إعادة بناء المعركة النهائية
لم يظهر الفريق الآخر حتى إنتهت المعركة قام رولاند بتلطيخ وجهه بالطين وصنع بضع جروح في ملابسه ورقد على كومة على الأرض كما لو كان مصابًا مثل أي شخص آخر في إنتظار الإنقاذ من جمعية الدفاع عن النفس، على الرغم من أن لينغ قد ضغطت على زر “تحدث” في جهاز الإتصال اللاسلكي عن طريق الصدفة إلا أنه لحسن الحظ لم يكن الاتصال مفتوحًا لجميع الفرق لذلك سمعت فاي يوهان محادثتهما فقط، نظرًا لأنها فقدت وعيها يمكن لرولاند أن ينسب تمامًا هذا الاتصال الغريب إلى عقل فاي يوهان المضطرب وإقناعها أنه مجرد وهم بسبب إصاباتها، فيما يتعلق بالسبب وراء إختفاء الوحش في الهواء دون ترك أي أثر وراءه يمكن لرولاند ببساطة أن يدعي أنه فقد وعيه جيدًا قبل وقوع هذا الحادث، ولكن من خلال القيام بذلك بإمكانه فقط أن ينسب النصر بالكامل للفتاة العبقرية فاي يوهان ويغسل يديه عن الأمر برمته، كما توقع لم يأخذ ضابط الاتصال أقواله على محمل الجد معتبرا أنه لم يشهد المعركة بأكملها وبدلاً من ذلك أولت الرابطة إهتمامًا وثيقًا بالفساد، من الواضح أن إكتشاف الفساد الجديد من صنع الإنسان قد ألقى بظلاله على الوفيات الست بما في ذلك مقتل إثنين من المقاتليين المشهورين من بين 12 مقاتل الذين شاركوا في المهمة، الشيء الوحيد الذي أدهش رولاند هو أن غارسيا قفزت إلى الحفرة قبل أي شخص آخر عندما وصل فريقها إلى مكان الحادث، شعر رولاند بدفء غمره عندما رأى غارسيا تحاول البحث عنه بين الضحايا بشكل محموم بينما تنادي بإسمه وعندما ظهرت إبتسامتها بعد أن إكتشفت أن رولاند على قيد الحياة.
الجزء الأكثر إرباكًا هو كيف تمكنت الشياطين من الوصول إلى مكان الحادث مباشرة بعد أن وصلت الوحدة الخاصة إلى منطقة الكمين المخصصة لها لأن رولاند لم يعتقد أن شيطان العين لديه الذكاء لتطوير مثل هذه الإستراتيجية الذكية، بعد أن شاهد الفيلم وجد الجواب قام أورسروك بقطع وجه الشيطان المجنون ووضع صندوق من مقل العيون المجمدة في جرحه، مقل العيون التي إشتمت رائحة الدم انفجرت على الفور ورسخت جذورها في الشيطان المجنون الذي صرخ في عذاب شديد، إستغرق الأمر ما يقرب من أسبوع حتى يمتلك شيطان العين الشياطين المجنونة تمامًا، علاوة على ذلك بدلاً من حجر الإله حمل الشيطان المجنون حجرًا نادرًا جدًا من للطيران لا يحق للشيطان العادي الحصول عليه عادةً، هذا يعني أن أورسروك أعد موارد لخطته قبل نصف عام على الأقل في اللحظة التي غادرت فيها الشياطين المجنونة المتحول تاكويلا كانت سيلفي تحت رؤية قاتل السحر، لكسب المزيد من الوقت لجيشه طار قاتل السحر أولاً نحو الجيش الأول ثم إستدار في منتصف الطريق ليتظاهر بهزيمته، بينما تم لفت انتباه الوحدة الخاصة بالكامل إلى الشرك إستغل الشياطين هذه الفتحة لنصب كمينهم، لذلك ما لم يتخلوا عن مهمتهم وانسحبوا إلى الغرب فلن تستطيع الوحدة الخاصة بأي حال من الأحوال الهروب من الشياطين المنتظرة.
ومع ذلك فإن تعبير غارسيا عاد بسرعة إلى حالته الطبيعية من اللامبالاة وتمتمت “مدهش ما زلت على قيد الحياة. جيد لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
عندها ألقي رولاند في سيارة الإسعاف وهكذا إنتهت مهمة التحالف بعد عودة رولاند إلى الشقة صرحت فيليس عن تحذير المخلوق السحري بقلق، على ما يبدو لاحظ الوحش أن رولاند مختلف عن جميع المقاتليين الآخرين مما يعني هناك إحتمال أن يكون ما قاله صحيحًا، فكر رولاند في التحذير إذا كان هذا الحادث قد وقع قبل عام عندما بيتما يقاوم عالم الأحلام لأصبح العالم معقدًا وغريبًا عليه بشكل متزايد كما لو أنه يخرج تدريجياً عن سيطرته لكنه اتخذ قراره الآن، لم يكن عالم الأحلام مجرد عالم حصل فيه على المعرفة ولكن الأهم من ذلك أنه مكان يمنح ساحرات جيش الإله الملذات الدنيوية، قد لا يبقى هذا العالم الافتراضي بالضرورة في الوجود إلى الأبد ومع ذلك قبل نهايته يرغب في أن يكون لهؤلاء الساحرات أكبر عدد ممكن من الذكريات السعيدة، سبب آخر لرفضه التحذير هو أن رولاند يثق بحدسه قد تكون بداية تغيير عالم الأحلام منذ اللحظة التي أطلق فيها أول إعصار، على الرغم من أن رولاند لم يفهم بعد العلاقة الدقيقة بين إطلاق الأعاصير والتغيير الدقيق في البيئة المحيطة فقد شعر بالرضا عندما هزم الوحش السحري بسحب النواة الخاصة به، لديه شعور غامض أنه طالما استمر في محاربة الشرور الساقطة فإن الإجابة ستأتي إليه علاوة على ذلك لم ينته الحدث بالكامل بعد، يمكن أن يتخيل رولاند أن الفساد من صنع البشر من شأنه أن يثير الذعر بين الجمعية والغضب في مجتمع المقاتلين، بمجرد أن يستعيد المقاتلون الآخرون وعيهم ستقوم الجمعية بالتأكيد بإجراء مزيد من التحقيق في هذا الأمر وكشف القصة الكاملة للمعركة وفقًا لذلك سيستمر المقاتلون الحديثون في إنتقاده وحتى الشعور بالعداء إتجاهه، على أي حال قرر رولاند عدم القلق بشأنهم كثيرًا في هذه اللحظة.
—
—
بعد ثلاثة أيام عادت مجموعة التحقيق إلى نيفروينتر لم تقم سمر بإعادة بناء المعركة النهائية فحسب بل سجلت أيضًا العديد من المشاهد المهمة بسيجيل التسجيل، وهكذا دعا رولاند على الفور إلى إجتماع في قاعة المدينة الحدودية الثالثة لدعوة جميع المديرين التنفيذيين لمشاهدة العرض، عندما رأوا آشس تستدعي القوة الإلهية وتموت مع أورسروك شعر رولاند بيد ترتعش على ذراعه أمسك رولاند بهذه اليد حتى إنتهى الفيلم السحري، عندما إستدار لاحظ عيون تيلي ذات الحواف الحمراء على الرغم من ذهولها تمكنت تيلي من إنهاء الفيلم بأكمله.الآن لديهم الصورة الكاملة لما حدث.
“لماذا تظنين ذلك؟” سأل رولاند.
“هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هجين بين الشيطان العادي وشيطان وشيطان العين” تنهدت باشا أخيرًا “كيف فعلوا ذلك؟”.
“بقدر ما أستطيع أن أقول هذا أشبه بنوع من التلاعب أكثر من كونه هجينًا الشياطين المجنونة المتحولة تعمل مثل المضيف” قالت أغاثا بعناية “الفخ لم يكن الشيطان المجنون ولكن شيطان العين الصغير الذي صعد على رأسه”.
الجزء الأكثر إرباكًا هو كيف تمكنت الشياطين من الوصول إلى مكان الحادث مباشرة بعد أن وصلت الوحدة الخاصة إلى منطقة الكمين المخصصة لها لأن رولاند لم يعتقد أن شيطان العين لديه الذكاء لتطوير مثل هذه الإستراتيجية الذكية، بعد أن شاهد الفيلم وجد الجواب قام أورسروك بقطع وجه الشيطان المجنون ووضع صندوق من مقل العيون المجمدة في جرحه، مقل العيون التي إشتمت رائحة الدم انفجرت على الفور ورسخت جذورها في الشيطان المجنون الذي صرخ في عذاب شديد، إستغرق الأمر ما يقرب من أسبوع حتى يمتلك شيطان العين الشياطين المجنونة تمامًا، علاوة على ذلك بدلاً من حجر الإله حمل الشيطان المجنون حجرًا نادرًا جدًا من للطيران لا يحق للشيطان العادي الحصول عليه عادةً، هذا يعني أن أورسروك أعد موارد لخطته قبل نصف عام على الأقل في اللحظة التي غادرت فيها الشياطين المجنونة المتحول تاكويلا كانت سيلفي تحت رؤية قاتل السحر، لكسب المزيد من الوقت لجيشه طار قاتل السحر أولاً نحو الجيش الأول ثم إستدار في منتصف الطريق ليتظاهر بهزيمته، بينما تم لفت انتباه الوحدة الخاصة بالكامل إلى الشرك إستغل الشياطين هذه الفتحة لنصب كمينهم، لذلك ما لم يتخلوا عن مهمتهم وانسحبوا إلى الغرب فلن تستطيع الوحدة الخاصة بأي حال من الأحوال الهروب من الشياطين المنتظرة.
“لماذا تظنين ذلك؟” سأل رولاند.
“بقدر ما أستطيع أن أقول هذا أشبه بنوع من التلاعب أكثر من كونه هجينًا الشياطين المجنونة المتحولة تعمل مثل المضيف” قالت أغاثا بعناية “الفخ لم يكن الشيطان المجنون ولكن شيطان العين الصغير الذي صعد على رأسه”.
لم يظهر الفريق الآخر حتى إنتهت المعركة قام رولاند بتلطيخ وجهه بالطين وصنع بضع جروح في ملابسه ورقد على كومة على الأرض كما لو كان مصابًا مثل أي شخص آخر في إنتظار الإنقاذ من جمعية الدفاع عن النفس، على الرغم من أن لينغ قد ضغطت على زر “تحدث” في جهاز الإتصال اللاسلكي عن طريق الصدفة إلا أنه لحسن الحظ لم يكن الاتصال مفتوحًا لجميع الفرق لذلك سمعت فاي يوهان محادثتهما فقط، نظرًا لأنها فقدت وعيها يمكن لرولاند أن ينسب تمامًا هذا الاتصال الغريب إلى عقل فاي يوهان المضطرب وإقناعها أنه مجرد وهم بسبب إصاباتها، فيما يتعلق بالسبب وراء إختفاء الوحش في الهواء دون ترك أي أثر وراءه يمكن لرولاند ببساطة أن يدعي أنه فقد وعيه جيدًا قبل وقوع هذا الحادث، ولكن من خلال القيام بذلك بإمكانه فقط أن ينسب النصر بالكامل للفتاة العبقرية فاي يوهان ويغسل يديه عن الأمر برمته، كما توقع لم يأخذ ضابط الاتصال أقواله على محمل الجد معتبرا أنه لم يشهد المعركة بأكملها وبدلاً من ذلك أولت الرابطة إهتمامًا وثيقًا بالفساد، من الواضح أن إكتشاف الفساد الجديد من صنع الإنسان قد ألقى بظلاله على الوفيات الست بما في ذلك مقتل إثنين من المقاتليين المشهورين من بين 12 مقاتل الذين شاركوا في المهمة، الشيء الوحيد الذي أدهش رولاند هو أن غارسيا قفزت إلى الحفرة قبل أي شخص آخر عندما وصل فريقها إلى مكان الحادث، شعر رولاند بدفء غمره عندما رأى غارسيا تحاول البحث عنه بين الضحايا بشكل محموم بينما تنادي بإسمه وعندما ظهرت إبتسامتها بعد أن إكتشفت أن رولاند على قيد الحياة.
“لماذا تظنين ذلك؟” سأل رولاند.
عندها ألقي رولاند في سيارة الإسعاف وهكذا إنتهت مهمة التحالف بعد عودة رولاند إلى الشقة صرحت فيليس عن تحذير المخلوق السحري بقلق، على ما يبدو لاحظ الوحش أن رولاند مختلف عن جميع المقاتليين الآخرين مما يعني هناك إحتمال أن يكون ما قاله صحيحًا، فكر رولاند في التحذير إذا كان هذا الحادث قد وقع قبل عام عندما بيتما يقاوم عالم الأحلام لأصبح العالم معقدًا وغريبًا عليه بشكل متزايد كما لو أنه يخرج تدريجياً عن سيطرته لكنه اتخذ قراره الآن، لم يكن عالم الأحلام مجرد عالم حصل فيه على المعرفة ولكن الأهم من ذلك أنه مكان يمنح ساحرات جيش الإله الملذات الدنيوية، قد لا يبقى هذا العالم الافتراضي بالضرورة في الوجود إلى الأبد ومع ذلك قبل نهايته يرغب في أن يكون لهؤلاء الساحرات أكبر عدد ممكن من الذكريات السعيدة، سبب آخر لرفضه التحذير هو أن رولاند يثق بحدسه قد تكون بداية تغيير عالم الأحلام منذ اللحظة التي أطلق فيها أول إعصار، على الرغم من أن رولاند لم يفهم بعد العلاقة الدقيقة بين إطلاق الأعاصير والتغيير الدقيق في البيئة المحيطة فقد شعر بالرضا عندما هزم الوحش السحري بسحب النواة الخاصة به، لديه شعور غامض أنه طالما استمر في محاربة الشرور الساقطة فإن الإجابة ستأتي إليه علاوة على ذلك لم ينته الحدث بالكامل بعد، يمكن أن يتخيل رولاند أن الفساد من صنع البشر من شأنه أن يثير الذعر بين الجمعية والغضب في مجتمع المقاتلين، بمجرد أن يستعيد المقاتلون الآخرون وعيهم ستقوم الجمعية بالتأكيد بإجراء مزيد من التحقيق في هذا الأمر وكشف القصة الكاملة للمعركة وفقًا لذلك سيستمر المقاتلون الحديثون في إنتقاده وحتى الشعور بالعداء إتجاهه، على أي حال قرر رولاند عدم القلق بشأنهم كثيرًا في هذه اللحظة.
“إذا كان بإمكان الشياطين إنشاء مثل هذا الهجين القوي ينبغي عليهم إستخدام هذه التكنولوجيا في معركة الإرادة الإلهية الثانية، يمكنهم إرسال بعض الهجينين لمراقبة الجيش ومضايقته أثناء إرسال مجموعة من الوحوش الشيطانية لمهاجمتنا إذا فعلوا ذلك الإتحاد سينتهي في أقل من خمس سنوات” أوضحت أغاثا ببطء “أعتقد أنها ليست قدرة ولكنها تقنية تمامًا مثل شياطين العنكبوت المطورة حديثًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
–+–
الجزء الأكثر إرباكًا هو كيف تمكنت الشياطين من الوصول إلى مكان الحادث مباشرة بعد أن وصلت الوحدة الخاصة إلى منطقة الكمين المخصصة لها لأن رولاند لم يعتقد أن شيطان العين لديه الذكاء لتطوير مثل هذه الإستراتيجية الذكية، بعد أن شاهد الفيلم وجد الجواب قام أورسروك بقطع وجه الشيطان المجنون ووضع صندوق من مقل العيون المجمدة في جرحه، مقل العيون التي إشتمت رائحة الدم انفجرت على الفور ورسخت جذورها في الشيطان المجنون الذي صرخ في عذاب شديد، إستغرق الأمر ما يقرب من أسبوع حتى يمتلك شيطان العين الشياطين المجنونة تمامًا، علاوة على ذلك بدلاً من حجر الإله حمل الشيطان المجنون حجرًا نادرًا جدًا من للطيران لا يحق للشيطان العادي الحصول عليه عادةً، هذا يعني أن أورسروك أعد موارد لخطته قبل نصف عام على الأقل في اللحظة التي غادرت فيها الشياطين المجنونة المتحول تاكويلا كانت سيلفي تحت رؤية قاتل السحر، لكسب المزيد من الوقت لجيشه طار قاتل السحر أولاً نحو الجيش الأول ثم إستدار في منتصف الطريق ليتظاهر بهزيمته، بينما تم لفت انتباه الوحدة الخاصة بالكامل إلى الشرك إستغل الشياطين هذه الفتحة لنصب كمينهم، لذلك ما لم يتخلوا عن مهمتهم وانسحبوا إلى الغرب فلن تستطيع الوحدة الخاصة بأي حال من الأحوال الهروب من الشياطين المنتظرة.
لم يظهر الفريق الآخر حتى إنتهت المعركة قام رولاند بتلطيخ وجهه بالطين وصنع بضع جروح في ملابسه ورقد على كومة على الأرض كما لو كان مصابًا مثل أي شخص آخر في إنتظار الإنقاذ من جمعية الدفاع عن النفس، على الرغم من أن لينغ قد ضغطت على زر “تحدث” في جهاز الإتصال اللاسلكي عن طريق الصدفة إلا أنه لحسن الحظ لم يكن الاتصال مفتوحًا لجميع الفرق لذلك سمعت فاي يوهان محادثتهما فقط، نظرًا لأنها فقدت وعيها يمكن لرولاند أن ينسب تمامًا هذا الاتصال الغريب إلى عقل فاي يوهان المضطرب وإقناعها أنه مجرد وهم بسبب إصاباتها، فيما يتعلق بالسبب وراء إختفاء الوحش في الهواء دون ترك أي أثر وراءه يمكن لرولاند ببساطة أن يدعي أنه فقد وعيه جيدًا قبل وقوع هذا الحادث، ولكن من خلال القيام بذلك بإمكانه فقط أن ينسب النصر بالكامل للفتاة العبقرية فاي يوهان ويغسل يديه عن الأمر برمته، كما توقع لم يأخذ ضابط الاتصال أقواله على محمل الجد معتبرا أنه لم يشهد المعركة بأكملها وبدلاً من ذلك أولت الرابطة إهتمامًا وثيقًا بالفساد، من الواضح أن إكتشاف الفساد الجديد من صنع الإنسان قد ألقى بظلاله على الوفيات الست بما في ذلك مقتل إثنين من المقاتليين المشهورين من بين 12 مقاتل الذين شاركوا في المهمة، الشيء الوحيد الذي أدهش رولاند هو أن غارسيا قفزت إلى الحفرة قبل أي شخص آخر عندما وصل فريقها إلى مكان الحادث، شعر رولاند بدفء غمره عندما رأى غارسيا تحاول البحث عنه بين الضحايا بشكل محموم بينما تنادي بإسمه وعندما ظهرت إبتسامتها بعد أن إكتشفت أن رولاند على قيد الحياة.
ومع ذلك فإن تعبير غارسيا عاد بسرعة إلى حالته الطبيعية من اللامبالاة وتمتمت “مدهش ما زلت على قيد الحياة. جيد لك “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات