شخص نزيه
” هربت الوحوش الشيطانية! لقد هربوا جميعًا! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمعت هتافات عبر ساحة المعركة حيث هربت الوحوش الشيطانية التي تجمعت سابقًا عند مدخل الكهف تاركة وراءها عدة جثث، أطلق جندي فرقة المدفع الرشاش الزناد فقط ليكتشف أن مفصل إصبعه قد تخدر، لأنه لم يكن هناك وقت لتغيير فوهة البندقية فقد تحولت إلى اللون الأحمر مما يعني وفقًا لقواعد إطلاق النار أنها أصبحت خردة.
” كانت أعدادهم مخيفة ولكن بمجرد أن بدأنا في القتال معهم لم يبدوا مخيفين جدًا “.
” كانت أعدادهم مخيفة ولكن بمجرد أن بدأنا في القتال معهم لم يبدوا مخيفين جدًا “.
” بالطبع ” عند هذه النقطة توقف ثم ألقى التحية العسكرية ” علاوة على ذلك أفهم الآن أكثر ما قلته من قبل عن الثقة يشكرك الجيش الأول على نصيحتك سأغادر الآن لأن لدي أيضًا العديد من الأشياء التي سأحضرها “.
” جيش الإله من الكنيسة كان أكثر شراسة بكثير “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد قمت بعملي فقط ” إبتسمت إديث بهدوء ” لم أكن متأكدة من أنها ستنجح في ذلك الوقت لذلك لا تحتاج إلى ذكر إقتراحي في التقرير “.
” هم فقط وحوش بعد كل شيء “.
إستدارت ورأت وجه الضابط الشاب ممتلئًا بالإمتنان.
” وحوش؟ لماذا تتحدث بالهراء؟ إذهب وحاربهم بالقوس إذا كنت تتجرأ قبل ثلاث سنوات هؤلاء الوحوش كانوا يرهبون المنطقة الغربية تغير كل شيء بسبب جلالة الملك هل تفهم! “.
” سأكون بخير… ” لؤلؤة المنطقة الشمالية هزت كتفيها ” إذا أصررت “.
” نعم! “.
” هربت الوحوش الشيطانية! لقد هربوا جميعًا! “.
” بدلاً من الإحتفال غير فوهة المدفع الرشاش “.
بالنظر إلى القائد المغادر فهمت إديث فجأة لماذا إختار جلالة الملك قائد دورية على الحدود ليكون ضابطًا عسكريًا مهمًا، كانت إنجازات المعركة هي أساس الفرسان عند طلب مكافأة من اللورد وآخر شيء يريدون مشاركته مع الآخرين، كان هناك عدد لا يحصى من الحالات التي تضمنت التزييف والكذب ولم يتمكن حتى أتباعها من حلها، بشكل عام على الرغم من إختلاف الجيش الأول في العديد من الجوانب إلا أن الترقيات والمكافآت لا تزال مرتبطة بإنجازات المعركة، لم تكن عضوًا في الجيش لذا حتى لو كان الطرف الآخر قد أخفى هذا الأمر تمامًا فلن تكون قد رفعت قضيتها شخصيًا إلى جلالة الملك.
كانت إديث تقف في مؤخرة ساحة المعركة كان لديها نظرة مدروسة أثناء مشاهدة الجيش الأول المزدحم ولكن المنظم، بعد متابعة جيش رولاند للمشاركة في حملة إقتلاع الأسنان وتدمير الكنيسة حاولت دائمًا أن تتخيل كيف ستقود الجيش من أجل تحقيق أقصى فعالية للأسلحة النارية، بدون شك كان هذا نوعًا جديدًا تمامًامن الأسلحة وهكذا كانت الإستراتيجية القتالية مختلفة عن إستراتيجية الفرسان والمرتزقة من قبل، لم يكن من السهل نسيان تجربتها السابقة الناجحة في القتال من خلال الهجوم والإعتماد على الأسلحة الممتازة والشجاعة الشخصية، لكن عندما أدركت أن الفرسان لم يعد بإمكانهم التنافس ضد الجيش الجديد تخلصت على الفور من كل خبرتها السابقة وبدأت تراقب كل تصرفات جلالة الملك عن كثب.
إستدارت ورأت وجه الضابط الشاب ممتلئًا بالإمتنان.
خلال معركة اليوم تمكنت من التحقق من أن تفكيرها كان صحيحًا بشكل أساسي كانت الميزة الأكثر بروزًا للأسلحة النارية هي قدرتها على قتل المعارضين بكفاءة عالية قبل أن يتمكنوا من الإقتراب بغض النظر عن التباعد بين الجنود وحالتهم البدنية، لذلك كلما كانت منطقة إطلاق النار ضيقة زادت قوة النيران طالما أن إمدادات الذخيرة لم تتوقف يمكن أن يطلقوا النار من الصباح إلى الليل، يمكن ترتيب فصيلتين من الجنود في ساحة المعركة حيث كان في السابق فقط ثلاثة أو أربعة فرسان قادرين على الهجوم بهم، كان بإمكانهم فقط ترتيب ثلاثة مدافع رشاشة ليس لأن المزيد منها غير مناسب ولكن بسبب الذخيرة المحدودة ولكن مع ذلك فإن قوتهم النارية الشرسة ما زالت تجعل من الصعب على الشياطين الهجينة التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنهم لم يتعبوا أو يحتاجوا إلى التصويب كان عليهم فقط الضغط على الزناد كلما كان الخصوم قريبين جدًا من منهم، كانت ترى حتى ضبابًا كثيفًا أحمر اللون ينشأ في المدخل إذا كان جلالة الملك في القيادة فلن يفعل أي شيء مختلف الشيء الوحيد الذي لم تفهمه هو السلوك من الوحوش الشيطانية… من الواضح أن بعضهم كان يتمتع بذكاء أساسي عندما أصبح من الصعب مهاجمة مدخل الكهف بدأ العديد من الشياطين الهجينة بالتجول خارج الكهف في بعض الأحيان يعووون لكنهم ما زالوا لا يتقدمون كما لو كانوا يشجعون الوحوش الشيطانية الأخرى على التضحية بأنفسهم، لكن بما أن لديهم القدرة على التفكير فلماذا ما زالوا يطيعون الأصوات القيادية الغريبة؟ من الواضح أن الوحوش الشيطانية لم تكن بحاجة إلى علاقة بين اللوردات والرعايا والتي كانت تتعلق بالدعم والحماية المتبادلين.
–+–
طالما هربوا إلى الأرض البربرية يمكنهم البقاء بمفردهم تمامًا على عكس البشر الذين كان عليهم أن يكونوا جزءًا من مجموعة من أجل البقاء، هل يمكن أن يكون هناك إتصال لا يمكن تفسيره بين الوحوش الشيطانية وصاحب ذلك صوت حيث كانت أهميته فوق بقاء الوحوش؟ كان من الصعب عليها تخيل ذلك إعتقدت أنها يجب أن تسأل صاحب الجلالة رولاند بعد الإنتهاء من البحث، حاليًا الشيء الوحيد في نيفروينتر الذي وجدته مفاجئًا وصعبًا لمعرفته كانت أفكار جلالة الملك كلما كانوا يتحدثون كانت تفكر دائمًا في نفس السؤال: ما مدى إتساع العقل البشري؟.
–+–
” آنسة إديث لقد كنت مفيدة جدًا في هذه المعركة… ” قاطع صوت بريان أفكارها.
إستدارت ورأت وجه الضابط الشاب ممتلئًا بالإمتنان.
إستدارت ورأت وجه الضابط الشاب ممتلئًا بالإمتنان.
كانت إديث تقف في مؤخرة ساحة المعركة كان لديها نظرة مدروسة أثناء مشاهدة الجيش الأول المزدحم ولكن المنظم، بعد متابعة جيش رولاند للمشاركة في حملة إقتلاع الأسنان وتدمير الكنيسة حاولت دائمًا أن تتخيل كيف ستقود الجيش من أجل تحقيق أقصى فعالية للأسلحة النارية، بدون شك كان هذا نوعًا جديدًا تمامًامن الأسلحة وهكذا كانت الإستراتيجية القتالية مختلفة عن إستراتيجية الفرسان والمرتزقة من قبل، لم يكن من السهل نسيان تجربتها السابقة الناجحة في القتال من خلال الهجوم والإعتماد على الأسلحة الممتازة والشجاعة الشخصية، لكن عندما أدركت أن الفرسان لم يعد بإمكانهم التنافس ضد الجيش الجديد تخلصت على الفور من كل خبرتها السابقة وبدأت تراقب كل تصرفات جلالة الملك عن كثب.
” سأذكر بالتأكيد مساهمتك لجلالة الملك في تقرير المعركة! “.
” كانت أعدادهم مخيفة ولكن بمجرد أن بدأنا في القتال معهم لم يبدوا مخيفين جدًا “.
” لقد قمت بعملي فقط ” إبتسمت إديث بهدوء ” لم أكن متأكدة من أنها ستنجح في ذلك الوقت لذلك لا تحتاج إلى ذكر إقتراحي في التقرير “.
” هم فقط وحوش بعد كل شيء “.
” غير مقبول! ” هز بريان رأسه مرارًا وتكرارًا ” قال جلالته إنه في الجيش النتيجة وليس العملية هي الشيء الوحيد المهم النصر هو نصر إذا لم أذكر مساهمتك فأنا لست مختلفًا عن اللص أيضا هذا سيكون غير منصف لك! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وحوش؟ لماذا تتحدث بالهراء؟ إذهب وحاربهم بالقوس إذا كنت تتجرأ قبل ثلاث سنوات هؤلاء الوحوش كانوا يرهبون المنطقة الغربية تغير كل شيء بسبب جلالة الملك هل تفهم! “.
” سأكون بخير… ” لؤلؤة المنطقة الشمالية هزت كتفيها ” إذا أصررت “.
” سأكون بخير… ” لؤلؤة المنطقة الشمالية هزت كتفيها ” إذا أصررت “.
” بالطبع ” عند هذه النقطة توقف ثم ألقى التحية العسكرية ” علاوة على ذلك أفهم الآن أكثر ما قلته من قبل عن الثقة يشكرك الجيش الأول على نصيحتك سأغادر الآن لأن لدي أيضًا العديد من الأشياء التي سأحضرها “.
” بالطبع ” عند هذه النقطة توقف ثم ألقى التحية العسكرية ” علاوة على ذلك أفهم الآن أكثر ما قلته من قبل عن الثقة يشكرك الجيش الأول على نصيحتك سأغادر الآن لأن لدي أيضًا العديد من الأشياء التي سأحضرها “.
بالنظر إلى القائد المغادر فهمت إديث فجأة لماذا إختار جلالة الملك قائد دورية على الحدود ليكون ضابطًا عسكريًا مهمًا، كانت إنجازات المعركة هي أساس الفرسان عند طلب مكافأة من اللورد وآخر شيء يريدون مشاركته مع الآخرين، كان هناك عدد لا يحصى من الحالات التي تضمنت التزييف والكذب ولم يتمكن حتى أتباعها من حلها، بشكل عام على الرغم من إختلاف الجيش الأول في العديد من الجوانب إلا أن الترقيات والمكافآت لا تزال مرتبطة بإنجازات المعركة، لم تكن عضوًا في الجيش لذا حتى لو كان الطرف الآخر قد أخفى هذا الأمر تمامًا فلن تكون قد رفعت قضيتها شخصيًا إلى جلالة الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليكون قادرًا على المشاركة بهدوء مع الآخرين الفوائد التي إكتسبها لمجرد أن يكون عادلاً في الواقع مقارنة بالفرسان الآخرين كان قائد الدورية السابق هذا في الواقع أكثر من مجرد فارس، مخلصًا لملكه وصادقًا ربما كان هذا هو السبب الذي جعل رولاند يكلفه بمثل هذه المهمة الهامة يمكن تعلم القيادة والمعرفة على حد سواء ولكن كان من الصعب تغيير طباع الشخص، لاحظت إديث في وقت مبكر جدًا أن روح وطريقة جيش جلالة الملك الأول كانا مختلفين تمامًا عن روح وأسلوب الفرسان كان شيئًا جديدًا تمامًا، ربما كان مفتاح إنشاء مثل هذا الجيش هو التخلي عن سلطة النبلاء وإختيار المدنيين فقط للتجنيد إلى جانب التعليم الأيديولوجي في الكتب المدرسية الإبتدائية والآن تركت إسمها أيضًا في الجيش.
” سأكون بخير… ” لؤلؤة المنطقة الشمالية هزت كتفيها ” إذا أصررت “.
…
…
بعد نصف يوم تلقى رولاند معلومات إستخبارية تفيد بأن الوضع قد تم حله في هذه المرحلة كانت التعزيزات في حالات الطوارئ قد بدأت بالفعل على متن القارب بينما كانت بقية التعزيزات تجهز متعلقاتها أيضًا في إنتظار أمر الإرسال، حتى الوافدون الجدد من ساحرات الإتحاد – أني وبروكنسورد والبقية كانوا على إستعداد للذهاب لدعمهم من قاعة المدينة إلى الجيش الأول كانت نيفروينتر كلها متوترة كما لو أن المدينة قد تعرضت لهجوم من قبل الوحوش الشيطانية ولكن في النهاية ثبت أن كل هذا مجرد إنذار كاذب
” جيش الإله من الكنيسة كان أكثر شراسة بكثير “.
كان الرسول مرة أخرى ماغي بالنظر إلى رأسها المائل وفمها المفتوح قليلاً لم يعرف رولاند هل يضحك أم يبكي، أخرج بعض اللحم البقري من الدرج وألقاه على الطاولة إلتقطتها على الفور بسعادة ومع ذلك مع الأخذ في الإعتبار الروح المعنوية لم يأمر الفصيل الأول بالعودة ولكنه بدلاً من ذلك إستبدل فريق آني بثريا وسمر من أجل إجراء إستكشاف أكثر شمولاً للآثار.
كانت إديث تقف في مؤخرة ساحة المعركة كان لديها نظرة مدروسة أثناء مشاهدة الجيش الأول المزدحم ولكن المنظم، بعد متابعة جيش رولاند للمشاركة في حملة إقتلاع الأسنان وتدمير الكنيسة حاولت دائمًا أن تتخيل كيف ستقود الجيش من أجل تحقيق أقصى فعالية للأسلحة النارية، بدون شك كان هذا نوعًا جديدًا تمامًامن الأسلحة وهكذا كانت الإستراتيجية القتالية مختلفة عن إستراتيجية الفرسان والمرتزقة من قبل، لم يكن من السهل نسيان تجربتها السابقة الناجحة في القتال من خلال الهجوم والإعتماد على الأسلحة الممتازة والشجاعة الشخصية، لكن عندما أدركت أن الفرسان لم يعد بإمكانهم التنافس ضد الجيش الجديد تخلصت على الفور من كل خبرتها السابقة وبدأت تراقب كل تصرفات جلالة الملك عن كثب.
–+–
” جيش الإله من الكنيسة كان أكثر شراسة بكثير “.
” نعم! “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات