تحذير من الدمار
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
–+–
“يا رفاق اذهبوا أولا!”.
في عالم العقل الفوضوي فتحت الكابوس عينيها فجأة لقد شعرت فقط بضربات إيقاعية لم تسمعها من قبل تقيدها البيئة المضطربة، مرت الكابوس بتجارب مماثلة عندما تعقبت الجزء القديم لكن محاولاتها السابقة كلها غير مثمرة، بسبب التعقيد الشديد للعقول فإن أي خطأ سيجعلها تفقد الإحساس بالإتجاه ومع ذلك هذه المرة بدا كل شيء أكثر وضوحًا، يشير هذا إلى أن أصل هذا الإيقاع كان قريبًا جدًا إبتسمت فالكيري لأنها وجدت آثار ذلك الرجل الغامض.
صرخت من سماعة الهاتف وميض من الظل الأبيض خرج من الظلام وإتجه نحو المخلوق السحري انبثق من جسد فاي يوهان وهج ناعم ومشرق والذي كان مظهرًا من مظاهر إطلاق قوتها الطبيعية قبل ذلك بإمكانها فقط تغطية ذراعيها، إندفعت مجساته الملتوية على الفور مثل الثعابين تجاوزتهم فاي يوهان بالكاد لتجنب هجماته، عندما توقعت مواجهة لا يمكن تجنبها ضربتهم بكفها وقطعت تلك المجسات بيد السكين تجمع الضوء الأبيض عند أطراف أصابعها وشكل شكل سيف حاد، فر جميع المقاتليين الآخرين محاولين الخروج من الحفرة السير يولونغ أول من وصل إلى حافة الجدار.
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟”.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟”.
قام المخلوق السحري بأرجحة ذراعيه نحو السير يولونغ الأذرع التي لم تكن طويلة بما يكفي للوصول إلى الجدار فجأة توسعت بسرعة وأصبحت أكثر سمكًا وأطول، تحرك السير يولونغ في اللحظة الأخيرة وحاول صد الضربة فجر ذراعيه بضوء خارق لكن في لحظة ضربته اليد العملاقة في الأرض، ترك الإصطدام المدوي حفرة عميقة في قاع الحفرة وتحطمت الألواح الخرسانية تم تحويل السير يولونغ إلى كيس دموي من اللحم، جمع المخلوق السحري ذلك الجسم الموحل الدموي مع بعض الطين وألقاه في “الحفرة” على الفور توسعت المنطقة التالفة مرة أخرى، أدرك رولاند أنه يستخدم قوى الطبيعة من المقاتلين لتوسيع الفساد لسبب ما شعر بالإهانة كما لو سلبه أحد ممتلكاته، ينبغي أن تنتمي تلك القوى إلى هذا العالم وأن تنتمي إليه هذا لا يطاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيليس وهي تفتح مخالبعا وتمسك كاحلي رولاند وبدأت في الدوران “عفواً يا صاحب الجلالة”.
“جلالة الملك ماذا نفعل الآن؟” سألت فيليس وداونين معًا خلفه “كادت المجسات أن تملأ الحفرة”.
لم تسر الخطة بسلاسة كما هو متوقع لكن هذه فرصة يحتاجون إليها.
قال رولاند وهو يربت على رأس لينغ “علينا قتل الوحش قبل وصول المجموعة الأخرى إلى هنا لكن لا يجب رؤيتكم، إذهبوا وحرروا هؤلاء الذين تم القبض عليهم من قبل المجسات بسرعة ثم إنتظروا المزيد من التعليمات”.
في عالم العقل الفوضوي فتحت الكابوس عينيها فجأة لقد شعرت فقط بضربات إيقاعية لم تسمعها من قبل تقيدها البيئة المضطربة، مرت الكابوس بتجارب مماثلة عندما تعقبت الجزء القديم لكن محاولاتها السابقة كلها غير مثمرة، بسبب التعقيد الشديد للعقول فإن أي خطأ سيجعلها تفقد الإحساس بالإتجاه ومع ذلك هذه المرة بدا كل شيء أكثر وضوحًا، يشير هذا إلى أن أصل هذا الإيقاع كان قريبًا جدًا إبتسمت فالكيري لأنها وجدت آثار ذلك الرجل الغامض.
“هذا سهل سأفعل ذلك على الفور” ردت لينغ بخفة وهي تغمر نفسها في الظل.
تم إلقاء رولاند في دوامة من الألوان وشعر بداخله يتأرجح عندما وصلت سرعة الدوران إلى ذروتها أطلقته فيليس فجأة واندفع نحو المخلوق السحري تحت هذا الزخم مثل سهم يشق الفضاء، في اللحظة التي غادر فيها رولاند حماية حجاب الاختفاء رأى الوحش “جسمًا غير معروف” يتجه نحوه تحول على الفور من المقاتليين اللاواعيين إلى رولاند على استعداد لأرجحة يده الضخمة لأسفل بينما يضربه كالذبابة، إصطدموا ببعضهم البعض مر رولاند من خلال ذراعه السوداء نحو صدره لم يكن جسمه الضخم متينًا وقويًا كما بدا بدلاً من ذلك هو مجرد وهم يغطي الفراغ.
قال رولاند وهو يحدق في العدو الذي يبلغ ارتفاعه عشرة أمتار “سنواجه ذلك الوحش”.
–+–
على الرغم من أنه تعامل مع وحوش مماثلة من قبل وعلم أن مفتاح النصر هو إخراج الدوامة من جسده إلا أنه من الصعب للغاية الاقتراب من المخلوق السحري بعد لحظة من التأمل همس رولاند بالتعليمات إلى فيليس.
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
“جلالة الملك هذا…” صاحت فيليس في مفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما إنفصلت المجرة تمامًا عن جسمه توقف الوحش عن الكلام غمر الضوء الأبيض الساطع فوق الحفرة وشعر رولاند بالرضا العميق، كما لو أنه قد حقق ما يريد سمع صوت خفقان الأرض تحته بوضوح للحظة كان رولاند متوهمًا أنه وهذا العالم أصبح واحدًا.
“إفعلي ما أقول يجب أن نقتله” قاطع رولاند فيليس بشكل حاسم “هذا امر!”.
“إفعلي ما أقول يجب أن نقتله” قاطع رولاند فيليس بشكل حاسم “هذا امر!”.
“نعم” وافقت فيليس بعد لحظة من التردد “كما تأمر”.
دمدم المخلوق السحري في رعب وفجأة صرخ بنظرة فجر الفهم “لقد كنت أنت! أنت لم تستمع إلى نصيحتي!”.
“إذن المشكلة الأخيرة هي…” غمغم رولاند ونظر نحو فاي يوهان حيث تقلص حاجبه.
لم تسر الخطة بسلاسة كما هو متوقع لكن هذه فرصة يحتاجون إليها.
لا تزال تكافح من أجل الوقوف محاولة شن هجوم على الرغم من تعرضها لضربتين من الوحش وكانت ملطخة بالدماء على الرغم من الإصابات حركتها أقل نشاطا لكنها لا تزال تقاتل بعناد لا يصدق، مدت المزيد من المجسات إليها من اتجاهات مختلفة مما جعل من الصعب على فاي يوهان الاقتراب من الوحش المخلوق السحري مشغولًا جدًا بالتعامل مع المقاتليين الفارين وإلا فلن تظل واقفة في هذه المرحلة في غضون ذلك إقتربت لينغ من وسط المنطقة الفاسدة بلا صوت.
“إذن المشكلة الأخيرة هي…” غمغم رولاند ونظر نحو فاي يوهان حيث تقلص حاجبه.
“جلالة الملك لقد تم تحرير الجميع” قالت لينغ عبر الهاتف المتكلم.
صرخت من سماعة الهاتف وميض من الظل الأبيض خرج من الظلام وإتجه نحو المخلوق السحري انبثق من جسد فاي يوهان وهج ناعم ومشرق والذي كان مظهرًا من مظاهر إطلاق قوتها الطبيعية قبل ذلك بإمكانها فقط تغطية ذراعيها، إندفعت مجساته الملتوية على الفور مثل الثعابين تجاوزتهم فاي يوهان بالكاد لتجنب هجماته، عندما توقعت مواجهة لا يمكن تجنبها ضربتهم بكفها وقطعت تلك المجسات بيد السكين تجمع الضوء الأبيض عند أطراف أصابعها وشكل شكل سيف حاد، فر جميع المقاتليين الآخرين محاولين الخروج من الحفرة السير يولونغ أول من وصل إلى حافة الجدار.
“عمل جيد…” إستقرت كلمات رولاند على طرف لسانه عندما أدرك فجأة أن قناة هاتف مكبر الصوت تعمل لجميع أعضاء الفريق.
—
يبدو أن فاي يوهان قد سمعت صوت لينغ فقد تعثرت وللمرة الثالثة تم ضربها من يده العملاقة الضوء الأبيض الذي لفها تلاشى تمامًا بحلول ذلك الوقت وفقدت فاي يوهان وعيها.
“نحن واحد نحن متحدون…” تلاشى صوت المخلوق السحري “توقف عن فعلك الأحمق هذا هو تحذيري الأخير وإلا فسوف تندم على ما فعلته كل شيء سوف يتحول إلى لا شيء وسوف تضيع جهودنا خلال آلاف السنين الماضية لا يمكنك تحمل الذنب الثقيل الذي تسببت فيه مثل هذه الفظائع المروعة”.
“الأن!” صرخ رولاند.
“هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟”.
لم تسر الخطة بسلاسة كما هو متوقع لكن هذه فرصة يحتاجون إليها.
على الرغم من أنه تعامل مع وحوش مماثلة من قبل وعلم أن مفتاح النصر هو إخراج الدوامة من جسده إلا أنه من الصعب للغاية الاقتراب من المخلوق السحري بعد لحظة من التأمل همس رولاند بالتعليمات إلى فيليس.
قالت فيليس وهي تفتح مخالبعا وتمسك كاحلي رولاند وبدأت في الدوران “عفواً يا صاحب الجلالة”.
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
تم إلقاء رولاند في دوامة من الألوان وشعر بداخله يتأرجح عندما وصلت سرعة الدوران إلى ذروتها أطلقته فيليس فجأة واندفع نحو المخلوق السحري تحت هذا الزخم مثل سهم يشق الفضاء، في اللحظة التي غادر فيها رولاند حماية حجاب الاختفاء رأى الوحش “جسمًا غير معروف” يتجه نحوه تحول على الفور من المقاتليين اللاواعيين إلى رولاند على استعداد لأرجحة يده الضخمة لأسفل بينما يضربه كالذبابة، إصطدموا ببعضهم البعض مر رولاند من خلال ذراعه السوداء نحو صدره لم يكن جسمه الضخم متينًا وقويًا كما بدا بدلاً من ذلك هو مجرد وهم يغطي الفراغ.
“هذا سهل سأفعل ذلك على الفور” ردت لينغ بخفة وهي تغمر نفسها في الظل.
دمدم المخلوق السحري في رعب وفجأة صرخ بنظرة فجر الفهم “لقد كنت أنت! أنت لم تستمع إلى نصيحتي!”.
“يا رفاق اذهبوا أولا!”.
أمسك رولاند بالمجرة الدوارة في جسمه وشدّه تحولت الواجهة القرمزية تدريجياً إلى بيضاء مزرقة وشعر رولاند بالقوة داخله كما لو أن توقعاته قد تحققت سأل رولاند “هل الوحش الذي قتلته آخر مرة هو أخوك؟ آسف لم يقل ذلك بوضوح لذلك لم أسمع نصيحته الرقيقة”.
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
“نحن واحد نحن متحدون…” تلاشى صوت المخلوق السحري “توقف عن فعلك الأحمق هذا هو تحذيري الأخير وإلا فسوف تندم على ما فعلته كل شيء سوف يتحول إلى لا شيء وسوف تضيع جهودنا خلال آلاف السنين الماضية لا يمكنك تحمل الذنب الثقيل الذي تسببت فيه مثل هذه الفظائع المروعة”.
قال رولاند وهو يربت على رأس لينغ “علينا قتل الوحش قبل وصول المجموعة الأخرى إلى هنا لكن لا يجب رؤيتكم، إذهبوا وحرروا هؤلاء الذين تم القبض عليهم من قبل المجسات بسرعة ثم إنتظروا المزيد من التعليمات”.
عندما إنفصلت المجرة تمامًا عن جسمه توقف الوحش عن الكلام غمر الضوء الأبيض الساطع فوق الحفرة وشعر رولاند بالرضا العميق، كما لو أنه قد حقق ما يريد سمع صوت خفقان الأرض تحته بوضوح للحظة كان رولاند متوهمًا أنه وهذا العالم أصبح واحدًا.
—
—
قفز المقاتلون من المقلاة إلى النار لم يتمكنوا من الإقتراب من المنطقة الفاسدة التي يسيطر عليها الأشرار الساقطين، إذا أرادوا الهروب فسيتعين عليهم الزحف من الحفرة التي يبلغ إرتفاعها عشرة أمتار أمامهم مع تجنب تلك المجسات السوداء، بمجرد أن تمسك بهم المجسات سيكون من المستحيل الإبتعاد عن قبضتها، يعلمون أنهم يواجهون الآن عدوًا لا يهزم ولم يكن لدى الجميع الشجاعة للتقدم والسير إلى ساحة الموت ورأسهم مرفوعة عالياً الشخص الوحيد الذي اختار القتال هي فاي يوهان.
في عالم العقل الفوضوي فتحت الكابوس عينيها فجأة لقد شعرت فقط بضربات إيقاعية لم تسمعها من قبل تقيدها البيئة المضطربة، مرت الكابوس بتجارب مماثلة عندما تعقبت الجزء القديم لكن محاولاتها السابقة كلها غير مثمرة، بسبب التعقيد الشديد للعقول فإن أي خطأ سيجعلها تفقد الإحساس بالإتجاه ومع ذلك هذه المرة بدا كل شيء أكثر وضوحًا، يشير هذا إلى أن أصل هذا الإيقاع كان قريبًا جدًا إبتسمت فالكيري لأنها وجدت آثار ذلك الرجل الغامض.
—
–+–
“نعم” وافقت فيليس بعد لحظة من التردد “كما تأمر”.
في عالم العقل الفوضوي فتحت الكابوس عينيها فجأة لقد شعرت فقط بضربات إيقاعية لم تسمعها من قبل تقيدها البيئة المضطربة، مرت الكابوس بتجارب مماثلة عندما تعقبت الجزء القديم لكن محاولاتها السابقة كلها غير مثمرة، بسبب التعقيد الشديد للعقول فإن أي خطأ سيجعلها تفقد الإحساس بالإتجاه ومع ذلك هذه المرة بدا كل شيء أكثر وضوحًا، يشير هذا إلى أن أصل هذا الإيقاع كان قريبًا جدًا إبتسمت فالكيري لأنها وجدت آثار ذلك الرجل الغامض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات