جرح غريب
” تكتل متكامل رأسياً… ” همس رولاند.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” ماذا؟ ” تفاجأ فيكتور ” إذا كان لديك أي سؤال حول خطتي يمكنني شرحها مرة أخرى… “.
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
” لا شكرًا ” لوح رولاند بيده ” أعتقد أنها خطة مثيرة للإهتمام ويبدو أنها مجدية أريد فقط أن أعرف كم ستستغرق من الوقت لجمع أموال كافية لها “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السنوات القليلة الماضية توسعت أراضيه بسرعة ولكن ظهرت أيضًا العديد من المشكلات الإدارية، تم تشغيل معظم الصناعات والمشاريع في غرايكاستل مباشرة من قبل المكتب الإداري ما جعل المسؤولين يقضون الكثير من الوقت في إدارة الأفراد والأموال، أدى هذا إلى زيادة عدد الموظفين في الإدارات الحكومية وأثر بشكل كبير على الكفاءة الإدارية حيث إن المصالح الشخصية للمسؤولين لا علاقة لها بوضع الأرباح والخسائر لهذه “الشركات المملوكة للدولة”، لقد عملوا فقط بناءً على أوامر الملك وبذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على إستقرار هذه المؤسسات، في المرحلة المبكرة من التطور بإمكان مثل هذه الشركات تحت السيطرة الكاملة للحكومة تلبية مطالب المملكة بسرعة وإكمال بعض المشاريع عالية المخاطر، لكنها لم تكن مناسبة لجميع المساعي الإقتصادية وبالنظر إلى هذه الحقائق لم يكن على رولاند سوى التركيز على تطوير الصناعات الثقيلة.
أضاءت عيون فيكتور بفرح ” كنت أعلم أنك ستفهم ذلك يرجى المعذرة لكوني صريحًا جلالة الملك لكن إذا كنت تاجرًا فبالتأكيد ستمتلك نقابة تجارة رائعة! “.
تصببت لايتنينغ عرقًا باردًا كما لو أنها منزعجًا من كابوس.
بدا الأمر وكأن فيكتور يهين الملك بمقارنته بتاجر لكن رولاند أدرك أنه بالنسبة لرجل أعمال من مملكة الفجر فإن مدح الموهبة التجارية لشخص ما هو أخلص أشكال الإطراء، نموذج العمل الذي إقترحه فيكتور ذكّر رولاند بالشركات الحديثة التي لديها نظام متكامل للإنتاج والتوريد والتسويق في العالم السابق الذي عاش فيه، لم يكن يتوقع أبدًا أن يسمع مثل هذه الخطة التجارية التفصيلية من رجل في هذا العالم، مقارنة بالنقابات التجارية التقليدية أدرك فيكتور مفاهيم أكثر تقدمًا وقد خطط لإدراج كل من الإنتاج والمبيعات في عمله، هو على إستعداد لتوفير التكنولوجيا وتوظيف عدد كبير من الأشخاص وتحمل مسؤولية أرباحه وخسائره إعتقد رولاند أن هذه قد تكون أيضًا فرصة لنفسه.
” نعم ” تقدمت نايتينجل إلى الأمام ملتقطة بعناية لايتنينغ وخلعت سترتها الواقية ثم بعد ذلك بدأت في فك أزرار بلوزتها وعندما كشفت عظام الترقوة توقفت فجأة ” جلالة الملك هذا… “.
في السنوات القليلة الماضية توسعت أراضيه بسرعة ولكن ظهرت أيضًا العديد من المشكلات الإدارية، تم تشغيل معظم الصناعات والمشاريع في غرايكاستل مباشرة من قبل المكتب الإداري ما جعل المسؤولين يقضون الكثير من الوقت في إدارة الأفراد والأموال، أدى هذا إلى زيادة عدد الموظفين في الإدارات الحكومية وأثر بشكل كبير على الكفاءة الإدارية حيث إن المصالح الشخصية للمسؤولين لا علاقة لها بوضع الأرباح والخسائر لهذه “الشركات المملوكة للدولة”، لقد عملوا فقط بناءً على أوامر الملك وبذلوا قصارى جهدهم للحفاظ على إستقرار هذه المؤسسات، في المرحلة المبكرة من التطور بإمكان مثل هذه الشركات تحت السيطرة الكاملة للحكومة تلبية مطالب المملكة بسرعة وإكمال بعض المشاريع عالية المخاطر، لكنها لم تكن مناسبة لجميع المساعي الإقتصادية وبالنظر إلى هذه الحقائق لم يكن على رولاند سوى التركيز على تطوير الصناعات الثقيلة.
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
لم يكن لدى نيفروينتر عدد كافٍ من العمال ولم يكن لدى المكتب الإداري عدد كافٍ من المسؤولين المؤهلين لتطوير الصناعات الخفيفة، من السهل إصدار أمر ولكن لم يكن من السهل دائمًا تنفيذه حتى لو كان مجرد مشروع توسعي مثل بناء مصنع آخر لتجميع المحركات البخارية، سيظل بحاجة إلى الكثير من المال والعديد من العمال المدربين لكن الآن أدرك أن لديه خيارًا آخر، يمكنه تشجيع الإستثمار الخاص والسماح لرجال الأعمال بتنظيم الأشياء بحيث لم يكن لديه سبب لرفض فيكتور الذي جاء إليه حتى قبل أن يتبنى مثل هذه السياسات، على الرغم من أنها “شركة أجنبية” ستعود أرباحها حتمًا إلى مملكة الفجر إلا أنه لم يمانع ذلك كثيرًا منذ تأسيسها، سيبقى قسم الإنتاج في غرايكاستل وبعد التوصل إلى إتفاق مبدئي رافق رولاند فيكتور إلى بوابة القلعة.
” لا أعرف… لقد تلقيت للتو مكالمة من سيلفي لقد أعادتها ماغي وأخذتها مباشرة إلى المستشفى! “.
” عندما تكون جاهزًا سأكون قادرًا على تزويدك ببذور القطن الجديدة لكن علي أن أخبرك بشيء مقدمًا، إذا أراد شخص آخر يومًا ما تقليدك وجاء إلى المكتب الإداري وطلب البذور فسنبيعها له بنفس السعر، أريد أن أرى أكبر عدد ممكن من السلع في السوق لأنني أريد أن أجعل الأسعار في متناول شعبي أرجو أن تفهم ذلك “.
وصلوا بسرعة إلى المستشفى ورأوا الطفلة مستلقية على السرير حينها فقط شعر براحة شديدة عندما فتح الباب، إستلقت لايتنينغ هناك بدون كدمات أو بقع دم وتتنفس بهدوء وبشكل منتظم، يبدو أنها قد تجاوزت مرحلة الخطر بالفعل ومع ذلك سرعان ما لاحظ أن شيئًا مختلف، لم تبد نانا مرتاحة كما تفعل عادةً بعد الإنتهاء من العلاج وبدلاً من ذلك بدت مرتبكة وحاكت حاجبيها بإحكام مثبتة عينيها على يديها، بجانب السرير جلست ماغي بينما تمسح العرق من جبهة لايتنينغ لقد بدت متوترة ومندهشة عندما رأت رولاند وكأنها إرتكبت خطأً.
” فهمت يا جلالة ااملك ” أجاب فيكتور بنظرة واثقة في عينيه ” التجار من مملكة الفجر لا يخشون المنافسة أبدًا لقد قال والدي دائمًا إنه منذ لحظة ولادتنا بدأت المنافسة بالفعل “.
لم يكن لدى نيفروينتر عدد كافٍ من العمال ولم يكن لدى المكتب الإداري عدد كافٍ من المسؤولين المؤهلين لتطوير الصناعات الخفيفة، من السهل إصدار أمر ولكن لم يكن من السهل دائمًا تنفيذه حتى لو كان مجرد مشروع توسعي مثل بناء مصنع آخر لتجميع المحركات البخارية، سيظل بحاجة إلى الكثير من المال والعديد من العمال المدربين لكن الآن أدرك أن لديه خيارًا آخر، يمكنه تشجيع الإستثمار الخاص والسماح لرجال الأعمال بتنظيم الأشياء بحيث لم يكن لديه سبب لرفض فيكتور الذي جاء إليه حتى قبل أن يتبنى مثل هذه السياسات، على الرغم من أنها “شركة أجنبية” ستعود أرباحها حتمًا إلى مملكة الفجر إلا أنه لم يمانع ذلك كثيرًا منذ تأسيسها، سيبقى قسم الإنتاج في غرايكاستل وبعد التوصل إلى إتفاق مبدئي رافق رولاند فيكتور إلى بوابة القلعة.
عندما كان على وشك المغادرة أوقفه رولاند ” لدي سؤال آخر: وجد وزيري أنك دفعت الضرائب إلى معقل لونغسونغ لستة أعوام لماذا فعلت ذلك؟ من السهل عليك عدم الدفع في ذلك الوقت أليس كذلك؟ “.
” تكتل متكامل رأسياً… ” همس رولاند.
” نعم ولكن في ذلك الوقت وعد بأنه سيوفر الراحة والحماية للتجار الذين يدفعون الضرائب، لقد كرم إلتزامه وحمانا عندما كنا نسافر بين البلدة والمعقل لذا يسعدني أن أدفع بعض المال من أجل بيئة مستقرة، إنه أمر جيد للتاجر ولكن لسوء الحظ يفضل معظم زملائي إنفاق مبالغ كبيرة من المال على سلعهم بدلاً من الدفع مقابل الإستقرار والأمن ” رد فيكتور برأسه.
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” جلالة الملك لايتنينغ عادت ويبدو أنها واجهت مشكلة خطيرة… ” فجأة همست نايتينجل بقلق في أذنه.
عندما كان على وشك المغادرة أوقفه رولاند ” لدي سؤال آخر: وجد وزيري أنك دفعت الضرائب إلى معقل لونغسونغ لستة أعوام لماذا فعلت ذلك؟ من السهل عليك عدم الدفع في ذلك الوقت أليس كذلك؟ “.
” ماذا حدث؟ “سأل رولاند.
” ماذا حدث؟ “سأل رولاند.
” لا أعرف… لقد تلقيت للتو مكالمة من سيلفي لقد أعادتها ماغي وأخذتها مباشرة إلى المستشفى! “.
أضاءت عيون فيكتور بفرح ” كنت أعلم أنك ستفهم ذلك يرجى المعذرة لكوني صريحًا جلالة الملك لكن إذا كنت تاجرًا فبالتأكيد ستمتلك نقابة تجارة رائعة! “.
” هل أصيبت؟ خذيني إلى المستشفى الآن! ” غرق قلب رولاند فجأة.
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
” نعم ” مد نايتينجل يدها وسحبته إلى الضباب.
تصببت لايتنينغ عرقًا باردًا كما لو أنها منزعجًا من كابوس.
…
عندما كان على وشك المغادرة أوقفه رولاند ” لدي سؤال آخر: وجد وزيري أنك دفعت الضرائب إلى معقل لونغسونغ لستة أعوام لماذا فعلت ذلك؟ من السهل عليك عدم الدفع في ذلك الوقت أليس كذلك؟ “.
وصلوا بسرعة إلى المستشفى ورأوا الطفلة مستلقية على السرير حينها فقط شعر براحة شديدة عندما فتح الباب، إستلقت لايتنينغ هناك بدون كدمات أو بقع دم وتتنفس بهدوء وبشكل منتظم، يبدو أنها قد تجاوزت مرحلة الخطر بالفعل ومع ذلك سرعان ما لاحظ أن شيئًا مختلف، لم تبد نانا مرتاحة كما تفعل عادةً بعد الإنتهاء من العلاج وبدلاً من ذلك بدت مرتبكة وحاكت حاجبيها بإحكام مثبتة عينيها على يديها، بجانب السرير جلست ماغي بينما تمسح العرق من جبهة لايتنينغ لقد بدت متوترة ومندهشة عندما رأت رولاند وكأنها إرتكبت خطأً.
” فهمت يا جلالة ااملك ” أجاب فيكتور بنظرة واثقة في عينيه ” التجار من مملكة الفجر لا يخشون المنافسة أبدًا لقد قال والدي دائمًا إنه منذ لحظة ولادتنا بدأت المنافسة بالفعل “.
تصببت لايتنينغ عرقًا باردًا كما لو أنها منزعجًا من كابوس.
لم يكن لدى نيفروينتر عدد كافٍ من العمال ولم يكن لدى المكتب الإداري عدد كافٍ من المسؤولين المؤهلين لتطوير الصناعات الخفيفة، من السهل إصدار أمر ولكن لم يكن من السهل دائمًا تنفيذه حتى لو كان مجرد مشروع توسعي مثل بناء مصنع آخر لتجميع المحركات البخارية، سيظل بحاجة إلى الكثير من المال والعديد من العمال المدربين لكن الآن أدرك أن لديه خيارًا آخر، يمكنه تشجيع الإستثمار الخاص والسماح لرجال الأعمال بتنظيم الأشياء بحيث لم يكن لديه سبب لرفض فيكتور الذي جاء إليه حتى قبل أن يتبنى مثل هذه السياسات، على الرغم من أنها “شركة أجنبية” ستعود أرباحها حتمًا إلى مملكة الفجر إلا أنه لم يمانع ذلك كثيرًا منذ تأسيسها، سيبقى قسم الإنتاج في غرايكاستل وبعد التوصل إلى إتفاق مبدئي رافق رولاند فيكتور إلى بوابة القلعة.
” كيف حالها؟ ” نظر رولاند إلى نانا ” أين الجرح؟ ” .
‘ يا له من شخص مثير للإهتمام ومتفان سيكون بمثابة مثال جيد لأصحاب المشاريع الخاصة في غرايكاستل ويقود الإتجاه في تطوير الصناعات الخفيفة ‘ عند رؤية التاجر يغادر فكر رولاند ثم إستدار راغبًا في العودة إلى مكتبه.
رفعت نانا رأسها وأشارت ببطء إلى صدرها ” نايتينجل “.
” تكتل متكامل رأسياً… ” همس رولاند.
” نعم ” تقدمت نايتينجل إلى الأمام ملتقطة بعناية لايتنينغ وخلعت سترتها الواقية ثم بعد ذلك بدأت في فك أزرار بلوزتها وعندما كشفت عظام الترقوة توقفت فجأة ” جلالة الملك هذا… “.
” جلالة الملك لايتنينغ عادت ويبدو أنها واجهت مشكلة خطيرة… ” فجأة همست نايتينجل بقلق في أذنه.
إقترب رولاند من السرير ورأى جرحًا بحجم الإبهام بعدة سنتيمترات تحت رقبتها لقد كان لافتا للنظر بشكل خاص على بشرتها البيضاء لكنه يبدو كمجرد خدش، في العادة بالنسبة للساحرة فإن مثل هذه الإصابة الطفيفة ستلتئم بسرعة دون علاج، من المفترض أن يكون إلتئام مثل هذا الجرح بمثابة قطعة من الكعكة لـ “نانا” لكن ما قالته أذهله.
إقترب رولاند من السرير ورأى جرحًا بحجم الإبهام بعدة سنتيمترات تحت رقبتها لقد كان لافتا للنظر بشكل خاص على بشرتها البيضاء لكنه يبدو كمجرد خدش، في العادة بالنسبة للساحرة فإن مثل هذه الإصابة الطفيفة ستلتئم بسرعة دون علاج، من المفترض أن يكون إلتئام مثل هذا الجرح بمثابة قطعة من الكعكة لـ “نانا” لكن ما قالته أذهله.
” لا أستطيع أن أشفيها… ” تمتمت نانا ” بغض النظر عن الطريقة التي حاولت بها لم يلتئم الجرح كما لو أن قدرتي على الشفاء توقفت عن العمل فجأة “.
وصلوا بسرعة إلى المستشفى ورأوا الطفلة مستلقية على السرير حينها فقط شعر براحة شديدة عندما فتح الباب، إستلقت لايتنينغ هناك بدون كدمات أو بقع دم وتتنفس بهدوء وبشكل منتظم، يبدو أنها قد تجاوزت مرحلة الخطر بالفعل ومع ذلك سرعان ما لاحظ أن شيئًا مختلف، لم تبد نانا مرتاحة كما تفعل عادةً بعد الإنتهاء من العلاج وبدلاً من ذلك بدت مرتبكة وحاكت حاجبيها بإحكام مثبتة عينيها على يديها، بجانب السرير جلست ماغي بينما تمسح العرق من جبهة لايتنينغ لقد بدت متوترة ومندهشة عندما رأت رولاند وكأنها إرتكبت خطأً.
–+–
” جلالة الملك لايتنينغ عادت ويبدو أنها واجهت مشكلة خطيرة… ” فجأة همست نايتينجل بقلق في أذنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات