– في الضواحي خارج السور الغربي لمدينة نيفروينتر :
” الوضع جيد ” أشاد رولاند بها أثناء التربيت على رأسها ” بالإضافة إلى ذلك وبمساعدة سمر وسيلفي فإن سرعة البحث والتطوير مذهلة “.
هدير كبير جذب المدنيين لصعود سور والمشاهدة من أعلى، قام الجيش الأول بإغلاق مداخل الغابة الخفية في حالة إقتحام أي شخص لمنطقة التجربة، على الرغم من أن الموقع لم يكن قريبًا من سور المدينة يمكن للمرء أن يرى بوضوح ما كان يحدث بالمنظار من هناك.
أمضى رولاند والسحرة معظم اليومين الأولين على ذلك، إذا كان النابض صلبًا جدًا فلن تتمكن أسطوانة القفل من الحصول على مسافة إرتداد كافية، إذا كانت ناعمة جدًا فلا يمكنها ضمان السلامة، كان على آنا أن تعدلها تدريجيًا بناءً على نتائج الإختبار، بعد ثماني جولات من إطلاق الإختبار وصلوا أخيرًا إلى إحصائيات موثوقة نسبيًا حول قابلية الإنضغاط للنابض آخرها كان جهاز تفجير الطرد المركزي، وكان أيضًا الجهاز الذي يحتوي على معظم التقنيات في المصهر، ببساطة تم تضمين المفجر في صفيحة حديد نصف دائرية بحجم عملة معدنية، عادة أثناء التثبيت بواسطة نابض يقف المفجر في منتصف المصهر بزاوية.
‘ يبدو أننا يجب أن نبحث عن مكان بعيد كقاعدة خاصة لإختبار الأسلحة النارية ‘ فكر رولاند في نفسه.
هدير كبير جذب المدنيين لصعود سور والمشاهدة من أعلى، قام الجيش الأول بإغلاق مداخل الغابة الخفية في حالة إقتحام أي شخص لمنطقة التجربة، على الرغم من أن الموقع لم يكن قريبًا من سور المدينة يمكن للمرء أن يرى بوضوح ما كان يحدث بالمنظار من هناك.
” صاحب الجلالة الطلقة الثانية جاهزة! ” وأفاد جندي مدفعي.
أعطى أحد المراقبين الأمر، تم تشديد الفتيل المطول بشكل متكرر تدريجيًا بينما قام المدفعي في الخندق بإستعادة الفتيل شيئًا فشيئًا.
” الجميع يدخل القبو ” لوح رولاند بيده ” إبدأ العد التنازلي بعد التأكد من عدم وجود أي شخص على الأرض “.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
لقد كان إختبار إطلاق هاوتزر 152 مم، أثناء البحث عن مخطوطة الأحجار السحرية ضمن رولاند تقدم الأسلحة النارية، الآن مع مقتل تيموثي وإعلان المنطقة الشمالية الخضوع كان الوضع في مملكة غرايكاستل جيدًا إلى حد ما، الآن كان لدى رولاند الوقت ليركز في زيادة تعزيز القذائف، ولكن كان عليه أن يعترف بأن الصعوبات التقنية لتطوير مدفع هاون مع مفجر تأثير أكبر بكثير من تطوير قذائف صلبة، كانت آنا تصنع أربع قذائف هاوتزر لإطلاق النار كل يوم.
مع مثل هذا الإعداد لم يتم محاذاة دبوس الإطلاق والمفجر والمسحوق المتفجر، بهذه الطريقة حتى لو سقطت القذيفة من أعلى لن يلمس دبوس الإطلاق المفجر وذلك لمنع الإنفجارات العرضية، فقط عندما يتم فصل المزلاج عن قفل الأمان الثاني يمكن تعبئة الصفيحة الحديدية، بعد إطلاق النار إنفجرت القنبلة بسرعة عالية بشكل كبير بسبب البارود في البرميل، تحت قوة الطرد المركزي وقف مفجر الإمالة تدريجياً بشكل مستقيم تمامًا وأغلق مركز ثقلها تدريجيًا على خط محوره.
بعد ثلاثة أيام متتالية لم ينفجر أي منها بنجاح، ما هو الأسوأ في اليوم الثاني إنفجرت قذيفة بعد خروجها مباشرة من المدفع مما أدى إلى إتلاف برميل المدفعية الجديد أكثر من اللازم، لحسن الحظ إتخذ رولاند الإحتياطات عن طريق حفر العديد من الخنادق حول أرض التجربة والتي نجحت في منع وقوع إصابات، تضررت طبلة أذن عدد قليل من الجنود الذين بقوا بالقرب من المدفعية بسبب الهدير ولكن نانا شفتهم في الوقت المناسب.
” نعم يا صاحب الجلالة ” أومأت سمر وعرضت قدرتها، ظهر شبح قذيفة كانت على وشك السقوط على الأرض أمام الجميع على الفور – من خلال التحكم الدقيق في القوة السحرية يمكنها إظهار الصورة في لحظة محددة، كانت هذه القدرة هي إعادة عرض المشهد تمامًا بعبارة أخرى كان بإمكان سيلفي رؤية الجزء الداخلي من القذيفة – بإستثناء كونها غير ملموسة لم يكن هناك إختلاف عن المشهد الحقيقي.
” هل هذا الشيء حقًا مثل ما قلته تنفجر في اللحظة التي تلمس فيها العدو؟ ” لم تستطع أغاثا إلا أن تخرج رأسها للمشاهدة ” لقد سألت آنا إنها لا شيء سوى بضع قطع من الصفائح المعدنية مجتمعة، إنها ليست على قيد الحياة فكيف يمكن أن تعرف ما إذا كانت تلامس عدوًا؟ “.
” لقد فشلنا مرة أخرى؟ ” قالت أغاثا بخيبة أمل.
يجب أن تكون أغاثا أكثر الساحرات حماسة إتجاه اختبار الأسلحة في الإتحاد، عند سماع الإختبار وضعت جانباً عملها الإنتاجي في المصنع الكيميائي وجاءت شخصياً لمراقبة تطور البحث الجديد.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
” لا تنفجر عندما تلمس العدو ولكن عندما تقع في موقع العدو ” صححها رولاند ” إنه مطلب أساسي يجب على هاوتزر الوفاء به – إذا لم يكن هناك زر أمان للتأكد من ذلك يمكن أن تطلق القذيفة عن طريق الخطأ في أي وقت، سيكون ذلك خطيرًا للغاية “.
يجب أن تكون أغاثا أكثر الساحرات حماسة إتجاه اختبار الأسلحة في الإتحاد، عند سماع الإختبار وضعت جانباً عملها الإنتاجي في المصنع الكيميائي وجاءت شخصياً لمراقبة تطور البحث الجديد.
كان زناد السلامة هو التقنية الأساسية للهيكل الجديد وفي نفس الوقت النقطة المحورية للإختبار، لمنع الإنفجارات الناتجة عن التصادم أو السقوط العرضي بذل رولاند جهودًا كبيرة لتعيين ثلاثة أنظمة أمان، الأول كان لفصل وتخزين ونقل المصهر والأصداف وتثبيتها عند الحاجة، بدا المصهر مثل مخروط بمقبض وكان بحجم قبضة مع وجود الخيوط في قاعها يمكن ربطها بسهولة ويسر في الفتحة الموجودة أعلى القذيفة.
قال رولاند بإشارة ” سمر حان دورك “.
كانت القذيفة مليئة بالبارود الكيميائي ذو القاعدة المزدوجة، وهو نوع من المواد التي كان من الصعب إشعالها بدون فتيل والذي تكفل به بشكل أساسي العملاء اللوجستيين، الثاني كان سلامة القصور الذاتي في الصمامات، لا يمكن أن يتحرك بسبب تثبيته في مكانه بواسطة نابض صلب، عندما أطلقت القذيفة عطل القصور الهائل أسطوانة القفل متغلبًا على مقاومة النابض، كانت النظرية سهلة ولكن من الصعب وضعها موضع التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إكتملت هذه العملية بعد أن إنطلقت القذيفة لمسافة 200 أو 300 متر، لذلك حتى لو تم تعليق الفوهة أو إصطدمت القذيفة بأغصان الأشجار فلن تنفجر قبل الأوان، عندما يعود المفجر إلى الوضع المستقيم فإنه يتماشى مع دبوس الإطلاق والمسحوق المتفجر، في ظل هذه الظروف بمجرد أن يلمس المصهر الأرض يتم إدخال دبوس الإطلاق على الفور في جهاز التفجير، ثم دفع المسحوق المتفجر البارود شديد الحرارة إلى الرأس الحربي والذي بدوره أدى إلى تفجير الأعداء المحيطين إلى قطع.
أمضى رولاند والسحرة معظم اليومين الأولين على ذلك، إذا كان النابض صلبًا جدًا فلن تتمكن أسطوانة القفل من الحصول على مسافة إرتداد كافية، إذا كانت ناعمة جدًا فلا يمكنها ضمان السلامة، كان على آنا أن تعدلها تدريجيًا بناءً على نتائج الإختبار، بعد ثماني جولات من إطلاق الإختبار وصلوا أخيرًا إلى إحصائيات موثوقة نسبيًا حول قابلية الإنضغاط للنابض آخرها كان جهاز تفجير الطرد المركزي، وكان أيضًا الجهاز الذي يحتوي على معظم التقنيات في المصهر، ببساطة تم تضمين المفجر في صفيحة حديد نصف دائرية بحجم عملة معدنية، عادة أثناء التثبيت بواسطة نابض يقف المفجر في منتصف المصهر بزاوية.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
مع مثل هذا الإعداد لم يتم محاذاة دبوس الإطلاق والمفجر والمسحوق المتفجر، بهذه الطريقة حتى لو سقطت القذيفة من أعلى لن يلمس دبوس الإطلاق المفجر وذلك لمنع الإنفجارات العرضية، فقط عندما يتم فصل المزلاج عن قفل الأمان الثاني يمكن تعبئة الصفيحة الحديدية، بعد إطلاق النار إنفجرت القنبلة بسرعة عالية بشكل كبير بسبب البارود في البرميل، تحت قوة الطرد المركزي وقف مفجر الإمالة تدريجياً بشكل مستقيم تمامًا وأغلق مركز ثقلها تدريجيًا على خط محوره.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
إكتملت هذه العملية بعد أن إنطلقت القذيفة لمسافة 200 أو 300 متر، لذلك حتى لو تم تعليق الفوهة أو إصطدمت القذيفة بأغصان الأشجار فلن تنفجر قبل الأوان، عندما يعود المفجر إلى الوضع المستقيم فإنه يتماشى مع دبوس الإطلاق والمسحوق المتفجر، في ظل هذه الظروف بمجرد أن يلمس المصهر الأرض يتم إدخال دبوس الإطلاق على الفور في جهاز التفجير، ثم دفع المسحوق المتفجر البارود شديد الحرارة إلى الرأس الحربي والذي بدوره أدى إلى تفجير الأعداء المحيطين إلى قطع.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
تكمن ميزة سلامة الطرد المركزي في حقيقة أنه إذا فشلت القذيفة في الإنفجار بدون قوة الطرد المركزي فإن المفجر سيعود إلى وضعه الأصلي عند النابض مما يجعل عملية الإسترجاع أكثر أمانًا، إلى جانب ذلك إذا تم الإمساك بالقنبلة بالكامل أو عن طريق الخطأ من قبل العدو لا يمكن إستخدامها إلا كقذيفة صلبة عادية، عندما لا يتمكن من الحصول على ما يكفي من قوة الطرد المركزي لن يتمكن من إطلاقه بطريقة تقليدية، أما فتحها وتكرارها فهذا مستحيل.
أعطى أحد المراقبين الأمر، تم تشديد الفتيل المطول بشكل متكرر تدريجيًا بينما قام المدفعي في الخندق بإستعادة الفتيل شيئًا فشيئًا.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
– في الضواحي خارج السور الغربي لمدينة نيفروينتر :
أعطى أحد المراقبين الأمر، تم تشديد الفتيل المطول بشكل متكرر تدريجيًا بينما قام المدفعي في الخندق بإستعادة الفتيل شيئًا فشيئًا.
” نار! “.
” نار! “.
” نار! “.
الفتيل مر عبر الأرض على الفور ورياح شديدة من الفوهة مرت عبر رؤوس المتفرجين، شعر رولاند بالعديد من جزيئات التربة المتدفقة في طوقه، حتى لو كانت أذنه مغطاة بإحكام فقد شعر بهزات قادمة من قدميه.
” لقد فشلنا مرة أخرى؟ ” قالت أغاثا بخيبة أمل.
” وجدت نقطة السقوط لقد فشل الإنفجار، أكرر فشل الإنفجار “.
كانت القذيفة مليئة بالبارود الكيميائي ذو القاعدة المزدوجة، وهو نوع من المواد التي كان من الصعب إشعالها بدون فتيل والذي تكفل به بشكل أساسي العملاء اللوجستيين، الثاني كان سلامة القصور الذاتي في الصمامات، لا يمكن أن يتحرك بسبب تثبيته في مكانه بواسطة نابض صلب، عندما أطلقت القذيفة عطل القصور الهائل أسطوانة القفل متغلبًا على مقاومة النابض، كانت النظرية سهلة ولكن من الصعب وضعها موضع التنفيذ.
” لقد فشلنا مرة أخرى؟ ” قالت أغاثا بخيبة أمل.
أمضى رولاند والسحرة معظم اليومين الأولين على ذلك، إذا كان النابض صلبًا جدًا فلن تتمكن أسطوانة القفل من الحصول على مسافة إرتداد كافية، إذا كانت ناعمة جدًا فلا يمكنها ضمان السلامة، كان على آنا أن تعدلها تدريجيًا بناءً على نتائج الإختبار، بعد ثماني جولات من إطلاق الإختبار وصلوا أخيرًا إلى إحصائيات موثوقة نسبيًا حول قابلية الإنضغاط للنابض آخرها كان جهاز تفجير الطرد المركزي، وكان أيضًا الجهاز الذي يحتوي على معظم التقنيات في المصهر، ببساطة تم تضمين المفجر في صفيحة حديد نصف دائرية بحجم عملة معدنية، عادة أثناء التثبيت بواسطة نابض يقف المفجر في منتصف المصهر بزاوية.
” الفشل شائع جدًا أثناء التجربة ” آنا عزتها ” بمجرد أن نجد الإتجاه الصحيح يمكننا ضمان النجاح في الإنتاج الضخم “.
لقد كان إختبار إطلاق هاوتزر 152 مم، أثناء البحث عن مخطوطة الأحجار السحرية ضمن رولاند تقدم الأسلحة النارية، الآن مع مقتل تيموثي وإعلان المنطقة الشمالية الخضوع كان الوضع في مملكة غرايكاستل جيدًا إلى حد ما، الآن كان لدى رولاند الوقت ليركز في زيادة تعزيز القذائف، ولكن كان عليه أن يعترف بأن الصعوبات التقنية لتطوير مدفع هاون مع مفجر تأثير أكبر بكثير من تطوير قذائف صلبة، كانت آنا تصنع أربع قذائف هاوتزر لإطلاق النار كل يوم.
” الوضع جيد ” أشاد رولاند بها أثناء التربيت على رأسها ” بالإضافة إلى ذلك وبمساعدة سمر وسيلفي فإن سرعة البحث والتطوير مذهلة “.
أمضى رولاند والسحرة معظم اليومين الأولين على ذلك، إذا كان النابض صلبًا جدًا فلن تتمكن أسطوانة القفل من الحصول على مسافة إرتداد كافية، إذا كانت ناعمة جدًا فلا يمكنها ضمان السلامة، كان على آنا أن تعدلها تدريجيًا بناءً على نتائج الإختبار، بعد ثماني جولات من إطلاق الإختبار وصلوا أخيرًا إلى إحصائيات موثوقة نسبيًا حول قابلية الإنضغاط للنابض آخرها كان جهاز تفجير الطرد المركزي، وكان أيضًا الجهاز الذي يحتوي على معظم التقنيات في المصهر، ببساطة تم تضمين المفجر في صفيحة حديد نصف دائرية بحجم عملة معدنية، عادة أثناء التثبيت بواسطة نابض يقف المفجر في منتصف المصهر بزاوية.
حتى في العصر الحديث كان من الشائع إذا تم إطلاق آلاف القذائف أثناء إختبار القنبلة اليدوية، وذلك للعثور على أي مشاكل مع إثنين أو ثلاثة كانت النجاح مثل المهمة مستحيلة، عند الوصول إلى نقطة سقوط القذيفة قطعت آنا الصمامات باللهب الأسود لضمان سلامة الحمولة ثم جمع الجنود القذيفة الفاشلة، يمكن إعادة تدوير إما البارود أو القذيفة المعدنية لذلك سيكون من المضيعة التخلص منها.
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
قال رولاند بإشارة ” سمر حان دورك “.
” نار! “.
” نعم يا صاحب الجلالة ” أومأت سمر وعرضت قدرتها، ظهر شبح قذيفة كانت على وشك السقوط على الأرض أمام الجميع على الفور – من خلال التحكم الدقيق في القوة السحرية يمكنها إظهار الصورة في لحظة محددة، كانت هذه القدرة هي إعادة عرض المشهد تمامًا بعبارة أخرى كان بإمكان سيلفي رؤية الجزء الداخلي من القذيفة – بإستثناء كونها غير ملموسة لم يكن هناك إختلاف عن المشهد الحقيقي.
” لقد فشلنا مرة أخرى؟ ” قالت أغاثا بخيبة أمل.
–+–
567 – قذائف متفجرة
هناك الكثير من المصطلحات التقنية لذا تجاهلوا الأخطاء…
” إستعد لإطلاق النار وإبدأ العد التنازلي “.
بواسطة :
” نعم يا صاحب الجلالة ” أومأت سمر وعرضت قدرتها، ظهر شبح قذيفة كانت على وشك السقوط على الأرض أمام الجميع على الفور – من خلال التحكم الدقيق في القوة السحرية يمكنها إظهار الصورة في لحظة محددة، كانت هذه القدرة هي إعادة عرض المشهد تمامًا بعبارة أخرى كان بإمكان سيلفي رؤية الجزء الداخلي من القذيفة – بإستثناء كونها غير ملموسة لم يكن هناك إختلاف عن المشهد الحقيقي.
Krotel
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات