بإسم الوردة
غمر شعور مشؤوم بالنذير في رولاند من الواضح أن شخصًا ما يراقبه في عالم الأحلام هذا نظر لأعلى ومسح وجوه الجميع عبر القاعة.
‘ ما الذي يجعل الصياد المرخص مضطربًا جدًا؟ ‘.
‘ من يفعل هذا؟ نادل؟ مغامر؟ أم مستيقظ؟ ‘.
خلال الأسابيع القليلة الماضية طلب من الساحرات البحث عن مقهى الوردة لكنه نسي شيئًا واحدًا – يمكنه فتح مقهى بالكامل وتسميته مقهى الوردة، إذا كان هذا الشخص يريد حقًا التحدث إليه فما عليه إلا أن يختار مكانًا لم يسمع به رولاند من قبل، إذا كان هذا الشخص لديه القدرة على الكتابة في نبيذه فمن المؤكد أنه سيعرف عن مقهى رولاند الجديد، إستولى رولاند بالفعل على الطابق الثاني من المستودع لقد احتاج ببساطة إلى استئجار مكانين آخرين في الجوار لفتح المقهى الخاص به، يمكنه حتى دمج هذه الأماكن في غرفة ضخمة وإضافة وسائل الراحة الضرورية مثل الطاولات والكراسي وطاولة البار وضبط رقم الغرفة على 302!، يمكن أن تكون ساحرات تاكويلا نادلات وعملاء اتخذ رولاند قراره سريعًا بعد أن أجرى حسابًا تقريبيًا لأمواله الحالية.
بدا أن الجميع يستمتعون في هذه الحفلة هو الشخص الوحيد المصاب بجنون العظمة هنا أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه يجب أن يكون الرسول هو نفس الشخص الذي ترك الملاحظة في الكتاب.
‘ هذا مجرد نبيذ عادي ‘.
” مقهى الوردة رقم 302 “.
‘ هذا مجرد نبيذ عادي ‘.
بدون شك أراد هذا الشخص مقابلته هذا شيئ يتجاوز قوة الطبيعة على عكس الساحرات الذين يمتلكون قدرات خارقة مختلفة المقاتلون أسرع جسديًا وأذكى وأقوى من عامة الناس، يمكنهم إلى حد ما إطلاق طاقتهم لخلق نوع من السحر لكن بشكل عام كانوا مقاتلين أكثر من سحرة، بالإضافة إلى ذلك لم يشعر رولاند بأي تقلبات في قوة الطبيعة بعبارة أخرى هذه الكلمات على الأرجح نتيجة لقوة أخرى غير معروفة وأكثر تفوقًا والتي ربما جعلت عالم الأحلام يتحول.
تم تجميد الوقت في عالم الأحلام عندما يكون رولاند مستيقظًا لذلك فكر أنه بخلاف الساحرات الزائرين وأولئك الذين هزمتهم زيرو كل شخص آخر وهمي، بغض النظر عن مدى كونها “حقيقية” فقد تم التحكم فيها والتلاعب بها من قبل خالق هذا العالم الآن يبدو أن هذا المنشئ قد لاحظ حضور رولاند وأرسل إليه رسالة.
قال رولاند متحمسا ” بعض الشخصيات من غير اللاعبة تراقبني على ما يبدو”.
بقي الوقت مجمداً في هذا العالم إذا اختار رولاند عدم المجيء إلى هنا حتى لو من المفترض أن يلتقيا عند ظهور القمر الدامي لا يزال لا يعرف أين سيجتمعان.
تم تجميد الوقت في عالم الأحلام عندما يكون رولاند مستيقظًا لذلك فكر أنه بخلاف الساحرات الزائرين وأولئك الذين هزمتهم زيرو كل شخص آخر وهمي، بغض النظر عن مدى كونها “حقيقية” فقد تم التحكم فيها والتلاعب بها من قبل خالق هذا العالم الآن يبدو أن هذا المنشئ قد لاحظ حضور رولاند وأرسل إليه رسالة.
“هذه صدفة سارة”.
“متى بدأ هذا؟” تساءل رولاند.
“متى بدأ هذا؟” تساءل رولاند.
هل ذلك من اللحظة التي استعار فيها الكتاب من غارسيا؟ أم اللحظة التي وجد فيها الشخص في كنيسة الانعكاس والتي ماتت منذ أكثر من 800 عام وتبدو تمامًا مثل لان في عالم الأحلام؟ أم أنه بدأ حتى قبل ذلك عندما خاض هو وزيرو معركة الأرواح؟ لم يكن لدى رولاند أي فكرة على الإطلاق، لم يكن يريد الخوض في هذا الأمر أيضًا الشيء الأكثر أهمية هو ما يحاول المنشئ نقله.
“أشياء سيئة يبدو الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعا منذ مئات السنين”.
“رولاند؟” أعاد صوت داونين رولاند إلى الحاضر “هل أنت بخير؟”.
“من أحضرهم إلى هنا؟”.
“نعم” قال رولاند مرتبكًا بينما يهز رأسه مبتسماً “أنا قادم”.
‘ من يفعل هذا؟ نادل؟ مغامر؟ أم مستيقظ؟ ‘.
بعد التأكد من عودة كأس النبيذ إلى طبيعته وضعه رولاند على الطاولة الأقرب إليه وتتبع الساحرات.
بقي الوقت مجمداً في هذا العالم إذا اختار رولاند عدم المجيء إلى هنا حتى لو من المفترض أن يلتقيا عند ظهور القمر الدامي لا يزال لا يعرف أين سيجتمعان.
“يجب أن تجرب هذا إنه رقيق للغاية لكن عليك الانتظار لبعض الوقت”.
عاد رولاند إلى التفكير مرة أخرى وهو يمضغ الفطائر الفرنسية المشوية مشتتًا.
أعطت سانتميران رولاند بعض الفطائر الفرنسية المشوية التي تفوح منها رائحة رائعة شعر بالحرج الشديد عندما رأى الساحرات الثلاثة يسيطرون على الطاولات ويأخذون كل الطعام الذي قدمه الطاهي للتو بدأت بعض السيدات في القاعة في الشكوى وتم نقل أصواتهم إلى رولاند…
“هذه صدفة سارة”.
“من أحضرهم إلى هنا؟”.
‘ هذا مجرد نبيذ عادي ‘.
“إنهم لطيفون للغاية لكنهم يبدون وكأنهم لم يأكلوا منذ زمن طويل”.
خلال الأسابيع القليلة الماضية طلب من الساحرات البحث عن مقهى الوردة لكنه نسي شيئًا واحدًا – يمكنه فتح مقهى بالكامل وتسميته مقهى الوردة، إذا كان هذا الشخص يريد حقًا التحدث إليه فما عليه إلا أن يختار مكانًا لم يسمع به رولاند من قبل، إذا كان هذا الشخص لديه القدرة على الكتابة في نبيذه فمن المؤكد أنه سيعرف عن مقهى رولاند الجديد، إستولى رولاند بالفعل على الطابق الثاني من المستودع لقد احتاج ببساطة إلى استئجار مكانين آخرين في الجوار لفتح المقهى الخاص به، يمكنه حتى دمج هذه الأماكن في غرفة ضخمة وإضافة وسائل الراحة الضرورية مثل الطاولات والكراسي وطاولة البار وضبط رقم الغرفة على 302!، يمكن أن تكون ساحرات تاكويلا نادلات وعملاء اتخذ رولاند قراره سريعًا بعد أن أجرى حسابًا تقريبيًا لأمواله الحالية.
“انظر إلى ما يرتدونه آمل ألا يكونوا بعض المتشردين الصغار”.
“أشياء سيئة يبدو الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعا منذ مئات السنين”.
“أشياء سيئة يبدو الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعا منذ مئات السنين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند متحمسا ” بعض الشخصيات من غير اللاعبة تراقبني على ما يبدو”.
أعطى رولاند لنسوة القيل والقال نظرة رائعة لم يكلف نفسه عناء مطالبتهم بالتوقف.
‘ من يفعل هذا؟ نادل؟ مغامر؟ أم مستيقظ؟ ‘.
“آسف لكن نعم لم يأكلوا حرفيًا منذ مئات السنين”.
بينما رولاند يشتكي داخليًا مر اثنان من رجال الأعمال في منتصف العمر بجواره.
“يجب أن نحضر بعضًا من هذه إلى أصدقائنا”.
“أشياء سيئة يبدو الأمر كما لو أنهم يتضورون جوعا منذ مئات السنين”.
“حقا!”.
‘ وصول القمر الدامي؟ شكل ظهور القمر الدامي بداية معركة الإرادة الإلهية فهل يمكنه التحدث إلى الرسول في ذلك الوقت فقط؟ ولكن كيف يمكن لشخص في عالم الأحلام أن يعرف أشياء من العالم الآخر؟ ‘.
عاد رولاند إلى التفكير مرة أخرى وهو يمضغ الفطائر الفرنسية المشوية مشتتًا.
تم تجميد الوقت في عالم الأحلام عندما يكون رولاند مستيقظًا لذلك فكر أنه بخلاف الساحرات الزائرين وأولئك الذين هزمتهم زيرو كل شخص آخر وهمي، بغض النظر عن مدى كونها “حقيقية” فقد تم التحكم فيها والتلاعب بها من قبل خالق هذا العالم الآن يبدو أن هذا المنشئ قد لاحظ حضور رولاند وأرسل إليه رسالة.
‘ بما أن الخالق يتمتع بقوة هائلة فلماذا لم يتحدث معه شخصيًا؟ لماذا جعل كل شيء بهذه الصعوبة؟ هل يخشى أن يخيفني أم أنه لم تتح له مثل هذه الفرصة؟ ‘.
هل ذلك من اللحظة التي استعار فيها الكتاب من غارسيا؟ أم اللحظة التي وجد فيها الشخص في كنيسة الانعكاس والتي ماتت منذ أكثر من 800 عام وتبدو تمامًا مثل لان في عالم الأحلام؟ أم أنه بدأ حتى قبل ذلك عندما خاض هو وزيرو معركة الأرواح؟ لم يكن لدى رولاند أي فكرة على الإطلاق، لم يكن يريد الخوض في هذا الأمر أيضًا الشيء الأكثر أهمية هو ما يحاول المنشئ نقله.
لم يعتقد رولاند أن الخالق يهتم حقًا بأعصابه السيئة الرسالة في نبيذه قد أخافته بالفعل لذا فكر في الملاحظة بالكتاب مرة أخرى.
‘ ما الذي يجعل الصياد المرخص مضطربًا جدًا؟ ‘.
“سنلتقي عندما نتلقى الوحي الإلهي” حرك رولاند هذه الكلمات في رأسه عدة مرات ولهث “هل تشير إلي؟”.
بقي الوقت مجمداً في هذا العالم إذا اختار رولاند عدم المجيء إلى هنا حتى لو من المفترض أن يلتقيا عند ظهور القمر الدامي لا يزال لا يعرف أين سيجتمعان.
‘ وصول القمر الدامي؟ شكل ظهور القمر الدامي بداية معركة الإرادة الإلهية فهل يمكنه التحدث إلى الرسول في ذلك الوقت فقط؟ ولكن كيف يمكن لشخص في عالم الأحلام أن يعرف أشياء من العالم الآخر؟ ‘.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المرج الأخضر إنه على الجانب الآخر من المشروع الأخضر لمجموعة البرسيم”.
بقي الوقت مجمداً في هذا العالم إذا اختار رولاند عدم المجيء إلى هنا حتى لو من المفترض أن يلتقيا عند ظهور القمر الدامي لا يزال لا يعرف أين سيجتمعان.
التقطت فاي يوهان كأس نبيذ رولاند بعد أن غادر الأخير الحفلة لقد رأت أن هؤلاء الصيادين المرخصين الجدد يسحبون الزجاج بعيدًا في صدمة كبيرة لكنهم يمسكون به في الوقت المناسب، الأمر كما لو أنه لم يكن كأسًا من الشمبانيا بل قطعة من الفحم الأحمر الساخن لجزء من الثانية رأت حتى رولاند يفزع.
‘ عرف الإله فقط أين مقهى الوردة لماذا لا نجتمع فقط في الشقة أو في بعض المباني المعروفة الأخرى؟ ‘.
خلال الأسابيع القليلة الماضية طلب من الساحرات البحث عن مقهى الوردة لكنه نسي شيئًا واحدًا – يمكنه فتح مقهى بالكامل وتسميته مقهى الوردة، إذا كان هذا الشخص يريد حقًا التحدث إليه فما عليه إلا أن يختار مكانًا لم يسمع به رولاند من قبل، إذا كان هذا الشخص لديه القدرة على الكتابة في نبيذه فمن المؤكد أنه سيعرف عن مقهى رولاند الجديد، إستولى رولاند بالفعل على الطابق الثاني من المستودع لقد احتاج ببساطة إلى استئجار مكانين آخرين في الجوار لفتح المقهى الخاص به، يمكنه حتى دمج هذه الأماكن في غرفة ضخمة وإضافة وسائل الراحة الضرورية مثل الطاولات والكراسي وطاولة البار وضبط رقم الغرفة على 302!، يمكن أن تكون ساحرات تاكويلا نادلات وعملاء اتخذ رولاند قراره سريعًا بعد أن أجرى حسابًا تقريبيًا لأمواله الحالية.
بينما رولاند يشتكي داخليًا مر اثنان من رجال الأعمال في منتصف العمر بجواره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نحضر بعضًا من هذه إلى أصدقائنا”.
“سمعت أنك ستقوم ببناء ملعب غولف جديد؟”.
التقطت فاي يوهان كأس نبيذ رولاند بعد أن غادر الأخير الحفلة لقد رأت أن هؤلاء الصيادين المرخصين الجدد يسحبون الزجاج بعيدًا في صدمة كبيرة لكنهم يمسكون به في الوقت المناسب، الأمر كما لو أنه لم يكن كأسًا من الشمبانيا بل قطعة من الفحم الأحمر الساخن لجزء من الثانية رأت حتى رولاند يفزع.
“لقد تمت الموافقة عليه للتو استثمرت أطنانًا من المال فيه هل تلعب الغولف يا سيد جاو؟”.
” مقهى الوردة رقم 302 “.
“في بعض الأحيان أنا لست من كبار المهتمين بالرياضة لكنني مهتم أكثر بالسيد الذي وظفته مؤخرا أخبرني أحدهم أنك تبرعت للتو بثلاثة ملايين”.
بعد التأكد من عودة كأس النبيذ إلى طبيعته وضعه رولاند على الطاولة الأقرب إليه وتتبع الساحرات.
“كان علي أالأمر كله يتعلق بالحظ أنت تعرف مدى أهمية الحظ بالنسبة لنا يمكنني دائمًا كسب المزيد من المال وقد سمعت أن الأسماء التي يطلقها هذا المعلم دائمًا ما تجلب أرباحًا ضخمة”.
هل ذلك من اللحظة التي استعار فيها الكتاب من غارسيا؟ أم اللحظة التي وجد فيها الشخص في كنيسة الانعكاس والتي ماتت منذ أكثر من 800 عام وتبدو تمامًا مثل لان في عالم الأحلام؟ أم أنه بدأ حتى قبل ذلك عندما خاض هو وزيرو معركة الأرواح؟ لم يكن لدى رولاند أي فكرة على الإطلاق، لم يكن يريد الخوض في هذا الأمر أيضًا الشيء الأكثر أهمية هو ما يحاول المنشئ نقله.
“إذن ماذا يسمى؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم” قال رولاند مرتبكًا بينما يهز رأسه مبتسماً “أنا قادم”.
“المرج الأخضر إنه على الجانب الآخر من المشروع الأخضر لمجموعة البرسيم”.
“حقا!”.
“هذه صدفة سارة”.
بدا أن الجميع يستمتعون في هذه الحفلة هو الشخص الوحيد المصاب بجنون العظمة هنا أخذ نفسا عميقا لتهدئة نفسه يجب أن يكون الرسول هو نفس الشخص الذي ترك الملاحظة في الكتاب.
وقف رولاند ساكنًا لم يسمع كلمة واحدة من محادثتهما اللاحقة.
غمر شعور مشؤوم بالنذير في رولاند من الواضح أن شخصًا ما يراقبه في عالم الأحلام هذا نظر لأعلى ومسح وجوه الجميع عبر القاعة.
“هذا صحيح! يمكنك دائمًا تسميته بنفسك!”.
“متى بدأ هذا؟” تساءل رولاند.
خلال الأسابيع القليلة الماضية طلب من الساحرات البحث عن مقهى الوردة لكنه نسي شيئًا واحدًا – يمكنه فتح مقهى بالكامل وتسميته مقهى الوردة، إذا كان هذا الشخص يريد حقًا التحدث إليه فما عليه إلا أن يختار مكانًا لم يسمع به رولاند من قبل، إذا كان هذا الشخص لديه القدرة على الكتابة في نبيذه فمن المؤكد أنه سيعرف عن مقهى رولاند الجديد، إستولى رولاند بالفعل على الطابق الثاني من المستودع لقد احتاج ببساطة إلى استئجار مكانين آخرين في الجوار لفتح المقهى الخاص به، يمكنه حتى دمج هذه الأماكن في غرفة ضخمة وإضافة وسائل الراحة الضرورية مثل الطاولات والكراسي وطاولة البار وضبط رقم الغرفة على 302!، يمكن أن تكون ساحرات تاكويلا نادلات وعملاء اتخذ رولاند قراره سريعًا بعد أن أجرى حسابًا تقريبيًا لأمواله الحالية.
“متى بدأ هذا؟” تساءل رولاند.
—
“من أحضرهم إلى هنا؟”.
التقطت فاي يوهان كأس نبيذ رولاند بعد أن غادر الأخير الحفلة لقد رأت أن هؤلاء الصيادين المرخصين الجدد يسحبون الزجاج بعيدًا في صدمة كبيرة لكنهم يمسكون به في الوقت المناسب، الأمر كما لو أنه لم يكن كأسًا من الشمبانيا بل قطعة من الفحم الأحمر الساخن لجزء من الثانية رأت حتى رولاند يفزع.
هل ذلك من اللحظة التي استعار فيها الكتاب من غارسيا؟ أم اللحظة التي وجد فيها الشخص في كنيسة الانعكاس والتي ماتت منذ أكثر من 800 عام وتبدو تمامًا مثل لان في عالم الأحلام؟ أم أنه بدأ حتى قبل ذلك عندما خاض هو وزيرو معركة الأرواح؟ لم يكن لدى رولاند أي فكرة على الإطلاق، لم يكن يريد الخوض في هذا الأمر أيضًا الشيء الأكثر أهمية هو ما يحاول المنشئ نقله.
‘ ما الذي يجعل الصياد المرخص مضطربًا جدًا؟ ‘.
‘ بما أن الخالق يتمتع بقوة هائلة فلماذا لم يتحدث معه شخصيًا؟ لماذا جعل كل شيء بهذه الصعوبة؟ هل يخشى أن يخيفني أم أنه لم تتح له مثل هذه الفرصة؟ ‘.
لم تستطع فاي يوهان التفكير في أي شيء حتى الموت لن يخيفه كثيرًا وهذا مجرد كأس من النبيذ. لم تكن فاي يوهان متأكدة مما إذا كان هذا مجرد خيالها، لكنها لاحظت شقوقًا في جذع الكرة الأرضية مما يشير إلى أن رولاند فقد السيطرة على نفسه فقط المقاتلون المستيقظون حديثًا هم من يرتكبون مثل هذه الأخطاء، وهكذا حكمت أن ما شاهده رولاند بالتأكيد شيئ غير عادي استنشقت فاي يوهان حافة الزجاج لكنها لم تلاحظ أي رائحة ملحوظة، لم يلمس رولاند الشمبانيا مما يعني أن ما صدمه لا علاقة له بالنبيذ نفسه ابتلعت الخمر ببطء وأكدت نظريتها.
غمر شعور مشؤوم بالنذير في رولاند من الواضح أن شخصًا ما يراقبه في عالم الأحلام هذا نظر لأعلى ومسح وجوه الجميع عبر القاعة.
‘ هذا مجرد نبيذ عادي ‘.
“في بعض الأحيان أنا لست من كبار المهتمين بالرياضة لكنني مهتم أكثر بالسيد الذي وظفته مؤخرا أخبرني أحدهم أنك تبرعت للتو بثلاثة ملايين”.
صارت أكثر فضولًا بشأن رد فعل رولاند في تلك اللحظة بالذات من محادثته السخيفة مع الفتيات الثلاث والتي تضمنت كلمات مثل “ملك الفانين” و”وزرائي” لأنه في تلك اللحظة كان رولاند حقيقيًا، يجب أن يكون شيء ما قد حدث في ذلك الوقت وضعت فاي يوهان الزجاج وحدقت في مدخل القاعة ونظرتها تحترق بالفضول.
بدون شك أراد هذا الشخص مقابلته هذا شيئ يتجاوز قوة الطبيعة على عكس الساحرات الذين يمتلكون قدرات خارقة مختلفة المقاتلون أسرع جسديًا وأذكى وأقوى من عامة الناس، يمكنهم إلى حد ما إطلاق طاقتهم لخلق نوع من السحر لكن بشكل عام كانوا مقاتلين أكثر من سحرة، بالإضافة إلى ذلك لم يشعر رولاند بأي تقلبات في قوة الطبيعة بعبارة أخرى هذه الكلمات على الأرجح نتيجة لقوة أخرى غير معروفة وأكثر تفوقًا والتي ربما جعلت عالم الأحلام يتحول.
–+–
بعد التأكد من عودة كأس النبيذ إلى طبيعته وضعه رولاند على الطاولة الأقرب إليه وتتبع الساحرات.
بقي الوقت مجمداً في هذا العالم إذا اختار رولاند عدم المجيء إلى هنا حتى لو من المفترض أن يلتقيا عند ظهور القمر الدامي لا يزال لا يعرف أين سيجتمعان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات