You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Release that Witch 1080

محطة جديدة

محطة جديدة

“الآنسة سيلفي أكدت أنه لا توجد شياطين أخرى في الجوار اذا شن العدو هجوما من هذه المسافة فلدينا خمس دقائق على الاقل للرد.”

“ليس هناك شيطان كبير بينهم التهديد صفر تقريبا.”

“هذا يكفي لفرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات للاستعداد ماذا عن حكم التهديد؟”.

“ليس هناك شيطان كبير بينهم التهديد صفر تقريبا.”

“ليس هناك شيطان كبير بينهم التهديد صفر تقريبا.”

نظرًا لأنها كانت حربًا الخطر لا مفر منه ناهيك عن أن هذه الحرب مهمة جدًا لدرجة أنها ستحدد مستقبل البشرية، للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة حارب الآلاف من الساحرات مع الشياطين لقتلهم لا ينبغي أن تتلقى لايتنينغ معاملة خاصة، في الواقع لقد شعرت بغرابة لايتنينغ منذ قدومهم إلى السهول الخصبة، على الرغم من أن لايتنينغ حاولت إخفاء ذلك إلا أن أغاثا التي خاضت معركة الإرادة الإلهية لم تكن على دراية بهذه الحالة والتي كانت الارتباك بعد مواجهة عدو قوي لا يمكن تصوره، تغلبت عليها قوة العدو وجعلتها تشعر بالعجز حتى العديد من سحرة الجيش المبارك الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة مرات عديدة لم يتمكنوا من التخلص منه واضطروا إلى استخدام الأدوية أو القدرات السحرية للعلاج أو الانتظار للتعافي شيئًا فشيئًا بأنفسهم، طالما أنهم قادرون على هزيمة الشياطين فإن أغاثا لا تهتم بالمخاطرة، كانت على استعداد للمشاركة في أي خطط شديدة الخطورة إذا كانت مفيدة بدرجة كافية إنها تعتقد أن الناجين الآخرين من تاكويلا سوف يتخذون نفس الاختيار، ومع ذلك لايتنينغ مختلفة لم يكن إجبارها على مواجهة الشياطين في مثل هذه الحالة مختلفًا عن إرسالها للموت، لم تخشى أغاثا أي مخاطر لكنها لم تستطع دفع الآخرين إلى الهاوية خاصة شركائها وأخواتها بعد الاستيقاظ مرة أخرى في نيفروينتر أدركت أن هؤلاء الساحرات قد غيروها كثيرًا.

“إذا واصلنا البناء فقد تكون الخسارة الأكبر من فريق إزالة السكك الحديدية لأنه من غير الملائم إجلاء مثل هذا العدد الكبير من العمال في وقت قصير ومن المقدر أن يسفر ذلك عن إصابة واحدة أو اثنتين”.

في الأيام التالية نشأت “كيمياء” غريبة بين الشياطين والجيش الأول كل يوم تقريبًا فريق من الوحوش الشيطانية يتجول حول خط الدفاع الخارجي وفي بعض الأحيان يظهر فريقان أو ثلاثة لقد جاؤوا من اتجاهات مختلفة، ومع ذلك طالما ذلك ضمن رؤية سيلفي فقد كانت ترصد أفعالهم بوضوح من قبلها الجيش الأول يعرف مكان وجودهم قبل دخولهم النطاق الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة، نظرًا لأن الشياطين ربما فشلت في العثور على فرصة لشن هجوم فإنهم لم يفعلوا أي شيء سوى التحليق، في البداية تسببت الشياطين في حدوث فوضى معينة في فريق البناء، بعد عدة أيام اعتاد الناس على ذلك وكرسوا لعملهم حتى عندما ظهرت الشياطين بعد كل شيء “التهديد المحتمل” بعيدًا عنهم بينما الأجور أكثر جاذبية، الجزء الوحيد “غير المتناغم” جاء من أندريا في كل مرة يتم فيها إطلاق النار على شيطان وسقوطه ينفجر الحشد في هتافات عالية، لا يمكن التنبؤ به على الإطلاق أحيانًا لا يحدث شيء ليوم واحد وأحيانًا قد تُسقط الشياطين مرتين أو ثلاث مرات.

كان الجميع في مركز القيادة مشغولين بتحليل المعلومات الاستخباراتية والمناقشة تم إدراج استنتاجاتهم على السبورة، هذه عادة يزرعها أعضاء فريق العمل بشكل تدريجي في مواجهة المعلومات المعقدة والمتنوعة تركت الكلمات المكتوبة انطباعًا أكثر من الكلمات الشفوية.

لم يعرف معظم الناس وجود فريق العمل الخاص لكنهم أدركوا أن الجيش يتخذ إجراءات مضادة حتى أن العمال بدأوا نوعًا جديدًا من لعبة القمار، كان ذلك لتخمين يوم القيامة للشياطين لقد خمنوا عدد الشياطين التي ستظهر وكم من الممكن أن يغادر، أصبحت هذه اللعبة شائعة في أوقات فراغهم مع سير البناء بسلاسة سرعان ما تقدم الجيش الأول إلى القسم الثاني من السكة الحديد، وفقًا لخطة القتال سيتم تجهيز خط السكة الحديد الذي لم تحميه غابة الضباب بمحطة كل 50 كيلومترًا، يمكن للحصن المبني بالخرسانة والصلب أن يسهل عددًا صغيرًا من جنود الجيش الأول للدفاع ضد الشياطين عدة مرات، في غضون ذلك يمكن لوحدة الطليعة التنسيق مع القوات المتمركزة سابقًا وستكون الخدمات اللوجستية أيضًا أكثر ملاءمة، ستتم حماية المنطقة الواقعة بين المحطات بواسطة القطار المدرع الذي يبحر على سكة الحديد حتى لو دمرت الشياطين جزءًا من القضبان فلن يكون من الصعب إصلاحها، مع هذه المحطات سيكون من المستحيل على الشياطين تدمير “النهر الأسود” في وقت قصير، المحطات مثل المسامير التي سهلت للجيش الأول أن يترسخ في هذه الأرض الخصبة ما عليهم فعله في الوقت الحاضر هو طرق المسمار الثاني – (محطة البرج رقم 1).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الختام ، قال فيرلين إلتيك وهو يضع يده على صدره لآيرون “نعتقد أنه من الأفضل الاستمرار في البناء بدلاً من التوقف والدفاع من المحتمل أن تعرف الشياطين نيتنا لكن جلالة الملك توقع ذلك بالفعل، أما بالنسبة إلى الشياطين الأربعة الطائرة فنحن بحاجة فقط إلى أن نكون في حالة تأهب أساسي “.

“هل تريدين منا… أن نأخذ زمام المبادرة للهجوم؟” عبست أغاثا.

باختصار الاستنتاج الذي توصلوا إليه من جميع المعلومات “لا يوجد تهديد” ساعدت هيئة الأركان العامة في تحليل المعلومات وإعطاء النصائح بينما كان آيرون هو صانع القرار النهائي، أدرك أنه يتفق تمامًا مع الاستنتاج الجيش الأول مختلف عن الجيش القديم قبل 400 عام، وحدة طليعة قوامها 5000 جندي ضخمة ولن تتأثر بالتأكيد بأربعة شياطين مجنونة حتى لو قتلوا الشياطين على حساب إصابات ووفيات العديد من العمال فلن يتم حساب ذلك كخسارة لخطة جلالة الملك، بعد كل شيء فإن خطر العمل في الأرض البربرية قد تمت كتابته منذ فترة طويلة في العقد نظر آيرون إلى إديث التي لم تقل شيئًا وفي مركز القيادة كان الصمت يعني الموافقة.

–+–

قالت إديث فجأة عندما كان آيرون على استعداد لإعطاء الأوامر للملازم “لقد حصلت عليها اطلبا من فريق البناء مواصلة العمل وأن تكون فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات في حالة تأهب والباقي يقفون كالمعتاد” ليس له ولكن لأغاثا وفيليس.

–+–

“هل لديك طريقة لضرب ذلك الذباب مباشرة؟”.

“هل تريدين منا… أن نأخذ زمام المبادرة للهجوم؟” عبست أغاثا.

“هل تريدين منا… أن نأخذ زمام المبادرة للهجوم؟” عبست أغاثا.

لم يعرف معظم الناس وجود فريق العمل الخاص لكنهم أدركوا أن الجيش يتخذ إجراءات مضادة حتى أن العمال بدأوا نوعًا جديدًا من لعبة القمار، كان ذلك لتخمين يوم القيامة للشياطين لقد خمنوا عدد الشياطين التي ستظهر وكم من الممكن أن يغادر، أصبحت هذه اللعبة شائعة في أوقات فراغهم مع سير البناء بسلاسة سرعان ما تقدم الجيش الأول إلى القسم الثاني من السكة الحديد، وفقًا لخطة القتال سيتم تجهيز خط السكة الحديد الذي لم تحميه غابة الضباب بمحطة كل 50 كيلومترًا، يمكن للحصن المبني بالخرسانة والصلب أن يسهل عددًا صغيرًا من جنود الجيش الأول للدفاع ضد الشياطين عدة مرات، في غضون ذلك يمكن لوحدة الطليعة التنسيق مع القوات المتمركزة سابقًا وستكون الخدمات اللوجستية أيضًا أكثر ملاءمة، ستتم حماية المنطقة الواقعة بين المحطات بواسطة القطار المدرع الذي يبحر على سكة الحديد حتى لو دمرت الشياطين جزءًا من القضبان فلن يكون من الصعب إصلاحها، مع هذه المحطات سيكون من المستحيل على الشياطين تدمير “النهر الأسود” في وقت قصير، المحطات مثل المسامير التي سهلت للجيش الأول أن يترسخ في هذه الأرض الخصبة ما عليهم فعله في الوقت الحاضر هو طرق المسمار الثاني – (محطة البرج رقم 1).

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأت لؤلؤة المنطقة الشمالية برأسها “هذا صحيح أشعر دائمًا أنه ليس من الجيد السماح لهم بالتجسس علينا، كما أعرف تتمتع الفتاتان الصغيرتان اللتان تستطيعان الطيران بقدرة قتالية ممتازة أليس كذلك؟ بمساعدة (الفجر) من المحتمل أن يقتلوا كل الشياطين هذا يتجاوز قدرات الجيش الأول فقط هم من يمكنهم أن يفعلوا ذلك.”

“هل لديك طريقة لضرب ذلك الذباب مباشرة؟”.

قالت أغاثا بتردد “حسنًا… من الناحية النظرية لن يكونوا في خطر إلا عندما يكون هناك شيطانان وإلا إذا رمى الشياطين الرماح فلن يتمكنوا من المراوغة على مسافة قصيرة حتى لو قامت أندريا بإطلاق النار على الشيطان سيظل هناك ثلاثة شياطين… ” توقفت عن الكلام تدريجياً حيث اكتشفت أن ما قالته غير مقنع.

“هل تريدين منا… أن نأخذ زمام المبادرة للهجوم؟” عبست أغاثا.

نظرًا لأنها كانت حربًا الخطر لا مفر منه ناهيك عن أن هذه الحرب مهمة جدًا لدرجة أنها ستحدد مستقبل البشرية، للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة حارب الآلاف من الساحرات مع الشياطين لقتلهم لا ينبغي أن تتلقى لايتنينغ معاملة خاصة، في الواقع لقد شعرت بغرابة لايتنينغ منذ قدومهم إلى السهول الخصبة، على الرغم من أن لايتنينغ حاولت إخفاء ذلك إلا أن أغاثا التي خاضت معركة الإرادة الإلهية لم تكن على دراية بهذه الحالة والتي كانت الارتباك بعد مواجهة عدو قوي لا يمكن تصوره، تغلبت عليها قوة العدو وجعلتها تشعر بالعجز حتى العديد من سحرة الجيش المبارك الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة مرات عديدة لم يتمكنوا من التخلص منه واضطروا إلى استخدام الأدوية أو القدرات السحرية للعلاج أو الانتظار للتعافي شيئًا فشيئًا بأنفسهم، طالما أنهم قادرون على هزيمة الشياطين فإن أغاثا لا تهتم بالمخاطرة، كانت على استعداد للمشاركة في أي خطط شديدة الخطورة إذا كانت مفيدة بدرجة كافية إنها تعتقد أن الناجين الآخرين من تاكويلا سوف يتخذون نفس الاختيار، ومع ذلك لايتنينغ مختلفة لم يكن إجبارها على مواجهة الشياطين في مثل هذه الحالة مختلفًا عن إرسالها للموت، لم تخشى أغاثا أي مخاطر لكنها لم تستطع دفع الآخرين إلى الهاوية خاصة شركائها وأخواتها بعد الاستيقاظ مرة أخرى في نيفروينتر أدركت أن هؤلاء الساحرات قد غيروها كثيرًا.

“حسنًا…” رفعت إديث حاجبيها لكنها لم تصر “ماذا عن طرد الشياطين بعيدًا؟ يمكنهم إخفاء أنفسهم باستخدام الفلك السحري ثم يمكن (الفجر) محاولة إيجاد فرصة لإطلاق النار على الشياطين، حتى واحد أفضل من لا شيء أعتقد أنه أفضل من السماح للشياطين بالتجسس علينا “.

قالت إديث فجأة عندما كان آيرون على استعداد لإعطاء الأوامر للملازم “لقد حصلت عليها اطلبا من فريق البناء مواصلة العمل وأن تكون فرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات في حالة تأهب والباقي يقفون كالمعتاد” ليس له ولكن لأغاثا وفيليس.

نظرت أغاثا إلى آيرون وقالت “لا مشكلة سأبلغ فريق العمل الخاص.”

“هذا يكفي لفرقة المدافع الرشاشة المضادة للطائرات للاستعداد ماذا عن حكم التهديد؟”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعرف معظم الناس وجود فريق العمل الخاص لكنهم أدركوا أن الجيش يتخذ إجراءات مضادة حتى أن العمال بدأوا نوعًا جديدًا من لعبة القمار، كان ذلك لتخمين يوم القيامة للشياطين لقد خمنوا عدد الشياطين التي ستظهر وكم من الممكن أن يغادر، أصبحت هذه اللعبة شائعة في أوقات فراغهم مع سير البناء بسلاسة سرعان ما تقدم الجيش الأول إلى القسم الثاني من السكة الحديد، وفقًا لخطة القتال سيتم تجهيز خط السكة الحديد الذي لم تحميه غابة الضباب بمحطة كل 50 كيلومترًا، يمكن للحصن المبني بالخرسانة والصلب أن يسهل عددًا صغيرًا من جنود الجيش الأول للدفاع ضد الشياطين عدة مرات، في غضون ذلك يمكن لوحدة الطليعة التنسيق مع القوات المتمركزة سابقًا وستكون الخدمات اللوجستية أيضًا أكثر ملاءمة، ستتم حماية المنطقة الواقعة بين المحطات بواسطة القطار المدرع الذي يبحر على سكة الحديد حتى لو دمرت الشياطين جزءًا من القضبان فلن يكون من الصعب إصلاحها، مع هذه المحطات سيكون من المستحيل على الشياطين تدمير “النهر الأسود” في وقت قصير، المحطات مثل المسامير التي سهلت للجيش الأول أن يترسخ في هذه الأرض الخصبة ما عليهم فعله في الوقت الحاضر هو طرق المسمار الثاني – (محطة البرج رقم 1).

في الأيام التالية نشأت “كيمياء” غريبة بين الشياطين والجيش الأول كل يوم تقريبًا فريق من الوحوش الشيطانية يتجول حول خط الدفاع الخارجي وفي بعض الأحيان يظهر فريقان أو ثلاثة لقد جاؤوا من اتجاهات مختلفة، ومع ذلك طالما ذلك ضمن رؤية سيلفي فقد كانت ترصد أفعالهم بوضوح من قبلها الجيش الأول يعرف مكان وجودهم قبل دخولهم النطاق الذي يمكن رؤيته بالعين المجردة، نظرًا لأن الشياطين ربما فشلت في العثور على فرصة لشن هجوم فإنهم لم يفعلوا أي شيء سوى التحليق، في البداية تسببت الشياطين في حدوث فوضى معينة في فريق البناء، بعد عدة أيام اعتاد الناس على ذلك وكرسوا لعملهم حتى عندما ظهرت الشياطين بعد كل شيء “التهديد المحتمل” بعيدًا عنهم بينما الأجور أكثر جاذبية، الجزء الوحيد “غير المتناغم” جاء من أندريا في كل مرة يتم فيها إطلاق النار على شيطان وسقوطه ينفجر الحشد في هتافات عالية، لا يمكن التنبؤ به على الإطلاق أحيانًا لا يحدث شيء ليوم واحد وأحيانًا قد تُسقط الشياطين مرتين أو ثلاث مرات.

كان الجميع في مركز القيادة مشغولين بتحليل المعلومات الاستخباراتية والمناقشة تم إدراج استنتاجاتهم على السبورة، هذه عادة يزرعها أعضاء فريق العمل بشكل تدريجي في مواجهة المعلومات المعقدة والمتنوعة تركت الكلمات المكتوبة انطباعًا أكثر من الكلمات الشفوية.

لم يعرف معظم الناس وجود فريق العمل الخاص لكنهم أدركوا أن الجيش يتخذ إجراءات مضادة حتى أن العمال بدأوا نوعًا جديدًا من لعبة القمار، كان ذلك لتخمين يوم القيامة للشياطين لقد خمنوا عدد الشياطين التي ستظهر وكم من الممكن أن يغادر، أصبحت هذه اللعبة شائعة في أوقات فراغهم مع سير البناء بسلاسة سرعان ما تقدم الجيش الأول إلى القسم الثاني من السكة الحديد، وفقًا لخطة القتال سيتم تجهيز خط السكة الحديد الذي لم تحميه غابة الضباب بمحطة كل 50 كيلومترًا، يمكن للحصن المبني بالخرسانة والصلب أن يسهل عددًا صغيرًا من جنود الجيش الأول للدفاع ضد الشياطين عدة مرات، في غضون ذلك يمكن لوحدة الطليعة التنسيق مع القوات المتمركزة سابقًا وستكون الخدمات اللوجستية أيضًا أكثر ملاءمة، ستتم حماية المنطقة الواقعة بين المحطات بواسطة القطار المدرع الذي يبحر على سكة الحديد حتى لو دمرت الشياطين جزءًا من القضبان فلن يكون من الصعب إصلاحها، مع هذه المحطات سيكون من المستحيل على الشياطين تدمير “النهر الأسود” في وقت قصير، المحطات مثل المسامير التي سهلت للجيش الأول أن يترسخ في هذه الأرض الخصبة ما عليهم فعله في الوقت الحاضر هو طرق المسمار الثاني – (محطة البرج رقم 1).

كان الجميع في مركز القيادة مشغولين بتحليل المعلومات الاستخباراتية والمناقشة تم إدراج استنتاجاتهم على السبورة، هذه عادة يزرعها أعضاء فريق العمل بشكل تدريجي في مواجهة المعلومات المعقدة والمتنوعة تركت الكلمات المكتوبة انطباعًا أكثر من الكلمات الشفوية.

–+–

نظرًا لأنها كانت حربًا الخطر لا مفر منه ناهيك عن أن هذه الحرب مهمة جدًا لدرجة أنها ستحدد مستقبل البشرية، للحصول على فرصة للبقاء على قيد الحياة حارب الآلاف من الساحرات مع الشياطين لقتلهم لا ينبغي أن تتلقى لايتنينغ معاملة خاصة، في الواقع لقد شعرت بغرابة لايتنينغ منذ قدومهم إلى السهول الخصبة، على الرغم من أن لايتنينغ حاولت إخفاء ذلك إلا أن أغاثا التي خاضت معركة الإرادة الإلهية لم تكن على دراية بهذه الحالة والتي كانت الارتباك بعد مواجهة عدو قوي لا يمكن تصوره، تغلبت عليها قوة العدو وجعلتها تشعر بالعجز حتى العديد من سحرة الجيش المبارك الذين ذهبوا إلى ساحة المعركة مرات عديدة لم يتمكنوا من التخلص منه واضطروا إلى استخدام الأدوية أو القدرات السحرية للعلاج أو الانتظار للتعافي شيئًا فشيئًا بأنفسهم، طالما أنهم قادرون على هزيمة الشياطين فإن أغاثا لا تهتم بالمخاطرة، كانت على استعداد للمشاركة في أي خطط شديدة الخطورة إذا كانت مفيدة بدرجة كافية إنها تعتقد أن الناجين الآخرين من تاكويلا سوف يتخذون نفس الاختيار، ومع ذلك لايتنينغ مختلفة لم يكن إجبارها على مواجهة الشياطين في مثل هذه الحالة مختلفًا عن إرسالها للموت، لم تخشى أغاثا أي مخاطر لكنها لم تستطع دفع الآخرين إلى الهاوية خاصة شركائها وأخواتها بعد الاستيقاظ مرة أخرى في نيفروينتر أدركت أن هؤلاء الساحرات قد غيروها كثيرًا.

لم يعرف معظم الناس وجود فريق العمل الخاص لكنهم أدركوا أن الجيش يتخذ إجراءات مضادة حتى أن العمال بدأوا نوعًا جديدًا من لعبة القمار، كان ذلك لتخمين يوم القيامة للشياطين لقد خمنوا عدد الشياطين التي ستظهر وكم من الممكن أن يغادر، أصبحت هذه اللعبة شائعة في أوقات فراغهم مع سير البناء بسلاسة سرعان ما تقدم الجيش الأول إلى القسم الثاني من السكة الحديد، وفقًا لخطة القتال سيتم تجهيز خط السكة الحديد الذي لم تحميه غابة الضباب بمحطة كل 50 كيلومترًا، يمكن للحصن المبني بالخرسانة والصلب أن يسهل عددًا صغيرًا من جنود الجيش الأول للدفاع ضد الشياطين عدة مرات، في غضون ذلك يمكن لوحدة الطليعة التنسيق مع القوات المتمركزة سابقًا وستكون الخدمات اللوجستية أيضًا أكثر ملاءمة، ستتم حماية المنطقة الواقعة بين المحطات بواسطة القطار المدرع الذي يبحر على سكة الحديد حتى لو دمرت الشياطين جزءًا من القضبان فلن يكون من الصعب إصلاحها، مع هذه المحطات سيكون من المستحيل على الشياطين تدمير “النهر الأسود” في وقت قصير، المحطات مثل المسامير التي سهلت للجيش الأول أن يترسخ في هذه الأرض الخصبة ما عليهم فعله في الوقت الحاضر هو طرق المسمار الثاني – (محطة البرج رقم 1).

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط