليًا بتعليمها كيفية إستخدام قوتها السحرية بالتساوي بحيث تكون آثارها متناسقة – تمامًا مثل كيف علمتني، على الرغم من أنها لا تستطيع التحكم في قوتها بدقة شديدة إلا أنها لا تختلف كثيرًا بشكل عام “.
قالت ليف ” لا أعرف كيف أصف هذا الشعور، إذا واصلت التوسع ببطء فقد أكون واحدة مع الغابة الضبابية بأكملها في غضون بضع سنوات لكنني خائفة من أن أفقد وعيي، عندما بدأت الإندماج مع الحديقة لأول مرة شعر عقلي بالإرهاق الشديد، لقد إستغرقت وقتًا طويلاً للتعود عليها ” توقفت مؤقتًا وأضافت ” ومع ذلك فإن إعادة إستخدام النباتات التي سبق لي التحكم فيها لا تعطيني هذا الشعور غير المألوف، ولا يتطلب الأمر سوى أقل قدر من التفكير لإنجازه “.
Krotel
مقارنة بتطور آنا وليلي كانت قدرات ليف الجديدة تقدمًا في التطور الكلي، إذا تمكنت يومًا ما من السيطرة على الغابة الضبابية بالكامل فلن تفلت منها حركة واحدة من أعدائنا.
Krotel
” تهانينا ” ويندي قالت مبتسمة ” الآن هناك ساحرة متطورة أخرى في إتحاد الساحرات، وفقًا لأغاثا لدينا حوالي نصف كمية السحرة المتطورين مثل الإتحاد “.
371 – قلب الغابة
” إذا كانت هنا لا بد أنها ستصدم ” ضحك رولاند ونظر إلى الفتاة الصغيرة التي كانت تنظر إليه بفضول.
بواسطة :
ردت ويندي ” ماذا عن ليف؟ “.
مقارنة بتطور آنا وليلي كانت قدرات ليف الجديدة تقدمًا في التطور الكلي، إذا تمكنت يومًا ما من السيطرة على الغابة الضبابية بالكامل فلن تفلت منها حركة واحدة من أعدائنا.
” قدرتها … للأسف تتطلب المزيد من الإختبارات “.
” بطئ؟ ” سأل رولاند بشكل مرتبك.
” لكننا وجدنا ظاهرة غريبة ” حركت أصابعها وسقطت أكوام من الثلج المعبأة على الفور من السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت ليف بسعادة ” يمكنني أن أشعر بأدنى تغيرات في الحديقة بما في ذلك الطيور التي تبني عشها على الفرع وعلى العلة التي تزحف على الجذع … من الصعب شرح ذلك لكن السيدة تيلي على حق، أنا الحديقة نفسها ولقد لاحظتك بمجرد دخولك “.
وضعت ويندي كومة واحدة بجانب الموقد وأخرى في زاوية الغرفة ثم طلبت من ليف إستخدام قدرتها ” أقوم حاليًا بتعليمها كيفية إستخدام قوتها السحرية بالتساوي بحيث تكون آثارها متناسقة – تمامًا مثل كيف علمتني، على الرغم من أنها لا تستطيع التحكم في قوتها بدقة شديدة إلا أنها لا تختلف كثيرًا بشكل عام “.
ومع ذلك عندما إستمع بعناية أدرك أنها لم تكن ليف هي التي تتحدث، جاء الصوت من حفيف الأوراق المتمايلة وفروع الأشجار، إجابتها هدأت قلب رولاند.
لاحظ رولاند أن الثلج بجوار الموقد قد ذاب بسرعة في بركة ثلجية بينما ذابت الكومة البعيدة في منتصف الطريق فقط، قامت ويندي بتجريف الماء المذاب وحمله إلى جانب واحد من الغرفة وطرقت على الحائط، تقلصت الكروم المتماسكة بإحكام لتكشف عن حفرة بحجم القبضة تاركة الرياح الباردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت تيلي وهي تنظر حولها ” لقد أصبحت واحدة مع النباتات كل ما تراه الآن هو جزء من ليف “.
” هنا إستخدمي قوتك على هذا ” قالت ويندي لليف.
” بطئ؟ ” سأل رولاند بشكل مرتبك.
ليجد أن الماء شكل طبقة رقيقة من بلورات الثلج ” لذا قوتها هي … تسريع الوقت وتسريع النتائج؟ ” شكك في نظريته بمجرد أن قالها ” لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا، الوقت ليس سوى مفهوم إبتكره البشر من أجل الراحة لذلك فهو غير موجود بمفرده، كيف يمكنها التأثير على شيء غير موجود؟ “.
ردت ويندي ” ماذا عن ليف؟ “.
” هذا ما فكرت به أيضًا لكن السيدة تيلي قالت إن الأمر ليس كذلك ” ربطت ويندي حجرًا في نهاية كرمة وأرجحته للخلف وللأمام أمام ليف، بقدر ما حاولت إستخدام قدرتها إستمر البندول في التأرجح بنفس السرعة وتوقف في النهاية.
” قدرتها … للأسف تتطلب المزيد من الإختبارات “.
” لو كان بإمكانها تسريع الوقت لكان الحجر يتأرجح أسرع “.
” أين هي؟ ” سأل رولاند بشكل مفاجئ.
في الواقع أدرك رولاند بسرعة ما هي قوتها – لم تكن تؤثر على الوقت ولكن على الحركة الجزيئية، يمكن لقوتها السحرية أن تخفض أو ترفع مستويات الطاقة للجزيئات مما يؤدي إلى التجميد والانصهار، بالطبع ربما لم تفهم ليف ذلك لذلك إستخدمت ببساطة حدسها للتحكم في قوتها، وهذا هو السبب في أنها لم يكن لها تأثير كبير على الأشياء الأخرى، الأكسدة كانت عملية طويلة وتحتاج إلى وقت لإظهار نتائج واضحة، إذا خمن بشكل صحيح فإن قوتها جعلت منها محفزًا طبيعيًا.
” أين هي؟ ” سأل رولاند بشكل مفاجئ.
–+–
” لكننا وجدنا ظاهرة غريبة ” حركت أصابعها وسقطت أكوام من الثلج المعبأة على الفور من السطح.
بواسطة :
371 – قلب الغابة
إستدارت تيلي وهتفت ” لقد تطورت قدرة ليف وتحولت إلى هذه الحديقة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات