You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Re:Zero – Starting life in another world 1-4

الفصل الرابع - المرة رابعة هي الاخيرة

الفصل الرابع - المرة رابعة هي الاخيرة

             المرة الرابعة

             هي الاخيرة

 

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

عندما استيقظ سوبارو، وجد نفسه في ظلام حالك ، لكنه ادرك أنه كان في ظلمة من صُنعه، عندها فقط قام بفتح جفنيه المغلقين ….. ضوء الشمس الساطع دخل عينيه ، تأوه سوبارو قليلاً ووضع يديه على عيناه.

“هذه المرة لم يكن اجتماعنا هو الأفضل ، … لكني أعرف انك حقًا رجل طيب القلب! “ ….قال سوبارو

هوي يا فتى ما رأيك بأن تشتري تفاحة ؟

كان شعرها ذو الخيوط الرفيعة، والذي ربما لم يتم تمشيطه من قبل، ولكن ملمسه لم يجعل سوبارو يشعر بالسوء.

لقد كان سؤالًا اعتاد سوبارو سماعه، بصوت أصبح مألوفًا……كان صخب الشارع الرئيسي مرتفعًا يختلف عن الصمت الذي كان حوله قبل موته .

“في هذه الحالة ، أعتقد أنني سأضطر إلى العمل بجد بما يكفي حتى تعطيني اسمها الحقيقي هذه المرة “.

استاء صاحب المحل من عدم الحصول على إجابة على سؤاله ، عندما رأى سوبارو الندبة البيضاء ممتدة على وجهه ، حيث ظن أنها جعلته يبدو أكثر كشرير.

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن سوبارو عرف أنه كان في الواقع شخصًا لطيفًا و كان يحُب زوجته و ابنته….. بالطبع، لم يتذكر ما فعله سوبارو لأجله……. ، التفت سوبارو مرة أخرى إلى صاحب المتجر و قال : كم مرة رأيت وجهي حتى الآن؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتاد سوبارو على شرح وظيفة الهاتف الخلوي في هذه النقطة من حياته ، وعندما انتهى ،  نظرت فيلت بعناية في الهاتف المحمول بين يدي سوبارو ، قبل الإيماء بالموافقة.

ماذا تقصد ،” كم مرة “؟ أنا لم أرك من قبل، لا أعتقد أنني سوف أنساك بشكلك  الغريب هذا “.

“ماذا ؟! هل تمزح معي؟ لن تكون هناك منافسة حتى ! “

لم أكن بحاجة لسماع ذلك الجزء الأخير على أي حال ، ما هو تاريخ اليوم؟

وضع رينهارد يده على مقبض سيفه وأشار إلى سوبارو بغمزة ……” ثلاثة مقابل اثنين... لديهم ميزة علينا في الأعداد. لست متأكدًا مما إذا كانت المساعدة الصغيرة التي يمكنني تقديمها ستكون كافية لتقديم أي نوع من الاختلاف فنتيجة القتال ، لكنني سأبذل قصارى جهدي ، اقسم على شرفي كفارس “.

“إنه تموز الرابع عشر…. منتصف العام”

” حسناً … دعنا لا نضيع المزيد من الوقت اذا سكر روم سيكون من المستحيل إيقاذه”

” …تموز ، هاه. “  لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن ذلك التاريخ……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء، فقد مات سوبارو بالفعل ثلاث مرات في هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على أي حال ،ما رأيك اتريد شراء هذه التفاحة ؟

كانت محادثتهم هي نفسها .. كما كانت دائمًا ، ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكن لسوبارو التخلي عن حذره.

كان صاحب المتجر صبورًا حتى الان  رغم سكوت سوبارو ، ولكن بدا انه وصل حده حيث كان عليه التعامل مع شخص كل هذا الوقت لشراء تفاحة واحدة فقط … بدا أنه بلغ حده….  حيث بدأ وجهه يرتعش.

قال رينهارد: “كن حذرًا”.

لم يبدو هذا الرجلً بشكل جيد عندما يبتسم حيث كان يبذل قصارى جهده ليبتسم ، أما بالنسبة لإجابة سوبارو على سؤال صاحب المحل ، فقد وضع يده وركه وأخرج صدره بفخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Elwakeel

أنا آسف ، لكنني مفلس بكل معنى تحمله الكلمة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكانة عائلتي خاصة إلى حد ما ، كما ترى. لذلك لدي الكثير من الآمال الموضوعة على كاهلي “. ابتسم رينهارد وهو يهز كتفيه ….. يبدو أن رينهارد كان يتمتع بروح الدعابة أيضًا.

إذن اخرج من هنا بحق الجحيم!” كان صراخ صاحب المحل كافياً لدفع سوبارو للخلف ، حيث خرج من هناك بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أنك ستستمعين الى عرضي ؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد سوبارو تجنب إضاعة الوقت، لذلك أخذ عنصره الأساسي في المفاوضات ، هاتفه الخلوي ، من جيب صدره ،عند رؤية الجهاز الصغير ، رفعت فيلت حاجبيها قليلاً  و قالت .. “عشرون قطعة ذهبية مباركة لهذا الشيء؟ تبدو فقط كمرآة يد إلي…”

                 ” بعد بضع الدقائق من هذا اللقاء ”

كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو.

“الهاتف الخلوي … موجود ، رقائق حساء الذرة الخاصة بي ….موجود ، كوب الرامين…. موجود، بدلتي الرياضية وحذائي الرياضي موجودان بلا ضرر  … “

“ومع ذلك ، لم تكن الضجة الأخيرة من سرقة اعتيادية. شخص ما كان يستخدم السحر وأطلق انفجارين أو ثلاثة منه. فقط انظر.”

كان سوبارو في احد الزوايا فالشارع يحصي اشياءه … عندها رفع سوبارو حافة الجزء العلوي من البدلة الرياضية الخاصة به ونظر إلى ظهره ، حيث لم تكن هناك ندوب أو أي آثار أخرى لجرحًا في ظهره أو حول وركيه أو حول مقدمة بطنه….لم يكن هناك سكين بارز منه ، أو أي شيء آخر غير عادي.

” لكن كما ترى أيها العجوز، هناك بعض الأشخاص الذين، لا يسعهم إلا مساعدة الآخرين ، حتى لو كان هذا يعني وضعهم في مأزق فحتى بعد أن سرق منها شيء ثمين بالنسبة لها ، وحتى في منتصف مطاردتها للشخص الذي سرقها ، قامت بمساعدة شخصًا غريبًا تمامًا ، دون ان تقبل أي شكر…..عندما تفعل الشيء نفسه ثلاث مرات ، فأنك تبدأ في فهم عدة أشياء … قد أكون اخرق بعض الشيء و لكن ثلاث مرات كافية لجعلي افهم”

” حسناً ليس هناك إحراج أكبر من المقاتل المطعون في الظهر… كشخص قام بالتدرب على الكندو في المدرسة الإعدادية ، لا يمكنني السماح بتكرر الموقف “.

كانت وجوهم شاحبة ، وشفاهم مرتعشة عندما أشار إليهم الشاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الشمس ساطعة في السماء ونسيم لطيف لمس جلد سوبارو وصوت الناس الصاخب ذهابًا وإيابًا ملئ الشارع الرئيسي، ومرة أخرى مرت عربة السحلية نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في دورته الثانية، فعلت فيلت كل ما في وسعها للعثور على نقاط الضعف والحصول على المزيد من إيلزا وسوبارو. كان من السهل شرح هذه الإجراءات ببساطة بالقول إنها كانت جشعة، ولكن بمعرفة نواياها الآن، اعتقد سوبارو أنه يستطيع فهم سبب “جشع” فيلت.

حسنًا ، مع هذا القدر الكبير من الأدلة ، ليس لدي خيار سوى ان أقبل بهذا الواقع …. من الصعب بعض الشيء تصديق ذلك ، لكن … “

“أليس هذا هو المكان الذي قابلت فيه ساتيلا لأول مرة …؟“

اختفت جميع الجروح الموجودة على جسد سوبارو ؛ كما اختفت بقع الدم على بدلته الرياضية و كيس المتجر البلاستيكي احتوى على رقائقه الغير المفتوحة ، في انتظار سوبارو لأكلهم.

لم تحاول فيلت حتى إخفاء مدى انزعاجها، و لكن سوبارو استرخى كتفيه لا شعوريا حيث كان سعيداً بلقائها مرة أخرى. كان قلقا بشأن ما قد يحدث بعد لقاءه مع إلسا ، ولكن في النهاية ، الأمور بدت وكأنها تتجه نحو الأفضل وليس الأسوأ.

إذن ، عندما أموت ، أعود إلى المربع الأول في حالتي الأولية ، هذا ما يبدو عليه الأمر “.

“تشمينه؟“  ، كانت إلسا تشتم لتوها سوبارو بأنفها الجميل.

اعتقد سوبارو أن نظريته كانت غبية من قبل ، لكنه أخيرًا قرر قبولها….” أعتقد أنني سأسميها، العودة بالموت… حقيقة أنها قوة تتطلب منك ان تخسر حقًا يجعلها مناسبة لي ، أليس كذلك….. ، على الرغم من هذا هل يسمى هذا النوع من الأشياء السفر عبر الزمن؟

“حسنًا ، سأعترف بأنه لديك طريقتك مع الكلمات. … إذا قمت بعمل افضل في إخفاء الكره الذي تكنه لي ، كنت سأعجب بك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان تفكير سوبارو في الأمر على أنه لعبة ، يمكنك القول أنه كان مثلا العودة

” حسناً … شرطي الوحيد هو أن يلقي الرجل العجوز نظرة ، و نعقد الصفقة

إلى نقطة الحفظ التلقائي .

“ربما يمكنني الاعتماد فقط على عودتي بالموت واستخدام هذا الوقت فقط تجميع المعلومات…؟“

أنا معتاد على حدوث هذا النوع من الأشياء في المانغا ، لكن من الناحية الواقعية أنه صعب حقًا…… سيكون من الأسهل إعادة تشكيل العالم من الصفر بدلاً من الانزلاق إلى الوراء في الوقت المناسب. “

“أعتقد أنكِ فهمت الوضع بشكل خاطئ ، لكن … أنا سعيد لأنني  رأيتك “

مع ما عرفه سوبارو من الإنترنت، حيث كانت معرفته واسعة ولكن سطحية لحداً ما ، ففكرة العودة بالزمن إلى الوراء كانت غير واقعية حتى تحصل له  ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه قد تم استدعاؤه بالفعل إلى عالم آخر ، فهو لم يكن حقًا في وضع يسمح له بمناقشة درجات الواقعية.

أومأت فيلت برأسها لتظهر أنها تتحدث عن المنطقة المحيطة، الأحياء الفقيرة. أظهرت الطريقة التي نطقت بها كلماتها عداء واضحًا وكراهية للمكان، مما جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.

ولكن إذا كان أمر العودة بالموت هذا يحدث بالفعل فكل شيء حدث حتى الآن  اصبح منطقيًا “.

كان هذا في وقت أبكر مما توقعته سوبارو. من النوافذ كان يرى أن الشمس لا تزال عالية في السماء. كان الجو ساطعًا جدًا بحيث لا يمكن تجاوز غروب الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا نظرنا إلى الوراء، فقد مات سوبارو بالفعل ثلاث مرات في هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اعتقد سوبارو أنه لم يكن متأكدًا من مدى فخره بالحصول على ختم الموافقة من شخص يعمل في مجال بيع البضائع المسروقة، إلا أن ذلك جعله يشعر بالراحة بالتأكيد. رفع أنفه بثقة، ثم التفت إلى فيلت.

كانت المرة الأولى عندما زار هو وساتيلا قبو المسروقات معًا ، كانت المرة الثانية عندما تم قتل كل من روم وفيلت على يد إلسا، ثم في المرة الثالثة التي شعر فيها سوبارو وكأنه مات كأحد كلاب الشوارع ، فعلى عكس المرتين الأولى والثانية، كانت المرة الثالثة هي الأسوأ، حيث لم يكن يعتقد أنه سيموت على يد شخصيات  ضعيفة بينما كان لا يزال في بداية قصته.

“فقط إذا بدا أن هناك أموالا اكثر من أجلي ؟ “

مع ذلك الموت ثلاث مرات في نصف يوم فقط هو معدل مرتفع للغاية فأن الناس عادة لديهم حياة واحدة فقط ليعيشوها،…… فلقد كان الفرق بين البقاء على قيد الحياة في حياته السابقة و هذا العالم شاسعاً جداً… كان هناك الكثير من الأشياء هنا هددت حياة سوبارو حيث كان هنالك خطر أينما استدار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون هذا سبب استمرار سوبارو في تكرار هذه الحياة مرارًا وتكرارًا.

بالنظر إلى أوجه التشابه بين المرة الأولى والثانية … فعلى الاغلب إلسا كانت الجاني في المرة الأولى أيضًا “.

“حسنًا ، أعتقد أنني حددت المكان الذي تنام فيه فيلت ، لكن … المشكلة هي هل كانت ستعود إلى هنا أم لا قبل أن تذهب إلى القبو .

ففي المرة الأولى الشخص الذي اختبئ في ظلال قبو المسروقات كان إلسا حيث كانت جثث روم وفيلت موجودة ، وقد وصل هو وساتيلا بعد أن أجرت فيلت وإلسا مفاوضاتهما.

“في هذه الحالة ، أعتقد أنني سأضطر إلى العمل بجد بما يكفي حتى تعطيني اسمها الحقيقي هذه المرة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكنني أن أكون متأكدًا ، لكن ربما طلب فيلت الكثير ، وبعد ذلك انهارت المفاوضات … و هذا ما حدث “.

“هل هذا يعني أن الخيارات قد نفدت تمامًا …؟“

بعد أن انتهت إلسا من التأكد من عدم بقاء أي شخص على قيد الحياة ليخبرنا بماذا حدث ، كان سوبارو وساتيلا غير محظوظين بما يكفي للدخول مباشرة قبل مغادرتها

بعد أن انتهت إلسا من التأكد من عدم بقاء أي شخص على قيد الحياة ليخبرنا بماذا حدث ، كان سوبارو وساتيلا غير محظوظين بما يكفي للدخول مباشرة قبل مغادرتها

المرة الثانية بسيطةكنت بالفعل مع روم وفيلت عندما انهارت المفاوضات … لأُقتل للمرة الثانية على يد نفس الشخص … إلسا هي من النوع الذي عندما تصادفه فهذا يعني موتًا محققًا

“أيها الحرااااااااااااس!!”

حاول سوبارو تمرير الفكرة على أنها مزحة حتى يتمكن من الكذب على نفسه حول مدى خوفه منها ، كان من الغباء التفكير حتى في أي خيارات إذا كان قد صادفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع صوت سوبارو هكذا، ضحكت المرأة ذات الشعر الأسود بهدوء.

المكان الوحيد الذي حظى فيه سوبارو بفرصة مواجهة إلسا هو قبو المسروقات ، والسبب الوحيد الذي دفع سوبارو للذهاب إلى قبو المسروقات كان لاستعادة شارة ساتيلا المسروقة والسبب الذي جعله يريد استعادتها هو ان شارة ساتيلا المسروقة ستكون كرد الجميل إلى ساتيلا من أجل إنقاذه…..ومع ذلك ، بسبب العودة بالموت ، السبب وراء رد الجميل إلى ساتيلا اصبح متروكاً في الماضي ، ففي المرة الثالثة التي قابل سوبارو ساتيلا لم تتعرف عليه و رد فعلها البارد على كان دليلًا على ذلك.

ردًا على ما قاله سوبارو، أجابت فيلت، “أوه ، إذن أنت عميل.“….ابتسمت ابتسامة عريضة ، و هي مسرورة بنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان الأمر كذلك، فمن الأفضل أن ينسى سوبارو ساتيلا ويركز على تجنب إلسا.

“أنتِ طماعة حقًا ، أليس كذلك؟ أود أن أقول فقط استسلمي و اقبلي صفقتي، لكنني لا أفترض أنك ستستمعين إلي ، هاه؟ “

لم يكن سوبارو يعلم لماذا تم إلقاؤه في هذا عالم و لماذا لُعن بالعودة من الموت ، ولكن بسبب تلك اللعنة ، كان محظوظًا بما يكفي لمعرفة المستقبل. حيث هو فقط يعرف ما الألغام الواجب عليه تجنبها، ولقد كان تجنبهم هو الشيء الذي ينبغي عمله.

كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو.

حسنًا ، لقد حان الوقت للتحركلحسن الحظ، أعلم أنه يمكنني تحويل الهاتف المحمول إلى نقود، لذلك سأجمع بعض الأموال، وأعيش حياة جيدة باستخدام معرفتي الحديثةستكون حياة مسالمة و هادئة …..ألا تعتقد هذا أيها العجوز؟

“فقط ما هي هذه الشارة على أي حال؟ يبدو أنها تستحق أكثر مما تبدو، أليس كذلك؟ لهذا السبب يريدها الجميع. بعبارة أخرى، إنها تستحق أكثر من هذا الـ ميتيا “.

فقط عندما ظننت أنك تمتم ببعض الهراء لنفسك ، ها انت تسأل رأيي ، لا أعرف ما الذي تتحدث عنه ، وأنا لا اهتم. “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا … بالتأكيد لم أتوقع أن ألتقي بها مرة أخرى حتى الآن. اعتقد انها كانت تتجول في المنطقة قبل أن تذهب إلى القبو …؟ “

عندما نظر سوبارو إلى الرجل في متجر الفاكهة، باحثاً على نوع من التشجيع، قام الرجل بالرد بنظرة منزعجة على وجهه….مع تلك الاستجابة الباردة من الرجل سوبارو شعر بألم ناتج عن مشاعره المُنجرحة…. لا يهم في أي عالم أنت ، الطريقة التي يتعامل بها الناس مع الغرباء ليست مختلفة.

“إذا كنتم تخططون للهروب بعيدًا ، فسوف أترككم هذه المرة فقط … لديكم الان فرصة للتراجع نحو الشارع الرئيسي ….. ومع ذلك ، إذا كنتم تخططون البقاء و القتال ، فسيتعين عليكم التعامل معي شخصياً “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“عندما يخاف الناس ، تنبعث منهم رائحة الخوف. الآن أنت خائف …وغاضب أيضًا ، على ما يبدو … مني “.

” لكن كما ترى أيها العجوز، هناك بعض الأشخاص الذين، لا يسعهم إلا مساعدة الآخرين ، حتى لو كان هذا يعني وضعهم في مأزق فحتى بعد أن سرق منها شيء ثمين بالنسبة لها ، وحتى في منتصف مطاردتها للشخص الذي سرقها ، قامت بمساعدة شخصًا غريبًا تمامًا ، دون ان تقبل أي شكر…..عندما تفعل الشيء نفسه ثلاث مرات ، فأنك تبدأ في فهم عدة أشياء … قد أكون اخرق بعض الشيء و لكن ثلاث مرات كافية لجعلي افهم”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس! أنا أقوى بدون سلاح! سأضربك حتى الموت ، أيها الصغير الفاسق!”

ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ أنت تعرف ماذا نعني!”

من المحتمل أن يكون هناك نمط هنا ، نوع من الحتمية …. لا يهم كم مرة ستفعل الشيء ، بعض الأشياء لن تتغير ابداً ، أو على الأقل هناك نوع من القوة الكونية تحاول الحفاظ على الخط الزمني فعلى سبيل المثال…… جميع المرات الثلاث ، سرقت فيلت شارة ساتيلا، وفي المرة الأول والثانية تسببت إلسا في مذبحة حتى في المرة الثالثة ، ربما حدث ذلك، فلا علاقة له بوفاتي ام لا ……لا أعرف ما إذا كان بإمكاني الفوز على إلسا لكن هناك شيء واحد أعرفه …. إذا لم افعل شيئًا في المرة الرابعة ، فيلت وروم سوف يقتلان من قبل إلسا  كما انه لا مفر من قتال إلسا مع ساتيلا”

”لا تقلقي لا تقلقي أنا في الواقع… آه …؟! “

فكر سوبارو انه حتى لو مات هذين الاثنين لن تكون مشكلة فبعد كل شيء احدهما كان يتاجر في البضائع المسروقة ، والأخرى فتاة جريئة تحاول أن تفرط في سعر تلك البضائع المسروقة دون أي شعور بالخجل أو الندم…..كلاهما كانا مجرمين لكن…

لم يكن سوبارو يعلم لماذا تم إلقاؤه في هذا عالم و لماذا لُعن بالعودة من الموت ، ولكن بسبب تلك اللعنة ، كان محظوظًا بما يكفي لمعرفة المستقبل. حيث هو فقط يعرف ما الألغام الواجب عليه تجنبها، ولقد كان تجنبهم هو الشيء الذي ينبغي عمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا … أعتقد أنني تأثرت بأعمال العصر الحديث….  على الرغم من أنني اعتدت دائمًا على السخرية من أشخاص مثل هؤلاء عندما أجلس أمام جهاز الكمبيوتر…”

“لكن في حالتك ، أنت تبرز أكثر من المعتاد. إذا أبطأت وفكرت في الأمر، فأنت تحاول أخذ الشارة بعيدًا ممن أرادني أن أسرقها في المقام الأول “.

اعتقد سوبارو أن الشفقة والرحمة اعمال غبية يقوم بيها الحمقى فقط……فلقد فكر في نفسه على أنه شخص لا يهتم حقًا بكل هذا ، مهما كان الوضع الذي يجد نفسه فيه ، كان دائماً قادرًا على منع نفسه من ان يكون عاطفياً حيال ذلك… لا يهمه إذا مات عدد قليل من الأشخاص ، هكذا كان يفكر.

” انه ليس بالأمر الجليل. منذ فترة وجيزة، شخص آخر مفلس مثلك ساعدت ابنتي الصغيرة ، كما ترى “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد حقًا أن أقول هذا ، لكنني أستطيع فهم السبب وراء تصرفاتهم بالنسبة إلى غالبية الناس ، انه من الخطر التدخل فيما لا يعنيك ….لقد كنت محقًا في طلب المساعدة من الحراس “.

 

“… تحتاج حقًا إلى القيام بعمل أفضل لإخفاء نوياك ، يا فتى  “

” لكنك اتعلم، أنا أكره ذلك، إنه شعور فظيعأنا أعلم أنهما بعيدان عن كونهم قديسين، لكن معرفة أن شخصًا ما تعرفه سيُقتل هذا فقط صعب تجاهله “.

“الهاتف الخلوي … موجود ، رقائق حساء الذرة الخاصة بي ….موجود ، كوب الرامين…. موجود، بدلتي الرياضية وحذائي الرياضي موجودان بلا ضرر  … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في الماضي، كان يتصرف بلا مبالاة، اما الآن بعد أن كان عليه التعامل مع هذه القضايا الثقيلة في الحياة الواقعية، كان هناك مستوى مختلف تمامًا من الوزن على كاهله …. لكن في نفس الوقت سوبارو اعتقد أنه كان منافق لتغيير أحد معتقداته الأساسية عن الحياة.

أظهر لها شاشة الهاتف الخلوي.

وبالطبع هناك ساتيلا – أعني تلك الفتاةأنا فقط لا أستطيع التخلي عنها هكذا “.

لحسن الحظ، من بين الأشخاص الأربعة الذين تمكن من الحصول على معلومات منهم، جميعهم اجاباتهم حول مكان سكن فيلت متطابقة. ومع ذلك، اعتقد سوبارو أن فرص عودتها إليه كانت حوالي 50%.

بعد مناداتها بهذا الاسم ورؤية رد فعلها، أدرك سوبارو أن “ساتيلا” كان اسمًا مزيفًا. عندما فكر في المرة الأولى، لم تبدو أنها كانت مولعة جدًا بأن يتم مناداتها بهذا الاسم، ثم في المرة الثالثة، كان هذا واضحًا بشكل مؤلم …. بعبارة أخرى، كان هذا يعني أنها لم تثق به بما يكفي لتخبره باسمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ على أي حال ،. ما رأيك اتريد شراء هذه التفاحة ؟ “

في هذه الحالة ، أعتقد أنني سأضطر إلى العمل بجد بما يكفي حتى تعطيني اسمها الحقيقي هذه المرة “.

“شيء ما فقدته … إيه … أعتقد أنه شيء تبحث عنه على أي حال، أريد أن أعطيها الشيء الذي تبحث عنه “.

قام سوبارو بتمديد جسده، حيث ظهرت قام بفرقعة عدة مفاصل ، مما جعل صاحب المتجر ينظر إلى سوبارو بشكل غريب و بنظرة مندهشة على وجهه.

“أتعرف ، الرجل الأول الذي يتبادر إلى الذهن عندما أفكر في الكلمة “الكابتن” هو ذلك الكابتن أهاب. أراهن أن لديه بعض خطافات الصيد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رداً على ذلك، رفع سوبارو يده فجأة وقال : ” في بعض الأحيان يجب على الرجل أن يفعل واجباته كرجل ……..!  أليس هذا صحيحاً ايها العجوز؟

“حسنًا ، أعرف ذلك ، ولكن آخر مرة … انتظر …”

نعم نعمهذا هو بالضبط اوافقك تماما، لذا استمر فالمشي وارحل من هنا “.

“انتظر دقيقة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ “

بمجرد أن أخرجه صاحب المتجر المُنزعج أخيرًا من متجره ،  بدأ سوبارو فالركض و بعد ان ركض لمسافة مائتي متر في الشارع المزدحم ، توقف للحظة.

” …تموز ، هاه. “  لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن ذلك التاريخ……

الآن ، إذن …إلى أين أحتاج أن أذهب إذا كنت أرغب في مقابلة  التي ليست ساتيلا؟ ” 

اعتقد سوبارو أن الشفقة والرحمة اعمال غبية يقوم بيها الحمقى فقط……فلقد فكر في نفسه على أنه شخص لا يهتم حقًا بكل هذا ، مهما كان الوضع الذي يجد نفسه فيه ، كان دائماً قادرًا على منع نفسه من ان يكون عاطفياً حيال ذلك… لا يهمه إذا مات عدد قليل من الأشخاص ، هكذا كان يفكر.

لم تكن عبارة تُلهم بالثقة بشأن أفعاله ، لكنه جلس وانتظر.

ابتسم الرجل في منتصف العمر الذي كان يتحدث إليه سوبارو في وجهه بضعف مودعاً له …….. شد سوبارو قبضته ، سعيدًا لأن خطته كانت تعمل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الآن بعد أن فكر سوبارو في الأمر، فإن معظم الظروف المحيطة به ولقاءه بساتيلا كانت مصادفة.

من مظهر التي ليست ساتيلا برز شيئين وحيدين من كل الأشياء و هو لون شعرها وهذا الثوب الأبيض المطرّز الذي على وجه الخصوص برز أكثر. إذا كان شخص مثل هذا يتجول في العاصمة ، كانت هناك فرصة جيدة أن رينهارد ، قد لاحظها.

 

مع اقتراب اللصوص الثلاثة ناحية سوبارو بنية القتل ركز سوبارو على الفتى الذي يحمل السكين حيث هو كان المتسبب الرئيسي في قتله المرة السابقة و لكن …

في المرة الأولى والثالثة، التقى سوبارو ساتيلا في مكان ليس بعيدًا عن هذا الشارع الرئيسي ، فعلى أقل تقدير ، سيكون من المفيد أن يعرف سوبارو متى ستتم السرقة

لم تكن هزيمة هؤلاء الأشخاص ضرورية بنسبة 100% ، و لكن في نفس الوقت لم تكن هناك فرصة بنسبة 100 % ان سوبارو سيكون قادراً على الخروج من هذا الزقاق فبعد كل شيء ، كانوا هم نفس الاشخاص الذين تسببوا في وفاته في المرة الثالثة.

“كم من الوقت مضى منذ ان جلست أمام متجر الفاكهة هذا؟

“ما زلت لا أفهم لماذا أنت – مهلا ، انتظر. قلت توقف عن ذلك! “

شعر سوبارو أنه كان من الممكن أن تكون بضع دقائق ، ولكن في نفس الوقت يمكن بسهولة أن تكون ساعة.

“لست بحاجة إلى استخدام ” السيد “.  يبدو رسمياً اكثر من اللازم ، يا سوبارو “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يجب أن أتجول تاركاً الامر للقدر؟”

إذا كان هناك من يرتدي رداء أبيض، و له شعر فضي، و لديه روح القطة تلك، إذًا يجب أن تكون هي. ومع ذلك، كانت القطة مخفية عادة بعيدًا داخل شعرها ، لذا كان توقع رؤية القطة قليل جدا.

رفع سوبارو كلا من أصبعي الخنصر أمام وجهه ، ملتويين كما لو كانوا قضبان مغطس بينما كان المتفرجون يراقبون بنظرات فضولية……مع استمرار سوبارو في البحث، أدرك أنه كان في مكان  تذكر رؤيته من قبل.

بالطبع، لم يكن لدى سوبارو هذا الشيء الآن، وكان من المحتمل أنها لم تُسرق منها بعد، لكن لم تكن هناك حاجة لتعقيد الأمور.

أعتقد أن روابطي بالقدر تعمل بشكل جيد بعد كل شيء!”  قال سوبارو ، واثقاً من نفسه ، قبل أن يدرك مكان وجوده……ف قبل أن يدرك، كان في الزقاق المظلم .

مع ذلك الموت ثلاث مرات في نصف يوم فقط هو معدل مرتفع للغاية فأن الناس عادة لديهم حياة واحدة فقط ليعيشوها،…… فلقد كان الفرق بين البقاء على قيد الحياة في حياته السابقة و هذا العالم شاسعاً جداً… كان هناك الكثير من الأشياء هنا هددت حياة سوبارو حيث كان هنالك خطر أينما استدار.

أليس هذا هو المكان الذي قابلت فيه ساتيلا لأول مرة …؟

“ألا يمكنك فقط نطق كلمة المرور دون الحاجة إلى إلقاء كل هذا الهراء ؟! هل يمكن أن تكون أكثر إزعاجًا ؟! “

لقد شعر بشعور قديم غير غريب عليه، لكنه لم يكن متأكدًا. حتى لو كان هذا هو

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفس الزقاق ، لم يكن هناك ما يضمن أنها ستأتي راكضة بأتجاهه.

كان موقف فيلت مثل موقف قطة تعذب فريستها.

بعد كل شيء ، عندما قتلت في المرة الثالثة كان الطريق مسدود و لقد كنت في مكان مختلف تمامًا … “

“أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

حتى لو كان من المؤكد أن التي ليست ساتيلا ستُسرق شارتها من قبل فيلت فأن في كل مرة ، سيختلف المسار اعتمادًا على الظروف ، حيث كان من الممكن حدوث السرقة في المرة الأولى والثانية تحت نفس الظروف ، ولكن في المرة الثالثة ، بسبب تدخل سوبارو ، حدث تحول قليل فالأحداث .

“هذا الـ ميتيا يمكن ان يأخذ جزءًا من الوقت ويخزنه بعيدًا. ولا يقارن حتى مع الصورة التي رسمها شخص ما، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغب، يمكنني أن آخذ صورة لأحدكم الآن أيضًا “.

بعد التفكير في هذا الحد، أدرك سوبارو مدى ضحالة تفكيره …إذا دخل هذا الزقاق المألوف، فمن الممكن أن يصادف فيلت والتي ليست ساتيلا. ومع ذلك، كان هذا يعني احتمال مقابلة مجموعة أخرى من الأشخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس! أنا أقوى بدون سلاح! سأضربك حتى الموت ، أيها الصغير الفاسق!”

بعبارة أخرى…

تمنى سوبارو أن يخبرها فقط أنه يعرف بسبب قدرته على العودة من الموت، لكنه بالطبع لم يستطع ذلك. حتى لو شرح الأمر بهذه الطريقة، فليس هناك ما يضمن أنها ستصدقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حاول سوبارو تمرير الفكرة على أنها مزحة حتى يتمكن من الكذب على نفسه حول مدى خوفه منها ، كان من الغباء التفكير حتى في أي خيارات إذا كان قد صادفها.

” لقد سئمت حقًا من النظر إلى وجوهكم “ …. قالها سوبارو بضجر وهو يستدير ورأى الثلاثة أنفسهم يسدون طريقه للخروج من الزقاق. …. كان مظهرهم وملابسهم ووجوههم – على حالها ..

عندما خرج صاحب المحل من أمام متجره ونظر إلى سوبارو ، لقد تخلى بالفعل عن محاولة إخفاء مدى انزعاجه.

يجب أن تكون أهدافهم ومعداتهم هي نفسها أيضًا …  بدا الامر كما لو ان سوبارو لم يقم بأي تقدم على الإطلاق..

“ماذا تريد ، سيد لا املك أي مال ؟“

لماذا اجد هؤلاء الرجال بسهولة عندما أجد صعوبة كبيرة في العثور على التي ليست ساتيلا و باك “

شعرت بالدهشة، وفتحت عيناها على مصراعيها وترددت للحظة، غير متأكدة من رد الفعل  الذي يجب اظهاره، لكنها بعد ذلك رفعت يدها وفركت شعرها الأشقر.

السبب الذي جعل سوبارو يواجه مشكلة في لقاء التي ليست ساتيلا كان هو تأثرها بعدة عوامل عشوائية أخرى فطريقها ….  ومع ذلك، فإن سبب استمرار سوبارو في مواجهة هؤلاء الحمقى كان لأنهم اختاروه كهدف مبكرًا على الطريق و تتبعوه  لهذا السبب ، حتى لو اختار زقاقًا مختلفًا ، فإنه سيقابلهم  دائمًا ….هؤلاء الرجال كانوا حدثاً لا مفر منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تمنحني الكثير من الفضل. كان ذلك بسبب ان افضلية ثلاثة مقابل واحد أصبحت ثلاثة مقابل اثنين….. كان سيكون الأمر مختلفًا لو كنت أنا فقط ضدهم “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حتى لو توصلت إلى نظرية رائعة حول سبب حدوث كل هذا ، لن يجعلني سعيداً اذا ماذا تريدون مني يا رفاق؟

“هذا الـ ميتيا يمكن ان يأخذ جزءًا من الوقت ويخزنه بعيدًا. ولا يقارن حتى مع الصورة التي رسمها شخص ما، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغب، يمكنني أن آخذ صورة لأحدكم الآن أيضًا “.

ما الذي يهذي به هذا الأحمق ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

من المحتمل أنه جاهل للغاية لفهم ما يحدث “.

من أجل تعقب “فيلت” ، الخطة الرائعة التي كان يفكر فيها بعد وصوله إلى الأحياء الفقيرة كان ليجعل نفسه يبدو وكأنه فقير و لاحول له.

كانت محادثتهم هي نفسها .. كما كانت دائمًا ، ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه يمكن لسوبارو التخلي عن حذره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قاس؟ أنا أتحدث عن الأشخاص الذين يعانون في هذه الأزقة وفقدوا إرادتهم حتى في محاولة الخروج من هنا أو تحسين أنفسهم بطريقة ما. أنا أكره الخاسرين من هذا القبيل “.

لم تكن هزيمة هؤلاء الأشخاص ضرورية بنسبة 100% ، و لكن في نفس الوقت لم تكن هناك فرصة بنسبة 100 % ان سوبارو سيكون قادراً على الخروج من هذا الزقاق فبعد كل شيء ، كانوا هم نفس الاشخاص الذين تسببوا في وفاته في المرة الثالثة.

استاء صاحب المحل من عدم الحصول على إجابة على سؤاله ، عندما رأى سوبارو الندبة البيضاء ممتدة على وجهه ، حيث ظن أنها جعلته يبدو أكثر كشرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يفكر في ذلك، انجرفت أفكار سوبارو إلى ماذا حدث آخر مرة ، فبينما كان يحتضر ، كان قادرًا على سماع بعض الأصوات .

أجابت إلسا “أنا اشمه…” ، وهي ترى محاولات سوبارو الفارغة للظهور كبطل حيث ضاقت عينيها مع ابتسامة جميلة.

حاول سوبارو أن يتذكر المحادثة الأخيرة التي كانت بينهم وماذا كانوا يخشون؟ اعتقد سوبارو أنه سمعهم و عند محاولته على التذكر ظهرت الكلمة في رأسه … وكانت……

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد حقًا أن أقول هذا ، لكنني أستطيع فهم السبب وراء تصرفاتهم بالنسبة إلى غالبية الناس ، انه من الخطر التدخل فيما لا يعنيك ….لقد كنت محقًا في طلب المساعدة من الحراس “.

أيها الحرااااااااااااس!!”

السبب الذي جعل سوبارو يواجه مشكلة في لقاء التي ليست ساتيلا كان هو تأثرها بعدة عوامل عشوائية أخرى فطريقها ….  ومع ذلك، فإن سبب استمرار سوبارو في مواجهة هؤلاء الحمقى كان لأنهم اختاروه كهدف مبكرًا على الطريق و تتبعوه  لهذا السبب ، حتى لو اختار زقاقًا مختلفًا ، فإنه سيقابلهم  دائمًا ….هؤلاء الرجال كانوا حدثاً لا مفر منه.

سماع سوبارو يصرخ فجأة، جعل الذعر يدخل في قلوب الثلاثة حيث انكسر صمت الزقاق و كان من المؤكد أن صرخة سوبارو وصلت إلى الشارع الرئيسي.

@ReZeroAR

مع كل تدريب سوبارو في الكندو، إحساسه بالخزي فجأة ارتفع حيث اضطر للصراخ بدلاً من المواجهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نظرنا إلى الوراء، فقد مات سوبارو بالفعل ثلاث مرات في هذا العالم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالإضافة إلى ذلك، سوبارو، الذي أدرك في هذه المرحلة من حياته أنه فاشل فكل شيء و بالرغم من هذا لم يكن أحدًا قادر على جعل كبريائه يتأذى  و لكن ها هو الان يطلب المساعدة فجأة.

أجابت إلسا “أنا اشمه…” ، وهي ترى محاولات سوبارو الفارغة للظهور كبطل حيث ضاقت عينيها مع ابتسامة جميلة.

شخص مارجاءً اطلب من بعض الحراس القدوم إلى هنا! “

“لذا فهي تعيش حياتها هنا ،آه… ، كم هي مثيرة للشفقة “.

” ماذا، هل تمزح معي ؟ستبدأ حقًا في طلب المساعدة؟من يفعل هذا ؟! “

حاول سوبارو بكل الطرق تجنب القبو لكن كان للقدر رأي آخر

في هذا النوع من المواقف ، من المفترض أن تستمع إلينا و ماذا نريد و لكن ها انت تتجاهلنا وتطلب المساعدة ؟هذا غير طبيعي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي قصدته فيلت حقًا عندما قالت إنها ستترك كل شيء لروم؟ عامل روم فيلت كما لو كانت حفيدته، وأحبها بقوة لدرجة أنه كان مستعدًا للتضحية بحياته من أجلها. ولكن ماذا تشعر فيلت تجاه روم؟

لا تعطيني دروس في ما هو طبيعي او ليس طبيعي …..انتظر لحظة هل تقول أنك ستحاول أن تؤذيني إذا طلبت المساعدة ، يا إلهي!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 أنت تعرف ماذا نعني!”

في تناغم تام في جملهم، شرع اللصوص في إنكار مدى كونهم مثيرين للشفقة قبل قليل ….كما حاول الرجال استعادة السيطرة على الموقف فبعد النظر في بعضهم أظهر كل واحد منهم سلاحه ، حيث  حمل أحدهم سكيناً ، و أخرج أحدهم فأسًا صدئًا ، وأخيرًا آخر …

واصل سوبارو الصراخ وإبقاء اللصوص على اطراف أصابعهم، ولكن من الداخل كان يتصبب عرقًا.

هذا الصوت قطع فجأة وبشكل واضح التوتر بالـزقاق. في نبرة صوت جريئة لم تحمل اي إحساس بالتردد، ولا نوع من الرحمة. كان مجرد الاستماع إلى الصوت كافياً للتغلب على زقاق مليء بالرجال ، وكانت الصوت يحمل تطابقًا مثاليًا لنوايا صاحبه                                                                                     استدار سوبارو و نظر الى الخلف ، فاندهش بما كان امامه……

تذكر سوبارو الوقت بينما كان يتنفس  انفاسه الاخير ، تمامًا مثلما كان وعيه يتركه ، قال الثلاثة كلمة “حراس” خوفاً بمعنى آخر ، في هذا العالم ، كان هناك منظمة  تعمل مثل الشرطة.

كانت المسافة بين المباني ضيقة للغاية، وكان من الصعب على ضوء الشمس أن يمر عبر الأزقة المتعرجة. هذا الظلام الإضافي جعل مباني الأحياء الفقيرة تبدو أكثر كآبة.

قادت هذه المعلومات سوبارو إلى الخيار الجديد، “طلب المساعدة”. حتى هو اعتقد أنه تكتيكًا ضعيفًا جدًا.                                                                           لكن لسوء الحظ ، لا يبدو أن سوبارو تحصل على رد فعل مشجع للغاية من الحشد في الشارع الرئيسي.

“ماذا ؟! هل تمزح معي؟ لن تكون هناك منافسة حتى ! “

حسنًا ، يبدو أن هذا لم ينجح …”

واصل سوبارو الصراخ وإبقاء اللصوص على اطراف أصابعهم، ولكن من الداخل كان يتصبب عرقًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تهددنا بهذا الشكل … كدت أشعر بالخوف قليلاً هناك ، يا رجل.”

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم ينادوك بشيء مثل سيد السيافين “…؟“

قليلا فقط!”

“أنا بحاجة لمحاولة لقاء فيلت. إذا كان ذلك ممكنًا، فأنا بحاجة إلى محاولة اللحاق بها قبل أن تدخل قبو المسروقات، ثم استبدل هاتفي الخلوي بـ ….. ولكن … “

” فقط قليلا! “

                 ” بعد بضع الدقائق من هذا اللقاء ”

في تناغم تام في جملهم، شرع اللصوص في إنكار مدى كونهم مثيرين للشفقة قبل قليل ….كما حاول الرجال استعادة السيطرة على الموقف فبعد النظر في بعضهم أظهر كل واحد منهم سلاحه ، حيث  حمل أحدهم سكيناً ، و أخرج أحدهم فأسًا صدئًا ، وأخيرًا آخر …

“سأقبل أن هذا الشيء الذي لديك نادر ، لكنني ما زلت غير متأكدة من أنه يساوي عملة ذهبية مباركة لذلك لن أوافق على الفور  “

لماذا أنت الوحيد بدون سلاح؟  الم يكن لديك المال لشراء شيء ما؟ قال سوبارو بسخرية.

بسرعة ، ثم اخرج مباشرة من هناك”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخرسأنا أقوى بدون سلاحسأضربك حتى الموت ، أيها الصغير الفاسق!”

“ لن أسمح لكم بارتكاب المزيد من العنف ضد هذا الشاب.”

يا رجل ، كنت أود أن أريكم كل ما حدث لكم يا رفاق في للمرة الثانية.”

” لكنك اتعلم، أنا أكره ذلك، إنه شعور فظيع. أنا أعلم أنهما بعيدان عن كونهم قديسين، لكن معرفة أن شخصًا ما تعرفه سيُقتل … هذا فقط صعب تجاهله “.

مع اقتراب اللصوص الثلاثة ناحية سوبارو بنية القتل ركز سوبارو على الفتى الذي يحمل السكين حيث هو كان المتسبب الرئيسي في قتله المرة السابقة و لكن …

“… تحتاج حقًا إلى القيام بعمل أفضل لإخفاء نوياك ، يا فتى  “

“هذا يكفي.”

“لا مشكلة يا أخي. أنت أه … عش قوياً واعتني بنفسك هناك ، حسنًا؟ “

هذا الصوت قطع فجأة وبشكل واضح التوتر بالـزقاق. في نبرة صوت جريئة لم تحمل اي إحساس بالتردد، ولا نوع من الرحمة. كان مجرد الاستماع إلى الصوت كافياً للتغلب على زقاق مليء بالرجال ، وكانت الصوت يحمل تطابقًا مثاليًا لنوايا صاحبه                                                                                     استدار سوبارو و نظر الى الخلف ، فاندهش بما كان امامه……

“الحياة لها حدودها. وعلى المرء أن يقدر كل ثانية من حياته، ومن العار اضاعة أي منها – “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

———–

كان صاحب المتجر صبورًا حتى الان  رغم سكوت سوبارو ، ولكن بدا انه وصل حده حيث كان عليه التعامل مع شخص كل هذا الوقت لشراء تفاحة واحدة فقط … بدا أنه بلغ حده….  حيث بدأ وجهه يرتعش.

ادار سوبارو وجهه حيث وقف امامه شاب ، ما كان يميز هذا الشاب ، أكثر من أي شيء آخر ، هو مظهر شعره ذو اللون الأحمر …. كان اسفل هذا الشعر عيون زرقاء متلألئة لا يمكن وصفها الا بالجريئة، وبنظرة واحدة يمكنك أن تدرك أن هذا الشاب كان قوياُ بشكل لا يصدق.

وبينما استمر سوبارو في المشي، تائهًا في تفكيره، رأى أن فيلت قد توقفت، وكانت تحدق به.

كان نحيفًا وطويل القامة وكان يرتدي ملابس سوداء جيدة الصنع، كان يرتدي أيضًا سيف فارس حول خصره، مما جعله يخرج هالة مُرعبة بشكل مفرط.

تبعه سوبارو بينما يتأمل الهواء المغبر المتطاير في أرجاء قبو المسروقات. ألقى بضع نظرات حذرة حوله لكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن إيلزا أو ليست-ساتيلا كانوا يختبئون في مكان ما بالداخل.

لن أسمح لكم بارتكاب المزيد من العنف ضد هذا الشاب.”

الى الشارع. كما هو الحال دائمًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص يمرون من جميع الأشكال ، الأحجام والأنواع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سوبارو كان في حيرة من موقف الشاب الجريء ، ولكن كانت ردود أفعال اللصوص مختلفة.

“أعلم أنه يتطلب منك الكثير لكي لا تشكين بي، ومن وجهة نظرك، ربما يبدو ما أقدمه أفضل من أن يكون حقيقيًا، لذلك لا يمكنني أن ألومك على رغبتك في الحصول على مزيد من الوقت للتفكير.”

كانت وجوهم شاحبة ، وشفاهم مرتعشة عندما أشار إليهم الشاب.

“توقف عن قول مثل هذه الأشياء الغريبة والتمتمة الى نفسك! أنزل يدك وإلا سوف أعضك! “

ذلك الشعر الأحمر المحترق والعيون الزرقاء السماوية … بالإضافة إلى غمد سيف ذلك الفارس انه محفور بصورة مخلب التنين … لا يمكن أن يكون … “…..

“جراند جاسكيد؟“  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

كان اللصوص يحدقون في بعضهم.

“رداء أبيض وشعر فضي …”

رينهارد … هل أنت رينهارد ؟؟؟؟ سيد السيافين “.

ولكن إذا فعل ذلك، فسيتعين عليه التعامل مع هذا الرجل الضخم …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا ، يبدو أنني لست مضطرًا لإضاعة الوقت في تقديم نفسي …على الرغم من أنني لا افضل هذا اللقب الذي يمنحه لي الجميع ، لا اعتقد اني استحقه بعد “ قالها بضوء لا يتزعزع  في عينيه.

“ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد فات الأوان هذه المرة أيضًا.”

تراجع اللصوص، الذين تغلب عليهم تحديق الشاب ، خطوة إلى الوراء و نظروا إلى بعضهم البعض كما لو كانوا يحاولون تحديد أفضل وقت للهروب.

“حسنًا ، أنا أبحث عن شخص ، ….. هل رأيت فتاة ذات شعر فضي برداء أبيض تتجول في هذه المنطقة؟ “

“إذا كنتم تخططون للهروب بعيدًا ، فسوف أترككم هذه المرة فقط … لديكم الان فرصة للتراجع نحو الشارع الرئيسي ….. ومع ذلك ، إذا كنتم تخططون البقاء و القتال ، فسيتعين عليكم التعامل معي شخصياً “.

” فقط قليلا! “

وضع رينهارد يده على مقبض سيفه وأشار إلى سوبارو بغمزة ……” ثلاثة مقابل اثنين... لديهم ميزة علينا في الأعدادلست متأكدًا مما إذا كانت المساعدة الصغيرة التي يمكنني تقديمها ستكون كافية لتقديم أي نوع من الاختلاف فنتيجة القتال ، لكنني سأبذل قصارى جهدي ، اقسم على شرفي كفارس “.

“فقط عندما ظننت أنك تمتم ببعض الهراء لنفسك ، ها انت تسأل رأيي ، لا أعرف ما الذي تتحدث عنه ، وأنا لا اهتم. “

ماذا ؟هل تمزح معي؟ لن تكون هناك منافسة حتى ! “

اعتقد سوبارو أن نظريته كانت غبية من قبل ، لكنه أخيرًا قرر قبولها….” أعتقد أنني سأسميها، العودة بالموت… حقيقة أنها قوة تتطلب منك ان تخسر حقًا يجعلها مناسبة لي ، أليس كذلك….. ، على الرغم من هذا هل يسمى هذا النوع من الأشياء السفر عبر الزمن؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرتين الأولى والثانية، اليأس كان يأتي بعد غروب الشمس. لم يتخل سوبارو عن حذره بشأن وقتهم المحدود، ولكن مع ذلك، كان هذا مبكرًا جدًا.

بعد سماع ما قاله رينهارد، تشتت اللصوص مثل صغار العناكب، متناسين حتى أسلحتهم وهم يركضون الى الشارع الرئيسي على عكس المرة الأولى مع التي ليست ساتيلا، لم يلقي أي منهم بأي إهانات او تهديدات أثناء فرارهم. كان ذلك دليل على فرق القوة بينهم وبين هذا الشاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … أعتقد أنني تأثرت بأعمال العصر الحديث….  على الرغم من أنني اعتدت دائمًا على السخرية من أشخاص مثل هؤلاء عندما أجلس أمام جهاز الكمبيوتر…”

حالما غادر اللصوص الزقاق، التوتر المتصاعد الذي كان يملئ الزقاق تلاشى على الفور، كان سوبارو مرة أخرى في حيرة ماذا سيقول أكثر من اي وقت اخر…

“يا رجل ، كنت أود أن أريكم كل ما حدث لكم يا رفاق في للمرة الثانية.”

درجة النقاء في وجهه وصوته وأفعاله ، كانت كلها عالية جدًا. إذا كانت شخصيته تتمتع بنفس الصفات ، فلن يكون هناك أي نوع  من العدل في هذا العالم …واضعاً الغيرة جانبًا ، أطلق سوبارو ضحكة واضحة ، وبعد ذلك جلس على الأرض.

كان اللصوص يحدقون في بعضهم.

لقد أنقذت حياتي ، وأنا ، ناتسكي سوبارو ، ممتن إلى الأبد لك و يجب أن أقول إنني معجب بنواياك الشريفة و شجاعتك …”

بعد التفكير في هذا الحد، أدرك سوبارو مدى ضحالة تفكيره …إذا دخل هذا الزقاق المألوف، فمن الممكن أن يصادف فيلت والتي ليست ساتيلا. ومع ذلك، كان هذا يعني احتمال مقابلة مجموعة أخرى من الأشخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنت تمنحني الكثير من الفضلكان ذلك بسبب ان افضلية ثلاثة مقابل واحد أصبحت ثلاثة مقابل اثنين….. كان سيكون الأمر مختلفًا لو كنت أنا فقط ضدهم “.

“ لا تعطيني دروس في ما هو طبيعي او ليس طبيعي …..انتظر لحظة هل تقول أنك ستحاول أن تؤذيني إذا طلبت المساعدة ، يا إلهي!”

يا رجل … نظرًا لمدى خوفهم منك ، حتى لو كان هناك عشرة ضد واحد … أو حتى مائة ضد واحد ، ما زلت أعتقد أنهم كانوا سيهربون…. أنت مثل قديس في التعامل و لكن بجسد محارب ….، و لسبب ما لامع لدرجة أنني سأصاب بالعمى…….. أم … هل يمكنني مناداتك باسمك يا سيد ، آه … رينهارد … أليس كذلك؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تأخرت ، فسيتكرر ما حدث في المرة الأولى مرة أخرى. ومع ذلك ، إذا ذهبت والتقيت بروم وانتظرت فيلت ، فسوف ينتهي بي الأمر بتكرار ما حدث في المرة الثانية … “

لست بحاجة إلى استخدام ” السيد “.  يبدو رسمياً اكثر من اللازم ، يا سوبارو “.

بينما كان سوبارو يدخل في وضع الشفقة، سمع صوتًا خلفه واستدار.

على أي حال ، شكرا مرة أخرى ،رينهاردأنت الوحيد الذي جاء راكضًا عندما طلبت المساعد علي أن اعترف، إنه يجعلني أشعر بالوحدة إلى حد ما لأنه لم يبد أي شخص آخر اهتماماً”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر سوبارو بالرطوبة تحت قدميه. كانت هناك زجاجات مشروبات كحولية مكسورة وبقايا من الورق في كل مكان، وبين الحين والآخر كانت هناك رائحة كريهة قوية تصيب أنفه.

بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين كانوا يسيرون في الشارع الرئيسي، لم يكن من الممكن أن يكون رينهارد هو الشخص الوحيد الذي سمع صوت سوبارو. ولكن بينما اشتكى سوبارو ، اخفض رينهارد عينيه قليلاً.

“هذه هي قوة هذا الميتيا. باستخدامه يمكنك حفظ صورة أي شيء بداخله أن هذا عنصر نادر جدًا يوجد منه واحد فقط في العالم بأسره “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا أريد حقًا أن أقول هذا ، لكنني أستطيع فهم السبب وراء تصرفاتهم بالنسبة إلى غالبية الناس ، انه من الخطر التدخل فيما لا يعنيك ….لقد كنت محقًا في طلب المساعدة من الحراس “.

“ألا يمكنك فقط نطق كلمة المرور دون الحاجة إلى إلقاء كل هذا الهراء ؟! هل يمكن أن تكون أكثر إزعاجًا ؟! “

الطريقة التي تتحدث بها … هل أنت من الحراس ، رينهارد؟ أنت لا تبدو مثل واحد على الإطلاق. “

“إذن ، عندما أموت ، أعود إلى المربع الأول في حالتي الأولية ، هذا ما يبدو عليه الأمر “.

أنا في راحة عن العمل اليوم لذا لا أرتدي الزي الرسمي الخاص بي ، كما انني اعلم أن بشكلي أبدو ، و كأنني أفتقر إلى صرامة السلطة”... قال رينهارد وهو يرفع ذراعيه ، لكن سوبارو فكر بشكل مختلف.

وضع رينهارد يده على مقبض سيفه وأشار إلى سوبارو بغمزة ……” ثلاثة مقابل اثنين... لديهم ميزة علينا في الأعداد. لست متأكدًا مما إذا كانت المساعدة الصغيرة التي يمكنني تقديمها ستكون كافية لتقديم أي نوع من الاختلاف فنتيجة القتال ، لكنني سأبذل قصارى جهدي ، اقسم على شرفي كفارس “.

السبب الأكبر الذي جعل رينهارد لا يبدو كحارس هو أنه من النوع المتواضع.

“إذا كنت ستكذب ، قم بعمل أفضل من ذلك! حتى لو تصرفت وكأنك جاد، فلن أخدع! إذا لم أفعل … هذا صحيح. لن أخدع …”قالت فيلت، كما لو كانت تجول بعض الأفكار في رأسها، منهيةً كلماتها بصوت ضعيف.

الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم ينادوك بشيء مثل سيد السيافين “…؟

“أعتقد أن روابطي بالقدر تعمل بشكل جيد بعد كل شيء!”  قال سوبارو ، واثقاً من نفسه ، قبل أن يدرك مكان وجوده……ف قبل أن يدرك، كان في الزقاق المظلم .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مكانة عائلتي خاصة إلى حد ما ، كما ترىلذلك لدي الكثير من الآمال الموضوعة على كاهليابتسم رينهارد وهو يهز كتفيه ….. يبدو أن رينهارد كان يتمتع بروح الدعابة أيضًا.

“جراند جاسكيد؟“  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

أصبح سوبارو الآن متأكدة تمامًا من أن هذا الرجل هو الإنسان المثالي ….، كان سوبارو مندهشاُ حقاً بهذا الشخص .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مكانة عائلتي خاصة إلى حد ما ، كما ترى. لذلك لدي الكثير من الآمال الموضوعة على كاهلي “. ابتسم رينهارد وهو يهز كتفيه ….. يبدو أن رينهارد كان يتمتع بروح الدعابة أيضًا.

بالمناسبة ، اعتقدت أن شعرك وملابسك ، وكذلك اسمك غير تقليديات ، … من أين أتيت ؟ و لماذا أتيت إلى العاصمة ؟ سأل رينهارد ، و هو ينظر إلى سوبارو ومظهره.

بعد حوالي خمس دقائق من مواجهته مع إلسا، وصل سوبارو إلى كوخ متداعي.

نظرًا لأن خلفية سوبارو لم تكن واضحة، فقد بدت ردت فعل طبيعية لشخص كان فارساً .

كتم سوبارو فجأة مشاعر نفاذ الصبر التي غمرت داخله.

من الصعب الإجابة على هذا السؤال الأولآخر مرة عندما قلت، دولة صغيرة في الشرق ، لم تنجح ، لذا دعني أعيد صياغة ذلك……. لقد أتيت من مكان في اقصى الشرق من هنا ، مكان لم يره أحد من قبلمن أقاصي الأرض” ، أنهى سوبارو جملته ببريقًا في ابتسامته.

“لقد أنقذت حياتي ، وأنا ، ناتسكي سوبارو ، ممتن إلى الأبد لك و يجب أن أقول إنني معجب بنواياك الشريفة و شجاعتك …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقد سوبارو أنها كانت إجابة آمنة جدًا، لكن رينهارد نظر مندهشاً.

“… ما الذي تنوي فعله عندما تجدها؟“

أقصى الشرق من العاصمة؟ لا يمكنك أن تعني ما وراء جراند جاسكيد هل هذه مزحة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنسرع. لقد أضعنا بالفعل الكثير من الوقت “.

جراند جاسكيد؟  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى صاحب المحل إلى الأمام وأشار إلى الكشك الذي يقع على بعد أربع متاجر على اليسار. عندما تبعه سوبارو بنظرته ، رأى ان هناك عدد قليل من الثقوب التي تم اقتلاعها من الحائط الخاص به .

سوبارو ، الذي لم يكن على دراية بـجغرافيا المنطقة المحيطة ، لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي تحدث عنه رينهارد…. الأماكن الوحيدة التي عرفتها سوبارو حقًا في هذا العالم كانت الشارع الرئيسي ،الأزقة والأحياء الفقيرة وقبو المسروقات.

كانت بالتأكيد شخصًا لم يرغب سوبارو في مقابلته مرة أخرى ، كانت المرأة هي التي قطعت بطنه وسكبت أحشائه مرتين. كانت إلسا.

لا يبدو أنك تحاول خداعي ، ولكن … حسنًا ،هذا جيدعلى أي حال، من المؤكد أنك لست من العاصمة ، ولكن هنالك سبب لوجودك هنا ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، العاصمة ليست آمنة مثل العادة …إنها تقع في حالة من الاضطراب، في فترة وجودك هنا ، سأكون سعيد لتقديم أي مساعدة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إنه يوم إجازتك ، أليس كذلك؟ لا داعي لتضييع يومك لمجرد مساعدتي ، لقد قمت بفعل بأكثر مما يكفي. …لكن أود أن أطرح عليك سؤالاً ، إذا استطعت “.

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

كلي آذان صاغيةأنا لست فردًا مطلعًا جدًا، لذلك لست متأكدًا من أنني أستطيع مساعدتك فيما يتعلق بالمعالم السياحية. “

“لماذا اجد هؤلاء الرجال بسهولة عندما أجد صعوبة كبيرة في العثور على التي ليست ساتيلا و باك “

حسنًا ، أنا أبحث عن شخص ، ….. هل رأيت فتاة ذات شعر فضي برداء أبيض تتجول في هذه المنطقة؟

” …تموز ، هاه. “  لم يكن لدى سوبارو أي فكرة عن ذلك التاريخ……

من مظهر التي ليست ساتيلا برز شيئين وحيدين من كل الأشياء و هو لون شعرها وهذا الثوب الأبيض المطرّز الذي على وجه الخصوص برز أكثر. إذا كان شخص مثل هذا يتجول في العاصمة ، كانت هناك فرصة جيدة أن رينهارد ، قد لاحظها.

“أعتقد أن مكان فيلت للأمام قليلاً ، لكن … اتمنى ان السا لم تستطع ان تجدها..”

رداء أبيض وشعر فضي …”

“في هذا النوع من المواقف ، من المفترض أن تستمع إلينا و ماذا نريد و لكن ها انت تتجاهلنا وتطلب المساعدة ؟! هذا غير طبيعي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أريد إضافة شيء ، هي جميلة للغايةأيضا ، وهناك قطة … حسنًا ، ليس الأمر كما لو كانت تحملها أمامها ، لكنها تمتلك واحد ، إذا كان ذلك مفيدًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، صحيح أنني مفلس ، لذا لن أنكر ذلك ، لكن … ، لدي شيء أود أن أسألك عنه. هل رأيت أي نوع من الحوادث حدث هنا مؤخرًا؟ “

إذا كان هناك من يرتدي رداء أبيض، و له شعر فضي، و لديه روح القطة تلك، إذًا يجب أن تكون هي. ومع ذلك، كانت القطة مخفية عادة بعيدًا داخل شعرها ، لذا كان توقع رؤية القطة قليل جدا.

شعرت بالدهشة، وفتحت عيناها على مصراعيها وترددت للحظة، غير متأكدة من رد الفعل  الذي يجب اظهاره، لكنها بعد ذلك رفعت يدها وفركت شعرها الأشقر.

“… ما الذي تنوي فعله عندما تجدها؟

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

شيء ما فقدته … إيه … أعتقد أنه شيء تبحث عنه على أي حال، أريد أن أعطيها الشيء الذي تبحث عنه “.

“هذا السحر يبدو على مستوى مختلف عن المرة الأولى التي رأيته فيها  … أتساءل عما إذا كانت التي ليست ساتيلا مستاءًة أكثر قليلاً من المعتاد هذه المرة … “

بالطبع، لم يكن لدى سوبارو هذا الشيء الآن، وكان من المحتمل أنها لم تُسرق منها بعد، لكن لم تكن هناك حاجة لتعقيد الأمور.

نظرًا لأن خلفية سوبارو لم تكن واضحة، فقد بدت ردت فعل طبيعية لشخص كان فارساً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اضاق رينهارد عينيه على رد سوبارو، ثم صمت فكر لبضع لحظات قبل الرد.

“ذلك الشعر الأحمر المحترق والعيون الزرقاء السماوية … بالإضافة إلى غمد سيف ذلك الفارس انه محفور بصورة مخلب التنين … لا يمكن أن يكون … “…..

لسوء الحظ ، لا أستطيع أن أقول إنني رأيت أي شخص مثل هذاإذا احببت، رغم ، لا امانع من مساعدتك في العثور عليها     “.

 

 

“هل فعلت أي شيء حقًا ، أو قلت أي شيء لرفع علاقتنا لهذا القدر؟ … على أي حال ، إذا تعثرت أو ضعت مرة أخرى ، فسأكون متأكدًا من ذلك “.….قال سوبارو مازحا وهو يلوح بيده وداعا.

لا يمكنني أن أطلب هذا منك لقد فعلت الكثير بالفعل ….. كل شيء على ما يرام ، سأكتشف مكانها بطريقتي الخاصة.” رفع سوبارو يده لرفض طلب رينهارد ، ثم استدار للخروج من الزقاق والسير على طول الشارع الرئيسي. كان من الممكن أن يتقابل مع التي ليست ساتيلا مرة أخرى ، كما فعل في المرة الثالثة.

عندما نظر سوبارو إلى الرجل في متجر الفاكهة، باحثاً على نوع من التشجيع، قام الرجل بالرد بنظرة منزعجة على وجهه….مع تلك الاستجابة الباردة من الرجل سوبارو شعر بألم ناتج عن مشاعره المُنجرحة…. لا يهم في أي عالم أنت ، الطريقة التي يتعامل بها الناس مع الغرباء ليست مختلفة.

إذا كان ذلك ممكنًا، قد يكون من الأفضل الإمساك بـفيلت ومنعها من سرقة الشارة في المقام الأول ، سوبارو اعتقد أن هذا قد يكون أفضل نهج يمكن اتخاذه.

فكر سوبارو انه حتى لو مات هذين الاثنين لن تكون مشكلة فبعد كل شيء احدهما كان يتاجر في البضائع المسروقة ، والأخرى فتاة جريئة تحاول أن تفرط في سعر تلك البضائع المسروقة دون أي شعور بالخجل أو الندم…..كلاهما كانا مجرمين لكن…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المشكلة هي ، بالنظر لمدى سرعة فيلت ، لا اعلم اذا كان بإمكاني حقًا اللحاق بها أم لافي أسوأ الأحوال، يمكنني الحصول على بعض الحراس ليأتوا إلى قبو المسروقات ، لكن … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى لو توصلت إلى نظرية رائعة حول سبب حدوث كل هذا ، لن يجعلني سعيداً اذا ماذا تريدون مني يا رفاق؟“

قبو المسروقات؟

“الهاتف الخلوي … موجود ، رقائق حساء الذرة الخاصة بي ….موجود ، كوب الرامين…. موجود، بدلتي الرياضية وحذائي الرياضي موجودان بلا ضرر  … “

أوه ، لا تقلق بشأن ذلكانسى اني قلت أي شيءإنه مجرد اسم مكان يتسكع به رجل عجوز .”

“إذا لم تكوني في مثل هذه البيئة الرهيبة وتناولت طعامًا أفضل ، و إذا كنت تستطيعين التخلص من شخصيتك الخبيثة والقذرة ، سأقول ان هناك أمل لك! إنها حقًا  مسألة طبيعتك كإنسانة “.

حاول سوبارو تشتيت انتباهه عن الموضوع ورفض في الوقت نفسه فكرة إشراك الحراس. حتى و إن جلب سوبارو الحراس معه ، مع إلسا كخصم كان هناك احتمالية أن يؤدي ذلك فقط إلى وقوع المزيد من الضحايا. حيث كانت مهاراتها القتالية خارقة.

“…من هذا؟”

حسنًا ، إذا كان جميع الحراس هنا خارقين أيضًا ، فقد يكون الوضع مختلف  … على أي حال ، أعتقد أنني يجب أن أعود إلى الشارع الرئيسي “.

”   أنا حقًا أتمنى أن المرة القادمة التي أعود فيها إلى هنا ستكون بمال في يدي “ ، قال سوبارو وهو يغادر يجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل انت ذاهب؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رداً على ذلك، رفع سوبارو يده فجأة وقال : ” في بعض الأحيان يجب على الرجل أن يفعل واجباته كرجل ……..!  أليس هذا صحيحاً ايها العجوز؟ “

نعم …. شكرا مرة أخرى ، رينهارد … هل يمكنني مقابلتك مرة أخرى إذا ذهبت إلى مركز الحراس أو شيء من هذا القبيل؟

وبينما لم تكن فيلت تعرف نوايا سوبارو، كان هو يعرف نواياها.

أنا اعتقد ذلكإذا أعطيت اسمي فقط ، فسيعرفون أين يجدونني شخصياً سأحب أن أراك مرة أخرى ، لذا ابحث عني لأي سبب على الإطلاق “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، لأكون صادقة، أنا سعيدة لأنني حصلت على ضمان أنني أستطيع تحويل هذه القطعة بيدك إلى نقود. يبدو أنني لست مضطرة إلى الشك في أنها تساوي عشرين عملة ذهبية مباركة أيضًا. أنا أقبل البطاقة التي لعبتها “.

هل فعلت أي شيء حقًا ، أو قلت أي شيء لرفع علاقتنا لهذا القدر؟ على أي حال ، إذا تعثرت أو ضعت مرة أخرى ، فسأكون متأكدًا من ذلك “.….قال سوبارو مازحا وهو يلوح بيده وداعا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى صاحب المحل إلى الأمام وأشار إلى الكشك الذي يقع على بعد أربع متاجر على اليسار. عندما تبعه سوبارو بنظرته ، رأى ان هناك عدد قليل من الثقوب التي تم اقتلاعها من الحائط الخاص به .

قال رينهارد: “كن حذرًا”.

“يجب أن يكون عميلي. يبدو أنه جاء مبكرا بعض الشيء “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن هذه الكلمات، تمكن سوبارو من الخروج من الزقاق بلا ضرر على الإطلاق. ….. و الآن بعد أن عاد بأمان إلى الشارع الرئيسي ، بذل قصارى جهده للبحث عن التي ساتيلا ومع ذلك ، كل ما تمكن فعله حقًا هو فتح عينيه على نطاق واسع والتحديق في الحشد المار. باستخدام ذكرياته من المرة الثالثة، وضع سوبارو نفسه بالقرب من متجر الفاكهة الذي أصبح مألوفًا له مع وجه صاحب المتجر المندوب الذي تمكن سوبارو من رؤيته من الزاوية وكانت عينيه شديدة الصرامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي مشكلتك؟ بدأت تلك الابتسامة المبتذلة في ازعاجي”.

هذه المرة لم يكن اجتماعنا هو الأفضل ، … لكني أعرف انك حقًا رجل طيب القلب! “ ….قال سوبارو

“توقف عن ذلك الكلام المقزز. لا تقل لي أنك تحب الفتيات الصغيرات “.

وجه صاحب المحل وجهه بعيدًا عنه بتضايق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا ، لقد ساعدتني حقًا يا أخي.”

سحب سوبارو نفسه إلى الوراء وهو يشعر بأنه غير محبوب ، ثم أعاد بصره

“إذا كانت المرة القادمة التي نلتقي فيها في مكان مشرق مع الكثير من الناس فأنا موافق” قال سوبارو بتهكم

الى الشارع. كما هو الحال دائمًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص يمرون من جميع الأشكال ، الأحجام والأنواع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، من أجل وضع فيلت أيضًا على طريق الوصول إلى أحلامها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد مرت أكثر من عشر دقائق منذ أن بدأ سوبارو بالنظر ، وها قد مضى بالفعل ما يقارب ساعة منذ أن بدأ جولته الرابعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو عرف أنه كان في الواقع شخصًا لطيفًا و كان يحُب زوجته و ابنته….. بالطبع، لم يتذكر ما فعله سوبارو لأجله……. ، التفت سوبارو مرة أخرى إلى صاحب المتجر و قال : “كم مرة رأيت وجهي حتى الآن؟“

لست متأكدًا من أنني أستطيع الوثوق بإحساسي بالوقت ، ولكن من الغريب أن السرقة لم تحدث بعد” ….. قال سوبارو لنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخذ سوبارو أنفاسً عميقة وبذل قصارى جهده للتحكم في تسارع وتيرة قلبه…..وعندما سكت ، ضيّقت إلسا عينيها مثل الثعبان. و عندما شعر سوبارو أنه مُثبَّت من نظراتها ، نظر بعيدا.

هوووي ، أيها الرجل العجوز.”

“حقيقة أنك أتيت إلى هنا تعني أن لديك أعمالًا لي، أليس كذلك؟ من ملابسك أستطيع القول أنك لست من هنا “.

ماذا تريد ، سيد لا املك أي مال ؟

“هذا يكفي.”

عندما خرج صاحب المحل من أمام متجره ونظر إلى سوبارو ، لقد تخلى بالفعل عن محاولة إخفاء مدى انزعاجه.

             المرة الرابعة              هي الاخيرة  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا ، صحيح أنني مفلس ، لذا لن أنكر ذلك ، لكن … ، لدي شيء أود أن أسألك عنههل رأيت أي نوع من الحوادث حدث هنا مؤخرًا؟

بالإضافة إلى ذلك، أنقذت فيلت حياة سوبارو من قبل أيضًا.

لديك جرأة تسألني سؤالاً دون شراء أي شيء.”

“لا يبدو هذا لطيفًا جدًا. إذا قمت بأخافة الناس كثيرا ….. جمالك سوف يضيع  ؟ “

حسنًا ، أعرف ذلك ، ولكن آخر مرة … انتظر …”

“مبدئياً، أريدك أن تقيم شيئًا ما. أود منك أن تضع السعر على هذا الـ ميتيا الذي أملكه هنا، وتضمن قيمته لـ فيلت “.

أثناء حديث سوبارو، أدرك سبب سوء مزاج صاحب المتجر في المرة الأولى ، عندما قام هو والتي ليست ساتيلا  بزيارته في متجر الفاكهة حيث ان طفلته لم يتم انقذها بعد .

“لا مشكلة يا أخي. أنت أه … عش قوياً واعتني بنفسك هناك ، حسنًا؟ “

كيف نسيت ذلك ؟لا تقل لي أن علي الذهاب لأجدها أولا؟

“أرى أنك تصنع هذا الوجه كثيرًا ، لكنه أمر مزعج حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عن ماذا تتحدث؟…… انظر ، يا فتى  تلك الحوادث التي  تحدثت عنها ليست غير عادية تمامًا هنا “.

إذا شعر سوبارو بأنه مدين لليست-ساتيلا، فيجب أن يشعر بأنه مدين لـ فيلت أيضًا.

أنا سعيد لأنك أجبت على سؤالي ، لكن هل أنت جاد ؟!”

”   أنا حقًا أتمنى أن المرة القادمة التي أعود فيها إلى هنا ستكون بمال في يدي “ ، قال سوبارو وهو يغادر يجري.

الآن بعد أن فكر سوبارو في الأمر، كان قبو المسروقات مليئًا بالأشياء التي سرقت من جميع أنحاء العاصمة. إذا كان هناك الكثير من السرقات التي حدثت، فهذا يدل على تدني مستوى الأمن في العاصمة.

عندما أدرك روم أن المحادثة كانت تتحول إلى عمل، أخذت عيناه الرماديتان لمحة جدية. نظر الرجل العجوز روم إلى فيلت، التي أومأت برأسها تأكيدًا، قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على سوبارو.

هل هذا يعني أن الخيارات قد نفدت تمامًا …؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عن ماذا تتحدث؟…… انظر ، يا فتى  تلك الحوادث التي  تحدثت عنها ليست غير عادية تمامًا هنا “.

ومع ذلك ، لم تكن الضجة الأخيرة من سرقة اعتياديةشخص ما كان يستخدم السحر وأطلق انفجارين أو ثلاثة منهفقط انظر.”

“لا يبدو أنك تحاول خداعي ، ولكن … حسنًا ،هذا جيد. على أي حال، من المؤكد أنك لست من العاصمة ، ولكن هنالك سبب لوجودك هنا ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، العاصمة ليست آمنة مثل العادة …إنها تقع في حالة من الاضطراب، في فترة وجودك هنا ، سأكون سعيد لتقديم أي مساعدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انحنى صاحب المحل إلى الأمام وأشار إلى الكشك الذي يقع على بعد أربع متاجر على اليسار. عندما تبعه سوبارو بنظرته ، رأى ان هناك عدد قليل من الثقوب التي تم اقتلاعها من الحائط الخاص به .

“هذه هي قوة هذا الميتيا. باستخدامه يمكنك حفظ صورة أي شيء بداخله أن هذا عنصر نادر جدًا يوجد منه واحد فقط في العالم بأسره “

أوه ، واو.”

“حسنًا ، سأذهب الآن. لدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى “.

كانت هناك بعض الأشياء ذات الشكل الجليدي التي تم استخدامها مثل الأسهم ، وواحد منهم علق داخل ذلك الجدار و اختفى بعد ذلك مباشرة ، رغم ذلك.”

و بهكذا اتجه كلاً من سوبارو و فيلت باتجاه القبو….

كان كل ثقب من الثقوب الأربعة أكبر بقليل من ربع قطر ….. أن كانوا قادرين على صنع ثقب مثل ذلك في جدار حجري ، ارتجف سوبارو ليفكر ماذا سيحدث إذا ضربوا شخصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرتين الأولى والثانية، اليأس كان يأتي بعد غروب الشمس. لم يتخل سوبارو عن حذره بشأن وقتهم المحدود، ولكن مع ذلك، كان هذا مبكرًا جدًا.

هذا السحر يبدو على مستوى مختلف عن المرة الأولى التي رأيته فيها  … أتساءل عما إذا كانت التي ليست ساتيلا مستاءًة أكثر قليلاً من المعتاد هذه المرة … “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنني لست مضطرًا لإضاعة الوقت في تقديم نفسي …على الرغم من أنني لا افضل هذا اللقب الذي يمنحه لي الجميع ، لا اعتقد اني استحقه بعد “ قالها بضوء لا يتزعزع  في عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا اقترب منها سوبارو دون تفكير، فقد يكون هو من سيقابل هذا السحر وجهاً لوجه  …. شعر سوبارو بعرق بارد على جبينه.

لم يبدو هذا الرجلً بشكل جيد عندما يبتسم حيث كان يبذل قصارى جهده ليبتسم ، أما بالنسبة لإجابة سوبارو على سؤال صاحب المحل ، فقد وضع يده وركه وأخرج صدره بفخر.

ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد فات الأوان هذه المرة أيضًا.”

“أوه ، أنا آسفة لذلك. هل انت بخير؟“

إذا كانت السرقة قد حدثت بالفعل، فسيكون من الصعب على سوبارو مقابلة التي ليست ساتيلا بمفرده …. بمعنى آخر…

“إذا لم تكوني في مثل هذه البيئة الرهيبة وتناولت طعامًا أفضل ، و إذا كنت تستطيعين التخلص من شخصيتك الخبيثة والقذرة ، سأقول ان هناك أمل لك! إنها حقًا  مسألة طبيعتك كإنسانة “.

أنا بحاجة لمحاولة لقاء فيلتإذا كان ذلك ممكنًا، فأنا بحاجة إلى محاولة اللحاق بها قبل أن تدخل قبو المسروقات، ثم استبدل هاتفي الخلوي بـ ….. ولكن … “

”   أنا حقًا أتمنى أن المرة القادمة التي أعود فيها إلى هنا ستكون بمال في يدي “ ، قال سوبارو وهو يغادر يجري.

بالنظر إلى أن هذا كان المكان الذي قُتل فيه بالفعل مرتين، سوبارو أراد تجنب قبو المسروقات قدر استطاعته.

“يجب أن أجعل هذا ينجح حقًا، أليس كذلك؟ … أنا الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا تأخرت ، فسيتكرر ما حدث في المرة الأولى مرة أخرى. ومع ذلك ، إذا ذهبت والتقيت بروم وانتظرت فيلت ، فسوف ينتهي بي الأمر بتكرار ما حدث في المرة الثانية … “

“رينهارد … هل أنت رينهارد ؟؟؟؟ سيد السيافين “.

كان أهم شيء هو موقع فيلت، حيث كانت فيلت مُطاردة من التي ليست ساتيلا حول العاصمة. إذا استطاع، سوبارو مقابلتها قبل وصولها إلى قبو المسروقات سيكون هذا لمصلحته ….

“ومع ذلك ، لم تكن الضجة الأخيرة من سرقة اعتيادية. شخص ما كان يستخدم السحر وأطلق انفجارين أو ثلاثة منه. فقط انظر.”

ربما يمكنني الاعتماد فقط على عودتي بالموت واستخدام هذا الوقت فقط تجميع المعلومات…؟

” فقط قليلا! “

بينما بدا هذا كخيار قابل للتطبيق، هز سوبارو رأسه وبسرعة رفض تلك الخطة. كان هذا شيئًا أدركه بعد أن عانى من الموت ثلاث مرات، لكن في كل مرة كان الأمر مؤلمًا للغاية. لم يكن يريد تجربة شيء من هذا القبيل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع صوت سوبارو هكذا، ضحكت المرأة ذات الشعر الأسود بهدوء.

كان سوبارو قلقًا بشأن الاعتماد على قوة العودة بالموت لأنه لم يعرف كيف تعمل …. قرر سوبارو انهاء هذا الامر في المرة الرابعة

كان من الرائع لو تمكنت سوبارو من انهاء المفاوضات هنا و الان لكن الامر بدا مستحيلاً

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في النهاية ، يجب أن أتشبث بالحياة لأطول فترة ممكنة. ، أفترض ان هذا غني عن القول “.

بمجرد أن أخرجه صاحب المتجر المُنزعج أخيرًا من متجره ،  بدأ سوبارو فالركض و بعد ان ركض لمسافة مائتي متر في الشارع المزدحم ، توقف للحظة.

بعد اتخاذ قراره، التفت سوبارو وقام بمد عضلات جسده……. لم يكن صاحب المتجر سعيدًا جدًا لأن سوبارو قام بتمارين أمام متجره ، ولكن عندما انتهى سوبارو وكان يركض في مكانه ، نظر لصاحب المتجر و قال…..

 

لا أعرف لماذا قررت فجأة مساعدتي ، لكن شكرًا يا رجل.”

“اعتقدت أن هذا سيكون الوقت المناسب لاستخدام ذلك. من أجل إظهار قدرات الجهاز، وضعت صورة فيلت كخلفية “.

” انه ليس بالأمر الجليلمنذ فترة وجيزة، شخص آخر مفلس مثلك ساعدت ابنتي الصغيرة ، كما ترى “.

حالما غادر اللصوص الزقاق، التوتر المتصاعد الذي كان يملئ الزقاق تلاشى على الفور، كان سوبارو مرة أخرى في حيرة ماذا سيقول أكثر من اي وقت اخر…

عندما استمع إلى رد صاحب المتجر ، فوجئ سوبارو أولاً ثم انفجر من الضحك……قوة القدر التي جعلت سوبارو يشعر أن الأمر يستحق المجيء إلى هنا  لم تكن مجرد وهم من صنعه..

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يفكر في ذلك، انجرفت أفكار سوبارو إلى ماذا حدث آخر مرة ، فبينما كان يحتضر ، كان قادرًا على سماع بعض الأصوات .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسناسأذهب الآن حقًافي المرة القادمة سأشتري واحدة من تفاحتك بالتأكيد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بالضبط” … قالتها فيلت و هي مبتسمة

حسنًا ، إذا قمت بذلك فستكون عميلاً ، وسأرحب بكاعمل بجد ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Elwakeel

”   أنا حقًا أتمنى أن المرة القادمة التي أعود فيها إلى هنا ستكون بمال في يدي “ ، قال سوبارو وهو يغادر يجري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت وجهة سوبارو العشوائيات، ولكن هذه المرة ، في اتجاه مختلف من قبو المسروقات. إذا اتجه نحو القبو لانتظار فيلت ، فمن المؤكد أن الشكوك كانت ستدور حوله ، لذلك هذه المرة كان سيسلك مسارًا مختلفًا.

وبينما لم تكن فيلت تعرف نوايا سوبارو، كان هو يعرف نواياها.

أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

“توقف عن قول مثل هذه الأشياء الغريبة والتمتمة الى نفسك! أنزل يدك وإلا سوف أعضك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شكرًا ، لقد ساعدتني حقًا يا أخي.”

أرادت فيلت أن تغادر الأحياء الفقيرة لتخرج من ظروف طفولتها اليتيمة. كانت كل أفعالها في الأصل تنم عن رغبة الوجود في مكان أفضل.

لا مشكلة يا أخيأنت أه … عش قوياً واعتني بنفسك هناك ، حسنًا؟

“إذا كنت أريد شيئًا مسروقًا ، هاه … هل أنت فخورة بهذه الحياة ؟ “

ابتسم الرجل في منتصف العمر الذي كان يتحدث إليه سوبارو في وجهه بضعف مودعاً له …….. شد سوبارو قبضته ، سعيدًا لأن خطته كانت تعمل.

بالإضافة إلى ذلك، أنقذت فيلت حياة سوبارو من قبل أيضًا.

لقد كانت استراتيجية شكلتها بعد تجربتي فالمرة الأولى والثانية في الأحياء الفقيرة ، ولكن … لكن لم أتخيل أبدًا أنها ستعمل بشكل جيد ، ” … قاله سوبارو ، وهو يهز كم بدلته الرياضية ، التي كانت مغطاة بالطين الجاف.

” من فضلك…”

من أجل تعقب “فيلت” ، الخطة الرائعة التي كان يفكر فيها بعد وصوله إلى الأحياء الفقيرة كان ليجعل نفسه يبدو وكأنه فقير و لاحول له.

نظرًا لأن خلفية سوبارو لم تكن واضحة، فقد بدت ردت فعل طبيعية لشخص كان فارساً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المرة الأولى، عندما زار سوبارو الأحياء الفقيرة، كان قد تعرض بالفعل للضرب على يد اللصوص الثلاثة….لهذا السبب ، أشفق عليه معظم سكان الأحياء الفقيرة وكانوا متعاونين معه، لكن المرة الثانية ، عندما لم يأخذ سوبارو الكثير من الضرر ، أعطاه الناس استقبالًا باردًا نسبيًا….الفرق كان مثل الليل والنهار. لذا تذكر سوبارو ذلك و جعل نفسه يبدو كمتشرد حيث يمكن القول انه قام بالإفراط في ذلك.

بعد أن أدرك أن روم كان يطلب بصمت رؤية العنصر، أخرج سوبارو هاتفه الخلوي من جيبه وسلمه إلى روم. يبدو أن المظهر المعدني للهاتف هو أول ما لفت انتباه روم، وبينما كان يمرر أصابعه عليه بدا وكأنه لعبة صغيرة في يديه الضخمتين.

“حسنًا ، أعتقد أنني حددت المكان الذي تنام فيه فيلت ، لكن … المشكلة هي هل كانت ستعود إلى هنا أم لا قبل أن تذهب إلى القبو .

———–

لحسن الحظ، من بين الأشخاص الأربعة الذين تمكن من الحصول على معلومات منهم، جميعهم اجاباتهم حول مكان سكن فيلت متطابقة. ومع ذلك، اعتقد سوبارو أن فرص عودتها إليه كانت حوالي 50%.

عندما تخطت فيلت روم، بينما لا تزال تنظر إلى أسفل، دخلت قبو المسروقات كما لو كان منزلها الخاص.

كان هناك أيضًا احتمال أنها لا تريد المخاطرة بكشف مكان مخبأها بالعودة إلى أثناء مطاردتها.

“هذا السحر يبدو على مستوى مختلف عن المرة الأولى التي رأيته فيها  … أتساءل عما إذا كانت التي ليست ساتيلا مستاءًة أكثر قليلاً من المعتاد هذه المرة … “

حسنًا ، الجلوس والقلق بشأن ذلك لن يساعدني على الإطلاق ، لذلك علي التوقف عن القلق!”

بينما بدا هذا كخيار قابل للتطبيق، هز سوبارو رأسه وبسرعة رفض تلك الخطة. كان هذا شيئًا أدركه بعد أن عانى من الموت ثلاث مرات، لكن في كل مرة كان الأمر مؤلمًا للغاية. لم يكن يريد تجربة شيء من هذا القبيل مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما استمر في كشط المزيد من الطين المتكتل من ملابسه ، سوبارو اندفع أعمق في الأحياء الفقيرة و التي كانت مظلمة أكثر من أي وقت مضى وكانت هناك برك من الطين كان على سوبارو القفز فوقها لتفاديها. لكن كما كان يفعل ذلك ، كاد ان يصطدم بشخصً ما فجأة.

“المرة الثانية بسيطة. كنت بالفعل مع روم وفيلت عندما انهارت المفاوضات … لأُقتل للمرة الثانية على يد نفس الشخص … إلسا هي من النوع الذي عندما تصادفه فهذا يعني موتًا محققًا “

كان سوبارو قادرًا على الوقوف في الوقت المناسب وتثبيت ظهره بجدار الزقاق ، و كان ينفث نخرًا لأنه فقد أنفاسه.

اختفت جميع الجروح الموجودة على جسد سوبارو ؛ كما اختفت بقع الدم على بدلته الرياضية و كيس المتجر البلاستيكي احتوى على رقائقه الغير المفتوحة ، في انتظار سوبارو لأكلهم.

أوه ، أنا آسفة لذلكهل انت بخير؟

ثم استثير الحس التجاري لـ روم؛ وكانت عيناه تلمعان عندما قام بتقييمه.

لا تقلقي لا تقلقي أنا في الواقع… آه …؟! “

“لديك حقًا شخصية فظيعة. أيها الفتى، دون أن أكون لئيمة، لكن انت ببساطة الأسوء. هاه انتظر، نحن قادمون يا روم “.

بينما كان يحاول أن يلعب دور البطل، نظر سوبارو إلى الأعلى وعندها أدرك لمن كان ينظر ….. حيث اصدر صرير عالي النبرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد سماع صوت سوبارو هكذا، ضحكت المرأة ذات الشعر الأسود بهدوء.

في دورته الثانية، بدا أن فيلت وروم يعاملان بعضهما البعض مثل الأسرة. قُتل كلاهما على يد إيلزا، لكن حتى عندما كانا يحتضران، لا بد أنهما كانا يفكران في بعضهما البعض.

يا لك من رجل مضحكهل أنت متأكد من أنك بخير؟ قالتها وهي تضع شعرها خلف أذنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

حتى تلك الحركة البسيطة كانت مثيرة للشهوة إلى حد ما، وأكد سوبارو من جديد الاعتقاد في داخله بأن كل خطوة تقوم بها هذه المرأة كانت مثيرة للغاية.

بعد سماع ما قاله رينهارد، تشتت اللصوص مثل صغار العناكب، متناسين حتى أسلحتهم وهم يركضون الى الشارع الرئيسي على عكس المرة الأولى مع التي ليست ساتيلا، لم يلقي أي منهم بأي إهانات او تهديدات أثناء فرارهم. كان ذلك دليل على فرق القوة بينهم وبين هذا الشاب.

كانت بالتأكيد شخصًا لم يرغب سوبارو في مقابلته مرة أخرى ، كانت المرأة هي التي قطعت بطنه وسكبت أحشائه مرتين. كانت إلسا.

                 ” بعد بضع الدقائق من هذا اللقاء ”

ليس عليك أن تتصرف بخوف شديدلن أفعل لك أي شيء “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا – أنا لست خائفا ، حسنا؟… ل ل ل لماذا تعتقد أن….؟

تدقيق: @_SomeoneA_

أجابت إلسا “أنا اشمه…” ، وهي ترى محاولات سوبارو الفارغة للظهور كبطل حيث ضاقت عينيها مع ابتسامة جميلة.

“عن ماذا تتحدث؟ حسنًا ، لا يهمني حقًا.”

تشمينه؟  ، كانت إلسا تشتم لتوها سوبارو بأنفها الجميل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسمح آذان سوبارو الحادة لتلك الكلمة بالانزلاق، ورفع حاجبيه ردًا عليها. أدركت فيلت خطأها، وسكتت ، ونظرت بعيدًا.

“عندما يخاف الناس ، تنبعث منهم رائحة الخوفالآن أنت خائفوغاضب أيضًا ، على ما يبدو … مني “.

“اعتقدت أن هذا سيكون الوقت المناسب لاستخدام ذلك. من أجل إظهار قدرات الجهاز، وضعت صورة فيلت كخلفية “.

 

“ما زلت لا أفهم لماذا أنت – مهلا ، انتظر. قلت توقف عن ذلك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخذ سوبارو أنفاسً عميقة وبذل قصارى جهده للتحكم في تسارع وتيرة قلبه…..وعندما سكت ، ضيّقت إلسا عينيها مثل الثعبان. و عندما شعر سوبارو أنه مُثبَّت من نظراتها ، نظر بعيدا.

ادار سوبارو وجهه حيث وقف امامه شاب ، ما كان يميز هذا الشاب ، أكثر من أي شيء آخر ، هو مظهر شعره ذو اللون الأحمر …. كان اسفل هذا الشعر عيون زرقاء متلألئة لا يمكن وصفها الا بالجريئة، وبنظرة واحدة يمكنك أن تدرك أن هذا الشاب كان قوياُ بشكل لا يصدق.

لعقت إلسا شفتيها ردًا على عرض سوبارو الفارغ للقوة.

“أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

“… لا أستطيع أن أقول إنني لست فضولية بشأنك ، لكن لا يمكنني المجازفة بإحداث ضجة الآن.”

“حسنًا ، مع هذا القدر الكبير من الأدلة ، ليس لدي خيار سوى ان أقبل بهذا الواقع …. من الصعب بعض الشيء تصديق ذلك ، لكن … “

لا يبدو هذا لطيفًا جدًاإذا قمت بأخافة الناس كثيرا ….. جمالك سوف يضيع  ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس! أنا أقوى بدون سلاح! سأضربك حتى الموت ، أيها الصغير الفاسق!”

حسنًا ، سأعترف بأنه لديك طريقتك مع الكلمات. … إذا قمت بعمل افضل في إخفاء الكره الذي تكنه لي ، كنت سأعجب بك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أفهم أنه من المنطقي بالنسبة لك أن تشكي بي. ومع ذلك، لن اتهاون في تضييعك للوقت. من فضلك قوديني مباشرة إلى قبو المسروقات”. قال سوبارو وهو يرفع يديه متوسلا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت إلسا بإصبعها وضغطت بلطف على جبهة سوبارو عندها جسمه المتوتر و المتجمد عاد الى طبيعته و بينما كان سوبارو يلهث  ، محاولاً الحصول على أنفاسه مرة أخرى ، وضعت إلسا إصبعها على شفتيه.

” سيكون الوضع هذا أفضل بكثير إذا كنا نتواعد ونسير في مكان جميل ملئ بالألوان.”

حسنًا ، سأذهب الآنلدي شعور بأننا سنلتقي مرة أخرى “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو كان في حيرة من موقف الشاب الجريء ، ولكن كانت ردود أفعال اللصوص مختلفة.

إذا كانت المرة القادمة التي نلتقي فيها في مكان مشرق مع الكثير من الناس فأنا موافق” قال سوبارو بتهكم

“أين يمكنني أن أجد لي بعض الدانغو المغطى بحمض البوريك؟ الآن هذا هو السم “.

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يجب أن أتجول تاركاً الامر للقدر؟”

بعد أن شاهد سوبارو إلسا تختفي عن الأنظار حرفياً ، انحنى ضد الحائط ، وكأنه قد ركض لمسافة  1000 ميل.

“يا رجل ، كنت أود أن أريكم كل ما حدث لكم يا رفاق في للمرة الثانية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنا … بالتأكيد لم أتوقع أن ألتقي بها مرة أخرى حتى الآناعتقد انها كانت تتجول في المنطقة قبل أن تذهب إلى القبو …؟

“يجب أن أجعل هذا ينجح حقًا، أليس كذلك؟ … أنا الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك! “

في اللقاء غير المتوقع مع شرير قصته ، شعر سوبارو كما لو انه كان على وشك الانهيار…. تمنى سوبارو أن هذه هي المرة الأخيرة التي سيضطر إلى النظر الى عيني إلسا.

كانت السا مختلة عقلية تستمد المتعة من فتح بطون الناس …. من المتوقع أنها كانت ستقتل شخصان أو ثلاثة فقط لقتل الوقت…. بالإضافة إلى أن هذا هو أعمق جزء في الأحياء الفقيرة، وكان  لدى سوبارو شعور سيء بشأن ما قد يجده.

أعتقد أن مكان فيلت للأمام قليلاً ، لكن … اتمنى ان السا لم تستطع ان تجدها..”

سوبارو نظف حلقه، ولبس وجهًا جادًا.

كانت السا مختلة عقلية تستمد المتعة من فتح بطون الناس …. من المتوقع أنها كانت ستقتل شخصان أو ثلاثة فقط لقتل الوقت…. بالإضافة إلى أن هذا هو أعمق جزء في الأحياء الفقيرة، وكان  لدى سوبارو شعور سيء بشأن ما قد يجده.

لم يرغب سوبارو في الاعتقاد بأن ذلك الرجل العجوز الأصلع، كان يتم استغلاله.

ربما كل شيء على ما يرام فأن لم أر أو أشم رائحة الدم. ….”

“هذا الـ ميتيا يمكن ان يأخذ جزءًا من الوقت ويخزنه بعيدًا. ولا يقارن حتى مع الصورة التي رسمها شخص ما، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغب، يمكنني أن آخذ صورة لأحدكم الآن أيضًا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى الرائحة الكريهة للقمامة الفاسدة التي تملئ الزقاق، سيكون من المستحيل تمييز رائحة الدم، و لقد كان مظلم للغاية لدرجة أن سوبارو لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على رؤية آثار الدم إذا كانت هنا ام لا ولكنه كان يتأمل الأفضل .

بالطبع لم يستطع سوبارو فعل ذلك. ليست-ساتيلا لا تريد إشراك الفرسان. لهذا السبب رفض سوبارو عرض راينهارد. ولم يرد سوبارو أن يتعارض مع رغبات ليست-ساتيلا.

بعد حوالي خمس دقائق من مواجهته مع إلسا، وصل سوبارو إلى كوخ متداعي.

“ولكن إذا كان هذا هو الحال ، فقد فات الأوان هذه المرة أيضًا.”

بالمعلومات التي تلقيتها ، أعتقد أن هذا هو المكان ، لكن … هل يعتبر هذا حقاً صالح للعيش؟  ، حيث كان هناك لوح خشبي يُمثل باب الكوخ.

“لكن في حالتك ، أنت تبرز أكثر من المعتاد. إذا أبطأت وفكرت في الأمر، فأنت تحاول أخذ الشارة بعيدًا ممن أرادني أن أسرقها في المقام الأول “.

كان حجم الكوخ من الداخل بحجم مرحاضين متنقّلين ، من النوع الذي يستخدم في مواقع البناء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا ، لقد ساعدتني حقًا يا أخي.”

حسنًا ، إذا كان مجرد مكان للنوم ، فهو يناسب الوصف …”

بينما كان يحاول أن يلعب دور البطل، نظر سوبارو إلى الأعلى وعندها أدرك لمن كان ينظر ….. حيث اصدر صرير عالي النبرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، فإن فكرة أن مثل هذه الفتاة الصغيرة كانت تعيش في مكان مثل هذا جعلت سوبارو يشعر بالشفقة عليها ، يمكن القول أنه غفر لها لكونها مهووسة بالمال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، صحيح أنني مفلس ، لذا لن أنكر ذلك ، لكن … ، لدي شيء أود أن أسألك عنه. هل رأيت أي نوع من الحوادث حدث هنا مؤخرًا؟ “

لذا فهي تعيش حياتها هنا ،آه… ، كم هي مثيرة للشفقة “.

السبب الأكبر الذي جعل رينهارد لا يبدو كحارس هو أنه من النوع المتواضع.

اووه انتانه ليس بهذا السوء ومن تظن نفسك يا فتى حتى تقلل من مكاني؟

 

بينما كان سوبارو يدخل في وضع الشفقة، سمع صوتًا خلفه واستدار.

لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:

هناك أمامه، و تحدق به ، كانت فيلت … لم يكن شكلها مختلفًا بشكل خاص عن الأوقات الأخرى …. إذا كان هناك أي شيء جديد ، فقط  فكرة كونها بدت أقذر من ذي قبل ، لكن هذا كان نتيجة أن هروبها كان أكثر قسوة عليها من المرة السابقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! سأذهب الآن حقًا. في المرة القادمة سأشتري واحدة من تفاحتك بالتأكيد”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما بك ، تنظر إلي هكذا بتلك العيون الحثيثة ؟أنت تقلل من تقديري لمجرد أنني فتاة وقذرة قليلاً؟

قامت سوبارو بتشغيل وضع التصوير المستمر عندها انطلق الصوت عدة مرات و معه وميض الضوء الساطع عبر الزقاق و شعرت بالضوء في عينيها.

أعتقد أنكِ فهمت الوضع بشكل خاطئ ، لكن … أنا سعيد لأنني  رأيتك “

 

لم تحاول فيلت حتى إخفاء مدى انزعاجها، و لكن سوبارو استرخى كتفيه لا شعوريا حيث كان سعيداً بلقائها مرة أخرى. كان قلقا بشأن ما قد يحدث بعد لقاءه مع إلسا ، ولكن في النهاية ، الأمور بدت وكأنها تتجه نحو الأفضل وليس الأسوأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن هذه الكلمات، تمكن سوبارو من الخروج من الزقاق بلا ضرر على الإطلاق. ….. و الآن بعد أن عاد بأمان إلى الشارع الرئيسي ، بذل قصارى جهده للبحث عن التي ساتيلا ومع ذلك ، كل ما تمكن فعله حقًا هو فتح عينيه على نطاق واسع والتحديق في الحشد المار. باستخدام ذكرياته من المرة الثالثة، وضع سوبارو نفسه بالقرب من متجر الفاكهة الذي أصبح مألوفًا له مع وجه صاحب المتجر المندوب الذي تمكن سوبارو من رؤيته من الزاوية وكانت عينيه شديدة الصرامة.

ردًا على ما قاله سوبارو، أجابت فيلت، “أوه ، إذن أنت عميل.….ابتسمت ابتسامة عريضة ، و هي مسرورة بنفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا ، لقد ساعدتني حقًا يا أخي.”

حقيقة أنك أتيت إلى هنا تعني أن لديك أعمالًا لي، أليس كذلك؟ من ملابسك أستطيع القول أنك لست من هنا “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوهأنتِ سريعة الملاحظة. “

“بالنظر إلى أوجه التشابه بين المرة الأولى والثانية … فعلى الاغلب إلسا كانت الجاني في المرة الأولى أيضًا “.

اذا ماذا تريد؟ إذا كنت تريد مني سرقت شيء، سأحتاج إلى المال أولاً و بناءً على من هو الهدف ، قد أطلب المزيد لاحقًا “.

“لديك جرأة تسألني سؤالاً دون شراء أي شيء.”

إذا كنت أريد شيئًا مسروقًا ، هاه … هل أنت فخورة بهذه الحياة ؟

“هذا الـ ميتيا يمكن ان يأخذ جزءًا من الوقت ويخزنه بعيدًا. ولا يقارن حتى مع الصورة التي رسمها شخص ما، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغب، يمكنني أن آخذ صورة لأحدكم الآن أيضًا “.

هذا يسمى كسب لقمة العيشإذا لم أفعل هذا ، فسأضطر الى بيع جسدي…على أي حال ، ماذا تريد ؟”

نظرًا لأن خلفية سوبارو لم تكن واضحة، فقد بدت ردت فعل طبيعية لشخص كان فارساً .

حركت فيلت أصابعها بسرعة حيث كان في يدها سكين صغير ظهر فجأة كما لو كان استدعي بالسحر. كان من الواضح أنها قصدت إظهار قدرتها على ذلك تدافع عن نفسها.

أمضى روم بعض الوقت في النظر بعناية في شكل الهاتف الخارجي، ولكن بعد ذلك فتح الهاتف القابل للطي ببطء. كانت مفاجأة روم الأولى عندما أضاء الهاتف وأطلق صوتًا، أما مفاجأته الثانية فكانت عندما رأى خلفية الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن سوبارو لم يكن لديه نية للقتال ، حيث قام برفع إصبعه وهزّه يسارًا ويمينًا أثناء النقر بلسانه ، حيث استمر فيلت في الحذر.

“… للتنين العظيم …؟”

ليس لدي سوى عنصر عمل واحد لمناقشته معكأود أن أشتري منك تلك الشارة التي سرقتها “.

ما زال سوبارو لم ينجز أي شيء يحتاج إلى القيام به لتغيير هذا العالم. لم ينجح في الوقت المناسب. كانت يدها على الباب بالفعل، وتم دفعه للفتح من الخارج، وأدى الضوء المحمر لغروب الشمس المبكر إلى إعتام القبو. وثم…

بعد أن وصل إلى هذا الحد، اعتقد سوبارو أن أي اسلوب غير مباشر أو مراوغ كان سيزيد من انطباع فيلت عنه سوءًا ، و كان هناك أيضا حقيقة أن إلسا كانت لا تزال تتجول في المنطقة ، لذلك أراد سوبارو الدخول فالموضوع بشكل مباشر.

في تناغم تام في جملهم، شرع اللصوص في إنكار مدى كونهم مثيرين للشفقة قبل قليل ….كما حاول الرجال استعادة السيطرة على الموقف فبعد النظر في بعضهم أظهر كل واحد منهم سلاحه ، حيث  حمل أحدهم سكيناً ، و أخرج أحدهم فأسًا صدئًا ، وأخيرًا آخر …

ومع ذلك، وضعت فيلت يدها على صدرها حيث كانت على الأرجح تحمل الشارة.

ما زال سوبارو لم ينجز أي شيء يحتاج إلى القيام به لتغيير هذا العالم. لم ينجح في الوقت المناسب. كانت يدها على الباب بالفعل، وتم دفعه للفتح من الخارج، وأدى الضوء المحمر لغروب الشمس المبكر إلى إعتام القبو. وثم…

كيف عرفت أنني سرقت شارة؟ الشخص الوحيد الذي يعلم هو الشخص الذي وظفني، وقد سرقتها منذ فترة قصيرة فقط.…...”

“حسنًا ، أعتقد أنني حددت المكان الذي تنام فيه فيلت ، لكن … المشكلة هي هل كانت ستعود إلى هنا أم لا قبل أن تذهب إلى القبو .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تصيغينها على هذا النحو … نعم ….. هذه نقطة جيدةكان هذا أيضًا فعل طائش من ناحيتي ، أليس كذلك(م.م : يقصد انه افصح على نواياه بسرعة)

“حسنًا ، لقد تلاعبت بك ، أليس كذلك أيها الطفل؟ يجب أن يكون الأمر محرجًا نظرًا لأنها أصغر منك “.

“… تحتاج حقًا إلى القيام بعمل أفضل لإخفاء نوياك ، يا فتى  “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، يبدو أنني لست مضطرًا لإضاعة الوقت في تقديم نفسي …على الرغم من أنني لا افضل هذا اللقب الذي يمنحه لي الجميع ، لا اعتقد اني استحقه بعد “ قالها بضوء لا يتزعزع  في عينيه.

بينما كان سوبارو يلوم نفسه بسبب خطأه ، بدت فيلت كما لو لقد فقدت انسانيتها لتحافظ على وضعها الدفاعي.

فجأة تغير تعبير روم ونظر نحو المدخل. سوبارو، الذي كان لا يزال في حالة صدمة من فشل المفاوضات، صدم من صيحة روم المفاجئة.

 

“هذه المرة لم يكن اجتماعنا هو الأفضل ، … لكني أعرف انك حقًا رجل طيب القلب! “ ….قال سوبارو

اذاً تريد شراء هذه الشارة مني ، أليس كذلك؟ ماذا تحاول أن تفعل بها؟ لا يمكنك أن تكون في نفس الجانب تلك المرأة (م.م تقصد السا) ، أليس كذلك؟ هل هي منافسك أم شيئا ما؟

حتى تلك الحركة البسيطة كانت مثيرة للشهوة إلى حد ما، وأكد سوبارو من جديد الاعتقاد في داخله بأن كل خطوة تقوم بها هذه المرأة كانت مثيرة للغاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن القول انها عدوي اللدود…  بماذا ستشعرين إذا قتلت هي جدك أو بالأحرى إذا قتلتك انت شخصياً “

“أنا آسف ، لكنني مفلس بكل معنى تحمله الكلمة!”

عن ماذا تتحدث؟ حسنًا ، لا يهمني حقًا.”

“أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

بينما كان سوبارو يحاول معرفة كيف كان سيقنع فيلت ببيع الشارة له ضحكت فيلت ثم أخرجت الشارة المزينة بالتنين من جيب صدرها ولوحت بها أمام سوبارو.

“أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

“سأبيع هذه لمن يقدم لي سعرًا أعلىحتى لو كان هذا سيُغضب المرأة “.

“يا لك من رجل مضحك. هل أنت متأكد من أنك بخير؟ “ قالتها وهي تضع شعرها خلف أذنها.

سوبارو نظف حلقه، ولبس وجهًا جادًا.

“ألا يمكنك فقط نطق كلمة المرور دون الحاجة إلى إلقاء كل هذا الهراء ؟! هل يمكن أن تكون أكثر إزعاجًا ؟! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل هذا يعني أنك ستستمعين الى عرضي ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور بأننا خرجنا بالفعل عن المسار الصحيح ، ولكن … ما الأمر؟”

فقط إذا بدا أن هناك أموالا اكثر من أجلي ؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكنني أن أكون متأكدًا ، لكن ربما طلب فيلت الكثير ، وبعد ذلك انهارت المفاوضات … و هذا ما حدث “.

انا موافق …. لقد أعددت عنصرًا قيمته أكثر من عشرون قطعة ذهبية مباركة ، وأود أن استبدل شارتك به “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تصيغينها على هذا النحو … نعم ….. هذه نقطة جيدة. كان هذا أيضًا فعل طائش من ناحيتي ، أليس كذلك “(م.م : يقصد انه افصح على نواياه بسرعة)

انتفخت آذان فيلت، وضاقت عيناها الحمراوان مثل قطة. بدا الأمر واضحاً على الرغم من أنها كانت تحاول ألا تبدو مهتزة ، لكن إذا كان لديها ذيل كان  سيرتعش ذهابًا وإيابًا ، لذلك لم يستطع سوبارو إلا الابتسام.

“أنا في راحة عن العمل اليوم لذا لا أرتدي الزي الرسمي الخاص بي ، كما انني اعلم أن بشكلي أبدو ، و كأنني أفتقر إلى صرامة السلطة”... قال رينهارد وهو يرفع ذراعيه ، لكن سوبارو فكر بشكل مختلف.

هاه ، فهمتهذا ثمن لا بأس بهيبدو أن عملي الشاق أخيرًا سوف يؤتي ثماره. … لكن لسوء الحظ بالنسبة لك ، عرض عليّ خصمك بالفعل نفس المبلغ ، كما تعلم؟

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” توقفي عن الهراء كانت الصفقة لعشر عملات ذهبية مباركة ، أليس كذلك؟ استمري على هذا الجشع وسوف تموتين بجدية “.

“أنا اعتقد ذلك. إذا أعطيت اسمي فقط ، فسيعرفون أين يجدونني.  شخصياً سأحب أن أراك مرة أخرى ، لذا ابحث عني لأي سبب على الإطلاق “.

في الواقع، كان من الواضح تمامًا أن هذا هو سبب وفاتها في المرة الأولى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قاس؟ أنا أتحدث عن الأشخاص الذين يعانون في هذه الأزقة وفقدوا إرادتهم حتى في محاولة الخروج من هنا أو تحسين أنفسهم بطريقة ما. أنا أكره الخاسرين من هذا القبيل “.

ماذا ، أنت تعرف هذا أيضًا؟ نعم حسنا؟ كانت الصفقة لعشرة عملات ذهبية مباركةلكنك تعلم ، إذا أخبرت الشخص الذي وظفني بأنه تم تقديم عرض آخر ، فقد تقدم عرضًا مضادًا مع المزيد ؟

 

أنتِ طماعة حقًا ، أليس كذلك؟ أود أن أقول فقط استسلمي و اقبلي صفقتي، لكنني لا أفترض أنك ستستمعين إلي ، هاه؟

فكر سوبارو انه حتى لو مات هذين الاثنين لن تكون مشكلة فبعد كل شيء احدهما كان يتاجر في البضائع المسروقة ، والأخرى فتاة جريئة تحاول أن تفرط في سعر تلك البضائع المسروقة دون أي شعور بالخجل أو الندم…..كلاهما كانا مجرمين لكن…

بالطبع لابالإضافة إلى ذلك ، لست متأكدًا من أنني أستطيع أن أثق بك”

قادت هذه المعلومات سوبارو إلى الخيار الجديد، “طلب المساعدة”. حتى هو اعتقد أنه تكتيكًا ضعيفًا جدًا.                                                                           لكن لسوء الحظ ، لا يبدو أن سوبارو تحصل على رد فعل مشجع للغاية من الحشد في الشارع الرئيسي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراد سوبارو تجنب إضاعة الوقت، لذلك أخذ عنصره الأساسي في المفاوضات ، هاتفه الخلوي ، من جيب صدره ،عند رؤية الجهاز الصغير ، رفعت فيلت حاجبيها قليلاً  و قالت .. “عشرون قطعة ذهبية مباركة لهذا الشيء؟ تبدو فقط كمرآة يد إلي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قامت سوبارو بتشغيل وضع التصوير المستمر عندها انطلق الصوت عدة مرات و معه وميض الضوء الساطع عبر الزقاق و شعرت بالضوء في عينيها.

بينما كان يحاول أن يلعب دور البطل، نظر سوبارو إلى الأعلى وعندها أدرك لمن كان ينظر ….. حيث اصدر صرير عالي النبرة.

أوه!”  ، بدت فيلت وكأنها على وشك الشكوى ، لكن سوبارو بسرعة

“خاسرون …؟ ألا تعتقدين أن هذا قاس بعض الشيء؟ “

أظهر لها شاشة الهاتف الخلوي.

بعد حوالي خمس دقائق من مواجهته مع إلسا، وصل سوبارو إلى كوخ متداعي.

هذه هي قوة هذا الميتياباستخدامه يمكنك حفظ صورة أي شيء بداخله أن هذا عنصر نادر جدًا يوجد منه واحد فقط في العالم بأسره

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتاد سوبارو على شرح وظيفة الهاتف الخلوي في هذه النقطة من حياته ، وعندما انتهى ،  نظرت فيلت بعناية في الهاتف المحمول بين يدي سوبارو ، قبل الإيماء بالموافقة.

في اللقاء غير المتوقع مع شرير قصته ، شعر سوبارو كما لو انه كان على وشك الانهيار…. تمنى سوبارو أن هذه هي المرة الأخيرة التي سيضطر إلى النظر الى عيني إلسا.

“… لا يبدو أنك تكذبلكن هل هذا أنا؟ أعتقد أنني أفضل مظهرًا قليلاً من هذا “.

”   أنا حقًا أتمنى أن المرة القادمة التي أعود فيها إلى هنا ستكون بمال في يدي “ ، قال سوبارو وهو يغادر يجري.

إذا لم تكوني في مثل هذه البيئة الرهيبة وتناولت طعامًا أفضل ، و إذا كنت تستطيعين التخلص من شخصيتك الخبيثة والقذرة ، سأقول ان هناك أمل لكإنها حقًا  مسألة طبيعتك كإنسانة “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العميل الذي طلب مني سرقة هذه الشارة في المقام الأول لم يرغب في الحديث عنها أيضًا ، ويبدو أنك نفس الشيء؟”

إذا كنا نتحدث عن اختيار الكلمات المناسبة لقولها ، فليس لديك موهبة عندما يتعلق الأمر بإجراء محادثة ، أليس كذلك؟ . “

عندما نظر سوبارو إلى الرجل في متجر الفاكهة، باحثاً على نوع من التشجيع، قام الرجل بالرد بنظرة منزعجة على وجهه….مع تلك الاستجابة الباردة من الرجل سوبارو شعر بألم ناتج عن مشاعره المُنجرحة…. لا يهم في أي عالم أنت ، الطريقة التي يتعامل بها الناس مع الغرباء ليست مختلفة.

سأقبل أن هذا الشيء الذي لديك نادر ، لكنني ما زلت غير متأكدة من أنه يساوي عملة ذهبية مباركة لذلك لن أوافق على الفور  “

إذا شعر سوبارو بأنه مدين لليست-ساتيلا، فيجب أن يشعر بأنه مدين لـ فيلت أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حسنًا … هذا متوقعلا أمانع شخصيًا في أن لديك دماغ إسفنجي شجع، لكنك على حقنحن بحاجة إلى رأي طرف ثالث “.

اعتقد سوبارو أن الشفقة والرحمة اعمال غبية يقوم بيها الحمقى فقط……فلقد فكر في نفسه على أنه شخص لا يهتم حقًا بكل هذا ، مهما كان الوضع الذي يجد نفسه فيه ، كان دائماً قادرًا على منع نفسه من ان يكون عاطفياً حيال ذلك… لا يهمه إذا مات عدد قليل من الأشخاص ، هكذا كان يفكر.

كان من الرائع لو تمكنت سوبارو من انهاء المفاوضات هنا و الان لكن الامر بدا مستحيلاً

“ماذا تقصد ،” كم مرة “؟ أنا لم أرك من قبل، لا أعتقد أنني سوف أنساك بشكلك  الغريب هذا “.

” هنالك مكان في أعماق الاحياء الفقيرة يدعى بقبو المسروقات الرجل العجوز المسؤول عليه يمتلك خبرة واسعه في مجال المسروقات و اثق به ثقة عمياء اذا اكد صحة كلامك بخصوص السعر فالشارة لك “

قبو المسروقات، الطرق على الباب، عميل فيلت – كل هذه الإشارات يمكن أن تؤدي إلى شيء واحد فقط.

حاول سوبارو بكل الطرق تجنب القبو لكن كان للقدر رأي آخر

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن النظر إلى أسفل وأنت تمشي! ستصاب بالاكتئاب والصلع، أتعلم ذلك؟ “

” انا متأكد بأنه لا شيء أقوله سيجعلك تتراجعين عن هذه الفكرة صحيح؟ ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تصيغينها على هذا النحو … نعم ….. هذه نقطة جيدة. كان هذا أيضًا فعل طائش من ناحيتي ، أليس كذلك “(م.م : يقصد انه افصح على نواياه بسرعة)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالضبط” … قالتها فيلت و هي مبتسمة

فكر سوبارو انه حتى لو مات هذين الاثنين لن تكون مشكلة فبعد كل شيء احدهما كان يتاجر في البضائع المسروقة ، والأخرى فتاة جريئة تحاول أن تفرط في سعر تلك البضائع المسروقة دون أي شعور بالخجل أو الندم…..كلاهما كانا مجرمين لكن…

” حسناً … شرطي الوحيد هو أن يلقي الرجل العجوز نظرة ، و نعقد الصفقة

لم يكن سوبارو يعلم لماذا تم إلقاؤه في هذا عالم و لماذا لُعن بالعودة من الموت ، ولكن بسبب تلك اللعنة ، كان محظوظًا بما يكفي لمعرفة المستقبل. حيث هو فقط يعرف ما الألغام الواجب عليه تجنبها، ولقد كان تجنبهم هو الشيء الذي ينبغي عمله.

بسرعة ، ثم اخرج مباشرة من هناك”

إذا كان ذلك ممكنًا، قد يكون من الأفضل الإمساك بـفيلت ومنعها من سرقة الشارة في المقام الأول ، سوبارو اعتقد أن هذا قد يكون أفضل نهج يمكن اتخاذه.

” حسناً … دعنا لا نضيع المزيد من الوقت اذا سكر روم سيكون من المستحيل إيقاذه”

“تشمينه؟“  ، كانت إلسا تشتم لتوها سوبارو بأنفها الجميل.

و بهكذا اتجه كلاً من سوبارو و فيلت باتجاه القبو….

“أوه ، أنا آسفة لذلك. هل انت بخير؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 —————

“قليلا فقط!”

 

تدقيق: @_SomeoneA_

بعد لقائه مع فيلت في كوخها، شق سوبارو وفيلت طريقهما عبر الأحياء الفقيرة باتجاه قبو المسروقات.

أضاقت فيلت عينيها بينما تراجع سوبارو فجأة، لكنها لم تهتم. بدلاً من ذلك، بعد أن غيرت موقفها تجاه سوبارو، قادت سوبارو مباشرة إلى قبو المسروقات، دون سلوك أي طرق وعرة هذه المرة.

كانت المسافة بين المباني ضيقة للغاية، وكان من الصعب على ضوء الشمس أن يمر عبر الأزقة المتعرجة. هذا الظلام الإضافي جعل مباني الأحياء الفقيرة تبدو أكثر كآبة.

استاء صاحب المحل من عدم الحصول على إجابة على سؤاله ، عندما رأى سوبارو الندبة البيضاء ممتدة على وجهه ، حيث ظن أنها جعلته يبدو أكثر كشرير.

“…”

“أوه!”  ، بدت فيلت وكأنها على وشك الشكوى ، لكن سوبارو بسرعة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يمكن أن يشعر سوبارو بالرطوبة تحت قدميه. كانت هناك زجاجات مشروبات كحولية مكسورة وبقايا من الورق في كل مكان، وبين الحين والآخر كانت هناك رائحة كريهة قوية تصيب أنفه.

“حسنًا. هذه هي البطاقة التي ألعبها. وكما قلت لك، يساوي هذا الـ ميتيا أكثر من عشرين قطعة ذهبية مباركة. والآن، أود أن أبادلك بهذه الشارة التي بحوزتك”.

سواء كان ذلك مع فيلت أو ليست-ساتيلا، لم يكن هذا مكانا مناسبا للسير بمفردك مع فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهددنا بهذا الشكل … كدت أشعر بالخوف قليلاً هناك ، يا رجل.”

” سيكون الوضع هذا أفضل بكثير إذا كنا نتواعد ونسير في مكان جميل ملئ بالألوان.”

“هوووي ، أيها الرجل العجوز.”

“توقف عن ذلك الكلام المقزز. لا تقل لي أنك تحب الفتيات الصغيرات “.

مع ما عرفه سوبارو من الإنترنت، حيث كانت معرفته واسعة ولكن سطحية لحداً ما ، ففكرة العودة بالزمن إلى الوراء كانت غير واقعية حتى تحصل له  ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه قد تم استدعاؤه بالفعل إلى عالم آخر ، فهو لم يكن حقًا في وضع يسمح له بمناقشة درجات الواقعية.

 

“لا يبدو هذا لطيفًا جدًا. إذا قمت بأخافة الناس كثيرا ….. جمالك سوف يضيع  ؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أفضل النساء الناضجات. ليس عليك أن تكوني شديدة الحذر، هاااي، لا تبتعدي”.

من أجل تعقب “فيلت” ، الخطة الرائعة التي كان يفكر فيها بعد وصوله إلى الأحياء الفقيرة كان ليجعل نفسه يبدو وكأنه فقير و لاحول له.

ربما لأن فيلت شعرت بالخطر مما قاله سوبارو، بدأت في تجنبه، لكن سوبارو ناداها. مما جعلها تقترب منه مرة أخرى على مضض.

“انتظر دقيقة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ “

“هذا ليس مضحكا، حسنًا؟ أنت الشخص الذي سيقع في المشاكل إذا لم تسر هذه الصفقة كما يجب. حسنا؟ “

بعد سماع ما قاله رينهارد، تشتت اللصوص مثل صغار العناكب، متناسين حتى أسلحتهم وهم يركضون الى الشارع الرئيسي على عكس المرة الأولى مع التي ليست ساتيلا، لم يلقي أي منهم بأي إهانات او تهديدات أثناء فرارهم. كان ذلك دليل على فرق القوة بينهم وبين هذا الشاب.

“لماذا لا ترين أنني أبذل قصارى جهدي مع هذه الهرة الصغيرة الحذرة حتى نكون أصدقاء؟ إذا كنتي ضد كوني ودودًا، فلماذا لا تتوقفين عن العبث وتقوديني عبر الطريق الصحيح إلى قبو المسروقات؟ “

“إذن اخرج من هنا بحق الجحيم!” كان صراخ صاحب المحل كافياً لدفع سوبارو للخلف ، حيث خرج من هناك بسرعة.

“…كيف …؟”

“ ما الذي تتحدث عنه بحق الجحيم؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كيف عرفت ذلك؟ أوه، هيا، أنا لست بهذا الغباء. أعني، رغم أني لست على دراية بهذا المكان، لكنني اثق من إحساسي بالاتجاهات”. قال سوبارو، وهو ينظر إلى فيلت، التي ظلت صامتة وهز كتفيه، “بالنظر الى الطريق الطويل والغريب الذي كنا نمشي فيه، حتى أنا سأبدأ في الشك”.

“من المحتمل أن يكون هناك نمط هنا ، نوع من الحتمية …. لا يهم كم مرة ستفعل الشيء ، بعض الأشياء لن تتغير ابداً ، أو على الأقل هناك نوع من القوة الكونية تحاول الحفاظ على الخط الزمني فعلى سبيل المثال…… جميع المرات الثلاث ، سرقت فيلت شارة ساتيلا، وفي المرة الأول والثانية تسببت إلسا في مذبحة حتى في المرة الثالثة ، ربما حدث ذلك، فلا علاقة له بوفاتي ام لا ……لا أعرف ما إذا كان بإمكاني الفوز على إلسا لكن هناك شيء واحد أعرفه …. إذا لم افعل شيئًا في المرة الرابعة ، فيلت وروم سوف يقتلان من قبل إلسا  كما انه لا مفر من قتال إلسا مع ساتيلا”

مع أخذ سوبارو لليد العليا، لم تستطع فيلت إلا أن تنظر بعيدًا، لكن ما لا تعرفه أن سوبارو نفسه كان متوترًا للغاية، وكان قلبه يكاد يقفز من صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لدي شعور بأننا خرجنا بالفعل عن المسار الصحيح ، ولكن … ما الأمر؟”

بعد كل شيء، كل ما قاله سوبارو للتو كان خدعة. انزعج سوبارو من حقيقة أن الطريق الذي اخته فيلت لم يتطابق تمامًا مع الطريق التي اعتقد أنه الطريق الصحيح للوصول إلى قبو المسروقات، ولكن ما دفعه حقًا إلى استجواب فيلت هو حقيقة أنه شاهد نفس الكتابة على الجدران تمت كتابتها مرتين، وإن كان من مسافة بعيدة، في فترة زمنية قصيرة. ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت خدعته هي كل ما كان يمكنه الاعتماد عليها.

” لكن كما ترى أيها العجوز، هناك بعض الأشخاص الذين، لا يسعهم إلا مساعدة الآخرين ، حتى لو كان هذا يعني وضعهم في مأزق فحتى بعد أن سرق منها شيء ثمين بالنسبة لها ، وحتى في منتصف مطاردتها للشخص الذي سرقها ، قامت بمساعدة شخصًا غريبًا تمامًا ، دون ان تقبل أي شكر…..عندما تفعل الشيء نفسه ثلاث مرات ، فأنك تبدأ في فهم عدة أشياء … قد أكون اخرق بعض الشيء و لكن ثلاث مرات كافية لجعلي افهم”

“أعلم أنه يتطلب منك الكثير لكي لا تشكين بي، ومن وجهة نظرك، ربما يبدو ما أقدمه أفضل من أن يكون حقيقيًا، لذلك لا يمكنني أن ألومك على رغبتك في الحصول على مزيد من الوقت للتفكير.”

أجاب روم، بنبرة رجل استسلم وغسل يديه من كل شيء، “أود أن أبدأ من جديد من المربع الأول، حيث كنت أعلمها أولاً معنى الكلمات المختلفة … على أي حال، اتبعني” قال روم وهو يتعمق داخل القبو.

“اتعرف كل ذلك ، وما زلت لست غاضبًا؟”

———–

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا ، أفهم أنه من المنطقي بالنسبة لك أن تشكي بي. ومع ذلك، لن اتهاون في تضييعك للوقت. من فضلك قوديني مباشرة إلى قبو المسروقات”. قال سوبارو وهو يرفع يديه متوسلا.

“أنا مهتم ، لكن يبدو الأمر خطيرًا نوعًا ما. ألا يسلب أي شيء من طاقة حياتك؟ “

شعرت بالدهشة، وفتحت عيناها على مصراعيها وترددت للحظة، غير متأكدة من رد الفعل  الذي يجب اظهاره، لكنها بعد ذلك رفعت يدها وفركت شعرها الأشقر.

حتى تلك الحركة البسيطة كانت مثيرة للشهوة إلى حد ما، وأكد سوبارو من جديد الاعتقاد في داخله بأن كل خطوة تقوم بها هذه المرأة كانت مثيرة للغاية.

“اللعنة ، أنا لا أفهمك. أنا لا أفهمك ولكن … أشعر أنني قد حصلت على فكرة جيدة عنك مقابل عدم غضبك مني. حسنًا، سآخذك مباشرة إلى هناك. سأترك بقية شكوكي بين يدي روم “.

“هذه هي قوة هذا الميتيا. باستخدامه يمكنك حفظ صورة أي شيء بداخله أن هذا عنصر نادر جدًا يوجد منه واحد فقط في العالم بأسره “

“أنا لا أكره هذا الموقف المتمثل في الشعور بالحرية الكاملة في الاعتماد على الآخرين ، ولكن … حسنًا … أنا ، آه … لا يهم.”

“ولكن إذا كان أمر العودة بالموت هذا يحدث بالفعل فكل شيء حدث حتى الآن  اصبح منطقيًا “.

تمامًا كما كان سوبارو على وشك إلقاء محاضرة على فيلت، أدرك أن ما كان على وشك قوله لن يكون مناسبا لذا أنهى كلماته.

لحسن الحظ، من بين الأشخاص الأربعة الذين تمكن من الحصول على معلومات منهم، جميعهم اجاباتهم حول مكان سكن فيلت متطابقة. ومع ذلك، اعتقد سوبارو أن فرص عودتها إليه كانت حوالي 50%.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما الذي قصدته فيلت حقًا عندما قالت إنها ستترك كل شيء لروم؟ عامل روم فيلت كما لو كانت حفيدته، وأحبها بقوة لدرجة أنه كان مستعدًا للتضحية بحياته من أجلها. ولكن ماذا تشعر فيلت تجاه روم؟

“لا يبدو أنك تحاول خداعي ، ولكن … حسنًا ،هذا جيد. على أي حال، من المؤكد أنك لست من العاصمة ، ولكن هنالك سبب لوجودك هنا ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، العاصمة ليست آمنة مثل العادة …إنها تقع في حالة من الاضطراب، في فترة وجودك هنا ، سأكون سعيد لتقديم أي مساعدة.”

لم يرغب سوبارو في الاعتقاد بأن ذلك الرجل العجوز الأصلع، كان يتم استغلاله.

“قبو المسروقات؟“

أضاقت فيلت عينيها بينما تراجع سوبارو فجأة، لكنها لم تهتم. بدلاً من ذلك، بعد أن غيرت موقفها تجاه سوبارو، قادت سوبارو مباشرة إلى قبو المسروقات، دون سلوك أي طرق وعرة هذه المرة.

“لديك جرأة تسألني سؤالاً دون شراء أي شيء.”

واثناء سير سوبارو خلف فيلت، فكر مرة أخرى في مسار الأحداث التي ستحدث بمجرد وصولهم إلى وجهتهم. لقد كانت بالفعل المرة الرابعة التي يمر فيها سوبارو بهذا الامر. أراد أن يسير على أفضل طريق ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوبارو كان في حيرة من موقف الشاب الجريء ، ولكن كانت ردود أفعال اللصوص مختلفة.

وبينما استمر سوبارو في المشي، تائهًا في تفكيره، رأى أن فيلت قد توقفت، وكانت تحدق به.

لم تحاول فيلت حتى إخفاء مدى انزعاجها، و لكن سوبارو استرخى كتفيه لا شعوريا حيث كان سعيداً بلقائها مرة أخرى. كان قلقا بشأن ما قد يحدث بعد لقاءه مع إلسا ، ولكن في النهاية ، الأمور بدت وكأنها تتجه نحو الأفضل وليس الأسوأ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“توقف عن النظر إلى أسفل وأنت تمشي! ستصاب بالاكتئاب والصلع، أتعلم ذلك؟ “

بمجرد أن أخرجه صاحب المتجر المُنزعج أخيرًا من متجره ،  بدأ سوبارو فالركض و بعد ان ركض لمسافة مائتي متر في الشارع المزدحم ، توقف للحظة.

“حسنًا ، أود أن أبقي رأسي مرفوعًا ، لكن الطريق ليس نظيفًا تمامًا ، لذلك من الخطر إذا لم أهتم بموضع قدمي. … ماذا تقصدين ب “سأصاب بالاكتئاب”؟ “

مع ما عرفه سوبارو من الإنترنت، حيث كانت معرفته واسعة ولكن سطحية لحداً ما ، ففكرة العودة بالزمن إلى الوراء كانت غير واقعية حتى تحصل له  ، ومع ذلك ، نظرًا لأنه قد تم استدعاؤه بالفعل إلى عالم آخر ، فهو لم يكن حقًا في وضع يسمح له بمناقشة درجات الواقعية.

“أنت تعرف بالضبط ما أعنيه. أنا أتحدث عن موقف كل الخاسرين الذين يعيشون هنا “.

“بغض النظر عن العمر وبغض النظر عن العالم ، يبدو أن الخرافات حول الصور مستمرة ، هاه …؟”

أومأت فيلت برأسها لتظهر أنها تتحدث عن المنطقة المحيطة، الأحياء الفقيرة. أظهرت الطريقة التي نطقت بها كلماتها عداء واضحًا وكراهية للمكان، مما جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.

“لا يبدو هذا لطيفًا جدًا. إذا قمت بأخافة الناس كثيرا ….. جمالك سوف يضيع  ؟ “

“خاسرون …؟ ألا تعتقدين أن هذا قاس بعض الشيء؟ “

“الآن بعد أن فكرت في الأمر ، ألم ينادوك بشيء مثل سيد السيافين “…؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” قاس؟ أنا أتحدث عن الأشخاص الذين يعانون في هذه الأزقة وفقدوا إرادتهم حتى في محاولة الخروج من هنا أو تحسين أنفسهم بطريقة ما. أنا أكره الخاسرين من هذا القبيل “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ هذا هو المشروب الوحيد المتبقي”. قالت فيلت: “لن أسمح لك بالحصول عليه”.

قضى سوبارو وقتًا طويلاً في التحدث مع الناس الذين عاشوا هنا في الأحياء الفقيرة. لم يكن الأمر كما لو أنهم سقطوا حتى الآن لدرجة أن الكلمات لن تصلهم، ولكن كما قالت فيلت، لم يستطع إنكار أنهم بدوا راضين عن الحياة هنا، أو بالأحرى، بدا أنهم استسلموا عن الذهاب لأي مكان آخر.

أظهر لها شاشة الهاتف الخلوي.

سيكون من السهل القول إن هذا النوع من المواقف لا يمكن معالجته، لكن فيلت لم تقبل بهذه الإجابة. في ضوء الزقاق الخافت، لم يتلاش الضوء المنبعث من عيون فيلت القرمزية ولو قليلاً.

“نعم …. شكرا مرة أخرى ، رينهارد … هل يمكنني مقابلتك مرة أخرى إذا ذهبت إلى مركز الحراس أو شيء من هذا القبيل؟ “

“ليس لدي أي نية في أن أعيش حياتي كلها هنا في هذه الأحياء الفقيرة. إذا أتيحت لي فرصة، فسأتمسك بها وأجعلها ملكي. الشيء نفسه ينطبق على هذه الصفقة الآن “.

“بغض النظر عن العمر وبغض النظر عن العالم ، يبدو أن الخرافات حول الصور مستمرة ، هاه …؟”

“لذلك هذا هو السبب ، هاه …”

“ليس لدي أي نية في أن أعيش حياتي كلها هنا في هذه الأحياء الفقيرة. إذا أتيحت لي فرصة، فسأتمسك بها وأجعلها ملكي. الشيء نفسه ينطبق على هذه الصفقة الآن “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في دورته الثانية، فعلت فيلت كل ما في وسعها للعثور على نقاط الضعف والحصول على المزيد من إيلزا وسوبارو. كان من السهل شرح هذه الإجراءات ببساطة بالقول إنها كانت جشعة، ولكن بمعرفة نواياها الآن، اعتقد سوبارو أنه يستطيع فهم سبب “جشع” فيلت.

في تناغم تام في جملهم، شرع اللصوص في إنكار مدى كونهم مثيرين للشفقة قبل قليل ….كما حاول الرجال استعادة السيطرة على الموقف فبعد النظر في بعضهم أظهر كل واحد منهم سلاحه ، حيث  حمل أحدهم سكيناً ، و أخرج أحدهم فأسًا صدئًا ، وأخيرًا آخر …

أرادت فيلت أن تغادر الأحياء الفقيرة لتخرج من ظروف طفولتها اليتيمة. كانت كل أفعالها في الأصل تنم عن رغبة الوجود في مكان أفضل.

“ لا تعطيني دروس في ما هو طبيعي او ليس طبيعي …..انتظر لحظة هل تقول أنك ستحاول أن تؤذيني إذا طلبت المساعدة ، يا إلهي!”

“إذن ، بعشرين قطعة ذهبية مباركة ، هل سيتحقق حلمك هذا؟”

“بغض النظر عن العمر وبغض النظر عن العالم ، يبدو أن الخرافات حول الصور مستمرة ، هاه …؟”

“… سيكون بالتأكيد أقرب إلى التحقق، إذا كنت وحدي قد يكون هذا المبلغ كافياً، لكنني لا أعرف، “ تمتمت فيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خلفية الشاشة إحدى الصور التي التقطها سوبارو لـ فيلت عندما قابلها في الزقاق. لقد اختار الصورة التي كان يعتقد أنها تبدو الأفضل، وبالنظر إلى جودة الصورة، فقد اعتقد أنها كانت رائعة بشكل عام.

“إذا كنت وحدك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا يعني أنك ستستمعين الى عرضي ؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تسمح آذان سوبارو الحادة لتلك الكلمة بالانزلاق، ورفع حاجبيه ردًا عليها. أدركت فيلت خطأها، وسكتت ، ونظرت بعيدًا.

بعد لقائه مع فيلت في كوخها، شق سوبارو وفيلت طريقهما عبر الأحياء الفقيرة باتجاه قبو المسروقات.

“إنه لا شيء. نحن لسنا ودودين لدرجة أنني سأتحدث عن … لماذا أتحدث إليك في المقام الأول؟ “ قالت فيلت بينما بدت نادمة بوضوح على زلة لسانها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي قصدته فيلت حقًا عندما قالت إنها ستترك كل شيء لروم؟ عامل روم فيلت كما لو كانت حفيدته، وأحبها بقوة لدرجة أنه كان مستعدًا للتضحية بحياته من أجلها. ولكن ماذا تشعر فيلت تجاه روم؟

“ربما كنتي متساهلة قليلاً لأن هدفك اقترب؟” قال سوبارو بينما يضع ابتسامة عريضة.

“لذا فهي تعيش حياتها هنا ،آه… ، كم هي مثيرة للشفقة “.

قالت فيلت إنها إذا كانت ” بمفردها”، فقد يكفيها المبلغ. هذا يعني أن لديها شخصًا آخر في الأحياء الفقيرة لا يمكنها تركه وراءها. بالنسبة إلى فيلت، التي كانت تحمل مثل هذا الشعور بالعداء تجاه سكان الأحياء الفقيرة، يمكن أن يكون هناك شخص واحد فقط يمكنها أن تشعر بهذا الشعور تجاهه.

“أريد إعادة تلك الشارة إلى مالكها الأصلي. لهذا السبب أريدها. هذا كل شيء.”

بالتفكير في هوية هذا الشخص، لم يستطع سوبارو إلا الابتسام.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هي مشكلتك؟ بدأت تلك الابتسامة المبتذلة في ازعاجي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضاق رينهارد عينيه على رد سوبارو، ثم صمت فكر لبضع لحظات قبل الرد.

“ليس بالأمر الجلل. لقد أدركت للتو أنني كنت قلقا كثيرًا على شيء لم أكن بحاجة للقلق بشأنه، ولكن لا أعرف لماذا كنت قلقا في المقام الاول”، قال سوبارو، وهو يظهر أسنانه وهو يبتسم. فجأة أصبح كل شيء منطقيًا بالنسبة له.

بالطبع، لم يكن لدى سوبارو هذا الشيء الآن، وكان من المحتمل أنها لم تُسرق منها بعد، لكن لم تكن هناك حاجة لتعقيد الأمور.

في دورته الثانية، بدا أن فيلت وروم يعاملان بعضهما البعض مثل الأسرة. قُتل كلاهما على يد إيلزا، لكن حتى عندما كانا يحتضران، لا بد أنهما كانا يفكران في بعضهما البعض.

“أعلم أنه يتطلب منك الكثير لكي لا تشكين بي، ومن وجهة نظرك، ربما يبدو ما أقدمه أفضل من أن يكون حقيقيًا، لذلك لا يمكنني أن ألومك على رغبتك في الحصول على مزيد من الوقت للتفكير.”

بالإضافة إلى ذلك، أنقذت فيلت حياة سوبارو من قبل أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” قاس؟ أنا أتحدث عن الأشخاص الذين يعانون في هذه الأزقة وفقدوا إرادتهم حتى في محاولة الخروج من هنا أو تحسين أنفسهم بطريقة ما. أنا أكره الخاسرين من هذا القبيل “.

إذا شعر سوبارو بأنه مدين لليست-ساتيلا، فيجب أن يشعر بأنه مدين لـ فيلت أيضًا.

إذا كانت السرقة قد حدثت بالفعل، فسيكون من الصعب على سوبارو مقابلة التي ليست ساتيلا بمفرده …. بمعنى آخر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لنسرع. لقد أضعنا بالفعل الكثير من الوقت “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، من أجل وضع فيلت أيضًا على طريق الوصول إلى أحلامها …

“ما زلت لا أفهم لماذا أنت – مهلا ، انتظر. قلت توقف عن ذلك! “

“أنت تعرف بالضبط ما أعنيه. أنا أتحدث عن موقف كل الخاسرين الذين يعيشون هنا “.

عندما سارع سوبارو خطاه وتجاوز فيلت، وضع يده على رأسها وفرك شعرها الأشقر.

تم فتح باب القبو ببطء لدرجة أنه بدا كما لو أنه سينفصل عن مفصلاته، لكن سوبارو، الذي توقع ذلك، تراجع ولم يتعرض لأي ضرر.

كان شعرها ذو الخيوط الرفيعة، والذي ربما لم يتم تمشيطه من قبل، ولكن ملمسه لم يجعل سوبارو يشعر بالسوء.

لم يبدو هذا الرجلً بشكل جيد عندما يبتسم حيث كان يبذل قصارى جهده ليبتسم ، أما بالنسبة لإجابة سوبارو على سؤال صاحب المحل ، فقد وضع يده وركه وأخرج صدره بفخر.

فكر سوبارو أنه بعد أن تغادر فيلت الأحياء الفقيرة ذات يوم، وإذا ارتدت بعض الملابس الجميلة، من المحتمل أن تتألق كالنجوم.

ومع ذلك، وضعت فيلت يدها على صدرها حيث كانت على الأرجح تحمل الشارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا، من أجل وضع فيلت أيضًا على طريق الوصول إلى أحلامها …

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أفضل النساء الناضجات. ليس عليك أن تكوني شديدة الحذر، هاااي، لا تبتعدي”.

“يجب أن أجعل هذا ينجح حقًا، أليس كذلك؟ … أنا الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تدعه يخدعك! يجب أن تكون مزحة! إعادتها إلى مالكها الأصلي؟ تدفع كل تلك الأموال لإعادتها إلى الشخص الذي سرقها؟ كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ إذا كان هذا ما أراد فعله، كان يجب أن يجلب معه فارسا لتهديدنا! “

“توقف عن قول مثل هذه الأشياء الغريبة والتمتمة الى نفسك! أنزل يدك وإلا سوف أعضك! “

“جراند جاسكيد؟“  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

مع بقاء يد سوبارو على رأس فيلت على الرغم من احتجاجاتها، قوى ارادته بصمت.

“لم أكن بحاجة لسماع ذلك الجزء الأخير على أي حال ، ما هو تاريخ اليوم؟ “

كان سيعمل على تغيير المصير ليس فقط مصير ليست-ساتيلا، ولكن مصير فيلت وروم أيضًا … بل ومصير كل الأشخاص الذين حركوا قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا اقترب منها سوبارو دون تفكير، فقد يكون هو من سيقابل هذا السحر وجهاً لوجه  …. شعر سوبارو بعرق بارد على جبينه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يجب أن يكون هذا سبب استمرار سوبارو في تكرار هذه الحياة مرارًا وتكرارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا لست خائفا ، حسنا؟… ل ل ل لماذا تعتقد أن….؟ “

“قلت لك! أنزل يدك!” قالت فيلت، قبل أن تعض يد سوبارو.

“… سيكون بالتأكيد أقرب إلى التحقق، إذا كنت وحدي قد يكون هذا المبلغ كافياً، لكنني لا أعرف، “ تمتمت فيلت.

 

“إنها حقًا تسير على مزاجها أليس كذلك؟ نحن الرجال العاديين تركنا وراءها، هل أنا على حق؟ “ قال سوبارو.

**********

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسمح آذان سوبارو الحادة لتلك الكلمة بالانزلاق، ورفع حاجبيه ردًا عليها. أدركت فيلت خطأها، وسكتت ، ونظرت بعيدًا.

 

“حسنًا ، أود أن أبقي رأسي مرفوعًا ، لكن الطريق ليس نظيفًا تمامًا ، لذلك من الخطر إذا لم أهتم بموضع قدمي. … ماذا تقصدين ب “سأصاب بالاكتئاب”؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” للجرذان العملاقة …؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأن هذا عالم خيالي، أراهن أنهم موجودون حقًا، لكن يا رجل، إذا صادفت أحد هؤلاء، يمكنني أن أضمن لك أنني لن أكون قادرة على فعل أي شيء. لكن أتعلم، إنه رائع حقًا، لذا فأنا أريد نوعًا ما أن أرى واحدة من التنانين، لكن ما هو التناقض، هاه؟ هذه المشاعر المختلطة قد تحرقني في الجحيم! “

“أين يمكنني أن أجد لي بعض الدانغو المغطى بحمض البوريك؟ الآن هذا هو السم “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى، عندما زار سوبارو الأحياء الفقيرة، كان قد تعرض بالفعل للضرب على يد اللصوص الثلاثة….لهذا السبب ، أشفق عليه معظم سكان الأحياء الفقيرة وكانوا متعاونين معه، لكن المرة الثانية ، عندما لم يأخذ سوبارو الكثير من الضرر ، أعطاه الناس استقبالًا باردًا نسبيًا….الفرق كان مثل الليل والنهار. لذا تذكر سوبارو ذلك و جعل نفسه يبدو كمتشرد حيث يمكن القول انه قام بالإفراط في ذلك.

” للحوت الأبيض العظيم …؟”

كان قول الحقيقة هو أكثر الأشياء صدقًا التي اعتقد أنه يمكن أن يفعلها. لذا بينما فتحت عيون فيلت على مصراعيها، كرر سوبارو ما قاله من قبل.

“أتعرف ، الرجل الأول الذي يتبادر إلى الذهن عندما أفكر في الكلمة “الكابتن” هو ذلك الكابتن أهاب. أراهن أن لديه بعض خطافات الصيد “.

درجة النقاء في وجهه وصوته وأفعاله ، كانت كلها عالية جدًا. إذا كانت شخصيته تتمتع بنفس الصفات ، فلن يكون هناك أي نوع  من العدل في هذا العالم …واضعاً الغيرة جانبًا ، أطلق سوبارو ضحكة واضحة ، وبعد ذلك جلس على الأرض.

“… للتنين العظيم …؟”

“ربما كل شيء على ما يرام فأن لم أر أو أشم رائحة الدم. ….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نظرًا لأن هذا عالم خيالي، أراهن أنهم موجودون حقًا، لكن يا رجل، إذا صادفت أحد هؤلاء، يمكنني أن أضمن لك أنني لن أكون قادرة على فعل أي شيء. لكن أتعلم، إنه رائع حقًا، لذا فأنا أريد نوعًا ما أن أرى واحدة من التنانين، لكن ما هو التناقض، هاه؟ هذه المشاعر المختلطة قد تحرقني في الجحيم! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنسرع. لقد أضعنا بالفعل الكثير من الوقت “.

“ألا يمكنك فقط نطق كلمة المرور دون الحاجة إلى إلقاء كل هذا الهراء ؟! هل يمكن أن تكون أكثر إزعاجًا ؟! “

حالما غادر اللصوص الزقاق، التوتر المتصاعد الذي كان يملئ الزقاق تلاشى على الفور، كان سوبارو مرة أخرى في حيرة ماذا سيقول أكثر من اي وقت اخر…

تم فتح باب القبو ببطء لدرجة أنه بدا كما لو أنه سينفصل عن مفصلاته، لكن سوبارو، الذي توقع ذلك، تراجع ولم يتعرض لأي ضرر.

“هذا يكفي.”

ظهر فجأة في رؤيته شخصية عملاقة، طويل جدًا مقارنة بالمدخل، كان العملاق الأصلع روم، الذي اعتاد سوبارو على رؤيته في هذه المرحلة. كان وجهه أحمر، وربما كان ضغط دمه مرتفعًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن النظر إلى أسفل وأنت تمشي! ستصاب بالاكتئاب والصلع، أتعلم ذلك؟ “

“إذا غضبت هكذا، فسوف تفجر وعاءً دموياً. وحتى لو تقدم الطب، فإن حالتك تبدو سيئة للغاية “.

“انتظر دقيقة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت تعتقد أن صحتي سيئة، فلا تجعلني غاضبًا! فقط من أنت على أي حال؟! ليس من المفترض أن أسمح لأي شخص بالدخول اليوم، لذا انصرف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هي مشكلتك؟ بدأت تلك الابتسامة المبتذلة في ازعاجي”.

“اه … آسفة. هذا الرجل هو في الواقع عميلي، لذا هل يمكنك السماح له بالدخول؟ ” قالت فيلت، التي كانت مختبئة خلف ظهر سوبارو وألقت نظرة خاطفة من خلفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في دورته الثانية، فعلت فيلت كل ما في وسعها للعثور على نقاط الضعف والحصول على المزيد من إيلزا وسوبارو. كان من السهل شرح هذه الإجراءات ببساطة بالقول إنها كانت جشعة، ولكن بمعرفة نواياها الآن، اعتقد سوبارو أنه يستطيع فهم سبب “جشع” فيلت.

خفف روم كتفيه ببطء. وبينما كانت فيلت تنظر اليه بتوسل، تنهد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلما تحدثت أكثر كلما طمعت بأكثر. أنت متحالف معها، أليس كذلك؟ “

“لديك حقًا شخصية فظيعة. أيها الفتى، دون أن أكون لئيمة، لكن انت ببساطة الأسوء. هاه انتظر، نحن قادمون يا روم “.

إذا كانت السرقة قد حدثت بالفعل، فسيكون من الصعب على سوبارو مقابلة التي ليست ساتيلا بمفرده …. بمعنى آخر…

عندما تخطت فيلت روم، بينما لا تزال تنظر إلى أسفل، دخلت قبو المسروقات كما لو كان منزلها الخاص.

“أنت تبحث عن أين تعيش فيلت؟ إذا اخذت هذا الطريق هناك عند تقاطع الشارع الآخر ، يجب أن تكون قادرًا على العثور عليه “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر روم أولاً إلى فيلت للحصول على مزيد من الشرح، ولكن تم تجاهله، لذلك أدار وجهه المنزعج نحو سوبارو.

“حسنًا ، إذا كان مجرد مكان للنوم ، فهو يناسب الوصف …”

“إنها حقًا تسير على مزاجها أليس كذلك؟ نحن الرجال العاديين تركنا وراءها، هل أنا على حق؟ “ قال سوبارو.

كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو.

أجاب روم، بنبرة رجل استسلم وغسل يديه من كل شيء، “أود أن أبدأ من جديد من المربع الأول، حيث كنت أعلمها أولاً معنى الكلمات المختلفة … على أي حال، اتبعني” قال روم وهو يتعمق داخل القبو.

“أريد إعادة تلك الشارة إلى مالكها الأصلي. لهذا السبب أريدها. هذا كل شيء.”

تبعه سوبارو بينما يتأمل الهواء المغبر المتطاير في أرجاء قبو المسروقات. ألقى بضع نظرات حذرة حوله لكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن إيلزا أو ليست-ساتيلا كانوا يختبئون في مكان ما بالداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تسمح آذان سوبارو الحادة لتلك الكلمة بالانزلاق، ورفع حاجبيه ردًا عليها. أدركت فيلت خطأها، وسكتت ، ونظرت بعيدًا.

كانت فيلت تجلس عرضًا على طاولة البار، تشرب كوبًا من الحليب كما لو كان كوبها.

“فقط ما هي هذه الشارة على أي حال؟ يبدو أنها تستحق أكثر مما تبدو، أليس كذلك؟ لهذا السبب يريدها الجميع. بعبارة أخرى، إنها تستحق أكثر من هذا الـ ميتيا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا ؟ هذا هو المشروب الوحيد المتبقي”. قالت فيلت: “لن أسمح لك بالحصول عليه”.

“… حسنًا ، السرقة في حد ذاتها سيئة جدًا ، لذا مع أخذ مفهوم السرقة كأساس، أنا متأكدة من أن كل شخص لديه بعض الدوافع الخفية التي لا يرغبون في التحدث عنها …”

لا أستطيع أن أصدق أنك لست على الأقل منزعجة من مدى وقاحة تتصرف … مرحبًا، أيها الرجل العجوز، سأحصل فقط على بعض الكحول، أو أيا يكن ما لديك”. قال سوبارو.

“لا مشكلة يا أخي. أنت أه … عش قوياً واعتني بنفسك هناك ، حسنًا؟ “

“أنت آخر من يتحدث هنا! من قال أنني سأشاركك مشروباتي! لن تحصل على أي شيء، هل تسمع؟! “ صرخ روم وهو يركض عبر الغرفة واندفع خلف المنضدة، أصدرت خطواته صريرًا على ألواح الأرضية أثناء ركضه، محاولًا إخفاء ما يشبه مخبأه.

“حسنًا ، إذا قمت بذلك فستكون عميلاً ، وسأرحب بك. اعمل بجد ….”

كان رد فعل روم المبالغ فيه كافياً لإثارة الشفقة، مما دفع سوبارو للقول، “أنا أمزح” بضحكة مكتومة.

“هاه ، فهمت. هذا ثمن لا بأس به. يبدو أن عملي الشاق أخيرًا سوف يؤتي ثماره. … لكن لسوء الحظ بالنسبة لك ، عرض عليّ خصمك بالفعل نفس المبلغ ، كما تعلم؟ “

“حسنًا ، أيها الرجل العجوز. لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل، لذا قبل أن نحيد عن مسارنا، أود أن أصل مباشرة إلى هذه النقطة “.

بعد كل شيء، كل ما قاله سوبارو للتو كان خدعة. انزعج سوبارو من حقيقة أن الطريق الذي اخته فيلت لم يتطابق تمامًا مع الطريق التي اعتقد أنه الطريق الصحيح للوصول إلى قبو المسروقات، ولكن ما دفعه حقًا إلى استجواب فيلت هو حقيقة أنه شاهد نفس الكتابة على الجدران تمت كتابتها مرتين، وإن كان من مسافة بعيدة، في فترة زمنية قصيرة. ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت خدعته هي كل ما كان يمكنه الاعتماد عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لدي شعور بأننا خرجنا بالفعل عن المسار الصحيح ، ولكن … ما الأمر؟”

الى الشارع. كما هو الحال دائمًا ، كان هناك الكثير من الأشخاص يمرون من جميع الأشكال ، الأحجام والأنواع.

“مبدئياً، أريدك أن تقيم شيئًا ما. أود منك أن تضع السعر على هذا الـ ميتيا الذي أملكه هنا، وتضمن قيمته لـ فيلت “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما أدرك روم أن المحادثة كانت تتحول إلى عمل، أخذت عيناه الرماديتان لمحة جدية. نظر الرجل العجوز روم إلى فيلت، التي أومأت برأسها تأكيدًا، قبل أن يستدير لإلقاء نظرة على سوبارو.

“إذن ، عندما أموت ، أعود إلى المربع الأول في حالتي الأولية ، هذا ما يبدو عليه الأمر “.

بعد أن أدرك أن روم كان يطلب بصمت رؤية العنصر، أخرج سوبارو هاتفه الخلوي من جيبه وسلمه إلى روم. يبدو أن المظهر المعدني للهاتف هو أول ما لفت انتباه روم، وبينما كان يمرر أصابعه عليه بدا وكأنه لعبة صغيرة في يديه الضخمتين.

“جراند جاسكيد؟“  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

“إذن هذا هو الـ ميتيا. حتى بالنسبة لشخص مثلي، هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها واحدًا مثل هذا… “

كان اللصوص يحدقون في بعضهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا متأكد من أن هذا هو الوحيد من نوعه في العالم بأسره. أيضًا، إنه حساس نوعًا ما، لذا يرجى توخي الحذر. إذا كسرته، يجب أن أقتل نفسي حقًا، وأنا لا أمزح بشأن ذلك … بالطبع، هذا يعني حتى أتمكن من البدء من جديد “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سوبارو لم يكن لديه نية للقتال ، حيث قام برفع إصبعه وهزّه يسارًا ويمينًا أثناء النقر بلسانه ، حيث استمر فيلت في الحذر.

أمضى روم بعض الوقت في النظر بعناية في شكل الهاتف الخارجي، ولكن بعد ذلك فتح الهاتف القابل للطي ببطء. كانت مفاجأة روم الأولى عندما أضاء الهاتف وأطلق صوتًا، أما مفاجأته الثانية فكانت عندما رأى خلفية الهاتف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر سوبارو بالرطوبة تحت قدميه. كانت هناك زجاجات مشروبات كحولية مكسورة وبقايا من الورق في كل مكان، وبين الحين والآخر كانت هناك رائحة كريهة قوية تصيب أنفه.

 

ثم استثير الحس التجاري لـ روم؛ وكانت عيناه تلمعان عندما قام بتقييمه.

“هذه الصورة…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، صحيح أنني مفلس ، لذا لن أنكر ذلك ، لكن … ، لدي شيء أود أن أسألك عنه. هل رأيت أي نوع من الحوادث حدث هنا مؤخرًا؟ “

“اعتقدت أن هذا سيكون الوقت المناسب لاستخدام ذلك. من أجل إظهار قدرات الجهاز، وضعت صورة فيلت كخلفية “.

“لسوء الحظ ، لا أستطيع أن أقول إنني رأيت أي شخص مثل هذا. إذا احببت، رغم ، لا امانع من مساعدتك في العثور عليها     “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خلفية الشاشة إحدى الصور التي التقطها سوبارو لـ فيلت عندما قابلها في الزقاق. لقد اختار الصورة التي كان يعتقد أنها تبدو الأفضل، وبالنظر إلى جودة الصورة، فقد اعتقد أنها كانت رائعة بشكل عام.

قادت هذه المعلومات سوبارو إلى الخيار الجديد، “طلب المساعدة”. حتى هو اعتقد أنه تكتيكًا ضعيفًا جدًا.                                                                           لكن لسوء الحظ ، لا يبدو أن سوبارو تحصل على رد فعل مشجع للغاية من الحشد في الشارع الرئيسي.

نظر روم الى الصورة ثم إلى فيلت، التي كانت تحتسي كوبها، وقال، “حسنًا، لقد فاجأتني بالتأكيد. لا أعتقد أن هناك أي شيء آخر يمكن أن يرسم مثل هذه الصورة المثالية “.

 

“هذا الـ ميتيا يمكن ان يأخذ جزءًا من الوقت ويخزنه بعيدًا. ولا يقارن حتى مع الصورة التي رسمها شخص ما، أليس كذلك؟ إذا كنت ترغب، يمكنني أن آخذ صورة لأحدكم الآن أيضًا “.

“أعلم أنه يتطلب منك الكثير لكي لا تشكين بي، ومن وجهة نظرك، ربما يبدو ما أقدمه أفضل من أن يكون حقيقيًا، لذلك لا يمكنني أن ألومك على رغبتك في الحصول على مزيد من الوقت للتفكير.”

“أنا مهتم ، لكن يبدو الأمر خطيرًا نوعًا ما. ألا يسلب أي شيء من طاقة حياتك؟ “

“أنا لا أكره هذا الموقف المتمثل في الشعور بالحرية الكاملة في الاعتماد على الآخرين ، ولكن … حسنًا … أنا ، آه … لا يهم.”

“بغض النظر عن العمر وبغض النظر عن العالم ، يبدو أن الخرافات حول الصور مستمرة ، هاه …؟”

“يا لك من رجل مضحك. هل أنت متأكد من أنك بخير؟ “ قالتها وهي تضع شعرها خلف أذنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أعطى سوبارو ابتسامة ضعيفة عند رؤية رد فعل روم، وهو شيء بدا وكأنه يجب أن يكون خارج عن المألوف، وأجاب، “حتى لو التقطت صورتك، ستعيش بسهولة حتى بلوغك الثمانين أو نحو ذلك.”

“أنا سعيد لأنك أجبت على سؤالي ، لكن هل أنت جاد ؟!”

كان رد فعل فيلت لطيفًا أيضًا أثناء استماعها للمحادثة، ولذا بعد الحصول على إذنه، التقط سوبارو صورة لـ روم وعرضها عليه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس الزقاق ، لم يكن هناك ما يضمن أنها ستأتي راكضة بأتجاهه.

أومأ روم “هممم …”.

” سيكون الوضع هذا أفضل بكثير إذا كنا نتواعد ونسير في مكان جميل ملئ بالألوان.”

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

“هذا بالتأكيد شيء. إذا كنت سأقيمه، من حيث العملات الذهبية المباركة ربما خمسة عشر … لا، يمكنك بالتأكيد الحصول على أكثر من عشرين لهذا الغرض. أعتقد أنه يستحق هذا القدر “.

ثم استثير الحس التجاري لـ روم؛ وكانت عيناه تلمعان عندما قام بتقييمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هذا متوقع. لا أمانع شخصيًا في أن لديك دماغ إسفنجي شجع، لكنك على حق. نحن بحاجة إلى رأي طرف ثالث “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما اعتقد سوبارو أنه لم يكن متأكدًا من مدى فخره بالحصول على ختم الموافقة من شخص يعمل في مجال بيع البضائع المسروقة، إلا أن ذلك جعله يشعر بالراحة بالتأكيد. رفع أنفه بثقة، ثم التفت إلى فيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر سوبارو بالرطوبة تحت قدميه. كانت هناك زجاجات مشروبات كحولية مكسورة وبقايا من الورق في كل مكان، وبين الحين والآخر كانت هناك رائحة كريهة قوية تصيب أنفه.

“حسنًا. هذه هي البطاقة التي ألعبها. وكما قلت لك، يساوي هذا الـ ميتيا أكثر من عشرين قطعة ذهبية مباركة. والآن، أود أن أبادلك بهذه الشارة التي بحوزتك”.

 

“أرى أنك تصنع هذا الوجه كثيرًا ، لكنه أمر مزعج حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تهددنا بهذا الشكل … كدت أشعر بالخوف قليلاً هناك ، يا رجل.”

 

“من المحتمل أنه جاهل للغاية لفهم ما يحدث “.

من الواضح أنه غير متأثر بأن كل شيء بدا كما لو كان يسير وفقًا لخطة سوبارو، صنعت فيلت وجهًا عابسا. ومع ذلك، لم يغير ذلك من حقيقة أن هذه المعلومات الجديدة جعلت الصفقة تبدو أفضل بالنسبة لها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، لأكون صادقة، أنا سعيدة لأنني حصلت على ضمان أنني أستطيع تحويل هذه القطعة بيدك إلى نقود. يبدو أنني لست مضطرة إلى الشك في أنها تساوي عشرين عملة ذهبية مباركة أيضًا. أنا أقبل البطاقة التي لعبتها “.

وضع رينهارد يده على مقبض سيفه وأشار إلى سوبارو بغمزة ……” ثلاثة مقابل اثنين... لديهم ميزة علينا في الأعداد. لست متأكدًا مما إذا كانت المساعدة الصغيرة التي يمكنني تقديمها ستكون كافية لتقديم أي نوع من الاختلاف فنتيجة القتال ، لكنني سأبذل قصارى جهدي ، اقسم على شرفي كفارس “.

“حقا؟! على أي حال، يبدو أن مفاوضاتنا قد سارت بشكل جيد. ستكون مهمتك أن تبيعيه بعد ذلك، لكن أتمنى لك حظًا سعيدًا! الآن بما ان الأمر قد انتهى، ماذا عن الذهاب إلى مكان ما وتناول مشروب للاحتفال بنجاحنا؟ “

حالما غادر اللصوص الزقاق، التوتر المتصاعد الذي كان يملئ الزقاق تلاشى على الفور، كان سوبارو مرة أخرى في حيرة ماذا سيقول أكثر من اي وقت اخر…

سار سوبارو بسرعة إلى فيلت ومد يده لأخذ الشارة، لكن فيلت دفعت يده ببطء.

بعد أن أدرك أن روم كان يطلب بصمت رؤية العنصر، أخرج سوبارو هاتفه الخلوي من جيبه وسلمه إلى روم. يبدو أن المظهر المعدني للهاتف هو أول ما لفت انتباه روم، وبينما كان يمرر أصابعه عليه بدا وكأنه لعبة صغيرة في يديه الضخمتين.

“انتظر دقيقة. لماذا أنت في عجلة من أمرك؟ “

“لذلك هذا هو السبب ، هاه …”

“الحياة لها حدودها. وعلى المرء أن يقدر كل ثانية من حياته، ومن العار اضاعة أي منها – “

“لا يبدو أنك تحاول خداعي ، ولكن … حسنًا ،هذا جيد. على أي حال، من المؤكد أنك لست من العاصمة ، ولكن هنالك سبب لوجودك هنا ، أليس كذلك؟ في الوقت الحالي ، العاصمة ليست آمنة مثل العادة …إنها تقع في حالة من الاضطراب، في فترة وجودك هنا ، سأكون سعيد لتقديم أي مساعدة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت فيلت، وهي تضيق عينيها الحمراوين وبصوت ينم عن شكوكها: “حسنًا، كفى، كفى. لماذا تريد هذه الشارة في المقام الأول؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري. هذا التفكير خطير حقًا. أنا أعرف بالفعل ما كنت تخططين لقوله الآن، حتى لو كنت أعتمد فقط على تجربتي من ممارسة الألعاب، ولكن … حقًا، عليك التوقف “.

***************

“جراند جاسكيد؟“  قال سوبارو وهو  يميل رأسه حيث استمع الى مصطلح غير مألوف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، سوبارو، الذي أدرك في هذه المرحلة من حياته أنه فاشل فكل شيء و بالرغم من هذا لم يكن أحدًا قادر على جعل كبريائه يتأذى  و لكن ها هو الان يطلب المساعدة فجأة.

توقف سوبارو مؤقتًا، وحبس أنفاسه، وكما رأى كل من روم وفيلت ذلك، أدرك سوبارو أنه ارتكب خطأ. ما كان يجب أن يفعله هو قول مجموعة من الترهات، تمامًا كما فعل من قبل. ومع ذلك، لم يخرج منه أي شيء.

“سأقبل أن هذا الشيء الذي لديك نادر ، لكنني ما زلت غير متأكدة من أنه يساوي عملة ذهبية مباركة لذلك لن أوافق على الفور  “

وبينما حافظ سوبارو على صمته، قالت فيلت بابتسامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، سوبارو، الذي أدرك في هذه المرحلة من حياته أنه فاشل فكل شيء و بالرغم من هذا لم يكن أحدًا قادر على جعل كبريائه يتأذى  و لكن ها هو الان يطلب المساعدة فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“العميل الذي طلب مني سرقة هذه الشارة في المقام الأول لم يرغب في الحديث عنها أيضًا ، ويبدو أنك نفس الشيء؟”

“حسنًا ، إذا كان مجرد مكان للنوم ، فهو يناسب الوصف …”

“… حسنًا ، السرقة في حد ذاتها سيئة جدًا ، لذا مع أخذ مفهوم السرقة كأساس، أنا متأكدة من أن كل شخص لديه بعض الدوافع الخفية التي لا يرغبون في التحدث عنها …”

“ليس بالأمر الجلل. لقد أدركت للتو أنني كنت قلقا كثيرًا على شيء لم أكن بحاجة للقلق بشأنه، ولكن لا أعرف لماذا كنت قلقا في المقام الاول”، قال سوبارو، وهو يظهر أسنانه وهو يبتسم. فجأة أصبح كل شيء منطقيًا بالنسبة له.

“لكن في حالتك ، أنت تبرز أكثر من المعتاد. إذا أبطأت وفكرت في الأمر، فأنت تحاول أخذ الشارة بعيدًا ممن أرادني أن أسرقها في المقام الأول “.

بينما كان سوبارو يدخل في وضع الشفقة، سمع صوتًا خلفه واستدار.

كان موقف فيلت مثل موقف قطة تعذب فريستها.

السبب الذي جعل سوبارو يواجه مشكلة في لقاء التي ليست ساتيلا كان هو تأثرها بعدة عوامل عشوائية أخرى فطريقها ….  ومع ذلك، فإن سبب استمرار سوبارو في مواجهة هؤلاء الحمقى كان لأنهم اختاروه كهدف مبكرًا على الطريق و تتبعوه  لهذا السبب ، حتى لو اختار زقاقًا مختلفًا ، فإنه سيقابلهم  دائمًا ….هؤلاء الرجال كانوا حدثاً لا مفر منه.

“فقط ما هي هذه الشارة على أي حال؟ يبدو أنها تستحق أكثر مما تبدو، أليس كذلك؟ لهذا السبب يريدها الجميع. بعبارة أخرى، إنها تستحق أكثر من هذا الـ ميتيا “.

بعد التفكير في هذا الحد، أدرك سوبارو مدى ضحالة تفكيره …إذا دخل هذا الزقاق المألوف، فمن الممكن أن يصادف فيلت والتي ليست ساتيلا. ومع ذلك، كان هذا يعني احتمال مقابلة مجموعة أخرى من الأشخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظري. هذا التفكير خطير حقًا. أنا أعرف بالفعل ما كنت تخططين لقوله الآن، حتى لو كنت أعتمد فقط على تجربتي من ممارسة الألعاب، ولكن … حقًا، عليك التوقف “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى، عندما زار سوبارو الأحياء الفقيرة، كان قد تعرض بالفعل للضرب على يد اللصوص الثلاثة….لهذا السبب ، أشفق عليه معظم سكان الأحياء الفقيرة وكانوا متعاونين معه، لكن المرة الثانية ، عندما لم يأخذ سوبارو الكثير من الضرر ، أعطاه الناس استقبالًا باردًا نسبيًا….الفرق كان مثل الليل والنهار. لذا تذكر سوبارو ذلك و جعل نفسه يبدو كمتشرد حيث يمكن القول انه قام بالإفراط في ذلك.

وبينما شاهد سوبارو مدى بخل فيلت، تصبب عرقا وهو يحاول إيقافها. إذا استمرت المفاوضات لفترة أطول من ذلك، فإن النهاية السيئة التي كانت تنتظرهم ستكون حقيقة واقعة.

“ربما كل شيء على ما يرام فأن لم أر أو أشم رائحة الدم. ….”

“هذه الصفقة لأكثر من عشرين قطعة ذهبية مباركة! خذيها وحسب! لا تكوني أكثر جشعًا من إلسـ-  ذلك الشخص الذي كلفك لا يمكنه دفع سوى عشرين قطعة ذهبية مباركة. لن يدفع أكثر من ذلك “.

“كل ما أريده هو إعادة تلك الشارة إلى مالكها الأصلي.”

“كيف تعرف ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ على أي حال ،. ما رأيك اتريد شراء هذه التفاحة ؟ “

“حسناً…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اضاق رينهارد عينيه على رد سوبارو، ثم صمت فكر لبضع لحظات قبل الرد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كلما تحدثت أكثر كلما طمعت بأكثر. أنت متحالف معها، أليس كذلك؟ “

“الهاتف الخلوي … موجود ، رقائق حساء الذرة الخاصة بي ….موجود ، كوب الرامين…. موجود، بدلتي الرياضية وحذائي الرياضي موجودان بلا ضرر  … “

تمنى سوبارو أن يخبرها فقط أنه يعرف بسبب قدرته على العودة من الموت، لكنه بالطبع لم يستطع ذلك. حتى لو شرح الأمر بهذه الطريقة، فليس هناك ما يضمن أنها ستصدقه.

***************

مع امتلاء عيون فيلت بمزيد من الشك، عرف سوبارو أنه مهما قال، لن تصدقه بعد الآن. في هذه المرحلة، قد يضطر إلى أخذ الشارة بالقوة بعيدًا عنها.

ففي المرة الأولى الشخص الذي اختبئ في ظلال قبو المسروقات كان إلسا حيث كانت جثث روم وفيلت موجودة ، وقد وصل هو وساتيلا بعد أن أجرت فيلت وإلسا مفاوضاتهما.

ولكن إذا فعل ذلك، فسيتعين عليه التعامل مع هذا الرجل الضخم …

بعد كل شيء، كل ما قاله سوبارو للتو كان خدعة. انزعج سوبارو من حقيقة أن الطريق الذي اخته فيلت لم يتطابق تمامًا مع الطريق التي اعتقد أنه الطريق الصحيح للوصول إلى قبو المسروقات، ولكن ما دفعه حقًا إلى استجواب فيلت هو حقيقة أنه شاهد نفس الكتابة على الجدران تمت كتابتها مرتين، وإن كان من مسافة بعيدة، في فترة زمنية قصيرة. ومع ذلك، في هذه المرحلة، كانت خدعته هي كل ما كان يمكنه الاعتماد عليها.

“حسنًا ، لقد تلاعبت بك ، أليس كذلك أيها الطفل؟ يجب أن يكون الأمر محرجًا نظرًا لأنها أصغر منك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اعتقد سوبارو أنه لم يكن متأكدًا من مدى فخره بالحصول على ختم الموافقة من شخص يعمل في مجال بيع البضائع المسروقة، إلا أن ذلك جعله يشعر بالراحة بالتأكيد. رفع أنفه بثقة، ثم التفت إلى فيلت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان هذا خطأك لمنحها هذه الثقة في المقام الأول. إنها صعبة للغاية لدرجة أنني أشعر أني على وشك البكاء “.

تبعه سوبارو بينما يتأمل الهواء المغبر المتطاير في أرجاء قبو المسروقات. ألقى بضع نظرات حذرة حوله لكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن إيلزا أو ليست-ساتيلا كانوا يختبئون في مكان ما بالداخل.

إذا حاول سوبارو أن يكون عنيفاً، فكل ما سيحدث هو تعرضه للضرب من قبل روم. وحتى لو كان قادرًا على أخذ الشارة بعيدًا عن فيلت، فإنه لا يعتقد أنه يمكن أن يتفوق عليها. رأى سوبارو كيف يمكنها الركض مثل الريح. لم يكن هناك من طريقة للهروب.

“اتعرف كل ذلك ، وما زلت لست غاضبًا؟”

” من فضلك…”

“لم أكن بحاجة لسماع ذلك الجزء الأخير على أي حال ، ما هو تاريخ اليوم؟ “

“لا تعتقد أن التوسل سيوصلك إلى أي مكان. انظر، أنا أقبل بصفقتك، ولكن ليس من العدل عقد صفقة دون سماع ما يقوله عميلي الأصلي. إذا كنت ستخبرني كم تستحق هذه الشارة حقًا وكنت قادرًا على إعداد ما تستحقه حقًا للدفع، فقد أعيد النظر، على الرغم من ذلك “.

حركت فيلت أصابعها بسرعة حيث كان في يدها سكين صغير ظهر فجأة كما لو كان استدعي بالسحر. كان من الواضح أنها قصدت إظهار قدرتها على ذلك تدافع عن نفسها.

في نظر فيلت لم يكن حتى أدنى قدر من الرحمة أو الشفقة.

“نعم نعم. هذا هو بالضبط اوافقك تماما، لذا استمر فالمشي وارحل من هنا “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أليس هذا هو المكان الذي قابلت فيه ساتيلا لأول مرة …؟“

كانت عيناها تحاولان بشدة استخلاص الحقيقة من موقف سوبارو. ومع ذلك، لم تكن أسباب سوبارو لطلب الشارة نفس أسباب إيلزا. أراد فقط إعادتها إلى مالكها الأصلي.

كان هناك أيضًا احتمال أنها لا تريد المخاطرة بكشف مكان مخبأها بالعودة إلى أثناء مطاردتها.

وبينما لم تكن فيلت تعرف نوايا سوبارو، كان هو يعرف نواياها.

بمجرد أن أخرجه صاحب المتجر المُنزعج أخيرًا من متجره ،  بدأ سوبارو فالركض و بعد ان ركض لمسافة مائتي متر في الشارع المزدحم ، توقف للحظة.

عرف سوبارو لماذا كان فيلت يائسة للغاية للتفاوض على أفضل صفقة ممكنة. كان يعرف لمن كانت تحاول بشدة. لذلك بعد وقفة، قال الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعتقد أن صحتي سيئة، فلا تجعلني غاضبًا! فقط من أنت على أي حال؟! ليس من المفترض أن أسمح لأي شخص بالدخول اليوم، لذا انصرف!”

“كل ما أريده هو إعادة تلك الشارة إلى مالكها الأصلي.”

كان شعرها ذو الخيوط الرفيعة، والذي ربما لم يتم تمشيطه من قبل، ولكن ملمسه لم يجعل سوبارو يشعر بالسوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…ماذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى سوبارو ابتسامة ضعيفة عند رؤية رد فعل روم، وهو شيء بدا وكأنه يجب أن يكون خارج عن المألوف، وأجاب، “حتى لو التقطت صورتك، ستعيش بسهولة حتى بلوغك الثمانين أو نحو ذلك.”

كان قول الحقيقة هو أكثر الأشياء صدقًا التي اعتقد أنه يمكن أن يفعلها. لذا بينما فتحت عيون فيلت على مصراعيها، كرر سوبارو ما قاله من قبل.

” من فضلك…”

“أريد إعادة تلك الشارة إلى مالكها الأصلي. لهذا السبب أريدها. هذا كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما اعتقد سوبارو أنه لم يكن متأكدًا من مدى فخره بالحصول على ختم الموافقة من شخص يعمل في مجال بيع البضائع المسروقة، إلا أن ذلك جعله يشعر بالراحة بالتأكيد. رفع أنفه بثقة، ثم التفت إلى فيلت.

لمعت عيون فيلت الحمراء المليئة بالعدائية، لكن سوبارو بقي صامتا. لم يكن لديه ما يمزح بشأنه في هذه المرحلة، لذلك أحنى رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا، من أجل وضع فيلت أيضًا على طريق الوصول إلى أحلامها …

قال روم: “… همممم، لا أعتقد أنه يكذب”.

“إذن ، عندما أموت ، أعود إلى المربع الأول في حالتي الأولية ، هذا ما يبدو عليه الأمر “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تدعه يخدعك! يجب أن تكون مزحة! إعادتها إلى مالكها الأصلي؟ تدفع كل تلك الأموال لإعادتها إلى الشخص الذي سرقها؟ كيف يمكنك أن تكون بهذا الغباء؟ إذا كان هذا ما أراد فعله، كان يجب أن يجلب معه فارسا لتهديدنا! “

أومأت فيلت برأسها لتظهر أنها تتحدث عن المنطقة المحيطة، الأحياء الفقيرة. أظهرت الطريقة التي نطقت بها كلماتها عداء واضحًا وكراهية للمكان، مما جعل سوبارو يفتح عينيه على مصراعيها.

بالطبع لم يستطع سوبارو فعل ذلك. ليست-ساتيلا لا تريد إشراك الفرسان. لهذا السبب رفض سوبارو عرض راينهارد. ولم يرد سوبارو أن يتعارض مع رغبات ليست-ساتيلا.

“حسناً…”

كان هذا أقل ما يمكن أن يفعله سوبارو.

“حسنًا. هذه هي البطاقة التي ألعبها. وكما قلت لك، يساوي هذا الـ ميتيا أكثر من عشرين قطعة ذهبية مباركة. والآن، أود أن أبادلك بهذه الشارة التي بحوزتك”.

“إذا كنت ستكذب ، قم بعمل أفضل من ذلك! حتى لو تصرفت وكأنك جاد، فلن أخدع! إذا لم أفعل … هذا صحيح. لن أخدع …”قالت فيلت، كما لو كانت تجول بعض الأفكار في رأسها، منهيةً كلماتها بصوت ضعيف.

“كم من الوقت مضى منذ ان جلست أمام متجر الفاكهة هذا؟“

أشعر…” قال روم بنبرة حنونة بتعبير مؤلم، ربما كان يعرف ما يجري داخل فيلت.

إذا كان ذلك ممكنًا، قد يكون من الأفضل الإمساك بـفيلت ومنعها من سرقة الشارة في المقام الأول ، سوبارو اعتقد أن هذا قد يكون أفضل نهج يمكن اتخاذه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في كلتا الحالتين، لم يبد الأمر كما لو كانت فيلت ستغير رأيها. بعبارة أخرى، فشلت المفاوضات.

عندما نظر سوبارو إلى الرجل في متجر الفاكهة، باحثاً على نوع من التشجيع، قام الرجل بالرد بنظرة منزعجة على وجهه….مع تلك الاستجابة الباردة من الرجل سوبارو شعر بألم ناتج عن مشاعره المُنجرحة…. لا يهم في أي عالم أنت ، الطريقة التي يتعامل بها الناس مع الغرباء ليست مختلفة.

“…من هذا؟”

كانت وجوهم شاحبة ، وشفاهم مرتعشة عندما أشار إليهم الشاب.

فجأة تغير تعبير روم ونظر نحو المدخل. سوبارو، الذي كان لا يزال في حالة صدمة من فشل المفاوضات، صدم من صيحة روم المفاجئة.

“أوه!”  ، بدت فيلت وكأنها على وشك الشكوى ، لكن سوبارو بسرعة

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكن القول انها عدوي اللدود…  بماذا ستشعرين إذا قتلت هي جدك أو بالأحرى إذا قتلتك انت شخصياً “

“يجب أن يكون عميلي. يبدو أنه جاء مبكرا بعض الشيء “.

في المرة الأولى والثالثة، التقى سوبارو ساتيلا في مكان ليس بعيدًا عن هذا الشارع الرئيسي ، فعلى أقل تقدير ، سيكون من المفيد أن يعرف سوبارو متى ستتم السرقة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توجهت فيلت إلى الباب، وتعبيرها الغاضب ما زال على وجهها، ووصلت لتفتحه.

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

كتم سوبارو فجأة مشاعر نفاذ الصبر التي غمرت داخله.

قال رينهارد: “كن حذرًا”.

قبو المسروقات، الطرق على الباب، عميل فيلت – كل هذه الإشارات يمكن أن تؤدي إلى شيء واحد فقط.

بمجرد أن أخرجه صاحب المتجر المُنزعج أخيرًا من متجره ،  بدأ سوبارو فالركض و بعد ان ركض لمسافة مائتي متر في الشارع المزدحم ، توقف للحظة.

“لا تفتحي الباب! سنقتل جميعنا !! “

ابتسمت إلسا ابتسامة شوق كما لو أنها لا تريد مغادرة سوبارو بعد ، لكنها استدارت ، و رداءها الأسود يرفرف ورائها

كان هذا في وقت أبكر مما توقعته سوبارو. من النوافذ كان يرى أن الشمس لا تزال عالية في السماء. كان الجو ساطعًا جدًا بحيث لا يمكن تجاوز غروب الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما استمر في كشط المزيد من الطين المتكتل من ملابسه ، سوبارو اندفع أعمق في الأحياء الفقيرة و التي كانت مظلمة أكثر من أي وقت مضى وكانت هناك برك من الطين كان على سوبارو القفز فوقها لتفاديها. لكن كما كان يفعل ذلك ، كاد ان يصطدم بشخصً ما فجأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في المرتين الأولى والثانية، اليأس كان يأتي بعد غروب الشمس. لم يتخل سوبارو عن حذره بشأن وقتهم المحدود، ولكن مع ذلك، كان هذا مبكرًا جدًا.

كتم سوبارو فجأة مشاعر نفاذ الصبر التي غمرت داخله.

ما زال سوبارو لم ينجز أي شيء يحتاج إلى القيام به لتغيير هذا العالم. لم ينجح في الوقت المناسب. كانت يدها على الباب بالفعل، وتم دفعه للفتح من الخارج، وأدى الضوء المحمر لغروب الشمس المبكر إلى إعتام القبو. وثم…

كانت المسافة بين المباني ضيقة للغاية، وكان من الصعب على ضوء الشمس أن يمر عبر الأزقة المتعرجة. هذا الظلام الإضافي جعل مباني الأحياء الفقيرة تبدو أكثر كآبة.

“ماذا تقصد بـ” يقتلنا “؟ لن أفعل أي شيء بهذا العنف دون سابق إنذار! “ قالت فتاة ذات شعر فضي بنظرة حزينة على وجهها وهي تدخل القبو.

” هنالك مكان في أعماق الاحياء الفقيرة يدعى بقبو المسروقات الرجل العجوز المسؤول عليه يمتلك خبرة واسعه في مجال المسروقات و اثق به ثقة عمياء اذا اكد صحة كلامك بخصوص السعر فالشارة لك “

 

 

********

“أنا اعتقد ذلك. إذا أعطيت اسمي فقط ، فسيعرفون أين يجدونني.  شخصياً سأحب أن أراك مرة أخرى ، لذا ابحث عني لأي سبب على الإطلاق “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترجمة: Elwakeel

“ألا يمكنك فقط نطق كلمة المرور دون الحاجة إلى إلقاء كل هذا الهراء ؟! هل يمكن أن تكون أكثر إزعاجًا ؟! “

تدقيق: @_SomeoneA_

“فقط ما هي هذه الشارة على أي حال؟ يبدو أنها تستحق أكثر مما تبدو، أليس كذلك؟ لهذا السبب يريدها الجميع. بعبارة أخرى، إنها تستحق أكثر من هذا الـ ميتيا “.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الرائحة الكريهة للقمامة الفاسدة التي تملئ الزقاق، سيكون من المستحيل تمييز رائحة الدم، و لقد كان مظلم للغاية لدرجة أن سوبارو لم يكن متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على رؤية آثار الدم إذا كانت هنا ام لا ولكنه كان يتأمل الأفضل .

لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن أن يشعر سوبارو بالرطوبة تحت قدميه. كانت هناك زجاجات مشروبات كحولية مكسورة وبقايا من الورق في كل مكان، وبين الحين والآخر كانت هناك رائحة كريهة قوية تصيب أنفه.

@ReZeroAR

” هنالك مكان في أعماق الاحياء الفقيرة يدعى بقبو المسروقات الرجل العجوز المسؤول عليه يمتلك خبرة واسعه في مجال المسروقات و اثق به ثقة عمياء اذا اكد صحة كلامك بخصوص السعر فالشارة لك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنًا ، إذا كان مجرد مكان للنوم ، فهو يناسب الوصف …”

لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط