الشغف
لاحظت تيلي أن الفريق الأول تفرق عندما رأى خصمهم يقترب طارت الطائرة رقم 1 والطائرة رقم 3 في إتجاهين مختلفين في محاولة لإحاطة الفريق الثاني.
“الوقت!” صرخ غوود.
تمكن الفريق رقم 2 من الحفاظ على تشكيله وإستمر في الإقتراب من الطائرة رقم 1 والتي كانت الأقرب إليهم.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
نتيجة لذلك حاصرت الطائرات الثلاث الطائرة رقم 1 دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما الطيار في الطائرة رقم 3 متوترًا للغاية عندما أحاط به طائرتان من الفريق الآخر وبالتالي ترك الطائرة رقم 6 تفلت وتلحق بهما.
من خلال العين السحرية تمكنت تيلي من رؤية المظهر العصبي على وجه الطيار.
في اللحظة التي وصلت فيها الطيور إلى حافة الجرف إرتفع غوود فجأة لقد كانت في الواقع حركة خطيرة للغاية بسبب زاوية الإرتفاع الدراماتيكية ومع ذلك في هذه اللحظة إرتفعت الطيور فجأة كما لو كانت يدًا غير مرئية تدعمها.
في ظل هذه الظروف عندما كان الفريق الثاني محاطًا بإمكان طيار الطائرة رقم 1 إسقاط إحدى الطائرات الثلاث قبل أن يقوم الفريق الثاني بإسقاطه، لكن الطيار على ما يبدو في حالة من الذعر حيث ضغط على الدواسة اليسرى بعد لحظة من التأمل وحاول تجنب الهجوم القادم، في هذه المرحلة الطرفان على بعد 500 متر فقط من بعضهما البعض قام الفريق الثاني بتغيير الإتجاه على الفور وبدأ المطاردة.
“هذا لأنك خسرت اللعبة” فكر غوود في نفسه وهو يهز رأسه ويضغط على الرافعة “في هذه الحالة دعنا نذهب!”.
بذل قائد الطائرة رقم 1 كل جهوده لصد خصمه مثلما قالت تيلي في بيانها الإفتتاحي طبق الطيار كل ما تعلمه على هذه المناورة، يجب أن يكون هذا الطيار قد عمل بجد لأنه يبدو أنه أصبح بارعًا جدًا في تشغيل الطائرة بعد شهر واحد فقط من التدريب.
“دقيقة واحدة فقط إستدر هل ترى الشمس؟”.
ومع ذلك لم يكن طلاب الجيش الأول سيئين أيضًا تمكنوا من البقاء بالقرب من الفريق الآخر بعد هبوط الطائرة رقم 1 وجعلها منعطفًا حادًا، نظرًا لأنهم فاقوا عددهم على خصمهم لم يكن عليهم أن يراقبوا الطرف الآخر بإستمرار ومع ذلك على الطرف الآخر أن يراقب كل حركة للطائرات الثلاث، نتيجة لذلك سقطت الطائرة رقم 1 وأبطأت عندما رأى الطيار أنه لا توجد طريقة للهروب إستدار فجأة وإنطلق نحو الطائرة رقم 3 القادمة.
“لقد إستخدمناها كشرك في المقام الأول” قال غوود “حسنًا هناك أيضًا إحتمال آخر وهو أن الطائرة رقم 6 يصعب كسرها”.
وجد الفريق الثاني في غضون ذلك فرصة مثالية لإمساك الطائرة رقم 1 سقطت الطائرة رقم 6 وزوّدت بإتجاه ذيل الطائرة رقم 1 بزاوية هبوط قدرها 30 درجة.
—
رأى المدفع الرشاش للطائرة رقم 1 أن الطائرة المعادية قادمة وقد بذل الطيار قصارى جهده لتجنب الطلقة لكنه لم يستطع الهروب من الهجوم بعد الآن.
“أعتقد أنه لا يزال لدينا ثماني ثوان! ستة خمسة أربعة…” عد فنكين من بين أسنانه.
إستغرق الأمر 10 ثوان فقط.
وجد الفريق الثاني في غضون ذلك فرصة مثالية لإمساك الطائرة رقم 1 سقطت الطائرة رقم 6 وزوّدت بإتجاه ذيل الطائرة رقم 1 بزاوية هبوط قدرها 30 درجة.
أومأت تيلي بإرتياح وقالت “العلم الأحمر للطائرة رقم 1!”.
“ما الذي يفعله هؤلاء الرجال؟ لم يسقطوا أي طائرات!” إشتكى فينكين بفظاظة وهو يدير المدفع الرشاش “الآن أصبح واحد ضد ثلاثة!”.
ولم تنضم الطائرة رقم 3 إلى الفريق حتى ذلك الحين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تيلي بإرتياح وقالت “العلم الأحمر للطائرة رقم 1!”.
الطائرة رقم 6 لا تزال ترتفع والطائرتان الأخريان الطائرة رقم 4 والطائرة رقم 5 في موقع متفوق.
رأى المدفع الرشاش للطائرة رقم 1 أن الطائرة المعادية قادمة وقد بذل الطيار قصارى جهده لتجنب الطلقة لكنه لم يستطع الهروب من الهجوم بعد الآن.
يبدو أن الفريق الأول واجه معضلة مثيرة للإشمئزاز.
إهتزت الطائرة بشدة بسبب هبوب الرياح وتسارعت مرة أخرى وبأعجوبة إرتفعت في الهواء وعكست إتجاهها إنقلب العالم كله رأساً على عقب، لجزء من الثانية تجمد الوقت أومضت الطائرة رقم 6 تحته غير مستعدة على الإطلاق نظر إليه الطيار الجالس هناك بدهشة، في مكان ما من بعيد قفزت مجموعة من الطيور من الأفق وشكلت أجنحتها البيضاء درجًا يؤدي إلى السماء لم يكذب على سموها، نما شغفه بالطيران كل يوم بعد إنضمامه إلى أكاديمية الفارس الجوي وصار مدمنًا عليه هذا أكثر ما أثار إعجاب غوود من بين كل ما تعلمه الآن تغير الوضع.
“إذا إستبعدوا الطائرة رقم 2 في الهواء من الفريق”.
هدير المحرك الشعاعي تغلب على الريح الصفرية إهتزت الطائرة بعنف وهي تقترب من التيارات الهوائية شعر غوود أن جسده كله يرتجف في إبتهاج.
ركزت تيلي عينيها على المنطقة أعلاه.
“السفن التي تحمل اللاجئين ستخبرني!” رد غوود لأنه استمر في الإنخفاض.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطائرة تقترب أكثر فأكثر من الطائرة رقم 6 بعد منعطف واسع كادت أن تصل في الأفق يعتقد العديد من الطلاب أنه قد خسر المباراة في هذه المرحلة على الرغم من أن الطائرة لا تزال تعمل بسرعة هائلة من الواضح أنه ليس لديه مكان يذهب إليه.
“رأيتهم!” صاح فينكين وهو يخرج رأسه من المقعد وإنحنى بشكل كبير على جسم الطائرة “الطائرة رقم 1 معطلة!”.
“هل أنت متأكد؟”.
“هل أنت متأكد؟”.
نظر فينكين إلى الوراء وسرعان ما أعمته أشعة الشمس “كنت على حق! كنت أعلم أنك طيار ممتاز نحن محقون في الشمس لا أستطيع أن أفتح عيني!”.
“الرقم في المطار تحول إلى اللون الأحمر لكنهم ما زالوا يقاتلون!”.
ولم تنضم الطائرة رقم 3 إلى الفريق حتى ذلك الحين.
“هذا لأنهم لم يلاحظوا ذلك بعد” أجاب غوود عابسا يبدو أن أعضاء فريقه أضعف مما يتوقع “ماذا عن الطائرة رقم 3؟”.
“كيف تعرف متى ستأتي الرياح العكسية؟” سأل فينكين بإستياء.
“إذا كنت على حق يجب أن تكون تلك النقطة السوداء القادمة بهذه الطريق!” صرخ فينكين “يا صاح إنهم في حالة من الفوضى حان الوقت للإنضمام إليهم الآن!”.
في لحظة سمع غوود صفيرا خارقا.
“دقيقة واحدة فقط إستدر هل ترى الشمس؟”.
تم تأكيد تنبؤاته.
نظر فينكين إلى الوراء وسرعان ما أعمته أشعة الشمس “كنت على حق! كنت أعلم أنك طيار ممتاز نحن محقون في الشمس لا أستطيع أن أفتح عيني!”.
“ما الذي يفعله هؤلاء الرجال؟ لم يسقطوا أي طائرات!” إشتكى فينكين بفظاظة وهو يدير المدفع الرشاش “الآن أصبح واحد ضد ثلاثة!”.
“هذا لأنك خسرت اللعبة” فكر غوود في نفسه وهو يهز رأسه ويضغط على الرافعة “في هذه الحالة دعنا نذهب!”.
نتيجة لذلك حاصرت الطائرات الثلاث الطائرة رقم 1 دفعة واحدة.
“أجل!” رد فينكين بإثارة.
“سنقتل إذا إستمرت الأمور على هذا النحو قم بعمل ما! ماذا عن السفر إلى الميناء؟ يمكننا أن نلجأ من السفن الشراعية!”.
هدير المحرك الشعاعي تغلب على الريح الصفرية إهتزت الطائرة بعنف وهي تقترب من التيارات الهوائية شعر غوود أن جسده كله يرتجف في إبتهاج.
“هل تتذكر إتجاه الريح بالقرب من الجرف؟”.
الآن هو فارس!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأت تيلي بإرتياح وقالت “العلم الأحمر للطائرة رقم 1!”.
السماء كلها تحته!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنها تشعر بشيء ما رفرفت الطيور بجناحيها ونزلت من الصاري قبل أن تطير نحو الجرف للحظة تشبه إلى حد كبير “النورس”، لاحظ غوود في وقت سابق أن الطيور تحب السفر بين السفن والجرف يبدو أنهم يستطيعون التحليق في السماء دون أن يرفرفوا بجناحيهم بالضرورة!.
نظرًا لأن قائد الطائرة رقم 3 وجه كل إنتباهه إلى أبطأ طائرة في الفريق رقم 2 بدأت الطائرتان المتنافستان الأخريان في القدوم بعد الطائرة رقم 3 ولم يكن الأمر حتى إندفعوا نحو فريستهم، بسبل أشعة الشمس لم يدركوا أن هناك طائرة أخرى خلفهم ينبغي عليهم التخلي عن أعضاء فريقهم وإسقاط الطائرة رقم 3 أولاً لكنهم ترددوا الأمر الذي منح فينكين الوقت لأخذ الهدف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت تيلي عينيها على المنطقة أعلاه.
بحلول الوقت الذي أدركت فيه الطائرتان في الفريق رقم 2 ذلك الأوان قد فات بالفعل تجاوز غوود الطائرة رقم 4 وإستدار سريعًا إلى الطائرة رقم 5، صوب نحو الطائرة رقم 4 بينما ينخفض على الرغم من أنه لم يكن متأكدًا مما إذا كان بإمكانه إسقاطها بنجاح ومع ذلك وضعت الأميرة تيلي القواعد ووثق بها تمامًا.
هدير المحرك الشعاعي تغلب على الريح الصفرية إهتزت الطائرة بعنف وهي تقترب من التيارات الهوائية شعر غوود أن جسده كله يرتجف في إبتهاج.
إنه يعلم أنه يمكن إخراج أعضاء فريقه من الفريق في أي وقت لذلك يجب أن يكون سريعًا وهكذا ألقت أربع طائرات بأنفسها في معركة مريرة ومكثفة وأصبح الوضع محفوفًا بالمخاطر، بإمكان غوود أن يرى الوجه الناري لمدفع رشاش على متن الطائرة رقم 5 إلا أنه أسرع بكثير، بعد عدة جولات من المطاردة والركض وجد غوود أخيرًا الوقت لأخذ الهدف بينما كان على وشك أن يطلب من فينكين إطلاق النار.
“هاه؟”.
“تحول رقم الطائرة رقم 5 إلى اللون الأحمر!”.
“هاه؟”.
في نفس الوقت تقريبًا تم إسقاط الطائرة رقم 3 أيضًا.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
الآن لم يكن هناك سوى الطائرة رقم 6 وتركها في ساحة المعركة.
إهتزت الطائرة بشدة بسبب هبوب الرياح وتسارعت مرة أخرى وبأعجوبة إرتفعت في الهواء وعكست إتجاهها إنقلب العالم كله رأساً على عقب، لجزء من الثانية تجمد الوقت أومضت الطائرة رقم 6 تحته غير مستعدة على الإطلاق نظر إليه الطيار الجالس هناك بدهشة، في مكان ما من بعيد قفزت مجموعة من الطيور من الأفق وشكلت أجنحتها البيضاء درجًا يؤدي إلى السماء لم يكذب على سموها، نما شغفه بالطيران كل يوم بعد إنضمامه إلى أكاديمية الفارس الجوي وصار مدمنًا عليه هذا أكثر ما أثار إعجاب غوود من بين كل ما تعلمه الآن تغير الوضع.
ربما الطيار في الطائرة رقم 3 متوترًا للغاية عندما أحاط به طائرتان من الفريق الآخر وبالتالي ترك الطائرة رقم 6 تفلت وتلحق بهما.
تم تأكيد تنبؤاته.
“ما الذي يفعله هؤلاء الرجال؟ لم يسقطوا أي طائرات!” إشتكى فينكين بفظاظة وهو يدير المدفع الرشاش “الآن أصبح واحد ضد ثلاثة!”.
“ما الذي يفعله هؤلاء الرجال؟ لم يسقطوا أي طائرات!” إشتكى فينكين بفظاظة وهو يدير المدفع الرشاش “الآن أصبح واحد ضد ثلاثة!”.
“لقد إستخدمناها كشرك في المقام الأول” قال غوود “حسنًا هناك أيضًا إحتمال آخر وهو أن الطائرة رقم 6 يصعب كسرها”.
لاحظت تيلي أن الفريق الأول تفرق عندما رأى خصمهم يقترب طارت الطائرة رقم 1 والطائرة رقم 3 في إتجاهين مختلفين في محاولة لإحاطة الفريق الثاني.
تم تأكيد تنبؤاته.
“إذا إصطدمنا بالسفن التي تنقل اللاجئين فماذا تعتقد أنه سيحدث؟”.
بغض النظر عن الإتجاه الذي اختار أن يسلكه تم القبض على الطائرة رقم 6 على الفور دون إعطائها فرصة واحدة للهروب عليه أن يتحرك بإستمرار وإلا فإن الخصم سيطلق النار عليه قبل أن يفعل فينكين.
في اللحظة التي وصلت فيها الطيور إلى حافة الجرف إرتفع غوود فجأة لقد كانت في الواقع حركة خطيرة للغاية بسبب زاوية الإرتفاع الدراماتيكية ومع ذلك في هذه اللحظة إرتفعت الطيور فجأة كما لو كانت يدًا غير مرئية تدعمها.
“اللعنة” تمتم فينكين بإنفعال “ألا يمكنك أن تطير أسرع قليلاً؟”.
“رأيتهم!” صاح فينكين وهو يخرج رأسه من المقعد وإنحنى بشكل كبير على جسم الطائرة “الطائرة رقم 1 معطلة!”.
“أنا أفعل ما بوسعي!”.
تم تأكيد تنبؤاته.
“سنقتل إذا إستمرت الأمور على هذا النحو قم بعمل ما! ماذا عن السفر إلى الميناء؟ يمكننا أن نلجأ من السفن الشراعية!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأنها تشعر بشيء ما رفرفت الطيور بجناحيها ونزلت من الصاري قبل أن تطير نحو الجرف للحظة تشبه إلى حد كبير “النورس”، لاحظ غوود في وقت سابق أن الطيور تحب السفر بين السفن والجرف يبدو أنهم يستطيعون التحليق في السماء دون أن يرفرفوا بجناحيهم بالضرورة!.
“إذا إصطدمنا بالسفن التي تنقل اللاجئين فماذا تعتقد أنه سيحدث؟”.
لاحظت تيلي أن الفريق الأول تفرق عندما رأى خصمهم يقترب طارت الطائرة رقم 1 والطائرة رقم 3 في إتجاهين مختلفين في محاولة لإحاطة الفريق الثاني.
قال فينكين “سنُعدم إنسى إذن على الأقل لسنا أول من يتم طردهم نحن محكوم عليهم بالفناء ما لم تكن هناك ريح ترسلنا”.
نظرًا لأن قائد الطائرة رقم 3 وجه كل إنتباهه إلى أبطأ طائرة في الفريق رقم 2 بدأت الطائرتان المتنافستان الأخريان في القدوم بعد الطائرة رقم 3 ولم يكن الأمر حتى إندفعوا نحو فريستهم، بسبل أشعة الشمس لم يدركوا أن هناك طائرة أخرى خلفهم ينبغي عليهم التخلي عن أعضاء فريقهم وإسقاط الطائرة رقم 3 أولاً لكنهم ترددوا الأمر الذي منح فينكين الوقت لأخذ الهدف.
“ريح” تمتم غوود في ذهول وفجأة جاء بحل “أنت على حق أعرف كيف نخرج!”.
ومع ذلك لم يكن طلاب الجيش الأول سيئين أيضًا تمكنوا من البقاء بالقرب من الفريق الآخر بعد هبوط الطائرة رقم 1 وجعلها منعطفًا حادًا، نظرًا لأنهم فاقوا عددهم على خصمهم لم يكن عليهم أن يراقبوا الطرف الآخر بإستمرار ومع ذلك على الطرف الآخر أن يراقب كل حركة للطائرات الثلاث، نتيجة لذلك سقطت الطائرة رقم 1 وأبطأت عندما رأى الطيار أنه لا توجد طريقة للهروب إستدار فجأة وإنطلق نحو الطائرة رقم 3 القادمة.
“هاه؟”.
إستغرق الأمر 10 ثوان فقط.
“هل تتذكر إتجاه الريح بالقرب من الجرف؟”.
نظرًا لأن قائد الطائرة رقم 3 وجه كل إنتباهه إلى أبطأ طائرة في الفريق رقم 2 بدأت الطائرتان المتنافستان الأخريان في القدوم بعد الطائرة رقم 3 ولم يكن الأمر حتى إندفعوا نحو فريستهم، بسبل أشعة الشمس لم يدركوا أن هناك طائرة أخرى خلفهم ينبغي عليهم التخلي عن أعضاء فريقهم وإسقاط الطائرة رقم 3 أولاً لكنهم ترددوا الأمر الذي منح فينكين الوقت لأخذ الهدف.
تغيرت الرياح من البحر الدوار بإستمرار خاصة تلك القريبة من الشاطئ بسبب الجرف دارت التيارات الهوائية حول الجرف وتحولت إلى عاصفة من الرياح يمكن للمرء أن يسمع صفيرًا على الجرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت تيلي عينيها على المنطقة أعلاه.
تشدد فينكين لثانية واحدة بعد أن أدرك ما يتحدث عنه غوود “هل أنت مجنون؟ أنت لا تعرف أبدًا ما إذا كان هناك إتجاه للريح أم لا إذا إقتربت من الجرف فسوف تحطم الطائرة بسهولة!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل قائد الطائرة رقم 1 كل جهوده لصد خصمه مثلما قالت تيلي في بيانها الإفتتاحي طبق الطيار كل ما تعلمه على هذه المناورة، يجب أن يكون هذا الطيار قد عمل بجد لأنه يبدو أنه أصبح بارعًا جدًا في تشغيل الطائرة بعد شهر واحد فقط من التدريب.
عكس إتجاه الريح يقتصر فقط على منطقة معينة خارج تلك المنطقة المحددة سوف يتبددون في نسائم البحر، بسبب سطح الجرف الوعر يمكن أن تذهب الرياح في أي إتجاه لذلك من الصعب مناورة الطائرة خلال إتجاه الريح أكثر من المرور عبر السفن.
“تحول رقم الطائرة رقم 5 إلى اللون الأحمر!”.
“يجب أن أعطيها فرصة مجرد القليل من الرياح وسنكون قادرين على إطلاق النار في الهواء!” قال غوود وهو يسقط بسرعة ويقترب من أكاديمية الفارس الجوي.
“أنا أفعل ما بوسعي!”.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ريح” تمتم غوود في ذهول وفجأة جاء بحل “أنت على حق أعرف كيف نخرج!”.
“كيف تعرف متى ستأتي الرياح العكسية؟” سأل فينكين بإستياء.
ولم تنضم الطائرة رقم 3 إلى الفريق حتى ذلك الحين.
“السفن التي تحمل اللاجئين ستخبرني!” رد غوود لأنه استمر في الإنخفاض.
نظرًا لأن قائد الطائرة رقم 3 وجه كل إنتباهه إلى أبطأ طائرة في الفريق رقم 2 بدأت الطائرتان المتنافستان الأخريان في القدوم بعد الطائرة رقم 3 ولم يكن الأمر حتى إندفعوا نحو فريستهم، بسبل أشعة الشمس لم يدركوا أن هناك طائرة أخرى خلفهم ينبغي عليهم التخلي عن أعضاء فريقهم وإسقاط الطائرة رقم 3 أولاً لكنهم ترددوا الأمر الذي منح فينكين الوقت لأخذ الهدف.
الطائرة تقترب أكثر فأكثر من الطائرة رقم 6 بعد منعطف واسع كادت أن تصل في الأفق يعتقد العديد من الطلاب أنه قد خسر المباراة في هذه المرحلة على الرغم من أن الطائرة لا تزال تعمل بسرعة هائلة من الواضح أنه ليس لديه مكان يذهب إليه.
“الوقت!” صرخ غوود.
الآن هو في نطاق الرماية لخصمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل قائد الطائرة رقم 1 كل جهوده لصد خصمه مثلما قالت تيلي في بيانها الإفتتاحي طبق الطيار كل ما تعلمه على هذه المناورة، يجب أن يكون هذا الطيار قد عمل بجد لأنه يبدو أنه أصبح بارعًا جدًا في تشغيل الطائرة بعد شهر واحد فقط من التدريب.
“الوقت!” صرخ غوود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بذل قائد الطائرة رقم 1 كل جهوده لصد خصمه مثلما قالت تيلي في بيانها الإفتتاحي طبق الطيار كل ما تعلمه على هذه المناورة، يجب أن يكون هذا الطيار قد عمل بجد لأنه يبدو أنه أصبح بارعًا جدًا في تشغيل الطائرة بعد شهر واحد فقط من التدريب.
“أعتقد أنه لا يزال لدينا ثماني ثوان! ستة خمسة أربعة…” عد فنكين من بين أسنانه.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
في غضون ذلك راقب غوود أيضًا سفينة قادمة نحو الميناء الضحل ومع ذلك لم يكن ينظر إلى العلم أو الشراع ولكن الطيور تطفو على ساريتها، العلم والشراع متموجين في الهواء لذلك من المستحيل عليه معرفة قوة الرياح منهم ومع ذلك يمكن للطيور إلتقاط أدنى تغيير في الريح.
ومع ذلك لم يكن طلاب الجيش الأول سيئين أيضًا تمكنوا من البقاء بالقرب من الفريق الآخر بعد هبوط الطائرة رقم 1 وجعلها منعطفًا حادًا، نظرًا لأنهم فاقوا عددهم على خصمهم لم يكن عليهم أن يراقبوا الطرف الآخر بإستمرار ومع ذلك على الطرف الآخر أن يراقب كل حركة للطائرات الثلاث، نتيجة لذلك سقطت الطائرة رقم 1 وأبطأت عندما رأى الطيار أنه لا توجد طريقة للهروب إستدار فجأة وإنطلق نحو الطائرة رقم 3 القادمة.
كأنها تشعر بشيء ما رفرفت الطيور بجناحيها ونزلت من الصاري قبل أن تطير نحو الجرف للحظة تشبه إلى حد كبير “النورس”، لاحظ غوود في وقت سابق أن الطيور تحب السفر بين السفن والجرف يبدو أنهم يستطيعون التحليق في السماء دون أن يرفرفوا بجناحيهم بالضرورة!.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
في اللحظة التي وصلت فيها الطيور إلى حافة الجرف إرتفع غوود فجأة لقد كانت في الواقع حركة خطيرة للغاية بسبب زاوية الإرتفاع الدراماتيكية ومع ذلك في هذه اللحظة إرتفعت الطيور فجأة كما لو كانت يدًا غير مرئية تدعمها.
يبدو أن الفريق الأول واجه معضلة مثيرة للإشمئزاز.
جاءت الريح.
من خلال العين السحرية تمكنت تيلي من رؤية المظهر العصبي على وجه الطيار.
في لحظة سمع غوود صفيرا خارقا.
نظرًا لأن قائد الطائرة رقم 3 وجه كل إنتباهه إلى أبطأ طائرة في الفريق رقم 2 بدأت الطائرتان المتنافستان الأخريان في القدوم بعد الطائرة رقم 3 ولم يكن الأمر حتى إندفعوا نحو فريستهم، بسبل أشعة الشمس لم يدركوا أن هناك طائرة أخرى خلفهم ينبغي عليهم التخلي عن أعضاء فريقهم وإسقاط الطائرة رقم 3 أولاً لكنهم ترددوا الأمر الذي منح فينكين الوقت لأخذ الهدف.
إهتزت الطائرة بشدة بسبب هبوب الرياح وتسارعت مرة أخرى وبأعجوبة إرتفعت في الهواء وعكست إتجاهها إنقلب العالم كله رأساً على عقب، لجزء من الثانية تجمد الوقت أومضت الطائرة رقم 6 تحته غير مستعدة على الإطلاق نظر إليه الطيار الجالس هناك بدهشة، في مكان ما من بعيد قفزت مجموعة من الطيور من الأفق وشكلت أجنحتها البيضاء درجًا يؤدي إلى السماء لم يكذب على سموها، نما شغفه بالطيران كل يوم بعد إنضمامه إلى أكاديمية الفارس الجوي وصار مدمنًا عليه هذا أكثر ما أثار إعجاب غوود من بين كل ما تعلمه الآن تغير الوضع.
ترددت الطائرة رقم 6 للحظة وتسارعت أيضًا.
–+–
بغض النظر عن الإتجاه الذي اختار أن يسلكه تم القبض على الطائرة رقم 6 على الفور دون إعطائها فرصة واحدة للهروب عليه أن يتحرك بإستمرار وإلا فإن الخصم سيطلق النار عليه قبل أن يفعل فينكين.
“رأيتهم!” صاح فينكين وهو يخرج رأسه من المقعد وإنحنى بشكل كبير على جسم الطائرة “الطائرة رقم 1 معطلة!”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات