الأصل
‘حارس؟’ قام رولاند برفع حواجبه وقال “حارس لضمان أن كل حضارة ستسير نحو الدمار؟”.
“مشروع الباب ناجح ونتائجه متطابقة تقريبًا مع النتيجة المحسوبة” قال الحارس ببطء “بمساعدة العديد من الحضارات تم تفكيك جاذبية هذا الكون في النهاية مما أدى إلى حدوث صدع ضئيل للغاية لكن مشروع الباب صار أيضًا فاشلاً، الطاقة التي إندفعت من منطقة أخرى دمرت معظم أشكال الحياة الواعية بما في ذلك مبتكر مشروع الباب”.
“كنت أعلم أنك ستسأل ذلك لكن هذا حل لا يمكن فعل شيء له” وقف الكيان عن العرش وسحب يده اليمنى برفق.
تنهد الحارس قليلا “لست متأكدًا من المعلومات التي جمعتها لكن هذا لا يهم الوقت هو مقياس يمكن أن يكون طويلاً وقصيرًا حسب الحاجة سأرضي فضولك قبل أن أدمرك”.
بعد ذلك ظهرت في يديه كرة من الضوء قبل أن تتقشر طبقة تلو الأخرى لتكشف عن الهيكل المعقد بداخلها إستمر هذا حتى أدرك رولاند ماهيته، على الرغم من أنه توقع ذلك إلا أنه عندما رأى المشهد أمامه توقف قلبه عن النبض لأن العالم الذي أتى منه يطفو في يد الكيان، رأى أرض الفجر والسهول الخصبة ومملكة غرايكاستل خارج هذه القارة هناك منطقة الحجر الأسود ومملكة بحر السماء لكن هذا لم يكن مهما، ما هو المهم هو أن العالم بأسره محاط بدرع على شكل خلية نحل تمامًا مثل الحاجز الذي يعزل الكوكب عن الخارج، تحت القارة هناك نواة مخفية شديدة التعقيد لم تكن مثل قلب الكوكب الذي شكله كروي بسبب الضغط عليه بدلاً من ذلك تشبه جسم هندسي غير منتظم، عالم بحر السماء البارز يقع على حدود مادة صلبة هندسية ويمكن لرولاند أن يرى أن قاع البحر الدوار متصل بمملكة بحر السماء والمسار يشبه شكل الزجاجة، بدون شك ظهر هذا العالم غير منسجم فقط لأنه لم يتشكل بشكل طبيعي الكوكب الإصطناعي الذي رآه في المشهد الثاني تمامًا مثل العالم الحقيقي الحالي، الغيوم والأجرام السماوية التي لاحظها الناس مجرد إسقاطات شكلها الحاجز وفي الفضاء الحقيقي وراء ذلك كل ما رآه رولاند هو الصمت الشديد.
“الوصف الدقيق غير متوفر لأنه لم يمر أحد عبر هذا الغشاء المشوه ولكن وفقًا للتحليل هناك إحتمالان أساسيان : أحدهم كون يشمل كوننا هذه هي أسهل نظرية يمكن فهمها” بعد قوله هذا أصبح صوت الكيان أثيريًا وفارغًا “يمكن أن يولد تفرد جديد داخل الكون لإنتاج إنفجار ليشكل كونًا جديدًا وبالتالي إنشاء مجموعة من القوانين المستقلة تمامًا والثوابت الفيزيائية، لذلك حتى لو كان عالمنا ينبع من كون وراء الغشاء فهذا لا يعني أن الحياة أو المادة يمكن أن تستمر بسهولة دون عوائق، الإحتمال الثاني هو أن عالمنا يقع في فجوة فارغة داخل الأكوان المتعددة يمكنك التفكير في الأمر على أنه قدر من الحساء السميك ونحن فقط نخرج فقاعات مع ظهورها وتضخمها وإندمجها وإنفجارها… بالطبع الواقع أكثر تعقيدًا لكن هذا تجاوز بالفعل حدود فهمك”.
على الفور فهم فجأة الإجابات على العديد من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح هذه الطاقة هي ما تسميه القوة السحرية… ليس الضوء ولا درجة الحرارة لا تتكون من جسيمات أو موجات لكي أكون بسيطًا إنها تأتي من فضاء له قوانين مختلفة تمامًا عن الكون الذي أتينا منه، تصبح الفيزياء والرياضيات بلا معنى في مواجهة هذه الطاقة في لحظة تقريبًا أثرت وغيّرت العالم بأسره”.
تنهد الحارس قليلا “لست متأكدًا من المعلومات التي جمعتها لكن هذا لا يهم الوقت هو مقياس يمكن أن يكون طويلاً وقصيرًا حسب الحاجة سأرضي فضولك قبل أن أدمرك”.
‘هل هذا هو المشهد الأخير من الفصل الثالث؟’ إستذكر رولاند حزنه الشديد وكأنه مرتبط بكل الحضارات التي شاركت في الخطة.
قال رولاند ساخرًا وهو ينشر يديه “كما هو متوقع مما سيقوله الحارس – إنه مثل طالب لا يحتاج إلى الذهاب إلى الفصول الدراسية أو شركة أدوية لا تحتاج إلى إنتاج أدوية” بغض النظر هو يمثل البشرية الآن أو ربما يمثل جميع الكائنات الحية في الواقع لا يستطيع أن يخاف “ما أود أن أسأله هو لماذا توجد معركة الإرادة الإلهية؟ ما الذي تنوي تحقيقه؟”.
“الوصف الدقيق غير متوفر لأنه لم يمر أحد عبر هذا الغشاء المشوه ولكن وفقًا للتحليل هناك إحتمالان أساسيان : أحدهم كون يشمل كوننا هذه هي أسهل نظرية يمكن فهمها” بعد قوله هذا أصبح صوت الكيان أثيريًا وفارغًا “يمكن أن يولد تفرد جديد داخل الكون لإنتاج إنفجار ليشكل كونًا جديدًا وبالتالي إنشاء مجموعة من القوانين المستقلة تمامًا والثوابت الفيزيائية، لذلك حتى لو كان عالمنا ينبع من كون وراء الغشاء فهذا لا يعني أن الحياة أو المادة يمكن أن تستمر بسهولة دون عوائق، الإحتمال الثاني هو أن عالمنا يقع في فجوة فارغة داخل الأكوان المتعددة يمكنك التفكير في الأمر على أنه قدر من الحساء السميك ونحن فقط نخرج فقاعات مع ظهورها وتضخمها وإندمجها وإنفجارها… بالطبع الواقع أكثر تعقيدًا لكن هذا تجاوز بالفعل حدود فهمك”.
“إعتقدت أنك ستسأل هذه الأسئلة التافهة” سحب كرة الضوء بيد ولوح بيده الأخرى سرعان ما ظهرت “شاشات” لا حصر لها خلفه وفي الفضاء البسيط شكلت جدارًا مذهلاً.
“ما الذي يوجد على الجانب الآخر من الصدع؟” رولاند لا يسعه إلا أن يسأل.
إكتشف رولاند أن المحتويات التي تصورها الشاشة هي… جميع أنواع الكائنات الحية.
عند سماع هذا الجواب لم يكن رولاند متأكدًا للحظة من كيفية المتابعة ومع ذلك لم يفاجأ بفكرة أن الحارس لم يكن شكل من أشكال الحياة، مشروع الباب عبارة عن برنامج ضخم إمتد على تريليونات المجرات وشاركت فيه أكثر من 170000 حضارة، لإتخاذ المسار الصحيح في نهاية المطاف على مدى فترات طويلة من الزمن لا يمكن أن يكون المنسق بالتأكيد شكلاً معينًا من أشكال الحياة أو الأعراق ظهر الحارس بسبب المشروع.
“مشروع الباب ناجح ونتائجه متطابقة تقريبًا مع النتيجة المحسوبة” قال الحارس ببطء “بمساعدة العديد من الحضارات تم تفكيك جاذبية هذا الكون في النهاية مما أدى إلى حدوث صدع ضئيل للغاية لكن مشروع الباب صار أيضًا فاشلاً، الطاقة التي إندفعت من منطقة أخرى دمرت معظم أشكال الحياة الواعية بما في ذلك مبتكر مشروع الباب”.
تفاجأ رولاند فجأة “ماذا؟”.
‘هل هذا هو المشهد الأخير من الفصل الثالث؟’ إستذكر رولاند حزنه الشديد وكأنه مرتبط بكل الحضارات التي شاركت في الخطة.
‘هل هذا هو المشهد الأخير من الفصل الثالث؟’ إستذكر رولاند حزنه الشديد وكأنه مرتبط بكل الحضارات التي شاركت في الخطة.
“هذا صحيح هذه الطاقة هي ما تسميه القوة السحرية… ليس الضوء ولا درجة الحرارة لا تتكون من جسيمات أو موجات لكي أكون بسيطًا إنها تأتي من فضاء له قوانين مختلفة تمامًا عن الكون الذي أتينا منه، تصبح الفيزياء والرياضيات بلا معنى في مواجهة هذه الطاقة في لحظة تقريبًا أثرت وغيّرت العالم بأسره”.
بعد ذلك ظهرت في يديه كرة من الضوء قبل أن تتقشر طبقة تلو الأخرى لتكشف عن الهيكل المعقد بداخلها إستمر هذا حتى أدرك رولاند ماهيته، على الرغم من أنه توقع ذلك إلا أنه عندما رأى المشهد أمامه توقف قلبه عن النبض لأن العالم الذي أتى منه يطفو في يد الكيان، رأى أرض الفجر والسهول الخصبة ومملكة غرايكاستل خارج هذه القارة هناك منطقة الحجر الأسود ومملكة بحر السماء لكن هذا لم يكن مهما، ما هو المهم هو أن العالم بأسره محاط بدرع على شكل خلية نحل تمامًا مثل الحاجز الذي يعزل الكوكب عن الخارج، تحت القارة هناك نواة مخفية شديدة التعقيد لم تكن مثل قلب الكوكب الذي شكله كروي بسبب الضغط عليه بدلاً من ذلك تشبه جسم هندسي غير منتظم، عالم بحر السماء البارز يقع على حدود مادة صلبة هندسية ويمكن لرولاند أن يرى أن قاع البحر الدوار متصل بمملكة بحر السماء والمسار يشبه شكل الزجاجة، بدون شك ظهر هذا العالم غير منسجم فقط لأنه لم يتشكل بشكل طبيعي الكوكب الإصطناعي الذي رآه في المشهد الثاني تمامًا مثل العالم الحقيقي الحالي، الغيوم والأجرام السماوية التي لاحظها الناس مجرد إسقاطات شكلها الحاجز وفي الفضاء الحقيقي وراء ذلك كل ما رآه رولاند هو الصمت الشديد.
“ما الذي يوجد على الجانب الآخر من الصدع؟” رولاند لا يسعه إلا أن يسأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال رولاند بصوت عميق “شظايا الإرث”.
“الوصف الدقيق غير متوفر لأنه لم يمر أحد عبر هذا الغشاء المشوه ولكن وفقًا للتحليل هناك إحتمالان أساسيان : أحدهم كون يشمل كوننا هذه هي أسهل نظرية يمكن فهمها” بعد قوله هذا أصبح صوت الكيان أثيريًا وفارغًا “يمكن أن يولد تفرد جديد داخل الكون لإنتاج إنفجار ليشكل كونًا جديدًا وبالتالي إنشاء مجموعة من القوانين المستقلة تمامًا والثوابت الفيزيائية، لذلك حتى لو كان عالمنا ينبع من كون وراء الغشاء فهذا لا يعني أن الحياة أو المادة يمكن أن تستمر بسهولة دون عوائق، الإحتمال الثاني هو أن عالمنا يقع في فجوة فارغة داخل الأكوان المتعددة يمكنك التفكير في الأمر على أنه قدر من الحساء السميك ونحن فقط نخرج فقاعات مع ظهورها وتضخمها وإندمجها وإنفجارها… بالطبع الواقع أكثر تعقيدًا لكن هذا تجاوز بالفعل حدود فهمك”.
“ما الذي يوجد على الجانب الآخر من الصدع؟” رولاند لا يسعه إلا أن يسأل.
“حسنًا لنعد إلى القوة السحرية” جعد رولاند شفتيه وقال “لقد ذكرت سابقًا أنك ستدمر غالبية كبيرة من أشكال الحياة لكنك أنت من خلق الحياة الطبيعية في العالم الحقيقي أليس هذا تناقضا؟”.
عند سماع هذا الجواب لم يكن رولاند متأكدًا للحظة من كيفية المتابعة ومع ذلك لم يفاجأ بفكرة أن الحارس لم يكن شكل من أشكال الحياة، مشروع الباب عبارة عن برنامج ضخم إمتد على تريليونات المجرات وشاركت فيه أكثر من 170000 حضارة، لإتخاذ المسار الصحيح في نهاية المطاف على مدى فترات طويلة من الزمن لا يمكن أن يكون المنسق بالتأكيد شكلاً معينًا من أشكال الحياة أو الأعراق ظهر الحارس بسبب المشروع.
إذا قيل أن البشر هم المختارون في الكون لكان الأمر مثيرًا للشك.
إذا قيل أن البشر هم المختارون في الكون لكان الأمر مثيرًا للشك.
“تمتلك القوة السحرية مجموعة فريدة جدًا من القوانين واحد منها أنها ستتغير عن طريق الإرادة وفي الوقت نفسه ستغير أيضًا عقل المالك”.
إكتشف رولاند أن المحتويات التي تصورها الشاشة هي… جميع أنواع الكائنات الحية.
تفاجأ رولاند فجأة “ماذا؟”.
–+–
“الدفعة الأولى التي تغيرت حياتها هي المشاركين في مشروع الباب” قال الحارس بهدوء “لقد تم تشويه أشكالهم وإعادة بنائهم وبعد 10 ملايين سنة من التطور أصبحوا أخيرًا جسمًا بلوريًا خاصًا وهو الأحجار السحرية التي تستخدمونها، نظرًا لأنني لا أعتبر شكلاً من أشكال الحياة فقد كنت محظوظًا للبقاء على قيد الحياة، ولكن بالمثل عانيت من أضرار جسيمة وإستغرقت عشرات الآلاف من السنين للتعافي منها ومنذ تلك اللحظة فصاعدًا لم تعد الجاذبية القوة التي تستحق التبجيل”.
على الفور فهم فجأة الإجابات على العديد من الأسئلة.
عند سماع هذا الجواب لم يكن رولاند متأكدًا للحظة من كيفية المتابعة ومع ذلك لم يفاجأ بفكرة أن الحارس لم يكن شكل من أشكال الحياة، مشروع الباب عبارة عن برنامج ضخم إمتد على تريليونات المجرات وشاركت فيه أكثر من 170000 حضارة، لإتخاذ المسار الصحيح في نهاية المطاف على مدى فترات طويلة من الزمن لا يمكن أن يكون المنسق بالتأكيد شكلاً معينًا من أشكال الحياة أو الأعراق ظهر الحارس بسبب المشروع.
إذا قيل أن البشر هم المختارون في الكون لكان الأمر مثيرًا للشك.
“بعد ذلك تم إنشاء المهد يستخدم القوة السحرية لبناء عالم ومع ذلك فإن كمية الطاقة تعاني من حد معين من بنك بيانات غير مكتمل إخترت أشكال الحياة وبدأت في تربيتها مما سمح لهذه المخلوقات بالعيش مرة أخرى في ظل قواعد جديدة، نظرًا لأن المنافسة يمكن أن تزيد من سرعة تطور العرق فإن المهد سيختار عمدًا أشكال الحياة التي عاشت في بيئات مماثلة لرعايتها، لكن الحسابات سرعان ما إكتشفت أن هذه العملية ستستغرق وقتًا لا يقدر بثمن مع الموارد المحدودة فإن هذا يحد من النمو الحر، على هذا النحو أصبح إختيار إشراك القوى الخارجية أمرًا لا مفر منه…”.
“ما الذي يوجد على الجانب الآخر من الصدع؟” رولاند لا يسعه إلا أن يسأل.
قال رولاند بصوت عميق “شظايا الإرث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح هذه الطاقة هي ما تسميه القوة السحرية… ليس الضوء ولا درجة الحرارة لا تتكون من جسيمات أو موجات لكي أكون بسيطًا إنها تأتي من فضاء له قوانين مختلفة تمامًا عن الكون الذي أتينا منه، تصبح الفيزياء والرياضيات بلا معنى في مواجهة هذه الطاقة في لحظة تقريبًا أثرت وغيّرت العالم بأسره”.
“هذا فقط جزء منها” أومأ الحارس برأسه “أما ما أريده في النهاية فهو ليس بهذا التعقيد مبتكر مشروع الباب وهو الحضارة التي خلقتني لا تريد فقط أن “يعيش” الكون، لم يكن لديهم نية على الإطلاق لوقف التقدم حتى في لحظة الدمار لم يكن فتح الصدع سوى الخطوة الأولى هدفهم الحقيقي هو رؤية تلك الأرض التي لم يدخلها أحد من قبل، لقد سلموني هذه المهمة وواجبي الأخير هو إنشاء حضارة يمكنها التكيف مع قوانين العالمين” توقف الحارس مؤقتًا للحظة “وهذه المنافسة وتطورها هو ما تسميه معركة الإرادة الإلهية”.
“الوصف الدقيق غير متوفر لأنه لم يمر أحد عبر هذا الغشاء المشوه ولكن وفقًا للتحليل هناك إحتمالان أساسيان : أحدهم كون يشمل كوننا هذه هي أسهل نظرية يمكن فهمها” بعد قوله هذا أصبح صوت الكيان أثيريًا وفارغًا “يمكن أن يولد تفرد جديد داخل الكون لإنتاج إنفجار ليشكل كونًا جديدًا وبالتالي إنشاء مجموعة من القوانين المستقلة تمامًا والثوابت الفيزيائية، لذلك حتى لو كان عالمنا ينبع من كون وراء الغشاء فهذا لا يعني أن الحياة أو المادة يمكن أن تستمر بسهولة دون عوائق، الإحتمال الثاني هو أن عالمنا يقع في فجوة فارغة داخل الأكوان المتعددة يمكنك التفكير في الأمر على أنه قدر من الحساء السميك ونحن فقط نخرج فقاعات مع ظهورها وتضخمها وإندمجها وإنفجارها… بالطبع الواقع أكثر تعقيدًا لكن هذا تجاوز بالفعل حدود فهمك”.
–+–
‘حارس؟’ قام رولاند برفع حواجبه وقال “حارس لضمان أن كل حضارة ستسير نحو الدمار؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمتلك القوة السحرية مجموعة فريدة جدًا من القوانين واحد منها أنها ستتغير عن طريق الإرادة وفي الوقت نفسه ستغير أيضًا عقل المالك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات