الحارس
بعد تفرق مجموعة الجنود عاد الرجل العجوز إلى القطار طارت لايتنينغ في الكابينة من النافذة الخلفية وسقط بصمت على أرضية المقصورة، وقف الرجل العجوز أمام لوحة القيادة متوقفًا مثل تمثال صامت يحدق في ما في يده أثناء مشاهدة ظهره الوحيد أرادت لايتنينغ مواساته لكن الكلمات تخلت عنها بطريقة ما.
“مهلا… ماذا تفعلين؟ أنزليني شخص ما يراقبنا!”.
لم ير الرجل العجوز لايتنينغ حتى لمست الستارة نصف المفتوحة.
“أنت الفتاة الصغيرة من ذلك اليوم…” قال الرجل العجوز الذي رمشت عيناه في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتني سيلفي بكل شيء كل ما فعلته.”
“اسمي لايتنينغ” ردت لايتنينغ وهي تتراجع “أسفة أنا…”.
في اللحظة التي قدمت فيها وعدها شعرت بعبء ثقيل على كتفيها ومع ذلك لم تشعر بالخوف بدلاً من ذلك شعرت بطريقة ما بإحساس بالأمان.
“فهمت أتيت لتريحني أليس كذلك؟” قال الرجل العجوز مبتسما “هذا جيد أنا لست بهذا العمر بعد لست بحاجة إلى فتاة صغيرة لتهدئتي لأكون صريحًا هذا محرج بعض الشيء… هذه قدرة مناسبة لديك يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده.”
“روبرت ابني الثالث مات عندما حاولوا الاستيلاء على المدفعية القائد يقول إنه كان شجاعا جدا”.
كانت لايتنينغ مرتاحة بعض الشيء بعد أن لاحظت أن الرجل العجوز لم يكن بائسًا كما إعتقدت “أنا سأطرق قبل أن أعود في المرة القادمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشكرني؟” ردت لايتنينغ في ارتباك.
قال الرجل العجوز وهو ينزل منضدة قابلة للطي من الحائط ويمسحها بكمه ” أنا لا ألومك يا طفلتي تعالي اجلسي هنا سأعد لك كوبا من الشاي هذا هو الشيء الوحيد الذي أملكه هنا للترفيه عن الضيوف “.
في حيرة من أمرها تلعثمت الفتاة الصغيرة “لا أنا…”.
“شكرا… لك” قالت لايتنينغ بينما تنحني نحو الطاولة وجلست تم وضع بطاقة تعريف نيفروينتر على لوحة القيادة.
قالت لورغار وهي تستقيم “نحن نناقش الاحتفال القادم بما أننا جميعًا سالمون ألا يجب أن نتناول مشروبًا؟”.
“أنا بروشر أو يمكنك مناداتي بلقبي السيد هاولر جميع الفتيان في القطار ينادونني بهذا الاسم” وضع العجوز كوباً من الشاي الساخن على المنضدة وسأل “هل حضرت الذكرى؟”.
لقد سمعت كل شيء عن المعركة من سيلفي تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الشجاعة لتوجيه الهجوم إلى شياطين الرماح بدون أسلحة نارية أو دعم ساحرات جيش الإله.
أومأت لايتنينغ وهزت رأسها “لقد مررت للتو وشاهدت لبضع دقائق…”.
“كان…” تمتمت لايتنينغ.
“هذا يعني أنك لم تفقد أيًا من أصدقائك وهذا أمر جيد.”
“إنه يوم خروج لورغار من المستشفى!” صاحت ماغي عندما نزلت على رأس لايتنينغ “دعينا نذهب إلى المستشفى غو!”.
أمسكت لايتنينغ بالكأس وسألت “ابنك…”.
“هذا جيد” عزاها الرجل العجوز ” أعلم أن هذا سيأتي يومًا ما… لكن أبنائي الثلاثة قالوا لي شيئًا واحدًا “.
“روبرت ابني الثالث مات عندما حاولوا الاستيلاء على المدفعية القائد يقول إنه كان شجاعا جدا”.
“غو؟” سألت ماغي في حيرة ورأسها غير متوازن “ما الذي تتحدثون عنه غو؟”.
“كان…” تمتمت لايتنينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت عيون لايتنينغ من الفتاة الذئب إلى ماغي ثم أومأت برأسها برفق “لا”.
لقد سمعت كل شيء عن المعركة من سيلفي تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الشجاعة لتوجيه الهجوم إلى شياطين الرماح بدون أسلحة نارية أو دعم ساحرات جيش الإله.
“احتفال غو!! احتفال غو!” عادت ماغي إلى الإثارة.
“ابني الثالث الأكثر خجلا ين أبنائي الأربعة عندما كان عامل منجم لم يجمع شجاعته مهما عاملته بقسوة لابد أنك تتساءلين لماذا لا أبدو حزينًا جدًا أليس كذلك؟”.
“هذا جيد” عزاها الرجل العجوز ” أعلم أن هذا سيأتي يومًا ما… لكن أبنائي الثلاثة قالوا لي شيئًا واحدًا “.
في حيرة من أمرها تلعثمت الفتاة الصغيرة “لا أنا…”.
“احتفال غو!! احتفال غو!” عادت ماغي إلى الإثارة.
“هذا جيد” عزاها الرجل العجوز ” أعلم أن هذا سيأتي يومًا ما… لكن أبنائي الثلاثة قالوا لي شيئًا واحدًا “.
“روبرت ابني الثالث مات عندما حاولوا الاستيلاء على المدفعية القائد يقول إنه كان شجاعا جدا”.
“ماذا قالوا؟”.
سرعان ما لاحظت لايتنينغ وماغي الفتاة الذئب.
” قالوا إنهم يريدون الدفاع عن نيفروينتر وكل شيء حصلوا عليه في بلدتهم الأصلية من خلال عملهم الشاق ” احتسى الرجل العجوز الشاي وتابع “بصراحة تامة لم أفهم في البداية وسألتهم لماذا يجب أن يكونوا هم بدلاً من الآخرين”.
“أنا بروشر أو يمكنك مناداتي بلقبي السيد هاولر جميع الفتيان في القطار ينادونني بهذا الاسم” وضع العجوز كوباً من الشاي الساخن على المنضدة وسأل “هل حضرت الذكرى؟”.
كانت لايتنينغ تسأل نفس السؤال داخل نفسها.
في اللحظة التي قدمت فيها وعدها شعرت بعبء ثقيل على كتفيها ومع ذلك لم تشعر بالخوف بدلاً من ذلك شعرت بطريقة ما بإحساس بالأمان.
بدا أن بروشر عرف ما تفكر فيه ” قالوا إن الآخرين قدموا تضحياتهم لقد قُتل العديد من الأشخاص أثناء المعركة ضد الوحوش الشيطانية عندما كانوا مجرد أعضاء في الميليشيا، مات الناس طوال الوقت عندما قاتلوا ضد الدوق رايان والكنيسة إذا اعتمد الجميع على الآخرين لكنا ما زلنا نعمل في المنجم ” قال الرجل العجوز “لا توجد معركة بدون إراقة دماء لكل شخص دوره الخاص إذا لم يرغب أحد في التقدم لكنا تحت رحمة عدونا – هذا ما قالوه لي، لست متأكدًا مما إذا كان أبنائي الثلاثة على حق لكنني متأكد من أن هذا هو اختيارهم ” أخذ نفسا عميقا واستمر ” لقد كانوا بالغين ويعرفون ما يفعلون هذا يكفي بالنسبة لي بالمقارنة مع ابني الأكبر الذي مات بسبب البرد فإن ابني الثالث سوف يتذكره الجيش إلى الأبد لماذا يجب أن أحزن؟ “.
“حسنًا فهمت كوني هادئة” قالت لايتنينغ وهي تثبت الحمامة المتذبذب قبل أن تقترب من مركز المخيم.
تذكرت لايتنينغ ما قاله الموصل الليلة الماضية (لقد اعتادوا أن يكونوا ضعفاء مثل الفئران ومع ذلك بعد انضمامهم إلى الجيش تغيروا كثيرا ومن هنا تأتي ثقتي بالجيش الأول جيش به أناس مثل هذا لن يُهزم بهذه السهولة).
“أنت الفتاة الصغيرة من ذلك اليوم…” قال الرجل العجوز الذي رمشت عيناه في دهشة.
“هذا هو السبب…” فكرت لايتنينغ.
“غو؟” سألت ماغي في حيرة ورأسها غير متوازن “ما الذي تتحدثون عنه غو؟”.
“بالمناسبة يجب أن أشكرك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبرتني سيلفي بكل شيء كل ما فعلته.”
“تشكرني؟” ردت لايتنينغ في ارتباك.
خضعت محطة البرج رقم 1 لتغييرات كبيرة بعد الهجوم الليلي تم نقل جميع المرافق بما في ذلك الثكنات والمستشفى إلى تحت الأرض باستثناء المنصة والساحة وبرج المراقبة، بهذه الطريقة تمكنوا من مد الخط الدفاعي إلى الحلقة الخارجية للمخيم مع مراقبة الداخل في نفس الوقت، حتى لو شنت الشياطين هجومًا مشابهًا مرة أخرى فسيكونون قادرين على تقليل تأثيره.
قال الرجل العجوز مبتسما “نعم بدون إخطارك السريع كنا سنعاني من خسارة أكبر لقد قمت بحماية الجيش الأول وابني الآخر بطريقة أخرى، كنت أتساءل متى يمكنني مقابلتك مرة أخرى واعتقدت أنني ربما لن أراك أبدًا في المستقبل لكنك ظهرت ورائي من الجيد أن أعبر عن امتناني شخصيًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشكرني؟” ردت لايتنينغ في ارتباك.
بعد الشاي لوَّحت لايتنينغ بالوداع لبروشر أثناء خروجها من القطار رأت من خلال النافذة الرجل العجوز يعود إلى لوحة القيادة ويحمل بطاقة التعريف ويدفن وجهه في يديه.
بعد تفرق مجموعة الجنود عاد الرجل العجوز إلى القطار طارت لايتنينغ في الكابينة من النافذة الخلفية وسقط بصمت على أرضية المقصورة، وقف الرجل العجوز أمام لوحة القيادة متوقفًا مثل تمثال صامت يحدق في ما في يده أثناء مشاهدة ظهره الوحيد أرادت لايتنينغ مواساته لكن الكلمات تخلت عنها بطريقة ما.
…
“أنا…”.
كانت ماغي تحوم في الجو عندما عادت لايتنينغ إلى المنطقة السكنية لقد سحبتها في عناق سريع بمجرد رؤيتها وقالت متهمةً “أين كنت؟ لماذا عدت متأخرة جدًا؟ هل نسيت ما هو اليوم؟”.
“لقد مر أسبوع فقط” ردت لايتنينغ مرتاحة لرؤية الفتاة الذئب في حالة معنوية عالية مرة أخرى.
“ما هو اليوم؟”.
“اسمي لايتنينغ” ردت لايتنينغ وهي تتراجع “أسفة أنا…”.
“إنه يوم خروج لورغار من المستشفى!” صاحت ماغي عندما نزلت على رأس لايتنينغ “دعينا نذهب إلى المستشفى غو!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لايتنينغ مرتاحة بعض الشيء بعد أن لاحظت أن الرجل العجوز لم يكن بائسًا كما إعتقدت “أنا سأطرق قبل أن أعود في المرة القادمة.”
“حسنًا فهمت كوني هادئة” قالت لايتنينغ وهي تثبت الحمامة المتذبذب قبل أن تقترب من مركز المخيم.
في حيرة من أمرها تلعثمت الفتاة الصغيرة “لا أنا…”.
خضعت محطة البرج رقم 1 لتغييرات كبيرة بعد الهجوم الليلي تم نقل جميع المرافق بما في ذلك الثكنات والمستشفى إلى تحت الأرض باستثناء المنصة والساحة وبرج المراقبة، بهذه الطريقة تمكنوا من مد الخط الدفاعي إلى الحلقة الخارجية للمخيم مع مراقبة الداخل في نفس الوقت، حتى لو شنت الشياطين هجومًا مشابهًا مرة أخرى فسيكونون قادرين على تقليل تأثيره.
“فهمت أتيت لتريحني أليس كذلك؟” قال الرجل العجوز مبتسما “هذا جيد أنا لست بهذا العمر بعد لست بحاجة إلى فتاة صغيرة لتهدئتي لأكون صريحًا هذا محرج بعض الشيء… هذه قدرة مناسبة لديك يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده.”
سرعان ما لاحظت لايتنينغ وماغي الفتاة الذئب.
…
قالت لورغار وهي تهز أذنيها “مرحبًا مر وقت طويل بلا رؤيتكم”.
“إنه يوم خروج لورغار من المستشفى!” صاحت ماغي عندما نزلت على رأس لايتنينغ “دعينا نذهب إلى المستشفى غو!”.
“لقد مر أسبوع فقط” ردت لايتنينغ مرتاحة لرؤية الفتاة الذئب في حالة معنوية عالية مرة أخرى.
أمسكت لايتنينغ بالكأس وسألت “ابنك…”.
كانت قلقة للغاية بشأن لورغار لأنه بناءً على وصف ماغي ظلت على قيد الحياة بالكاد عندما تم إرسالها إلى المستشفى.
“أنا…”.
قالت لورغار وهي تمد جسدها “أشعر أن الوقت يمضي ببطء شديد ربما لأنني كنت أنام طوال اليوم نانا تصر على أنني يجب أن أبقى في المستشفى لمدة أسبوع إذا بقيت هنا لمدة أسبوع آخر فربما لن أحتاج إلى علاجها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لايتنينغ مرتاحة بعض الشيء بعد أن لاحظت أن الرجل العجوز لم يكن بائسًا كما إعتقدت “أنا سأطرق قبل أن أعود في المرة القادمة.”
وفقًا لسحرة تاكويلا لدى الساحرات عمومًا تحمل الآثار الجانبية للسرخس أكثر من الأشخاص العاديين على هذا النحو للحفاظ على قوة نانا السحرية عادة ما ينامون عند تلقي علاج نانا.
تذكرت لايتنينغ ما قاله الموصل الليلة الماضية (لقد اعتادوا أن يكونوا ضعفاء مثل الفئران ومع ذلك بعد انضمامهم إلى الجيش تغيروا كثيرا ومن هنا تأتي ثقتي بالجيش الأول جيش به أناس مثل هذا لن يُهزم بهذه السهولة).
“لديك حقًا قدرة هائلة على الشفاء الذاتي تمامًا مثل السيدة آشس غو!” علقت ماغي وهي ترفرف بجناحيها.
“روبرت ابني الثالث مات عندما حاولوا الاستيلاء على المدفعية القائد يقول إنه كان شجاعا جدا”.
“أم… بعد أن تحدثت إلى الآنسة أندريا أشعر أن هذا ليس شيئًا يدعو إلى التفاخر” غمغمت لورغار بصوت خافت.
سرعان ما لاحظت لايتنينغ وماغي الفتاة الذئب.
“غو؟”.
“أم… بعد أن تحدثت إلى الآنسة أندريا أشعر أن هذا ليس شيئًا يدعو إلى التفاخر” غمغمت لورغار بصوت خافت.
“لا شيء” تمتمت الفتاة الذئب وهي تسير نحو لايتنينغ وفجأة حملتها تحت ذراعيها.
بعد تفرق مجموعة الجنود عاد الرجل العجوز إلى القطار طارت لايتنينغ في الكابينة من النافذة الخلفية وسقط بصمت على أرضية المقصورة، وقف الرجل العجوز أمام لوحة القيادة متوقفًا مثل تمثال صامت يحدق في ما في يده أثناء مشاهدة ظهره الوحيد أرادت لايتنينغ مواساته لكن الكلمات تخلت عنها بطريقة ما.
“مهلا… ماذا تفعلين؟ أنزليني شخص ما يراقبنا!”.
“فهمت أتيت لتريحني أليس كذلك؟” قال الرجل العجوز مبتسما “هذا جيد أنا لست بهذا العمر بعد لست بحاجة إلى فتاة صغيرة لتهدئتي لأكون صريحًا هذا محرج بعض الشيء… هذه قدرة مناسبة لديك يمكنك الذهاب إلى أي مكان تريده.”
“أخبرتني سيلفي بكل شيء كل ما فعلته.”
“إنه يوم خروج لورغار من المستشفى!” صاحت ماغي عندما نزلت على رأس لايتنينغ “دعينا نذهب إلى المستشفى غو!”.
“أنا…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو اليوم؟”.
قالت لورغار وهي تضغط على لايتنينغ في حضنها “هل ترين؟ يمكنك القيام بذلك طالما أنك تحاولين بجد هذه هي القائدة التي نحبها”.
بدا أن بروشر عرف ما تفكر فيه ” قالوا إن الآخرين قدموا تضحياتهم لقد قُتل العديد من الأشخاص أثناء المعركة ضد الوحوش الشيطانية عندما كانوا مجرد أعضاء في الميليشيا، مات الناس طوال الوقت عندما قاتلوا ضد الدوق رايان والكنيسة إذا اعتمد الجميع على الآخرين لكنا ما زلنا نعمل في المنجم ” قال الرجل العجوز “لا توجد معركة بدون إراقة دماء لكل شخص دوره الخاص إذا لم يرغب أحد في التقدم لكنا تحت رحمة عدونا – هذا ما قالوه لي، لست متأكدًا مما إذا كان أبنائي الثلاثة على حق لكنني متأكد من أن هذا هو اختيارهم ” أخذ نفسا عميقا واستمر ” لقد كانوا بالغين ويعرفون ما يفعلون هذا يكفي بالنسبة لي بالمقارنة مع ابني الأكبر الذي مات بسبب البرد فإن ابني الثالث سوف يتذكره الجيش إلى الأبد لماذا يجب أن أحزن؟ “.
توقفت لايتنينغ عن المقاومة وشعرت بالدفء يغسل جسدها بعد لحظة من الصمت تمتمت “لكنني ما زلت جبانة”.
“لقد مر أسبوع فقط” ردت لايتنينغ مرتاحة لرؤية الفتاة الذئب في حالة معنوية عالية مرة أخرى.
“إن اعترافك بهذا يشير إلى أنك قد أحرزت تقدمًا بالفعل ” تركت لورغار لايتنينغ وقالت “لن تتركينا مرة أخرى أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يعني أنك لم تفقد أيًا من أصدقائك وهذا أمر جيد.”
اندفعت عيون لايتنينغ من الفتاة الذئب إلى ماغي ثم أومأت برأسها برفق “لا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لايتنينغ تسأل نفس السؤال داخل نفسها.
في اللحظة التي قدمت فيها وعدها شعرت بعبء ثقيل على كتفيها ومع ذلك لم تشعر بالخوف بدلاً من ذلك شعرت بطريقة ما بإحساس بالأمان.
“اسمي لايتنينغ” ردت لايتنينغ وهي تتراجع “أسفة أنا…”.
“غو؟” سألت ماغي في حيرة ورأسها غير متوازن “ما الذي تتحدثون عنه غو؟”.
أومأت لايتنينغ وهزت رأسها “لقد مررت للتو وشاهدت لبضع دقائق…”.
قالت لورغار وهي تستقيم “نحن نناقش الاحتفال القادم بما أننا جميعًا سالمون ألا يجب أن نتناول مشروبًا؟”.
“احتفال غو!! احتفال غو!” عادت ماغي إلى الإثارة.
في اللحظة التي قدمت فيها وعدها شعرت بعبء ثقيل على كتفيها ومع ذلك لم تشعر بالخوف بدلاً من ذلك شعرت بطريقة ما بإحساس بالأمان.
“مهلا انتظري…” قالت لايتنينغ بتردد ” لا بد لي من القيام بدوريات في المخيم الليلة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفعت عيون لايتنينغ من الفتاة الذئب إلى ماغي ثم أومأت برأسها برفق “لا”.
قالت لورغار وذيلها عالياً في الهواء “هذا جيد أنت فقط تقدمين المشروبات وسنشربها من أجلك هذا ما يجب أن يقدمه القائد لفريقه أليس كذلك؟”.
“إنه يوم خروج لورغار من المستشفى!” صاحت ماغي عندما نزلت على رأس لايتنينغ “دعينا نذهب إلى المستشفى غو!”.
–+–
“غو؟”.
“غو؟” سألت ماغي في حيرة ورأسها غير متوازن “ما الذي تتحدثون عنه غو؟”.
“مهلا… ماذا تفعلين؟ أنزليني شخص ما يراقبنا!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات