Krotel
” تعالي! زيرو لا تضيعي الوقت في الإختباء! هل هذه خدعة مصممة حديثًا؟ تجميع أجزاء من ذكرياتي معًا؟ لا تكوني سخيفة إنه مجرد وهم! “.
‘ أين هذا المكان بالضبط؟ ‘ فكر رولاند.
الشريط الأحمر على المروحة كان يرقص على طول الريح الباردة التي تهب برفق، لقد أدرك أن الغرفة كانت خانقة بعض الشيء في الوقت الحالي وكان صدى صوت الزيز يدل على أنه كان موسم الصيف، تناثرت بعض المجلات على الأريكة إلتقط رولاند أحدها وقلب من خلالها، كان المحتوى في الواقع طفوليا للغاية كانت أخبار الموضة والأبراج والعرافة التي لم تقرأها سوى فتيات صغيرات غير ناضجات، لقد عبس بشكل أعمق على ما يبدو لم يكن هذا منزله لأنه لن يشتري مثل هذه المجلات على الإطلاق سواء كان ذلك في الحياة الماضية أو الحياة الحاضرة، في هذه اللحظة الأخبار في التلفاز لفتت إنتباه رولاند.
جلس فجأة ولاحظ أنه كان نائمًا بالفعل في غرفة نوم حديثة المظهر، كان ينام في سرير ناعم مع مصباح فوق طاولة وعلبة مناديل على جانب وخزانة ملابس بلون كستنائي على الجانب الآخر، أشرقت الشمس الساطعة عبر الستائر وتساقطت بالتساوي على الحصيرة وذراعيه مما جعله يشعر بالدفء قليلاً.
” مساء أمس حدث إنفجار غير مفهوم في إحدى الجامعات المحلية وتضرر مبنى المدرسة، أظهرت صور المشهد أن السطح بأكمله قد إنهار وهناك كانت النوافذ المكسورة متناثرة في كل مكان، ماذا حدث بالتحديد؟ الآن دعونا نتصل بالمراسل في مكان الحادث “.
‘ اللعنة! هل هذه المعركة لم تنته بعد؟ ‘ نعاس رولاند إختفى تماما.
” مساء الخير جميعا أنا أقف بجانب مبنى المدرسة حيث وقع الإنفجار ” ظهرت مراسلة على الشاشة وكانت الخلفية هي المبنى حيث تصارع مع زيرو! ” بحسب الشهود أضاء اللهب نصف السماء بإنفجارات متواصلة لحسن الحظ لم تقع إصابات حيث لم يبق الكثير من الطلاب في الحرم الجامعي بسبب العطلة الصيفية، يتم حاليًا إغلاق الحرم الجامعي بالكامل من قبل الشرطة ويتم نقل الطلاب في الحرم الجامعي أيضًا إلى النزل القريبة بتوجيه المعلمين، ومع ذلك لم يتم توضيح سبب الإنفجار حتى الآن “.
فجأة تدحرج عن السرير ومد يده ليستدعي مسدس للدفاع عن النفس لكن يده كانت لا تزال فارغة بعد عدة محاولات غرق قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الصورة ملتوية فجأة كما لو أن العالم قد إنعكس، سرعان ما نهض رولاند ولهث من أجل الهواء مرتين حيث عادت الغرفة المألوفة للظهور في عينيه، الجدار الحجري الرمادي مع الشقوق الصغيرة والستائر المخملية السميكة والحجر السحري الذي كان يتوهج بصمت …
‘ هل يمكن … تغيرت قواعد ساحة المعركة مرة أخرى؟ إنه أمر سيء للغاية إذا إضطررت إلى أن أكون أعزل فسوف أتعرض للضرب من قبل الساحرة بمهاراتها وسرعتها، وماذا عن صفقة إختيار المشهد الأكثر إثارة للإعجاب بالنسبة لي بإعتباره ساحة المعركة؟ لم يكن لدي أي إنطباع عن غرفة لعينة كهذه! ‘ مشى رولاند بهدوء إلى باب غرفة النوم وإنحنى على الباب للإستماع للحظة.
كان الصوت الصادر عن القدر الخشبي الساقط على الأرض.
سمع صوتًا متقطعًا بدا وكأن أحدًا يتحدث بالخارج أمسك بمقبض الباب بحرص وفتحه، كانت غرفة أكثر إتساعًا تم تأثيثها كغرفة معيشة كانت المروحة القديمة بجوار الأريكة الفارغة تقرع وتطن بإستمرار، كانت هناك طاولة شاي وجهاز تلفزيون معلق على الحائط مع شاشة وامضة بإستمرار أمام الأريكة ربما كان من أين جاء الصوت، بإستثناء ذلك لم يكن أحد في غرفة المعيشة كان هذا الموقف غريبًا بعض الشيء، أخذ رولاند نفسًا عميقًا وسار ببطء إلى غرفة المعيشة.
بعد أن وقف لبعض الوقت ركض سريعًا نحو باب غرفة المعيشة حيث أدرك فجأة عندما فتح الباب الأمني مدينة حديثة ظهرت أمامه… الأبراج الشاهقة التي على مسافة تشكل غابة إسمنتية كثيفة، كان شارعًا مزدحمًا ليس بعيدًا به سيارات عبور لا نهاية لها ومشاة وكان يقف في ممر عمارة سكنية، إستدار ورأى لوحًا ذهبيًا برقم 0825 معلقًا في منتصف باب الدرجة المنخفضة، وإذا لم يسيء الفهم فهذا يعني الغرفة 25 في الطابق 8.
الشريط الأحمر على المروحة كان يرقص على طول الريح الباردة التي تهب برفق، لقد أدرك أن الغرفة كانت خانقة بعض الشيء في الوقت الحالي وكان صدى صوت الزيز يدل على أنه كان موسم الصيف، تناثرت بعض المجلات على الأريكة إلتقط رولاند أحدها وقلب من خلالها، كان المحتوى في الواقع طفوليا للغاية كانت أخبار الموضة والأبراج والعرافة التي لم تقرأها سوى فتيات صغيرات غير ناضجات، لقد عبس بشكل أعمق على ما يبدو لم يكن هذا منزله لأنه لن يشتري مثل هذه المجلات على الإطلاق سواء كان ذلك في الحياة الماضية أو الحياة الحاضرة، في هذه اللحظة الأخبار في التلفاز لفتت إنتباه رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الصورة ملتوية فجأة كما لو أن العالم قد إنعكس، سرعان ما نهض رولاند ولهث من أجل الهواء مرتين حيث عادت الغرفة المألوفة للظهور في عينيه، الجدار الحجري الرمادي مع الشقوق الصغيرة والستائر المخملية السميكة والحجر السحري الذي كان يتوهج بصمت …
” مساء أمس حدث إنفجار غير مفهوم في إحدى الجامعات المحلية وتضرر مبنى المدرسة، أظهرت صور المشهد أن السطح بأكمله قد إنهار وهناك كانت النوافذ المكسورة متناثرة في كل مكان، ماذا حدث بالتحديد؟ الآن دعونا نتصل بالمراسل في مكان الحادث “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الصورة ملتوية فجأة كما لو أن العالم قد إنعكس، سرعان ما نهض رولاند ولهث من أجل الهواء مرتين حيث عادت الغرفة المألوفة للظهور في عينيه، الجدار الحجري الرمادي مع الشقوق الصغيرة والستائر المخملية السميكة والحجر السحري الذي كان يتوهج بصمت …
لقد أسقط فكه لأنه بالكاد يصدق ما رآه للتو.
” مساء الخير جميعا أنا أقف بجانب مبنى المدرسة حيث وقع الإنفجار ” ظهرت مراسلة على الشاشة وكانت الخلفية هي المبنى حيث تصارع مع زيرو! ” بحسب الشهود أضاء اللهب نصف السماء بإنفجارات متواصلة لحسن الحظ لم تقع إصابات حيث لم يبق الكثير من الطلاب في الحرم الجامعي بسبب العطلة الصيفية، يتم حاليًا إغلاق الحرم الجامعي بالكامل من قبل الشرطة ويتم نقل الطلاب في الحرم الجامعي أيضًا إلى النزل القريبة بتوجيه المعلمين، ومع ذلك لم يتم توضيح سبب الإنفجار حتى الآن “.
” مساء الخير جميعا أنا أقف بجانب مبنى المدرسة حيث وقع الإنفجار ” ظهرت مراسلة على الشاشة وكانت الخلفية هي المبنى حيث تصارع مع زيرو! ” بحسب الشهود أضاء اللهب نصف السماء بإنفجارات متواصلة لحسن الحظ لم تقع إصابات حيث لم يبق الكثير من الطلاب في الحرم الجامعي بسبب العطلة الصيفية، يتم حاليًا إغلاق الحرم الجامعي بالكامل من قبل الشرطة ويتم نقل الطلاب في الحرم الجامعي أيضًا إلى النزل القريبة بتوجيه المعلمين، ومع ذلك لم يتم توضيح سبب الإنفجار حتى الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإنتحار بالتأكيد هو الخيار الأخير وقرر رولاند أن يبدأ بخيار بسيط وهو السقوط، حرك بعض الكراسي فوق بعضها ورصها من الكراسي الكبيرة إلى الصغيرة مع الجزء الخلفي من الكرسي مقابل الأريكة بحيث لا يصاب حتى لو فشل، عندما إنتهى صعد ببطء إلى الأعلى كان رأسه يلامس السقف تقريبًا في الوقت الحالي وكان السقوط للخلف مخيفًا حقًا، ومع ذلك لم يكن هذا الحاجز النفسي شيئًا لرولاند لأنه واجه طرقا مختلفة للموت، فجأة أمكنه سماع شخص يفتح الباب من الخارج عندما كان فوق الكراسي.
” ما رأيك في الحادث؟ “.
” لا يسعنا إلا أن نقول إنه غريب للغاية، يعلم الجميع أنه من المستحيل حتى تركيب خط أنابيب للغاز الطبيعي في المبنى التعليمي ناهيك عن أن مركز الإنفجار كان في الطابق العلوي ” قالت المراسلة في نفس واحدة ” تكهن البعض بأنه كان حادث تحطم طائرة، يعتقد البعض أنها كانت نيازك صغيرة أو حتى يقول البعض أنه قد يكون وصول فضائيين، على أي حال سأعود فورًا بالخبر بمجرد أن تتوصل الشرطة إلى نتيجة مؤكدة “.
” لا يسعنا إلا أن نقول إنه غريب للغاية، يعلم الجميع أنه من المستحيل حتى تركيب خط أنابيب للغاز الطبيعي في المبنى التعليمي ناهيك عن أن مركز الإنفجار كان في الطابق العلوي ” قالت المراسلة في نفس واحدة ” تكهن البعض بأنه كان حادث تحطم طائرة، يعتقد البعض أنها كانت نيازك صغيرة أو حتى يقول البعض أنه قد يكون وصول فضائيين، على أي حال سأعود فورًا بالخبر بمجرد أن تتوصل الشرطة إلى نتيجة مؤكدة “.
جلس فجأة ولاحظ أنه كان نائمًا بالفعل في غرفة نوم حديثة المظهر، كان ينام في سرير ناعم مع مصباح فوق طاولة وعلبة مناديل على جانب وخزانة ملابس بلون كستنائي على الجانب الآخر، أشرقت الشمس الساطعة عبر الستائر وتساقطت بالتساوي على الحصيرة وذراعيه مما جعله يشعر بالدفء قليلاً.
” شكرًا لك ” أومأ المضيف ” ثم دعونا نلقي نظرة على الأخبار التالية إنه صيف حار والحرارة لا تطاق، يجب أن يستمتع الطلاب بحياة العطلة الضائعة في المنزل بدلاً من المشاركة في الفصول الدراسية اللامنهجية، أصدرت وزارة التربية والتعليم إشعارًا بحظر الدروس الخصوصية يرجى الإتصال بالخط الساخن إذا واجهت أيًا من هذه الحالات… “.
بواسطة :
لم يتمكن رولاند من مواصلة الإستماع لأن مشهد الحرم الجامعي المنهار ملأ ذهنه ‘ ألم تكن معركة الأرواح وهمًا خياليًا؟ كيف؟ هل يمكن أن يكون ذلك ممكناً؟ ‘.
” معذرة من فضلك لا تسد الممر “.
بعد أن وقف لبعض الوقت ركض سريعًا نحو باب غرفة المعيشة حيث أدرك فجأة عندما فتح الباب الأمني مدينة حديثة ظهرت أمامه… الأبراج الشاهقة التي على مسافة تشكل غابة إسمنتية كثيفة، كان شارعًا مزدحمًا ليس بعيدًا به سيارات عبور لا نهاية لها ومشاة وكان يقف في ممر عمارة سكنية، إستدار ورأى لوحًا ذهبيًا برقم 0825 معلقًا في منتصف باب الدرجة المنخفضة، وإذا لم يسيء الفهم فهذا يعني الغرفة 25 في الطابق 8.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مثل هذه التقنية مفيدة للنساء في منتصف العمر، مشى رولاند عائداً إلى المنزل وأغلق الباب ثم صرخ بصوت عالٍ.
” معذرة من فضلك لا تسد الممر “.
” معذرة من فضلك لا تسد الممر “.
رولاند كان متفاجئًا قليلاً لذلك إستدار ولاحظ أن باب الجار قد فتح، قبل أن يعرف إمرأة في منتصف العمر كانت تنظر إليه بفارغ الصبر، كانت المرأة تتأرجح ببرود أثناء سيرها بجوار رولاند بعد أن أمال جسده إلى جانب واحد، تدفقت الرائحة القوية للعطر رديء الجودة إلى أنفه في نفس الوقت.
‘ هل يمكن … تغيرت قواعد ساحة المعركة مرة أخرى؟ إنه أمر سيء للغاية إذا إضطررت إلى أن أكون أعزل فسوف أتعرض للضرب من قبل الساحرة بمهاراتها وسرعتها، وماذا عن صفقة إختيار المشهد الأكثر إثارة للإعجاب بالنسبة لي بإعتباره ساحة المعركة؟ لم يكن لدي أي إنطباع عن غرفة لعينة كهذه! ‘ مشى رولاند بهدوء إلى باب غرفة النوم وإنحنى على الباب للإستماع للحظة.
” ما هذا بحق الجحيم بلا عمل وتركض بالملابس الداخلية فقط، كيف يمكن لشخص بالغ أن يكون وقحًا إلى هذا الحد؟ ” تمتمت المرأة لنفسها وصادف أن يطفو صوتها في أذني رولاند.
جلس فجأة ولاحظ أنه كان نائمًا بالفعل في غرفة نوم حديثة المظهر، كان ينام في سرير ناعم مع مصباح فوق طاولة وعلبة مناديل على جانب وخزانة ملابس بلون كستنائي على الجانب الآخر، أشرقت الشمس الساطعة عبر الستائر وتساقطت بالتساوي على الحصيرة وذراعيه مما جعله يشعر بالدفء قليلاً.
بدت مثل هذه التقنية مفيدة للنساء في منتصف العمر، مشى رولاند عائداً إلى المنزل وأغلق الباب ثم صرخ بصوت عالٍ.
‘ كيف يمكنني الإبتعاد إذا كان هذا وهمًا آخر لمعركة الأرواح؟ ‘ فكر رولاند.
” تعالي! زيرو لا تضيعي الوقت في الإختباء! هل هذه خدعة مصممة حديثًا؟ تجميع أجزاء من ذكرياتي معًا؟ لا تكوني سخيفة إنه مجرد وهم! “.
إنهارت الكراسي عالية التكديس قبل أن يتمكن من موازنة نفسه، كافح رولاند للإلتفاف خلال السقوط المحموم ورأى فتاة صغيرة تبلغ من العمر حوالي 11 أو 12 عامًا تدخل الغرفة بحقيبة ظهر، ومع ذلك تمكن من التعرف عليها على الفور من شعرها الأبيض الطويل وعينيها الحمراء الفاتحة.
لم يحدث شيء في الغرفة على الرغم من صراخ رولاند لفترة من الوقت، أمسك رولاند بكوب زجاجي على الطاولة وحطمه على الحائط تم تقسيم الكأس على الفور إلى قطع.
سمع صوتًا متقطعًا بدا وكأن أحدًا يتحدث بالخارج أمسك بمقبض الباب بحرص وفتحه، كانت غرفة أكثر إتساعًا تم تأثيثها كغرفة معيشة كانت المروحة القديمة بجوار الأريكة الفارغة تقرع وتطن بإستمرار، كانت هناك طاولة شاي وجهاز تلفزيون معلق على الحائط مع شاشة وامضة بإستمرار أمام الأريكة ربما كان من أين جاء الصوت، بإستثناء ذلك لم يكن أحد في غرفة المعيشة كان هذا الموقف غريبًا بعض الشيء، أخذ رولاند نفسًا عميقًا وسار ببطء إلى غرفة المعيشة.
” هل هذه هي الطريقة التي تهزمينني بها؟ ” سخر لنفسه ” هل تحاولين أن تحاصريني في هذا الوعي إلى الأبد؟ لن تكوني قادرة على حبسي زيرو! ” لقد تصرف على الفور دون أي تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن رولاند من مواصلة الإستماع لأن مشهد الحرم الجامعي المنهار ملأ ذهنه ‘ ألم تكن معركة الأرواح وهمًا خياليًا؟ كيف؟ هل يمكن أن يكون ذلك ممكناً؟ ‘.
‘ كيف يمكنني الإبتعاد إذا كان هذا وهمًا آخر لمعركة الأرواح؟ ‘ فكر رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الصورة ملتوية فجأة كما لو أن العالم قد إنعكس، سرعان ما نهض رولاند ولهث من أجل الهواء مرتين حيث عادت الغرفة المألوفة للظهور في عينيه، الجدار الحجري الرمادي مع الشقوق الصغيرة والستائر المخملية السميكة والحجر السحري الذي كان يتوهج بصمت …
كان الإنتحار بالتأكيد هو الخيار الأخير وقرر رولاند أن يبدأ بخيار بسيط وهو السقوط، حرك بعض الكراسي فوق بعضها ورصها من الكراسي الكبيرة إلى الصغيرة مع الجزء الخلفي من الكرسي مقابل الأريكة بحيث لا يصاب حتى لو فشل، عندما إنتهى صعد ببطء إلى الأعلى كان رأسه يلامس السقف تقريبًا في الوقت الحالي وكان السقوط للخلف مخيفًا حقًا، ومع ذلك لم يكن هذا الحاجز النفسي شيئًا لرولاند لأنه واجه طرقا مختلفة للموت، فجأة أمكنه سماع شخص يفتح الباب من الخارج عندما كان فوق الكراسي.
” ماذا تفعل؟! العم! “.
‘ ربما عاد المالك الحقيقي لهذا المنزل؟ ‘ فكر رولاند.
لم يحدث شيء في الغرفة على الرغم من صراخ رولاند لفترة من الوقت، أمسك رولاند بكوب زجاجي على الطاولة وحطمه على الحائط تم تقسيم الكأس على الفور إلى قطع.
إنهارت الكراسي عالية التكديس قبل أن يتمكن من موازنة نفسه، كافح رولاند للإلتفاف خلال السقوط المحموم ورأى فتاة صغيرة تبلغ من العمر حوالي 11 أو 12 عامًا تدخل الغرفة بحقيبة ظهر، ومع ذلك تمكن من التعرف عليها على الفور من شعرها الأبيض الطويل وعينيها الحمراء الفاتحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مثل هذه التقنية مفيدة للنساء في منتصف العمر، مشى رولاند عائداً إلى المنزل وأغلق الباب ثم صرخ بصوت عالٍ.
” زيرو! ” ومن الواضح أنها فوجئت برؤية رولاند في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت مثل هذه التقنية مفيدة للنساء في منتصف العمر، مشى رولاند عائداً إلى المنزل وأغلق الباب ثم صرخ بصوت عالٍ.
” ماذا تفعل؟! العم! “.
‘ هل يمكن … تغيرت قواعد ساحة المعركة مرة أخرى؟ إنه أمر سيء للغاية إذا إضطررت إلى أن أكون أعزل فسوف أتعرض للضرب من قبل الساحرة بمهاراتها وسرعتها، وماذا عن صفقة إختيار المشهد الأكثر إثارة للإعجاب بالنسبة لي بإعتباره ساحة المعركة؟ لم يكن لدي أي إنطباع عن غرفة لعينة كهذه! ‘ مشى رولاند بهدوء إلى باب غرفة النوم وإنحنى على الباب للإستماع للحظة.
أصبحت الصورة ملتوية فجأة كما لو أن العالم قد إنعكس، سرعان ما نهض رولاند ولهث من أجل الهواء مرتين حيث عادت الغرفة المألوفة للظهور في عينيه، الجدار الحجري الرمادي مع الشقوق الصغيرة والستائر المخملية السميكة والحجر السحري الذي كان يتوهج بصمت …
” مساء أمس حدث إنفجار غير مفهوم في إحدى الجامعات المحلية وتضرر مبنى المدرسة، أظهرت صور المشهد أن السطح بأكمله قد إنهار وهناك كانت النوافذ المكسورة متناثرة في كل مكان، ماذا حدث بالتحديد؟ الآن دعونا نتصل بالمراسل في مكان الحادث “.
” مدينة نيفروينتر؟ “.
‘ هل يمكن … تغيرت قواعد ساحة المعركة مرة أخرى؟ إنه أمر سيء للغاية إذا إضطررت إلى أن أكون أعزل فسوف أتعرض للضرب من قبل الساحرة بمهاراتها وسرعتها، وماذا عن صفقة إختيار المشهد الأكثر إثارة للإعجاب بالنسبة لي بإعتباره ساحة المعركة؟ لم يكن لدي أي إنطباع عن غرفة لعينة كهذه! ‘ مشى رولاند بهدوء إلى باب غرفة النوم وإنحنى على الباب للإستماع للحظة.
*ضجيج!!*
” مدينة نيفروينتر؟ “.
كان الصوت الصادر عن القدر الخشبي الساقط على الأرض.
*ضجيج!!*
رولاند تبع الصوت ووجد أن أنا كانت واقفة هناك، كان القدر الذي سقط على الأرض يدور وكان الماء الساخن المتسرب قد بلل مساحة كبيرة من الخريطة، سرعان ما ركضت الفتاة إليه.
الشريط الأحمر على المروحة كان يرقص على طول الريح الباردة التي تهب برفق، لقد أدرك أن الغرفة كانت خانقة بعض الشيء في الوقت الحالي وكان صدى صوت الزيز يدل على أنه كان موسم الصيف، تناثرت بعض المجلات على الأريكة إلتقط رولاند أحدها وقلب من خلالها، كان المحتوى في الواقع طفوليا للغاية كانت أخبار الموضة والأبراج والعرافة التي لم تقرأها سوى فتيات صغيرات غير ناضجات، لقد عبس بشكل أعمق على ما يبدو لم يكن هذا منزله لأنه لن يشتري مثل هذه المجلات على الإطلاق سواء كان ذلك في الحياة الماضية أو الحياة الحاضرة، في هذه اللحظة الأخبار في التلفاز لفتت إنتباه رولاند.
–+–
‘ أين هذا المكان بالضبط؟ ‘ فكر رولاند.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” ماذا تفعل؟! العم! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات