قنبلة 1
أدركت سيلفي أن الهيكل الذي أمامها هو الهدف الرئيسي للمهمة مشهد وسط الجزيرة العائمة مختلف تمامًا عما رسمه رولاند، تم بناء المدينة الشيطانية حول المسلة الطويلة والمحدبة مع حفرة عميقة تفصل بين الإثنين، إلتصق عدد لا يحصى من الشياطين الأدنى على طول جدران الحفرة مثل الديدان التي تعيش بشكل طفيلي على سطح شجرة، عند إلقاء نظرة فاحصة يمكن للمرء أن يكتشف أنهم يحفرون الجدران إلى ما لا نهاية ويوسعون حجم الحفرة، ترسب معظم الضباب الأحمر هنا وشكل بحيرة حمراء ستقع الأبراج القريبة من جدران الحفرة في النهاية في البحيرة وتصبح جزءًا من الحفرة الكبيرة، أشيع أن المسلة لم تكن بهذه الضخامة في البداية لكنها ستنمو بإستمرار كحيوان حي بينما يتوسع الضباب الأحمر المتراكم، من هاتين النقطتين يمكن للمرء أن يقيس عمر مدينة الشياطين تقريبًا من الواضح أن المدينة أمام سيلفي قديمة، بالمقارنة مع الهدف لا يمكن وصف الطائرات ذات السطحين إلا بأنها غير مهمة بتجاهل القنابل التي تحملها الطائرات حتى لو كانت الطائرات ستندفع نحو الضباب الأحمر من الصعب تخيل كيف سيؤدي ذلك إلى إشعال بحيرة الضباب الأحمر فجأة أطلقت سيلفي تعجبًا ناعمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا إنه ليس قويا على الإطلاق” هذا ما إرتكبت سيلفي بشأنه.
“ماذا دهاك؟” سألت ويندي على الفور قلقًا.
“الفريق 1 يمكنك إسقاط الحزمة”.
“وجدت شيطانًا غريبًا جدًا”.
في الوقت نفسه أنتجت الموجة الحارة عددًا قليلاً من التجاويف في الضباب الأحمر مثل تكوين فقاعات الهواء في الخبز الرقيق، من وجهة نظر عين الطائر عمود الدخان الأسود الرمادي المنتشر مذهل للغاية داخل الضباب الأحمر، ربما نادرًا ما عانت المدينة من هجمات لعدة قرون في الماضي ولكن في أقل من نصف شهر منذ غزوها لسلسلة جبال الوعرة زار البشر منطقتها الأساسية مرتين، ومع ذلك غرق قلب سيلفي القنابل أكثر دقة من مدافع لونغسونغ وسقطت بنجاح في وسط المدينة وإن كانت تغطي مساحة كبيرة، ومع ذلك بسبب تأثير الرياح ضربت قنبلتان فقط بحيرة الضباب الأحمر علاوة على ذلك لم يتلامسوا مع “سطح البحيرة” وإنفجروا في الجو، في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار شاهدت موجة ضوء أزرق متموجة – تمامًا مثل الحاجز الذي يظهر على كبار الشياطين!
جذب شيطان يقف على قمة المسلة إنتباهها وفقًا لكيفية عبادة الشياطين للسماء فإن أي شيطان قادر على صعود المسلة بلا شك شخصية مهمة، وفي عينيها كشف مظهر هذا الشيطان بالذات أنه لم يكن عاديًا لديه عباءة عريضة بما يكفي لتغطية ثلاثة إلى أربعة أشخاص مع كل أنواع الحلي المعلقة في كل مكان، عندما إقتربت إكتشفت أن هذا الشيطان لديه سكاكين عظمية ودروع معدنية وحتى بعض الرصاص ورأس العدو فريد للغاية أيضًا، على شكل عمود مع تعليق جميع أنواع الأقنعة في كل مكان تسبب المشهد الغريب في وقوف شعرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
“هل لديه تموجات قوى سحرية قوية جدا؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعلم أنه ببساطة لا يمكن تصوره تم ربط تأثير القدرة بالمقدار الإجمالي للقوة السحرية لكي يشمل الحاجز مثل هذه المساحة الكبيرة من المستحيل حتى بالنسبة لجميع الساحرات مجتمعين لكن الحقيقة وضعت أمامهم مباشرة مما منعها من الابتعاد عن الحق.
“لا إنه ليس قويا على الإطلاق” هذا ما إرتكبت سيلفي بشأنه.
في الوقت نفسه أنتجت الموجة الحارة عددًا قليلاً من التجاويف في الضباب الأحمر مثل تكوين فقاعات الهواء في الخبز الرقيق، من وجهة نظر عين الطائر عمود الدخان الأسود الرمادي المنتشر مذهل للغاية داخل الضباب الأحمر، ربما نادرًا ما عانت المدينة من هجمات لعدة قرون في الماضي ولكن في أقل من نصف شهر منذ غزوها لسلسلة جبال الوعرة زار البشر منطقتها الأساسية مرتين، ومع ذلك غرق قلب سيلفي القنابل أكثر دقة من مدافع لونغسونغ وسقطت بنجاح في وسط المدينة وإن كانت تغطي مساحة كبيرة، ومع ذلك بسبب تأثير الرياح ضربت قنبلتان فقط بحيرة الضباب الأحمر علاوة على ذلك لم يتلامسوا مع “سطح البحيرة” وإنفجروا في الجو، في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار شاهدت موجة ضوء أزرق متموجة – تمامًا مثل الحاجز الذي يظهر على كبار الشياطين!
من مظهره الخارجي على الأقل هو شيطان كبيرًا لكنه لم يُظهر أي علامات على التحرك عند ظهوره لم يكن لديها أي نية لتجميع القوة السحرية لإطلاق العنان لأي شيء، الشيء الوحيد الذي فعله هو التحديق في إتجاه الفرسان الجويين دون أي نية للمشاركة في أي معركة ولكن نظرًا لأنه لم يشكل أي تهديد للجميع فإن سيلفي لم تهتم به، أعادت تركيز إنتباهها مرة أخرى إلى الحكم على مناطق الهبوط الأكثر ملاءمة لطائرتا غضب السماء اللتان كانتا مسئولتين عن إسقاط القنابل لأنها كادت تصل بالفعل إلى حافة المدينة.
“هل لديه تموجات قوى سحرية قوية جدا؟”.
بعد دقيقتين أصدرت الأمر الأول عبر جهاز الإرسال.
بعد دقيقتين أصدرت الأمر الأول عبر جهاز الإرسال.
“الفريق 1 يمكنك إسقاط الحزمة”.
“حاجز؟” بقي الطرف الآخر صامتا للحظة “فهمتك لكني أريد المحاولة مرة أخرى”.
“علم”.
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
على الرغم من أنه يوم صافي إلا أن الغيوم فوق سلسلة جبال الوعرة تطفو على إرتفاع معقول مع تحرك الجزيرة العائمة على إرتفاع ثابت لم يتم إكتشاف طائرات غضب السماء التي حلقت فوق السحب من قبل أي عدو، شكلت خمس طائرات خطًا وأسقطت قنابل تزن 150 كيلوجرامًا من بطن طائراتها بسرعة ثابتة، في اللحظة التي تم فيها إطلاق القنابل الثقيلة من الطائرة شعر غوود أن الطائرة بأكملها ترفع كما لو أن جسمها بالكامل أصبح أخف إلى حد ما، المؤسف أنه لم يتمكن من مشاهدة نتيجة المعركة لكن سيلفي رأت ذلك بوضوح شديد بسبب الجاذبية أدارت القنابل الخمس رؤوسها بسرعة نحو الأرض وإستخدمت القصور الذاتي من الطائرات لإتباع قوس مكافئ بإتجاه وسط المدينة في آخر 500 متر كانوا تقريبًا عموديين على الأرض، كما لاحظت الشياطين أيضًا “الضيوف غير المدعوين” من الأعلى حلق وحش شيطاني آخر في الهواء وطار بإتجاه السحب – لكن حركات الوحوش باهتة مقارنة بالقنابل الهابطة، سقطت الظلال الخمسة في المدينة على التوالي وإنفجرت في كرة نارية مشتعلة منتجة الدخان والغبار والركام الذي حلّق على إرتفاع يزيد عن 10 أمتار، القوة والتأثير تجاوزتا بكثير قوة الهاوتزر عيار 152 ملم! على الرغم من أن سيلفي لم تكن قادرة على سماع الإنفجار إلا أنها قادرة على الإحساس بوضوح بالتأثيرات الهائلة للهزات الناجمة عن الإنفجارات العنيفة وموجة الإنفجار التي إنطلقت في كل إتجاه.
“علم”.
في الوقت نفسه أنتجت الموجة الحارة عددًا قليلاً من التجاويف في الضباب الأحمر مثل تكوين فقاعات الهواء في الخبز الرقيق، من وجهة نظر عين الطائر عمود الدخان الأسود الرمادي المنتشر مذهل للغاية داخل الضباب الأحمر، ربما نادرًا ما عانت المدينة من هجمات لعدة قرون في الماضي ولكن في أقل من نصف شهر منذ غزوها لسلسلة جبال الوعرة زار البشر منطقتها الأساسية مرتين، ومع ذلك غرق قلب سيلفي القنابل أكثر دقة من مدافع لونغسونغ وسقطت بنجاح في وسط المدينة وإن كانت تغطي مساحة كبيرة، ومع ذلك بسبب تأثير الرياح ضربت قنبلتان فقط بحيرة الضباب الأحمر علاوة على ذلك لم يتلامسوا مع “سطح البحيرة” وإنفجروا في الجو، في اللحظة التي ظهرت فيها كرة النار شاهدت موجة ضوء أزرق متموجة – تمامًا مثل الحاجز الذي يظهر على كبار الشياطين!
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
“ماذا حدث؟” لاحظت ويندي تعبيرها الغريب.
من مظهره الخارجي على الأقل هو شيطان كبيرًا لكنه لم يُظهر أي علامات على التحرك عند ظهوره لم يكن لديها أي نية لتجميع القوة السحرية لإطلاق العنان لأي شيء، الشيء الوحيد الذي فعله هو التحديق في إتجاه الفرسان الجويين دون أي نية للمشاركة في أي معركة ولكن نظرًا لأنه لم يشكل أي تهديد للجميع فإن سيلفي لم تهتم به، أعادت تركيز إنتباهها مرة أخرى إلى الحكم على مناطق الهبوط الأكثر ملاءمة لطائرتا غضب السماء اللتان كانتا مسئولتين عن إسقاط القنابل لأنها كادت تصل بالفعل إلى حافة المدينة.
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
أدركت سيلفي أن الهيكل الذي أمامها هو الهدف الرئيسي للمهمة مشهد وسط الجزيرة العائمة مختلف تمامًا عما رسمه رولاند، تم بناء المدينة الشيطانية حول المسلة الطويلة والمحدبة مع حفرة عميقة تفصل بين الإثنين، إلتصق عدد لا يحصى من الشياطين الأدنى على طول جدران الحفرة مثل الديدان التي تعيش بشكل طفيلي على سطح شجرة، عند إلقاء نظرة فاحصة يمكن للمرء أن يكتشف أنهم يحفرون الجدران إلى ما لا نهاية ويوسعون حجم الحفرة، ترسب معظم الضباب الأحمر هنا وشكل بحيرة حمراء ستقع الأبراج القريبة من جدران الحفرة في النهاية في البحيرة وتصبح جزءًا من الحفرة الكبيرة، أشيع أن المسلة لم تكن بهذه الضخامة في البداية لكنها ستنمو بإستمرار كحيوان حي بينما يتوسع الضباب الأحمر المتراكم، من هاتين النقطتين يمكن للمرء أن يقيس عمر مدينة الشياطين تقريبًا من الواضح أن المدينة أمام سيلفي قديمة، بالمقارنة مع الهدف لا يمكن وصف الطائرات ذات السطحين إلا بأنها غير مهمة بتجاهل القنابل التي تحملها الطائرات حتى لو كانت الطائرات ستندفع نحو الضباب الأحمر من الصعب تخيل كيف سيؤدي ذلك إلى إشعال بحيرة الضباب الأحمر فجأة أطلقت سيلفي تعجبًا ناعمًا.
“مهلا” أدارت شافي رأسها في كفر “هل تقصدين أن الشياطين وسعوا حواجزهم إلى حجم مدينة؟ كيف يعقل ذلك؟”.
“مهلا” أدارت شافي رأسها في كفر “هل تقصدين أن الشياطين وسعوا حواجزهم إلى حجم مدينة؟ كيف يعقل ذلك؟”.
كانت تعلم أنه ببساطة لا يمكن تصوره تم ربط تأثير القدرة بالمقدار الإجمالي للقوة السحرية لكي يشمل الحاجز مثل هذه المساحة الكبيرة من المستحيل حتى بالنسبة لجميع الساحرات مجتمعين لكن الحقيقة وضعت أمامهم مباشرة مما منعها من الابتعاد عن الحق.
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
‘هذا صحيح ذلك الشيطان الكبير في أعلى المسلة!’.
“مهلا” أدارت شافي رأسها في كفر “هل تقصدين أن الشياطين وسعوا حواجزهم إلى حجم مدينة؟ كيف يعقل ذلك؟”.
في اللحظة التي تذكرت فيها الشيطان الغريب إلتفتت سيلفي لتنظر إليه. تسببت هذه النظرة على الفور في وقوف كل الشعر على جسدها حيث إنبعث شعور لا يوصف من قلبها، قام الأخير بمد كل ذراعيه الجافة والطويلة دون علمها لإزالة الأقنعة من رأسه مما يكشف عن مظهر بشع للغاية، هناك أكثر من 10 رؤوس مكدسة – مزيج من الشياطين والبشر والإله يعلم ما هي المخلوقات الأخرى – التي نظرت إلى السماء، أحد الوجوه وجه أنثوي بدا شديد التنافر أظهر كل وجه إبتسامات مختلفة ويمكن القول إنه المشهد الأكثر إثارة للقلق الذي يمكن لأي شخص مشاهدته، لم يعد بإمكان سيلفي تحمل النظر إنخفضت إلى أسفل وأطلقت مجموعة من أصوات القيء لأنها أوقفت فجأة قدرتها.
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
إلتقطت ويندي على الفور جهاز الإتصال “هنا النورس الفريق 2 ألقِ القنابل على الفور وعد”.
“الفريق 1 يمكنك إسقاط الحزمة”.
“هل كان الفريق الأول ناجحًا؟”.
بعد دقيقتين أصدرت الأمر الأول عبر جهاز الإرسال.
“لا هناك حاجز سحري يعمل بالطاقة حول المسلة يمنع القنابل من دخول الحفرة العميقة”.
تمتمت سيلفي “محيط المسلة محمي بحاجز سحري قوي لم تكن القنابل فعالة”.
“حاجز؟” بقي الطرف الآخر صامتا للحظة “فهمتك لكني أريد المحاولة مرة أخرى”.
من مظهره الخارجي على الأقل هو شيطان كبيرًا لكنه لم يُظهر أي علامات على التحرك عند ظهوره لم يكن لديها أي نية لتجميع القوة السحرية لإطلاق العنان لأي شيء، الشيء الوحيد الذي فعله هو التحديق في إتجاه الفرسان الجويين دون أي نية للمشاركة في أي معركة ولكن نظرًا لأنه لم يشكل أي تهديد للجميع فإن سيلفي لم تهتم به، أعادت تركيز إنتباهها مرة أخرى إلى الحكم على مناطق الهبوط الأكثر ملاءمة لطائرتا غضب السماء اللتان كانتا مسئولتين عن إسقاط القنابل لأنها كادت تصل بالفعل إلى حافة المدينة.
“ولكن هناك حادث هنا سيلفي غير قادرة مؤقتًا على تقديم التوجيه والوحوش الشيطانية يقتربون بالفعل من الغيوم!”.
“وجدت شيطانًا غريبًا جدًا”.
“إسترخي سيغطينا الفريق 1”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا هناك حاجز سحري يعمل بالطاقة حول المسلة يمنع القنابل من دخول الحفرة العميقة”.
إتصلت ويندي بتيلي وأبلغت عن الموقف والمثير للدهشة أن هذه الأخيرة ظلت غير مبالية “لا يهم دعي الفريق 2 يجربها لم نصل إلى نقطة التراجع بعد”.
“ماذا دهاك؟” سألت ويندي على الفور قلقًا.
–+–
“مهلا” أدارت شافي رأسها في كفر “هل تقصدين أن الشياطين وسعوا حواجزهم إلى حجم مدينة؟ كيف يعقل ذلك؟”.
أدركت سيلفي أن الهيكل الذي أمامها هو الهدف الرئيسي للمهمة مشهد وسط الجزيرة العائمة مختلف تمامًا عما رسمه رولاند، تم بناء المدينة الشيطانية حول المسلة الطويلة والمحدبة مع حفرة عميقة تفصل بين الإثنين، إلتصق عدد لا يحصى من الشياطين الأدنى على طول جدران الحفرة مثل الديدان التي تعيش بشكل طفيلي على سطح شجرة، عند إلقاء نظرة فاحصة يمكن للمرء أن يكتشف أنهم يحفرون الجدران إلى ما لا نهاية ويوسعون حجم الحفرة، ترسب معظم الضباب الأحمر هنا وشكل بحيرة حمراء ستقع الأبراج القريبة من جدران الحفرة في النهاية في البحيرة وتصبح جزءًا من الحفرة الكبيرة، أشيع أن المسلة لم تكن بهذه الضخامة في البداية لكنها ستنمو بإستمرار كحيوان حي بينما يتوسع الضباب الأحمر المتراكم، من هاتين النقطتين يمكن للمرء أن يقيس عمر مدينة الشياطين تقريبًا من الواضح أن المدينة أمام سيلفي قديمة، بالمقارنة مع الهدف لا يمكن وصف الطائرات ذات السطحين إلا بأنها غير مهمة بتجاهل القنابل التي تحملها الطائرات حتى لو كانت الطائرات ستندفع نحو الضباب الأحمر من الصعب تخيل كيف سيؤدي ذلك إلى إشعال بحيرة الضباب الأحمر فجأة أطلقت سيلفي تعجبًا ناعمًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات