الطائرة الشراعية 2
بعد أن صعد الجميع إلى الطائرة سارت تيلي باتجاه رولاند وسألت “ما المشكلة؟ هل ما زلت قلقًا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رولاند نفسا عميقا وأجاب “لنبدأ”.
“هل يمكن أن أقول لا؟” رد رولاند.
بعد أن صعد الجميع إلى الطائرة سارت تيلي باتجاه رولاند وسألت “ما المشكلة؟ هل ما زلت قلقًا؟”.
“لم يمر يوم لكن كل ما قلته يبدو وكأنه وداع ” هزت كتفيها وقالت “هل تشكك في مهاراتي أم أنك تشك في قدرة آنا؟”.
بعد أن أطلق أنفاسه برفق نظر إلى تيلي “لا أعتقد أن الأمر له علاقة بالشك في قدراتك أنا فقط أهتم كثيرًا بذلك آمل أن تكوني قادرة على العيش في عصر جديد بعد انتهاء معركة الإرادة الإلهية.”
فيما يتعلق بهذا السؤال الصعب لم يستطع رولاند إلا أن يبتسم بمرارة هيكل النورس بسيط للغاية باستثناء عدد قليل من روافع التشغيل وأسطح التحكم المتحركة المقابلة في الأساس إنه سفينة بشرية، بشكل أساسي أقل تعقيدًا من نموذج الاختبار مع مهارات المعالجة لدى آنا سيكون من الصعب ارتكاب الأخطاء، بعد بنائه مر بعدة رحلات تجريبية وخضع لمحاكاة هبوط طارئ النتائج مرضية تمامًا – بخلاف قدرة تيلي القوية للغاية على التحكم حققت ويندي أيضًا تقدمًا كبيرًا بعد الاستكشافات، يمكنها الآن توليد تدفق الهواء في الموضع الصحيح للحفاظ على استقرار الطائرة في جميع الأوقات، من أجل ضمان سلامة هذه الرحلة وأن كل شيء سيكون مضمونًا تمامًا تم تضمين شافي ومولي ضمن الركاب لكن مع ذلك لا يزال يشعر بالتوتر، كان مقلقًا بما فيه الكفاية أن نصف الساحرات في نيفروينتر يركزون على طائرة جديدة تمامًا وعلاوة على ذلك سيسافرون بمفردهم إلى البرية التي تقع على بعد 500 كيلومتر، إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن لديه العديد من المهام للقيام بها في نيفروينتر لأراد أن يصعد على متن النورس أيضًا.
قبل أن يتفاعل رولاند صعدت بالفعل فوق المنحدر.
بعد أن أطلق أنفاسه برفق نظر إلى تيلي “لا أعتقد أن الأمر له علاقة بالشك في قدراتك أنا فقط أهتم كثيرًا بذلك آمل أن تكوني قادرة على العيش في عصر جديد بعد انتهاء معركة الإرادة الإلهية.”
” مهلا هل رأيت ذلك؟ ما هذا؟” من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي اكتشف العملاق.
بعد أن حدق الاثنان في بعضهما للحظة أدارت تيلي رأسها بعيدًا “كما تعلم ، كنت أقوم فقط بمزحة… لو أني مكانك كنت سأكون مضطربة أيضًا.”
” مهلا هل رأيت ذلك؟ ما هذا؟” من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي اكتشف العملاق.
قبل أن يتفاعل رولاند صعدت بالفعل فوق المنحدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه انطلقت صفارة البخار في جميع أنحاء المطار – شعر رولاند أن الريح بدأت بالارتفاع لقد كان إحساسا رائعًا – يقف في مكان من المفترض أن يكون بلا ريح تمامًا لكنه لا يزال يشعر بتدفق الهواء الخفيف فوق خديه، في الواقع من غير العدل التفكير في النورس على أنها مجرد طائرة شراعية عند مقارنتها بآلاته الأخرى حيث الأخيرة تحاول الحصول على شيء تمتلكه منذ البداية، لقد انتهك تدفق الهواء الحس السليم لحركة تدفق الهواء وظهر بدقة على جانب الجنيح – دفع النسيم الجنيح إلى الأعلى مثل اليد غير المرئية، ربما بدت هذه القوة غير مهمة لكن رولاند عرف أنها نتيجة سيطرة ويندي المتعمدة الرياح اللطيفة المنبعثة في نطاق الجناحين الأيمن والأيسر قوية ويمكن أن تعيق حركة الناس، بمعنى آخر اتجاه الرياح وسرعتها في المناطق المتأثرة بقدرة ويندي تحت سيطرتها تمامًا.
“في هذه الحالة سأذهب يا أخي.”
“يبدو أنه قادم نحونا”.
…
“افتح باب الحظيرة!”.
بعد إغلاق باب الكابينة جاء حارس وقال “جلالة الملك كل شيء جاهز في الخارج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند التفكير الثاني شعر أن الاثنين ليسا متشابهين تمامًا شكل وعدد الأجنحة مختلفين وعلى هذا الغلاف يمكنه على الأقل رؤية الفارس وإدراك السبب الذي جعل الآلة تبدو وكأنها تطفو في الهواء – آلة لم تكن أكبر بكثير من الإنسان ويمكنها دعم أجنحة كبيرة سيتم تفسيرها كطائرة ورقية مكبرة، على الرغم من أن الملك والأميرة لم يروا شيئًا بهذه البساطة بالتأكيد إلا أنه من الناحية النظرية لا يزال منطقيًا بالنسبة لهميبدو أن هذا الكائن أمامهم كائن غير مصنف، عند مقارنتها بالجنود المحيطين من الواضح أن رأسها أعلى منهم بكثير بخلاف الأجنحة جسمها مستدير تمامًا وملفوف بإحكام، بدا البطن النحيف وكأنه يمكنه استيعاب الكثير من الأشياء وفقًا لنوع جسمه سيكون من الصعب جدًا عليه الطيران حتى الإرتفاع على الأرض يبدو صعبًا للغاية – في اللحظة التالية اكتشف غوود مدى سخافة أفكاره.
أخذ رولاند نفسا عميقا وأجاب “لنبدأ”.
بعد إعطاء الأمر بدأت سلسلة من البرامج في العمل بطريقة منظمة.
“نعم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ رولاند نفسا عميقا وأجاب “لنبدأ”.
بعد إعطاء الأمر بدأت سلسلة من البرامج في العمل بطريقة منظمة.
فيما يتعلق بهذا السؤال الصعب لم يستطع رولاند إلا أن يبتسم بمرارة هيكل النورس بسيط للغاية باستثناء عدد قليل من روافع التشغيل وأسطح التحكم المتحركة المقابلة في الأساس إنه سفينة بشرية، بشكل أساسي أقل تعقيدًا من نموذج الاختبار مع مهارات المعالجة لدى آنا سيكون من الصعب ارتكاب الأخطاء، بعد بنائه مر بعدة رحلات تجريبية وخضع لمحاكاة هبوط طارئ النتائج مرضية تمامًا – بخلاف قدرة تيلي القوية للغاية على التحكم حققت ويندي أيضًا تقدمًا كبيرًا بعد الاستكشافات، يمكنها الآن توليد تدفق الهواء في الموضع الصحيح للحفاظ على استقرار الطائرة في جميع الأوقات، من أجل ضمان سلامة هذه الرحلة وأن كل شيء سيكون مضمونًا تمامًا تم تضمين شافي ومولي ضمن الركاب لكن مع ذلك لا يزال يشعر بالتوتر، كان مقلقًا بما فيه الكفاية أن نصف الساحرات في نيفروينتر يركزون على طائرة جديدة تمامًا وعلاوة على ذلك سيسافرون بمفردهم إلى البرية التي تقع على بعد 500 كيلومتر، إذا لم يكن ذلك بسبب حقيقة أن لديه العديد من المهام للقيام بها في نيفروينتر لأراد أن يصعد على متن النورس أيضًا.
“السدادة مفتوحة!”.
“يا إلهي…” ابتسم فينكين “سوف تضربنا”.
“الطريق فارغ!”.
…
“كل الأفراد يغادرون المدرج!”.
رفع المرشدون أعلامهم الخضراء إلى أعلى.
“افتح باب الحظيرة!”.
” مهلا هل رأيت ذلك؟ ما هذا؟” من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي اكتشف العملاق.
عندما انزلق باب الحظيرة ببطء إلى كلا الجانبين سطع ضوء الشمس إلى الغرفة وانعكس مسار الضوء على الأرض.
…
رفع المرشدون أعلامهم الخضراء إلى أعلى.
“انتظر لحظة يبدو أنني رأيت هذا من قبل!” تأمل غوود للحظة وومض ضوء في عقله “ألم يكن لدى مجموعة كتب صاحبة السمو تيلي مثل هذا الغلاف على أحدها؟ بدا وكأنه طائر له زوج من الأجنحة الطويلة المتطابقة… إنه يشبه الطائر ولكنه ليس كطائر أيضًا.”
“النورس يمكن أن تقلع!”.
بعد إغلاق باب الكابينة جاء حارس وقال “جلالة الملك كل شيء جاهز في الخارج”.
في الوقت نفسه انطلقت صفارة البخار في جميع أنحاء المطار – شعر رولاند أن الريح بدأت بالارتفاع لقد كان إحساسا رائعًا – يقف في مكان من المفترض أن يكون بلا ريح تمامًا لكنه لا يزال يشعر بتدفق الهواء الخفيف فوق خديه، في الواقع من غير العدل التفكير في النورس على أنها مجرد طائرة شراعية عند مقارنتها بآلاته الأخرى حيث الأخيرة تحاول الحصول على شيء تمتلكه منذ البداية، لقد انتهك تدفق الهواء الحس السليم لحركة تدفق الهواء وظهر بدقة على جانب الجنيح – دفع النسيم الجنيح إلى الأعلى مثل اليد غير المرئية، ربما بدت هذه القوة غير مهمة لكن رولاند عرف أنها نتيجة سيطرة ويندي المتعمدة الرياح اللطيفة المنبعثة في نطاق الجناحين الأيمن والأيسر قوية ويمكن أن تعيق حركة الناس، بمعنى آخر اتجاه الرياح وسرعتها في المناطق المتأثرة بقدرة ويندي تحت سيطرتها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه انطلقت صفارة البخار في جميع أنحاء المطار – شعر رولاند أن الريح بدأت بالارتفاع لقد كان إحساسا رائعًا – يقف في مكان من المفترض أن يكون بلا ريح تمامًا لكنه لا يزال يشعر بتدفق الهواء الخفيف فوق خديه، في الواقع من غير العدل التفكير في النورس على أنها مجرد طائرة شراعية عند مقارنتها بآلاته الأخرى حيث الأخيرة تحاول الحصول على شيء تمتلكه منذ البداية، لقد انتهك تدفق الهواء الحس السليم لحركة تدفق الهواء وظهر بدقة على جانب الجنيح – دفع النسيم الجنيح إلى الأعلى مثل اليد غير المرئية، ربما بدت هذه القوة غير مهمة لكن رولاند عرف أنها نتيجة سيطرة ويندي المتعمدة الرياح اللطيفة المنبعثة في نطاق الجناحين الأيمن والأيسر قوية ويمكن أن تعيق حركة الناس، بمعنى آخر اتجاه الرياح وسرعتها في المناطق المتأثرة بقدرة ويندي تحت سيطرتها تمامًا.
هذا يعني أيضًا أن النورس لم تكن بحاجة إلى الاعتماد على أجنحتها للحفاظ على الطيران يمكنها أيضًا تنفيذ إجراءات قد تكون مستحيلة بالنسبة للطائرات الشراعية الأخرى مثل الإقلاع والهبوط شبه العمودي قصير المدى – السرعة مطلوبة فقط لتحقيق قوة رفع أكبر إذا كان من الممكن رفعها مباشرة فلن تكون السرعة شيئًا لا غنى عنه، بالطبع قد يكون الطيران بعيدًا بهذه الطريقة العبثية عملاً لافتًا للنظر يمكن أن يقلب آراء الخبراء ومع ذلك في نظر العاديين يفتقر إلى اللياقة، ما الذي يمكن أن يكون أكثر إثارة للصدمة من رؤية بضعة أطنان من الآلات والصراخ بأعلى صوت ثم الطيران ببطء حتى تختفتي في السحب؟ عندما تذكر تعبير تيلي الحماسي بينما تتحدث عن هذه الفكرة لم يستطع رولاند مقاومة هز رأسه في تسلية يبدو أنها تعاملت الآن مع النورس على أنها لعبتها الكبيرة ولم تستطع الانتظار لتتباهى بها للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطار؟ لا يبدو عليه… لا توجد خطوط سكك حديدية على الأرض.”
…
بينما دقت صافرة البخار لاحظ غوود أيضًا رؤية غريبة في نهاية طريق الحجر الأسود – تفرق الجنود بسرعة وفتحت البوابة الحديدية للسقيفة، انزلق ببطء “طائر عملاق” رمادي غريب بعد نصف دورة ذهب إلى الطريق حيث كانوا.
بينما دقت صافرة البخار لاحظ غوود أيضًا رؤية غريبة في نهاية طريق الحجر الأسود – تفرق الجنود بسرعة وفتحت البوابة الحديدية للسقيفة، انزلق ببطء “طائر عملاق” رمادي غريب بعد نصف دورة ذهب إلى الطريق حيث كانوا.
عندما انزلق باب الحظيرة ببطء إلى كلا الجانبين سطع ضوء الشمس إلى الغرفة وانعكس مسار الضوء على الأرض.
” مهلا هل رأيت ذلك؟ ما هذا؟” من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي اكتشف العملاق.
بعد أن أطلق أنفاسه برفق نظر إلى تيلي “لا أعتقد أن الأمر له علاقة بالشك في قدراتك أنا فقط أهتم كثيرًا بذلك آمل أن تكوني قادرة على العيش في عصر جديد بعد انتهاء معركة الإرادة الإلهية.”
“قطار؟ لا يبدو عليه… لا توجد خطوط سكك حديدية على الأرض.”
كان هذا أيضًا ما شعر به معظم المتدربين في تلك اللحظة من الناحية المنطقية ما دمت واقفًا فلن تتعرض للضرب، على الرغم من عدم وجود سبب للخوف بدا أن أجساد الجميع ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لا يمكن لأي شخص أن يواجه عملاقًا يمكنه أن يحولهم إلى لحم مفروم بخطوة ولا يزال بلا عاطفة ومع ذلك هذا بالضبط ما يكونه هذا الوحش العملاق – لم يكونوا حتى في ارتفاع عجلاتها!، مع اقترابها أكثر فأكثر كانت الريح تصدر صوت صفير ومن الممكن الشعور بهزة خفيفة من الأرض، وفقًا للأسطورة عندما كان رجال الكهوف يهاجمون فقط حوافر الخيول وحدها يمكن أن تخيف العدو، بالمقارنة مع وحش طويل القامة مثل الجبل اكتشف غوود أن الفرسان لم يكونوا مخيفين لقد تذكر فجأة ضحكة إيغلفيس الباردة التي لا يسبر غورها.
“هل يمكن أن يكون اختراع جديد من قبل جلالة الملك؟”.
بعد إغلاق باب الكابينة جاء حارس وقال “جلالة الملك كل شيء جاهز في الخارج”.
“هل هذا الاختراع الذي ذكره اللورد إيغلفيس؟”.
بعد إغلاق باب الكابينة جاء حارس وقال “جلالة الملك كل شيء جاهز في الخارج”.
“يبدو أنه قادم نحونا”.
قبل أن يتفاعل رولاند صعدت بالفعل فوق المنحدر.
“انتظر لحظة يبدو أنني رأيت هذا من قبل!” تأمل غوود للحظة وومض ضوء في عقله “ألم يكن لدى مجموعة كتب صاحبة السمو تيلي مثل هذا الغلاف على أحدها؟ بدا وكأنه طائر له زوج من الأجنحة الطويلة المتطابقة… إنه يشبه الطائر ولكنه ليس كطائر أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل الأفراد يغادرون المدرج!”.
عند التفكير الثاني شعر أن الاثنين ليسا متشابهين تمامًا شكل وعدد الأجنحة مختلفين وعلى هذا الغلاف يمكنه على الأقل رؤية الفارس وإدراك السبب الذي جعل الآلة تبدو وكأنها تطفو في الهواء – آلة لم تكن أكبر بكثير من الإنسان ويمكنها دعم أجنحة كبيرة سيتم تفسيرها كطائرة ورقية مكبرة، على الرغم من أن الملك والأميرة لم يروا شيئًا بهذه البساطة بالتأكيد إلا أنه من الناحية النظرية لا يزال منطقيًا بالنسبة لهميبدو أن هذا الكائن أمامهم كائن غير مصنف، عند مقارنتها بالجنود المحيطين من الواضح أن رأسها أعلى منهم بكثير بخلاف الأجنحة جسمها مستدير تمامًا وملفوف بإحكام، بدا البطن النحيف وكأنه يمكنه استيعاب الكثير من الأشياء وفقًا لنوع جسمه سيكون من الصعب جدًا عليه الطيران حتى الإرتفاع على الأرض يبدو صعبًا للغاية – في اللحظة التالية اكتشف غوود مدى سخافة أفكاره.
” مهلا هل رأيت ذلك؟ ما هذا؟” من الواضح أنه لم يكن الوحيد الذي اكتشف العملاق.
بدأت الآلة في التسريع وسرعان ما تجاوزت سرعة تشغيل الخيول ولم تظهر عليها أي علامات للتوقف على الإطلاق، في البداية أعضاء الفصيل لا يزالون يناقشون ويخمنون بشدة الآن هدأوا فجأة سمع الجميع الزئير العالي من قريب وبعيد.
بينما دقت صافرة البخار لاحظ غوود أيضًا رؤية غريبة في نهاية طريق الحجر الأسود – تفرق الجنود بسرعة وفتحت البوابة الحديدية للسقيفة، انزلق ببطء “طائر عملاق” رمادي غريب بعد نصف دورة ذهب إلى الطريق حيث كانوا.
“يا إلهي…” ابتسم فينكين “سوف تضربنا”.
قبل أن يتفاعل رولاند صعدت بالفعل فوق المنحدر.
كان هذا أيضًا ما شعر به معظم المتدربين في تلك اللحظة من الناحية المنطقية ما دمت واقفًا فلن تتعرض للضرب، على الرغم من عدم وجود سبب للخوف بدا أن أجساد الجميع ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لا يمكن لأي شخص أن يواجه عملاقًا يمكنه أن يحولهم إلى لحم مفروم بخطوة ولا يزال بلا عاطفة ومع ذلك هذا بالضبط ما يكونه هذا الوحش العملاق – لم يكونوا حتى في ارتفاع عجلاتها!، مع اقترابها أكثر فأكثر كانت الريح تصدر صوت صفير ومن الممكن الشعور بهزة خفيفة من الأرض، وفقًا للأسطورة عندما كان رجال الكهوف يهاجمون فقط حوافر الخيول وحدها يمكن أن تخيف العدو، بالمقارنة مع وحش طويل القامة مثل الجبل اكتشف غوود أن الفرسان لم يكونوا مخيفين لقد تذكر فجأة ضحكة إيغلفيس الباردة التي لا يسبر غورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قطار؟ لا يبدو عليه… لا توجد خطوط سكك حديدية على الأرض.”
“هل الفاحص… قد جرب هذا بالفعل؟”.
مرت عليه عاصفة من الرياح القوية قبل أن يفكر في الأمر بعد الآن! في هذه الفترة القصيرة من الزمن بدا أنها ركضت مئات الأمتار وتجاوزت صفين من الأشخاص على جانبيها، تحت ضغط تدفق الهواء لم يكن غوود قادرًا على التحكم في قدميه وسقطت ركبتيه بهدوء على الأرض – ربما قرر دون وعي المراوغة قبل أن تهب الرياح، على الرغم من أنه لم يستطع النهوض إلا أنه ما زال يستدير لينظر إلى الوراء ما رآه بعد ذلك تركه مذهولًا!، رأى الوحش يرفع رأسه وقدماه عن الأرض قبل أن يرتطم في الهواء ويطير نحو السماء الزرقاء انعكست الشمس على أجنحتها وشكلت دوائر من البقع الملونة.
“هل هذا الاختراع الذي ذكره اللورد إيغلفيس؟”.
“هل هذا… الفارس جوي؟”.
بعد أن أطلق أنفاسه برفق نظر إلى تيلي “لا أعتقد أن الأمر له علاقة بالشك في قدراتك أنا فقط أهتم كثيرًا بذلك آمل أن تكوني قادرة على العيش في عصر جديد بعد انتهاء معركة الإرادة الإلهية.”
لم يستطع غوود مقاومة قبض قبضتيه لقد أراد حقًا السيطرة على مثل هذا الوحش – حتى لو كان عليه التضحية بكل شيء!.
“هل يمكن أن أقول لا؟” رد رولاند.
–+–
كان هذا أيضًا ما شعر به معظم المتدربين في تلك اللحظة من الناحية المنطقية ما دمت واقفًا فلن تتعرض للضرب، على الرغم من عدم وجود سبب للخوف بدا أن أجساد الجميع ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه، لا يمكن لأي شخص أن يواجه عملاقًا يمكنه أن يحولهم إلى لحم مفروم بخطوة ولا يزال بلا عاطفة ومع ذلك هذا بالضبط ما يكونه هذا الوحش العملاق – لم يكونوا حتى في ارتفاع عجلاتها!، مع اقترابها أكثر فأكثر كانت الريح تصدر صوت صفير ومن الممكن الشعور بهزة خفيفة من الأرض، وفقًا للأسطورة عندما كان رجال الكهوف يهاجمون فقط حوافر الخيول وحدها يمكن أن تخيف العدو، بالمقارنة مع وحش طويل القامة مثل الجبل اكتشف غوود أن الفرسان لم يكونوا مخيفين لقد تذكر فجأة ضحكة إيغلفيس الباردة التي لا يسبر غورها.
“هل هذا الاختراع الذي ذكره اللورد إيغلفيس؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات