إلى البحر
بعد ثلاثة ايام.
لقد أراد المغادرة بعد أن حصل على تلك العملات الذهبية لكن مولي ظلت فضولية للغاية بشأن هذه البدلة الغريبة، مع العلم أنهم ما زالوا بحاجة إلى مساعد لإنقاذ الكنوز عرضت على الفور المساعدة وبالتالي لم يكن لدى سيمبادي أي خيار سوى استكشاف الكهف مع ريكس، قبل أن يؤكد أن بدلة الغطس آمنة تمامًا لم يكن يريد من مولي أن تخاطر بحياتها وتتعامل مع شخص من المضيق بمفردها، على الرغم من أنه يعلم أن مولي ستشارك في النهاية في عملية الإنقاذ بنفسها إلا أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام بالفحص أولاً.
خرج سيمبادي من البحر بينما تحركت السلة ببطء.
“أقوى محارب في الجيل الشاب إنه صياد ومقاتل ممتاز وهو جيد مثل هؤلاء المحاربين في العشائر الكبيرة، ومع ذلك فقد عمل هنا مرة واحدة فقط الآن يجب أن يعمل في مكان ما في ميناء المياه النقية لقد فات الأوان على البحث عنه”.
“ما هو شعورك؟” سألت مولي في الإثارة بمجرد خلعه للخوذة الثقيلة “هل عالم البحار ممتع؟”.
تذمر سيمبادي “أنت لا تعرف أي شيء”.
لم يكن في الواقع أفضل من الصحراء على الرغم من وجود العديد من الحيوانات والنباتات الغريبة إلا أنه لم يستمتع بالتجربة تمامًا، في كل مرة يغوص فيها في قاع المحيط شعر كما لو أن ظلام خانق يغمره ويضغط عليه في كل اتجاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر عيون مولي البراقة وكلمات ريكس تنفس سيمبادي الصعداء وكان مستعدًا لاحتضان المحيط في لحظة أصبح العالم كله أزرقًا واضحًا وشفافًا انسكبت أشعة الشمس عبر الماء وتشتت إلى وميض من الضوء بعد أن غاص 20 مترا توقفت السلة فجأة ظهر أمامه كهف بارد لا يسبر غوره.
أراد سيمبادي التعبير عن شعوره الحقيقي ومع ذلك عندما رأى مولي نظرة مولي المرتقبة ابتلع كلماته وصرخ قائلاً “حسنًا… المنظر هناك ليس سيئًا.”
–+–
قالت مولي بحسرة “هذا لطيف للغاية… لو كان فقط بإمكاني النزول إلى هناك وإلقاء نظرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقل منفتح؟” ردد سيمبادي في حيرة.
عند النظر إلى عينيها العسليتين تذكر سيمبادي فجأة أنه قبل عام ونصف عندما غادر أفراد عشيرته ميناء المياه النقية إلى الطرف الجنوبي من الصحراء ظلت ترتدي نفس المظهر الذي شاهدتهم يغادرون على متن السفينة الخرسانية، في ذلك الوقت لم يكن أحد يعرف ما الذي ينتظرهم الجميع غاضبين بشأن مستقبلهم غير المؤكد لكنها ما زالت تحاول ابهاجهم بطريقة ما شعر سيمبادي بعدم الارتياح.
قال ريكس مبتسما “ربما لا تشعر براحة أكبر مع الغرباء لكنني لا أعرف الكثير عن عادات أمة الرمل ربما تكون القدرة القتالية عاملاً كبيرًا لتقييم الشخص لكنك قد تكون متواضعًا جدًا أيضًا.”
علق ريكس عندما نهض من الماء بعد ثانية ” عمل جيد أنا معجب حقًا لديك توازن وقدرة حيوية وإحساس جيد بالاتجاه أنت أيضًا قادر على البقاء هادئًا، بعبارة أخرى لديك كل الصفات التي يحتاجها الغواص الممتاز هل هذا لأنك من أمة الرمل أم أنك مجرد شخص طبيعي؟ لا إهانة أخبرتني الآنسة مولي أنك لست أقوى محارب في عشيرتك “.
“ألم تفهم؟” قال ريكس وهو يمد يديه “تلك الفتاة تحدثت كثيرًا عنك عندما تحدثت معي قالت إنك كنت خجولًا جدًا عندما كنت طفلاً وغالبًا ما تتعرض للتنمر والبكاء ومع ذلك كنت مهتمًا بكل شيء على الرغم من أنك الآن أكثر تحفظًا.”
نقرت مولي لسانها في سيمبادي وذهبت للدردشة مع مساعدي ريكس.
“اقبل المجهول وتغلب على نفسك.”
“هناك بركة في الواحة حيث تعيش عشيرة عظام السمك عندما كنا صغارًا غالبًا ما كانت لدينا مسابقات لمعرفة من يمكنه الغوص إلى أبعد الحدود لذلك لدي بعض الخبرة في الغوص…” أجاب سيمبادي بجفاف “لكن مولي كان على حق أنا لست أفضل غواص في العشيرة إذا فعل كارلون ذلك فمن المحتمل أن يستغرقه يومًا كاملا”.
“هناك بركة في الواحة حيث تعيش عشيرة عظام السمك عندما كنا صغارًا غالبًا ما كانت لدينا مسابقات لمعرفة من يمكنه الغوص إلى أبعد الحدود لذلك لدي بعض الخبرة في الغوص…” أجاب سيمبادي بجفاف “لكن مولي كان على حق أنا لست أفضل غواص في العشيرة إذا فعل كارلون ذلك فمن المحتمل أن يستغرقه يومًا كاملا”.
“كارلون؟ من هو؟”.
أراد سيمبادي التعبير عن شعوره الحقيقي ومع ذلك عندما رأى مولي نظرة مولي المرتقبة ابتلع كلماته وصرخ قائلاً “حسنًا… المنظر هناك ليس سيئًا.”
“أقوى محارب في الجيل الشاب إنه صياد ومقاتل ممتاز وهو جيد مثل هؤلاء المحاربين في العشائر الكبيرة، ومع ذلك فقد عمل هنا مرة واحدة فقط الآن يجب أن يعمل في مكان ما في ميناء المياه النقية لقد فات الأوان على البحث عنه”.
“لا شيء لا تهتم” قال ريكس مبتعدًا “الآن سوف ندخل ذلك الكهف في فترة ما بعد الظهر ونبدأ مغامرتنا الأولى!”.
“حقا؟” قال ريكس مستهجنًا “لا أعتقد ذلك”.
أدار سيمبادي عينيه بفظاظة وقال “لولا مولي ما كنت لأوافق على مساعدتك”.
“ماذا؟”.
أراد سيمبادي التعبير عن شعوره الحقيقي ومع ذلك عندما رأى مولي نظرة مولي المرتقبة ابتلع كلماته وصرخ قائلاً “حسنًا… المنظر هناك ليس سيئًا.”
“لا أعتقد أنه أقوى منك” أجاب ريكس وهو يخلع بدلة الغوص “الميزة الأكثر أهمية للغواص ليست المهارات ولكن العقل المنفتح.”
“ألم تفهم؟” قال ريكس وهو يمد يديه “تلك الفتاة تحدثت كثيرًا عنك عندما تحدثت معي قالت إنك كنت خجولًا جدًا عندما كنت طفلاً وغالبًا ما تتعرض للتنمر والبكاء ومع ذلك كنت مهتمًا بكل شيء على الرغم من أنك الآن أكثر تحفظًا.”
“عقل منفتح؟” ردد سيمبادي في حيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريكس وهو يرتدي خوذة ويرفع إبهامه لأعلى “أنا في انتظارك عند المدخل” ثم صعد إلى السلة وغرق في البحر.
قال ريكس وهو يحدق في ميناء الإحتفال ” قبول المجهول والتغلب على نفسك هذا هو الفرق بين البركة والبحر هذا المكان يمر بتغييرات جذرية، ظل الرجل المسمى كارلون هنا مرة واحدة فقط مما أراه أنت أكثر انفتاحًا منه إذا طلبت منه المساعدة فربما لن أستطيع إقناعه بالغوص في المقام الأول.”
أدار سيمبادي عينيه بفظاظة وقال “لولا مولي ما كنت لأوافق على مساعدتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت مولي بحسرة “هذا لطيف للغاية… لو كان فقط بإمكاني النزول إلى هناك وإلقاء نظرة”.
لقد أراد المغادرة بعد أن حصل على تلك العملات الذهبية لكن مولي ظلت فضولية للغاية بشأن هذه البدلة الغريبة، مع العلم أنهم ما زالوا بحاجة إلى مساعد لإنقاذ الكنوز عرضت على الفور المساعدة وبالتالي لم يكن لدى سيمبادي أي خيار سوى استكشاف الكهف مع ريكس، قبل أن يؤكد أن بدلة الغطس آمنة تمامًا لم يكن يريد من مولي أن تخاطر بحياتها وتتعامل مع شخص من المضيق بمفردها، على الرغم من أنه يعلم أن مولي ستشارك في النهاية في عملية الإنقاذ بنفسها إلا أنه سيكون أكثر أمانًا إذا قام بالفحص أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصراحة لم يكره سيمبادي ريكس كثيرًا من المذهل أنه في غضون أيام قليلة يمكنه الدردشة مع شخص المضيق بشكل مريح للغاية على عكس البداية حيث أراد فقط مراقبة ريكس لحماية مولي، لاحظ سيمبادي الآن أن ريكس لم يكن يتحدث معه بجو من التنازل وبدلاً من ذلك شعر براحة شديدة عند التواصل معه، مقارنة بهؤلاء النبلاء الشماليين المتغطرسين وتجار المضيق كان ريكس مختلفًا تمامًا ربما هذا هو السبب وراء زيارة مولي غالبًا لموقع المعسكر التابع لجمعية الحرف اليدوية العجيبة وبعد لحظة من التردد سأل سيمبادي ريكس لماذا عامله على قدم المساواة.
“هاها” ضحك ريكس بخفة “لكنك تغلبت على نفسك في النهاية وخطت خطوة أخرى إلى العالم الجديد أليس كذلك؟ ربما لهذا السبب تفضلك مولي.”
عند النظر إلى عينيها العسليتين تذكر سيمبادي فجأة أنه قبل عام ونصف عندما غادر أفراد عشيرته ميناء المياه النقية إلى الطرف الجنوبي من الصحراء ظلت ترتدي نفس المظهر الذي شاهدتهم يغادرون على متن السفينة الخرسانية، في ذلك الوقت لم يكن أحد يعرف ما الذي ينتظرهم الجميع غاضبين بشأن مستقبلهم غير المؤكد لكنها ما زالت تحاول ابهاجهم بطريقة ما شعر سيمبادي بعدم الارتياح.
“انتظر ماذا… ماذا قلت؟”.
اختار الغوص في فترة ما بعد الظهر لمجرد أنه بإمكانهم الحصول على رؤية واضحة في ذلك الوقت عندما تكون الشمس فوق رؤوسهم، بحلول ذلك الوقت سيصل ضوء الشمس إلى قاع البركة على عمق 50 مترًا أسفل الماء بما في ذلك الكهف عند وسط الجرف، إذا اتخذوا إجراءات في المساء عندما تنحسر المياه فسوف يضيعون بسهولة.
“ألم تفهم؟” قال ريكس وهو يمد يديه “تلك الفتاة تحدثت كثيرًا عنك عندما تحدثت معي قالت إنك كنت خجولًا جدًا عندما كنت طفلاً وغالبًا ما تتعرض للتنمر والبكاء ومع ذلك كنت مهتمًا بكل شيء على الرغم من أنك الآن أكثر تحفظًا.”
“ما هو شعورك؟” سألت مولي في الإثارة بمجرد خلعه للخوذة الثقيلة “هل عالم البحار ممتع؟”.
ارتعشت عضلة في وجه سيمبادي وقال “حسنًا لقد أخبرتك بكل شيء أليس كذلك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ريكس وهو يرتدي خوذة ويرفع إبهامه لأعلى “أنا في انتظارك عند المدخل” ثم صعد إلى السلة وغرق في البحر.
قال ريكس مبتسما “ربما لا تشعر براحة أكبر مع الغرباء لكنني لا أعرف الكثير عن عادات أمة الرمل ربما تكون القدرة القتالية عاملاً كبيرًا لتقييم الشخص لكنك قد تكون متواضعًا جدًا أيضًا.”
كافح فضوله وأجاب “ما دام هذا الشيء الذي اخترعته يعمل”.
تذمر سيمبادي “أنت لا تعرف أي شيء”.
بصراحة لم يكره سيمبادي ريكس كثيرًا من المذهل أنه في غضون أيام قليلة يمكنه الدردشة مع شخص المضيق بشكل مريح للغاية على عكس البداية حيث أراد فقط مراقبة ريكس لحماية مولي، لاحظ سيمبادي الآن أن ريكس لم يكن يتحدث معه بجو من التنازل وبدلاً من ذلك شعر براحة شديدة عند التواصل معه، مقارنة بهؤلاء النبلاء الشماليين المتغطرسين وتجار المضيق كان ريكس مختلفًا تمامًا ربما هذا هو السبب وراء زيارة مولي غالبًا لموقع المعسكر التابع لجمعية الحرف اليدوية العجيبة وبعد لحظة من التردد سأل سيمبادي ريكس لماذا عامله على قدم المساواة.
أدار سيمبادي عينيه بفظاظة وقال “لولا مولي ما كنت لأوافق على مساعدتك”.
قال ريكس بتمعن “لقد سألت لماذا… لا يوجد سبب محدد لقد عانينا من التمييز الكافي ومحاكمة أنفسنا.”
أخذ سيمبادي نفسًا عميقًا وارتدى خوذة ثقيلة أيضًا تحركت مولي لتأمين الخوذة على رأسه ثم صرخت “يمكنك فعلها! أنا في انتظارك هنا.”
فوجئ سيمبادي قليلاً بإجابة ريكس بصفته شخصًا وعد بدفع 30 عملة ذهبية يجب أن يكون رجلًا ثريًا ومحترمًا لماذا تعرض للتمييز؟ عندما كان على وشك إجراء مزيد من الاستفسار جاء أحد مساعدي ريكس وقال “سيدي تم الانتهاء من جميع الاختبارات يمكننا المضي قدمًا في أي وقت.”
عند النظر إلى عينيها العسليتين تذكر سيمبادي فجأة أنه قبل عام ونصف عندما غادر أفراد عشيرته ميناء المياه النقية إلى الطرف الجنوبي من الصحراء ظلت ترتدي نفس المظهر الذي شاهدتهم يغادرون على متن السفينة الخرسانية، في ذلك الوقت لم يكن أحد يعرف ما الذي ينتظرهم الجميع غاضبين بشأن مستقبلهم غير المؤكد لكنها ما زالت تحاول ابهاجهم بطريقة ما شعر سيمبادي بعدم الارتياح.
“هل تريد أن تأخذ تجربة؟” قال ريكس وهو يستدير إلى سيمبادي “يجب أن تكون على دراية جيدة بالغوص الآن.”
“لا أعتقد أنه أقوى منك” أجاب ريكس وهو يخلع بدلة الغوص “الميزة الأكثر أهمية للغواص ليست المهارات ولكن العقل المنفتح.”
كافح فضوله وأجاب “ما دام هذا الشيء الذي اخترعته يعمل”.
…
“بالطبع إنها تعمل لقد أجريت بحثًا منذ ما يقرب من 10 سنوات للتأكد من أنها ستنجح أراهن على كل شيء…”.
قال ريكس مبتسما “ربما لا تشعر براحة أكبر مع الغرباء لكنني لا أعرف الكثير عن عادات أمة الرمل ربما تكون القدرة القتالية عاملاً كبيرًا لتقييم الشخص لكنك قد تكون متواضعًا جدًا أيضًا.”
“ماذا؟”.
نقرت مولي لسانها في سيمبادي وذهبت للدردشة مع مساعدي ريكس.
“لا شيء لا تهتم” قال ريكس مبتعدًا “الآن سوف ندخل ذلك الكهف في فترة ما بعد الظهر ونبدأ مغامرتنا الأولى!”.
“لا أعتقد أنه أقوى منك” أجاب ريكس وهو يخلع بدلة الغوص “الميزة الأكثر أهمية للغواص ليست المهارات ولكن العقل المنفتح.”
…
عند النظر إلى عينيها العسليتين تذكر سيمبادي فجأة أنه قبل عام ونصف عندما غادر أفراد عشيرته ميناء المياه النقية إلى الطرف الجنوبي من الصحراء ظلت ترتدي نفس المظهر الذي شاهدتهم يغادرون على متن السفينة الخرسانية، في ذلك الوقت لم يكن أحد يعرف ما الذي ينتظرهم الجميع غاضبين بشأن مستقبلهم غير المؤكد لكنها ما زالت تحاول ابهاجهم بطريقة ما شعر سيمبادي بعدم الارتياح.
اختار الغوص في فترة ما بعد الظهر لمجرد أنه بإمكانهم الحصول على رؤية واضحة في ذلك الوقت عندما تكون الشمس فوق رؤوسهم، بحلول ذلك الوقت سيصل ضوء الشمس إلى قاع البركة على عمق 50 مترًا أسفل الماء بما في ذلك الكهف عند وسط الجرف، إذا اتخذوا إجراءات في المساء عندما تنحسر المياه فسوف يضيعون بسهولة.
اختار الغوص في فترة ما بعد الظهر لمجرد أنه بإمكانهم الحصول على رؤية واضحة في ذلك الوقت عندما تكون الشمس فوق رؤوسهم، بحلول ذلك الوقت سيصل ضوء الشمس إلى قاع البركة على عمق 50 مترًا أسفل الماء بما في ذلك الكهف عند وسط الجرف، إذا اتخذوا إجراءات في المساء عندما تنحسر المياه فسوف يضيعون بسهولة.
قال ريكس وهو يرتدي خوذة ويرفع إبهامه لأعلى “أنا في انتظارك عند المدخل” ثم صعد إلى السلة وغرق في البحر.
علق ريكس عندما نهض من الماء بعد ثانية ” عمل جيد أنا معجب حقًا لديك توازن وقدرة حيوية وإحساس جيد بالاتجاه أنت أيضًا قادر على البقاء هادئًا، بعبارة أخرى لديك كل الصفات التي يحتاجها الغواص الممتاز هل هذا لأنك من أمة الرمل أم أنك مجرد شخص طبيعي؟ لا إهانة أخبرتني الآنسة مولي أنك لست أقوى محارب في عشيرتك “.
بعد حوالي 15 دقيقة أومأ أيماسك برأسه لسيمبادي وقال “دورك”.
تذمر سيمبادي “أنت لا تعرف أي شيء”.
أخذ سيمبادي نفسًا عميقًا وارتدى خوذة ثقيلة أيضًا تحركت مولي لتأمين الخوذة على رأسه ثم صرخت “يمكنك فعلها! أنا في انتظارك هنا.”
نقرت مولي لسانها في سيمبادي وذهبت للدردشة مع مساعدي ريكس.
ألقى بنظرة عليها واستدار ومشى نحو السلة هدر المحرك البخاري عندما سقط سيمبادي تدريجياً واقترب من الأمواج شعر أن المحيط بأكمله على وشك التهامه لجزء من الثانية غمره الرعب ومع ذلك استعاد رباطة جأشه على الفور.
“اقبل المجهول وتغلب على نفسك.”
نقرت مولي لسانها في سيمبادي وذهبت للدردشة مع مساعدي ريكس.
لقد تذكر عيون مولي البراقة وكلمات ريكس تنفس سيمبادي الصعداء وكان مستعدًا لاحتضان المحيط في لحظة أصبح العالم كله أزرقًا واضحًا وشفافًا انسكبت أشعة الشمس عبر الماء وتشتت إلى وميض من الضوء بعد أن غاص 20 مترا توقفت السلة فجأة ظهر أمامه كهف بارد لا يسبر غوره.
“ماذا؟”.
–+–
اختار الغوص في فترة ما بعد الظهر لمجرد أنه بإمكانهم الحصول على رؤية واضحة في ذلك الوقت عندما تكون الشمس فوق رؤوسهم، بحلول ذلك الوقت سيصل ضوء الشمس إلى قاع البركة على عمق 50 مترًا أسفل الماء بما في ذلك الكهف عند وسط الجرف، إذا اتخذوا إجراءات في المساء عندما تنحسر المياه فسوف يضيعون بسهولة.
“ما هو شعورك؟” سألت مولي في الإثارة بمجرد خلعه للخوذة الثقيلة “هل عالم البحار ممتع؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات