*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل تيموثي على ظهره وطلب من الحراس عند الباب الإنضمام إليهم ثم مشوا بإتجاه الموقد معًا، كان للنفق السري باب خفي وبوابة ثابتة بمجرد إغلاق البوابة الثابتة سيتم إغلاق مدخل النفق بشكل دائم، تمتلئ المتاهة تحت الأرض بحجارة الإله الإنتقامية والفخاخ الخفية، نظرًا لتعقيد بنية النفق لم تتح الفرصة بعد لتيموثي لإستكشافه بالكامل، كان من الممكن أن يكون النفق موجودًا حتى قبل بناء القصر، على الرغم من أن النفق به العديد من المخارج حيث أن أبعدها يؤدي إلى المدينة الخارجية إلا أنه لا يزال من الخطر للغاية الهرب في وضح النهار، تذكر تيموثي بوضوح أن رولاند كان لديه ساحرة يمكنها حمل البارود إلى السماء، كان الخيار الأكثر أمانًا هو الإنتظار حتى تصبح السماء مظلمة وهادئة قبل الخروج من النفق، بالنظر إلى أن النفق كان محميًا بالكامل بحجارة الإله كان من المستحيل على السحرة التسلل.
تحركت حواجبه عندما شم رائحة البطانية الرطبة والعفنة، من خلال الشعور بالقلق لا يمكن أن ينام تيموثي ‘ أين أذهب بعد ذلك؟ المنطقة الشمالية أم المنطقة الشرقية؟ ‘.
” عمل رائع! “.
لم تكن هناك حاجة أي تفسير في هذه اللحظة، يبدو أن الأعداء خططوا لكل شيء من قبل، أطلقوا كمينًا مثاليًا وطوقوا الستة منهم ومنعوا جميع المخارج الممكنة التي يمكنهم من خلالها الفرار من أجل حياتهم، كان يعلم أنه لا مفر…
” مت أيها الوحش مت! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” البنادق في الهواء! ” صاح قائد الوحدة بصوت عال.
قام نايل بتثبيت يديه في إثارة، طار الشرر من درع العدو لأنه قصف بالرشاشات الثقيلة، بالمقارنة مع المسدسات كانت المدافع الرشاشة الثقيلة أكثر كفاءة وقوة، كانوا قادرين على قتل رجل بطلقة واحدة في الرأس أو الصدر ويمكن أن يتسببوا بسهولة في إصابات خطيرة في الأطراف أيضًا، بالكاد يمكن للمسدس أن يمنع أي شخص من الهجوم، وأفضل ما في الأمر أنه لم يكن هناك فاصل زمني بين كل طلقة من الرشاشات ثقيلة، من المرجح أن يتم إصابة الهدف حتى لو أخطأت عدة طلقات، إرتفع الدخان الأبيض من كمامات البنادق وإنجرف في الهواء بعد أن تلاشت أصوات إطلاق النار، غير قادر على التنافس مع المدافع الرشاشة الثقيلة تراجع الجيش الهائج في حالة من الذعر وترك العديد من الجثث وراءهم، أولئك الذين تعرضوا لإصابات خطيرة من الرصاص كانوا مستلقين على الأرض يئنون وينوحون بعد أن فقدوا قدرتهم على القتال تمامًا ناهيك عن جروحهم، نايل رأى الرعب في عيونهم.
” مت أيها الوحش مت! “.
” البنادق في الهواء! ” صاح قائد الوحدة بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تيموثي بصمت على جانب السرير في غرفة نومه بلا حراك تمامًا، كان هذا هو بالضبط المكان الذي قتل فيه والده منذ سنة الآن يبدو أنه جاء دوره، لقد أخذ قوة الأمير جيرالد أكبر منافسيه بجعله كبش فداء لموت الملك ويمبلدون الثالث وبذلك فقد إعتلى العرش، في غضون عام واحد بعد أن أصبح ملكًا قام بتوحيد المنطقتين الشرقية والشمالية على التوالي وطرد أخته الثالثة غارسيا وسرعان ما أصبح أقوى رجل في البلاد، إحتل المنطقة الغربية ووحد مملكة غرايكاستل بأكملها.
عند التفكير في الرفيق الذي تم ضربه بعنف أمامه مباشرة رفع نايل بندقيته ببرودة دون أدنى تردد، تمكن الجيش أخيرًا من التقدم إلى الأمام بعد أن تم تطهير الطريق، عندما وصلت الفرقة الخامسة إلى بوابة القصر قاموا على الفور بمراقبة ميدان الرماية حسب التعليمات أثناء التدريب، بينما كانوا في نفس الوقت يراقبون التحركات في الشوارع، لمنع هجوم الكماشة من الأعداء تم تقسيم الجيش المسؤول للإستيلاء على المدينة الداخلية إلى ثلاثة أجنحة، يسير كل جناح على طول أحد الشوارع الرئيسية الثلاثة ويكون بمثابة جناح لآخر، بهذه الطريقة سيكون الجيش الأول قادرًا على الدفاع ضد الأعداء القادمين من جميع الإتجاهات، ومع ذلك لاحظ نايل أن القتال الحقيقي كان أكثر تعقيدًا بكثير من التدريب.
” نعم يا صاحب الجلالة ” تم إعفاء أوزبورن.
تأكلت النيران في الشارع الجنوبي وكان من المستحيل عليهم المرور، من ناحية أخرى تم إعاقة قواته الخاصة من قبل الأحجار المسحوقة وأصبح مشتتا مع تقدم المعركة، في هذه الأثناء غمر الجنود مدى الهجمات المضادة التي واجهوها وقد نسوا تمامًا مراقبة إشارات العلم من الأنسة لايتنينغ، كانت الفرقة التي يجب أن تنتمي إلى جناحه مفقودة وكان يمكن سماع طلقات نارية في كل مكان في المدينة الداخلية، لحسن الحظ كانوا أول جناح يصل إلى مكان التجمع، بعد ساعة تسللت الأجنحة الأخرى إلى القصر واحدة تلو الأخرى تليها ببطء المدفعية الميدانية، ظهر منطاد الهواء الساخن مرة أخرى فوق القصر، عندما أحرقت القنابل الأربع سور الحديقة والبوابة الحديدية على الأرض بدأت العاصفة الأخيرة للقلعة المحصنة.
” لا أستطيع الموت! ” قال تيموثي باستياء ” سيكون من اللطيف مني أن أنتحر الآن، أخي هو الذي يجب أن يذهب إلى الجحيم دعنا ندخل إلى النفق السري “.
*******************
إدعت الكنيسة أنها لن تتسامح مع ساحرة واحدة وبالتأكيد لن تتسامح مع نبيل يؤيد عددًا كبيرًا منهم، على الرغم من أن هؤلاء الأوغاد من الكنيسة كانوا مغرورين على الأقل لم يكونوا حمقى للتغاضي عن الشياطين وأن يسمحوا لهم بنشر قوتهم في مملكة غرايكاستل بدقة شديدة، إذا كانت الكنيسة يمكن أن تدعمه فإنه سيكون على إستعداد حتى للتضحية بمملكة والده… حتى يتمكن من إرسال رولاند ويمبلدون إلى المقصلة وتعذيب أولئك السحرة اللعينين حتى الموت لن يستسلم أبدًا!، خرجوا من النفق وشقوا طريقهم بهدوء عبر ضواحي المدينة، ومع ذلك لم يكن عليهم بعد أن يغطوا نصف ميل قبل أن تُضاء فجأة الحقول المحيطة بمئات المشاعل!.
” يا صاحب الجلالة إنهم بالفعل عند بوابة القصر أرجوك أركض من أجل حياتك ” حث أوزبورن الحارس الشخصي الإمبراطوري في قلق ” لم يبق الكثير من الوقت! “.
” جلالتك نظرًا لأننا لن ننطلق حتى منتصف الليل يرجى أخذ قيلولة هنا ” أخرج الحارس الإمبراطوري بطانية ووضعها على الأرض.
جلس تيموثي بصمت على جانب السرير في غرفة نومه بلا حراك تمامًا، كان هذا هو بالضبط المكان الذي قتل فيه والده منذ سنة الآن يبدو أنه جاء دوره، لقد أخذ قوة الأمير جيرالد أكبر منافسيه بجعله كبش فداء لموت الملك ويمبلدون الثالث وبذلك فقد إعتلى العرش، في غضون عام واحد بعد أن أصبح ملكًا قام بتوحيد المنطقتين الشرقية والشمالية على التوالي وطرد أخته الثالثة غارسيا وسرعان ما أصبح أقوى رجل في البلاد، إحتل المنطقة الغربية ووحد مملكة غرايكاستل بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل تيموثي على ظهره وطلب من الحراس عند الباب الإنضمام إليهم ثم مشوا بإتجاه الموقد معًا، كان للنفق السري باب خفي وبوابة ثابتة بمجرد إغلاق البوابة الثابتة سيتم إغلاق مدخل النفق بشكل دائم، تمتلئ المتاهة تحت الأرض بحجارة الإله الإنتقامية والفخاخ الخفية، نظرًا لتعقيد بنية النفق لم تتح الفرصة بعد لتيموثي لإستكشافه بالكامل، كان من الممكن أن يكون النفق موجودًا حتى قبل بناء القصر، على الرغم من أن النفق به العديد من المخارج حيث أن أبعدها يؤدي إلى المدينة الخارجية إلا أنه لا يزال من الخطر للغاية الهرب في وضح النهار، تذكر تيموثي بوضوح أن رولاند كان لديه ساحرة يمكنها حمل البارود إلى السماء، كان الخيار الأكثر أمانًا هو الإنتظار حتى تصبح السماء مظلمة وهادئة قبل الخروج من النفق، بالنظر إلى أن النفق كان محميًا بالكامل بحجارة الإله كان من المستحيل على السحرة التسلل.
ومع ذلك لم يكن يتوقع أن يأخذ الوضع فجأة منعطفا نحو الأسوأ، كان الدور مفاجئًا وشديدًا لدرجة أنه تم القبض عليه غير مستعد تمامًا، أولاً فشل الجيش الهائج في مهمته في مهاجمة البلدة وقهرها، بعد ذلك هز الإنفجار الغير متوقع ثقته بشكل أكبر في غضون ثلاثة أيام إختفت جميع مزاياه، لم يذب الثلج في المنطقة الشمالية بعد وكان من السابق لأوانه بدء التجنيد لأن المزارعين كانوا مشغولين بالحراثة لفصل الربيع، أرسل على الفور رسالة إلى الدوق الجديد في المنطقة الشرقية للمساعدة ولكن من المرجح أن الدوق سيتلقى الرسالة للتو وربما لم يقرأ محتوياتها بعد.
” لا أستطيع الموت! ” قال تيموثي باستياء ” سيكون من اللطيف مني أن أنتحر الآن، أخي هو الذي يجب أن يذهب إلى الجحيم دعنا ندخل إلى النفق السري “.
في النهاية أجبر على القتال ضد الأعداء على عجل، حصل على مساعدة العديد من المقاتلين المدربين جيدًا بما في ذلك الفرسان في مدينة الملك والمرتزقة وفريق الدوريات وحراس النبلاء في مكان قريب، ومع ذلك ولدهشته إنهار سور المدينة الشاهق الذي وضع فيه الكثير من الثقة بكل بساطة في اليوم الأول من المعركة.
*******************
” إبن العاهرة ” إلتقط تيموثي فجأة الشمعدان على المنضدة وحطمها على الأرض بكل قوته ” أيها الوغد … كيف يمكنك هزيمتي إذا لم تتواطأ مع السحرة وإستسلمت للشياطين؟! “.
سمع إنفجاران أسفل القصر وبدأت النوافذ الزجاجية بالإندفاع كان يسمع صراخ خافت في الخارج، كان هذا هو صوت محاولات حراسه الأخيرة لصد العدو.
” جلالتك … “.
” إبن العاهرة ” إلتقط تيموثي فجأة الشمعدان على المنضدة وحطمها على الأرض بكل قوته ” أيها الوغد … كيف يمكنك هزيمتي إذا لم تتواطأ مع السحرة وإستسلمت للشياطين؟! “.
” نعم الشياطين! ” كان هناك مسحة من الجفاف والهزة في عواءه الغاضب ” الكنيسة اللعينة! لقد وعدوا بقتل السحرة ولكن بدلاً من ذلك قرروا السماح لرولاند ويمبلدون بالذهاب! إذا لم تكن المساعدة من السحرة فما الذي جعل أسلحته النارية أكثر قوة من الألغام؟ ما الذي مكنه من الهجوم بسهولة من فوق؟ لدي الكثير من العمال والكيميائيين وأنا أغنى مئات المرات مما هو عليه! هناك تفسير واحد محتمل: الشياطين في الجحيم تساعده! ”.
قام نايل بتثبيت يديه في إثارة، طار الشرر من درع العدو لأنه قصف بالرشاشات الثقيلة، بالمقارنة مع المسدسات كانت المدافع الرشاشة الثقيلة أكثر كفاءة وقوة، كانوا قادرين على قتل رجل بطلقة واحدة في الرأس أو الصدر ويمكن أن يتسببوا بسهولة في إصابات خطيرة في الأطراف أيضًا، بالكاد يمكن للمسدس أن يمنع أي شخص من الهجوم، وأفضل ما في الأمر أنه لم يكن هناك فاصل زمني بين كل طلقة من الرشاشات ثقيلة، من المرجح أن يتم إصابة الهدف حتى لو أخطأت عدة طلقات، إرتفع الدخان الأبيض من كمامات البنادق وإنجرف في الهواء بعد أن تلاشت أصوات إطلاق النار، غير قادر على التنافس مع المدافع الرشاشة الثقيلة تراجع الجيش الهائج في حالة من الذعر وترك العديد من الجثث وراءهم، أولئك الذين تعرضوا لإصابات خطيرة من الرصاص كانوا مستلقين على الأرض يئنون وينوحون بعد أن فقدوا قدرتهم على القتال تمامًا ناهيك عن جروحهم، نايل رأى الرعب في عيونهم.
سمع إنفجاران أسفل القصر وبدأت النوافذ الزجاجية بالإندفاع كان يسمع صراخ خافت في الخارج، كان هذا هو صوت محاولات حراسه الأخيرة لصد العدو.
*******************
” لا أستطيع الموت! ” قال تيموثي باستياء ” سيكون من اللطيف مني أن أنتحر الآن، أخي هو الذي يجب أن يذهب إلى الجحيم دعنا ندخل إلى النفق السري “.
–+–
حاول الوقوف لكن ساقيه كانتا متقلّبتين للغاية لتدعم وزنه، دخل الحارس وأمسك ذراعه لتثبيته.
بواسطة :
” نعم يا صاحب الجلالة ” تم إعفاء أوزبورن.
في النهاية أجبر على القتال ضد الأعداء على عجل، حصل على مساعدة العديد من المقاتلين المدربين جيدًا بما في ذلك الفرسان في مدينة الملك والمرتزقة وفريق الدوريات وحراس النبلاء في مكان قريب، ومع ذلك ولدهشته إنهار سور المدينة الشاهق الذي وضع فيه الكثير من الثقة بكل بساطة في اليوم الأول من المعركة.
حمل تيموثي على ظهره وطلب من الحراس عند الباب الإنضمام إليهم ثم مشوا بإتجاه الموقد معًا، كان للنفق السري باب خفي وبوابة ثابتة بمجرد إغلاق البوابة الثابتة سيتم إغلاق مدخل النفق بشكل دائم، تمتلئ المتاهة تحت الأرض بحجارة الإله الإنتقامية والفخاخ الخفية، نظرًا لتعقيد بنية النفق لم تتح الفرصة بعد لتيموثي لإستكشافه بالكامل، كان من الممكن أن يكون النفق موجودًا حتى قبل بناء القصر، على الرغم من أن النفق به العديد من المخارج حيث أن أبعدها يؤدي إلى المدينة الخارجية إلا أنه لا يزال من الخطر للغاية الهرب في وضح النهار، تذكر تيموثي بوضوح أن رولاند كان لديه ساحرة يمكنها حمل البارود إلى السماء، كان الخيار الأكثر أمانًا هو الإنتظار حتى تصبح السماء مظلمة وهادئة قبل الخروج من النفق، بالنظر إلى أن النفق كان محميًا بالكامل بحجارة الإله كان من المستحيل على السحرة التسلل.
” نعم يا صاحب الجلالة ” تم إعفاء أوزبورن.
” جلالتك نظرًا لأننا لن ننطلق حتى منتصف الليل يرجى أخذ قيلولة هنا ” أخرج الحارس الإمبراطوري بطانية ووضعها على الأرض.
Krotel
تحركت حواجبه عندما شم رائحة البطانية الرطبة والعفنة، من خلال الشعور بالقلق لا يمكن أن ينام تيموثي ‘ أين أذهب بعد ذلك؟ المنطقة الشمالية أم المنطقة الشرقية؟ ‘.
” جلالتك نظرًا لأننا لن ننطلق حتى منتصف الليل يرجى أخذ قيلولة هنا ” أخرج الحارس الإمبراطوري بطانية ووضعها على الأرض.
كان هناك نبلاء دعموه في كلا المجالين وتم تعيين الدوقات حديثًا … ومع ذلك هل سيظلون مطيعين بمجرد أن يعلموا أن مدينة الملك قد سقطت؟ أو … … الكنيسة؟ بمجرد أن الفكرة تحولت إلى الكنيسة للمساعدة عبرت عقله كانت الفكرة عالقة ولم تغادر، على أي حال كل هؤلاء النبلاء العظماء كانوا مجرد دمى، حتى لو كانوا يعرفون أن شقيقه يتواطأ مع السحرة فإنهم ما زالوا يركعون إلى رولاند عند التهديدات والإكراه تمامًا مثل النبلاء في معقل لونغسونغ لكن الكنيسة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جلالتك أركض … ” توقفت كلمات أوزبورن فجأة على طرف لسانه.
إدعت الكنيسة أنها لن تتسامح مع ساحرة واحدة وبالتأكيد لن تتسامح مع نبيل يؤيد عددًا كبيرًا منهم، على الرغم من أن هؤلاء الأوغاد من الكنيسة كانوا مغرورين على الأقل لم يكونوا حمقى للتغاضي عن الشياطين وأن يسمحوا لهم بنشر قوتهم في مملكة غرايكاستل بدقة شديدة، إذا كانت الكنيسة يمكن أن تدعمه فإنه سيكون على إستعداد حتى للتضحية بمملكة والده… حتى يتمكن من إرسال رولاند ويمبلدون إلى المقصلة وتعذيب أولئك السحرة اللعينين حتى الموت لن يستسلم أبدًا!، خرجوا من النفق وشقوا طريقهم بهدوء عبر ضواحي المدينة، ومع ذلك لم يكن عليهم بعد أن يغطوا نصف ميل قبل أن تُضاء فجأة الحقول المحيطة بمئات المشاعل!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس تيموثي بصمت على جانب السرير في غرفة نومه بلا حراك تمامًا، كان هذا هو بالضبط المكان الذي قتل فيه والده منذ سنة الآن يبدو أنه جاء دوره، لقد أخذ قوة الأمير جيرالد أكبر منافسيه بجعله كبش فداء لموت الملك ويمبلدون الثالث وبذلك فقد إعتلى العرش، في غضون عام واحد بعد أن أصبح ملكًا قام بتوحيد المنطقتين الشرقية والشمالية على التوالي وطرد أخته الثالثة غارسيا وسرعان ما أصبح أقوى رجل في البلاد، إحتل المنطقة الغربية ووحد مملكة غرايكاستل بأكملها.
” جلالتك أركض … ” توقفت كلمات أوزبورن فجأة على طرف لسانه.
تأكلت النيران في الشارع الجنوبي وكان من المستحيل عليهم المرور، من ناحية أخرى تم إعاقة قواته الخاصة من قبل الأحجار المسحوقة وأصبح مشتتا مع تقدم المعركة، في هذه الأثناء غمر الجنود مدى الهجمات المضادة التي واجهوها وقد نسوا تمامًا مراقبة إشارات العلم من الأنسة لايتنينغ، كانت الفرقة التي يجب أن تنتمي إلى جناحه مفقودة وكان يمكن سماع طلقات نارية في كل مكان في المدينة الداخلية، لحسن الحظ كانوا أول جناح يصل إلى مكان التجمع، بعد ساعة تسللت الأجنحة الأخرى إلى القصر واحدة تلو الأخرى تليها ببطء المدفعية الميدانية، ظهر منطاد الهواء الساخن مرة أخرى فوق القصر، عندما أحرقت القنابل الأربع سور الحديقة والبوابة الحديدية على الأرض بدأت العاصفة الأخيرة للقلعة المحصنة.
لم تكن هناك حاجة أي تفسير في هذه اللحظة، يبدو أن الأعداء خططوا لكل شيء من قبل، أطلقوا كمينًا مثاليًا وطوقوا الستة منهم ومنعوا جميع المخارج الممكنة التي يمكنهم من خلالها الفرار من أجل حياتهم، كان يعلم أنه لا مفر…
في النهاية أجبر على القتال ضد الأعداء على عجل، حصل على مساعدة العديد من المقاتلين المدربين جيدًا بما في ذلك الفرسان في مدينة الملك والمرتزقة وفريق الدوريات وحراس النبلاء في مكان قريب، ومع ذلك ولدهشته إنهار سور المدينة الشاهق الذي وضع فيه الكثير من الثقة بكل بساطة في اليوم الأول من المعركة.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” البنادق في الهواء! ” صاح قائد الوحدة بصوت عال.
بواسطة :
” إبن العاهرة ” إلتقط تيموثي فجأة الشمعدان على المنضدة وحطمها على الأرض بكل قوته ” أيها الوغد … كيف يمكنك هزيمتي إذا لم تتواطأ مع السحرة وإستسلمت للشياطين؟! “.
Krotel
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات