مدينة كيب
“ها هي السفينة تأتي! انطلق!” صرخ سيمبادي وهو يرفع قبضته في الهواء.
وصرف النظر عن الماء عليهم أيضًا حماية أنفسهم من أشعة الشمس الحارقة في الصيف من الواضح أن الخيام لم تكن حلاً طويل الأمد، ترددت شائعات بأن جميع مواد البناء التي تم شحنها إلى مدينة الرمال الحديدية من أقصى الجنوب عندما لم تكن بعد صحراء، هذا هو السبب في وجود مدينة واحدة فقط في التيار الفضي على الرغم من وجود العديد من الواحات، علمهم الشماليون استخدام المواد المحلية لبناء المنازل وقاموا ببناء أفران لا حصر لها وتزويدها بوقود المياه السوداء وملؤها بالأوساخ في قاع البحر ثم مزجوها بالرمل الناعم المنخل لصنع الطوب، نظرًا لوجود إمدادات لا تنضب من الأوساخ والرمل سرعان ما ارتفعت المنازل المبنية من الطوب في ميناء الإحتفال مع جدران وسقوف خارجية من الطوب المزدوج، على الرغم من أن المنازل لم تكن مظللة بأشجار مثل تلك الموجودة في الواحات إلا أنها على الأقل مساكن مناسبة، الآخير هو الطعام أمرهم شيخ عشيرة أوشا تورام بنشر العشرات من شباك الصيد على الشاطئ والتي ستغرق تمامًا في موجات المد والجزر عندما ترتفع مياه البحر.
“نعم!” اندفع جميع رجال عشيرة هيكل السمكة نحو الرصيف وبدأوا العمل.
“مهلا انتظرني سيمبادي!”.
ذهب بعضهم لإصلاح الكابلات بينما قام البعض الآخر ببناء منصات انطلاق على الرغم من أن كل شيء بدا وكأنه فوضى للوهلة الأولى إلا أن الجميع يعرف ما يفعلونه، رجال العشائر هؤلاء جيدين مثل البحارة ذوي الخبرة من غير المتصور أنه قبل عام ونصف فقط لم يذهبوا إلى البحر مطلقًا ناهيك عن العمل على متن سفينة…تم تفريغ السفينة بسرعة.
” سيمبادي يقولون أنه يمكننا تحميل السفينة الآن!”.
” سيمبادي يقولون أنه يمكننا تحميل السفينة الآن!”.
منذ أن عمل هنا عدة مرات أصبح سيمبادي بطبيعة الحال المشرف على عشيرة عظام السمك وأول شخص سيذهب إليه ثورام عندما تكون هناك مهمة جديدة، لقد شعر بالإطراء لمدى ثقة الناس به بالعودة إلى واحة التيار الفضي اعتاد أن يكون أحد أكثر أعضاء العشيرة تفاهة، قلة من الناس سيتحدثون معه طواعية ناهيك عن طلب تعليماته لكن الآن لم يعامله الشباب فقط كقائد بل بدأت الفتيات في سؤاله أيضًا، شعر سمبادي بالامتنان للرئيس وتضخم قلبه بالفخر ومع ذلك رفض سيمبادي عروض هؤلاء الفتيات لأن لديه بالفعل شخص يريد سؤاله.
“أحمر أو أسود وكم العدد لكل منهما هل تعرف؟”.
” سيمبادي عمل جيد يا رجل!”.
“اطمئن لقد كتبتها كلها على ظهر يدي!”.
” سيمبادي يقولون أنه يمكننا تحميل السفينة الآن!”.
“عظيم! لنبدأ!”.
“أوه… حقا؟”.
كلمة “أسود” هي المصطلح الذي استخدموه تحديدًا لوصف المياه السوداء لنهر ستيكس والذي كان المنتج الوحيد الذي تم إنتاجه في الرأس اللانهائي، ومع ذلك مع توسع المنجم تدريجياً وجدت أمة الرمل مجريين آخرين تحت الأرض يحملان لونين مختلفين: الأحمر الداكن والأخضر الداكن كلاهما قابل للاحتراق فقط خصائصهما ورائحته مختلفة تمامًا، لتجنب الالتباس أطلقوا على المياه السوداء اسم “أسود” وسرعان ما تبنى الشماليون هذا الاسم أيضًا، هذه هي المرة الرابعة التي يأتي فيها سيمبادي للعمل في ميناء الإحتفال في المرة الأولى التي داس فيها على هذه الأرض المهجورة أراد ببساطة البقاء على قيد الحياة في الأشهر الثلاثة الأولى ثم البقاء بعيدًا عن هذا المكان قدر الإمكان، ومع ذلك ولدهشته كثيرًا تم تشكيل مدينة تدريجياً في أقصى جنوب الصحراء إذا كان إحياء الواحات معجزة فإن تطوير ميناء الأعياد نعمة إلهية، السبب في أن الرأس اللانهائي دائمًا مستوطنة لنفي السجناء هو أنه لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى الأخطار والمخاطر، حتى الصياد الأكثر خبرة لن يتمكن من البقاء على هذه الأرض تعتقد أمة الرمل أن الآلهة الثلاثة فقط يمكنهم بناء مدينة بمئات الآلاف من السكان من هذا الفراغ الكئيب.
قال الرجل وهو يلهث “هذه السيدة قوية جدًا لم أستطع منعها لقد سحبتني إلى هنا… الآن أرى مدى قوة عشيرة الموجين ” بهذه الكلمات درس سيمبادي صعودًا وهبوطًا وقال “دعني أقدم نفسي… أنا ريكس من المضيق”.
اعتقد سيمبادي أن الرئيس سيتخلى في النهاية عن فكرته السخيفة بعد عدة محاولات عقيمة ومع ذلك لم يكن يتوقع أن يكون سكان أمة الرمل أنفسهم الذين يعيشون في الصحراء لمئات السنين هم الجهلة، هناك شيء ما في الرأس اللانهائي لم يلاحظوا ذلك أبدًا المشكلة الأولى التي تم حلها هي الماء، أخذهم ذلك المسؤول من المملكة الشمالية المسمى كونكريت لأول مرة إلى بركة كبيرة محاطة بالعديد من الأكواخ المغطاة بمياه سوداء، لم يجدوا شيئًا غير عادي حولها في البداية ولكن بعد أشهر الشياطين سرعان ما لاحظوا خروج الملح الأبيض من مياه البحر، يتكثف بخار الماء إلى سائل على الأغشية ويتدفق إلى أسفل المنحدر كالأخدود وأخيراً إلى خزان تخزين المياه، تم جمع الماء بطريقة أسرع بكثير عندما ترتفع درجة الحرارة على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من إنتاج الكثير من مياه الشرب ببركة واحدة إلا أنهم تمكنوا من جمع الكثير بعدة مئات، مع زيادة عدد هذه البرك لم يعد لديهم الآن ما يكفي من المياه للاستخدام اليومي فحسب بل أصبح لديهم كمية زائدة عن السفن من نيفروينتر، كسرت هذه التكنولوجيا الصورة النمطية لأمة الرمل بأنه لا توجد مياه في الصحراء والثاني هو الإقامة.
بعد تحميل آخر سفينة حزم الجميع أمتعتهم وعلى استعداد للعودة إلى ديارهم.
وصرف النظر عن الماء عليهم أيضًا حماية أنفسهم من أشعة الشمس الحارقة في الصيف من الواضح أن الخيام لم تكن حلاً طويل الأمد، ترددت شائعات بأن جميع مواد البناء التي تم شحنها إلى مدينة الرمال الحديدية من أقصى الجنوب عندما لم تكن بعد صحراء، هذا هو السبب في وجود مدينة واحدة فقط في التيار الفضي على الرغم من وجود العديد من الواحات، علمهم الشماليون استخدام المواد المحلية لبناء المنازل وقاموا ببناء أفران لا حصر لها وتزويدها بوقود المياه السوداء وملؤها بالأوساخ في قاع البحر ثم مزجوها بالرمل الناعم المنخل لصنع الطوب، نظرًا لوجود إمدادات لا تنضب من الأوساخ والرمل سرعان ما ارتفعت المنازل المبنية من الطوب في ميناء الإحتفال مع جدران وسقوف خارجية من الطوب المزدوج، على الرغم من أن المنازل لم تكن مظللة بأشجار مثل تلك الموجودة في الواحات إلا أنها على الأقل مساكن مناسبة، الآخير هو الطعام أمرهم شيخ عشيرة أوشا تورام بنشر العشرات من شباك الصيد على الشاطئ والتي ستغرق تمامًا في موجات المد والجزر عندما ترتفع مياه البحر.
قال الرجل وهو يلهث “هذه السيدة قوية جدًا لم أستطع منعها لقد سحبتني إلى هنا… الآن أرى مدى قوة عشيرة الموجين ” بهذه الكلمات درس سيمبادي صعودًا وهبوطًا وقال “دعني أقدم نفسي… أنا ريكس من المضيق”.
بمجرد انحسار المد والجزر تتشبث العديد من المخلوقات الغريبة بالشباك مثل سرطان البحر وثعابين البحر وقنافذ البحر، في البداية كان سيمبادي خائفًا جدًا من تجربة هذه الأطعمة الشنيعة ومع ذلك تحت التهديد بعقوبة الجلد أجبر نفسه على تناول الطعام، في الحقيقة كانو جيدين جدا على الرغم من أن أمة الرمل لا تزال تعتمد على نيفروينتر للحصول على المواد الغذائية الأساسية إلا أنها أكلت أفضل بكثير من عام ونصف العام، مع وجود مكان للعيش والطعام غيّر رأيه تدريجياً بعد انتهاء الأشهر الثلاثة اتخذ خيارًا أذهل نفسه – اختار البقاء في ميناء الإحتفال، بادئ ذي بدء الأجر أعلى بكثير مما عليه في ميناء المياه النقية وأيضا هناك سبب آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهب إلى السوق لاحقًا هل تريد الاستمرار في العمل؟”.
…
…
بعد تحميل آخر سفينة حزم الجميع أمتعتهم وعلى استعداد للعودة إلى ديارهم.
كلمة “أسود” هي المصطلح الذي استخدموه تحديدًا لوصف المياه السوداء لنهر ستيكس والذي كان المنتج الوحيد الذي تم إنتاجه في الرأس اللانهائي، ومع ذلك مع توسع المنجم تدريجياً وجدت أمة الرمل مجريين آخرين تحت الأرض يحملان لونين مختلفين: الأحمر الداكن والأخضر الداكن كلاهما قابل للاحتراق فقط خصائصهما ورائحته مختلفة تمامًا، لتجنب الالتباس أطلقوا على المياه السوداء اسم “أسود” وسرعان ما تبنى الشماليون هذا الاسم أيضًا، هذه هي المرة الرابعة التي يأتي فيها سيمبادي للعمل في ميناء الإحتفال في المرة الأولى التي داس فيها على هذه الأرض المهجورة أراد ببساطة البقاء على قيد الحياة في الأشهر الثلاثة الأولى ثم البقاء بعيدًا عن هذا المكان قدر الإمكان، ومع ذلك ولدهشته كثيرًا تم تشكيل مدينة تدريجياً في أقصى جنوب الصحراء إذا كان إحياء الواحات معجزة فإن تطوير ميناء الأعياد نعمة إلهية، السبب في أن الرأس اللانهائي دائمًا مستوطنة لنفي السجناء هو أنه لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى الأخطار والمخاطر، حتى الصياد الأكثر خبرة لن يتمكن من البقاء على هذه الأرض تعتقد أمة الرمل أن الآلهة الثلاثة فقط يمكنهم بناء مدينة بمئات الآلاف من السكان من هذا الفراغ الكئيب.
” سيمبادي عمل جيد يا رجل!”.
“ها هي السفينة تأتي! انطلق!” صرخ سيمبادي وهو يرفع قبضته في الهواء.
“أراك غدًا سيم!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” يبدو أن مولي لاحظت للتو أنها تمسك بيد الرجل الأخر تركته وقالت بابتسامة غير مريحة “أردت أن تقابله لذا أحضرته إلى هنا.”
“أنا ذاهب إلى السوق لاحقًا هل تريد الاستمرار في العمل؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه!” يبدو أن مولي لاحظت للتو أنها تمسك بيد الرجل الأخر تركته وقالت بابتسامة غير مريحة “أردت أن تقابله لذا أحضرته إلى هنا.”
منذ أن عمل هنا عدة مرات أصبح سيمبادي بطبيعة الحال المشرف على عشيرة عظام السمك وأول شخص سيذهب إليه ثورام عندما تكون هناك مهمة جديدة، لقد شعر بالإطراء لمدى ثقة الناس به بالعودة إلى واحة التيار الفضي اعتاد أن يكون أحد أكثر أعضاء العشيرة تفاهة، قلة من الناس سيتحدثون معه طواعية ناهيك عن طلب تعليماته لكن الآن لم يعامله الشباب فقط كقائد بل بدأت الفتيات في سؤاله أيضًا، شعر سمبادي بالامتنان للرئيس وتضخم قلبه بالفخر ومع ذلك رفض سيمبادي عروض هؤلاء الفتيات لأن لديه بالفعل شخص يريد سؤاله.
وصرف النظر عن الماء عليهم أيضًا حماية أنفسهم من أشعة الشمس الحارقة في الصيف من الواضح أن الخيام لم تكن حلاً طويل الأمد، ترددت شائعات بأن جميع مواد البناء التي تم شحنها إلى مدينة الرمال الحديدية من أقصى الجنوب عندما لم تكن بعد صحراء، هذا هو السبب في وجود مدينة واحدة فقط في التيار الفضي على الرغم من وجود العديد من الواحات، علمهم الشماليون استخدام المواد المحلية لبناء المنازل وقاموا ببناء أفران لا حصر لها وتزويدها بوقود المياه السوداء وملؤها بالأوساخ في قاع البحر ثم مزجوها بالرمل الناعم المنخل لصنع الطوب، نظرًا لوجود إمدادات لا تنضب من الأوساخ والرمل سرعان ما ارتفعت المنازل المبنية من الطوب في ميناء الإحتفال مع جدران وسقوف خارجية من الطوب المزدوج، على الرغم من أن المنازل لم تكن مظللة بأشجار مثل تلك الموجودة في الواحات إلا أنها على الأقل مساكن مناسبة، الآخير هو الطعام أمرهم شيخ عشيرة أوشا تورام بنشر العشرات من شباك الصيد على الشاطئ والتي ستغرق تمامًا في موجات المد والجزر عندما ترتفع مياه البحر.
“مهلا انتظرني سيمبادي!”.
رد سيمبادي وهو يتنقل بينهما وعيناه مليئة باليقظة “أعلم أنك من المضيق ليس لدي أي آثار تريدها يمكنك المغادرة الآن!”.
عندما كان على وشك المغادرة للبحث عن مولي سمع صوتًا مألوفًا لم يستطع سيمبادي إلا رفع شفتيه واستدار لكن ابتسامته تجمدت فجأة على وجهه، كانت مولي الفتاة ذات ذيل الحصان الأسود التي لطالما ظلت لطيفة وكريمة معه، بعد مغادرة كارلون للوحدة المتقدمة بقيت مولي وهذا سبب آخر لاختيار سيمبادي للعيش هنا، إعتقد سيمبادي أنه مع مغادرة كارلون للصحراء ستكون لديه فرصة للفوز بقلب مولي لكنه لم يكن يتوقع أن تجلب مولي رجلاً آخر إلى هنا وهذا الرجل لم يكن من عشيرة الموجين!.
وصرف النظر عن الماء عليهم أيضًا حماية أنفسهم من أشعة الشمس الحارقة في الصيف من الواضح أن الخيام لم تكن حلاً طويل الأمد، ترددت شائعات بأن جميع مواد البناء التي تم شحنها إلى مدينة الرمال الحديدية من أقصى الجنوب عندما لم تكن بعد صحراء، هذا هو السبب في وجود مدينة واحدة فقط في التيار الفضي على الرغم من وجود العديد من الواحات، علمهم الشماليون استخدام المواد المحلية لبناء المنازل وقاموا ببناء أفران لا حصر لها وتزويدها بوقود المياه السوداء وملؤها بالأوساخ في قاع البحر ثم مزجوها بالرمل الناعم المنخل لصنع الطوب، نظرًا لوجود إمدادات لا تنضب من الأوساخ والرمل سرعان ما ارتفعت المنازل المبنية من الطوب في ميناء الإحتفال مع جدران وسقوف خارجية من الطوب المزدوج، على الرغم من أن المنازل لم تكن مظللة بأشجار مثل تلك الموجودة في الواحات إلا أنها على الأقل مساكن مناسبة، الآخير هو الطعام أمرهم شيخ عشيرة أوشا تورام بنشر العشرات من شباك الصيد على الشاطئ والتي ستغرق تمامًا في موجات المد والجزر عندما ترتفع مياه البحر.
“مولي أنت… وهو…” سأل متلعثمًا.
منذ أن عمل هنا عدة مرات أصبح سيمبادي بطبيعة الحال المشرف على عشيرة عظام السمك وأول شخص سيذهب إليه ثورام عندما تكون هناك مهمة جديدة، لقد شعر بالإطراء لمدى ثقة الناس به بالعودة إلى واحة التيار الفضي اعتاد أن يكون أحد أكثر أعضاء العشيرة تفاهة، قلة من الناس سيتحدثون معه طواعية ناهيك عن طلب تعليماته لكن الآن لم يعامله الشباب فقط كقائد بل بدأت الفتيات في سؤاله أيضًا، شعر سمبادي بالامتنان للرئيس وتضخم قلبه بالفخر ومع ذلك رفض سيمبادي عروض هؤلاء الفتيات لأن لديه بالفعل شخص يريد سؤاله.
“آه!” يبدو أن مولي لاحظت للتو أنها تمسك بيد الرجل الأخر تركته وقالت بابتسامة غير مريحة “أردت أن تقابله لذا أحضرته إلى هنا.”
بعد تحميل آخر سفينة حزم الجميع أمتعتهم وعلى استعداد للعودة إلى ديارهم.
“أوه… حقا؟”.
قال الرجل وهو يلهث “هذه السيدة قوية جدًا لم أستطع منعها لقد سحبتني إلى هنا… الآن أرى مدى قوة عشيرة الموجين ” بهذه الكلمات درس سيمبادي صعودًا وهبوطًا وقال “دعني أقدم نفسي… أنا ريكس من المضيق”.
قال الرجل وهو يلهث “هذه السيدة قوية جدًا لم أستطع منعها لقد سحبتني إلى هنا… الآن أرى مدى قوة عشيرة الموجين ” بهذه الكلمات درس سيمبادي صعودًا وهبوطًا وقال “دعني أقدم نفسي… أنا ريكس من المضيق”.
قال الرجل وهو يلهث “هذه السيدة قوية جدًا لم أستطع منعها لقد سحبتني إلى هنا… الآن أرى مدى قوة عشيرة الموجين ” بهذه الكلمات درس سيمبادي صعودًا وهبوطًا وقال “دعني أقدم نفسي… أنا ريكس من المضيق”.
رد سيمبادي وهو يتنقل بينهما وعيناه مليئة باليقظة “أعلم أنك من المضيق ليس لدي أي آثار تريدها يمكنك المغادرة الآن!”.
بعد تحميل آخر سفينة حزم الجميع أمتعتهم وعلى استعداد للعودة إلى ديارهم.
في الأشهر الثلاثة الماضية أدى وصول سكان المضيق إلى تحطيم الحياة الهادئة في ميناء الاحتفالات المزدهر، أبحر عدد كبير من سفن المضيق إلى الرأس اللانهائي مما تسبب في مشكلة غير مسبوقة قام سكان الجزر الذين ادعوا أنهم مستكشفون بحفر ثقوب في كل مكان واشتروا منتجات غريبة من القوات المتقدمة مما جعل ميناء الإحتفال بأكمله صاخبًا وفوضويًا، لقد جذب وصولهم المفاجئ العديد من الموجين لشراء الأشياء التي يحبونها من أسواقهم بدلاً من ميناء المياه النقية لكن هؤلاء الأجانب خلقوا مشاكل أكثر من الراحة، على سبيل المثال سقط أحد المستكشفين في النهر الجوفي عندما حاول استكشافه في النهاية كان على القوات المتقدمة أن تنقذه، قام مستكشف آخر بشراء أطنان من الأحجار الغريبة والأواني المعدنية من شركة أمة الرمل بأموال مزيفة مما تسبب في حدوث مشاجرة جسدية بين الطرفين، أسوأ ما في الأمر أن بعضهم حاول سرقة شريان الحياة لميناء الاحتفالات – الأشياء الموجودة على الحظائر المستخدمة لخزانات المياه، اضطروا أخيرًا إلى إرسال الجيش الأول لتسوية الأمر في وقت لاحق تم اصطحاب المخطئين إلى نيفروينتر وحُكم عليهم بالأشغال الشاقة مدى الحياة في المنجم.
عندما كان على وشك المغادرة للبحث عن مولي سمع صوتًا مألوفًا لم يستطع سيمبادي إلا رفع شفتيه واستدار لكن ابتسامته تجمدت فجأة على وجهه، كانت مولي الفتاة ذات ذيل الحصان الأسود التي لطالما ظلت لطيفة وكريمة معه، بعد مغادرة كارلون للوحدة المتقدمة بقيت مولي وهذا سبب آخر لاختيار سيمبادي للعيش هنا، إعتقد سيمبادي أنه مع مغادرة كارلون للصحراء ستكون لديه فرصة للفوز بقلب مولي لكنه لم يكن يتوقع أن تجلب مولي رجلاً آخر إلى هنا وهذا الرجل لم يكن من عشيرة الموجين!.
جعل الانهيار الجليدي من المتاعب سيمبادي مرتابًا جدًا من كل مواطن في المضيق البحري.
…
قال ريكس وهو يفرك يديه بحماس “أنا لا أخطط لشراء أي شيء مقارنة ببعض الأعمال المشبوهة أفضل أن أشق طريقي هذه فرصة جيدة لتحسين سمعة جمعية الحرف العجيبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ذاهب إلى السوق لاحقًا هل تريد الاستمرار في العمل؟”.
–+–
…
كلمة “أسود” هي المصطلح الذي استخدموه تحديدًا لوصف المياه السوداء لنهر ستيكس والذي كان المنتج الوحيد الذي تم إنتاجه في الرأس اللانهائي، ومع ذلك مع توسع المنجم تدريجياً وجدت أمة الرمل مجريين آخرين تحت الأرض يحملان لونين مختلفين: الأحمر الداكن والأخضر الداكن كلاهما قابل للاحتراق فقط خصائصهما ورائحته مختلفة تمامًا، لتجنب الالتباس أطلقوا على المياه السوداء اسم “أسود” وسرعان ما تبنى الشماليون هذا الاسم أيضًا، هذه هي المرة الرابعة التي يأتي فيها سيمبادي للعمل في ميناء الإحتفال في المرة الأولى التي داس فيها على هذه الأرض المهجورة أراد ببساطة البقاء على قيد الحياة في الأشهر الثلاثة الأولى ثم البقاء بعيدًا عن هذا المكان قدر الإمكان، ومع ذلك ولدهشته كثيرًا تم تشكيل مدينة تدريجياً في أقصى جنوب الصحراء إذا كان إحياء الواحات معجزة فإن تطوير ميناء الأعياد نعمة إلهية، السبب في أن الرأس اللانهائي دائمًا مستوطنة لنفي السجناء هو أنه لم يكن هناك أي شيء حرفيًا سوى الأخطار والمخاطر، حتى الصياد الأكثر خبرة لن يتمكن من البقاء على هذه الأرض تعتقد أمة الرمل أن الآلهة الثلاثة فقط يمكنهم بناء مدينة بمئات الآلاف من السكان من هذا الفراغ الكئيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات