” شكرا لكم ” إبتسم رولاند.
عندما عاد رولاند إلى القلعة كانت جميع الساحرات الذين سمعوا بعودته ينتظرنا في الردهة، حتى قبل أن يتمكن من الشعور بالآثار من نظام التدفئة عند دخول الباب قفز جسم دافئ في ذراعيه وشم الرائحة المألوفة لشعرها وربت على رأسها على مبتسمًا.
بحلول يوم رحيله كان الجيش الثاني قد وصل إلى هدفه بتجنيد 500 شخص وقامت إدارة الشرطة بإضافة حديثا حوالي 200 عضو جديد أيضا، غادر رولاند تاركا نصف جنوده وفيدر في المعقل حيث لا يمكنهم فقط إدارة الدفاعات والحفاظ على النظام ولكن يمكنهم أيضًا تدريب المجندين الجدد، لقد عرف أن الوقت المناسب له لتنفيذ سياساته كان محدودًا، إذا فشل في تسهيل الإتصال المباشر بين الناس وقاعة المدينة ولم يثبت سلطته بين الجماهير بسرعة كافية فستعود القوة القديمة لملء فجوة السلطة الحالية.
” وأنا! غو! “.
كما يقول المثل لا يمكن أن يكون هناك بناء بدون دمار، لقد أكمل بالفعل التدمير والآن حان الوقت لبناء وإزدهار المعقل، مصدر الثقة لرولاند كان البلدة التي زاد عدد سكانها إلى أكثر من 30000 شخص أكثر من نصفهم يتلقون التعليم الابتدائي، هذا سيعادل حجم مدرستين متوسطتين لكنه كان رقمًا صادمًا لهذه الحقبة، علاوة على ذلك لم يقتصر التعليم الإبتدائي على مهارات القراءة فحسب بل شمل أيضًا المعرفة الأساسية بالعلوم والسياسة بالإضافة إلى الشعور العالمي بالوطنية، إن زيادة معدل معرفة القراءة والكتابة ستوفر له ما يكفي من القوى العاملة للثورة، أيضا بالمقارنة مع المدنيين الجاهلين فإن الشعور بالوطنية سيمكنهم من تفجير قوة لا يمكن تصورها، كانت مواضيع المدينة عبارة عن شرارات صغيرة من شأنها أن تؤدي في يوم من الأيام إلى إندلاع حريق كبير في الأرض بأكملها، عندما كانت السماء خافتة رأى رولاند المدينة تلوح في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أنتما الإثنان ذهبتما معه بشكل أساسي ” إشتكت ميستري موون.
” أنظر … ما هذا؟ ” صاح أحد أعضاء النبلاء خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Krotel
” جسر …؟ ” قال شخص آخر رافعا عنقه ” يا إلهي لقد مؤت فترة طويلة جداً “.
” فكرة جيدة “.
” هذا مستحيل! كيف يمكن دعم هذا الجسر الطويل بعمودين فقط؟ “
” هذا الكتاب… “.
” إنتظر … يبدو أنه مصنوع من الفولاذ! “.
كما يقول المثل لا يمكن أن يكون هناك بناء بدون دمار، لقد أكمل بالفعل التدمير والآن حان الوقت لبناء وإزدهار المعقل، مصدر الثقة لرولاند كان البلدة التي زاد عدد سكانها إلى أكثر من 30000 شخص أكثر من نصفهم يتلقون التعليم الابتدائي، هذا سيعادل حجم مدرستين متوسطتين لكنه كان رقمًا صادمًا لهذه الحقبة، علاوة على ذلك لم يقتصر التعليم الإبتدائي على مهارات القراءة فحسب بل شمل أيضًا المعرفة الأساسية بالعلوم والسياسة بالإضافة إلى الشعور العالمي بالوطنية، إن زيادة معدل معرفة القراءة والكتابة ستوفر له ما يكفي من القوى العاملة للثورة، أيضا بالمقارنة مع المدنيين الجاهلين فإن الشعور بالوطنية سيمكنهم من تفجير قوة لا يمكن تصورها، كانت مواضيع المدينة عبارة عن شرارات صغيرة من شأنها أن تؤدي في يوم من الأيام إلى إندلاع حريق كبير في الأرض بأكملها، عندما كانت السماء خافتة رأى رولاند المدينة تلوح في الظلام.
في طريق العودة بصرف النظر عن السحرة كان هناك العشرات من النبلاء على مستوى قارب رولاند الذين لم يشاركوا في التمرد وبالتالي نجوا من التنظيف.
” أنا سعيدة لأنك عدت بأمان ” قالت ويندي برفق.
وفقًا لخطة رولاند سيتعلم هؤلاء النبلاء من المستوى الأدنى إدارة قاعة المدينة بشكل هرمي، بعد أن بدأ بناء المدينة رسميًا سيعودون إلى المعقل ومساعدة بيتروف في بناء قاعة المدينة الثانوية لتنفيذ وإعطائه ملاحظات حول أوامره، بعد أن فقد النبلاء إمتيازاتهم الإقطاعية أرادوا جميعاً أن يتحسنوا والشيء الوحيد الذي يمكنهم الإعتماد عليه هو قدراتهم الخاصة.
” أنظر … ما هذا؟ ” صاح أحد أعضاء النبلاء خلفه.
عندما مر الأسطول بالجسر الفولاذي سمع رولاند اللهاثات المدهشة للنبلاء وراءه، كان الجميع يحبسون أنفاسهم ويحدقون كالجسر الفولاذي الذي إمتد على كامل عرض النهر المتطاير فوق رؤوسهم، لم يستطع الأمير إلا أن يضحك على هؤلاء الأشخاص الذين لم يتوقفوا عن الصراخ منذ صعودهم على متن القارب، أولاً صُدموا من أن قاربًا من الحجر يمكن أن يطفو على الماء ومن ثم إندهشوا من المحرك البخاري، كان يعتقد أنه من العار أن مشروع اللوازم الثلاثة في المدينة لم يكتمل وإلا فإن فكيهم سيسقطون على الأرض عندما يرون قوة المصابيح الكهربائية.
” أنا أيضًا! “.
رست القوارب ببطء مع صافرة حادة، إستلم باروف وكارتر ومجموعة من المسؤولين في قاعة المدينة الحمام الزاجل وكانوا ينتظرون على الشاطئ، عندما رأوا رولاند أطلقوا مدافع الإحتفال ورحبوا به بمجموعة من الإجراءات الشكلية التي تناسب الملك، إبتسم رولاند وربت على أكتاف الرجلين ثم أحضر باروف إلى نبلاء الحصن وقدم الجميع لبعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
قال بهدوء لباروف ” أنت مسؤول عن سكن هؤلاء الناس وحياتهم وتعليمهم، لا تمانعوا في هوياتهم وألقابهم لأنهم بارونات على الأكثر، دربهم كما تفعل مع الخريجين الجدد أريد أن أرى النتائج في أقرب وقت ممكن “.
” هذا الكتاب… “.
” نعم سموك “.
” أنا أيضًا! “.
عندما عاد رولاند إلى القلعة كانت جميع الساحرات الذين سمعوا بعودته ينتظرنا في الردهة، حتى قبل أن يتمكن من الشعور بالآثار من نظام التدفئة عند دخول الباب قفز جسم دافئ في ذراعيه وشم الرائحة المألوفة لشعرها وربت على رأسها على مبتسمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Krotel
” لقد عدت “.
” هذا الكتاب… “.
عيونها الزرقاء تتألق بفرح ” لقد كنت أنتظرك منذ فترة طويلة “.
كما يقول المثل لا يمكن أن يكون هناك بناء بدون دمار، لقد أكمل بالفعل التدمير والآن حان الوقت لبناء وإزدهار المعقل، مصدر الثقة لرولاند كان البلدة التي زاد عدد سكانها إلى أكثر من 30000 شخص أكثر من نصفهم يتلقون التعليم الابتدائي، هذا سيعادل حجم مدرستين متوسطتين لكنه كان رقمًا صادمًا لهذه الحقبة، علاوة على ذلك لم يقتصر التعليم الإبتدائي على مهارات القراءة فحسب بل شمل أيضًا المعرفة الأساسية بالعلوم والسياسة بالإضافة إلى الشعور العالمي بالوطنية، إن زيادة معدل معرفة القراءة والكتابة ستوفر له ما يكفي من القوى العاملة للثورة، أيضا بالمقارنة مع المدنيين الجاهلين فإن الشعور بالوطنية سيمكنهم من تفجير قوة لا يمكن تصورها، كانت مواضيع المدينة عبارة عن شرارات صغيرة من شأنها أن تؤدي في يوم من الأيام إلى إندلاع حريق كبير في الأرض بأكملها، عندما كانت السماء خافتة رأى رولاند المدينة تلوح في الظلام.
” أنا أيضًا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأقرأه لاحقًا “.
” وأنا! غو! “.
468 – العودة
سرعان ما شعر رولاند بثقل إضافي على كلتا ذراعيه … لم يكن عليه حتى أن ينظر ليعرف أنها كانت لايتنينغ وماغي لأنه لن يقاطعه أي شخص آخر عندما يكون مع آنا.
رست القوارب ببطء مع صافرة حادة، إستلم باروف وكارتر ومجموعة من المسؤولين في قاعة المدينة الحمام الزاجل وكانوا ينتظرون على الشاطئ، عندما رأوا رولاند أطلقوا مدافع الإحتفال ورحبوا به بمجموعة من الإجراءات الشكلية التي تناسب الملك، إبتسم رولاند وربت على أكتاف الرجلين ثم أحضر باروف إلى نبلاء الحصن وقدم الجميع لبعضهم البعض.
” أنتما الإثنان ذهبتما معه بشكل أساسي ” إشتكت ميستري موون.
رست القوارب ببطء مع صافرة حادة، إستلم باروف وكارتر ومجموعة من المسؤولين في قاعة المدينة الحمام الزاجل وكانوا ينتظرون على الشاطئ، عندما رأوا رولاند أطلقوا مدافع الإحتفال ورحبوا به بمجموعة من الإجراءات الشكلية التي تناسب الملك، إبتسم رولاند وربت على أكتاف الرجلين ثم أحضر باروف إلى نبلاء الحصن وقدم الجميع لبعضهم البعض.
” نعم “سخرت ليلي ” لا تخجلون! “.
” نعم سموك “.
” أنا سعيدة لأنك عدت بأمان ” قالت ويندي برفق.
” شكرا لكم ” إبتسم رولاند.
” أريد المثلجات! ” صاحت أندريا ” مع أجزاء أشس وشافي ستكون وليمة الليلة! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جسر …؟ ” قال شخص آخر رافعا عنقه ” يا إلهي لقد مؤت فترة طويلة جداً “.
” شكرا لكم ” إبتسم رولاند.
سرعان ما شعر رولاند بثقل إضافي على كلتا ذراعيه … لم يكن عليه حتى أن ينظر ليعرف أنها كانت لايتنينغ وماغي لأنه لن يقاطعه أي شخص آخر عندما يكون مع آنا.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد عشاء شهي عاد رولاند إلى مكتبه وتنهد بشدة، على الرغم من أن المعقل كان أكبر بكثير إلا أن هذا المكان الصغير كان أكثر راحة، عندما كان على وشك فرز الكتب التي أحضرها من المعقل دخلت أنا الغرفة.
” وأنا! غو! “.
“لقد جئت في الوقت المناسب ” أشار رولاند إلى الكتب المكدسة على السجادة ” أنظري هذه هداياي لك إنها في الغالب سجلات تاريخية وحكايات أسطورية في حين أن البعض الآخر عبارة عن قصص سرية للمنطقة الغربية وقد تم أخذها جميعًا من مكتبة الدوق رايان… “.
468 – العودة
قبل أن يتمكن من الإنتهاء شعر بشفاه ناعمة تضغط عليه، أحضروا رائحة حلوة ممزوجة بالعاطفة والرطوبة الدافئة إلى رولاند، عندما نظر إليها مرة أخرى شعر رولاند بدفء يخترق قلبه.
” نعم سموك “.
” هذا الكتاب… “.
وفقًا لخطة رولاند سيتعلم هؤلاء النبلاء من المستوى الأدنى إدارة قاعة المدينة بشكل هرمي، بعد أن بدأ بناء المدينة رسميًا سيعودون إلى المعقل ومساعدة بيتروف في بناء قاعة المدينة الثانوية لتنفيذ وإعطائه ملاحظات حول أوامره، بعد أن فقد النبلاء إمتيازاتهم الإقطاعية أرادوا جميعاً أن يتحسنوا والشيء الوحيد الذي يمكنهم الإعتماد عليه هو قدراتهم الخاصة.
” سأقرأه لاحقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأقرأه لاحقًا “.
” فكرة جيدة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما مر الأسطول بالجسر الفولاذي سمع رولاند اللهاثات المدهشة للنبلاء وراءه، كان الجميع يحبسون أنفاسهم ويحدقون كالجسر الفولاذي الذي إمتد على كامل عرض النهر المتطاير فوق رؤوسهم، لم يستطع الأمير إلا أن يضحك على هؤلاء الأشخاص الذين لم يتوقفوا عن الصراخ منذ صعودهم على متن القارب، أولاً صُدموا من أن قاربًا من الحجر يمكن أن يطفو على الماء ومن ثم إندهشوا من المحرك البخاري، كان يعتقد أنه من العار أن مشروع اللوازم الثلاثة في المدينة لم يكتمل وإلا فإن فكيهم سيسقطون على الأرض عندما يرون قوة المصابيح الكهربائية.
أصبح الإثنان متشابكين في قبلة.
468 – العودة
–+–
قال بهدوء لباروف ” أنت مسؤول عن سكن هؤلاء الناس وحياتهم وتعليمهم، لا تمانعوا في هوياتهم وألقابهم لأنهم بارونات على الأكثر، دربهم كما تفعل مع الخريجين الجدد أريد أن أرى النتائج في أقرب وقت ممكن “.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سأقرأه لاحقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جسر …؟ ” قال شخص آخر رافعا عنقه ” يا إلهي لقد مؤت فترة طويلة جداً “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات