وبحسب جلالته فإن أخذ أي شيء ذي قيمة هو مطلب، ثم تحت إشراف سيلفي إستخدم الجنود عبوات صغيرة من المتفجرات لتفجير البوابة الحديدية التي تحجب الطابق السفلي، كل الأشخاص الذين كانوا حاضرين ضغطوا على أعينهم لمعرفة ما وضع خلف البوابة التي تسقط ببطء، في صفوف منظمة لطيفة كان هناك أكثر من عشرة صناديق من حجر الإله الإنتقامي وكان محيطها عبارة عن أكوام مرتبة من الذهب.
” أطلب من فرسانك التنحي الآن! ” لم يكن لدى بريان وقت للتفكير في آداب السلوك وصاح في وجهه.
” أطلب من فرسانك التنحي الآن! ” لم يكن لدى بريان وقت للتفكير في آداب السلوك وصاح في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتهي الأمر حتى أمر آيرون القوات بمواصلة التحرك حيث تمكنت إديث من إستعادة نفسها، سرعان ما ذهبوا إلى باب الكنيسة الأمامي، كان هناك العديد من الجثث ملقاة على الأرض وحكموا من ملابسهم أن معظمهم ينتمي إلى فريق الدوريات، سرعان ما أدركوا ما حدث مثلما أمرت الدورية بحصار الكنيسة قتل أكثر من 200 شخص مسحور فجأة وجرف اللوردات، بقي بعض المؤمنين يتصارعون مع فريق الدوريات بينما خلق آخرون فوضى في المدينة الخارجية حيث كان بعض الناس يحاولون إختراق البوابة.
كانت القوة كبيرة جدًا لدرجة أن الخيول تحركت على الفور ووجد العديد من الفرسان أنفسهم مثبتين تحت حواملهم الثقيلة قبل أن يدركوا حتى ما حدث، قام الفرسان الآخرون بسحب سيوفهم على الفور وبدأوا في القتال مع المؤمنين، يمكن سماع أصوات الأشخاص الذين يبكون طلبًا للمساعدة في كل مكان وكان الموقع فوضى كاملة.
” القوة السحرية … إختفت ” قالت ببطء.
” خيانة! ” صُدم الإيرل في البداية ثم أصبح غاضبًا. ” اللعنة! أقتل جميع المتمردين! “.
” الأعداء … سقطوا جميعًا أليس كذلك؟ ” سأل الإيرل على ما يبدو في حالة صدمة.
لكن قطعة من اللوح الطائر أخرسته، لقد كانت جزءًا من الرصيف وإرتفع عدد أكبر من قطع اللوح في الهواء وتوجه بسرعة نحو الفارس، حدث ذلك بسرعة كبيرة لدرجة أن كل شخص يمكن أن يراه كان ظلًا أخضرًا عابرًا، أول شخص أصيب بسرعة بدأ ينزف بغزارة من مفاصله وعينيه، لقد إنهار درعه على الفور وكان من المستحيل عليه البقاء على قيد الحياة، وبعد ذلك تحركت قطع أكثر من الألواح حتى أخرجت بعض المؤمنين، كانت القطع العمودية تحطم عظام الناس بينما كانت الألواح الأفقية تقطعهم إلى نصفين، أمر أيرون وإنطلقت طلقات نارية بإستمرار عبر الشارع.
صدمت إديث أيضًا بسبب هذا الصراع القصير، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها القدرات القتالية لقوات البندقية، بدت العملية برمتها مثل العاصفة وكان كل ما يحتاجه الجنود هو الوقوف ساكنين، في هذا الصدد كانت قوات جلالة الملك في حالة بدنية، يمكن للمرء أن يتصور أنه كلما كان حجم الحرب أكبر كلما كانت ميزة البنادق أكثر وضوحًا، لم يكن هناك شك في أن أشكال القتال التقليدية حيث حارب الجنود بالدروع السميكة والأسلحة الحادة قد تحولت الآن إلى نموذج أحدث، علاوة على ذلك مع هدير هذه الآلات ليل نهار يمكنهم الإستمرار في إنتاج هذه الأسلحة في المنطقة الغربية، وهذا جعل من السهل تخيل مدى عظمة جلالته عند الحرب في مجاله.
تم قص الأشخاص الذين كانوا لا يزالون منتصبين مثل محصول القمح، وبمجرد تبديد عمود البارود كان هناك فوضى من الجرحى من الفرسان والمؤمنين عبر ساحة المعركة، لفترة قصيرة كانت الساحة في فوضى خالصة وكانت هناك جثث متناثرة في كل مكان، بعضهم كان لا يزال يلهث بضعف بينما يئن الآخرون من الألم ويستمرون في الكتابة على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل هي حقاً ساحرة من الكنيسة؟ ” إقترب دلتا بحذر.
” أين الأعداء؟ ” حدّق بريان في زاوية الشارع دون أن يرمش كثيرًا كما لو كان يواجه عدوًا هائلًا.
كانت القوة كبيرة جدًا لدرجة أن الخيول تحركت على الفور ووجد العديد من الفرسان أنفسهم مثبتين تحت حواملهم الثقيلة قبل أن يدركوا حتى ما حدث، قام الفرسان الآخرون بسحب سيوفهم على الفور وبدأوا في القتال مع المؤمنين، يمكن سماع أصوات الأشخاص الذين يبكون طلبًا للمساعدة في كل مكان وكان الموقع فوضى كاملة.
” الأعداء … سقطوا جميعًا أليس كذلك؟ ” سأل الإيرل على ما يبدو في حالة صدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتهي الأمر حتى أمر آيرون القوات بمواصلة التحرك حيث تمكنت إديث من إستعادة نفسها، سرعان ما ذهبوا إلى باب الكنيسة الأمامي، كان هناك العديد من الجثث ملقاة على الأرض وحكموا من ملابسهم أن معظمهم ينتمي إلى فريق الدوريات، سرعان ما أدركوا ما حدث مثلما أمرت الدورية بحصار الكنيسة قتل أكثر من 200 شخص مسحور فجأة وجرف اللوردات، بقي بعض المؤمنين يتصارعون مع فريق الدوريات بينما خلق آخرون فوضى في المدينة الخارجية حيث كان بعض الناس يحاولون إختراق البوابة.
من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن تكون قوات جلالة الملك قوية للغاية، أصبح عشرات الفرسان المدرعين والمؤمنين الذين لا يمكن إيقافهم معاقين في غمضة عين تقريبًا.
” خيانة! ” صُدم الإيرل في البداية ثم أصبح غاضبًا. ” اللعنة! أقتل جميع المتمردين! “.
” إنها قادمة! ” قالت سيلفي بصوت أجش.
لحسن الحظ كان الجيش الأول على بعد أقل من 300 قدم من الكنيسة وكانوا قادرين على مواجهة الساحرة النقية، لو كانوا حتى 15 دقيقة بعد ذلك لكان من المحتمل أن تكون الساحرة النقية قد هربت خلال الفوضى، بريان قاد فريقًا على الفور إلى الكنيسة حيث قاموا بإزالة المقاومين المتبقيين، تاليا كان ينهب المكان للعثور على أي وثائق أو رسائل أو السلع القابلة للإستخدام.
كما لو كانت ردا على تحذيرها ظهرت إمرأة من الزاوية، كانت تتدحرج على الشارع وتجعل الأرضية تطفو في الهواء واحدة تلو الآخر، مرة أخرى تمزقت معظم الأرضية على الفور بينما تم لفها كقطعة واحدة وإجتاحت على طول الحشد مثل سيف سميك.
كما لو كانت ردا على تحذيرها ظهرت إمرأة من الزاوية، كانت تتدحرج على الشارع وتجعل الأرضية تطفو في الهواء واحدة تلو الآخر، مرة أخرى تمزقت معظم الأرضية على الفور بينما تم لفها كقطعة واحدة وإجتاحت على طول الحشد مثل سيف سميك.
‘ لا! ‘ غرق قلب بريان.
” ألم يكن جلالته واضحًا في الكتيب الذي وزع في مدينة الملك؟ ” رد برايان بإنزعاج ” الكنيسة لم تسمم الناس العاديين بحبوب الهائج فقط بل دربوا الساحرات على خدمتهم سرا، فقط الفتيات الأبرياء اللواتي هربنا من الكنيسة يقفنا بجانبنا ألم تسمع أي شيء من قبل؟ “.
من الطريقة التي ظهرت بها لن يكسر الفلينتلوك اللوح بسرعة كافية، لم يكن يريد أن يتخيل ما سيحدث عندما يصيب الجنود، لم يكونوا يرتدون الدروع مثل الفرسان وكان عدد الضحايا أعلى بكثير، ومع ذلك لم يكن لديهم خيار سوى مواصلة القتال، بعد أن أدرك بريان هذا ظهر ضوء أرجواني فجأة أمام القوات، كان قفصًا مصنوعًا من قوة سحرية وغطى اللوح القادم وإنكمش بسرعة ثم أوقف الصخرة فجأة.
” القوة السحرية … إختفت ” قالت ببطء.
” هل هذا عدو. .. أم ساحرة؟ ” وقف الإيرل دلتا في حالة ذهول.
هذا يعني إما أن الأعداء فروا من ساحة المعركة أو هلكوا خلال القتال، بعد أن تبدد الدخان يمكن لبريان أن يرى ما كان حدث، كانت إمرأة مستلقية على الرصيف في بركة من الدم وشعرها الكثيف والمجعد والأخضر الداكن يمتزج مع سائل الدماء قطعة قماش كاهنة تكشف عن هويتها، كان هناك جرحان بحجم كف اليد يخترقان معدة وبطن الساحرة النقية حيث يتم تجفيف جداول الدم المظلمة، على ما يبدو كانت الرصاصة لا تزال لديها قوة بعد إختراق اللوح وتمزقها مباشرة عبر جسدها.
لم يكن حتى سقوط كل اللوح العائم أخيراً توقف الجيش الأول عن إطلاق النار، سحابة الدخان الكثيف من البارود طمست بصرهم، إنتشرت رائحة الكبريت في الهواء ولكن لم يجرؤ أحد على فرك عينيه أو حتى السعال، بإستثناء صوت تحميل البنادق كان المجال صامتًا تمامًا في الوقت الحالي.
من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن تكون قوات جلالة الملك قوية للغاية، أصبح عشرات الفرسان المدرعين والمؤمنين الذين لا يمكن إيقافهم معاقين في غمضة عين تقريبًا.
” هل كانت الآنسة سيلفي؟ ” سألت آيرون.
تم قص الأشخاص الذين كانوا لا يزالون منتصبين مثل محصول القمح، وبمجرد تبديد عمود البارود كان هناك فوضى من الجرحى من الفرسان والمؤمنين عبر ساحة المعركة، لفترة قصيرة كانت الساحة في فوضى خالصة وكانت هناك جثث متناثرة في كل مكان، بعضهم كان لا يزال يلهث بضعف بينما يئن الآخرون من الألم ويستمرون في الكتابة على الأرض.
” القوة السحرية … إختفت ” قالت ببطء.
هذا يعني إما أن الأعداء فروا من ساحة المعركة أو هلكوا خلال القتال، بعد أن تبدد الدخان يمكن لبريان أن يرى ما كان حدث، كانت إمرأة مستلقية على الرصيف في بركة من الدم وشعرها الكثيف والمجعد والأخضر الداكن يمتزج مع سائل الدماء قطعة قماش كاهنة تكشف عن هويتها، كان هناك جرحان بحجم كف اليد يخترقان معدة وبطن الساحرة النقية حيث يتم تجفيف جداول الدم المظلمة، على ما يبدو كانت الرصاصة لا تزال لديها قوة بعد إختراق اللوح وتمزقها مباشرة عبر جسدها.
هذا يعني إما أن الأعداء فروا من ساحة المعركة أو هلكوا خلال القتال، بعد أن تبدد الدخان يمكن لبريان أن يرى ما كان حدث، كانت إمرأة مستلقية على الرصيف في بركة من الدم وشعرها الكثيف والمجعد والأخضر الداكن يمتزج مع سائل الدماء قطعة قماش كاهنة تكشف عن هويتها، كان هناك جرحان بحجم كف اليد يخترقان معدة وبطن الساحرة النقية حيث يتم تجفيف جداول الدم المظلمة، على ما يبدو كانت الرصاصة لا تزال لديها قوة بعد إختراق اللوح وتمزقها مباشرة عبر جسدها.
صدمت إديث أيضًا بسبب هذا الصراع القصير، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها القدرات القتالية لقوات البندقية، بدت العملية برمتها مثل العاصفة وكان كل ما يحتاجه الجنود هو الوقوف ساكنين، في هذا الصدد كانت قوات جلالة الملك في حالة بدنية، يمكن للمرء أن يتصور أنه كلما كان حجم الحرب أكبر كلما كانت ميزة البنادق أكثر وضوحًا، لم يكن هناك شك في أن أشكال القتال التقليدية حيث حارب الجنود بالدروع السميكة والأسلحة الحادة قد تحولت الآن إلى نموذج أحدث، علاوة على ذلك مع هدير هذه الآلات ليل نهار يمكنهم الإستمرار في إنتاج هذه الأسلحة في المنطقة الغربية، وهذا جعل من السهل تخيل مدى عظمة جلالته عند الحرب في مجاله.
يجب أن تكون الشظايا المتعددة على ذراعيها وساقيها ناجمة عن الأحجار المرتدة، على الرغم من أن أعداءها يمتلكون حجر الإله الإنتقامي إلا أنها كانت لا تزال قادرة على طي الألواح وإستخدامها كدروع، بهذه الطريقة يمكنها مهاجمة الأعداء مع الألواح المتبقية وإبقاء أعدائها على مسافة، ومع ذلك لم تكن تتوقع أن تكون البنادق بهذه القوة، بالنظر إلى الوراء الآن ربما تم إطلاق النار عليها خلال الجولة الأولى من طلقات الرصاص لكنها كانت لا تزال قادرة على التلاعب لقد كانت قوة إرادتها رائعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنها قادمة! ” قالت سيلفي بصوت أجش.
” هل هي حقاً ساحرة من الكنيسة؟ ” إقترب دلتا بحذر.
من الواضح أنه لم يكن يتوقع أن تكون قوات جلالة الملك قوية للغاية، أصبح عشرات الفرسان المدرعين والمؤمنين الذين لا يمكن إيقافهم معاقين في غمضة عين تقريبًا.
” ألم يكن جلالته واضحًا في الكتيب الذي وزع في مدينة الملك؟ ” رد برايان بإنزعاج ” الكنيسة لم تسمم الناس العاديين بحبوب الهائج فقط بل دربوا الساحرات على خدمتهم سرا، فقط الفتيات الأبرياء اللواتي هربنا من الكنيسة يقفنا بجانبنا ألم تسمع أي شيء من قبل؟ “.
” رد فعل سحري؟ ” إستدار إيرل دلتا وسأل ” ما هذا؟ “.
” في الواقع لقد سمعت هذا من قبل ولكن يبدو أنه لا يصدق … “.
” هل هذا عدو. .. أم ساحرة؟ ” وقف الإيرل دلتا في حالة ذهول.
‘ هذا مجرد جزء صغير من الأفعال الدنيئة التي ترتكبها الكنيسة ‘ لكن بريان لم يقل كلمة واحدة.
” هل هذا عدو. .. أم ساحرة؟ ” وقف الإيرل دلتا في حالة ذهول.
صدمت إديث أيضًا بسبب هذا الصراع القصير، كانت هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها القدرات القتالية لقوات البندقية، بدت العملية برمتها مثل العاصفة وكان كل ما يحتاجه الجنود هو الوقوف ساكنين، في هذا الصدد كانت قوات جلالة الملك في حالة بدنية، يمكن للمرء أن يتصور أنه كلما كان حجم الحرب أكبر كلما كانت ميزة البنادق أكثر وضوحًا، لم يكن هناك شك في أن أشكال القتال التقليدية حيث حارب الجنود بالدروع السميكة والأسلحة الحادة قد تحولت الآن إلى نموذج أحدث، علاوة على ذلك مع هدير هذه الآلات ليل نهار يمكنهم الإستمرار في إنتاج هذه الأسلحة في المنطقة الغربية، وهذا جعل من السهل تخيل مدى عظمة جلالته عند الحرب في مجاله.
” أين الأعداء؟ ” حدّق بريان في زاوية الشارع دون أن يرمش كثيرًا كما لو كان يواجه عدوًا هائلًا.
لم ينتهي الأمر حتى أمر آيرون القوات بمواصلة التحرك حيث تمكنت إديث من إستعادة نفسها، سرعان ما ذهبوا إلى باب الكنيسة الأمامي، كان هناك العديد من الجثث ملقاة على الأرض وحكموا من ملابسهم أن معظمهم ينتمي إلى فريق الدوريات، سرعان ما أدركوا ما حدث مثلما أمرت الدورية بحصار الكنيسة قتل أكثر من 200 شخص مسحور فجأة وجرف اللوردات، بقي بعض المؤمنين يتصارعون مع فريق الدوريات بينما خلق آخرون فوضى في المدينة الخارجية حيث كان بعض الناس يحاولون إختراق البوابة.
يجب أن تكون الشظايا المتعددة على ذراعيها وساقيها ناجمة عن الأحجار المرتدة، على الرغم من أن أعداءها يمتلكون حجر الإله الإنتقامي إلا أنها كانت لا تزال قادرة على طي الألواح وإستخدامها كدروع، بهذه الطريقة يمكنها مهاجمة الأعداء مع الألواح المتبقية وإبقاء أعدائها على مسافة، ومع ذلك لم تكن تتوقع أن تكون البنادق بهذه القوة، بالنظر إلى الوراء الآن ربما تم إطلاق النار عليها خلال الجولة الأولى من طلقات الرصاص لكنها كانت لا تزال قادرة على التلاعب لقد كانت قوة إرادتها رائعة.
لحسن الحظ كان الجيش الأول على بعد أقل من 300 قدم من الكنيسة وكانوا قادرين على مواجهة الساحرة النقية، لو كانوا حتى 15 دقيقة بعد ذلك لكان من المحتمل أن تكون الساحرة النقية قد هربت خلال الفوضى، بريان قاد فريقًا على الفور إلى الكنيسة حيث قاموا بإزالة المقاومين المتبقيين، تاليا كان ينهب المكان للعثور على أي وثائق أو رسائل أو السلع القابلة للإستخدام.
بواسطة :
وبحسب جلالته فإن أخذ أي شيء ذي قيمة هو مطلب، ثم تحت إشراف سيلفي إستخدم الجنود عبوات صغيرة من المتفجرات لتفجير البوابة الحديدية التي تحجب الطابق السفلي، كل الأشخاص الذين كانوا حاضرين ضغطوا على أعينهم لمعرفة ما وضع خلف البوابة التي تسقط ببطء، في صفوف منظمة لطيفة كان هناك أكثر من عشرة صناديق من حجر الإله الإنتقامي وكان محيطها عبارة عن أكوام مرتبة من الذهب.
بواسطة :
–+–
وبحسب جلالته فإن أخذ أي شيء ذي قيمة هو مطلب، ثم تحت إشراف سيلفي إستخدم الجنود عبوات صغيرة من المتفجرات لتفجير البوابة الحديدية التي تحجب الطابق السفلي، كل الأشخاص الذين كانوا حاضرين ضغطوا على أعينهم لمعرفة ما وضع خلف البوابة التي تسقط ببطء، في صفوف منظمة لطيفة كان هناك أكثر من عشرة صناديق من حجر الإله الإنتقامي وكان محيطها عبارة عن أكوام مرتبة من الذهب.
بواسطة :
بواسطة :
” خيانة! ” صُدم الإيرل في البداية ثم أصبح غاضبًا. ” اللعنة! أقتل جميع المتمردين! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات