” لست بحاجة إلى الإعتذار لأن الحب لا يعرف الصواب أو الخطأ بالإضافة إلى … أشعر بالسعادة لأنك إخترت هذه اللحظة للإعتراف لي ” توقفت آنا للحظة ثم قالت ” أنت لست رجل من هذا العالم أليس كذلك؟ “.
قضى رولاند كل وقته في نسخ الكتب المدرسية بعد وداعه لتيلي، بدأ أولاً بالدورات الأساسية نظرًا لأنه حصل للتو على فرصة لإعادة النظر في المعرفة التي نسيها منذ فترة طويلة بطبيعة الحال كان بحاجة إلى الإستفادة منها وإضافة المعلومات المفقودة إلى الكتب المدرسية التي تمت صياغتها مسبقًا إستنادًا إلى ذاكرته تمامًا، ثانيًا كان عليه تحسين تصميمات المعدات الحالية المستخدمة في مدينة نيفروينتر.
” لست بحاجة إلى الإعتذار لأن الحب لا يعرف الصواب أو الخطأ بالإضافة إلى … أشعر بالسعادة لأنك إخترت هذه اللحظة للإعتراف لي ” توقفت آنا للحظة ثم قالت ” أنت لست رجل من هذا العالم أليس كذلك؟ “.
عرف رولاند أنه لا يزال هناك فرق كبير بين آلة مقبولة وآلة جيدة، يمكن أن يعزز التصميم الأكثر شمولاً إنتاجية وكفاءة المحركات البخارية والأدوات الآلية، بناءً على التصميم الجديد أكملت آنا أخيرًا أول محرك بخاري، سارع رولاند إلى الفناء الخلفي للمنجم الشمالي بعد فترة وجيزة من سماعه للأخبار، جلس هو وآنا على منصة العمل مقدرين سحر هذا الجهاز الضخم، في هذه اللحظة شعر رولاند أن علاقته مع آنا كانت مختلفة تمامًا عن تلك التي إعتاد أن تربطه بالفتيات الأخريات في العالم الحديث، كان طول الآلة قرابة ستة أمتار وكانت متصلة بغلاية خارجية للتسخين المسبق وغلاية بخار.
كان رولاند مذهولًا ‘ ماذا قصدت … ليس الآن؟ هل أشارت آنا إلى أنها ستوافق يومًا ما لاحقًا؟ ‘.
في الأساس بدا الأمر وكأنه أسطوانة معدنية ضخمة ملفوفة بإحكام بواسطة دفاعات كثيفة، نظرًا لأن محور دورانها كان مدفوعًا بالبخار عالي الضغط عندما تم تسخين الآلة بالفحم كان المحرك الجديد أكثر كفاءة بكثير من المحركات البخارية الترددية القديمة كما أنه ينتج ضوضاء وإهتزازات أقل بكثير.
647 – إعتراف
كمصدر للطاقة لجيل جديد سيُستخدم النموذج الأول من المحركات الآلية لمساعدة ثاندغ في إستكشافه البحري، لسوء الحظ على الرغم من تعدد إستخداماته لم يخطط رولاند لبناء محرك ثانٍ في الوقت الحالي، لسبب واحد لم يكن لدى المصنع القدرة على تصنيع واحدة مماثلة في غضون فترة زمنية قصيرة حتى الآن، من ناحية أخرى سوف تحتاج آنا قريبًا إلى التركيز على تحسين الأدوات الآلية.
” أعرف ما الذي يزعجك لا تقلق سأتحدث معها حان وقت النوم ” ضغطت آنا قبلة على جبين رولاند وقالت ” تصبح على خير جلالة الملك “.
” ما رأيك؟ ” إستدارت آنا وأخذت تتجه نحو رولاند ” أنا جيدة أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد عرفت ذلك من البداية …” ردت آنا بصراحة ” أستطيع أن أقول إن لديك مشاعر إتجاه نايتينجل فقد بدت أكثر ترددًا كلما أظهرت إهتمامك بي، لكنني أيضًا آمل أن تتمكن من الإنفتاح علي في وقت سابق لأنني أرغب في مشاركة العبء الخاص بك بغض النظر عن ماهيته ” لقد تنهدت آنا بهذه الكلمات ” لم أحلم أبدًا بأن أفوز بمشاعر أحد أفراد العائلة المالكة إعتقدت أنني سأكون سعيدة جدًا لوجودي معك فقط، بعد أن أخبرتني أنك ستتزوجني يومًا ما غيرت رأيي – رولاند لن أشاركك مع أي شخص “.
على عكس معظم الفتيات لا يمكن أن تكون آنا إلا أكثر سعادة كلما حولت تصميم الورق إلى واقع مادي، في كل مرة تكمل فيها مشروعًا كبيرًا لا تخفي سعادتها ورضاها، يمكن لرولاند أن يفهم أن آنا كانت راضية عن الحياة التي تعيشها الآن.
أنزل رولاند الريشة وركز عينيه على الفتاة لم تبدو آنا غير عادية كانت ترتدي بيجامة كبيرة الحجم، كانت خصلة من الأطراف الرطبة تتشبث بجبينها وكانت هناك إبتسامة خافتة وهادئة عالقة في عينيها بدت هادئة كما كانت دائمًا، تذكر رولاند بطريقة ما أنه بعد أشهر الشياطين في السنة الأولى كانت آنا تنتظره طواعية على الدرج، لم تئن أو تشكو أبدًا ولكن ببساطة أخبرته بأفكارها وماذا تريد صراحة الآن جاء دوره.
” بالطبع أنت كذلك لكنني أفضل منك قليلاً ” مسح رولاند الأوساخ على خديها بإبتسامة تاركًا تلميحًا من الخطوط الرمادية على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبها رولاند إلى المكتب وإعترف ببطء بما أزعجه طوال هذا الوقت وسقط صمت بينهما، كان الصمت طويلًا لدرجة أن رولاند إعتقد أن آنا ستبتعد فجأة وتترك الغرفة، ولدهشته مع ذلك لم يلاحظ تغيرًا ملحوظًا في تعبيرها عندما نظر إليها ببطء.
على الرغم من عزم رولاند على الإدلاء بإعترافه إلا أنه لم يدرك مدى صعوبة الأمر حتى حاول فعل ذلك، لا توجد مبررات يمكن أن ترفع العبء عن كتفيه، في الأيام القليلة الماضية كان يشغل نفسه بتحضير كتب وصياغة التصاميم لنسيان مؤقتًا العواقب المحتملة لهذا الحديث المحتوم، ومع ذلك فإن تردده كان يؤذي أيضًا الأشخاص الذين يعتني بهم وخاصة نايتينجل التي كانت تتوق للحصول على إجابة، عندما بردت الغلايات تدريجيًا وتوقفت المحركات البخارية في النهاية أخذ رولاند نفسًا عميقًا وهمس في أذن آنا.
” أنا آسف أنا … “.
” تعالي إلى غرفة نومي الليلة نحن بحاجة للتحدث “.
” لست بحاجة إلى الإعتذار لأن الحب لا يعرف الصواب أو الخطأ بالإضافة إلى … أشعر بالسعادة لأنك إخترت هذه اللحظة للإعتراف لي ” توقفت آنا للحظة ثم قالت ” أنت لست رجل من هذا العالم أليس كذلك؟ “.
…
قضى رولاند كل وقته في نسخ الكتب المدرسية بعد وداعه لتيلي، بدأ أولاً بالدورات الأساسية نظرًا لأنه حصل للتو على فرصة لإعادة النظر في المعرفة التي نسيها منذ فترة طويلة بطبيعة الحال كان بحاجة إلى الإستفادة منها وإضافة المعلومات المفقودة إلى الكتب المدرسية التي تمت صياغتها مسبقًا إستنادًا إلى ذاكرته تمامًا، ثانيًا كان عليه تحسين تصميمات المعدات الحالية المستخدمة في مدينة نيفروينتر.
جلس رولاند أمام مكتبه بعد نزول الليل كان يسمع قلبه ينبض بشكل محموم في صدره.
أنزل رولاند الريشة وركز عينيه على الفتاة لم تبدو آنا غير عادية كانت ترتدي بيجامة كبيرة الحجم، كانت خصلة من الأطراف الرطبة تتشبث بجبينها وكانت هناك إبتسامة خافتة وهادئة عالقة في عينيها بدت هادئة كما كانت دائمًا، تذكر رولاند بطريقة ما أنه بعد أشهر الشياطين في السنة الأولى كانت آنا تنتظره طواعية على الدرج، لم تئن أو تشكو أبدًا ولكن ببساطة أخبرته بأفكارها وماذا تريد صراحة الآن جاء دوره.
‘ لا أحد في هذا العصر يهتم بعدد نساء النبلاء كما يفعلون في العالم الحديث، أنا فقط أتبع قلبي لن يفكر أحد أنه شيء يكسر القاعدة الإجتماعية ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة أدرك رولاند أنه لا توجد حاجة له لمواصلة إخفاء هويته وأجاب بهدوء ” أنت … محقة بشكل عام ماعدا بعض التفاصيل الصغيرة “.
بحث رولاند بسرعة في العديد من الأسباب في ذهنه لكنه رفضها واحدة تلو الأخرى، شعر بصوتين في رأسه يتجادلان ويتصارعان مع بعضهما البعض، أراد إضافة آخر جزء مفقود إلى الكتاب فقط ليجد ريشته معلقة في الهواء ولم يتم كتابة كلمة واحدة، إنتهت معاناته عندما دفعت آنا الباب مفتوحًا وتوقفت الحجج الساخنة في رأسه على الفور.
تفاجأ رولاند فجأة.
أنزل رولاند الريشة وركز عينيه على الفتاة لم تبدو آنا غير عادية كانت ترتدي بيجامة كبيرة الحجم، كانت خصلة من الأطراف الرطبة تتشبث بجبينها وكانت هناك إبتسامة خافتة وهادئة عالقة في عينيها بدت هادئة كما كانت دائمًا، تذكر رولاند بطريقة ما أنه بعد أشهر الشياطين في السنة الأولى كانت آنا تنتظره طواعية على الدرج، لم تئن أو تشكو أبدًا ولكن ببساطة أخبرته بأفكارها وماذا تريد صراحة الآن جاء دوره.
” أعرف ما الذي يزعجك لا تقلق سأتحدث معها حان وقت النوم ” ضغطت آنا قبلة على جبين رولاند وقالت ” تصبح على خير جلالة الملك “.
سحبها رولاند إلى المكتب وإعترف ببطء بما أزعجه طوال هذا الوقت وسقط صمت بينهما، كان الصمت طويلًا لدرجة أن رولاند إعتقد أن آنا ستبتعد فجأة وتترك الغرفة، ولدهشته مع ذلك لم يلاحظ تغيرًا ملحوظًا في تعبيرها عندما نظر إليها ببطء.
على عكس معظم الفتيات لا يمكن أن تكون آنا إلا أكثر سعادة كلما حولت تصميم الورق إلى واقع مادي، في كل مرة تكمل فيها مشروعًا كبيرًا لا تخفي سعادتها ورضاها، يمكن لرولاند أن يفهم أن آنا كانت راضية عن الحياة التي تعيشها الآن.
” هذا كل شيء؟ “.
–+–
فشل رولاند في التوصل إلى إجابة على الفور ” ماذا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع صرير أغلق الباب وأصبحت الغرفة هادئة مرة أخرى، إستغرق الأمر من رولاند وقتًا طويلاً للتعافي تمامًا من الصدمة التي مر بها بعد أن غادرت آنا.
” كنت أتساءل متى ستخبرني بهذا ” جلست آنا بجانبه ” لا أريدك أن تبصقها بهذه السرعة لكن في نفس الوقت أتمنى أن تتحدث معي بأسرع ما يمكن … الآن لا داعي للقلق بشأن هذا الأمر بعد الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما رأيك؟ ” إستدارت آنا وأخذت تتجه نحو رولاند ” أنا جيدة أليس كذلك؟ “.
تفاجأ رولاند فجأة.
بحث رولاند بسرعة في العديد من الأسباب في ذهنه لكنه رفضها واحدة تلو الأخرى، شعر بصوتين في رأسه يتجادلان ويتصارعان مع بعضهما البعض، أراد إضافة آخر جزء مفقود إلى الكتاب فقط ليجد ريشته معلقة في الهواء ولم يتم كتابة كلمة واحدة، إنتهت معاناته عندما دفعت آنا الباب مفتوحًا وتوقفت الحجج الساخنة في رأسه على الفور.
” لقد عرفت ذلك من البداية …” ردت آنا بصراحة ” أستطيع أن أقول إن لديك مشاعر إتجاه نايتينجل فقد بدت أكثر ترددًا كلما أظهرت إهتمامك بي، لكنني أيضًا آمل أن تتمكن من الإنفتاح علي في وقت سابق لأنني أرغب في مشاركة العبء الخاص بك بغض النظر عن ماهيته ” لقد تنهدت آنا بهذه الكلمات ” لم أحلم أبدًا بأن أفوز بمشاعر أحد أفراد العائلة المالكة إعتقدت أنني سأكون سعيدة جدًا لوجودي معك فقط، بعد أن أخبرتني أنك ستتزوجني يومًا ما غيرت رأيي – رولاند لن أشاركك مع أي شخص “.
قضى رولاند كل وقته في نسخ الكتب المدرسية بعد وداعه لتيلي، بدأ أولاً بالدورات الأساسية نظرًا لأنه حصل للتو على فرصة لإعادة النظر في المعرفة التي نسيها منذ فترة طويلة بطبيعة الحال كان بحاجة إلى الإستفادة منها وإضافة المعلومات المفقودة إلى الكتب المدرسية التي تمت صياغتها مسبقًا إستنادًا إلى ذاكرته تمامًا، ثانيًا كان عليه تحسين تصميمات المعدات الحالية المستخدمة في مدينة نيفروينتر.
” أنا آسف أنا … “.
توقف قلب رولاند بشكل غريب.
” لست بحاجة إلى الإعتذار لأن الحب لا يعرف الصواب أو الخطأ بالإضافة إلى … أشعر بالسعادة لأنك إخترت هذه اللحظة للإعتراف لي ” توقفت آنا للحظة ثم قالت ” أنت لست رجل من هذا العالم أليس كذلك؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
توقف قلب رولاند بشكل غريب.
قضى رولاند كل وقته في نسخ الكتب المدرسية بعد وداعه لتيلي، بدأ أولاً بالدورات الأساسية نظرًا لأنه حصل للتو على فرصة لإعادة النظر في المعرفة التي نسيها منذ فترة طويلة بطبيعة الحال كان بحاجة إلى الإستفادة منها وإضافة المعلومات المفقودة إلى الكتب المدرسية التي تمت صياغتها مسبقًا إستنادًا إلى ذاكرته تمامًا، ثانيًا كان عليه تحسين تصميمات المعدات الحالية المستخدمة في مدينة نيفروينتر.
” لن يشعر أحد سواء كان نبيلًا أو مدنيًا بالتردد أو القلق بسبب هذا النوع من المشاكل إلا إذا نشأ في عالم مختلف تمامًا ” تابعت آنا ” وبالمثل قد يعامل الناس السحرة معاملة عادلة لكنهم لن يصادقوهم أبدًا، هل تتذكر رهاننا؟ لقد كتبت في الكتاب أنك كنت ضيفًا من عالم آخر عالم لم يكن الجحيم أو الهاوية ولكن مكان أكثر بهجة، لقد جلبت المعرفة التي لم نسمع عنها من قبل لقد كان الإله هو الذي أرسلك إلي “.
” تعالي إلى غرفة نومي الليلة نحن بحاجة للتحدث “.
في هذه المرحلة أدرك رولاند أنه لا توجد حاجة له لمواصلة إخفاء هويته وأجاب بهدوء ” أنت … محقة بشكل عام ماعدا بعض التفاصيل الصغيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما رأيك؟ ” إستدارت آنا وأخذت تتجه نحو رولاند ” أنا جيدة أليس كذلك؟ “.
ضحكت آنا ” كتبت أيضًا أنك ستخبرني عن نايتينجل في الكتاب يبدو أنني حصلت على شيئين صحيحين على الأقل “.
” لست بحاجة إلى الإعتذار لأن الحب لا يعرف الصواب أو الخطأ بالإضافة إلى … أشعر بالسعادة لأنك إخترت هذه اللحظة للإعتراف لي ” توقفت آنا للحظة ثم قالت ” أنت لست رجل من هذا العالم أليس كذلك؟ “.
إكتشف رولاند فجأة أن آنا لم تكن جيدة في التعلم فقط كانت لديها أيضًا فطنة مرعبة، قبل أن يتمكن رولاند من الرد أخذت آنا يده ولفظت كلماتها ببطء ولكن بشكل حاسم ” لا يمكنني إعطاء موافقتي على طلبك على الأقل ليس الآن “.
على عكس معظم الفتيات لا يمكن أن تكون آنا إلا أكثر سعادة كلما حولت تصميم الورق إلى واقع مادي، في كل مرة تكمل فيها مشروعًا كبيرًا لا تخفي سعادتها ورضاها، يمكن لرولاند أن يفهم أن آنا كانت راضية عن الحياة التي تعيشها الآن.
كان رولاند مذهولًا ‘ ماذا قصدت … ليس الآن؟ هل أشارت آنا إلى أنها ستوافق يومًا ما لاحقًا؟ ‘.
” تعالي إلى غرفة نومي الليلة نحن بحاجة للتحدث “.
” أعرف ما الذي يزعجك لا تقلق سأتحدث معها حان وقت النوم ” ضغطت آنا قبلة على جبين رولاند وقالت ” تصبح على خير جلالة الملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” ما رأيك؟ ” إستدارت آنا وأخذت تتجه نحو رولاند ” أنا جيدة أليس كذلك؟ “.
مع صرير أغلق الباب وأصبحت الغرفة هادئة مرة أخرى، إستغرق الأمر من رولاند وقتًا طويلاً للتعافي تمامًا من الصدمة التي مر بها بعد أن غادرت آنا.
647 – إعتراف
–+–
” بالطبع أنت كذلك لكنني أفضل منك قليلاً ” مسح رولاند الأوساخ على خديها بإبتسامة تاركًا تلميحًا من الخطوط الرمادية على وجهها.
بواسطة :
–+–
بحث رولاند بسرعة في العديد من الأسباب في ذهنه لكنه رفضها واحدة تلو الأخرى، شعر بصوتين في رأسه يتجادلان ويتصارعان مع بعضهما البعض، أراد إضافة آخر جزء مفقود إلى الكتاب فقط ليجد ريشته معلقة في الهواء ولم يتم كتابة كلمة واحدة، إنتهت معاناته عندما دفعت آنا الباب مفتوحًا وتوقفت الحجج الساخنة في رأسه على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات