الورقة الرابحة
بتوجيه من جهاز الإرسال والاستقبال كانوا قادرين على التعامل مع التشكيل بشكل مثالي على الرغم من فصلهم بألف متر، وصلت ثلاث فرق عمودية بإجمالي 75 ‘لهب السماء’ إلى مواقعها المعينة للاعتراض في نفس الوقت تقريبًا، حلقوا نحو تشكيل الوحوش الشيطانية من ثلاثة اتجاهات تشبه مساراتهم مقصًا متقاطعًا في لحظة مزقوا صفوف العدو!، بدأت أكبر معركة جوية حتى الآن في معركة الإرادة الإلهية فوق سلسلة الجبال الوعرة في مملكة قلب الذئب، في لحظة دوى هدير الشياطين الشرسة جنبًا إلى جنب مع المحركات الصاخبة عبر الجبال هبطت الوحوش الشيطانية التي تم ضربها إلى أسفل بطريقة لولبية، بغض النظر عن مدى قوة الراكبين فقد ظلوا عاجزين لأنهم سقطوا جنبًا إلى جنب مع حواملهم وتحولوا في النهاية إلى بقعة زرقاء على الأرض، بعد الإشتباك لم تعد التشكيلات الأصلية لكلا الجانبين موجودة وفقًا لدليل الطيران سرعان ما انشق الفرسان الجويون عن مطاردة العدو، استفادوا من تفوقهم في السرعة وخلقوا مسافة بينهم قبل الالتفاف وتنفيذ جولتهم التالية من الهجمات.
أخرج نواة بحجم الجيب وشربها بقوة سحرية إزدهر مركز النواة على الفور بتموجات بعد ذلك بدأت الأرض تحت قدميه ترتجف، إندلع عمود ضخم من الأرض حيث إنزلقت التربة المتصدعة والصخور السوداء مما أدى إلى إصدار أصوات طقطقة، بقي الطرف الآخر من العمود مدفونًا تحت الأرض بينما الباقي موجه مباشرة إلى السماء بعد تشتت الغبار تم الكشف عن الشكل الحقيقي للعمود، بجدرانه الشفافة يمكن للمرء أن يرى الشيطان التكافلي في الداخل مع قنوات الزوال والأوعية الدموية المنتشرة في جميع أنحائه، تدفقت القوة السحرية عبر العمود إلى ما لا نهاية مما يجعله يبدو وكأنه كائن حي هناك أكثر من عمود واحد من هذا القبيل… كما لو تم إستلام الأمر بدأ ظهور المزيد من الأعمدة على إله الآلهة.
“أطلق النار أطلق النار!” بعد إصدار الأمر تولت تيلي زمام المبادرة بالإعتماد على الدفع القوي للعنقاء وهجمت خارج ساحة المعركة.
على الأرجح بسبب لون طائرتها المذهل قام عدد غير قليل من الوحوش الشيطانية بمهاجمتها لكنه شيئ توقعته بالفعل، كلما زاد انجذاب الأعداء إليها قل الضغط الذي واجهه رفاقها طالما كانوا قادرين على قطع المسافة فإن الفرسان الجويين سيصبحون أكثر ملاءمة للمعركة الجوية مقارنة بالوحوش الشيطانية!.
على الأرجح بسبب لون طائرتها المذهل قام عدد غير قليل من الوحوش الشيطانية بمهاجمتها لكنه شيئ توقعته بالفعل، كلما زاد انجذاب الأعداء إليها قل الضغط الذي واجهه رفاقها طالما كانوا قادرين على قطع المسافة فإن الفرسان الجويين سيصبحون أكثر ملاءمة للمعركة الجوية مقارنة بالوحوش الشيطانية!.
“صاحبة السمو انتبهي! هناك واحدة كبيرة تتطلع إليك!” إنطلق تذكير غوود من جهاز الاستقبال.
“صاحبة السمو انتبهي! هناك واحدة كبيرة تتطلع إليك!” إنطلق تذكير غوود من جهاز الاستقبال.
“صاحبة السمو انتبهي! هناك واحدة كبيرة تتطلع إليك!” إنطلق تذكير غوود من جهاز الاستقبال.
“إسترخي لقد لاحظت ذلك” إستدارت تيلي وألقت نظرة “إنتبه لموقفك سأتصل للحصول على الدعم إذا طلبت ذلك!”.
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
نظرًا لأن وظائف العنقاء المختلفة تجاوزت بكثير وظائف لهب السماء ولهب السماء مارك 2 لم تخصص مطلقًا طيار جناح لنفسها، بصرف النظر عن ثقتها في السيطرة على الطائرة لم تكن هناك طائرات ذات سطحين قادرة على مواكبة ذلك فقد سمح لها الطيران والقتال بمفردها بعرض أداء طائرتها بشكل متناقض، ركبت تيلي مع الريح وأخذت زمام المبادرة لإكمال الإرتفاع بينما بذلت الوحوش الشيطانية قصارى جهدهم لرفرفة أجنحتهم في محاولة لإغلاق المسافة، ولكن عندما إلتقى الطرفان وجهاً لوجه مرة أخرى ظل الأعداء غافلين تمامًا عن أنهم تحولوا من صياد إلى فريسة، أثناء الانقضاض على العنقاء ضغطت تيلي بقوة على زر إطلاق النار! في ظل نطاق الرماية المناسب لم تكن بحاجة حتى للتحقق من هدف المدافع الرشاشة على كلا الجناحين، أربعة أشعة مبهرة من الضوء تنبعث من الطائرة لتشكل قوسًا جميلًا بسبب الهواء طاروا مباشرة إلى الوحوش الشيطانية – بعد أن أثارت قضية المدافع الرشاشة للأغراض العامة عيار 8 ملم والتي لا تمتلك قوة نيران كافية أثناء هجومها على الوحدات الأرضية أعطى رولاند الأولوية لإنتاج أسلحة من العيار الأكبر، بصفتها طائرة مخصصة تم تصنيعها باستخدام مختلف التقنيات الممكنة العنقاء بطبيعة الحال أول من استفاد من هذه الأسلحة، داخل أنفها الهائل تم ترتيب أربعة مدافع أوتوماتيكية 20 ملم بشكل متماثل قادرة على إطلاق 3000 قذيفة في الدقيقة مما يسمح بإحداث مستوى غير مسبوق من الضرر.
“أطلق النار أطلق النار!” بعد إصدار الأمر تولت تيلي زمام المبادرة بالإعتماد على الدفع القوي للعنقاء وهجمت خارج ساحة المعركة.
على الرغم من أن هدفها لم يكن هدفًا أرضيًا مثل شياطين العنكبوت أو الشياطين المجنونة إلا أن الوحوش الشيطانية حجمها أكبر من أقرانها مما يشير بوضوح إلى أن مالكها يجب أن يكون شيطانًا كبيرًا، أفضل طريقة ضد عدو بهذه القوة هي تدميره قبل أن يتمكن من إطلاق كل قواه! تم اختراق الوحوش الشيطانية الذي قاد الهجمة على الفور بواسطة قذائف المدفع الآلي التي سحبت خيوطًا من الدم عند دخولها إلى صدره، لقد كان مشهدًا يلفت الأنظار للغاية عندما إقتربت أشعة الضوء من الشيطان الكبير أطلق هذا الأخير عواءًا غاضبًا، ظهرت طبقات من الدروع الزرقاء على الفور وأحاطت به في كرة كما لو أن درعًا قويًا يلف حوله، ولكن بعد لحظات فقط أنتج “الدرع” شرارات من تأثير القذائف وضعف بمعدل يمكن رؤيته بالعين المجردة لقد تحطم وتفكك، بعد ذلك أدى الدفع الكبير إلى خروج الشيطان الكبير عن نطاق السيطرة حيث إنخفض نحو الأرض، إذا لم يكن لدى الشيطان الكبير أي حجارة سحرية قادرة على الطيران أو سيجيلات منقذة للحياة من المستحيل عليه النجاة من السقوط من هذا الإرتفاع، أصيب الوحش الشيطاني الذي فقد سيده بالذعر وحاول الفرار من ساحة المعركة لكن من الواضح أن تيلي لم تمنحه مثل هذه الفرصة، أطلقت مقطعًا آخر من القذائف بعد تعديل تصويبها في هذا الوقت ظل الطرفان على بعد أقل من 10 أمتار من بعضهما البعض، تناثر الدم واللحم المتبقيان من وابل الرصاص على الزجاج الأمامي للعنقاء جعلها مشهد بقع الدم تبتسم وإمتلأ قلبها بفرح لا مثيل له.
إلتفتت الكارثة الصامتة ونظرت إليه بدهشة.
السماء منصة إنتقامها وهي متعطشة للمزيد إجتذب الأنين المثير للشفقة من الوحوش الشيطاني الكبير قبل وفاته مجموعة جديدة من الأعداء، أدركت الشياطين أن الطائر الحديدي الأحمر يتمتع بسرعة وقوة أكبر من الطيور الحديدية الأخرى وبلا شك هو أكبر عائق لهم، من كيفية تجهيز الوحوش الشيطانية هناك ما لا يقل عن اثنين أو أكثر من كبار الشياطين في ساحة المعركة، في عهد الاتحاد يعتبرون قادة أو جوهر فريق هجوم في جيش الشياطين لكن في الوقت الحاضر تم إرسالهم كقوات عادية، بمعنى ما ذلك كافياً لتعكس القوة القوية للشياطين لكن لم يكن هناك ذرة خوف في قلب تيلي وبدلاً من ذلك شعرت بنيران مشتعلة في صدرها، في عملية استعادة الموقف الهجومي ظلت عيناها مركزة على الشيطان الأكبر بينما الآخر يحدق بها مرة أخرى، من الواضح أن تيلي تشعر بالحذر المتزايد في تحركاتهم لأنهم لم يعودوا يظهرون ازدراءهم واستخفافهم.
السماء منصة إنتقامها وهي متعطشة للمزيد إجتذب الأنين المثير للشفقة من الوحوش الشيطاني الكبير قبل وفاته مجموعة جديدة من الأعداء، أدركت الشياطين أن الطائر الحديدي الأحمر يتمتع بسرعة وقوة أكبر من الطيور الحديدية الأخرى وبلا شك هو أكبر عائق لهم، من كيفية تجهيز الوحوش الشيطانية هناك ما لا يقل عن اثنين أو أكثر من كبار الشياطين في ساحة المعركة، في عهد الاتحاد يعتبرون قادة أو جوهر فريق هجوم في جيش الشياطين لكن في الوقت الحاضر تم إرسالهم كقوات عادية، بمعنى ما ذلك كافياً لتعكس القوة القوية للشياطين لكن لم يكن هناك ذرة خوف في قلب تيلي وبدلاً من ذلك شعرت بنيران مشتعلة في صدرها، في عملية استعادة الموقف الهجومي ظلت عيناها مركزة على الشيطان الأكبر بينما الآخر يحدق بها مرة أخرى، من الواضح أن تيلي تشعر بالحذر المتزايد في تحركاتهم لأنهم لم يعودوا يظهرون ازدراءهم واستخفافهم.
لعقت شفتيها وفجأة ضغطت على عصا التحكم “هيا!”.
“يجب أن تكوني فضولية لسبب إهتمامي بهذه الحياة المنخفضة؟” أدار القناع رأسه وأصدرت الأقنعة العديدة أصواتًا تثقب الأذن نتيجة الاحتكاك.
—
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
“هذا حقا بهجة للعيون” وقف القناع على السهول فوق الجزء الخارجي من المدينة وهو يشاهد المعركة من بعيد ويطلق ضحكة مكتومة.
بتوجيه من جهاز الإرسال والاستقبال كانوا قادرين على التعامل مع التشكيل بشكل مثالي على الرغم من فصلهم بألف متر، وصلت ثلاث فرق عمودية بإجمالي 75 ‘لهب السماء’ إلى مواقعها المعينة للاعتراض في نفس الوقت تقريبًا، حلقوا نحو تشكيل الوحوش الشيطانية من ثلاثة اتجاهات تشبه مساراتهم مقصًا متقاطعًا في لحظة مزقوا صفوف العدو!، بدأت أكبر معركة جوية حتى الآن في معركة الإرادة الإلهية فوق سلسلة الجبال الوعرة في مملكة قلب الذئب، في لحظة دوى هدير الشياطين الشرسة جنبًا إلى جنب مع المحركات الصاخبة عبر الجبال هبطت الوحوش الشيطانية التي تم ضربها إلى أسفل بطريقة لولبية، بغض النظر عن مدى قوة الراكبين فقد ظلوا عاجزين لأنهم سقطوا جنبًا إلى جنب مع حواملهم وتحولوا في النهاية إلى بقعة زرقاء على الأرض، بعد الإشتباك لم تعد التشكيلات الأصلية لكلا الجانبين موجودة وفقًا لدليل الطيران سرعان ما انشق الفرسان الجويون عن مطاردة العدو، استفادوا من تفوقهم في السرعة وخلقوا مسافة بينهم قبل الالتفاف وتنفيذ جولتهم التالية من الهجمات.
إلتفتت الكارثة الصامتة ونظرت إليه بدهشة.
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
“يجب أن تكوني فضولية لسبب إهتمامي بهذه الحياة المنخفضة؟” أدار القناع رأسه وأصدرت الأقنعة العديدة أصواتًا تثقب الأذن نتيجة الاحتكاك.
السماء منصة إنتقامها وهي متعطشة للمزيد إجتذب الأنين المثير للشفقة من الوحوش الشيطاني الكبير قبل وفاته مجموعة جديدة من الأعداء، أدركت الشياطين أن الطائر الحديدي الأحمر يتمتع بسرعة وقوة أكبر من الطيور الحديدية الأخرى وبلا شك هو أكبر عائق لهم، من كيفية تجهيز الوحوش الشيطانية هناك ما لا يقل عن اثنين أو أكثر من كبار الشياطين في ساحة المعركة، في عهد الاتحاد يعتبرون قادة أو جوهر فريق هجوم في جيش الشياطين لكن في الوقت الحاضر تم إرسالهم كقوات عادية، بمعنى ما ذلك كافياً لتعكس القوة القوية للشياطين لكن لم يكن هناك ذرة خوف في قلب تيلي وبدلاً من ذلك شعرت بنيران مشتعلة في صدرها، في عملية استعادة الموقف الهجومي ظلت عيناها مركزة على الشيطان الأكبر بينما الآخر يحدق بها مرة أخرى، من الواضح أن تيلي تشعر بالحذر المتزايد في تحركاتهم لأنهم لم يعودوا يظهرون ازدراءهم واستخفافهم.
“لا…”.
“أطلق النار أطلق النار!” بعد إصدار الأمر تولت تيلي زمام المبادرة بالإعتماد على الدفع القوي للعنقاء وهجمت خارج ساحة المعركة.
“أعتقد أنه لن يضر إخبارك الشخص الذي يقرر تفوق أو دونية العرق ليس هؤلاء الكائنات غير الكفؤة ولكن الفرد المتميز الذي يتحكم في المعرفة!، أنا لست معجب بهؤلاء الأشخاص الذين يسيطرون على الطيور الحديدية ولكن الإنسان الذي يفهم المبادئ الكامنة وراء الطيور الحديدية…” نشر القناع يديه “على الرغم من أنهم من نفس العرق إلا أن التفاوت بين الإثنين صارخ الأول هم الأرواح المنخفضة في حين أن الثاني هو ما يسمى بالبشر!، لتكون قادرًا على دمج كومة من المعادن الميتة معًا وإنشاء شيء قادر على الحركة مثل الكائنات البيولوجية ألا تجدين أن هذا في حد ذاته سحر؟ أريد حقًا أن أتذوق مثل هذا الدماغ البشري!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن وظائف العنقاء المختلفة تجاوزت بكثير وظائف لهب السماء ولهب السماء مارك 2 لم تخصص مطلقًا طيار جناح لنفسها، بصرف النظر عن ثقتها في السيطرة على الطائرة لم تكن هناك طائرات ذات سطحين قادرة على مواكبة ذلك فقد سمح لها الطيران والقتال بمفردها بعرض أداء طائرتها بشكل متناقض، ركبت تيلي مع الريح وأخذت زمام المبادرة لإكمال الإرتفاع بينما بذلت الوحوش الشيطانية قصارى جهدهم لرفرفة أجنحتهم في محاولة لإغلاق المسافة، ولكن عندما إلتقى الطرفان وجهاً لوجه مرة أخرى ظل الأعداء غافلين تمامًا عن أنهم تحولوا من صياد إلى فريسة، أثناء الانقضاض على العنقاء ضغطت تيلي بقوة على زر إطلاق النار! في ظل نطاق الرماية المناسب لم تكن بحاجة حتى للتحقق من هدف المدافع الرشاشة على كلا الجناحين، أربعة أشعة مبهرة من الضوء تنبعث من الطائرة لتشكل قوسًا جميلًا بسبب الهواء طاروا مباشرة إلى الوحوش الشيطانية – بعد أن أثارت قضية المدافع الرشاشة للأغراض العامة عيار 8 ملم والتي لا تمتلك قوة نيران كافية أثناء هجومها على الوحدات الأرضية أعطى رولاند الأولوية لإنتاج أسلحة من العيار الأكبر، بصفتها طائرة مخصصة تم تصنيعها باستخدام مختلف التقنيات الممكنة العنقاء بطبيعة الحال أول من استفاد من هذه الأسلحة، داخل أنفها الهائل تم ترتيب أربعة مدافع أوتوماتيكية 20 ملم بشكل متماثل قادرة على إطلاق 3000 قذيفة في الدقيقة مما يسمح بإحداث مستوى غير مسبوق من الضرر.
“…” أدارت الكارثة الصامتة عينيها إلى ساحة المعركة.
“أطلق النار أطلق النار!” بعد إصدار الأمر تولت تيلي زمام المبادرة بالإعتماد على الدفع القوي للعنقاء وهجمت خارج ساحة المعركة.
“لكن هذا شيء يجب مراعاته في المستقبل” غير قادر على إثارة أي استجابة من الكارثة الصامتة تنهد القناع بحزن “ما نحتاج إلى القيام به الآن هو تفريق هذه الحياة المنخفضة المزعجة…”.
لعقت شفتيها وفجأة ضغطت على عصا التحكم “هيا!”.
أخرج نواة بحجم الجيب وشربها بقوة سحرية إزدهر مركز النواة على الفور بتموجات بعد ذلك بدأت الأرض تحت قدميه ترتجف، إندلع عمود ضخم من الأرض حيث إنزلقت التربة المتصدعة والصخور السوداء مما أدى إلى إصدار أصوات طقطقة، بقي الطرف الآخر من العمود مدفونًا تحت الأرض بينما الباقي موجه مباشرة إلى السماء بعد تشتت الغبار تم الكشف عن الشكل الحقيقي للعمود، بجدرانه الشفافة يمكن للمرء أن يرى الشيطان التكافلي في الداخل مع قنوات الزوال والأوعية الدموية المنتشرة في جميع أنحائه، تدفقت القوة السحرية عبر العمود إلى ما لا نهاية مما يجعله يبدو وكأنه كائن حي هناك أكثر من عمود واحد من هذا القبيل… كما لو تم إستلام الأمر بدأ ظهور المزيد من الأعمدة على إله الآلهة.
“صاحبة السمو انتبهي! هناك واحدة كبيرة تتطلع إليك!” إنطلق تذكير غوود من جهاز الاستقبال.
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
–+–
“سأستخدم معركة الإرادة الإلهية لإثبات أن المعرفة تفوق القوة الغاشمة وما يسمى بالقوة السحرية ليست سوى جزء من المعرفة!” وقف القناع في ظلال الأعمدة ورفع النواة المبهرة في يده “وأنا ناسوبيل أكثر لورد جدير بالثناء في العرق!”.
أخرج نواة بحجم الجيب وشربها بقوة سحرية إزدهر مركز النواة على الفور بتموجات بعد ذلك بدأت الأرض تحت قدميه ترتجف، إندلع عمود ضخم من الأرض حيث إنزلقت التربة المتصدعة والصخور السوداء مما أدى إلى إصدار أصوات طقطقة، بقي الطرف الآخر من العمود مدفونًا تحت الأرض بينما الباقي موجه مباشرة إلى السماء بعد تشتت الغبار تم الكشف عن الشكل الحقيقي للعمود، بجدرانه الشفافة يمكن للمرء أن يرى الشيطان التكافلي في الداخل مع قنوات الزوال والأوعية الدموية المنتشرة في جميع أنحائه، تدفقت القوة السحرية عبر العمود إلى ما لا نهاية مما يجعله يبدو وكأنه كائن حي هناك أكثر من عمود واحد من هذا القبيل… كما لو تم إستلام الأمر بدأ ظهور المزيد من الأعمدة على إله الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات