تقدم جديد
” لماذا تبدو جادا جدا؟ ” أعطته نايتينجل إبتسامة ” سأصدق أي شيء تقوله لكن يجب أن تمنحني بعض الوقت لإستيعاب المعلومات لن يصدق أحد أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يهلك الآلاف من الشياطين خاصةً عندما رأوا المادة الفعلية التي إستخرجتها لوسيا “.
” لماذا تبدو جادا جدا؟ ” أعطته نايتينجل إبتسامة ” سأصدق أي شيء تقوله لكن يجب أن تمنحني بعض الوقت لإستيعاب المعلومات لن يصدق أحد أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يهلك الآلاف من الشياطين خاصةً عندما رأوا المادة الفعلية التي إستخرجتها لوسيا “.
بسبب هذا إشتكت الكونتيسة قليلاً لقد إعتقدت أنه من غير المناسب إخضاع سيدة لمثل هذا العمل الشاق، كتعويض أخذت خمسة متدربين من قاعة مدينة نيفروينتر إلى قاعة المدينة في منطقتها وفي النهاية حصلوا على هذه القطعة الصغيرة فقط، مقارنة بالعينات الأصلية هذه القطعة المعدنية بحجم الإبهام لديها نقاء أكثر من 90٪ وتتكون من طبقتين.
” هل أنا كذلك؟ ” قام رولاند بضرب خديه ربما أصبح متوترًا عندما أدرك أن هذا كان سباقًا مع الزمن من شأنه أن يحدد بقاء البشرية ” أنت على حق لا أستطيع أن أؤمن بشيء حتى أراه بنفسي “.
بسبب نشاطها الإشعاعي المنخفض للغاية يمكن لجزيئات ألفا المنبعثة من النواة المشعة لليورانيوم أثناء تحللها أن تنتقل بضع عشرات من الميكرونات فقط حتى أنها ليست بعيدة بما يكفي لإختراق بشرة الإنسان، لذلك فإن الحجر لن يسبب تسممًا إشعاعيًا حتى لو حمله بيده لكن هذا لا يعني أن اليورانيوم عالي التركيز آمن تمامًا، جسيمات ألفا التي تنتج أثناء الإضمحلال كانت شديدة السمية بمجرد دخولهم الجسم من خلال الطعام الملوث يمكن أن يكون الأمر كارثيًا ونتيجة لذلك طلب رولاند من ثريا تغطية “شظية الحجر” بغشاء شفاف ليس فقط لمنعها من المزيد من الأكسدة ولكن أيضًا لحماية الناس من الإشعاع. …
إستدار رولاند وأمسك “الشظية الحجرية” الصغيرة في يده، ستكون هذه نقطة البداية لتسخير قوة الذرة – اليورانيوم المنقى كان من الصعب إقناع الناس أن الحجر الصغير يمكن أن ينتج “شيئًا رائعًا مثل الشمس”، فقد السطح الأبيض الفضي لعينة اليورانيوم لمعانه بسبب الأكسدة شعر بالبرودة عند لمسه ويبدو أنه لا علاقة لها بالحرارة أو الشمس، لكن رولاند عرف أنه سيحقق نتائج مذهلة في ظل الظروف المناسبة لجمع اليورانيوم أمضت لوسيا وسبير ما يقرب من أسبوع في المنجم الشمالي لإستخراج اليورانيوم من الجرانيت المسحوق.
إستدار رولاند وأمسك “الشظية الحجرية” الصغيرة في يده، ستكون هذه نقطة البداية لتسخير قوة الذرة – اليورانيوم المنقى كان من الصعب إقناع الناس أن الحجر الصغير يمكن أن ينتج “شيئًا رائعًا مثل الشمس”، فقد السطح الأبيض الفضي لعينة اليورانيوم لمعانه بسبب الأكسدة شعر بالبرودة عند لمسه ويبدو أنه لا علاقة لها بالحرارة أو الشمس، لكن رولاند عرف أنه سيحقق نتائج مذهلة في ظل الظروف المناسبة لجمع اليورانيوم أمضت لوسيا وسبير ما يقرب من أسبوع في المنجم الشمالي لإستخراج اليورانيوم من الجرانيت المسحوق.
بسبب هذا إشتكت الكونتيسة قليلاً لقد إعتقدت أنه من غير المناسب إخضاع سيدة لمثل هذا العمل الشاق، كتعويض أخذت خمسة متدربين من قاعة مدينة نيفروينتر إلى قاعة المدينة في منطقتها وفي النهاية حصلوا على هذه القطعة الصغيرة فقط، مقارنة بالعينات الأصلية هذه القطعة المعدنية بحجم الإبهام لديها نقاء أكثر من 90٪ وتتكون من طبقتين.
كان لدى رولاند مشاعر مختلطة بشأن الحجر في يده، كان اليورانيوم الذي يحتوي على الكثير من الطاقة الكامنة في يده يبدو مختلفًا تقريبًا عن الحديد، لا عجب أن باشا والسحرة الآخرين لم يصدقوه والآن بعد أن وصل إلى هذا الحد كان الشيء التالي الذي كان عليه فعله هو جمع المواد الخام لمشروع “الإشعاع المتألق”، إكتشاف أزيما لليورانيوم منخفض النقاء من خلال عينة عالية النقاء أخبر رولاند أنه يمكنه إستخدام العينة الحالية للعثور على المزيد من مناجم اليورانيوم، على الرغم من أن رولاند يمكن أن يطلب من لوسيا إستخراج اليورانيوم من موقع تعدين وبالتالي الحصول على ما يكفي من اليورانيوم 235 فإن مثل هذا الترتيب من شأنه أن يفسد خطته الأولية لتنفيذ مشاريع متعددة في وقت واحد.
كانت إحدى الطبقات يورانيوم -235 والأخرى يورانيوم 238 بنسبة 1 إلى 99 وكانت هذه أيضًا النسبة الشائعة في الطبيعة، بعبارة أخرى كان اليورانيوم على سطح الحجر رقيقًا كما يمكن إستخدامه لإنتاج “سلاح”، كعنصر مستقر كان لكل من اليورانيوم 238 واليورانيوم 235 عمر يبلغ 10 مليارات سنة، اليورانيوم 238 هو النظير السائد ولكن لم يكن له إستخدام عملي يذكر بينما يمكن إستخدام اليورانيوم 235 لصنع أسلحة نووية.
بسبب نشاطها الإشعاعي المنخفض للغاية يمكن لجزيئات ألفا المنبعثة من النواة المشعة لليورانيوم أثناء تحللها أن تنتقل بضع عشرات من الميكرونات فقط حتى أنها ليست بعيدة بما يكفي لإختراق بشرة الإنسان، لذلك فإن الحجر لن يسبب تسممًا إشعاعيًا حتى لو حمله بيده لكن هذا لا يعني أن اليورانيوم عالي التركيز آمن تمامًا، جسيمات ألفا التي تنتج أثناء الإضمحلال كانت شديدة السمية بمجرد دخولهم الجسم من خلال الطعام الملوث يمكن أن يكون الأمر كارثيًا ونتيجة لذلك طلب رولاند من ثريا تغطية “شظية الحجر” بغشاء شفاف ليس فقط لمنعها من المزيد من الأكسدة ولكن أيضًا لحماية الناس من الإشعاع. …
بسبب نشاطها الإشعاعي المنخفض للغاية يمكن لجزيئات ألفا المنبعثة من النواة المشعة لليورانيوم أثناء تحللها أن تنتقل بضع عشرات من الميكرونات فقط حتى أنها ليست بعيدة بما يكفي لإختراق بشرة الإنسان، لذلك فإن الحجر لن يسبب تسممًا إشعاعيًا حتى لو حمله بيده لكن هذا لا يعني أن اليورانيوم عالي التركيز آمن تمامًا، جسيمات ألفا التي تنتج أثناء الإضمحلال كانت شديدة السمية بمجرد دخولهم الجسم من خلال الطعام الملوث يمكن أن يكون الأمر كارثيًا ونتيجة لذلك طلب رولاند من ثريا تغطية “شظية الحجر” بغشاء شفاف ليس فقط لمنعها من المزيد من الأكسدة ولكن أيضًا لحماية الناس من الإشعاع.
…
بسبب هذا إشتكت الكونتيسة قليلاً لقد إعتقدت أنه من غير المناسب إخضاع سيدة لمثل هذا العمل الشاق، كتعويض أخذت خمسة متدربين من قاعة مدينة نيفروينتر إلى قاعة المدينة في منطقتها وفي النهاية حصلوا على هذه القطعة الصغيرة فقط، مقارنة بالعينات الأصلية هذه القطعة المعدنية بحجم الإبهام لديها نقاء أكثر من 90٪ وتتكون من طبقتين.
كان لدى رولاند مشاعر مختلطة بشأن الحجر في يده، كان اليورانيوم الذي يحتوي على الكثير من الطاقة الكامنة في يده يبدو مختلفًا تقريبًا عن الحديد، لا عجب أن باشا والسحرة الآخرين لم يصدقوه والآن بعد أن وصل إلى هذا الحد كان الشيء التالي الذي كان عليه فعله هو جمع المواد الخام لمشروع “الإشعاع المتألق”، إكتشاف أزيما لليورانيوم منخفض النقاء من خلال عينة عالية النقاء أخبر رولاند أنه يمكنه إستخدام العينة الحالية للعثور على المزيد من مناجم اليورانيوم، على الرغم من أن رولاند يمكن أن يطلب من لوسيا إستخراج اليورانيوم من موقع تعدين وبالتالي الحصول على ما يكفي من اليورانيوم 235 فإن مثل هذا الترتيب من شأنه أن يفسد خطته الأولية لتنفيذ مشاريع متعددة في وقت واحد.
بسبب هذا إشتكت الكونتيسة قليلاً لقد إعتقدت أنه من غير المناسب إخضاع سيدة لمثل هذا العمل الشاق، كتعويض أخذت خمسة متدربين من قاعة مدينة نيفروينتر إلى قاعة المدينة في منطقتها وفي النهاية حصلوا على هذه القطعة الصغيرة فقط، مقارنة بالعينات الأصلية هذه القطعة المعدنية بحجم الإبهام لديها نقاء أكثر من 90٪ وتتكون من طبقتين.
لأن لوسيا لعبت أيضًا دورًا لا يمكن الإستغناء عنه في صناعة الصهر من المستحيل إنتاج قنبلة ذرية بإستخدام اليورانيوم فقط، لإنشاء أسلحة ذرية على رولاند أن يستخدم عنصرًا نادرًا جدًا موجود عادةً مع اليورانيوم ولكن بكميات أقل بكثير، لذلك على الرغم من أن لوسيا يمكن أن تساعده في إستخراج اليورانيوم إلا أنه لا يزال بحاجة إلى كمية كبيرة من الخام قبل أن يتمكن من صنع قنبلة ولهذا السبب كانت أزيما هي المفتاح، أعاد رولاند قطعة اليورانيوم الصغيرة إلى الصندوق وأغلق الدرج ثم أخرج الرسم غير المكتمل لمحرك الإحتراق الداخلي من كومة المستندات الموجودة على مكتبه ونشره، على عكس معظم سكان نيفروينتر الذين عادة ما ينامون مبكرًا في ليلة شتاء ثلجية ما زال أمام رولاند الكثير من العمل للقيام به.
” البقاء مستيقظًا مرة أخرى؟ ” سألت نايتينجل وهي تميل رأسها.
” البقاء مستيقظًا مرة أخرى؟ ” سألت نايتينجل وهي تميل رأسها.
” البقاء مستيقظًا مرة أخرى؟ ” سألت نايتينجل وهي تميل رأسها.
تمدد رولاند ثم إلتقط ريشة ” نحن نسير على طريق النصر إذا كنت تريدين نقل إسمك عبر التاريخ فعليك تقديم بعض التضحيات الصغيرة على الأقل أليس كذلك؟ “.
” حقًا؟ لكن يبدو أنك متردد قليلاً “.
في اليوم التالي حملت معها شظية اليورانيوم عالي النقاوة وإنطلقت في غضون ذلك تلقى رولاند خبرًا سارًا من قاعة المدينة، إستكملت وزارة البناء ووزارة الصناعة بناء برج التجزئة 1 لإظهار مدى أهمية المشروع حضر رولاند شخصيًا حفل إزاحة الستار، يقع البرج على ضفاف نهر المياه الحمراء في المنطقة الصناعية في نيفروينتر، يبلغ إرتفاع البرج 25 متراً وقد ضم العديد من المفاهيم والتقنيات الجديدة وينقسم إلى عدة أقسام ويفصل بين الزيوت والسوائل بنقاط غليان مختلفة.
” ممم… ألا تصدقين ما أقوله؟ “.
” ممم… ألا تصدقين ما أقوله؟ “.
” نعم لكنك طلبت مني أيضًا إكتشاف الأكاذيب من خلال قدرتي ” ردت نايتينجل ولسانها مرفوع.
” هل أنا كذلك؟ ” قام رولاند بضرب خديه ربما أصبح متوترًا عندما أدرك أن هذا كان سباقًا مع الزمن من شأنه أن يحدد بقاء البشرية ” أنت على حق لا أستطيع أن أؤمن بشيء حتى أراه بنفسي “.
” حسنًا… سأقول إنني على إستعداد تام لإنجاز هذا الشيء هل أنت سعيدة الآن؟ ” رد رولاند ” لا أريد أن أخسر أمام الشياطين أو ما يسمى بالإرادة الإلهية “.
” كما يحلو لك جلالة الملك ” قال نايتينجل بتعبير ماكر. …
” جيد… الآن أنت تقول الحقيقة سأجهز لك كوبًا من الشاي الساخن وبعض الوجبات الخفيفة ” إبتسمت نايتينجل ” سأطلب من طاقم المطبخ تحضير طبق شواء حار وفطر روبيان مقلي ومتبل بالملح والفلفل ومشروبات الفوضى كيف يبدو ذلك؟ “.
” حقًا؟ لكن يبدو أنك متردد قليلاً “.
‘ أنت تطلبين فقط ما تريدين أليس كذلك ‘ فكر رولاند وهز رأسه عاجزًا عن الكلام تمامًا ” أطلبي ما تريدين “.
–+–
” كما يحلو لك جلالة الملك ” قال نايتينجل بتعبير ماكر.
…
كان لدى رولاند مشاعر مختلطة بشأن الحجر في يده، كان اليورانيوم الذي يحتوي على الكثير من الطاقة الكامنة في يده يبدو مختلفًا تقريبًا عن الحديد، لا عجب أن باشا والسحرة الآخرين لم يصدقوه والآن بعد أن وصل إلى هذا الحد كان الشيء التالي الذي كان عليه فعله هو جمع المواد الخام لمشروع “الإشعاع المتألق”، إكتشاف أزيما لليورانيوم منخفض النقاء من خلال عينة عالية النقاء أخبر رولاند أنه يمكنه إستخدام العينة الحالية للعثور على المزيد من مناجم اليورانيوم، على الرغم من أن رولاند يمكن أن يطلب من لوسيا إستخراج اليورانيوم من موقع تعدين وبالتالي الحصول على ما يكفي من اليورانيوم 235 فإن مثل هذا الترتيب من شأنه أن يفسد خطته الأولية لتنفيذ مشاريع متعددة في وقت واحد.
في اليوم التالي حملت معها شظية اليورانيوم عالي النقاوة وإنطلقت في غضون ذلك تلقى رولاند خبرًا سارًا من قاعة المدينة، إستكملت وزارة البناء ووزارة الصناعة بناء برج التجزئة 1 لإظهار مدى أهمية المشروع حضر رولاند شخصيًا حفل إزاحة الستار، يقع البرج على ضفاف نهر المياه الحمراء في المنطقة الصناعية في نيفروينتر، يبلغ إرتفاع البرج 25 متراً وقد ضم العديد من المفاهيم والتقنيات الجديدة وينقسم إلى عدة أقسام ويفصل بين الزيوت والسوائل بنقاط غليان مختلفة.
إستدار رولاند وأمسك “الشظية الحجرية” الصغيرة في يده، ستكون هذه نقطة البداية لتسخير قوة الذرة – اليورانيوم المنقى كان من الصعب إقناع الناس أن الحجر الصغير يمكن أن ينتج “شيئًا رائعًا مثل الشمس”، فقد السطح الأبيض الفضي لعينة اليورانيوم لمعانه بسبب الأكسدة شعر بالبرودة عند لمسه ويبدو أنه لا علاقة لها بالحرارة أو الشمس، لكن رولاند عرف أنه سيحقق نتائج مذهلة في ظل الظروف المناسبة لجمع اليورانيوم أمضت لوسيا وسبير ما يقرب من أسبوع في المنجم الشمالي لإستخراج اليورانيوم من الجرانيت المسحوق.
بعد أن إهتمت آنا بأعمال اللحام أصبح الكيميائيون الآن قادرين على التحكم بدقة أكبر في عملية التجزئة، في حين أن الغلاية البسيطة ستكون كافية لفصل الزيوت فإن جودة المنتجات النهائية التي تم الحصول عليها بإستخدام هذه الطرق الخام كانت بعيدة عن أن تكون مرضية، ذكّر هذا رولاند بكتاب جيولوجيا قرأه عندما كان طفلاً جعله الكتاب يعتقد أن بلاده كانت تمتلك ثروة هائلة من المعادن والموارد المعدنية ولكن بعد نشأته أدرك أن العديد من تلك المعادن كانت مجرد مواد خام ذات معدل نقاء منخفض، مثل المظهر المادي للناس المعادن متنوعة كان الفرق بين المعادن منخفضة الجودة وعالية الجودة كبيرًا.
” لماذا تبدو جادا جدا؟ ” أعطته نايتينجل إبتسامة ” سأصدق أي شيء تقوله لكن يجب أن تمنحني بعض الوقت لإستيعاب المعلومات لن يصدق أحد أن هذا الشيء الصغير يمكن أن يهلك الآلاف من الشياطين خاصةً عندما رأوا المادة الفعلية التي إستخرجتها لوسيا “.
تتطلب المعادن منخفضة الجودة الكثير من العمل قبل إستخدامها نفس الشيء ينطبق على الزيوت، كانت الزيوت غير المعالجة التي تحتوي على شوائب مثل الشمع أو الكبريت أو الأملاح المعدنية سميكة مثل الطين وبالتالي فهي غير صالحة للإستعمال، كان عليهم تحسينها حتى تصبح مفيدة بعض الزيوت مثل تلك الموجودة في حقول النفط في بورنيو أنقى من معظمها ويمكن إستخدامها مباشرة كوقود، ينتمي نهر المياه السوداء الذي إنتشر عبر ما يقرب من نصف المنطقة الجنوبية إلى الفئة الأخيرة، بعد أن علم رولاند أن هناك تدفقات في الصحراء بدأ في إيلاء إهتمام خاص لتلك المنطقة.
إستدار رولاند وأمسك “الشظية الحجرية” الصغيرة في يده، ستكون هذه نقطة البداية لتسخير قوة الذرة – اليورانيوم المنقى كان من الصعب إقناع الناس أن الحجر الصغير يمكن أن ينتج “شيئًا رائعًا مثل الشمس”، فقد السطح الأبيض الفضي لعينة اليورانيوم لمعانه بسبب الأكسدة شعر بالبرودة عند لمسه ويبدو أنه لا علاقة لها بالحرارة أو الشمس، لكن رولاند عرف أنه سيحقق نتائج مذهلة في ظل الظروف المناسبة لجمع اليورانيوم أمضت لوسيا وسبير ما يقرب من أسبوع في المنجم الشمالي لإستخراج اليورانيوم من الجرانيت المسحوق.
إتضح أن الزيت الذي تم جمعه من الرأس اللانهائي كان عالي الجودة إلى حد ما على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بالزيت المكرر في عالمه الأصلي إلا أنه بعد التجزئة الأساسية لبى إحتياجات رولاند الحالية، كان التقدم الحقيقي هو التحسين المستمر للبنية التحتية الصناعية لنيفروينتر.
إتضح أن الزيت الذي تم جمعه من الرأس اللانهائي كان عالي الجودة إلى حد ما على الرغم من أنه لا يمكن مقارنته بالزيت المكرر في عالمه الأصلي إلا أنه بعد التجزئة الأساسية لبى إحتياجات رولاند الحالية، كان التقدم الحقيقي هو التحسين المستمر للبنية التحتية الصناعية لنيفروينتر.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمدد رولاند ثم إلتقط ريشة ” نحن نسير على طريق النصر إذا كنت تريدين نقل إسمك عبر التاريخ فعليك تقديم بعض التضحيات الصغيرة على الأقل أليس كذلك؟ “.
بسبب نشاطها الإشعاعي المنخفض للغاية يمكن لجزيئات ألفا المنبعثة من النواة المشعة لليورانيوم أثناء تحللها أن تنتقل بضع عشرات من الميكرونات فقط حتى أنها ليست بعيدة بما يكفي لإختراق بشرة الإنسان، لذلك فإن الحجر لن يسبب تسممًا إشعاعيًا حتى لو حمله بيده لكن هذا لا يعني أن اليورانيوم عالي التركيز آمن تمامًا، جسيمات ألفا التي تنتج أثناء الإضمحلال كانت شديدة السمية بمجرد دخولهم الجسم من خلال الطعام الملوث يمكن أن يكون الأمر كارثيًا ونتيجة لذلك طلب رولاند من ثريا تغطية “شظية الحجر” بغشاء شفاف ليس فقط لمنعها من المزيد من الأكسدة ولكن أيضًا لحماية الناس من الإشعاع. …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات