هدير غاضب
” آه… ” تدافع فانير واقفا على قدميه.
” آه… ” تدافع فانير واقفا على قدميه.
” أرسلوه إلى المستشفى الميداني ” قام فانير بحشو الأمعاء المتساقطة من معدة الجندي مرة أخرى مع قطع اللحم الممزقة ” تأكد من عدم ترك أي شيء ورائك “.
بعد التأكد من أن جسده وأطرافه كانت لا تزال في قطعة واحدة تنفس الصعداء ولكن سرعان ما غرق قلبه في اللحظة التالية، لقد إخترق العديد من الأشخاص القريبين من مدافع لونغسونغ بواسطة الرماح العظمية، كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة رأى بعض الجنود المشوهين برماح العظام يبحثون عن أطرافهم المكسورة في الوحل، تمكن فانير من مقاومة الدموع كانت كتيبة المدفعية من أولى الفرق التي بناها ودربها جلالة الملك.
” آه… ” تدافع فانير واقفا على قدميه.
منذ البداية عندما قاتلوا ضد دوق المنطقة الغربية حتى الهجوم على هيرميس نادرًا ما تعرضوا للهزائم، عند النظر إلى الخسائر المذهلة كان فانير حزينًا ولكن علم أن هذا ليس الوقت المناسب له ليأسف على الخسارة، كانت السيدة نانا موجودة حاليًا في ملجأ الكتيبة طالما أن الجندي المُرسَل إليها لا يزال يتنفس ستكون الآنسة ملاك قادرة على شفائه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الأمر لم ينته بعد ستكون هناك جولة ثانية من رمي الرماح ” نظرت الساحرة إلى السماء التي كانت مليئة بالرماد والدخان وصرخت ” الآنسة مولي! “.
” مهلا أي شخص هناك؟ ” صرخ فانير وهو يزحف إلى أحد الجنود الجرحى في حالة حرجة ومطعون في بطنه ” هل من أحد يساعدني؟ “.
بعد التأكد من أن جسده وأطرافه كانت لا تزال في قطعة واحدة تنفس الصعداء ولكن سرعان ما غرق قلبه في اللحظة التالية، لقد إخترق العديد من الأشخاص القريبين من مدافع لونغسونغ بواسطة الرماح العظمية، كان من الصعب معرفة ما إذا كانوا لا يزالون على قيد الحياة رأى بعض الجنود المشوهين برماح العظام يبحثون عن أطرافهم المكسورة في الوحل، تمكن فانير من مقاومة الدموع كانت كتيبة المدفعية من أولى الفرق التي بناها ودربها جلالة الملك.
” سيدي نحن هنا! ” خرج جنديان من الضباب يهرولان إليه.
–+–
” أرسلوه إلى المستشفى الميداني ” قام فانير بحشو الأمعاء المتساقطة من معدة الجندي مرة أخرى مع قطع اللحم الممزقة ” تأكد من عدم ترك أي شيء ورائك “.
” أرسلوه إلى المستشفى الميداني ” قام فانير بحشو الأمعاء المتساقطة من معدة الجندي مرة أخرى مع قطع اللحم الممزقة ” تأكد من عدم ترك أي شيء ورائك “.
” سيدي ” تجهم وجه الجندي من الألم ” أنا… “.
” الشياطين قادمة من فوق! ” رد المسعف الميداني على عجل وهو يضمد جنديًا جريحًا ” لقد جئت للتو من المعسكر المركزي ورأيت تلك الوحوش المجنحة تهبط وتشتبك مع فرقة المشاة الثقيلة “.
” توقف عن الكلام إذا كانت لديك القوة للتحدث فإحفظها لقتل الشياطين ” ربت فانير على خده ” أتمنى أن تتحسن وتعود قريبًا أنا أعتمد عليك لإطلاق النار هل تفهم؟ “.
” آه… ” تدافع فانير واقفا على قدميه.
بعد إبعاد الجندي الجريح ركض إلى مسعف ميداني آخر وسأل ” هل أتيت من المعسكر؟ “.
منذ البداية عندما قاتلوا ضد دوق المنطقة الغربية حتى الهجوم على هيرميس نادرًا ما تعرضوا للهزائم، عند النظر إلى الخسائر المذهلة كان فانير حزينًا ولكن علم أن هذا ليس الوقت المناسب له ليأسف على الخسارة، كانت السيدة نانا موجودة حاليًا في ملجأ الكتيبة طالما أن الجندي المُرسَل إليها لا يزال يتنفس ستكون الآنسة ملاك قادرة على شفائه!.
نظر الرجل إلى الشارة الموجودة على كتف فانير وألقى التحية ” نعم سيدي! هل هناك أي شيء يمكنني القيام به من أجلك؟ “.
” مهلا أي شخص هناك؟ ” صرخ فانير وهو يزحف إلى أحد الجنود الجرحى في حالة حرجة ومطعون في بطنه ” هل من أحد يساعدني؟ “.
” إستمر في عملك رعاية الجرحى هي الأولوية القصوى ” لوح فانير بيده ” كيف هو الحال في الجبهة؟ “.
” مهلا أي شخص هناك؟ ” صرخ فانير وهو يزحف إلى أحد الجنود الجرحى في حالة حرجة ومطعون في بطنه ” هل من أحد يساعدني؟ “.
بعد أن تعرضت المدفعية للهجوم غلف الدخان الكثيف الأسوار التي تقع على بعد 500 متر بإستثناء أقرب مدفع لم يكن فانير يعرف أي شيء عن الفرق الأخرى، لم يكن يسمع إلا أصوات خطوات الركض من مسافة بعيدة وزئير المدافع والبنادق من حين لآخر، لقد فوجئ قليلاً بعدم وجود تعزيزات في هذه المرحلة على الرغم من إستدعاء المسعفين الميدانيين إلى مكان الحادث.
‘ هل تم إنقاذي؟ ‘ إستدار فانير في حالة صدمة ورأى ساحرة ذات شعر أزرق تؤدي حركة إمساك بينما تراقب الشيطان بنظرة باردة.
” الشياطين قادمة من فوق! ” رد المسعف الميداني على عجل وهو يضمد جنديًا جريحًا ” لقد جئت للتو من المعسكر المركزي ورأيت تلك الوحوش المجنحة تهبط وتشتبك مع فرقة المشاة الثقيلة “.
” الوضع آمن هنا في الوقت الحالي يمكنك الإنسحاب مع شعبك “.
بعبارة أخرى كانت الفوضى الحالية ناجمة عن تسلل الأعداء في العمق هذا هو السبب في أن قوات الإحتياط التي كانت تتمركز عادةً في المنطقة الوسطى لم تكن قادرة على الإقتراب من مدافع لونغسونغ وتعزيزها في الوقت الحالي كما أوضح سبب بقاء الجبهة على حالها، إدراكًا لذلك فهم فانير على الفور ما يجب أن يفعله عليه إعادة تشغيل مدافع لونغسونغ، أراد العدو منعهم من إطلاق النار على الشياطين التي تقترب لذلك يجب عليه أن يوقفهم طالما لم يتم إختراق خط الجبهة فإن الأعداء سيبادون عاجلاً أم آجلاً بواسطة فرقة المشاة الثقيلة، على الرغم من أن فانير لم يكن يعرف أين وجد جلالة هؤلاء المحاربين بهذه القوة الوحشية الذين يمكنهم حمل أسلحة مماثلة في الوزن للمدفعية الميدانية بسهولة كان هناك شيء واحد مؤكد – كانت قدرتهم على القتال متوازنة مع الشياطين الشرسين.
بينما كان فانير في حيرة من أمره جاء صوت صغير طفولي قليلاً من بعيد، رأى فانير مشهدًا رائعًا فوقه ظهرت كرة زرقاء نصف شفافة نمت تدريجياً في الحجم، سرعان ما غطت المنطقة في دائرة نصف قطرها 10 أمتار قام مخلبان على طرفي الكرة بسحب الجنود المتبقين المصابين بإصابات طفيفة إلى منطقة مغطاة أثناء تأرجحهم من جانب إلى آخر، بعد نقل جميع الجنود المصابين مباشرة شن الأعداء هجومهم الثاني، بسرعة هائلة يمكن أن يرى فانير بوضوح المكان الذي سقط فيه رأس الرمح ومع إنقسام التموجات وتداخلها واندفاعها للأمام بدأت الكرة ترتجف كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة، مع ذلك تم إيقاف الرماح العظمية على إرتفاع عدة أمتار فوق سطح الأرض سحبت الساحرة ذات الشعر الأزرق جليدها ونظرت إلى فانير.
” سأترك الجرحى لكم! “.
” سيدي خلفك! “.
ركض فانير إلى صندوق الذخيرة الذي سقط على الأرض وإستخدم كل قوته لإلتقاط قذيفة ثم ترنح إلى الفوهة ودفع القذيفة في التجويف وحمل المدفع، كان هذا في الواقع عملًا لشخصين لكن فانير إنتهى من تلقاء نفسه في الوقت الذي تم فيه تحميل المدفع أخذ نفساً عميقاً وبدأ في ضبط زاوية إطلاق النار، بناءً على سرعة المسيرة السابقة للأعداء في تلك اللحظة إنطلق المسعف الميداني نحوه صارخاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الأمر لم ينته بعد ستكون هناك جولة ثانية من رمي الرماح ” نظرت الساحرة إلى السماء التي كانت مليئة بالرماد والدخان وصرخت ” الآنسة مولي! “.
” سيدي خلفك! “.
بعد أن تعرضت المدفعية للهجوم غلف الدخان الكثيف الأسوار التي تقع على بعد 500 متر بإستثناء أقرب مدفع لم يكن فانير يعرف أي شيء عن الفرق الأخرى، لم يكن يسمع إلا أصوات خطوات الركض من مسافة بعيدة وزئير المدافع والبنادق من حين لآخر، لقد فوجئ قليلاً بعدم وجود تعزيزات في هذه المرحلة على الرغم من إستدعاء المسعفين الميدانيين إلى مكان الحادث.
في تلك الثانية شعر فانير أن دمه يتجمد، على الفور تدحرج على الأرض حتى قبل أن يستدير لقد أنقذته غريزته، بصوت عالٍ إلتصق فأس أمامه وهو يلتف ويصطدم بالمدفع مما تسبب في سلسلة من الشرارات، رأى شيطان مجنون يحدق فيه! رفع الشيطان المجنون فأسه وتقدم نحوه وهو يعوي.
–+–
‘ لقد إنتهيت ‘ فكر فانير في نفسه بيأس.
بعد إبعاد الجندي الجريح ركض إلى مسعف ميداني آخر وسأل ” هل أتيت من المعسكر؟ “.
على الرغم من أن لديه سيف حول خصره إلا أنه لم يستطع تحريكه عندما كان على الأرض، حتى لو كان في يده من المستحيل عليه صد الضربة لأن الشياطين أقوى بكثير وأسرع من البشر، مع إقتراب الفأس مد فانير يده محاولًا منع الضربة لكن جدار من الجليد ظهر فجأة بينهما، إصطدم الفأس بالجدار وأرسلت بلورات الجليد تتطاير من على سطحه.
بعبارة أخرى كانت الفوضى الحالية ناجمة عن تسلل الأعداء في العمق هذا هو السبب في أن قوات الإحتياط التي كانت تتمركز عادةً في المنطقة الوسطى لم تكن قادرة على الإقتراب من مدافع لونغسونغ وتعزيزها في الوقت الحالي كما أوضح سبب بقاء الجبهة على حالها، إدراكًا لذلك فهم فانير على الفور ما يجب أن يفعله عليه إعادة تشغيل مدافع لونغسونغ، أراد العدو منعهم من إطلاق النار على الشياطين التي تقترب لذلك يجب عليه أن يوقفهم طالما لم يتم إختراق خط الجبهة فإن الأعداء سيبادون عاجلاً أم آجلاً بواسطة فرقة المشاة الثقيلة، على الرغم من أن فانير لم يكن يعرف أين وجد جلالة هؤلاء المحاربين بهذه القوة الوحشية الذين يمكنهم حمل أسلحة مماثلة في الوزن للمدفعية الميدانية بسهولة كان هناك شيء واحد مؤكد – كانت قدرتهم على القتال متوازنة مع الشياطين الشرسين.
‘ هل تم إنقاذي؟ ‘ إستدار فانير في حالة صدمة ورأى ساحرة ذات شعر أزرق تؤدي حركة إمساك بينما تراقب الشيطان بنظرة باردة.
ركض فانير إلى صندوق الذخيرة الذي سقط على الأرض وإستخدم كل قوته لإلتقاط قذيفة ثم ترنح إلى الفوهة ودفع القذيفة في التجويف وحمل المدفع، كان هذا في الواقع عملًا لشخصين لكن فانير إنتهى من تلقاء نفسه في الوقت الذي تم فيه تحميل المدفع أخذ نفساً عميقاً وبدأ في ضبط زاوية إطلاق النار، بناءً على سرعة المسيرة السابقة للأعداء في تلك اللحظة إنطلق المسعف الميداني نحوه صارخاً.
” تعال هنا ورائي ” قالت لفانير.
‘ لقد إنتهيت ‘ فكر فانير في نفسه بيأس.
صك فانير أسنانه على الرغم من أن ساقيه كانتا مرتعشتين للغاية بحيث لا تتحملان وزنه إلا أنه تمكن بطريقة ما من الوقوف على قدميه ومشى إلى الساحرة، بدت نظرتها قاتلة وغاضبة إندفع الشيطان حول الحائط وجلس القرفصاء والذراع اليمنى التي تمسك بفأسها تنتفخ بسرعة، للمفاجأة إقتربت الساحرة من الشيطان بينما إنتشر الجليد ببطء تحت قدميها بدت مثل إلهة الشتاء، فقط عندما كان الشيطان على وشك الضرب إنفجر جليد من الأرض ورمي الفأس في غضون ذلك كانت ذراع الشيطان منحنية بزاوية غريبة، تعرض جزء من عظمه الأبيض الرمادي للهواء بالكاد مغطى بأي لحم لقد كان مشهدًا مروعًا، قبل أن يتمكن الشيطان حتى من إعطاء صرخة من الألم تكاثرت بلورات الجليد بسرعة من كاحليه وحولته إلى تمثال جليدي.
” أترك الأمر لي “.
” شكرا لك ” أطلق فانير الصعداء قائلاً.
” مهلا أي شخص هناك؟ ” صرخ فانير وهو يزحف إلى أحد الجنود الجرحى في حالة حرجة ومطعون في بطنه ” هل من أحد يساعدني؟ “.
” الأمر لم ينته بعد ستكون هناك جولة ثانية من رمي الرماح ” نظرت الساحرة إلى السماء التي كانت مليئة بالرماد والدخان وصرخت ” الآنسة مولي! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” سيدي نحن هنا! ” خرج جنديان من الضباب يهرولان إليه.
تذكر فانير فجأة أن هناك فجوة زمنية بين كل هجوم رماح نظرًا لأن الشيطان قد جمع ذراعه للتو فهذا يعني أن السماء كانت خطيرة، مرة أخرى تساءل فانير من كانت الآنسة مولي وكان محتارا لماذا لم تبحث عن ملجأ.
” الوضع آمن هنا في الوقت الحالي يمكنك الإنسحاب مع شعبك “.
” أترك الأمر لي “.
” الشياطين قادمة من فوق! ” رد المسعف الميداني على عجل وهو يضمد جنديًا جريحًا ” لقد جئت للتو من المعسكر المركزي ورأيت تلك الوحوش المجنحة تهبط وتشتبك مع فرقة المشاة الثقيلة “.
بينما كان فانير في حيرة من أمره جاء صوت صغير طفولي قليلاً من بعيد، رأى فانير مشهدًا رائعًا فوقه ظهرت كرة زرقاء نصف شفافة نمت تدريجياً في الحجم، سرعان ما غطت المنطقة في دائرة نصف قطرها 10 أمتار قام مخلبان على طرفي الكرة بسحب الجنود المتبقين المصابين بإصابات طفيفة إلى منطقة مغطاة أثناء تأرجحهم من جانب إلى آخر، بعد نقل جميع الجنود المصابين مباشرة شن الأعداء هجومهم الثاني، بسرعة هائلة يمكن أن يرى فانير بوضوح المكان الذي سقط فيه رأس الرمح ومع إنقسام التموجات وتداخلها واندفاعها للأمام بدأت الكرة ترتجف كما لو أنها ستنفجر في أي لحظة، مع ذلك تم إيقاف الرماح العظمية على إرتفاع عدة أمتار فوق سطح الأرض سحبت الساحرة ذات الشعر الأزرق جليدها ونظرت إلى فانير.
” سيدي خلفك! “.
” الوضع آمن هنا في الوقت الحالي يمكنك الإنسحاب مع شعبك “.
” مهلا أي شخص هناك؟ ” صرخ فانير وهو يزحف إلى أحد الجنود الجرحى في حالة حرجة ومطعون في بطنه ” هل من أحد يساعدني؟ “.
” لا هناك شيء لم أفعله بعد ” قام فانير بتثبيت أسنانه وأجبر نفسه على النهوض ” يجب أن أجعل هذه الوحوش اللعينة تعاني قبل أن أذهب “.
في تلك الثانية شعر فانير أن دمه يتجمد، على الفور تدحرج على الأرض حتى قبل أن يستدير لقد أنقذته غريزته، بصوت عالٍ إلتصق فأس أمامه وهو يلتف ويصطدم بالمدفع مما تسبب في سلسلة من الشرارات، رأى شيطان مجنون يحدق فيه! رفع الشيطان المجنون فأسه وتقدم نحوه وهو يعوي.
لم يتبق سوى خطوة واحدة أخيرة إنطلق فانير إلى مدفع لونغسونغ وهو يعرج، إلتقط القفل وسحب بإتجاهه بكل قوته سرعان ما إنطلق الهواء الملتهب من الكمامة نحو السماء، بعد 15 دقيقة من الصمت إمتلأت الساحة مرة أخرى بالهدير المدوي!.
” آه… ” تدافع فانير واقفا على قدميه.
–+–
” الوضع آمن هنا في الوقت الحالي يمكنك الإنسحاب مع شعبك “.
” إستمر في عملك رعاية الجرحى هي الأولوية القصوى ” لوح فانير بيده ” كيف هو الحال في الجبهة؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات