في البداية كانوا يتجادلون حول عدد العناصر في الهواء لكنهم الآن يناقشون بالفعل تكوين الأمونيا الإصطناعية، حتى بعض الرجال المسنين ذوي الشعر الأبيض بينما كانوا يبتسمون بخجل إستشاروا بايبر الذي كان مذهولًا للغاية، من الواضح أنهم يتعلمون بسرعة كل شيء حولهم.
Krotel
” لماذا تعملين حتى وقت متأخر جدًا مرة أخرى؟ ” سألت ويندي بعبوس ولكن في لهجتها لم يكن هناك أدنى معنى للوم فقط القليل من القلق ” آمل أن تعودي في وقت مبكر في المرة القادمة حتى نتمكن على الأقل من تناول العشاء معًا “.
Krotel
قالت أغاثا وهي تخلع معطفها وعلقته عند الباب ” عذرًا لقد فقدت مسار الوقت كان ذهني كله يتعلق بإنتاج الدفعة الأخيرة من النيتروجين لذلك لم ألاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة بالفعل عندما غادرت العمل، يجب إلقاء اللوم على اللورد والأضواء في المصنع الكيميائي مما يجعلها مشرقة مثل النهار “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شكرا “.
ردت ويندي وهي تتنهد بلا حول ولا قوة ” لقد حضرت لك العشاء إنه على الطاول، لا يزال ساخنا لذا أسرعي “.
Krotel
” شكرا “.
539 – ذوبان الجليد
‘ ويندي هي الساحرة الأكثر إحترامًا في جمعية تعاون الساحرات وموثوق بها بشدة من قبل اللورد، لو كانت في تاكويلا لكانت على الأقل مسؤولة تنفيذية تحت الرؤساء الثلاثة، من المستحيل تمامًا في الإتحاد لمثل هذا الشخص أن يحضر لي العشاء ‘.
Krotel
” مرحبا بك ” ربتت ويندي على كتفها ” إذا كنت تشعرين بالتعب فلا تترددي في أن تطلبي من إكو أن تغني لك … لا تنسي أنك عضو أيضًا في إتحاد الساحرات “.
ردت ويندي وهي تتنهد بلا حول ولا قوة ” لقد حضرت لك العشاء إنه على الطاول، لا يزال ساخنا لذا أسرعي “.
‘ إتحاد … ‘ بعد أن تم إغلاق الباب ظلت أغاثا هادئًة للحظة ثم ذهبت إلى الطاولة وفتحت الصندوق المعزول، إحتوى الصندوق على ثلاثة أطباق وحساء : شريحة لحم عطرة ةفطر مقلي وشرائح الخبز وحساء البيض، لدهشتها في أحد أركان الصندوق كان هناك طبق صغير من العسل لم تستطع إلا أن تبتلع لعابها.
هرعت أغاثا إلى مكتب اللورد وقبل أن يتمكن رولاند من قول أي شيء سألت أغاثا بقلق ” في الوقت الحالي لا يمكننا حتى تجميع عشرة مدافع للمعقل وتريد مهاجمة بلدة الشيطان؟ هل تعتقد أنهم هشين مثل البشر الذين يرمون خوذاتهم و الفرار بعد مقتل الآلاف منهم؟ ستدمر المدينة والوضع الجيد هنا! “.
حتى ويندي لاحظت ذلك … خلال عقود من القتال ضد الشياطين في تاكويلا أصبحت جميع أنواع المواد أكثر ندرة وبطبيعة الحال تضمن ذلك الطعام، على الرغم من أن أغاثا كانت ذات مرتبة عالية نسبيًا فإن وجباتها اليومية تتكون بشكل رئيسي من الحبوب والفواكه التي زرعتها الساحرات المساعدات، بالطبع يمكنها أن تأكل اللحوم لكن إمداداتها لم تكن مستقرة للغاية، أشياء مثل التوابل والسكر والعسل كانت غير واردة – الأولين كانا رفاهية حصرية لمسؤولي الإتحاد رفيعي المستوى، أما بالنسبة للعسل فقد تم إرسال الساحرات القادرات على تربية النحل إلى ساحة المعركة، هذا لأن الاتحاد لن “يبددهم” في إنتاج مثل هذه الأشياء الحلوة غير الضرورية، في الواقع كانت مولعة جدًا بتناول الأشياء الحلوة وخاصة العسل.
في البداية كانوا يتجادلون حول عدد العناصر في الهواء لكنهم الآن يناقشون بالفعل تكوين الأمونيا الإصطناعية، حتى بعض الرجال المسنين ذوي الشعر الأبيض بينما كانوا يبتسمون بخجل إستشاروا بايبر الذي كان مذهولًا للغاية، من الواضح أنهم يتعلمون بسرعة كل شيء حولهم.
خلال عيد الشواء عندما يختار معظم الناس مسحوق الفلفل والملح مثل توابل قامت فقط بفرشاة برطمان العسل بهدوء لم تتوقع أن تلاحظ ويندي ذلك، شعرت فجأة بشيء غريب يحدث في قلبها – لأنها لم تستطع الشعور بالبرد ولم تكن حساسة جدًا للدفء أيضًا، أيضا نادرا ما إستخدمت الماء الساخن أثناء الإستحمام لأنها لا تريد أن تزعج آنا، بالنظر إلى هويتها وأصلها طلبت أغاثا من رولاند ترتيب غرفة منفصلة لنفسها تمامًا مثل محل إقامتها في الطابق العلوي من برج الإختبار لكن الآن شعرت ببرد قليل في الغرفة.
‘ إتحاد … ‘ بعد أن تم إغلاق الباب ظلت أغاثا هادئًة للحظة ثم ذهبت إلى الطاولة وفتحت الصندوق المعزول، إحتوى الصندوق على ثلاثة أطباق وحساء : شريحة لحم عطرة ةفطر مقلي وشرائح الخبز وحساء البيض، لدهشتها في أحد أركان الصندوق كان هناك طبق صغير من العسل لم تستطع إلا أن تبتلع لعابها.
ربما كان العيش مع الآخرين ليست فكرة سيئة … أخرجت أغاثا العسل لطخته بالتساوي على الخبز ووضعته ببطء في فمها، في تلك اللحظة شعرت بصدق بالدفء الناجم عن عطر وحلاوة الطعام.
…
نظر إلى نايتينجل وضحك ” لا هذه ليست خطتي لا أريد تدمير معسكرهم أريد فقط الإمساك ببعض الشياطين الأحياء “.
بعد العشاء خططت لقراءة “الكيمياء الأولية” لفترة من الوقت قبل النوم، قد لا تتمكن المعرفة الداخلية من مساعدتها على زيادة الفهم ولكن على الأقل يمكن أن تنقذها من الشعور بالحرج أمام عامة الناس، مؤخرًا جاءت مجموعة من الغرباء إلى مصنع المواد الكيميائية، علمت أنهم جميعا من ورشة الكيمياء في لمدينة الملك، كل يوم كان بإمكان أغاثا رؤيتهم يتجولون بين المختبر والمصنع الكيميائي – بقيادة كايل سيتشي أحيانًا وأحيانًا أخرى من قبل طالب كايل شافيز، ولكن كلما رآتهم أغاثا كانت وجوههم تعبر عن الكفر – يمكن للمرء أن يحشر بيضة في أي من أفواههم – كما لو كان هذا هو التعبير الوحيد الذي يمكنهم إظهاره، إلى جانب ذلك كان العديد منهم فضوليين بشكل مفرط وبدا أنهم أخذوها ككيميائي مشهور، كلما سنحت لهم الفرصة كانوا يطرحون عليها أسئلة، في البداية كانت الأسئلة بسيطة للغاية ولكن أصبح من الصعب التعامل معها تدريجيًا، من أجل الحفاظ على كرامة كبار السحرة وشرف مجتمع الإستكشاف قررت أغاثا إبقاء صورتها عالية في أعينهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” جلالته رولاند يريد مقابلتك “.
بعد أمضت تلك الأيام مع عامة الناس أكدت مرة أخرى أن ما فعله الإتحاد كان خطأ، لقد أثبت رولاند حكمة النبلاء وحكمة هؤلاء الناس العاديين ليست أقل من حكمة الساحرات، لم يستغرق الأمر من هؤلاء الأشخاص العاديين سوى بضعة أيام لإتقان تشغيل معدات النيتروجين وفي نفس الوقت فهم عملية إستخراج النيتروجين.
ردت ويندي وهي تتنهد بلا حول ولا قوة ” لقد حضرت لك العشاء إنه على الطاول، لا يزال ساخنا لذا أسرعي “.
في البداية كانوا يتجادلون حول عدد العناصر في الهواء لكنهم الآن يناقشون بالفعل تكوين الأمونيا الإصطناعية، حتى بعض الرجال المسنين ذوي الشعر الأبيض بينما كانوا يبتسمون بخجل إستشاروا بايبر الذي كان مذهولًا للغاية، من الواضح أنهم يتعلمون بسرعة كل شيء حولهم.
حتى ويندي لاحظت ذلك … خلال عقود من القتال ضد الشياطين في تاكويلا أصبحت جميع أنواع المواد أكثر ندرة وبطبيعة الحال تضمن ذلك الطعام، على الرغم من أن أغاثا كانت ذات مرتبة عالية نسبيًا فإن وجباتها اليومية تتكون بشكل رئيسي من الحبوب والفواكه التي زرعتها الساحرات المساعدات، بالطبع يمكنها أن تأكل اللحوم لكن إمداداتها لم تكن مستقرة للغاية، أشياء مثل التوابل والسكر والعسل كانت غير واردة – الأولين كانا رفاهية حصرية لمسؤولي الإتحاد رفيعي المستوى، أما بالنسبة للعسل فقد تم إرسال الساحرات القادرات على تربية النحل إلى ساحة المعركة، هذا لأن الاتحاد لن “يبددهم” في إنتاج مثل هذه الأشياء الحلوة غير الضرورية، في الواقع كانت مولعة جدًا بتناول الأشياء الحلوة وخاصة العسل.
‘ السحرة ليسوا المحظوظين الذين إختارتهم الآلهة ولا المنحوسين الذين هجرتهم الآلهة، في الأساس لا يختلفون عن عامة الناس هذا هو المصير، في معركة الإرادة الإلهية هذه يجب على الجميع تحمل مصائرهم المقابلة، والسحرة هم مجرد مجموعة صغيرة من الناس ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال عيد الشواء عندما يختار معظم الناس مسحوق الفلفل والملح مثل توابل قامت فقط بفرشاة برطمان العسل بهدوء لم تتوقع أن تلاحظ ويندي ذلك، شعرت فجأة بشيء غريب يحدث في قلبها – لأنها لم تستطع الشعور بالبرد ولم تكن حساسة جدًا للدفء أيضًا، أيضا نادرا ما إستخدمت الماء الساخن أثناء الإستحمام لأنها لا تريد أن تزعج آنا، بالنظر إلى هويتها وأصلها طلبت أغاثا من رولاند ترتيب غرفة منفصلة لنفسها تمامًا مثل محل إقامتها في الطابق العلوي من برج الإختبار لكن الآن شعرت ببرد قليل في الغرفة.
ربما هذه هي النية الأصلية للآلهة مع فقدان أي جزء لا يمكن للبشر الفوز في معركة القدر، فجأة طرق شخص ما على الباب.
Krotel
” أدخل ” قال أغاثا وإستدارت ” الباب ليس مغلقًا “.
” حقا … ” شعرت نايتنجيل أن أغاثا لم تكن سيئة إذا لم يقم أحد بإغضابها.
دخلت إمرأة طويلة وشقراء غير مسنة ولكن شعرت أغاثا بأن هذه المرأة كانت دائمًا مثل الظل لقد كانت نايتينجل.
قالت أغاثا وهي تخلع معطفها وعلقته عند الباب ” عذرًا لقد فقدت مسار الوقت كان ذهني كله يتعلق بإنتاج الدفعة الأخيرة من النيتروجين لذلك لم ألاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة بالفعل عندما غادرت العمل، يجب إلقاء اللوم على اللورد والأضواء في المصنع الكيميائي مما يجعلها مشرقة مثل النهار “.
” هل هناك أي شيء تريدينه؟ ” سألتها أغاثا.
Krotel
” جلالته رولاند يريد مقابلتك “.
” ألا تخطط للقتال ضد الشياطين؟ “.
ردت أغاثا ” لا يهم إذا أراد مني الراحة والعودة في وقت مبكر سأولي الأمر إهتماما في المستقبل، لا حاجة لإضاعة وقته الثمين علي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ السحرة ليسوا المحظوظين الذين إختارتهم الآلهة ولا المنحوسين الذين هجرتهم الآلهة، في الأساس لا يختلفون عن عامة الناس هذا هو المصير، في معركة الإرادة الإلهية هذه يجب على الجميع تحمل مصائرهم المقابلة، والسحرة هم مجرد مجموعة صغيرة من الناس ‘.
” حقا … ” شعرت نايتنجيل أن أغاثا لم تكن سيئة إذا لم يقم أحد بإغضابها.
” هذا فقط أحد الأسباب كما قال جلالته أنه يريد محاربة الشياطين “.
” هذا فقط أحد الأسباب كما قال جلالته أنه يريد محاربة الشياطين “.
حتى ويندي لاحظت ذلك … خلال عقود من القتال ضد الشياطين في تاكويلا أصبحت جميع أنواع المواد أكثر ندرة وبطبيعة الحال تضمن ذلك الطعام، على الرغم من أن أغاثا كانت ذات مرتبة عالية نسبيًا فإن وجباتها اليومية تتكون بشكل رئيسي من الحبوب والفواكه التي زرعتها الساحرات المساعدات، بالطبع يمكنها أن تأكل اللحوم لكن إمداداتها لم تكن مستقرة للغاية، أشياء مثل التوابل والسكر والعسل كانت غير واردة – الأولين كانا رفاهية حصرية لمسؤولي الإتحاد رفيعي المستوى، أما بالنسبة للعسل فقد تم إرسال الساحرات القادرات على تربية النحل إلى ساحة المعركة، هذا لأن الاتحاد لن “يبددهم” في إنتاج مثل هذه الأشياء الحلوة غير الضرورية، في الواقع كانت مولعة جدًا بتناول الأشياء الحلوة وخاصة العسل.
أذهلت أغاثا للحظة ” ماذا؟ ” وألقت الكتاب على الطاولة ” بسرعة خذيني إليه! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شكرا “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” شكرا “.
هرعت أغاثا إلى مكتب اللورد وقبل أن يتمكن رولاند من قول أي شيء سألت أغاثا بقلق ” في الوقت الحالي لا يمكننا حتى تجميع عشرة مدافع للمعقل وتريد مهاجمة بلدة الشيطان؟ هل تعتقد أنهم هشين مثل البشر الذين يرمون خوذاتهم و الفرار بعد مقتل الآلاف منهم؟ ستدمر المدينة والوضع الجيد هنا! “.
هرعت أغاثا إلى مكتب اللورد وقبل أن يتمكن رولاند من قول أي شيء سألت أغاثا بقلق ” في الوقت الحالي لا يمكننا حتى تجميع عشرة مدافع للمعقل وتريد مهاجمة بلدة الشيطان؟ هل تعتقد أنهم هشين مثل البشر الذين يرمون خوذاتهم و الفرار بعد مقتل الآلاف منهم؟ ستدمر المدينة والوضع الجيد هنا! “.
” هاه؟ ” بدا رولاند مندهشا ” ما الذي تتحدثين عنه؟ “.
كان لأغاثا يوم حافل عندما عادت إلى القلعة كانت السماء قد أصبحت مظلمة تمامًا، دفعت الباب وفوجئت عندما وجدت ويندي تنتظرها في غرفة المعيشة.
” ألا تخطط للقتال ضد الشياطين؟ “.
ربما هذه هي النية الأصلية للآلهة مع فقدان أي جزء لا يمكن للبشر الفوز في معركة القدر، فجأة طرق شخص ما على الباب.
نظر إلى نايتينجل وضحك ” لا هذه ليست خطتي لا أريد تدمير معسكرهم أريد فقط الإمساك ببعض الشياطين الأحياء “.
قالت أغاثا وهي تخلع معطفها وعلقته عند الباب ” عذرًا لقد فقدت مسار الوقت كان ذهني كله يتعلق بإنتاج الدفعة الأخيرة من النيتروجين لذلك لم ألاحظ أن السماء قد أصبحت مظلمة بالفعل عندما غادرت العمل، يجب إلقاء اللوم على اللورد والأضواء في المصنع الكيميائي مما يجعلها مشرقة مثل النهار “.
–+–
كان لأغاثا يوم حافل عندما عادت إلى القلعة كانت السماء قد أصبحت مظلمة تمامًا، دفعت الباب وفوجئت عندما وجدت ويندي تنتظرها في غرفة المعيشة.
بواسطة :
539 – ذوبان الجليد
دخلت إمرأة طويلة وشقراء غير مسنة ولكن شعرت أغاثا بأن هذه المرأة كانت دائمًا مثل الظل لقد كانت نايتينجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات