أنا معجبة بك وكذلك الجميع
في اليوم التالي أثارت رسالة من نيفروينتر فريق البناء بأكمله في المقدمة كان الملك رولاند قد منح زيارات عائلية لجميع العمال الذين يعملون لأكثر من ثلاثة أشهر، سيكون لديهم يوم عطلة لقضاء هذا اليوم المميز مع عائلاتهم التي يتوقون لرؤيتها فقد سافر أفراد عائلاتهم من نيفروينتر إلى المحطة الطرفية الموجودة في الغابة الضبابية لمقابلتهم، كان الجميع ممتنًا لطف الملك رولاند وتعاطفه وهتف العمال “يعيش الملك” بعد أن سمعوا النبأ وعملوا بجهد أكبر خلال الفترة المتبقية من اليوم، سنيكتوث واحدًا منهم في الواقع عندما أخبره قائد العمال بالأخبار نظر حرفيًا إلى القائمة غير مصدق لبضع دقائق وحدّق في أسفل القائمة حيث اسم “بايبر” مكتوب ورأسه فارغ تمامًا.
“هل عدت إلى منطقة لونغسونغ لاحقًا؟”.
“هل أنت موافق على الترتيب أم لا؟”.
“حسنًا… إنها قصة طويلة” قال سنيكتوث “لم يكن لدي أنا و تايغركلو في ذلك الوقت إقامة دائمة وعملنا طوال اليوم لذلك نسينا نوعًا ما.”
لا يزال سنيكتوث يتذكر بوضوح أن قائد العمال قد ضغط للحصول على إجابة بفارغ الصبر، في الواقع لقد حدق في القائمة لفترة طويلة قبل التوقيع على الورقة وابتسم سنيكتوث في كل مرة فكر فيها في تلك اللحظة.
“هل أنت موافق على الترتيب أم لا؟”.
“فقط تنبيه إذا كنت لا توافق يمكنك كتابة اسم شخص آخر وسيقوم المكتب الإداري بإجراء استفسار له أو لها ومع ذلك إذا تم رفض طلبك فسوف تفقد عطلتك.”
وقف سنيكتوث متجذرًا هناك وهو يحدق في اليد التي وضع بها توقيعه في حالة ذهول لا يزال يشعر أن كل شيء بمثابة حلم يأمل أن يدوم إلى الأبد، لم يكن لديه الشجاعة ليقول مرحبًا لبايبر في نيفروينتر لأنه خائف من التعرض للرفض، أصبحت بايبر الآن عضوًا في اتحاد الساحرات وأصبحت أجمل بكثير من الفتاة الضعيفة التي عرفها، إذا لم ترغب بايبر في ربط نفسها بفأر سابق مثله بعد الآن فإن تدخله لن يؤدي إلا إلى إزعاج حياتها الهادئة، عندما رأى اسم بايبر مدرج في القائمة علم أن المكتب الإداري قد أكد موافقتها على الحضور لزيارته، لا شيء يمكن أن يكون أكثر إثارة من قضاء الوقت بمفرده مع بايبر سعيدًا لأنها لم ترفضه لذا انتظر سنيكتوث يوم الزيارة العائلية بقلق وإثارة كبيرين، نظرًا لأن القطار لا يمكنه حمل سوى حوالي 100 شخص في كل مرة بسبب قدرته المحدودة على النقل على سنيكتوث الانتظار لمدة أسبوع حتى يأتي دوره على الرغم من أن بايبر على قائمة الجولة الأولى من الزوار.
من الواضح أن قائد العمال أراد منه الموافقة على القائمة على الفور لحفظ عمله لكن سنيكتوث علم أنه لم يفهم شعوره.
“إذن أتيت إلى هنا بعد دمج منطقة لونغسونغ؟”.
لماذا يريد رفضها على العكس من ذلك أراد أن يعطي المسؤول في المكتب الإداري الذي يصوغ هذه القائمة قبلة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تم اقتلاع منظمة الفئران بأكملها هناك العديد من الوظائف الشاغرة في الميدان لذلك تقدمت بطلب للحصول على واحدة، إذا واصلت أن كوني فأرًا فسأقع في المشاكل لذاقررت أنا و تايغركلو العمل في نيفروينتر لأن الأجر أعلى هنا بالإضافة إلى…”.
“أوافق أنا أتفق تماما!”.
“لكن لماذا لم تأت لرؤيتي بعد أن أتيت إلى نيفروينتر؟” سألت بايبر.
“كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق بدلاً من أن تكون مثل الأبله” تذمر قائد العمال بشكل لاذع بينما يلقي نظرة جانبية عليه وذهب للبحث عن الشخص التالي في القائمة بعد توقيع سنيكتوث.
“أنا معجب بك يا بايبر!”.
وقف سنيكتوث متجذرًا هناك وهو يحدق في اليد التي وضع بها توقيعه في حالة ذهول لا يزال يشعر أن كل شيء بمثابة حلم يأمل أن يدوم إلى الأبد، لم يكن لديه الشجاعة ليقول مرحبًا لبايبر في نيفروينتر لأنه خائف من التعرض للرفض، أصبحت بايبر الآن عضوًا في اتحاد الساحرات وأصبحت أجمل بكثير من الفتاة الضعيفة التي عرفها، إذا لم ترغب بايبر في ربط نفسها بفأر سابق مثله بعد الآن فإن تدخله لن يؤدي إلا إلى إزعاج حياتها الهادئة، عندما رأى اسم بايبر مدرج في القائمة علم أن المكتب الإداري قد أكد موافقتها على الحضور لزيارته، لا شيء يمكن أن يكون أكثر إثارة من قضاء الوقت بمفرده مع بايبر سعيدًا لأنها لم ترفضه لذا انتظر سنيكتوث يوم الزيارة العائلية بقلق وإثارة كبيرين، نظرًا لأن القطار لا يمكنه حمل سوى حوالي 100 شخص في كل مرة بسبب قدرته المحدودة على النقل على سنيكتوث الانتظار لمدة أسبوع حتى يأتي دوره على الرغم من أن بايبر على قائمة الجولة الأولى من الزوار.
“هل عدت إلى منطقة لونغسونغ لاحقًا؟”.
” يا رجل حان دورك اليوم؟ “.
“كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق بدلاً من أن تكون مثل الأبله” تذمر قائد العمال بشكل لاذع بينما يلقي نظرة جانبية عليه وذهب للبحث عن الشخص التالي في القائمة بعد توقيع سنيكتوث.
“انظر إليك! إنها فتاة أليس كذلك؟”.
“لكن لماذا لم تأت لرؤيتي بعد أن أتيت إلى نيفروينتر؟” سألت بايبر.
“لا تسهر لوقت متأخر جدا!”.
“أنا معجب بك يا بايبر!”.
تحول سنيكتوث إلى اللون الأحمر عندما قام زملائه العمال بالمزاح وخرج من الغرفة في حرج تنفس الصعداء بعد أن صعد أخيرًا إلى القطار، على أي حال سوف يلتقي ببايبر في غضون ساعتين ذكّرهم قائد القطار بالقواعد المتعلقة بالزيارات العائلية بين الحين والآخر، على سبيل المثال لم يُسمح للزوار بتجاوز منطقة الحراسة وعليهم المغادرة قبل الساعة 8:00 مساءً، كما يجب عليهم اتباع تعليمات الجيش الأول في حالة الطوارئ لقد تعلم سنيكتوث جميع القواعد عن ظهر قلب كما أخبره بعض الزوار العائدين بالفعل، مع صافرة طويلة حادة توقف القطار متدرجًا عند المحطة النهائية في غابة الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يريد رفضها على العكس من ذلك أراد أن يعطي المسؤول في المكتب الإداري الذي يصوغ هذه القائمة قبلة كبيرة.
“انزل من القطار واصطف ولا تدفع!” صاح موظفو القطار “الأمر لا يتعلق بالتسوق من البقالة لا داعي للخوف من بيع الطعام”.
من الواضح أن قائد العمال أراد منه الموافقة على القائمة على الفور لحفظ عمله لكن سنيكتوث علم أنه لم يفهم شعوره.
انفجر الحشد في ضحك وشعر سنيكتوث بقلبه يضرب في حلقه بالكاد يستطيع احتواء نفسه لقد تخيل لقاءه ببايبر عدة مرات في رأسه كما تدرب على خطابه مرارًا وتكرارًا ومع ذلك الآن يتلمس الكلمات مثل الغبي، عندما ظهرت تلك الفتاة الجميلة أمامه نسي سنيكتوث كل شيء عن خطابه المعد لم تخرج الكلمات من فمه لقد ابتسم لها ببساطة وشعر أنه غبي للغاية.
“أوافق أنا أتفق تماما!”.
“أنت تعيش في نيفروينتر هذا رائع!” هرولت الفتاة إليه وأمسكت يديه لم تتردد.
على الفور أدرك ما فعله كان قلبه يخفق في صدره بشكل خانق وسادته عصبية لا توصف للحظة تأسف سنيكتوث لكونه مندفعًا جدًا.
ظل كل شيء كما كان عليه قبل عامين ابتسامتها المشرقة خففت عقله على الفور في تلك اللحظة اعتقد سنيكتوث أنه اتخذ الخيار الصحيح للمجيء إلى نيفروينتر.
“كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق بدلاً من أن تكون مثل الأبله” تذمر قائد العمال بشكل لاذع بينما يلقي نظرة جانبية عليه وذهب للبحث عن الشخص التالي في القائمة بعد توقيع سنيكتوث.
…
كان هذا عذرًا سيئًا لا يمكن لأحد أن ينسى شخصًا تمامًا لمدة عامين هذا يعني ببساطة أنه لا يهتم بها ومع ذلك فإن سنيكتوث لن يخبر بايبر أبدًا أنه يحاول مراوغتها.
“إذن أتيت إلى هنا بعد دمج منطقة لونغسونغ؟”.
انفجر الحشد في ضحك وشعر سنيكتوث بقلبه يضرب في حلقه بالكاد يستطيع احتواء نفسه لقد تخيل لقاءه ببايبر عدة مرات في رأسه كما تدرب على خطابه مرارًا وتكرارًا ومع ذلك الآن يتلمس الكلمات مثل الغبي، عندما ظهرت تلك الفتاة الجميلة أمامه نسي سنيكتوث كل شيء عن خطابه المعد لم تخرج الكلمات من فمه لقد ابتسم لها ببساطة وشعر أنه غبي للغاية.
سار الزوجان جنبًا إلى جنب على طول طريق يؤدي إلى عمق الغابة بعيدًا عن المعسكر الصاخب حتى يتمكنوا من الحصول على بعض الخصوصية، يبدو أن بايبر لديها الكثير لتقوله كما لو أنها تريد سد الفجوة بينهما من ناحية أخرى أجاب سنيكتوث على كل سؤال طرحته بايبر لقد أصبحوا الآن أشبه بالأصدقاء.
في اليوم التالي أثارت رسالة من نيفروينتر فريق البناء بأكمله في المقدمة كان الملك رولاند قد منح زيارات عائلية لجميع العمال الذين يعملون لأكثر من ثلاثة أشهر، سيكون لديهم يوم عطلة لقضاء هذا اليوم المميز مع عائلاتهم التي يتوقون لرؤيتها فقد سافر أفراد عائلاتهم من نيفروينتر إلى المحطة الطرفية الموجودة في الغابة الضبابية لمقابلتهم، كان الجميع ممتنًا لطف الملك رولاند وتعاطفه وهتف العمال “يعيش الملك” بعد أن سمعوا النبأ وعملوا بجهد أكبر خلال الفترة المتبقية من اليوم، سنيكتوث واحدًا منهم في الواقع عندما أخبره قائد العمال بالأخبار نظر حرفيًا إلى القائمة غير مصدق لبضع دقائق وحدّق في أسفل القائمة حيث اسم “بايبر” مكتوب ورأسه فارغ تمامًا.
“لقد تم اقتلاع منظمة الفئران بأكملها هناك العديد من الوظائف الشاغرة في الميدان لذلك تقدمت بطلب للحصول على واحدة، إذا واصلت أن كوني فأرًا فسأقع في المشاكل لذاقررت أنا و تايغركلو العمل في نيفروينتر لأن الأجر أعلى هنا بالإضافة إلى…”.
تحول سنيكتوث إلى اللون الأحمر عندما قام زملائه العمال بالمزاح وخرج من الغرفة في حرج تنفس الصعداء بعد أن صعد أخيرًا إلى القطار، على أي حال سوف يلتقي ببايبر في غضون ساعتين ذكّرهم قائد القطار بالقواعد المتعلقة بالزيارات العائلية بين الحين والآخر، على سبيل المثال لم يُسمح للزوار بتجاوز منطقة الحراسة وعليهم المغادرة قبل الساعة 8:00 مساءً، كما يجب عليهم اتباع تعليمات الجيش الأول في حالة الطوارئ لقد تعلم سنيكتوث جميع القواعد عن ظهر قلب كما أخبره بعض الزوار العائدين بالفعل، مع صافرة طويلة حادة توقف القطار متدرجًا عند المحطة النهائية في غابة الضباب.
‘إنه أقرب إليك’ ترك باقي الكلمات دون قولها.
تحول سنيكتوث إلى اللون الأحمر عندما قام زملائه العمال بالمزاح وخرج من الغرفة في حرج تنفس الصعداء بعد أن صعد أخيرًا إلى القطار، على أي حال سوف يلتقي ببايبر في غضون ساعتين ذكّرهم قائد القطار بالقواعد المتعلقة بالزيارات العائلية بين الحين والآخر، على سبيل المثال لم يُسمح للزوار بتجاوز منطقة الحراسة وعليهم المغادرة قبل الساعة 8:00 مساءً، كما يجب عليهم اتباع تعليمات الجيش الأول في حالة الطوارئ لقد تعلم سنيكتوث جميع القواعد عن ظهر قلب كما أخبره بعض الزوار العائدين بالفعل، مع صافرة طويلة حادة توقف القطار متدرجًا عند المحطة النهائية في غابة الضباب.
“لا عجب أنني لم أجدكم يا رفاق لم أكن أعرف أنكم تركتم المكان هناك بالفعل” علقت بايبر بشعور مختلط.
لم يكن سنيكتوث مهتم بالنصف الأخير من كلماتها ظل مشغولا جدا بأفكاره لذلك اعترف بحبه.
“هل عدت إلى منطقة لونغسونغ لاحقًا؟”.
كان هذا عذرًا سيئًا لا يمكن لأحد أن ينسى شخصًا تمامًا لمدة عامين هذا يعني ببساطة أنه لا يهتم بها ومع ذلك فإن سنيكتوث لن يخبر بايبر أبدًا أنه يحاول مراوغتها.
“طلبت من شخص ما أن يبحث عنك بعد أن علمت أن زقاق الزاوية المظلمة بالكامل قد تم هدمه ظننت أنك غادرت المنطقة الغربية.”
“كان يجب أن تقول ذلك في وقت سابق بدلاً من أن تكون مثل الأبله” تذمر قائد العمال بشكل لاذع بينما يلقي نظرة جانبية عليه وذهب للبحث عن الشخص التالي في القائمة بعد توقيع سنيكتوث.
“حسنا أرى ذلك.”
“لا تسهر لوقت متأخر جدا!”.
“لكن لماذا لم تأت لرؤيتي بعد أن أتيت إلى نيفروينتر؟” سألت بايبر.
“إذن أتيت إلى هنا بعد دمج منطقة لونغسونغ؟”.
“حسنًا… إنها قصة طويلة” قال سنيكتوث “لم يكن لدي أنا و تايغركلو في ذلك الوقت إقامة دائمة وعملنا طوال اليوم لذلك نسينا نوعًا ما.”
“أوافق أنا أتفق تماما!”.
كان هذا عذرًا سيئًا لا يمكن لأحد أن ينسى شخصًا تمامًا لمدة عامين هذا يعني ببساطة أنه لا يهتم بها ومع ذلك فإن سنيكتوث لن يخبر بايبر أبدًا أنه يحاول مراوغتها.
–+–
لحسن الحظ لم تبحث بايبر في الأمر “نفس الشيء هنا كنت مشغولة جدًا في البداية بعد أن انتقلت إلى نيفروينتر لا بد لي من مساعدة فريق البناء لجعل الأسمنت يستقر بشكل أسرع، ولا بد لي من مساعدة السيدة أغاثا كما يجب أن أساعد المصنع الكيميائي لتصنيع أشياء غريبة مختلفة” قالت بايبر وهي تعد الأشياء على أصابعها “يقول جلالة الملك إن قدرتي يمكنها تسريع عمليات التفاعل وزيادة طاقات الروابط أتساءل كيف عرف ذلك، وفقًا للكتاب هذه الجسيمات أصغر حتى من السمسم هل يمكنك تخيل ذلك؟ إذا كانت الذرة بحجم مسرح لونغسونغ نواتها أصغر من الجوز… “.
ظل كل شيء كما كان عليه قبل عامين ابتسامتها المشرقة خففت عقله على الفور في تلك اللحظة اعتقد سنيكتوث أنه اتخذ الخيار الصحيح للمجيء إلى نيفروينتر.
لم يفهم سنيكتوث كلمة واحدة تقولها بايبر لكنه استمر في الإيماء متظاهرًا بأنه مهتم بالموضوع لجزء من الثانية لاحظ تغيير بايبر والفرق بينهما، نظر إليها باهتمام شديد وعيناه تركز على عينيها اللامعتين ورموشها الطويلة إلى طرف أنفها الرقيق وشفتيها المتحركتين مفتونًا بكل ما يتعلق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم سنيكتوث كلمة واحدة تقولها بايبر لكنه استمر في الإيماء متظاهرًا بأنه مهتم بالموضوع لجزء من الثانية لاحظ تغيير بايبر والفرق بينهما، نظر إليها باهتمام شديد وعيناه تركز على عينيها اللامعتين ورموشها الطويلة إلى طرف أنفها الرقيق وشفتيها المتحركتين مفتونًا بكل ما يتعلق بها.
“بالمناسبة… ” بعد الحديث عن تجربتها الخاصة غيرت بايبر الموضوع “بعد أن علمت أنك في نيفروينتر طلبت من السيدة سكرول البحث عن الملفات ووجدت أن سانفلاور والآخرين قد أتوا إلى هنا أيضًا هذا جميل جدًا يمكننا التسكع معًا في المستقبل… “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إليك! إنها فتاة أليس كذلك؟”.
لم يكن سنيكتوث مهتم بالنصف الأخير من كلماتها ظل مشغولا جدا بأفكاره لذلك اعترف بحبه.
“هل أنت موافق على الترتيب أم لا؟”.
“أنا معجب بك يا بايبر!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ولدهشته ردت عليه بايبر على الفور بإبتسامة مشرقة “أنا معجبة بك أيضًا وكذلك الجميع.”
على الفور أدرك ما فعله كان قلبه يخفق في صدره بشكل خانق وسادته عصبية لا توصف للحظة تأسف سنيكتوث لكونه مندفعًا جدًا.
“انزل من القطار واصطف ولا تدفع!” صاح موظفو القطار “الأمر لا يتعلق بالتسوق من البقالة لا داعي للخوف من بيع الطعام”.
ومع ذلك ولدهشته ردت عليه بايبر على الفور بإبتسامة مشرقة “أنا معجبة بك أيضًا وكذلك الجميع.”
“أنا معجب بك يا بايبر!”.
–+–
“حسنًا… إنها قصة طويلة” قال سنيكتوث “لم يكن لدي أنا و تايغركلو في ذلك الوقت إقامة دائمة وعملنا طوال اليوم لذلك نسينا نوعًا ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يفهم سنيكتوث كلمة واحدة تقولها بايبر لكنه استمر في الإيماء متظاهرًا بأنه مهتم بالموضوع لجزء من الثانية لاحظ تغيير بايبر والفرق بينهما، نظر إليها باهتمام شديد وعيناه تركز على عينيها اللامعتين ورموشها الطويلة إلى طرف أنفها الرقيق وشفتيها المتحركتين مفتونًا بكل ما يتعلق بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات