التحضير للمعركة النهائية
وضع رولاند التقرير وتذكر ما قاله له كابرادابي للشياطين عدو هم مملكة السماء والبحر.
“حسنًا… جلالة الملك لقد استخدمت هذه الحيلة عليها من قبل” همست نايتينجل في أذنه.
‘ هل الشياطين مشغولة للغاية في التعامل مع هذا العدو من مملكة السماء والبحر بدل مراقبة الوضع في السهول الخصبة؟ ‘.
على الرغم من أن الجيش الأول يفتقر إلى التدريب ذي الصلة حول كيفية استخدام القنبلة على عكس المدفع القنبلة الصاروخية سهلة الاستخدام، لقد كانت بالفعل ممارسة شائعة جدًا لاختبارهم مباشرة في حرب فعلية لذلك لم يكن رولاند قلقًا جدًا بشأن ما إذا كان السلاح سيعمل أم لا، لم يتم العثور على تغيير ملحوظ في الشياطين حكمت أغاثا وفيليس أن عدد الشياطين سيكون ما بين 3000 و 5000 بناءً على كمية الضباب الأحمر والتي بالتأكيد رقم كبير للاتحاد، ومع ذلك بالنسبة للجيش الأول فاق عدد الشياطين العدد كبير نظرًا لأن الضباب الأحمرهو شريان الحياة للشياطين اعتقد رولاند أن هذا التقدير صريح ودقيق، هذه أيضًا المعلومات التي اعتمدت عليها هيئة الأركان العامة لإجراء تحليلها، وثق رولاند في حكم هيئة الأركان العامة لم يكن هناك ما يدعو إلى المبالغة في تقدير العدو أو التقليل من شأنه لأن الأدلة تتحدث عن نفسها، إنه يفضل وضع الأمر في يد المحترف بدلاً من إصدار الأوامر بنفسه عرف رولاند أنه لم يكن بأي حال من الأحوال قائدًا هذا هو سبب شعوره بعدم الاستقرار قليلا، لذلك قرر الانتظار حتى تأتي الأمور واثقًا تمامًا من أن كل أسئلته سيتم الإجابة عليه عند اندلاع الحرب، عند هذه الأفكار تنهد بعمق ووصلت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى جبينه إلى أن استقر زوج من الأيدي برفق على صدغه.
هيئة الأركان العامة تميل أيضًا إلى هذه النظرية بغض النظر عما كانت الشياطين تلعب فيه في نهاية المطاف سيطر الحزب ذو القوة الأكبر على الحرب، جاء قاتل السحر على طول الطريق إلى الغابة وقبض على ليف بلا حراسة ومع ذلك فقد كشف هذا أيضًا عن سماته وقدرته، أصبح بإمكان سيلفي الآن الشعور به حتى بدون العين السحرية وبإمكانها رؤية “بقعة ضوء حمراء” تحوم حول الأطلال وتشعر بأدنى تقلب في القوة السحرية على الفور، باختصار على عكس نيفروينتر حيث الجنود والسحرة لا يزالون يتطورون باستمرار الشياطين في تاكويلا قد وضعت كل أوراقهم على الطاولة، نظرًا لوفرة الطعام بدأ المكتب الإداري جولة أخرى من التجنيد الإجباري لتجنيد جنود من جميع أنحاء البلاد، أدى توحيد المؤسسات الإدارية في غرايكاستل إلى زيادة الإنتاجية العامة بشكل كبير بناءً على التقدير الأولي لباروف من المحتمل جدًا أن يتجاوز عدد المجندين الجدد 5000 هذه المرة وهو العدد الإجمالي لجنود الجيش الأول قبل عامين.
كان كالفن كانط استباقيًا للغاية في الاستجابة لهذه الحملة بعد أن تم تدريب المسؤولين في قاعة المدينة الثانوية وأصبحوا مرتاحين بدرجة كافية لحكم منطقة ما سيكونون قادرين على تجنيد المزيد من الجنود، في هذه الأثناء بنادق الترباس تحل محل البنادق الدوارة تدريجياً وذلك بفضل العمال المهرة بشكل متزايد، البنادق الجديدة شبيهة جدًا بالأسلحة التي استخدمها فريق القناصة والاختلاف الوحيد هو عدم وجود نطاق، على الرغم من أن البندقية الدوارة سريعة إلا أن سرعتها ومدى إطلاقها ودقة إطلاقها محدودة للغاية بسبب هيكلها الميكانيكي، ستكون البندقية الدوارة سلاحًا مثاليًا لقتل الفارس لكنها بالتأكيد لم تكن مثالية لقتل الشيطان المجنون الذي يمكنه رمي الرماح على ارتفاع 100 إلى 200 متر، من ناحية أخرى أصلحت بندقية الترباس هذه المشكلة ومكنت الجنود من إطلاق النار من مسافة بعيدة، اقترب البحث والتطوير للقنبلة الصاروخية المضادة للشياطين المصممة لقتل الشياطين الكبار وشياطين العنكبوت من نهايته وقد بدأوا للتو في الإنتاج الضخم، لم تكن هناك صعوبة تقنية في تصنيع هذا النوع من الأسلحة البسيطة والرخيصة، في الواقع الأمر أسهل من تصنيع الرصاص بناءً على معدل الإنتاج الحالي سيكون لديهم متسع من الوقت لإنتاج أطنان من القنابل اليدوية قبل المعركة النهائية.
“حسنًا… جلالة الملك لقد استخدمت هذه الحيلة عليها من قبل” همست نايتينجل في أذنه.
على الرغم من أن الجيش الأول يفتقر إلى التدريب ذي الصلة حول كيفية استخدام القنبلة على عكس المدفع القنبلة الصاروخية سهلة الاستخدام، لقد كانت بالفعل ممارسة شائعة جدًا لاختبارهم مباشرة في حرب فعلية لذلك لم يكن رولاند قلقًا جدًا بشأن ما إذا كان السلاح سيعمل أم لا، لم يتم العثور على تغيير ملحوظ في الشياطين حكمت أغاثا وفيليس أن عدد الشياطين سيكون ما بين 3000 و 5000 بناءً على كمية الضباب الأحمر والتي بالتأكيد رقم كبير للاتحاد، ومع ذلك بالنسبة للجيش الأول فاق عدد الشياطين العدد كبير نظرًا لأن الضباب الأحمرهو شريان الحياة للشياطين اعتقد رولاند أن هذا التقدير صريح ودقيق، هذه أيضًا المعلومات التي اعتمدت عليها هيئة الأركان العامة لإجراء تحليلها، وثق رولاند في حكم هيئة الأركان العامة لم يكن هناك ما يدعو إلى المبالغة في تقدير العدو أو التقليل من شأنه لأن الأدلة تتحدث عن نفسها، إنه يفضل وضع الأمر في يد المحترف بدلاً من إصدار الأوامر بنفسه عرف رولاند أنه لم يكن بأي حال من الأحوال قائدًا هذا هو سبب شعوره بعدم الاستقرار قليلا، لذلك قرر الانتظار حتى تأتي الأمور واثقًا تمامًا من أن كل أسئلته سيتم الإجابة عليه عند اندلاع الحرب، عند هذه الأفكار تنهد بعمق ووصلت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى جبينه إلى أن استقر زوج من الأيدي برفق على صدغه.
عندها فقط سمع خطوات أقدام ثم فتح باب المكتب.
بدأت نايتينجل يفرك رأسه بالقدر المناسب من القوة شعر على الفور بتحسن كبير على مدى السنوات الأربع الماضية توصل رولاند إلى تفاهم مشترك مع نايتينجل يتجاوز الكلمات، هذا الفهم يذكره باستمرار بأنه لم يكن يقاتل بمفرده كملك تصور حياة الفجور ومع ذلك عندما أراد حقا أن يكون له أسلوب حياة فاسد أدرك أن عمله قد تراكم للتو، عمل أكثر من ثماني ساعات في اليوم وفي بعض الأحيان أصبح النوم جزءًا من روتينه لقد اشتكى من الإرهاق لكنه نادرًا ما أخذ استراحة حقيقية، ربما هذا بسبب أن شخصًا ما كان دائمًا ينظر إليه من الواضح أنه يعمل نحو هدفه الشخصي لكنه يعمل أيضًا من أجل تحقيق حلم كل شخص آخر، بعد جلسة تدليك قصيرة انتقلت عينا رولاند إلى تقرير آخر على المكتب، هذا يتعلق باكتشاف العقرب العملاق المدرع والأثار الغامضة على الرغم من أن المعلومات لم يتم تأكيدها بعد من الأحجار الغريبة المرفقة اعتقد رولاند أن الخبر صحيح، كان مفتونًا بهذا التقرير لقد توقع أنه سيكون هناك نوع من الآثار لحضارة قديمة حول الرأس اللانهائي وفقًا للجداريات الموجودة في المعبد لكنه لم يتوقع أن يعثروا عليها بهذه السرعة.
اعتقد رولاند أن الحارس هو من أرسل تقرير سيلين لكن الأمر كان مفاجئًا للغاية ليجد أنها تيلي ويمبلدون الهائجة بحواجبها المرفوعة قليلاً بطريقة خطيرة للغاية على ما يبدو بدت غير متأثرة.
ذكّرته الألواح الموجودة في الكهف بأكوام الجثث المصورة في الجداريات إذا كان هذا حقًا خرابًا لحضارة منذ آلاف السنين فلا بد أن هذه الجثث قد تحولت إلى غبار الآن، لم يكن من المحتمل أن يقوم الناس بتضخيم الحزب المهزوم إذن لماذا هناك الكثير من الألواح؟ تم إرسال جميع العينات إلى سيلين لإجراء اختبار أمان بالنظر إلى أن عدو هؤلاء القتلى قد استخدم العناصر المشعة كسلاح على رولاند التأكد من عدم وجود مشكلة تتعلق بالسلامة، بصرف النظر عن ذلك كان أيضًا فضوليًا جدًا بشأن مكتشفه لم يكن المكتشف تاجر المضيق أو أي مستكشف بل عضوًا في ما يسمى بجمعية الحرف العجيبة، تذكر رولاند أن مارغريت أخبرته عن الطيار المقتول وهكذا أمر على الفور الحامية في ميناء الإحتفال بإحضار هذين الشخصين إلى نيفروينتر، ظل رولاند يحترق بفضول أما بالنسبة للعقرب المدرع العملاق فقد اشتبه في أنه مجرد نوع من الوحوش الشيطانية الهجينة وهذا هو السبب الدقيق لكونه عملاقًا للغاية، كرئيس لجميع العشائر لم يهتم رولاند كثيرًا بالتضحيات للآلهة الثلاثة ببساطة سيترك العقرب للجيش الأول.
كان كالفن كانط استباقيًا للغاية في الاستجابة لهذه الحملة بعد أن تم تدريب المسؤولين في قاعة المدينة الثانوية وأصبحوا مرتاحين بدرجة كافية لحكم منطقة ما سيكونون قادرين على تجنيد المزيد من الجنود، في هذه الأثناء بنادق الترباس تحل محل البنادق الدوارة تدريجياً وذلك بفضل العمال المهرة بشكل متزايد، البنادق الجديدة شبيهة جدًا بالأسلحة التي استخدمها فريق القناصة والاختلاف الوحيد هو عدم وجود نطاق، على الرغم من أن البندقية الدوارة سريعة إلا أن سرعتها ومدى إطلاقها ودقة إطلاقها محدودة للغاية بسبب هيكلها الميكانيكي، ستكون البندقية الدوارة سلاحًا مثاليًا لقتل الفارس لكنها بالتأكيد لم تكن مثالية لقتل الشيطان المجنون الذي يمكنه رمي الرماح على ارتفاع 100 إلى 200 متر، من ناحية أخرى أصلحت بندقية الترباس هذه المشكلة ومكنت الجنود من إطلاق النار من مسافة بعيدة، اقترب البحث والتطوير للقنبلة الصاروخية المضادة للشياطين المصممة لقتل الشياطين الكبار وشياطين العنكبوت من نهايته وقد بدأوا للتو في الإنتاج الضخم، لم تكن هناك صعوبة تقنية في تصنيع هذا النوع من الأسلحة البسيطة والرخيصة، في الواقع الأمر أسهل من تصنيع الرصاص بناءً على معدل الإنتاج الحالي سيكون لديهم متسع من الوقت لإنتاج أطنان من القنابل اليدوية قبل المعركة النهائية.
عندها فقط سمع خطوات أقدام ثم فتح باب المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم…” في اللحظة التالية عرف رولاند الغرض من زيارتها “لدي بعض مشروبات الفوضى الجديدة هنا هل تريدين التجربة…”.
“هل هذه نتيجة الاختبار؟ أعطني إياها…” قال رولاند وهو ينظر لأعلى وعلقت كلماته في حلقه.
كان كالفن كانط استباقيًا للغاية في الاستجابة لهذه الحملة بعد أن تم تدريب المسؤولين في قاعة المدينة الثانوية وأصبحوا مرتاحين بدرجة كافية لحكم منطقة ما سيكونون قادرين على تجنيد المزيد من الجنود، في هذه الأثناء بنادق الترباس تحل محل البنادق الدوارة تدريجياً وذلك بفضل العمال المهرة بشكل متزايد، البنادق الجديدة شبيهة جدًا بالأسلحة التي استخدمها فريق القناصة والاختلاف الوحيد هو عدم وجود نطاق، على الرغم من أن البندقية الدوارة سريعة إلا أن سرعتها ومدى إطلاقها ودقة إطلاقها محدودة للغاية بسبب هيكلها الميكانيكي، ستكون البندقية الدوارة سلاحًا مثاليًا لقتل الفارس لكنها بالتأكيد لم تكن مثالية لقتل الشيطان المجنون الذي يمكنه رمي الرماح على ارتفاع 100 إلى 200 متر، من ناحية أخرى أصلحت بندقية الترباس هذه المشكلة ومكنت الجنود من إطلاق النار من مسافة بعيدة، اقترب البحث والتطوير للقنبلة الصاروخية المضادة للشياطين المصممة لقتل الشياطين الكبار وشياطين العنكبوت من نهايته وقد بدأوا للتو في الإنتاج الضخم، لم تكن هناك صعوبة تقنية في تصنيع هذا النوع من الأسلحة البسيطة والرخيصة، في الواقع الأمر أسهل من تصنيع الرصاص بناءً على معدل الإنتاج الحالي سيكون لديهم متسع من الوقت لإنتاج أطنان من القنابل اليدوية قبل المعركة النهائية.
اعتقد رولاند أن الحارس هو من أرسل تقرير سيلين لكن الأمر كان مفاجئًا للغاية ليجد أنها تيلي ويمبلدون الهائجة بحواجبها المرفوعة قليلاً بطريقة خطيرة للغاية على ما يبدو بدت غير متأثرة.
هيئة الأركان العامة تميل أيضًا إلى هذه النظرية بغض النظر عما كانت الشياطين تلعب فيه في نهاية المطاف سيطر الحزب ذو القوة الأكبر على الحرب، جاء قاتل السحر على طول الطريق إلى الغابة وقبض على ليف بلا حراسة ومع ذلك فقد كشف هذا أيضًا عن سماته وقدرته، أصبح بإمكان سيلفي الآن الشعور به حتى بدون العين السحرية وبإمكانها رؤية “بقعة ضوء حمراء” تحوم حول الأطلال وتشعر بأدنى تقلب في القوة السحرية على الفور، باختصار على عكس نيفروينتر حيث الجنود والسحرة لا يزالون يتطورون باستمرار الشياطين في تاكويلا قد وضعت كل أوراقهم على الطاولة، نظرًا لوفرة الطعام بدأ المكتب الإداري جولة أخرى من التجنيد الإجباري لتجنيد جنود من جميع أنحاء البلاد، أدى توحيد المؤسسات الإدارية في غرايكاستل إلى زيادة الإنتاجية العامة بشكل كبير بناءً على التقدير الأولي لباروف من المحتمل جدًا أن يتجاوز عدد المجندين الجدد 5000 هذه المرة وهو العدد الإجمالي لجنود الجيش الأول قبل عامين.
“أم…” في اللحظة التالية عرف رولاند الغرض من زيارتها “لدي بعض مشروبات الفوضى الجديدة هنا هل تريدين التجربة…”.
–+–
“حسنًا… جلالة الملك لقد استخدمت هذه الحيلة عليها من قبل” همست نايتينجل في أذنه.
على الرغم من أن الجيش الأول يفتقر إلى التدريب ذي الصلة حول كيفية استخدام القنبلة على عكس المدفع القنبلة الصاروخية سهلة الاستخدام، لقد كانت بالفعل ممارسة شائعة جدًا لاختبارهم مباشرة في حرب فعلية لذلك لم يكن رولاند قلقًا جدًا بشأن ما إذا كان السلاح سيعمل أم لا، لم يتم العثور على تغيير ملحوظ في الشياطين حكمت أغاثا وفيليس أن عدد الشياطين سيكون ما بين 3000 و 5000 بناءً على كمية الضباب الأحمر والتي بالتأكيد رقم كبير للاتحاد، ومع ذلك بالنسبة للجيش الأول فاق عدد الشياطين العدد كبير نظرًا لأن الضباب الأحمرهو شريان الحياة للشياطين اعتقد رولاند أن هذا التقدير صريح ودقيق، هذه أيضًا المعلومات التي اعتمدت عليها هيئة الأركان العامة لإجراء تحليلها، وثق رولاند في حكم هيئة الأركان العامة لم يكن هناك ما يدعو إلى المبالغة في تقدير العدو أو التقليل من شأنه لأن الأدلة تتحدث عن نفسها، إنه يفضل وضع الأمر في يد المحترف بدلاً من إصدار الأوامر بنفسه عرف رولاند أنه لم يكن بأي حال من الأحوال قائدًا هذا هو سبب شعوره بعدم الاستقرار قليلا، لذلك قرر الانتظار حتى تأتي الأمور واثقًا تمامًا من أن كل أسئلته سيتم الإجابة عليه عند اندلاع الحرب، عند هذه الأفكار تنهد بعمق ووصلت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى جبينه إلى أن استقر زوج من الأيدي برفق على صدغه.
“لا!” انفجرت تيلي وهي تمشي إلى مكتب الماهوغاني وانحنت إلى الأمام بشكل مهدد وأصابعها تتناثر عبر المكتب “لقد وعدتني بإعطائي طائرة شراعية في غضون نصف شهر الآن كم من الوقت مضى منذ أن قلت ذلك؟” وقفت على أطراف أصابعها وضغطت على كل مقطع لفظي “أين طائرتي يا أخي؟”.
على الرغم من أن الجيش الأول يفتقر إلى التدريب ذي الصلة حول كيفية استخدام القنبلة على عكس المدفع القنبلة الصاروخية سهلة الاستخدام، لقد كانت بالفعل ممارسة شائعة جدًا لاختبارهم مباشرة في حرب فعلية لذلك لم يكن رولاند قلقًا جدًا بشأن ما إذا كان السلاح سيعمل أم لا، لم يتم العثور على تغيير ملحوظ في الشياطين حكمت أغاثا وفيليس أن عدد الشياطين سيكون ما بين 3000 و 5000 بناءً على كمية الضباب الأحمر والتي بالتأكيد رقم كبير للاتحاد، ومع ذلك بالنسبة للجيش الأول فاق عدد الشياطين العدد كبير نظرًا لأن الضباب الأحمرهو شريان الحياة للشياطين اعتقد رولاند أن هذا التقدير صريح ودقيق، هذه أيضًا المعلومات التي اعتمدت عليها هيئة الأركان العامة لإجراء تحليلها، وثق رولاند في حكم هيئة الأركان العامة لم يكن هناك ما يدعو إلى المبالغة في تقدير العدو أو التقليل من شأنه لأن الأدلة تتحدث عن نفسها، إنه يفضل وضع الأمر في يد المحترف بدلاً من إصدار الأوامر بنفسه عرف رولاند أنه لم يكن بأي حال من الأحوال قائدًا هذا هو سبب شعوره بعدم الاستقرار قليلا، لذلك قرر الانتظار حتى تأتي الأمور واثقًا تمامًا من أن كل أسئلته سيتم الإجابة عليه عند اندلاع الحرب، عند هذه الأفكار تنهد بعمق ووصلت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى جبينه إلى أن استقر زوج من الأيدي برفق على صدغه.
–+–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أم…” في اللحظة التالية عرف رولاند الغرض من زيارتها “لدي بعض مشروبات الفوضى الجديدة هنا هل تريدين التجربة…”.
على الرغم من أن الجيش الأول يفتقر إلى التدريب ذي الصلة حول كيفية استخدام القنبلة على عكس المدفع القنبلة الصاروخية سهلة الاستخدام، لقد كانت بالفعل ممارسة شائعة جدًا لاختبارهم مباشرة في حرب فعلية لذلك لم يكن رولاند قلقًا جدًا بشأن ما إذا كان السلاح سيعمل أم لا، لم يتم العثور على تغيير ملحوظ في الشياطين حكمت أغاثا وفيليس أن عدد الشياطين سيكون ما بين 3000 و 5000 بناءً على كمية الضباب الأحمر والتي بالتأكيد رقم كبير للاتحاد، ومع ذلك بالنسبة للجيش الأول فاق عدد الشياطين العدد كبير نظرًا لأن الضباب الأحمرهو شريان الحياة للشياطين اعتقد رولاند أن هذا التقدير صريح ودقيق، هذه أيضًا المعلومات التي اعتمدت عليها هيئة الأركان العامة لإجراء تحليلها، وثق رولاند في حكم هيئة الأركان العامة لم يكن هناك ما يدعو إلى المبالغة في تقدير العدو أو التقليل من شأنه لأن الأدلة تتحدث عن نفسها، إنه يفضل وضع الأمر في يد المحترف بدلاً من إصدار الأوامر بنفسه عرف رولاند أنه لم يكن بأي حال من الأحوال قائدًا هذا هو سبب شعوره بعدم الاستقرار قليلا، لذلك قرر الانتظار حتى تأتي الأمور واثقًا تمامًا من أن كل أسئلته سيتم الإجابة عليه عند اندلاع الحرب، عند هذه الأفكار تنهد بعمق ووصلت يده بشكل لا يمكن السيطرة عليه إلى جبينه إلى أن استقر زوج من الأيدي برفق على صدغه.
“حسنًا… جلالة الملك لقد استخدمت هذه الحيلة عليها من قبل” همست نايتينجل في أذنه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات