لا ندم بعد الأن
حانة في رصيف جزيرة الأرشيدوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر… جبل القفص؟” ظهرت فكرة فجأة في أذهان جو “ربما هناك فرصة لإنقاذ فارينا بعد كل شيء!”
شرب جو من كأس النبيذ بقلق بينما ينظر نحو الباب من وقت لآخر لم يكن أبدا عصبي جدا من قبل على الرغم من أن عقله مزدحم بالعديد من المشاعر إلا أنه لم يستطع فعل شيء سوى الانتظار ببؤس في حالة من الندم بينما يشعر بالخوف والضياع، شعر جو بالارتياح قليلاً عندما جاء رجل مقنع وجلس بجانبه لكنه سرعان ما شعر بتوتر أكثر.
“لاحظت شكرا لك”.
“كيف حالها؟” سأل جو.
لأنه… أحبها…
ثبت جو عينيه على شفتي الرجل خائفًا من أسوأ سيناريو.
جعل يده ببطء في قبضة مع غرق أظافره في جسده لم يكن يريد أن يتخيل ما سيحدث لفارينا إذا فشل في إنقاذها ربما في نهاية اليوم قد يمنحها الموت حقًا الراحة.
أجاب الرجل “ما زالت على قيد الحياة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد جو أن الأمر مثير للسخرية بالعودة إلى الأيام الخوالي التي سبقت سقوط المدن المقدسة الجديدة والقديمة كواحد من أبرز محاربي الحكم كان دائما محاطًا بأبرز الشخصيات في الكنيسة، في ذلك الوقت لم يكن ليأخذ مؤمنًا على محمل الجد ولكن الآن بخيانة الأسقف والكاهن لم يثق بأحد سوى هذا المؤمن الذي جاء من أسفل الهرم، يبدو أن هذا الرجل يحب الكنيسة أعمق من العديد من المديرين التنفيذيين لقد جاء إليه عندما غرق في أدنى درجات اكتئابه، شعر الرجل أيضًا بالمرارة من خيانة لورينزو ولكن مع القليل من القوة لم يستطع تحديه علانية، في الليلة التي تعرضت فيها القلعة للهجوم كان قد ألقى نظرة على الغزاة منذ ذلك الحين بدأ في البحث عن جو حول القلعة وهكذا التقيا، لم يهتم جو بما إذا كان هذا الرجل جاسوسًا أرسله لورنزو أم لا لأنه لم يكن لديه شيء آخر ليخسره، إذا كان هذا الرجل جاسوسًا بالفعل يجب أن يلاحظ أنه ليس لديه ما يقدمه الآن وبالتالي يقتله لسوء الحظ هذا الرجل مجرد خادم من أدنى رتبة في القلعة المعلومات التي يمكنه تقديمها محدودة للغاية.
عند سماع هذه الإجابة أطلق جو الصعداء.
“كيف حالها؟” سأل جو.
قال الرجل وهو يخلع القلنسوة “لكن السيدة فارينا ليست في حالة جيدة يبدو أن الأسقف أراد إخراج شيء منها لذلك هو يعذبها كل يوم، أحيانًا حتى أنني سمعت صراخها يصل إلى القاعة إذا استمرت الأمور على هذا النحو فلن تبقى على قيد الحياة لفترة طويلة “.
لا ينبغي أن يترك فارينا تعمل وحدها يفضل القتال حتى أنفاسه الأخيرة والموت معها في القلعة على الانسحاب وحده.
حاول جو إقناع نفسه بأن هذا أمر لا مفر منه بعد أن فشلت خطتهم توقع انتقامًا شرسًا من عدوهم بما أن الخائن أراد أن يعرف مكان وجود الكتاب المقدس فإنه بالتأكيد سيستخدم كل الوسائل الممكنة لفتح فارينا قائد العملية.
–+–
“على الأقل هي لا تزال على قيد الحياة” تمتم جو وهو يتنفس.
“يجب أن أذهب” بعد صمت طويل سحب الرجل غطاء رأسه “سيشك في الخادم الشخصي إذا بقيت لفترة طويلة هل ما زلنا سنجتمع هنا في غضون ثلاثة أيام؟”.
جعل يده ببطء في قبضة مع غرق أظافره في جسده لم يكن يريد أن يتخيل ما سيحدث لفارينا إذا فشل في إنقاذها ربما في نهاية اليوم قد يمنحها الموت حقًا الراحة.
“كيف حالها؟” سأل جو.
“اللعنة! لماذا وافقت على خطتها؟” فكر جو بوحشية.
تباطأ صوته نحو النهاية كان عزاء غير واثق للغاية من الطبيعي تمامًا أن يرسل اللورد رجاله إلى بعض الأراضي الأخرى على الرغم من أن جبل القفص لا علاقة له بجزيرة الأرشيدوق، طالما محاربوا جيش الإله لا يزالون هناك من المستحيل عليه إخراج فارينا من الزنزانة.
لا ينبغي أن يترك فارينا تعمل وحدها يفضل القتال حتى أنفاسه الأخيرة والموت معها في القلعة على الانسحاب وحده.
“يجب أن أذهب” بعد صمت طويل سحب الرجل غطاء رأسه “سيشك في الخادم الشخصي إذا بقيت لفترة طويلة هل ما زلنا سنجتمع هنا في غضون ثلاثة أيام؟”.
“سيدي…” تردد الرجل للحظة وسأل “هل تعرف ما الذي يطلبه الأسقف؟ ربما يجب عليك فقط أن تدعه يحصل عليه هذا سيحرر السيدة فارينا على الأقل من…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الإجابة أطلق جو الصعداء.
“إنه ليس أسقفًا إنه خائن فقط!” قال جو في نفسه وأجاب من خلال أسنانه “ليس لدي ما يريد تم تدميره عندما سقطت كاتدرائية هيرميس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع هذه الإجابة أطلق جو الصعداء.
كان هناك تلميح من الكآبة في نظرته عندما سمع الرجل كلمة هيرميس وتمتم “باركنا الإله…”.
قال الرجل وهو يخلع القلنسوة “لكن السيدة فارينا ليست في حالة جيدة يبدو أن الأسقف أراد إخراج شيء منها لذلك هو يعذبها كل يوم، أحيانًا حتى أنني سمعت صراخها يصل إلى القاعة إذا استمرت الأمور على هذا النحو فلن تبقى على قيد الحياة لفترة طويلة “.
اعتقد جو أن الأمر مثير للسخرية بالعودة إلى الأيام الخوالي التي سبقت سقوط المدن المقدسة الجديدة والقديمة كواحد من أبرز محاربي الحكم كان دائما محاطًا بأبرز الشخصيات في الكنيسة، في ذلك الوقت لم يكن ليأخذ مؤمنًا على محمل الجد ولكن الآن بخيانة الأسقف والكاهن لم يثق بأحد سوى هذا المؤمن الذي جاء من أسفل الهرم، يبدو أن هذا الرجل يحب الكنيسة أعمق من العديد من المديرين التنفيذيين لقد جاء إليه عندما غرق في أدنى درجات اكتئابه، شعر الرجل أيضًا بالمرارة من خيانة لورينزو ولكن مع القليل من القوة لم يستطع تحديه علانية، في الليلة التي تعرضت فيها القلعة للهجوم كان قد ألقى نظرة على الغزاة منذ ذلك الحين بدأ في البحث عن جو حول القلعة وهكذا التقيا، لم يهتم جو بما إذا كان هذا الرجل جاسوسًا أرسله لورنزو أم لا لأنه لم يكن لديه شيء آخر ليخسره، إذا كان هذا الرجل جاسوسًا بالفعل يجب أن يلاحظ أنه ليس لديه ما يقدمه الآن وبالتالي يقتله لسوء الحظ هذا الرجل مجرد خادم من أدنى رتبة في القلعة المعلومات التي يمكنه تقديمها محدودة للغاية.
“سيدي…” تردد الرجل للحظة وسأل “هل تعرف ما الذي يطلبه الأسقف؟ ربما يجب عليك فقط أن تدعه يحصل عليه هذا سيحرر السيدة فارينا على الأقل من…”.
“يجب أن أذهب” بعد صمت طويل سحب الرجل غطاء رأسه “سيشك في الخادم الشخصي إذا بقيت لفترة طويلة هل ما زلنا سنجتمع هنا في غضون ثلاثة أيام؟”.
تباطأ صوته نحو النهاية كان عزاء غير واثق للغاية من الطبيعي تمامًا أن يرسل اللورد رجاله إلى بعض الأراضي الأخرى على الرغم من أن جبل القفص لا علاقة له بجزيرة الأرشيدوق، طالما محاربوا جيش الإله لا يزالون هناك من المستحيل عليه إخراج فارينا من الزنزانة.
“آه…” عاد جو فجأة إلى الواقع من ذكرياته “يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي إذا تغير أي شيء فسأخبرك بذلك”.
تباطأ صوته نحو النهاية كان عزاء غير واثق للغاية من الطبيعي تمامًا أن يرسل اللورد رجاله إلى بعض الأراضي الأخرى على الرغم من أن جبل القفص لا علاقة له بجزيرة الأرشيدوق، طالما محاربوا جيش الإله لا يزالون هناك من المستحيل عليه إخراج فارينا من الزنزانة.
“فهمت” توقف الرجل لبضع ثوان ثم قال “سيدي يجب أن تجمع نفسك أنت الآن الشخص الوحيد الذي يمكنه إنقاذ السيدة فارينا”.
جعل يده ببطء في قبضة مع غرق أظافره في جسده لم يكن يريد أن يتخيل ما سيحدث لفارينا إذا فشل في إنقاذها ربما في نهاية اليوم قد يمنحها الموت حقًا الراحة.
“أنا؟ لا… لا يمكنني فعل أي شيء” ترك جو كلماته دون أن تقال ظل يسير في الظلام بائس ويائس لقد تجاهل الإله صلاته.
شرب جو من كأس النبيذ بقلق بينما ينظر نحو الباب من وقت لآخر لم يكن أبدا عصبي جدا من قبل على الرغم من أن عقله مزدحم بالعديد من المشاعر إلا أنه لم يستطع فعل شيء سوى الانتظار ببؤس في حالة من الندم بينما يشعر بالخوف والضياع، شعر جو بالارتياح قليلاً عندما جاء رجل مقنع وجلس بجانبه لكنه سرعان ما شعر بتوتر أكثر.
“صحيح ” استدار الرجل مرة أخرى “حدث شيء ما في القلعة مؤخرًا ذهب أحد أتباع الأسقف الكاهن هاغريد إلى الجنوب الغربي قال الحارس إنهم متجهون إلى جبل القفص اعتقدت أنك قد تريد… معرفة ذلك “.
“آه…” عاد جو فجأة إلى الواقع من ذكرياته “يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي إذا تغير أي شيء فسأخبرك بذلك”.
تباطأ صوته نحو النهاية كان عزاء غير واثق للغاية من الطبيعي تمامًا أن يرسل اللورد رجاله إلى بعض الأراضي الأخرى على الرغم من أن جبل القفص لا علاقة له بجزيرة الأرشيدوق، طالما محاربوا جيش الإله لا يزالون هناك من المستحيل عليه إخراج فارينا من الزنزانة.
كان هناك تلميح من الكآبة في نظرته عندما سمع الرجل كلمة هيرميس وتمتم “باركنا الإله…”.
“لاحظت شكرا لك”.
“في أي وقت يا سيدي…” إنحنىالرجل في قوس قبل أن يقول “هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك.”
“في أي وقت يا سيدي…” إنحنىالرجل في قوس قبل أن يقول “هذا كل ما يمكنني فعله من أجلك.”
“سيدي…” تردد الرجل للحظة وسأل “هل تعرف ما الذي يطلبه الأسقف؟ ربما يجب عليك فقط أن تدعه يحصل عليه هذا سيحرر السيدة فارينا على الأقل من…”.
“جبل القفص… يبدو أن الجميع يتحدثون عنه مؤخرًا ” فكر جو أثناء الشرب وسرعان ما تشبع فمه بطعم البيرة المر لكن في اللحظة التالية وقف مذهولاً.
–+–
“انتظر… جبل القفص؟” ظهرت فكرة فجأة في أذهان جو “ربما هناك فرصة لإنقاذ فارينا بعد كل شيء!”
لا ينبغي أن يترك فارينا تعمل وحدها يفضل القتال حتى أنفاسه الأخيرة والموت معها في القلعة على الانسحاب وحده.
…
“إنه ليس أسقفًا إنه خائن فقط!” قال جو في نفسه وأجاب من خلال أسنانه “ليس لدي ما يريد تم تدميره عندما سقطت كاتدرائية هيرميس”.
بعد عودته إلى مسكنه في الضاحية أراح جو عينيه على كتاب أسود على المكتب كانت هذه “الوصية الأخيرة” للبابا تاكر ثور قبل أن يقفز من سور المدينة، لم يكن الكتاب المقدس هو الذي احتوى على طريقة إنشاء جيش الإله ولكن طلب تاكر تحدث الكتاب عن تاريخ البشر والشياطين وكذلك أصل معركة الإرادة الإلهية.
أجاب الرجل “ما زالت على قيد الحياة”.
صار جو غاضبًا عندما قرأ القصة وفهم فجأة سبب طلب تاكر منهم مغادرة هيرميس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد جو أن الأمر مثير للسخرية بالعودة إلى الأيام الخوالي التي سبقت سقوط المدن المقدسة الجديدة والقديمة كواحد من أبرز محاربي الحكم كان دائما محاطًا بأبرز الشخصيات في الكنيسة، في ذلك الوقت لم يكن ليأخذ مؤمنًا على محمل الجد ولكن الآن بخيانة الأسقف والكاهن لم يثق بأحد سوى هذا المؤمن الذي جاء من أسفل الهرم، يبدو أن هذا الرجل يحب الكنيسة أعمق من العديد من المديرين التنفيذيين لقد جاء إليه عندما غرق في أدنى درجات اكتئابه، شعر الرجل أيضًا بالمرارة من خيانة لورينزو ولكن مع القليل من القوة لم يستطع تحديه علانية، في الليلة التي تعرضت فيها القلعة للهجوم كان قد ألقى نظرة على الغزاة منذ ذلك الحين بدأ في البحث عن جو حول القلعة وهكذا التقيا، لم يهتم جو بما إذا كان هذا الرجل جاسوسًا أرسله لورنزو أم لا لأنه لم يكن لديه شيء آخر ليخسره، إذا كان هذا الرجل جاسوسًا بالفعل يجب أن يلاحظ أنه ليس لديه ما يقدمه الآن وبالتالي يقتله لسوء الحظ هذا الرجل مجرد خادم من أدنى رتبة في القلعة المعلومات التي يمكنه تقديمها محدودة للغاية.
“انتهى كل شيء.”
كان هناك تلميح من الكآبة في نظرته عندما سمع الرجل كلمة هيرميس وتمتم “باركنا الإله…”.
“لا تقلق بشأن المعركة عِش حياتك.”
حانة في رصيف جزيرة الأرشيدوق.
لم ترغب فارينا في أن تنهار الكنيسة على الأرجح لأنها لم تكن تريد أن ترى تضحيات تاكر من أجل لا شيء أرادت أن يسقط رولاند ويمبلدون ومملكته في غرايكاستل أمام الكنيسة، ولكن الآن رأى جو بصيص أمل في الملك نفسه الذي دمر الكنيسة لم يتوقع أن تساعده غرايكاستل لن ينقذوا أبدًا أعضاء الكنيسة الباقين ومع ذلك يمكنه توجيههم لمهاجمة الخائن، لم يفكر بجبل القفص كثيرًا حتى ذكَّره المؤمن في البداية إعتقد أن هذه مجرد شائعة أخرى لا أساس لها ولم يرغب في التعامل مع غرايكاستل بعد الآن، ولكن الآن تذكر أن لورينزو قد عثر بالفعل على كنز في جبل القفص بل إنه أبلغ الكنيسة عندما كان هو المسؤول عن الأشياء المنهوبة من مملكة قلب الذئب، لم يكن يعرف ما إذا كان الكنز قد تم نقله إلى هيرميس لكن هذا لا يهم ما يهم هو ما إذا كان ملك غرايكاستل يبحث عنه أيضًا، قد يخشى النبلاء في مملكة قلب الذئب قوتها اللعينة لكن رولاند لن يخشى ذلك لا أحد يستطيع أن يوقف جيشه المنيع، طالما أن رولاند يمكنه مساعدته في التخلص من الخائن فسيكون لديه فرصة لإنقاذ فارينا، حتى لو إنتهى الأمر بالقبض عليها بواسطة رولاند فسيظل ذلك أفضل من التعذيب اللانهائي هنا، أخذ جو نفسا عميقا إذا وقعت فارينا في يد رولاند فسوف يتقدم أراد أن يظل بجانبها حتى اللحظات الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح ” استدار الرجل مرة أخرى “حدث شيء ما في القلعة مؤخرًا ذهب أحد أتباع الأسقف الكاهن هاغريد إلى الجنوب الغربي قال الحارس إنهم متجهون إلى جبل القفص اعتقدت أنك قد تريد… معرفة ذلك “.
لأنه… أحبها…
“سيدي…” تردد الرجل للحظة وسأل “هل تعرف ما الذي يطلبه الأسقف؟ ربما يجب عليك فقط أن تدعه يحصل عليه هذا سيحرر السيدة فارينا على الأقل من…”.
كان يحبها منذ اليوم الأول الذي انضم فيه إلى جيش الحكم مع فارينا هذه المرة لم يرغب في ترك أي ندم.
بعد عودته إلى مسكنه في الضاحية أراح جو عينيه على كتاب أسود على المكتب كانت هذه “الوصية الأخيرة” للبابا تاكر ثور قبل أن يقفز من سور المدينة، لم يكن الكتاب المقدس هو الذي احتوى على طريقة إنشاء جيش الإله ولكن طلب تاكر تحدث الكتاب عن تاريخ البشر والشياطين وكذلك أصل معركة الإرادة الإلهية.
–+–
“جبل القفص… يبدو أن الجميع يتحدثون عنه مؤخرًا ” فكر جو أثناء الشرب وسرعان ما تشبع فمه بطعم البيرة المر لكن في اللحظة التالية وقف مذهولاً.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات