الفصل الخامس - بدء الحياة في عالم آخر
“أنا مستعد فقط لتقديم كل ما لدي. هذه المرة ستكون الذروة. لدي الكثير من الطاقة الآن أكثر من ذي قبل! “
“أنا سعيدة جدًا أنني وجدتك هنا … لن أدعك تفلتين من يدي هذه المرة.”
“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.
عند رؤية الفتاة ، ليست-ليست-ساتيلا ، تدخل من الباب ، خطت فيلت إلى الوراء بصمت.
لم يكن سوبارو يعرف ما الذي كان يجري ، ولكن كان بإمكانه أن يقول أن هذه كانت محادثة لم ترغب ليست-ساتيلا في خوضها.
أظلم وجه فيلت والتوى فمها بسبب الإحباط.
“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”
“أنت حقًا امرأة مثابرة ، أليس كذلك … لماذا لا تستسلمين فقط؟” قالت فيلت التي بدت وكأنها على وشك طحن أسنانها.
تسببت رقاقات الثلج المتقاطعة في تكورين سحب من الضباب الأبيض وتمزيق معطف ايلزا الأسود في عاصفة باردة. كانت سرعة الكتل الجليدية أكبر بكثير مما رآه سوبارو في الزقاق ، وبالكاد كان يستطيع أن يتبعهم بأعينه. اعتقد سوبارو أن الكتل الجليدية ذات الرؤوس الحادة ستقطع بسهولة جسد ايلزا ، وكانت أطراف الجليد النقي ستصبح ملطخة بالدماء. كان هناك عشرون منهم. إذا أصاب أي منهم هدفه، فيجب أن يسبب جرحا مميتًا. ومع ذلك…
“لسوء الحظ ، هذا ليس شيئًا يمكنني التخلي عنه. … إذا كنت فتاة جيدة وسلمتها فلن أؤذيك،”
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
أجابت ليست-ليست-ساتيلا ، بنبرة باردة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد فان أستريا سليل سيد السيافين،” أجاب راينهارد بإيماءة مهيبة.
عندما شعر سوبارو بتوتر الجو داخل القبو ، لم يستطع إلا أن يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا … هل ستذهب؟” قالت ايلزا ، التي كانت تقاتل مع باك مع حياتها على المحك ، “هذا أمر مؤسف للغاية”. بدت محبطة حقا.
لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟
———-
كانت الشمس قد شارفت على الغروب.
قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك” قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “
في المرة الأولى عندما جاء هو وليست-ساتيلا الى الأحياء الفقيرة لم يكن في نفس التوقيت. وبحلول وصولهم إلى قبو المسروقات ، كانت الشمس قد غابت تمامًا.
“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.
“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”
“آآآآآهه !!!”
حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.
وبينما تفادت هجوم باك ، لم يبد باك أكثر غضبًا مما تنقله كلماته. إنه ببساطة لم يكن سعيدًا بما فعلته ايلزا.
لم يستطع سوبارو وصف شعوره ، مع إثبات عدم جدوى أفعاله عبر كل من المكان والزمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل هذا ، حتى راينهارد كان لديه حبات من العرق تشكلت على وجهه ذو المظهر الرائع وفي يديه…
ولكن حتى عندما غرق في مشاعره الفارغة ، تقدمت الاحداث بدونه.
ناظرة نحو سوبارو المقلوب رأسًا على عقب. “هل انت بخير؟! بماذا كنت تفكر؟!”
ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.
ومع الصوت الخافت ناتج عن تطاير الهواء ، قامت ساتيلا بتنشيط سحرها. يبدو أن تخصصها حقًا كان سحر الجليد ، لأنه عندما تشكلت رقاقات ثلجية في الهواء أمام راحة يدها ، انخفضت درجة حرارة الغرفة.
آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.
“ليس لدي سوى طلب واحد: أعيدي شارتي. إنها ثمينة للغاية بالنسبة لي “.
بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.
كان هناك ستة رقاقات ثلجية تطفو في الهواء. تم تضخيم أطرافها ، بحيث بدا أن معظم قوتها تركزت في وزنها وليس في حدتها. ومع ذلك، كان من الواضح أنه في حالة أصابتك مره واحدة ، فإنها ستلحق أضرارًا أكبر بكثير مما لو تم اصابته بحجر عشوائي.
ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.
بالطبع ، تم احتساب سوبارو من بين الأهداف، لذا فقد بذل قصارى جهده لعدم ازعاج ليست-ساتيلا ، فقط أستمر بالنظر بصمت.
لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟
“… روم” ، نادت فيلت بصوت أعلى من الهمس بقليل.
بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.
“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.
كان روم قد أخذ عصاه في وقت ما وما زال يمسكها بيده ، لكن ذراعه كانت مرتخية ولم يكن يبدو أنه سيستخدمها. بدا وكأنه يحكم قبضته عليها ثم يطلقها كما لو كان لا يزال مترددًا.
ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .
“هل ستستسلم قبل بدء القتال؟” قالت فيلت مغيظة روم.
ومع استمرار صراخ سوبارو عليها، أطلقت ايلزا تنهيدة غاضبة نادرة. لكن بينما كان سوبارو يتأذى نوعًا ما من قبل موقفها غير الجاد
“لو كانت ساحرة عادية ، فلن أتذمر ، لكن … هذه مشكلة” ، أجاب روم ، مع تلميح من الحذر في صوته ، وهو يضيق عينيه وهو ينظر إلى ليست-ساتيلا.
من كان الهدف هذه المرة؟ لقد خاض سوبارو هذا مرتين من قبل: حالتا وفاة ،الخوف والألم. ولكنه سيظل يحميها في المرة الثالثة.
كان روم ينظر اليها بحذر شديد ولمحة من الرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجل… بالمعنى الحقيقي للكلمة ، يبدو أنها انتهت” ، قال سوبارو ، وهو يساعدها على الوقوف.
“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.
إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.
نظر سوبارو إلى الأعلى بشكل انعكاسي. خمّن روم أنها كانت من الايلف، لكن هذا سيجعله يعرف نصف هويتها فقط . عرف سوبارو جنسها لأن ليست-ساتيلا أخبرته في لقائهم الأول.
“باك ، هل تعتقد أنه يمكنك الاستمرار؟”
عند سماع سؤال روم ، أغلقت ليست-ساتيلا عينيها لبضع لحظات ، ثم بعد تنهيدة صغيرة ، أجابت.
“يبدو أننا لا نستطيع مجرد الجلوس ومشاهدة هذا بعد الآن ، أليس كذلك؟” قال روم ، بينما أحكم قبضته على عصاه وأستعد للتحرك.
“من الناحية الفنية ، أنت مخطئ. فقط نصف ايلف،” قالت
مع يده اليسرى على وسطه ويده اليمنى مشيرة في الهواء ، تجاهل سوبارو التحديق المفاجئ القادم من كل مكان حوله ، وقال بصوت عالٍ ، “اسمي ناتسوكي سوبارو! أعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين قولها والعديد من الأشياء التي تريدين السؤال عنها، ولكن قبل كل ذلك دعيني أؤكد شيئًا واحدًا فقط! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يبدو أن اعتراف ليست-ساتيلا هدأ فيلت. بدلاً من ذلك ، جعلها أكثر توتراً ، وأدارت عينيها الحمراوين المليئين بالعداء تجاه سوبارو ، الذي كان لا يزال واقفا في صمت على الهامش.
من نبرة صوتها الموحية أنها كانت تدلي باعتراف مؤلم ، عبس سوبارو جبينه.
حقيقة أنها أنقذت تلك الفتاة الصغيرة الضائعة هذه المرة كانت أيضًا دليلًا على ذلك.
ومع ذلك ، كان لدى الاثنين الآخرين رد فعل مبالغ فيه ، وخاصة فيلت ، التي استمرت في الارتجاف والتراجع وقالت ، “نصف ايلف… وشعر فضي ؟! أنت … لا يمكنك أن تكوني؟ “
“استمر.”
“أنا لست هي! نحن فقط نمتلك نفس المظهر! هذا … هذا مشكلة بالنسبة لي أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت ايلزا بنظرة شبه محبة إلى خوف فيلت.
لم يكن سوبارو يعرف ما الذي كان يجري ، ولكن كان بإمكانه أن يقول أن هذه كانت محادثة لم ترغب ليست-ساتيلا في خوضها.
نظر سوبارو إلى الأعلى بشكل انعكاسي. خمّن روم أنها كانت من الايلف، لكن هذا سيجعله يعرف نصف هويتها فقط . عرف سوبارو جنسها لأن ليست-ساتيلا أخبرته في لقائهم الأول.
ومع ذلك ، لا يبدو أن اعتراف ليست-ساتيلا هدأ فيلت. بدلاً من ذلك ، جعلها أكثر توتراً ، وأدارت عينيها الحمراوين المليئين بالعداء تجاه سوبارو ، الذي كان لا يزال واقفا في صمت على الهامش.
“ها …” تنهد سوبارو ، ثم ابتسم. كل تردده حتى هذه اللحظة بدا غبيًا للغاية.
“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”
ثم قفزت ليست-ساتيلا إلى الأمام واستدارت ، مما جعل وشعرها الفضي يتطاير في الهواء، وخلف تلك الستارة من الشعر ، كان بإمكان سوبارو أن يرى حيوانًا رمادي اللون.
“هاه ؟”
عندما شعر سوبارو بتوتر الجو داخل القبو ، لم يستطع إلا أن يرتجف.
“اعتقدت أنك مريب عندما قلت إنك تريد إعادة هذا الشيء إلى مالكه الأصلي. حقيقة أنك منعتني من توظيف أشخاص لعرقلة طريقها كانت أيضًا جزءًا من خطتك، أليس كذلك؟ أنتما شريكان أليس كذلك ؟! “
“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.
عندما قالت فيلت هذه الكلمات ، التي امتلأت بالكراهية ، أدرك سوبارو بعض الأشياء.
حتى من منظور رجل بمهارة راينهارد ، لا بد أن هجوم ايلزا الأخير بدا ساحقًا.
الأول ، أن فيلت كانت تعاني من سوء فهم ، وثانيًا ، كيف تمكنت ليست-ساتيلا من العثور على هذا المكان في مثل هذا الوقت القصير.
“هاه؟”
في العادة ، سيكون من المستحيل عليها الوصول إلى قبو المسروقات في مثل هذا الوقت القصير.
بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.
في العادة ، كانت فيلت ستستأجر أشخاصًا من الأحياء الفقيرة ليعترضوا طريق ليست-ساتيلا ، مما يؤخر وصولها.
… وجدت شابًا مثل النار الحمراء وغيرت مصير العالم.
ولأن سوبارو قد أقنع فيلت ومنعها من القيام بذلك ، فقد مكن ذلك ليست-ساتيلا من القدوم إلى هنا مباشرة.
“من … أنت … لتناديني بالأصلع …”
في حين أن شكوك فيلت كانت غير صحيحة ، إلا أنها لم تكن بعيدة جدًا. كان صحيحًا أن الوضع الحالي كان يتحرك لصالح سوبارو. أراد سوبارو الحصول على الشارة وإعادتها إلى ليست-ساتيلا بنفسه حتى يتمكن من الحصول على مدحها، ولكن طالما أنها استعادتها بنفسها، فلن يشتكي.
إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.
إذا استمرت الأمور بهذا المعدل ، فستعمل كخطة احتياطية جيدة.
بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.
ومع ذلك…
بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.
“هاه…؟ ماذا تقصد بذلك؟ أنتما الاثنان لستما معًا؟ “
ومع ذلك…
بدت ليست-ساتيلا في حيرة بسبب قيام فيلت بتوبيخ سوبارو .
فجأة بدأت فيلت في الضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر أن العالم بأسره قد تحول حيث ملأ ضوء هائل الغرفة وأضاء كل شيء في لحظة واحدة. وعندما اختفى الضوء ، تعرض العالم لتحول مفاجئ آخر ، حيث حاول الفضاء الممزق العودة إلى ما كان عليه من قبل.
“ها! لا بد ان ذلك جزء من خطتك أيضا! يجب ان تستمتع بمنظري وانا محاصرة في الزاوية. لذا تفضلي وخذ الشارة وأضحكي على غبائي ، لماذا لا تفعلين ذلك؟ “
وقف سوبارو وتظاهر بأنه في حالة أفضل مما كان عليها، وبذل قصارى جهده لمواصلة جذب انتباه ايلزا.
لم يكن لدى سوبارو أي كلمات يقولها ردًا على كيف دفعها إدمانها للقتال دون أي تردد عندما تعلق الأمر بتشويه نفسها ، ولكن في الوقت الحالي كان خصمها ، ليست-ساتيلا ، هي التي كانت في مأزق.
“يا إلهي”. أجاب سوبارو “فقط لأنك في وضع غير مؤاتٍ قليلاً لا يعني أنه عليك الاستسلام بسهولة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها! لا بد ان ذلك جزء من خطتك أيضا! يجب ان تستمتع بمنظري وانا محاصرة في الزاوية. لذا تفضلي وخذ الشارة وأضحكي على غبائي ، لماذا لا تفعلين ذلك؟ “
“أهذا كلما ستقوله بعد إحضار هذه الفتاة إلى هنا؟ اللعنة ، لقد كنت! “ قالت فيلت ، وهي تحك شعرها الأشقر بقسوة وتنقر على لسانها.
“آه ،” قال سوبارو وهو يرى الشخص الواقف هناك ، وهو يشعر بفمه يشكل ابتسامة مفاجئة.
بدت ليست-ساتيلا مستاءة من موقف فيلت غير المهذب ، وابتلع سوبارو لعابه نظرا لمثل هذه الحالة الخطيرة وسوء الفهم المبالغ به، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
ألقى سوبارو بعيدًا بقايا جسم يشبه السجاد سقط على رأسه وتحقق من أن كلا من روم وليست-ساتيلا لا يزالان بخير. بدا الأمر كما لو أن حماية سوبارو لم تكن كافية تمامًا ، حيث بدا روم كما لو كان مغطى بالحليب وأشياء أخرى ، لكن سوبارو اعتقد أنه يستحق أن يعاني قليلاً.
عندما نظر سوبارو حوله ، أدرك أن هناك زخرفة زهرة حمراء معلقة على الثدي الأيسر من عباءة ليست-ساتيلا.
“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”
“ها …” تنهد سوبارو ، ثم ابتسم. كل تردده حتى هذه اللحظة بدا غبيًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أسوأ حالًا. كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي خبرة قتالية. كانت يداه وأصابعه الناعمة دليلًا على أنه لم يحاول مطلقًا حمل سلاح من قبل ، وكان شعره وجلده النظيفان دليلًا على أنه لم يُجرح من قبل.
إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.
حقيقة أنها أنقذت تلك الفتاة الصغيرة الضائعة هذه المرة كانت أيضًا دليلًا على ذلك.
“…”
“كلما تحدثنا عن هذا الأمر ، سيزيد ذلك من ارتباكنا، لذلك ، فيلت ، لماذا لا تمضين قدمًا وتعيدين تلك الشارة مرة أخرى. الآن ، سات.. – أعني آنستي، يجب أن تأخذي الشارة وتخرجي من هنا ، حتى لا تتم سرقتها منك مرة أخرى “.
“لماذا تتصرف وكأنك تعرفني فجأة؟ أنا حقا لا أفهم ما يجري هنا … ” قالت ليست-ساتيلا.
لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.
“أنا لا أفهم ما يحدث أيضًا. فقط ما الذي تخطط له؟” سألت فيلت ، ناظرة الى سوبارو.
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
حاول سوبارو تصفية الجو مرة أخرى ، لكن تم تشتيت عقله فقط من قبل الفتاتين ، وفشل في الوصول إلى أي مكان.
عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.
نظر سوبارو إلى روم للحصول على المساعدة ، ولكن …
بعد النجاة بطريقة ما من ضربة راينهارد المذهلة ، امتلأت عيون ايلزا القاتلة بسواد قاتم. كانت نية القتل التي أطلقتها أكبر من أي نية كانت لديها من قبل ، جعلت ظهر سوبارو يقشعر.
“إنها ساحرة قوية.. لا يمكنني فعل شيء”.
“يبدو أننا لا نستطيع مجرد الجلوس ومشاهدة هذا بعد الآن ، أليس كذلك؟” قال روم ، بينما أحكم قبضته على عصاه وأستعد للتحرك.
“لا تكن متسرعًا” ، أجابه روم ، إجابة لم تنم الا عن سوء فهم ما كان سوبارو يحاول قوله.
على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.
آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.
أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…
ولكن بعد ذلك … بدا أن هناك ظل أسود ينزلق بصمت إلى الداخل من خلف الفتاة ذات الشعر الفضي.
“ألا تعتقدين أن الوقت قد حان لتنزيل الستار على هذا الأداء؟ عندما نكرر نفس الفعل يبدأ الأمر في الشعور بالملل “.
“باك! احمها!!”
وبينما فتحت فيلت فمها لتعترض “لكن …”
ظهرت ابتسامة مغرية من الظلال وسارعت للأمام ، ولمع بريق فضي متلألئ يندفع نحو رقبة ليست-ساتيلا البيضاء.
“أنت … لقد خدعتني أليس كذلك؟”
في تلك اللحظة فتح سوبارو عينيه على مصراعيها ، ورأى رأسا يطير
التوى وجه فيلت كما لو كانت تتألم ، لكن العاطفة تلك لم تكن من الخوف ، بل شيء آخر. يجب أن تكون كلمات ايلزا قد لمست شيئًا حساسًا بداخلها. لم يعرف سوبارو ما كان، لكن …
—على الأقل هذا ما تخيل انه سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.
فجأة رن صوت صدى مدوٍ، ليس صوت ناتج عن تصادم الفولاذ وهو يقطع العظام بل صوت الزجاج المتشقق. ونظرًا لأنه تم دفع ليست-ساتيلا للأمام قليلاً ، كانت هناك دائرة سحرية بيضاء مزرقة نشطة خلف رأسها.
“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟
تلقى ضوء الدائرة السحرية رأس النصل وبالكاد أبقى الفتاة ذات الشعر الفضي على قيد الحياة.
أنقذت سكين فيلت الصغير حياة روم. ربما كانت تستهدف ذراع ايلزا ، ولكن في لحظة اندفاع كان هدفها بعيدًا بعض الشيء. ومع ذلك ، لولا هذا الخطأ البسيط ، لما كانت قادرة على إنقاذ روم.
ثم قفزت ليست-ساتيلا إلى الأمام واستدارت ، مما جعل وشعرها الفضي يتطاير في الهواء، وخلف تلك الستارة من الشعر ، كان بإمكان سوبارو أن يرى حيوانًا رمادي اللون.
“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.
رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أستغل هذه اللحظة لأترك هذا الإحساس الغير متوقع بالعدالة بداخلي يصرخ حول ظلم هذا العالم اللعين ، والآن ، بالنسبة لي ، ظلم هذا العالم هو أنت ، وهذا الوضع ، لذلك أنا الآن أوجه كل غضبي من كل شيء إليك! “
“كان ذلك في آخر لحظة. لقد أنقذتنا “.
وبينما كان سوبارو قادرا على التحدث مع روم ، كانت الحقيقة أن القتال بين ايلزا و ليست-ساتيلا كان شديدًا للغاية ، لم يكن يبدو أنه يوجد مجال للتدخل.
“أحسنت صنعاً، باك. حقاً، أنا من أنقذها” سكت سوبارو قليلا ثم قال “شكرًا” ، أشر بإبهامه للقطة ، حتى عندما كان لا يزال يسخر بداخله.
“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”
كان الوقت لا يزال قبل غروب الشمس – بعبارة أخرى ، كان الشريك الروحي الموثوق للغاية لـ ليست-ساتيلا لا يزال في ساعات العمل.
نظر سوبارو إلى الأعلى بشكل انعكاسي. خمّن روم أنها كانت من الايلف، لكن هذا سيجعله يعرف نصف هويتها فقط . عرف سوبارو جنسها لأن ليست-ساتيلا أخبرته في لقائهم الأول.
كانت استجابة سوبارو السريعة مهمة أيضا، ولكن كان ذلك بسبب أداء باك المذهل أن ليست-ساتيلا كانت لا تزال آمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.
أما المهاجم فقد تم صد هجومه المفاجئ …
كان من الواضح أنها لو بقيت هناك ، لكانت قد قتلت.
“همممم!!،روح ، أليس كذلك؟ آه … هاها … هذا رائع. لم أفتح معدة روح من قبل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. الرجل العجوز روم. أيها الاصلع. هل أنت على قيد الحياة؟”
كانت تعابير المرأة التي كانت ترفع سلاحها الخطير أمام وجهها تنم عن النشوة.
“ألا تعتقدين أن الوقت قد حان لتنزيل الستار على هذا الأداء؟ عندما نكرر نفس الفعل يبدأ الأمر في الشعور بالملل “.
كانت القاتلة التي قابلها سوبارو مرات عديدة من قبل: ايلزا.
وبينما تفادت هجوم باك ، لم يبد باك أكثر غضبًا مما تنقله كلماته. إنه ببساطة لم يكن سعيدًا بما فعلته ايلزا.
كان كل من سوبارو و ليست-ساتيلا على أهبة الاستعداد على الفور رداً على وصول هذا الضيف الجديد ، لكن أول من رد لم يكن أيًا منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”
“مهلا! ما معنى هذا؟!” صرخت فيلت بصوت عال وتقدمت بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت نصلها الذي كان في يدها ، وبدا أنها لم تصب بأذى من خطواتها الخفيفة. بخلاف حقيقة أنها تخلت عن معطفها الأسود وكانت ترتدي الآن فقط ملابسها السوداء الضيقة ، لم تكن تبدو مختلفة عن ذي قبل.
أشارت فيلت بإصبعها إلى ايلزا ثم أخرجت الشارة من جيبها بيدها الأخرى.
تذبذبت الشعلة وتقدمت إلى الأمام. كان وجوده بحد ذاته كافياً لجعل سوبارو ، وليست-ساتيلا ، وايلزا يتجمدون في أماكنهم جميعا.
“كل ما عليك فعله هو شراء هذه الشارة مني. لم يكن تحويل هذا المكان إلى حمام دم جزءًا من اتفاقيتنا! “
عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …
“شراء الشارة المسروقة منك هو بالتأكيد ما جئت إلى هنا لأجله، لكن من الصعب إجراء أي مفاوضات إذا كان مالكها قد أتى بالفعل وأخذها. لذلك ، قررت تغيير الخطة”.
ولكن على الرغم من عيوب سلاح أحد الأطراف ، حبس سوبارو أنفاسه. بعد الإعلان عن أسمائهم ، كان كلاهما سيحاول إنهاء المعركة في الحال. شعر سوبارو أنه كان شاهداً على فقرة من قصة ملحمية.
كان وجه فيلت محمرا من الغضب ، ولكن عندما رأت عيني ايلزا مثبتة عليها ، مليئة بنية القتل ، ابتلعت لعابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع صراخ سوبارو، كان صوت باك منعزلاً وهادئا. نظرت ايلزا للأعلى على الفور ، ولكن من حولها ، من جميع الجوانب ، كانت توجد رقاقات ثلجية حادة ، أكثر من عشرين في المجموع.
نظرت ايلزا بنظرة شبه محبة إلى خوف فيلت.
“من أيضا سيناديك هكذا؟ أهدافي الوحيدة في الحياة هي ألا أصاب بالصلع أو أصاب بالسمنة. أنت ، على سبيل المثال ، أفضل مثال بالنسبة لي لمن لا أريد أن ينتهي بي المطاف مثله “.
قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك” قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “
ستقطع الشفرة بلا رحمة ساقه في لحظات. عندما فكر سوبارو في الألم والدماء ، فإن ذلك سيؤدي إلى صراخ عالي يخرج من حلقه ، والدم الذي سوف يتقيأه عندما …
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتوقف ليست-ساتيلا عن إطلاق الرقاقات على ايلزا ، ولكن ايلزا صفعتهم بعيدًا بشفرتها ، مما جعلتهم عديمي الفائدة. وردًا على رقصة ايلزا المتمثلة في هجمات التقطيع ، فإن ليست-ساتيلا ستصد الهجمات بدرعها الجليدي ، وتجمد الأرض أمام قدميها لتنزلق بعيدًا ، وبالكاد تتفادى هجمات ايلزا المستمرة. وبعد أن اكتسبت ليست-ساتيلا بعض المسافة ، ستستمر في هجماتها، لكن لا يمكن إنكار أن قدراتها القتالية كانت أدنى من ايلزا.
التوى وجه فيلت كما لو كانت تتألم ، لكن العاطفة تلك لم تكن من الخوف ، بل شيء آخر. يجب أن تكون كلمات ايلزا قد لمست شيئًا حساسًا بداخلها. لم يعرف سوبارو ما كان، لكن …
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
“لا تغتري بنفسك، أيتها العاهرة !!”
بالضبط عندما بدأ سوبارو يشعر بالقلق من أن باك قد وصل إلى أقصى حدوده ، توقفت حركات ايلزا فجأة. ردا على ذلك ، غمز باك بعينيه السوداوين إليها.
… صرخ سوبارو بغضب على ايلزا ، لكنه نسى مدى ضعفه مقارنة بها.
“… لماذا لا يكونون كذلك؟ لم تقول مثل هذا الكلام المخيف؟ “ أجابت ليست-ساتيلا ، ولم تفهم ما كان يحاول سوبارو قوله.
استدارت ايلزا ونظرت إلى سوبارو متفاجئة ، ولم تكن الوحيدة. استدار كل من فيلت وروم إلى سوبارو وحتى ليست-ساتيلا لم تكن استثناءً. ومع ذلك ، فإن أكثر من تفاجأ لم يكن أي منهم ، لقد كان سوبارو نفسه.
“أنت كافي…!”
لم يستطع فهم نفسه ، لماذا كان يشعر بمثل هذا الغضب الشديد؟. جزئيًا لأنه لم يستطع فهم هذه المشاعر بداخله ، لذا أخرج كل شيء.
“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.
“هل من الممتع حقًا أن تجرحي مثل هذه الطفلة الصغيرة ، أيتها السادية المهووسة بالأمعاء ؟! فقط لأن الأمور لا تسير بالطريقة التي خططت لها بالضبط ، فإنك ستدمرين كل شيء في نوبة غضب ؟! هل انت طفلة في الخامسة من عمرك؟! ألا ينبغي لك أن تثمني الحياة أكثر من ذلك؟! هل تعلمين كم يؤلم أن تمزق معدتك؟! أنا أعلم!!”
غرس راينهارد قدمًا واحدة للأسفل ، أدى الضغط الناتج من قدمه إلى كسر الأرض تحته ، وانطلقت ركلة قوية من الساق الأخرى بحيث أحدثت موجة صدمة حيث اصطدمت ب ايلزا وأرسلت جسدها طائرًا. كان الانفجار الناتج قوياً بما يكفي لكي يشعر سوبارو به من مكان وقوفه.
“…عن ماذا تتكلم؟”
ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.
“أنا فقط أستغل هذه اللحظة لأترك هذا الإحساس الغير متوقع بالعدالة بداخلي يصرخ حول ظلم هذا العالم اللعين ، والآن ، بالنسبة لي ، ظلم هذا العالم هو أنت ، وهذا الوضع ، لذلك أنا الآن أوجه كل غضبي من كل شيء إليك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن تحقيق هذا النوع من التقنية إلا بإحساس من التوازن الإلهي. وقبل أن يتم كسر هذا التوازن ، أرجحت ايلزا شفرتها بشكل أفقي نحو روم. كانت الضربة في نفس مستوى جبهة روم. إذا اصابته ، فسيتم إرسال الجزء العلوي من رأسه طائرًا.
ومع استمرار صراخ سوبارو عليها، أطلقت ايلزا تنهيدة غاضبة نادرة. لكن بينما كان سوبارو يتأذى نوعًا ما من قبل موقفها غير الجاد
أمام راينهارد ، كانت كل الظواهر غير العادية لهذا العالم الجديد ضعيفة مقارنة به.
صرخ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “قديس السيف” الذي وضع كامل قوته في تلويحه واحده. تلويحه واحدة فقط وهذه كانت النتيجة.
“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “
لو كان سوبارو غبيًا شجاعًا ، لكانت قد قطعته وتحول التوازن. ومع ذلك ، لا يبدو أن جبن سوبارو سيخدمه لفترة أطول.
“كان هذا خطابًا أعرج بشكل مثير للدهشة ، أريد أن أكتبه وأتركه للأجيال القادمة. … أعتقد أنني سأضطر إلى الاستجابة لتوقعاتك ، هاه؟ “
لعقت ايلزا شفتيها النحيفتين ذات اللون الأحمر بنظرة من النشوة وهي تحدق في راينهارد.
بالمقارنة مع صراخ سوبارو، كان صوت باك منعزلاً وهادئا. نظرت ايلزا للأعلى على الفور ، ولكن من حولها ، من جميع الجوانب ، كانت توجد رقاقات ثلجية حادة ، أكثر من عشرين في المجموع.
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.
“درع جليدي! تغطية رائعة!”
بعد ذلك مباشرة ، حلقت رقاقات الثلج تجاه ايلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نمت النقرة العالية لخطوة ايلزا لأنها أغلقت على الفور المسافة بينها وبين فيلت. كان روم فاقدًا للوعي ، ولم تكن ليست-ساتيلا قريبة منها. شعرت فيلت بأنها قد تجمدت مثل ضفدع يحدق به ثعبان ، و …
“………”!!!
إن رؤية تعبيرات ليست-ساتيلا الصارمة وموقفها قد ذكّر سوبارو بالطريقة التي رفضته بها في حياته الأخيرة ، وتسبب ذلك في عدم مقدرته على فعل أي شيء. ومع ذلك ، فقد كان يعلم أنه بغض النظر عن عدد المرات التي عاد فيها إلى الوراء ، فإن ليست-ساتيلا ، في جوهرها ، لن تتغير.
تسببت رقاقات الثلج المتقاطعة في تكورين سحب من الضباب الأبيض وتمزيق معطف ايلزا الأسود في عاصفة باردة. كانت سرعة الكتل الجليدية أكبر بكثير مما رآه سوبارو في الزقاق ، وبالكاد كان يستطيع أن يتبعهم بأعينه. اعتقد سوبارو أن الكتل الجليدية ذات الرؤوس الحادة ستقطع بسهولة جسد ايلزا ، وكانت أطراف الجليد النقي ستصبح ملطخة بالدماء. كان هناك عشرون منهم. إذا أصاب أي منهم هدفه، فيجب أن يسبب جرحا مميتًا. ومع ذلك…
“شخص ما! أي شخص!”
“هل أصيبت؟!!” قال روم.
“هل ستشعرين بالرضا إذا دمرت كل أسلحتك؟”
“الآن لماذا قلت هذا؟!” صاح سوبارو.
كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.
على الرغم من أن روم كان هادئًا طوال هذا الوقت ، فقد قال أسوأ شيء ممكن في أسوأ لحظة ممكنة.
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
“من المفيد أن تكون مستعدًا … لا أحب ارتداء هذا الشيء لأنه ثقيل ، لكن يبدو أنني كنت محقة في ارتدائه هذه المرة.”
بعد ذلك مباشرة ، حلقت رقاقات الثلج تجاه ايلزا.
قطعت ايلزا الدخان الأبيض ، قفزت بشعرها الأسود الذي كان يرقص خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه قد تمت الاستهانة بي.”
رفعت نصلها الذي كان في يدها ، وبدا أنها لم تصب بأذى من خطواتها الخفيفة. بخلاف حقيقة أنها تخلت عن معطفها الأسود وكانت ترتدي الآن فقط ملابسها السوداء الضيقة ، لم تكن تبدو مختلفة عن ذي قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … صرخ سوبارو بغضب على ايلزا ، لكنه نسى مدى ضعفه مقارنة بها.
لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.
“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”
لكن سوبارو اقترب وحدق في وجهها. وأثناء قيامه بذلك ، كان على يقين من عدم تفويت اللحظة التي بدت فيها فيلت كما لو كانت خائفة مما كان يحاول سوبارو قوله.
“سيكون ذلك ممتعًا ، لكن الحقيقة بسيطة. يحتوي هذا المعطف على تعويذة منسوجة فيه يمكنها منع السحر لمرة واحدة. يبدو أن هذه التعويذة أنقذت حياتي “. أجابت ايلزا بأدب على سؤال سوبارو قبل أن تنحني وتضرب لأعلى بطرف نصلها. كان هدف هذه الضربة هي ليست-ساتيلا ، وكانت الضربة تهدف إلى دفع السكين في صدرها.
لم تكن ابتسامتها تلك مزيفة أو ابتسامة خافتة عابرة. لم تكن ابتسامة مأساوية أيضًا. كانت تبتسم ببساطة لأنها كانت سعيدة. وهذا هو كل ما في الأمر.
بدأ سوبارو غريزيًا في الصراخ ، لكن …
وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.
“لا تقللي من شأن سحر مستخدمي الأرواح. نحن مخيفون جدا إذا جعلتي منا أعداء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”
صفقت ليست-ساتيلا يديها معًا أمام صدرها ، مما شكل درعًا جليديًا متعدد الطبقات تم اختراقه بسهولة بواسطة شفرة ايلزا ، لكنه صد الشفرة وأوقف هجومها. قفزت ايلزا على الفور لتتراجع حيث تم دفع عدد قليل من رقاقات الثلج الصغيرة في طريقها.
“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “
كان هذا الهجوم المضاد بسبب باك ، الذي كان يقف على كتف ليست-ساتيلا بشعرها الفضي ، وهو يحرك ذراعيه هنا وهناك مثل قائد المعركة.
“لو كانت ساحرة عادية ، فلن أتذمر ، لكن … هذه مشكلة” ، أجاب روم ، مع تلميح من الحذر في صوته ، وهو يضيق عينيه وهو ينظر إلى ليست-ساتيلا.
“أحدهما يدير الدفاع والآخر الهجوم … في الواقع ، اثنان ضد واحد ،” قال سوبارو بدهشة.
“ما هو هذا الاسم المستعار الذي يبدو شديد العنف …؟” تمتم سوبارو.
“هذا هو الشيء المزعج بشأن مستخدمي الأرواح. سيهاجم أحدهم والآخر يدافع. واعتمادًا على الموقف ، قد يستخدم المرء السحر البسيط ، لشراء الوقت ، بينما يستعد الآخر لهجوم خاص … لهذا السبب نحن في ساحة المعركة نقول ، “عندما تقابل مستخدم أرواح ، ألقِ أسلحتك ومحفظتك وأركض ،” تمتم روم ، بينما لا يزال يمسك بعصاه.
عندما اندفعت ايلزا إلى الأمام ، قام سوبارو بأرجحة العصاة كما لو كان يعلن أنه سيضرب على الأرض.
أومأ سوبارو. لا يبدو الأمر كما لو أن التعاون بين مستخدم الروح وروحه يمكن التغلب عليه بسهولة.
“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”
“بالمناسبة ، أيها الرجل العجوز ، ما الذي تخطط للقيام به؟”
كان روم قد أخذ عصاه في وقت ما وما زال يمسكها بيده ، لكن ذراعه كانت مرتخية ولم يكن يبدو أنه سيستخدمها. بدا وكأنه يحكم قبضته عليها ثم يطلقها كما لو كان لا يزال مترددًا.
“أنا أبحث عن فرصة حتى أتمكن من مساعدة تلك الفتاة. من بين الاثنين ، يبدو أنها أكثر استعدادًا للاستماع إلينا “.
حتى سوبارو يمكن أن يسمع ايلزا تلهث.
“انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! انتظر! لا! سوف تقف في طريقهم فقط! إذا خرجت إلى هناك ، فإن الشيء الوحيد الذي سيحدث هو أنك ستفقد ذراعك الأيمن ويقطع حلقك. أبق في مكانك تماما!”
“ها …” تنهد سوبارو ، ثم ابتسم. كل تردده حتى هذه اللحظة بدا غبيًا للغاية.
“لا تقل ذلك! بالطريقة التي تصف بها الأمر بها تجعله يبدو وكأنني قد تم قطعي بالفعل! “
“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.
ونظرًا لأن سوبارو قد رأى روم يتم قطعه مرتين بالفعل ، كان لكلماته إحساس بالحقيقة في لهجته. كما لو أن روم كان قد شعر بما حدث له في تلك الأبعاد المختلفة ، وضع يديه على ذراعه ورقبته.
“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”
وبينما كان سوبارو قادرا على التحدث مع روم ، كانت الحقيقة أن القتال بين ايلزا و ليست-ساتيلا كان شديدًا للغاية ، لم يكن يبدو أنه يوجد مجال للتدخل.
لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.
تم إنشاء عدد لا يحصى من شظايا الجليد التي تطايرت في جميع أنحاء الغرفة. ومع ذلك ، في خضم كل ذلك ، فإن الطريقة التي تعاملت بها ايلزا مع الأمر لا يمكن وصفها إلا بأنها فوق طاقة البشر.
“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “
كانت الرقاقات تدور حولها ، وتنخفض إلى أسفل بحيث تبدو وكأنها تزحف على الأرض ، وفي بعض الأحيان كانت تخطو على الجدران لتفادي الهجمات كما لو كانت تتجاهل الجاذبية تمامًا. إذا كانت حتى مع كل ذلك لا تبدو قادرة على تفادي هجوم ، فإنها ستستخدم شفرتها لقطع بلورات الجليد وتحطيمها. لقد قامت بدراسة خصمها بدرجة عالية من المهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر سوبارو حوله ، أدرك أن هناك زخرفة زهرة حمراء معلقة على الثدي الأيسر من عباءة ليست-ساتيلا.
“إنها حقًا تبدو معتادة على القتال ، على الرغم من كونها فتاة” ، تمتم باك ، حيث أعجب بمهارات ايلزا الشبيهة بالآلهة وإحساسها القتالي.
“هل تعتقدين أنني سأتركك ؟!”
“حسنًا ، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن وصفني أحدهم بالفتاة.”
ولكن على الرغم من عيوب سلاح أحد الأطراف ، حبس سوبارو أنفاسه. بعد الإعلان عن أسمائهم ، كان كلاهما سيحاول إنهاء المعركة في الحال. شعر سوبارو أنه كان شاهداً على فقرة من قصة ملحمية.
“من وجهة نظري ، فإن معظم الأشخاص الذين أتعامل معهم هم مثل الأطفال بالنسبة لي. لكن مع ذلك ، أنت قوية جدًا لدرجة أنني أشعر أنني يجب أن أشفق عليك “.
ايلزا ، التي واجهت الضربة وجهاً لوجه ، طارت مثل ورقة الشجر. ومع ذلك ، هي كانت قادرة على تقليل الضرر الناتج عبر القفز على الجدران لقتل قوة الاصطدام بساقيها. ومع ذلك ، عندما تنظر ، كان بإمكانك رؤية مظهر الصدمة على وجهها.
“لكي أمدح من روح مثلك ، يجب أن أقول إنني أتشرف بذلك.”
“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.
بينما استقبلت ايلزا بكل سرور مديح باك ، صدت رقاقة ثلجية أخرى بشفرتها.
عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.
يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب راينهارد باختصار “فن سيف عائلة أستريا”
قال سوبارو: “أعتقد أنهم إذا استمروا في هذا الأمر ، فإن ايلزا سوف تتعب قبل أن يفعلوا… لكنني ما زلت قلقا”.
“إنه اسم مستعار تم إعطاؤه لها بناءً على الطريقة التي تقتل بها. إنها معروفة في العاصمة بأنها شخصية خطيرة. ومع ذلك ، مما سمعته يبدو أنها أكثر من مجرد مرتزقة ، “أجاب راينهارد بصدق رداً على سؤال سوبارو وهو يركز عينيه على ايلزا.
“حركات تلك المرأة ذات الرداء الأسود لا تصدق حقًا ، لكنني لا أعتقد أنها يمكن أن تخسر إذا استمروا في الاحتفاظ بالأفضلية في الأرقام … لكن الأمر ليس كذلك لأن هذه الروح ستكون قادرة على الحفاظ على نفسها هنا إلى الأبد”. أجاب روم “بمجرد خروج هذه الروح من المعركة، سيتغير ميزان القوى.”
وبجانبه مباشرة ، كان بإمكان سوبارو سماع صوت إيميليا المذعور.
“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “
أصيب سوبارو بجروح في أعلى ذراعيه ، وربلة ساقيه ، وتحت الإبطين ، وحتى بعض الجروح الطفيفة في رقبته ، ومع زيادة هذه الإصابات ، بدأت ملابس سوبارو الرمادية تتلطخ بالدماء.
في حياته الأولى ، ذهب باك للنوم بعد غروب الشمس بقليل. لم يكن الأمر كما لو أن الكثير من الوقت قد مر منذ بداية المعركة ، ولكن مع هذا الاستهلاك السحري الكبير ، ألن يستخدم كل مانا المخزنة أو أي شيء آخر؟
انفتحت عينا الفتاة على مصراعيها في حالة صدمة ، وعم الصمت بين الاثنين. لم تتذبذب نظرات سوبارو ، ونظر إلى الفتاة ذات الشعر الفضي أمامه مباشرة في عينيها.
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
“إنها تستهدف معدتك !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما المهاجم فقد تم صد هجومه المفاجئ …
“أهناك شيء يصرف انتباهك عني؟” تمتمت ايلزا وهي تلوي جسدها لتفادي هجوم جليدي ، مؤكدة مخاوف سوبارو.
“سيء للغاية ، لكنني أريدها أن تذهب!”
“كرجل مشهور ، إنه أمر صعب علي حقًا. لا يمكنني أبدا أن أسلي الفتيات. ومع ذلك ، فأنت تعلمين أنه إذا بقيت مستيقظًا لوقت متأخر فهذا أمر سيء لبشرتك ، “أجاب باك بنبرة مازحة، لكنه لم ينكر ما كانت تقوله.
لم يكن من الممكن مطاردتها لأنها قفزت بخفة من سطح إلى آخر وهي تهرب.
بالضبط عندما بدأ سوبارو يشعر بالقلق من أن باك قد وصل إلى أقصى حدوده ، توقفت حركات ايلزا فجأة. ردا على ذلك ، غمز باك بعينيه السوداوين إليها.
بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.
“ألا تعتقدين أن الوقت قد حان لتنزيل الستار على هذا الأداء؟ عندما نكرر نفس الفعل يبدأ الأمر في الشعور بالملل “.
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
“قدمي…”
عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.
بمجرد أن حاولت ايلزا اتخاذ خطوة ، سقطت للأمام ، وثبتت نفسها بيديها على الأرض. تم تجميد قدم ايلزا اليمنى على الأرض.
كانت شظايا الجليد التي كسرتها ايلزا قد تراكمت على الأرض ، وكان بعضها بمثابة وسيلة لربط قدمي ايلزا.
تململت ثم وقفت بجانبه. كانوا على بعد خطوتين من بعضهم البعض. إذا قام سوبارو بمد يده ، يمكنه لمسها. لقد كان منذ وقت طويل ، توقف سوبارو مؤقتًا للتفكير في كل ما حدث له للوصول إلى هنا.
“هل اعتقدت حقًا أنني كنت أشتت كل هذه الأشياء من دون سبب ؟”
ردًا على كلمات ليست-ساتيلا ، وضع سوبارو يده على صدره وأعاد تمثيل رد فعل راينهارد السابق. بالطبع ، لم يبدُ رائعًا ونبيلا كما فعل.
“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”
بالطبع ، إذا أصيب الإنسان بشكل مباشر ، فسيتحول بسرعة إلى تمثال جليدي ، ولكن …
“فقط ألقي باللوم على الفجوة الموجودة بين أعمارنا. لديك الكثير من الأسباب لتهنئة نفسك للوصول إلى هذا الحد. والآن ليلة سعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا! ما معنى هذا؟!” صرخت فيلت بصوت عال وتقدمت بغضب.
بدأ جسد باك ، الذي كان لا يزال قائمًا على كتف ليست-ساتيلا ، بنفخ صدره ، وانتج تذبذب بتردد عالٍ. وأصبح باك كما لو كان على وشك إطلاق حركته النهائية ، مع وجود كل من الكفوف أمامه ، مع التركيز على السحر أكثر من أي وقت مضى ، شاهد سوبارو أن هذا السحر قد تم إطلاقه مثل السهم. لم يتخذ السحر شكل الجليد ، بل كان مجرد دفعة من الطاقة المدمرة.
على طول مسار الضوء الأبيض المزرق ، تجمد كل شيء ، وفي ضربة واحدة ، امتلأ قبو المسروقات باللون الأبيض. مرت الطاقة عبر ايلزا واخترقت الباب الذي شكل مدخل القبو ، وازالته عن مفصلاته ، ووصلت الطاقة المتجمدة المتبقية من الهجوم إلى الخارج.
“راينهارد! لديها شفرة أخرى! “
ومع مرور الضوء الذي أتى من الهجوم ، تجمد كل شيء ، من المنضدة إلى العناصر المسروقة ، وحتى الأرضية التي هم واقفين عليها.
“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.
بالطبع ، إذا أصيب الإنسان بشكل مباشر ، فسيتحول بسرعة إلى تمثال جليدي ، ولكن …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع باك أنفه ، فخورا بإنقاذها قبل أن يستدير ناحية سوبارو.
قال باك “لا يمكن أن يكون …”.
صفقت ليست-ساتيلا يديها معًا أمام صدرها ، مما شكل درعًا جليديًا متعدد الطبقات تم اختراقه بسهولة بواسطة شفرة ايلزا ، لكنه صد الشفرة وأوقف هجومها. قفزت ايلزا على الفور لتتراجع حيث تم دفع عدد قليل من رقاقات الثلج الصغيرة في طريقها.
“بالطبع يمكن ذلك. آه ، كان هذا رائعًا. هل اعتقدت حقا أنني سأموت ؟”.
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
كان هذا كله على افتراض أن الهجوم سيصيب ايلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت خافت عندما سقط روم .
“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك “لا يمكن أن يكون …”.
وبينما تفادت هجوم باك ، لم يبد باك أكثر غضبًا مما تنقله كلماته. إنه ببساطة لم يكن سعيدًا بما فعلته ايلزا.
“هل اعتقدت حقًا أنني كنت أشتت كل هذه الأشياء من دون سبب ؟”
رأى سوبارو الدماء تقطر ، وكان البخار يتصاعد من الأرض المتجمدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت ليست-ساتيلا تشتيت ايلزا مرة أخرى بوابل من الجليد.
كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
“كنت خائفة من أن أفقد قدمي بالكامل ، بالنظر الى كيف أسرعت. كان ذلك قريبا.”
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
قال باك: “حتى لو قطعت هذا المقدار، فلا بد أنه يؤلم كثيرًا”.
كانت الرقاقات تدور حولها ، وتنخفض إلى أسفل بحيث تبدو وكأنها تزحف على الأرض ، وفي بعض الأحيان كانت تخطو على الجدران لتفادي الهجمات كما لو كانت تتجاهل الجاذبية تمامًا. إذا كانت حتى مع كل ذلك لا تبدو قادرة على تفادي هجوم ، فإنها ستستخدم شفرتها لقطع بلورات الجليد وتحطيمها. لقد قامت بدراسة خصمها بدرجة عالية من المهارة.
“حسنًا ، أنت على حق. لكنه رائع. إنه يجعلني أشعر بأنني على قيد الحياة ، بالإضافة إلى ذلك … “
“إنه اسم مستعار تم إعطاؤه لها بناءً على الطريقة التي تقتل بها. إنها معروفة في العاصمة بأنها شخصية خطيرة. ومع ذلك ، مما سمعته يبدو أنها أكثر من مجرد مرتزقة ، “أجاب راينهارد بصدق رداً على سؤال سوبارو وهو يركز عينيه على ايلزا.
ردًا على كلمات باك المقلقة ، أومأت ايلزا بنظرة من النشوة في عينيها ، وبدون تردد وضعت قدمها التي تنزف على قطعة من الثلج. الصوت الذي بدا وكأنه ناتج عن تحطم الهواء جاء من حلق ايلزا ، وبعد ذلك مباشرة قطعت بسكينها الجليد حول قدمها. وبذلك تمكنت من وقف النزيف بالثلج. قالت ايلزا وهي تضحك وهي تضغط على حذائها الجليدي على الأرض ، “من الصعب بعض الشيء أن أتحرك ، لكن هذا يجب أن يكون كافيًا”.
ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.
لم يكن لدى سوبارو أي كلمات يقولها ردًا على كيف دفعها إدمانها للقتال دون أي تردد عندما تعلق الأمر بتشويه نفسها ، ولكن في الوقت الحالي كان خصمها ، ليست-ساتيلا ، هي التي كانت في مأزق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.
“باك ، هل تعتقد أنه يمكنك الاستمرار؟”
“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.
“أنا آسف ، لكنني متعب حقًا. أعتقد أنني قللت من تقديرها حقًا. على هذا المعدل ، ستنفذ المانا لدي قريبا، ” أجاب باك ، لأول مرة دون الثقة التي ملأت صوته من قبل.
عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.
عندما وقف القط على كتف ليست-ساتيلا ، بدأ شكله يلمع ، وبدا كما لو أنه سيتلاشى في أي لحظة. لقد نفد الوقت منه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قذفت أنقاض من المبنى ، وخرج من تحتها ظل أسود.
“سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت ثقيلة حقًا ، لكن سوبارو اعتقد أنه لا يزال قادرًا على أرجحتها.
“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”
“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.
غير متأكد من المسافة التي طارها، ضرب سوبارو بالحائط ،ولم يتمكن حتى من تثبيت نفسه.
قال باك مع تحذير ، حيث اختفى جسده وسط رذاذ من الضباب.
قالت ايلزا من أعلى وهي تقف على طرف عصاة روم “أنا قادرة فقط على القيام بذلك لأنني قوية جدًا”.
عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أصيبت؟!!” قال روم.
“عذرًا … هل ستذهب؟” قالت ايلزا ، التي كانت تقاتل مع باك مع حياتها على المحك ، “هذا أمر مؤسف للغاية”. بدت محبطة حقا.
“كنت متسرعا، لذا سامحيني إذا كنت قد لمست عن طريق الخطأ مكانًا لا يجب أن ألمسه، حسنًا؟!”
أستلت ايلزا نصلها مرة أخرى وبنقرة عالية من حذائها الجليدي ، بدأت تتجه نحو ليست-ساتيلا.
“لم أر أي شيء الآن.”
ظهر عدد من رقاقات الثلج حول ليست-ساتيلا ردًا على ذلك ، ولكن كان هناك عدد أقل بكثير مما كان عليه عندما كان باك معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسوء الحظ ، هذا ليس شيئًا يمكنني التخلي عنه. … إذا كنت فتاة جيدة وسلمتها فلن أؤذيك،”
على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.
في تلك اللحظة بين الهجوم والدفاع ، تمكن سوبارو من الحصول على رؤية واضحة لما كان يحدث.
“يبدو أننا لا نستطيع مجرد الجلوس ومشاهدة هذا بعد الآن ، أليس كذلك؟” قال روم ، بينما أحكم قبضته على عصاه وأستعد للتحرك.
إذا كانت ايلزا تريد ذلك حقًا ، كان من الواضح أنها يمكن أن تتخلص من سوبارو بسرعة، كما فعلت لـ روم. السبب الوحيد الذي بدا أنهما كانا على قدم المساواة هو أن ايلزا لم تصرف انتباهها الكامل عنه. تركز تحذير ايلزا بدلاً من ذلك إلى احتمال ظهور الروح (باك) مرة أخرى. كان هذا كافيا للحفاظ على الوضع الحالي صامدا.
“لا أعرف من سيفوز بهذا بعد الآن ، لذلك إذا انتظرنا فقط ، فسوف نفقد فرصتنا. أنت تفهمين ، أليس كذلك ، فيلت؟ “ قال روم.
بالطبع ، تم احتساب سوبارو من بين الأهداف، لذا فقد بذل قصارى جهده لعدم ازعاج ليست-ساتيلا ، فقط أستمر بالنظر بصمت.
“اعلم! اعلم!!”. قالت فيلت ، وهي تتحدث لأول مرة منذ أن هددتها ايلزا ، سواء كنا نساعد أو نركض.
عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.
تحرك فيلت بجانب روم ثم استدارت إلى سوبارو.
لم يكن لدى سوبارو أي فكرة. كان يود أن يطوي ذراعيه ويصرح بذلك ، بطريقته المضحكة المعتادة ، ولكن لا يبدو أن الوقت كان مناسبا لذلك. لم يكن الثقل على أكتاف سوبارو هو الذي جعله يقرر التزام الصمت ؛ كانت الطريقة التي تغيرت بها أجواء الغرفة بأكملها ، وما كان يحدث في مصدر هذا التغيير.
“حول ما قلته من قبل … شكرًا. جعلني ذلك أشعر بتحسن.”
“… سأستخدم هذا لمواجهتك. أي شكاوى؟ “
“هاه؟”
لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.
“قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.
“أعتقد أن الوقت قد حان لإسدال الستار على هذا الأداء!” أعلنها البطل وهو يمشط شعره الأحمر.
أنت لست أكبر مني بكثير ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.
“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟ هل مرضتي فجأة …؟ “ سأل سوبارو
“لا يمكنك أن تكون بهذا العمر! وجهك يبدو أصغر من وجهي! عليك أن تعيش حياة تعكس وجهك بشكل أفضل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. الرجل العجوز روم. أيها الاصلع. هل أنت على قيد الحياة؟”
حسنًا ، لقد عاش سوبارو سنواته بتكاسل في بلد اليابان المسالم ، بهدف أن يعيش كل يوم بشكل عادي قدر الإمكان ، لكن لا يمكنه.
على الرغم من أن رد فعل روم كان ضعيفًا ، بعد أن أعطاه سوبارو بضع صفعات أخرى على خده ، تنفس سوبارو الصعداء.
شعر سوبارو كما لو أن افتقاره إلى التصميم يتعرض للسخرية ، ولذا نظر إلى الأرض ، وشعر بأنه عديم الفائدة.
“أنا أبحث عن فرصة حتى أتمكن من مساعدة تلك الفتاة. من بين الاثنين ، يبدو أنها أكثر استعدادًا للاستماع إلينا “.
كان الأضعف هنا سوبارو ، وكان يكفي أنه كان يفتقر تمامًا إلى القدرة على القتال ، ولكن أيضًا …
ظهر عدد من رقاقات الثلج حول ليست-ساتيلا ردًا على ذلك ، ولكن كان هناك عدد أقل بكثير مما كان عليه عندما كان باك معها.
“لا يمكن أن تتوقف ساقي عن الارتعاش … أعتقد أن هذا ما يحدث عندما تفتقر إلى العزم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شعر أسود وملابس سوداء ، وسلاحك هو النصل المنحني الخاص ببلدان الشمال. مع كل هذه الصفات ، لا شك في ذلك. أنت “صائدة الأمعاء” ، أليس كذلك؟ “
بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.
عندما بدا أن المعركة تسير ذهابًا وإيابًا ، ابتسم سوبارو وهو يراقب ما يحدث.
قال روم ، “يبدو أنها بدأت تتراجع” ، وكان ذلك كافيًا لوصف ما كان يحدث تمامًا.
شينغ!
لم تتوقف ليست-ساتيلا عن إطلاق الرقاقات على ايلزا ، ولكن ايلزا صفعتهم بعيدًا بشفرتها ، مما جعلتهم عديمي الفائدة. وردًا على رقصة ايلزا المتمثلة في هجمات التقطيع ، فإن ليست-ساتيلا ستصد الهجمات بدرعها الجليدي ، وتجمد الأرض أمام قدميها لتنزلق بعيدًا ، وبالكاد تتفادى هجمات ايلزا المستمرة. وبعد أن اكتسبت ليست-ساتيلا بعض المسافة ، ستستمر في هجماتها، لكن لا يمكن إنكار أن قدراتها القتالية كانت أدنى من ايلزا.
نظر راينهارد إلى الوراء. عندما التقت عيناه وعيني سوبارو ، أعطى إيماءة طفيفة.
لتغيير الوضع الحالي ، كان من الضروري للغاية وجود نوعًا من الدعم.
“باك! احمها!!”
“حسنًا ، أنا ذاهب!”
بينما كان راينهارد يشاهد تصرفات سوبارو ، ابتسم. رفع يده نحو فيلت ، التي كانت تنظر إلى الجميع ، وبدأ يمشي نحوها.
من الواضح أن روم كان يفكر بنفس طريقة سوبارو ، وبعد أن أطلق صراخا ، انضم روم إلى القتال.
ثم ، أخيرًا بعد الجري في بضعة شوارع … “من فضلك … ساعدني.”
عندما كان روم يلوح بعصاه ، جلب معه عاصفة من الهواء ، وبينما كانت ايلزا تبعد شعرها كانت عالقة قليلاً في الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”
قالت ايلزا: “أوه ، كم من الوقاحة منك أن تقاطع رقصتنا”.
“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”
“إذا كنت تريدين الرقص كثيرًا ، فسأجعلك ترقصين رقصة رائعة ، لذا أعطني أفضل ما لديك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فيلت كانت تعلم في عقلها أنها يجب أن تختبئ في أحد الأزقة ، إلا أنها ركضت مباشرة نحو الشارع الرئيسي. كانت نفس فيلت منقطعاً وتعابير وجهها توضح أنها كانت مذعورة.
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
لقد خرجت قدرات ايلزا من عالم الإمكانيات البشرية وكان من الصعب على سوبارو حتى أن يتبع تحركاتها. ومع ذلك ، كانت قدرة راينهارد ، في جوهرها ، أسطورية. كانت معركتهم مثل عظيمين يتصادمان مع بعضهما البعض في السماء ، لكن سوبارو كان يرى أن راينهارد ، من حيث القدرة الخالصة ، كان متقدمًا على ايلزا بكثير. ولكن لماذا استمرت المعركة لفترة أطول؟
“ماذا هذا بحق الجحيم ؟!”
قالت ايلزا من أعلى وهي تقف على طرف عصاة روم “أنا قادرة فقط على القيام بذلك لأنني قوية جدًا”.
“راينهارد. أه نعم. الفارس الأعظم بين الفرسان … وسليل “سيد السيافين”. حسنًا ، هذا رائع. لم أفكر قط في أنني سألتقي بمثل هذا الخصم اللطيف. يجب أن أشكر صاحب العمل الآن على إعطائي هذه الوظيفة ، أليس كذلك؟ “
لا يمكن تحقيق هذا النوع من التقنية إلا بإحساس من التوازن الإلهي. وقبل أن يتم كسر هذا التوازن ، أرجحت ايلزا شفرتها بشكل أفقي نحو روم. كانت الضربة في نفس مستوى جبهة روم. إذا اصابته ، فسيتم إرسال الجزء العلوي من رأسه طائرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت هبوب الرياح دعامات المبنى ، وبدا أنه سوف ينهار في أي لحظة.
“هل تعتقدين أنني سأتركك ؟!”
“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”
شينغ!
“ماذا هذا بحق الجحيم ؟!”
صدر صوت رنين
“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.
عندما صدت ايلزا السكين التي ألقتها فيلت. لقد غير الاصطدام مسار شفرة ايلزا ، لكن الشفرة لا تزال تصطدم بكامل قوتها باتجاه رأس روم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رن صوت خافت عندما سقط روم .
“أنا آسف ، سوبارو. هذا هو كل خطأي لخفض حذري. إذا لم تكن هناك لكنا في ورطة. إذا أصيب هذا الشخص هناك ، إذا … “
“يا لها من فتاة صغيرة شقية” ، قالت ايلزا وهي تهبط برفق على الأرض وادارت عينيها نحو فيلت.
أعطى سوبارو ليست-ساتيلا ابتسامة ضعيفة ، ونظر إلى الوراء نحو ساحة المعركة.
“…”
” لا تعاملني هكذا… لقد كنت ترتجف منذ دقيقة!”
أنقذت سكين فيلت الصغير حياة روم. ربما كانت تستهدف ذراع ايلزا ، ولكن في لحظة اندفاع كان هدفها بعيدًا بعض الشيء. ومع ذلك ، لولا هذا الخطأ البسيط ، لما كانت قادرة على إنقاذ روم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.
“ليس لديك العزم أو القوة للقتال. كان يجب أن تنكمشي في الزاوية مثل فتاة صغيرة جيدة “.
“… لدي خدعة أخرى في جعبتي ، لكن إذا استخدمتها ، سأكون الوحيدة التي ستبقى على قيد الحياة.”
نمت النقرة العالية لخطوة ايلزا لأنها أغلقت على الفور المسافة بينها وبين فيلت. كان روم فاقدًا للوعي ، ولم تكن ليست-ساتيلا قريبة منها. شعرت فيلت بأنها قد تجمدت مثل ضفدع يحدق به ثعبان ، و …
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:
“آآآآآهه !!!”
ولكن بعد ذلك … بدا أن هناك ظل أسود ينزلق بصمت إلى الداخل من خلف الفتاة ذات الشعر الفضي.
… لذا فإن الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على انقاذها بأمان هو الجبان الذي كان يرتجف بجانبها قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تدمير المباني القديمة جزء من وظيفتك؟”
———-
حتى عندما كانت فيلت حذرة منه ، ربما لأنها كانت تشعر بالامتنان لأنه جاء لإنقاذ الجميع لم تحاول فيلت الهرب عندما اقترب راينهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
أمسك سوبارو فيلت من وسطها، وبينما يعانق جسدها الخفيف سقط على الأرض. وقبل أن يصطدم بالأرض بقليل ، شعر بشيء معدني يتكدس في مؤخرة رأسه ، مما جعل شعره يقف من القشعريرة. ولكن ، بعد أن شعر بثقل الشخص بين ذراعيه ، بذل قصارى جهده لتجاهل ذلك الشعور واستمر في التدحرج ليقطع أكبر مسافة ممكنة عن المكان الذي كانوا فيه من قبل.
“هي ، أليس كذلك ؟! أنت تقصدينها ، أليس كذلك ؟! “ أجاب سوبارو بمزيج من الدعابة في شكره.
عندما نظر سوبارو وراءه أخيرًا ، ووقف على قدميه، كانت ايلزا تحدق به متفاجئةً. شعر وكأنه قد فاز مرة واحدة على ايلزا ، ابتسم سوبارو ، ابتسامة محرجة قليلا ولكنها تنم عن الفخر.
كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.
“هل انت بخير؟!” سألت فيلت.
“حسنًا ، ألا تبدو قويًا عندما تكون خارج نطاق ضربتي؟” ردت ايلزا وهي تركز على تفادي هجمات ليست-ساتيلا ، بينما استمر سوبارو في محاولة لفت انتباهها بعيدًا.
“كنت متسرعا، لذا سامحيني إذا كنت قد لمست عن طريق الخطأ مكانًا لا يجب أن ألمسه، حسنًا؟!”
“ولكن، هذا يعني …” قال سوبارو وهو يمد جسده المتيبس ويتنفس الصعداء.
“لو لم تقل ذلك كنت سأشكرك! …ولكن لماذا انقذتني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أود أن أتراجع عما قلت. لا تدمّري نفسك ذاتيًا من فضلك. … حسنًا؟!!. ولكن استخدميه إذا كان عليك ذلك ، ولكن لا تتسرعي كثيرًا ، حسنًا؟ “
“لا أدري، لا أعرف! تحرك جسدي من تلقاء نفسه. إذا كان علي أن أعطي سببًا … حسنًا ، أنت لا تعرفين شيئًا عن هذا ولكن مع هذا الآن نحن متساوون تمامًا ، حسنًا؟”
لم يكن من الممكن مطاردتها لأنها قفزت بخفة من سطح إلى آخر وهي تهرب.
قال سوبارو وهو يشد قبضته بعد أن ترك فيلت تذهب.
“… عليك أن تعذريني.”
في حياته الثانية ، أنقذت فيلت سوبارو من شفرة ايلزا. لم تكن تلك الذكرى تعني أي شيء في هذه الحياة، ولكن بهذا كان قادرًا على سداد ديونه.
بدأ سوبارو غريزيًا في الصراخ ، لكن …
اعتقد سوبارو أنه على الرغم من عودة كل شيء الى البداية، ولكن يجب عليه سداد ديونه ، لذلك لم يتغير شيء عما كان يخطط لفعله.
“- ماذا …؟”
“استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”
كان هذا كله على افتراض أن الهجوم سيصيب ايلزا.
“ماذا؟! لا! هل تخبرني فقط أن أدير ذيلي وأهرب؟!” قالت فيلت محدقة في سوبارو بعينيها الحمراوين.
“إنها حقًا تبدو معتادة على القتال ، على الرغم من كونها فتاة” ، تمتم باك ، حيث أعجب بمهارات ايلزا الشبيهة بالآلهة وإحساسها القتالي.
لكن سوبارو اقترب وحدق في وجهها. وأثناء قيامه بذلك ، كان على يقين من عدم تفويت اللحظة التي بدت فيها فيلت كما لو كانت خائفة مما كان يحاول سوبارو قوله.
“أجل. هذا ما أطلب منك القيام به. أديري ذيلك واهربي. لأكون صريحًا ، هذا بالضبط ما أريد أن أفعله الآن.” قال سوبارو وهو يربت على رأسها بقسوة.
“أجل. هذا ما أطلب منك القيام به. أديري ذيلك واهربي. لأكون صريحًا ، هذا بالضبط ما أريد أن أفعله الآن.” قال سوبارو وهو يربت على رأسها بقسوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلفها ، كان بإمكان فيلت سماع صوت تجمد الهواء وصوت رنين المعدن على الجليد. سمعت أيضًا صوت جسم غير حاد يتأرجح في الهواء ، جنبًا إلى جنب مع “هيييي!” و “واه!” وغيرها من الأقوال التي تبدو غبية من شخص يتفادى الهجمات.
وبينما فتحت فيلت فمها لتعترض “لكن …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا استمرت الأمور بهذا المعدل ، فستعمل كخطة احتياطية جيدة.
قاطعها سوبارو واستمر. “أنت في الخامسة عشرة من عمرك وأنا في السابعة عشر. من بين الموجودين جميعًا ، من المحتمل أن تكوني الأصغر هنا. لذلك فمن الصواب القيام بذلك لمنحك أعلى احتمالية للخروج من هنا على قيد الحياة. هذا هو الطبيعي فقط “.
” لا تعاملني هكذا… لقد كنت ترتجف منذ دقيقة!”
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
“كان ذلك منذ دقيقة، والآن! أنا لا أرتجف، لذا لا بأس! حقا، ولكن قبل أن أتذكر وأبدأ في الارتجاف، يجب أن أفعل هذا. حسنا؟ لذا استعدي للركض! “
“شكرا لك على انقاذي”.
وضع سوبارو يده على جبين فيلت حيث بدت وكأنها ستعترض عليه مرة أخرى ، ثم أجبر نفسه على الوقوف على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.
كانت عصاة روم قريبة من سوبارو.
ولكن حتى عندما غرق في مشاعره الفارغة ، تقدمت الاحداث بدونه.
بدت ثقيلة حقًا ، لكن سوبارو اعتقد أنه لا يزال قادرًا على أرجحتها.
———-
وبينما استمرت ليست-ساتيلا في إطلاق وابل من رقاقات الجليد على ايلزا ، لم تكن هناك علامة على التباطؤ في تحركاتها وهي ترقص لتتجنب الرقاقات. في المقام الأول ، لم يكن سوبارو متأكدًا حقًا مما إذا كان يستطيع مواجهة شخص خارق مثل ايلزا مع عدم وجود أي خبرة قتالية حقيقية، كل ما أمكنه فعله هو شن هجوم على ايلزا حينما لا تكون منتبهة لـكي يصنع فرصة لـ فيلت للهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أصيبت؟!!” قال روم.
بعد أن قامت ايلزا بأرجحة شفرتها وحطمت رقاقة جليدية كبيرة، كان سوبارو في إحدى نقاطها العمياء ، قفز إليها ، متناسيا حتى أن يتنفس ، وأرجح العصاة ناحيتها.
… تفكك سيفه. لا يمكن لشيء من هذا النوع السيئ أن يدوم حتى مع تقلبات قوة راينهارد الحقيقية. كانت هذه الضربة كافية لتفكيك نصل السيف الفولاذي، وكذلك الأمر بالنسبة ل ايلزا …
ربما بدأ الأدرينالين في التحرك داخل جسد سوبارو أخيرًا ، لأن سرعة أرجحته كانت أسرع بكثير مما كان يتصور. شق في الهواء باتجاه مؤخرة رأسها ، و …
صدر صوت رنين
“لقد اخترت اللحظة المناسبة والزاوية المناسبة لاستهدافي ، لكن لسوء الحظ كان بإمكاني الشعور بنية قتلك من على بعد ميل.”
غير متأكد من المسافة التي طارها، ضرب سوبارو بالحائط ،ولم يتمكن حتى من تثبيت نفسه.
“نية القتل ؟! ليس لدي أي فكرة كيف من المفترض أن أخفي ذلك! “
وضع سوبارو يده على جبين فيلت حيث بدت وكأنها ستعترض عليه مرة أخرى ، ثم أجبر نفسه على الوقوف على قدميه.
من أجل صد الأرجحة التي جاءت خلفها مباشرة ، ضربت ايلزا العصاة بحافة شفرتها الحادة، مما غير مسار الضربة بما يكفي لتفويتها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، فتح سوبارو فمه على مصراعيه ، وصرخ.
عندما تم سحب نصل ايلزا الثاني من خصرها ، تم قص القليل من غرة راينهارد وهو يميل إلى الخلف. مع تفادي هجومها المفاجئ ، وجهت عينيها نحو سوبارو.
“الآن ،فيلت! أركضي!!”
“هذه المحادثة التي أجريناها للتو ، لم تحدث! لقد تذكرت للتو سبب وجودي هنا. فقط اتركي أمرها لي ، اللعنة! سوف أتأكد من أنك لن تضطري أبدًا إلى استخدام هذا الخيار الأخير!! “
“!!!!!!!”
“لكي أمدح من روح مثلك ، يجب أن أقول إنني أتشرف بذلك.”
مثل النسيم، أطلقت فيلت جسدها الصغير مع الريح وركضت بكل قوتها ناحية المخرج. كانت تركض بسرعة كبيرة لدرجة أن سوبارو لم يستطع تتبعها بعينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.
“هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب راينهارد باختصار “فن سيف عائلة أستريا”
لإيقاف فيلت ، أخرجت ايلزا سكينا من جيب صدرها وألقته باتجاه فيلت. وكما لو كان صاروخا موجها، طار السكين البسيط غير المزخرف مباشرة نحو ظهر فيلت. ومع ذلك…
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
“سيء للغاية ، لكنني أريدها أن تذهب!”
“هاه؟”
ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.
“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.
“يا رجل ، أنا رائع! كان هذا رائعا! واو ، إصبع قدمي يؤلمني أكثر مما كنت أعتقد! … عوا؟!”
لعقت ايلزا شفتيها النحيفتين ذات اللون الأحمر بنظرة من النشوة وهي تحدق في راينهارد.
ربما هذه ناتجة عن دفعة أخرى من الأدرينالين ، أو بعض القوة التي استيقظت داخل سوبارو والتي فشل في تنشيطها في الحيوات الثلاث الأخيرة ، ولكن عندما ظهرت ساق ايلزا الطويلة وركلته في جانب رأسه وأرسلته يطير ، انتهى تفاخره بنفسه.
على الرغم من أن الألم كان كافيًا لجعله ينفجر بالبكاء ، إلا أن سوبارو أرجح قدمه في ركلة ، محاولًا القيام بشيء جديد لمفاجأة ايلزا.
لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.
“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “
“هذه هي المرة الأولى منذ فترة طويلة التي يجعلني فيها شخص ما غاضبة بعض الشيء”.
… وجدت شابًا مثل النار الحمراء وغيرت مصير العالم.
“حسنًا ، هذا شيء يسعدني سماعه! هاها! أنا في خدمتك! من دواعي سروري أن واحد منا قد هرب!! “
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
وقف سوبارو وتظاهر بأنه في حالة أفضل مما كان عليها، وبذل قصارى جهده لمواصلة جذب انتباه ايلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأولى عندما جاء هو وليست-ساتيلا الى الأحياء الفقيرة لم يكن في نفس التوقيت. وبحلول وصولهم إلى قبو المسروقات ، كانت الشمس قد غابت تمامًا.
وكما لو أن ايلزا قد قرأت أفكار سوبارو ، ابتسمت له ، ونسيت أمر فيلت في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأول ، أن فيلت كانت تعاني من سوء فهم ، وثانيًا ، كيف تمكنت ليست-ساتيلا من العثور على هذا المكان في مثل هذا الوقت القصير.
“حسنًا ، إذا كان هذا ما تريده ، فسوف أهتم بك. من الأفضل ألا يملني رقصك ، سوف أحذرك مقدمًا ، إذا كنت سترقص معي ، فمن الأفضل أن تكون حذراً”.
ومع ذلك ، كان راينهارد أعزل تمامًا. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتخذ أي خطوة للدفاع عن نفسه ، بل لم يتخذ أي خطوة لتفادي الهجوم.
قال سوبارو ، وهو يبصق الدم الذي تجمع في فمه ، “لم أتعلم شيئًا عن الرقص ، لذا أنا متأكدًا من أنني سأطأ على قدميك.” أعاد شد قبضته على العصاة التي كانت لا تزال في يديه.
حاول سوبارو بشدة حماية كلا من ليست-ساتيلا وروم من هذه العاصفة ومن الأضرار الجانبية.
لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.
“آه …” قال سوبارو ، مشمئزًا من الشكل الذي بدا عليه ، قبل أن ينقلب ويعود للوقوف على قدميه.
“من الأفضل ألا تنسيني!” قالت ليست-ساتيلا ، جنبًا إلى جنب مع قطعة من الجليد تندفع نحو ايلزا.
بعد ذلك ، استدار سوبارو ببطء لمواجهة الفتاة ذات الشعر الفضي التي تنظر إليه.
ولكن دون حتى النظر إلى الوراء ، أرجحت ايلزا شفرتها وكسرت قطعة الجليد إلى أشلاء. ومع حواس ايلزا الخارقة ، حتى سوبارو لم يكن قادرا على الاستمرار في السخرية منها.
كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.
“لقد بدأت أشعر بالتعب من هذه اللعبة الصغيرة … هل أنت متأكد من أنك ستتمكن من إبقائي مستمتعة؟” سألت ايلزا بصوت خافت ، بابتسامة خبيثة.
“- ماذا …؟”
عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.
“إذا كان لديك بطاقة رابحة ، أعتقد أن هذا سيكون وقتًا رائعًا الآن لاستخدامها.”
ومع ذلك…
“… لدي خدعة أخرى في جعبتي ، لكن إذا استخدمتها ، سأكون الوحيدة التي ستبقى على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع صراخ سوبارو، كان صوت باك منعزلاً وهادئا. نظرت ايلزا للأعلى على الفور ، ولكن من حولها ، من جميع الجوانب ، كانت توجد رقاقات ثلجية حادة ، أكثر من عشرين في المجموع.
“إذا أود أن أتراجع عما قلت. لا تدمّري نفسك ذاتيًا من فضلك. … حسنًا؟!!. ولكن استخدميه إذا كان عليك ذلك ، ولكن لا تتسرعي كثيرًا ، حسنًا؟ “
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
كان سوبارو يريد أن يطلق مزحة ، من أجل المساعدة في التخلص من بعض جبنه ، لكن ليست-ساتيلا أخذت كلماته على محمل الجد. بعد رؤيته يأخذ نفسا عميقا ويعزز عزيمته ، استرخيت شفاه ليست-ساتيلا لتصبح ابتسامة تقريبا.
“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”
“لن أستخدمه. لا أستطيع ذلك بينما لا تزال تبذل قصارى جهدك. يمكنك القيام بذلك ، لذا استمر في الكفاح”. قالت ليست-ساتيلا: “الاعتماد على بطاقتي الرابحة هو خياري النهائي المطلق”.
… لذا فإن الشخص الوحيد الذي كان قادرًا على انقاذها بأمان هو الجبان الذي كان يرتجف بجانبها قبل لحظات.
عندما قالت ذلك بدا حقًا كما لو كانت تنفذ من الخيارات ، مما أشعل النار داخل سوبارو.
“…”
بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.
“ها أنت ذا ، تعترض طريقي ، أغا” بصقت ايلزا ، وهي تنقر على لسانها وهي تراقب سوبارو وهو يطير.
بالنسبة إلى سوبارو ، كانت ليست-ساتيلا شخصًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة الأمور ، لن تنظر إلى الأسفل وتستسلم أبدًا. لأن هذا هو ما كانت عليه ، عمل سوبارو بجد لرؤية ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما فعله هو ركلة أمامية عادية ، لكن ضغط الهواء الذي سببه كان كافياً لخلق رياح هزت المبنى بأكمله.
مات سوبارو عدة مرات ووصل إلى هذا الحد لأجل إنقاذها. لم يكن قد قطع هذا الحد لمجرد رؤيتها تستسلم.
“أهذا كلما ستقوله بعد إحضار هذه الفتاة إلى هنا؟ اللعنة ، لقد كنت! “ قالت فيلت ، وهي تحك شعرها الأشقر بقسوة وتنقر على لسانها.
“لم أر أي شيء الآن.”
إنها تبدو لطيفة حتى عندما تكون مذعورة … يا له من وضع في هذا العالم الخيالي، فكر سوبارو ، وشعر أنه فكر في شيء مشابه لذلك من قبل ، قبل أن يجتاح الألم والصدمة وعيه بعيدًا مثل عاصفة في البحر.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.
“هذه المحادثة التي أجريناها للتو ، لم تحدث! لقد تذكرت للتو سبب وجودي هنا. فقط اتركي أمرها لي ، اللعنة! سوف أتأكد من أنك لن تضطري أبدًا إلى استخدام هذا الخيار الأخير!! “
… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.
أشار سوبارو إلى ليست-ساتيلا ثم إلى ايلزا ، وأدلى بإعلانه. حتى أنه بصق عندما انتهى، وداس على الأرض ، وترك كل عواطفه تعوي خلال روحه.
بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.
“سوف أرمي بك بعيدًا مما سيترك لنا نهاية سعيدة. لذا انصرفي!!! “
“أنت كافي…!”
أجابت ايلزا: “… حسنًا ، ألا تبدو متحمسًا للغاية”.
فجأة أدار راينهارد عينيه بعيدًا عن ايلزا ، ونظر داخل قبو المسروقات. استقرت عينيه في النهاية على سيف قديم الشكل معلق على الجدار. استخدم راينهارد قدمه لركل مقبضه، مرسلاً السيف يدور في الهواء. أمسكه بسهولة في يده ، وأرجحه مرة واحدة بخفة كما لو كان يختبره.
“أنا مستعد فقط لتقديم كل ما لدي. هذه المرة ستكون الذروة. لدي الكثير من الطاقة الآن أكثر من ذي قبل! “
“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”
عندما اندفعت ايلزا إلى الأمام ، قام سوبارو بأرجحة العصاة كما لو كان يعلن أنه سيضرب على الأرض.
على الرغم من أن حركتها محدودة الآن ، إلا أن المعركة ستنتهي قريبا.
مما جعل ايلزا تبتسم.
“ومع ذلك ، سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن لدي اثنين فقط من هذه الاشياء. … هل نبدأ من جديد؟ “ قالت ل راينهارد.
من ارتفاع منخفض بدا كما لو كانت تزحف على الأرض ، اندفعت ايلزا نحو سوبارو. وبينما كان يراقب بريق شفرتها الباهت ، قام سوبارو بأرجحة العصاة بكل قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين حقًا أنني سأتركك تذهبين؟”
أرجحة سوبارو لم تسبب أي ضرر؛ ورغم أنه كان على استعداد لضرب ايلزا حتى الموت. لكن ايلزا تفادت هجمته، وكأنها لم تكن شيئًا ، كان جسدها منخفض جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها تلعق الأرض.
من أجل صد الأرجحة التي جاءت خلفها مباشرة ، ضربت ايلزا العصاة بحافة شفرتها الحادة، مما غير مسار الضربة بما يكفي لتفويتها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، فتح سوبارو فمه على مصراعيه ، وصرخ.
“هل أنت المرأة العنكبوت ؟!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفها بعيدًا ، لكن الرمية نجحت في جذب انتباه راينهارد بعيدًا عنها ، وكان ذلك كافياً.
“حسنًا ، أعتقد أنه وصف صحيح حيث يمكنك القول إنك علقت في شبكتي.”
عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.
عندما رأى سوبارو شفرة ايلزا ترتفع إلى الأعلى ، سرعان ما ألقى بجسده إلى الخلف. ومع ذلك ، لا يزال غير قادر على الانسحاب من نطاق ضربتها. شعر سوبارو بالخوف ، ودون أن يفكر رفع ركبته لركلها. وعلى الرغم من أنه لم يكن ينوي توجيه ركلته إلى أي مكان ، حيث كانت ايلزا أمامه مباشرة ، فقد هبطت مباشرة في بطنها.
“هاه…؟ ماذا تقصد بذلك؟ أنتما الاثنان لستما معًا؟ “
تحول مسار الشفرة قليلاً ، ثم ظهر مباشرة في هذا المسار ضوء أبيض مزرق ، متبوعًا بصوت عالي.
بدت ليست-ساتيلا مستاءة من موقف فيلت غير المهذب ، وابتلع سوبارو لعابه نظرا لمثل هذه الحالة الخطيرة وسوء الفهم المبالغ به، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
“درع جليدي! تغطية رائعة!”
“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”
“أنا لست جيدة في صنع الدروع من على مسافة. لانه بإمكاني تجميد شخص ما عن طريق الخطأ “
“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”
“هي ، أليس كذلك ؟! أنت تقصدينها ، أليس كذلك ؟! “ أجاب سوبارو بمزيج من الدعابة في شكره.
تجنبت ايلزا بسهولة ركلة سوبارو وفوق كل ذلك ، تمكنت بسهولة من الإمساك بساقه. قامت ايلزا برفع شفرتها بهدف قطع ساقه بالكامل. وبفضل قوة أرجحة ايلزا وسرعتها وحدتها ، عرف سوبارو ما سيحدث بعد ذلك. كانت ساقه ستصبح مقطوعة من الفخذ ويموت من صدمة فقدان الدم والألم. كان بإمكان سوبارو فقط رؤية كلمات “نهاية سيئة” تظهر أمام عينيه.
واصلت ليست-ساتيلا تشتيت ايلزا مرة أخرى بوابل من الجليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد مر وقت طويل جدًا منذ أن وصفني أحدهم بالفتاة.”
“لقد بدأت أشعر بالتعب من طنين تلك الحشرة الصغيرة. … أعتقد أن الوقت قد حان لإنهاء هذا “.
عض سوبارو شفته ، لكنه لم يكن أكثر من أصيب بخيبة أمل بسبب رحيل باك.
“هاي ، لا تقللي من شأن الحشرات، حسنًا؟ ليس خطأي إذا تعرضت للدغة وانفجرت خلاياك! “
“ألن تستخدم سيفك هذا؟ أود أن أتذوق حدته الأسطورية “.
“حسنًا ، ألا تبدو قويًا عندما تكون خارج نطاق ضربتي؟” ردت ايلزا وهي تركز على تفادي هجمات ليست-ساتيلا ، بينما استمر سوبارو في محاولة لفت انتباهها بعيدًا.
بينما كان سوبارو يحاول التصويب على ظهر ايلزا وهي تواصل المراوغة ، لم يكن يريد المخاطرة بأن يصبح ضحية لنيران صديقة ، لذلك لم يستطع التحرك حقًا. ربما كان هذا هو السبب في توقف هجمات ليست-ساتيلا عندما قام سوبارو بحركته من قبل.
@ReZeroAR
كان هذا هو نوع المشكلة التي يجب أن تواجهها عند العمل في فريق مرتجل.
استمر سوبارو في المشاهدة بينما راوغت ايلزا هجمات ليست-ساتيلا ، بين الحين والآخر كان يبادر بهجوم من جانبه ، قبل أن يتراجع مرة أخرى ، لكنه كان يشعر بأن الوضع كان يزداد سوء.
ستقطع الشفرة بلا رحمة ساقه في لحظات. عندما فكر سوبارو في الألم والدماء ، فإن ذلك سيؤدي إلى صراخ عالي يخرج من حلقه ، والدم الذي سوف يتقيأه عندما …
إذا كانت ايلزا تريد ذلك حقًا ، كان من الواضح أنها يمكن أن تتخلص من سوبارو بسرعة، كما فعلت لـ روم. السبب الوحيد الذي بدا أنهما كانا على قدم المساواة هو أن ايلزا لم تصرف انتباهها الكامل عنه. تركز تحذير ايلزا بدلاً من ذلك إلى احتمال ظهور الروح (باك) مرة أخرى. كان هذا كافيا للحفاظ على الوضع الحالي صامدا.
ظهر عدد من رقاقات الثلج حول ليست-ساتيلا ردًا على ذلك ، ولكن كان هناك عدد أقل بكثير مما كان عليه عندما كان باك معها.
هناك سبب آخر لعدم تصرف ايلزا وهو جبن سوبارو الذي اخذه خطوة إلى الوراء. وحرصه على عدم تعريض نفسه لخطر مميت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان سوبارو غبيًا شجاعًا ، لكانت قد قطعته وتحول التوازن. ومع ذلك ، لا يبدو أن جبن سوبارو سيخدمه لفترة أطول.
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
مع تزايد حدة هجمات ايلزا المضادة ، لم يتراجع سوبارو بالسرعة الكافية ، مما جعله يعاني من جروح طفيفة في جميع أنحاء جسده.
كان من الممكن أن يكون مكانًا جيدًا لإنهاء القصة. ومع ذلك…
أصيب سوبارو بجروح في أعلى ذراعيه ، وربلة ساقيه ، وتحت الإبطين ، وحتى بعض الجروح الطفيفة في رقبته ، ومع زيادة هذه الإصابات ، بدأت ملابس سوبارو الرمادية تتلطخ بالدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من خلفها ، كان بإمكان فيلت سماع صوت تجمد الهواء وصوت رنين المعدن على الجليد. سمعت أيضًا صوت جسم غير حاد يتأرجح في الهواء ، جنبًا إلى جنب مع “هيييي!” و “واه!” وغيرها من الأقوال التي تبدو غبية من شخص يتفادى الهجمات.
“اللعنة ، هذا مؤلم! أرغ !! وماذا عن هذا؟!”
” راينهارد! أنا لا أفهم حقًا ، لكن اقضي عليها!!! ” سلم سوبارو الرسالة إلى راينهارد ، الذي كان دائمًا في موقف دفاعي ، بأن علاج روم قد اكتمل.
على الرغم من أن الألم كان كافيًا لجعله ينفجر بالبكاء ، إلا أن سوبارو أرجح قدمه في ركلة ، محاولًا القيام بشيء جديد لمفاجأة ايلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أستغل هذه اللحظة لأترك هذا الإحساس الغير متوقع بالعدالة بداخلي يصرخ حول ظلم هذا العالم اللعين ، والآن ، بالنسبة لي ، ظلم هذا العالم هو أنت ، وهذا الوضع ، لذلك أنا الآن أوجه كل غضبي من كل شيء إليك! “
ومع ذلك…
بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.
قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.
نظر سوبارو إلى روم للحصول على المساعدة ، ولكن …
“…اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ايلزا على ركبتيها لكن سوبارو لم يستطع رؤية وجهها. كل ما يمكن أن يفكر فيه سوبارو هو أن راينهارد قد سلب إرادتها للقتال. بسيفه القديم إلى جانبه ، اقترب راينهارد من ايلزا.
تجنبت ايلزا بسهولة ركلة سوبارو وفوق كل ذلك ، تمكنت بسهولة من الإمساك بساقه. قامت ايلزا برفع شفرتها بهدف قطع ساقه بالكامل. وبفضل قوة أرجحة ايلزا وسرعتها وحدتها ، عرف سوبارو ما سيحدث بعد ذلك. كانت ساقه ستصبح مقطوعة من الفخذ ويموت من صدمة فقدان الدم والألم. كان بإمكان سوبارو فقط رؤية كلمات “نهاية سيئة” تظهر أمام عينيه.
لم تكن ابتسامتها تلك مزيفة أو ابتسامة خافتة عابرة. لم تكن ابتسامة مأساوية أيضًا. كانت تبتسم ببساطة لأنها كانت سعيدة. وهذا هو كل ما في الأمر.
ما كان يجب أن أفعل ذلك! صرخت أفكار سوبارو.
“إذا قرر راينهارد القتال بكامل قوته ، فإن كل المانا في الجو المحيط بنا ستبتعد عني. …لقد انتهيت تقريبا. عندما أعطي الإشارة ، ناده”.
حاول رفع العصاة لمنعها، لكن مع الإعاقة التي كان يواجهها، مع رفع إحدى رجليه في الهواء ، لم يتمكن من الوصول في الوقت المناسب.
على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.
صرخت ليست-ساتيلا.
كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع تبرير أي من أفعالها ما لم تقدم قضية من أجلها.
ستقطع الشفرة بلا رحمة ساقه في لحظات. عندما فكر سوبارو في الألم والدماء ، فإن ذلك سيؤدي إلى صراخ عالي يخرج من حلقه ، والدم الذي سوف يتقيأه عندما …
“إذا فقدت أنيابي ، سأقاتل بأظافري. إذا فقدت أظافري ، سأقاتل بعظامي. إذا فقدت عظامي ، سأقاتل بحياتي. هذه هي الطريقة التي أفعل بها الاشياء، أنا ، صائدة الأمعاء “.
“هذا يكفي.”
لماذا ليست-ليست-ساتيلا هنا؟
ظهرت شعلة هبطت عبر السقف من وسط قبو المسروقات.
ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .
امتلأت الشعلة بهالة مرعبة اجتاحت الغرفة ، حتى أنها أوقفت هجمة ايلزا.
عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.
تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.
“ماذا تقصد بـ ” قتال الوحوش هو تخصصي “؟ أنت وحش بنفسك! “ صاح سوبارو.
عندما بدا أن المعركة تسير ذهابًا وإيابًا ، ابتسم سوبارو وهو يراقب ما يحدث.
“كان ذلك وشيكا. أنا سعيد لأنني وصلت في الوقت المناسب. الآن … “
لقد تعرض لضربة شديدة لدرجة أنه يشعر بأن العالم يدور حوله ، ومع ظهور الألم وطعم الدم في فمه ، تقيأ سوبارو.
” أ-أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدمي…”
تذبذبت الشعلة وتقدمت إلى الأمام. كان وجوده بحد ذاته كافياً لجعل سوبارو ، وليست-ساتيلا ، وايلزا يتجمدون في أماكنهم جميعا.
أجابت ليست-ليست-ساتيلا ، بنبرة باردة بشكل لا يصدق.
أخذ الشعلة في النظر الى كل الحاضرين ، دون أن يهتز قليلاً ، كان هناك إحساس مطلق بالإرادة. بعيون زرقاء سماوية تتألق بإحساس نقي بالعدالة ، ابتسم الشاب الذي خرج من الشعلة بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر أن العالم بأسره قد تحول حيث ملأ ضوء هائل الغرفة وأضاء كل شيء في لحظة واحدة. وعندما اختفى الضوء ، تعرض العالم لتحول مفاجئ آخر ، حيث حاول الفضاء الممزق العودة إلى ما كان عليه من قبل.
“أعتقد أن الوقت قد حان لإسدال الستار على هذا الأداء!” أعلنها البطل وهو يمشط شعره الأحمر.
“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.
**********************
“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الهجمة الأفقية أقل شبهاً بقطع وأشبه بضربة بجسم غير حاد. قلبت قوة الاصطدام سوبارو من قدميه وشعر أن العالم يدور 180 درجة بينما كان يتقيأ دماً. لم تكن رؤيته فقط ولكن جسده كله كان يدور.
عندما ركضت فيلت مثل الريح من قبو المسروقات ، شعرت وكأنها قد تحررت من اليأس.
ضد خصم يمكنه هزيمة روم بضربة واحدة ، لم يكن لدى فيلت أي فرصة. نفس الشيء ينطبق على نصف الايلف ذات الشعر الفضي. بدون دعم من روحها ، لم تكن هناك أي طريقة للفوز ضد تلك المرأة أيضًا.
من خلفها ، كان بإمكان فيلت سماع صوت تجمد الهواء وصوت رنين المعدن على الجليد. سمعت أيضًا صوت جسم غير حاد يتأرجح في الهواء ، جنبًا إلى جنب مع “هيييي!” و “واه!” وغيرها من الأقوال التي تبدو غبية من شخص يتفادى الهجمات.
لم يكن لدى سوبارو أي كلمات يقولها ردًا على كيف دفعها إدمانها للقتال دون أي تردد عندما تعلق الأمر بتشويه نفسها ، ولكن في الوقت الحالي كان خصمها ، ليست-ساتيلا ، هي التي كانت في مأزق.
كانت لا تزال المعركة محتدمة وراءها.
“يا إلهي”. أجاب سوبارو “فقط لأنك في وضع غير مؤاتٍ قليلاً لا يعني أنه عليك الاستسلام بسهولة”.
عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”
كان من الواضح أنها لو بقيت هناك ، لكانت قد قتلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.
ضد خصم يمكنه هزيمة روم بضربة واحدة ، لم يكن لدى فيلت أي فرصة. نفس الشيء ينطبق على نصف الايلف ذات الشعر الفضي. بدون دعم من روحها ، لم تكن هناك أي طريقة للفوز ضد تلك المرأة أيضًا.
“… عليك أن تعذريني.”
كان سوبارو أسوأ حالًا. كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي خبرة قتالية. كانت يداه وأصابعه الناعمة دليلًا على أنه لم يحاول مطلقًا حمل سلاح من قبل ، وكان شعره وجلده النظيفان دليلًا على أنه لم يُجرح من قبل.
شينغ!
بعبارة أخرى ، عاش سوبارو حياة محمية ، لم يكن من الضروري فيها التفكير في القتال. وبالنظر إلى أنه كان لديه مثل هذا المعطف الباهظ عليه ، كان كل ذلك منطقيًا.
كانت الشمس قد شارفت على الغروب.
كان يجب على فيلت أن تستمع له. على الرغم من عدم معرفته لأي شيء عن العالم ، إلا أن سوبارو سمح لمفهوم الفروسية بالحصول على فرصة ليظهر أفضل ما فيه حيث جرب شيئًا يفوق إمكانياته.
أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…
يجب أن تضحك فيلت ببساطة على حماقته. حيث ذهب سوبارو وحاول التصرف بشكل رائع وتركها تهرب، لذلك من المحتمل أن يكون سعيدًا برؤيتها تستمر في الركض. لكن ..مازال…
لم يستطع سوبارو وصف شعوره ، مع إثبات عدم جدوى أفعاله عبر كل من المكان والزمان.
“شخص ما! أي شخص!”
بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.
على الرغم من أن فيلت كانت تعلم في عقلها أنها يجب أن تختبئ في أحد الأزقة ، إلا أنها ركضت مباشرة نحو الشارع الرئيسي. كانت نفس فيلت منقطعاً وتعابير وجهها توضح أنها كانت مذعورة.
كان هذا غريبا. كانت بشكل محموم تمسح عينيها الدامعة. حتى لو كان لديها سبب لتحزن على روم ، الا أن سوبارو كان شخصًا قد قابلته للتو. لماذا تهتم إذا مات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن تحقيق هذا النوع من التقنية إلا بإحساس من التوازن الإلهي. وقبل أن يتم كسر هذا التوازن ، أرجحت ايلزا شفرتها بشكل أفقي نحو روم. كانت الضربة في نفس مستوى جبهة روم. إذا اصابته ، فسيتم إرسال الجزء العلوي من رأسه طائرًا.
لكن سوبارو غضب من ايلزا من أجل فيلت ، وكان قد تخلى عن حياته حتى تتمكن من الهروب على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول لمفترس يتضور جوعًا وهو يقف أمام فريسته الجريحة أن يتحمل جوعه و يستسلم؟”
لم تفهم فيلت ما كانت تشعر به الان، ولكن لأن تلك المشاعر كانت موجودة في قلبها ، استمرت في الركض. لقد شعرت بشيء ما ردًا على تصرفات سوبارو. بسبب تلك المشاعر ، لم تبطئ للراحة، وبينما شعرت برغبة في الصراخ ، استمرت فيلت في الركض.
“حسنا! هذا يكفي لشراء الوقت. هاجم عليها يا باك!! “
ثم ، أخيرًا بعد الجري في بضعة شوارع … “من فضلك … ساعدني.”
شينغ!
بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.
“حسناً. سوف اساعدك.”
“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.
… وجدت شابًا مثل النار الحمراء وغيرت مصير العالم.
“من الناحية الفنية ، أنت مخطئ. فقط نصف ايلف،” قالت
**********
بخلاف حقيقة أن رأس روم ضرب بشدة ، بدا أن كل شيء كان على ما يرام. كانت هناك فرصة أن تتأثر ذاكرة روم ، ولكن بالنظر إلى أنه كان على قيد الحياة ، لا يبدو أنها مشكلة كبيرة.
“… راينهارد؟”
عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.
“هذا صحيح ، سوبارو. أعتقد أنه لم يمض وقت طويل منذ أن آخر لقاء لنا. أنا أسف لأنني تأخرت.”
واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.
استدار راينهارد الشاب ذو الشعر الأحمر لمواجهة سوبارو ، الذي كان لا يزال مطروحا على الأرض ، بابتسامة عفوية طفيفة.
“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”
حتى عندما كان راينهارد يمسح الغبار من كمه ، بدت كل حركة مدربة ومتعمدة. كانت الهالة التي بعثها راينهارد مختلفة عما كانت عليه عندما قابله سوبارو لأول مرة في الزقاق مع “الغبي” و “الأغبى” و “الأكثر غباءً” وبينما كان سوبارو يراقبه ، كان يفكر أنه رأى الآن لمحة عن شخصية راينهارد الحقيقية.
“كان ذلك وشيكا. أنا سعيد لأنني وصلت في الوقت المناسب. الآن … “
ودون أن يتخلى عن حذره للحظة ، نظر راينهارد إلى الأمام ، وأدار عينيه نحو الجميلة ذات الملابس السوداء التي تركز الآن عداوتها تجاهه. ضاقت عيون راينهارد الزرقاء ، كما لو كان يتذكر شيئًا ما.
“سيكون ذلك ممتعًا ، لكن الحقيقة بسيطة. يحتوي هذا المعطف على تعويذة منسوجة فيه يمكنها منع السحر لمرة واحدة. يبدو أن هذه التعويذة أنقذت حياتي “. أجابت ايلزا بأدب على سؤال سوبارو قبل أن تنحني وتضرب لأعلى بطرف نصلها. كان هدف هذه الضربة هي ليست-ساتيلا ، وكانت الضربة تهدف إلى دفع السكين في صدرها.
“شعر أسود وملابس سوداء ، وسلاحك هو النصل المنحني الخاص ببلدان الشمال. مع كل هذه الصفات ، لا شك في ذلك. أنت “صائدة الأمعاء” ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردًا على كلمات باك المقلقة ، أومأت ايلزا بنظرة من النشوة في عينيها ، وبدون تردد وضعت قدمها التي تنزف على قطعة من الثلج. الصوت الذي بدا وكأنه ناتج عن تحطم الهواء جاء من حلق ايلزا ، وبعد ذلك مباشرة قطعت بسكينها الجليد حول قدمها. وبذلك تمكنت من وقف النزيف بالثلج. قالت ايلزا وهي تضحك وهي تضغط على حذائها الجليدي على الأرض ، “من الصعب بعض الشيء أن أتحرك ، لكن هذا يجب أن يكون كافيًا”.
“ما هو هذا الاسم المستعار الذي يبدو شديد العنف …؟” تمتم سوبارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الجميع كانوا على قيد الحياة ، فيمكنهم جميعًا أن يمزحوا.
“إنه اسم مستعار تم إعطاؤه لها بناءً على الطريقة التي تقتل بها. إنها معروفة في العاصمة بأنها شخصية خطيرة. ومع ذلك ، مما سمعته يبدو أنها أكثر من مجرد مرتزقة ، “أجاب راينهارد بصدق رداً على سؤال سوبارو وهو يركز عينيه على ايلزا.
“راينهارد. أه نعم. الفارس الأعظم بين الفرسان … وسليل “سيد السيافين”. حسنًا ، هذا رائع. لم أفكر قط في أنني سألتقي بمثل هذا الخصم اللطيف. يجب أن أشكر صاحب العمل الآن على إعطائي هذه الوظيفة ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.
“هناك أشياء كثيرة أود أن أسألك عنها. أوصيك بالاستسلام ، والا … “
عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.
“هل تقول لمفترس يتضور جوعًا وهو يقف أمام فريسته الجريحة أن يتحمل جوعه و يستسلم؟”
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
لعقت ايلزا شفتيها النحيفتين ذات اللون الأحمر بنظرة من النشوة وهي تحدق في راينهارد.
“لقد أنقذت حياتك الآن من هذا السلاح الرهيب ، أليس كذلك، “أنحن okay??
“حسناً.” رد راينهارد ، وهو يخدش جانب خده كما لو كان يتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى.
“… أريدك أن تخبريني باسمك.”
“سوبارو ، سأطلب منك الابتعاد أكثر ، وأرجو أن تأخذ هذا الرجل المسن معك بعيدًا عن الأذى. بعد ذلك ، إذا كان بإمكانك البقاء بجانب ذلك الشخص الآخر هناك ، فسيساعدني ذلك كثيرًا “.
“الآن ،فيلت! أركضي!!”
“حسنا. … تلك المرأة متوحشة، لذا لا تخفض حذرك ، حسنًا؟ “
“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. شكرا لك سوبارو”. قالت إيميليا وهي تمد يدها.
قال راينهارد بثقة ، “لحسن الحظ ، يمكنك القول إن صيد الوحوش هو تخصصي” مشى إلى الأمام دون أي إشارة إلى أنه كان يستعد للمعركة.
“اعتقدت أنك مريب عندما قلت إنك تريد إعادة هذا الشيء إلى مالكه الأصلي. حقيقة أنك منعتني من توظيف أشخاص لعرقلة طريقها كانت أيضًا جزءًا من خطتك، أليس كذلك؟ أنتما شريكان أليس كذلك ؟! “
لم يستل راينهارد حتى السيف الموجود على خصره ، لكنه استمر في التقدم خالي الوفاض.
كانت الشمس قد شارفت على الغروب.
بعد التنفس الحاد ، طارت الشفرة في يد ايلزا إلى الأمام ، باتجاه رقبة راينهارد.
“هذا هو الشيء المزعج بشأن مستخدمي الأرواح. سيهاجم أحدهم والآخر يدافع. واعتمادًا على الموقف ، قد يستخدم المرء السحر البسيط ، لشراء الوقت ، بينما يستعد الآخر لهجوم خاص … لهذا السبب نحن في ساحة المعركة نقول ، “عندما تقابل مستخدم أرواح ، ألقِ أسلحتك ومحفظتك وأركض ،” تمتم روم ، بينما لا يزال يمسك بعصاه.
وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.
“حسناً.” رد راينهارد ، وهو يخدش جانب خده كما لو كان يتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى.
ومع ذلك ، كان راينهارد أعزل تمامًا. لم يقتصر الأمر على أنه لم يتخذ أي خطوة للدفاع عن نفسه ، بل لم يتخذ أي خطوة لتفادي الهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.
يمكن أن يتخيل سوبارو بالفعل رأس راينهارد وهو يطير من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سوبارو بينهما ، وركض للدفاع عن فيلت.
ومع ذلك…
بمجرد أن حاولت ايلزا اتخاذ خطوة ، سقطت للأمام ، وثبتت نفسها بيديها على الأرض. تم تجميد قدم ايلزا اليمنى على الأرض.
“لا أريد حقًا أن أكون عنيفًا ضد امرأة ، لكن …” قال راينهارد ، قائلا بطريقة نبيلة ، لكن سوبارو اعتقد أن نبرة صوته قد انخفضت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذه ناتجة عن دفعة أخرى من الأدرينالين ، أو بعض القوة التي استيقظت داخل سوبارو والتي فشل في تنشيطها في الحيوات الثلاث الأخيرة ، ولكن عندما ظهرت ساق ايلزا الطويلة وركلته في جانب رأسه وأرسلته يطير ، انتهى تفاخره بنفسه.
“… عليك أن تعذريني.”
“هذا السيف مصنوع بحيث لا يمكن سحبه إلا عندما يجب سحبه. حقيقة أن النصل لم ينزع نفسه من غمده يعني أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.
غرس راينهارد قدمًا واحدة للأسفل ، أدى الضغط الناتج من قدمه إلى كسر الأرض تحته ، وانطلقت ركلة قوية من الساق الأخرى بحيث أحدثت موجة صدمة حيث اصطدمت ب ايلزا وأرسلت جسدها طائرًا. كان الانفجار الناتج قوياً بما يكفي لكي يشعر سوبارو به من مكان وقوفه.
“لا أدري، لا أعرف! تحرك جسدي من تلقاء نفسه. إذا كان علي أن أعطي سببًا … حسنًا ، أنت لا تعرفين شيئًا عن هذا ولكن مع هذا الآن نحن متساوون تمامًا ، حسنًا؟”
كل ما فعله هو ركلة أمامية عادية ، لكن ضغط الهواء الذي سببه كان كافياً لخلق رياح هزت المبنى بأكمله.
“حسنا. … تلك المرأة متوحشة، لذا لا تخفض حذرك ، حسنًا؟ “
ايلزا ، التي واجهت الضربة وجهاً لوجه ، طارت مثل ورقة الشجر. ومع ذلك ، هي كانت قادرة على تقليل الضرر الناتج عبر القفز على الجدران لقتل قوة الاصطدام بساقيها. ومع ذلك ، عندما تنظر ، كان بإمكانك رؤية مظهر الصدمة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.
“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال سوبارو: “أعتقد أنهم إذا استمروا في هذا الأمر ، فإن ايلزا سوف تتعب قبل أن يفعلوا… لكنني ما زلت قلقا”.
وصف سوبارو أشياء معينة بأنها “على مستوى مختلف تمامًا” عدة مرات من قبل في حياته ، وفي هذه اللحظة بالذات أدرك أنه كان مخطئًا. هذه العبارة ، “على مستوى مختلف تمامًا” ، كانت موجودة فقط لغرض وصف هذا البطل الذي وقف أمامه.
على الرغم من أن رد فعل روم كان ضعيفًا ، بعد أن أعطاه سوبارو بضع صفعات أخرى على خده ، تنفس سوبارو الصعداء.
أمام راينهارد ، كانت كل الظواهر غير العادية لهذا العالم الجديد ضعيفة مقارنة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع صراخ سوبارو، كان صوت باك منعزلاً وهادئا. نظرت ايلزا للأعلى على الفور ، ولكن من حولها ، من جميع الجوانب ، كانت توجد رقاقات ثلجية حادة ، أكثر من عشرين في المجموع.
قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: “أنت تمامًا كما يقولون … أو بالأحرى ، أنت أفضل مما يقوله الجميع”.
“حسنًا ، لا يسعني إلا أن آمل أن أكون على مستوى توقعاتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يبدو أن هذا الشخص سيكون بخير؟” سألت ليست-ساتيلا وهي تركض بجانب سوبارو ، وشعرها الفضي الطويل يتدلى خلفها. بعد التحقق من حالة روم ، تمتمت ، “إنه بحاجة إلى العلاج” ، وبدأت يداها تتوهج بضوء أزرق خافت.
“ألن تستخدم سيفك هذا؟ أود أن أتذوق حدته الأسطورية “.
“- سوبارو ؟!”
أشارت ايلزا إلى سيف راينهارد. أرادت مواجهة راينهارد بكامل قوته ، دون أن يتراجع. ومع ذلك ، هز راينهارد رأسه.
“سيء للغاية ، لكنني أريدها أن تذهب!”
“هذا السيف مصنوع بحيث لا يمكن سحبه إلا عندما يجب سحبه. حقيقة أن النصل لم ينزع نفسه من غمده يعني أن الوقت الحالي ليس هو الوقت المناسب “.
بدت ليست-ساتيلا مستاءة من موقف فيلت غير المهذب ، وابتلع سوبارو لعابه نظرا لمثل هذه الحالة الخطيرة وسوء الفهم المبالغ به، ولم يكن يعرف ماذا يفعل.
“أعتقد أنه قد تمت الاستهانة بي.”
“أنا شخصياً كنت أفضل أن أشارك في عرضك. وبالتالي…”
“كان ذلك وشيكا. أنا سعيد لأنني وصلت في الوقت المناسب. الآن … “
فجأة أدار راينهارد عينيه بعيدًا عن ايلزا ، ونظر داخل قبو المسروقات. استقرت عينيه في النهاية على سيف قديم الشكل معلق على الجدار. استخدم راينهارد قدمه لركل مقبضه، مرسلاً السيف يدور في الهواء. أمسكه بسهولة في يده ، وأرجحه مرة واحدة بخفة كما لو كان يختبره.
“آآآآآهه !!!”
“… سأستخدم هذا لمواجهتك. أي شكاوى؟ “
عندما قالت فيلت هذه الكلمات ، التي امتلأت بالكراهية ، أدرك سوبارو بعض الأشياء.
“لا … هذا رائع! من الأفضل أن تمتعني! “
حاول سوبارو بشدة حماية كلا من ليست-ساتيلا وروم من هذه العاصفة ومن الأضرار الجانبية.
عندما كان راينهارد يمسك بالسيف، قامت ايلزا بالخطوة الأولى ، واندفعت إلى الجانب. عندما قامت بهجومها قفزت لزيادة سرعتها. رداً على ذلك ، استعد راينهارد بوضعية لأرجحة سيفه من الأسفل إلى الأعلى.
بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.
في تلك اللحظة بين الهجوم والدفاع ، تمكن سوبارو من الحصول على رؤية واضحة لما كان يحدث.
“همممم!!،روح ، أليس كذلك؟ آه … هاها … هذا رائع. لم أفتح معدة روح من قبل “.
كان موقف راينهارد رائعًا ، وكان ساحرًا ، وكان مدربًا بشكل مثالي. في يديه ، حتى السيف الذي كان في نهاية حياته ، نائما بعيدًا في قبو ، أصبح يلمع مثل سيف توارثته الأساطير عبر الأجيال. استحوذت تقنية السيف التي ابتكرها راينهارد على كل ذرة من القوة التي يمكن استخراجها من السيف واستخدامها كما يشاء.
عندما قالت فيلت هذه الكلمات ، التي امتلأت بالكراهية ، أدرك سوبارو بعض الأشياء.
اصطدم سيف راينهارد بشفرة ايلزا. وعلى الرغم من حقيقة أن سيف راينهارد كان عبارة عن قطعتين من الصلب موصولتان معًا ، فقد أظهر قدرًا لا يُصدق من قوة القطع وقطع شفرة ايلزا عن قاعدتها.
“سوبارو !!”
لم يكن لدى ايلزا أي كلمات عن مصير النصل الذي تحمله في يدها. أصبح النصل مجرد مقبض ، أما الباقي …
“هل تعتقدين أنني سأتركك ؟!”
“الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”
لقد كانت جديرة بإهانة “المرأة العنكبوت” التي ألقاها سوبارو عليها من قبل ، بدت ايلزا وكأنها تطير حول الغرفة كما لو كانت تتجاهل الجاذبية ، مستخدمة كل المساحة المتاحة لها على الأرض وفي الهواء.
… عندما استدار راينهارد ، أمسك بشفرة النصل في يده الحرة. وبنقرة من معصمه ألقى بها ، وبصوت حاد علقت في الحائط.
كان من الممكن أن يكون مكانًا جيدًا لإنهاء القصة. ومع ذلك…
حتى سوبارو يمكن أن يسمع ايلزا تلهث.
“آه ،” قال سوبارو وهو يرى الشخص الواقف هناك ، وهو يشعر بفمه يشكل ابتسامة مفاجئة.
“إنه ليس طبيعيًا حقًا. لست في موقف يسمح لي أن أمزح بشأن ذلك حتى”. لملم سوبارو بالكاد أفكاره، وسارع إلى وضع مسافة بينه وبين المعركة الجارية.
على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.
“حسناً.” رد راينهارد ، وهو يخدش جانب خده كما لو كان يتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى.
“. الرجل العجوز روم. أيها الاصلع. هل أنت على قيد الحياة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحررت ساق سوبارو ، وقفز للخلف قبل أن يسقط. أمام عينيه مباشرة ، وسط عمود من الدخان ، رأى شكلاً أحمر ، مشتعلًا ، لامعًا.
“من … أنت … لتناديني بالأصلع …”
—————-
“من أيضا سيناديك هكذا؟ أهدافي الوحيدة في الحياة هي ألا أصاب بالصلع أو أصاب بالسمنة. أنت ، على سبيل المثال ، أفضل مثال بالنسبة لي لمن لا أريد أن ينتهي بي المطاف مثله “.
“إذا أمنيتي هي …”
على الرغم من أن رد فعل روم كان ضعيفًا ، بعد أن أعطاه سوبارو بضع صفعات أخرى على خده ، تنفس سوبارو الصعداء.
“أحسنت صنعاً، باك. حقاً، أنا من أنقذها” سكت سوبارو قليلا ثم قال “شكرًا” ، أشر بإبهامه للقطة ، حتى عندما كان لا يزال يسخر بداخله.
بخلاف حقيقة أن رأس روم ضرب بشدة ، بدا أن كل شيء كان على ما يرام. كانت هناك فرصة أن تتأثر ذاكرة روم ، ولكن بالنظر إلى أنه كان على قيد الحياة ، لا يبدو أنها مشكلة كبيرة.
كان هذا الهجوم المضاد بسبب باك ، الذي كان يقف على كتف ليست-ساتيلا بشعرها الفضي ، وهو يحرك ذراعيه هنا وهناك مثل قائد المعركة.
“هل يبدو أن هذا الشخص سيكون بخير؟” سألت ليست-ساتيلا وهي تركض بجانب سوبارو ، وشعرها الفضي الطويل يتدلى خلفها. بعد التحقق من حالة روم ، تمتمت ، “إنه بحاجة إلى العلاج” ، وبدأت يداها تتوهج بضوء أزرق خافت.
“سوبارو !!”
“حسنا ، أنا أقول فقط ، لكن هذا الرجل العجوز في تحالف مع الشخص الذي سرق شارتك. هل تعلمين؟”
لقد خرجت قدرات ايلزا من عالم الإمكانيات البشرية وكان من الصعب على سوبارو حتى أن يتبع تحركاتها. ومع ذلك ، كانت قدرة راينهارد ، في جوهرها ، أسطورية. كانت معركتهم مثل عظيمين يتصادمان مع بعضهما البعض في السماء ، لكن سوبارو كان يرى أن راينهارد ، من حيث القدرة الخالصة ، كان متقدمًا على ايلزا بكثير. ولكن لماذا استمرت المعركة لفترة أطول؟
“هذا هو بالضبط سبب قيامي بذلك. بمجرد أن أشفيه ، يمكنني استخدام امتنانه للحصول على معلومات منه. لا يميل الناس إلى الكذب على الأشخاص الذين أنقذوا حياتهم. أنا أفعل هذا فقط من أجل مصلحتي “.
“… لماذا لا يكونون كذلك؟ لم تقول مثل هذا الكلام المخيف؟ “ أجابت ليست-ساتيلا ، ولم تفهم ما كان يحاول سوبارو قوله.
كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع تبرير أي من أفعالها ما لم تقدم قضية من أجلها.
“…اللعنة.”
أعطى سوبارو ليست-ساتيلا ابتسامة ضعيفة ، ونظر إلى الوراء نحو ساحة المعركة.
كان الدم يسيل من قدم ايلزا اليمنى. كانت تقف حافية القدمين بعيدًا عن خط هجوم باك ، وتنزف بغزارة من قدمها اليمنى ، ولم يكن من الصعب معرفة السبب. بعد كل شيء ، قطعت باطن قدمها.
كانت ايلزا على ركبتيها لكن سوبارو لم يستطع رؤية وجهها. كل ما يمكن أن يفكر فيه سوبارو هو أن راينهارد قد سلب إرادتها للقتال. بسيفه القديم إلى جانبه ، اقترب راينهارد من ايلزا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن بعد أن فقدتي سلاحك ، أوصيك بالاستسلام.”
من المؤكد أن راينهارد كان واثقًا في الاختلاف في القدرة بينه وبين ايلزا ، لكن الفخر دائمًا يؤدي إلى أسوأ نتيجة ممكنة. دق جرس إنذار داخل رأس سوبارو.
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
“راينهارد! لديها شفرة أخرى! “
“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”
عندما تم سحب نصل ايلزا الثاني من خصرها ، تم قص القليل من غرة راينهارد وهو يميل إلى الخلف. مع تفادي هجومها المفاجئ ، وجهت عينيها نحو سوبارو.
“هذا صحيح. أعني ، هذا منطقي تمامًا. أنا نفسي لدي كل أطرافي. ليس لدي سكين عالق في ظهري أو ثقب كبير في معدتي! “
“أنا مندهشة أنك تعرف ذلك.”
واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.
“حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.
@ReZeroAR
ايلزا قررت أن ما قاله سوبارو كان مجرد هراء وتجاهلته.
“لا تخبرني أنه نظرًا لأن هذا المعطف ثقيل جدًا لدرجة أنه بمجرد التخلص منه ، فأنك فجأة أصبحت أسرع ، أليس كذلك؟!”
“ومع ذلك ، سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن لدي اثنين فقط من هذه الاشياء. … هل نبدأ من جديد؟ “ قالت ل راينهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب سوبارو من الخلف شخصية راينهارد الشجاعة وهو يسير إلى فيلت ، ولم يستطع حتى أن يحسده. لم يكن بإمكان سوبارو سوى هز كتفيه والاعتقاد بأن هذا هو الفرق بين شخص يمتلكها ومن لا يمتلكها.(القوة وسمات البطل)
“هل ستشعرين بالرضا إذا دمرت كل أسلحتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال باك “لا يمكن أن يكون …”.
“إذا فقدت أنيابي ، سأقاتل بأظافري. إذا فقدت أظافري ، سأقاتل بعظامي. إذا فقدت عظامي ، سأقاتل بحياتي. هذه هي الطريقة التي أفعل بها الاشياء، أنا ، صائدة الأمعاء “.
كان الظل الأسود ، الذي تأرجح منه شعر أسود ، وكان الدم ينزف منه ، وقف بثبات على الأرض ثم ركض . كانت ايلزا ممسكة بشفرة منحنية الشكل ، وسارعت صامتة نحو سوبارو.
“في هذه الحالة ، سأجعلك تتخلين عن مثلك العليا.”
“… نحن من يعيقه” تمتمت ليست-ساتيلا ردًا على شكوك سوبارو بينما واصلت معالجة روم.
سحبت ايلزا شفرة ثالثة من خصرها ووضعتهم على أهبة الاستعداد.
استدارت ايلزا ونظرت إلى سوبارو متفاجئة ، ولم تكن الوحيدة. استدار كل من فيلت وروم إلى سوبارو وحتى ليست-ساتيلا لم تكن استثناءً. ومع ذلك ، فإن أكثر من تفاجأ لم يكن أي منهم ، لقد كان سوبارو نفسه.
لقد كانت جديرة بإهانة “المرأة العنكبوت” التي ألقاها سوبارو عليها من قبل ، بدت ايلزا وكأنها تطير حول الغرفة كما لو كانت تتجاهل الجاذبية ، مستخدمة كل المساحة المتاحة لها على الأرض وفي الهواء.
أشارت فيلت بإصبعها إلى ايلزا ثم أخرجت الشارة من جيبها بيدها الأخرى.
ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .
ردًا على كلمات ليست-ساتيلا ، وضع سوبارو يده على صدره وأعاد تمثيل رد فعل راينهارد السابق. بالطبع ، لم يبدُ رائعًا ونبيلا كما فعل.
ومن ارتكازها على الجدران والسقف ، واصلت ايلزا أسلوبها القتالي في الهجوم والتراجع.
عندما قالت فيلت هذه الكلمات ، التي امتلأت بالكراهية ، أدرك سوبارو بعض الأشياء.
صد راينهارد هجماتها عند وصولها.
بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.
عندما بدا أن المعركة تسير ذهابًا وإيابًا ، ابتسم سوبارو وهو يراقب ما يحدث.
“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.
“لا يمكن أن حتى راينهارد يفتقر إلى القدرة على انهاء هذا ، أيمكن …؟”
“اللعنة ، أنت على حق. هل أقترب الوقت من الساعة الخامسة ؟! “
لقد خرجت قدرات ايلزا من عالم الإمكانيات البشرية وكان من الصعب على سوبارو حتى أن يتبع تحركاتها. ومع ذلك ، كانت قدرة راينهارد ، في جوهرها ، أسطورية. كانت معركتهم مثل عظيمين يتصادمان مع بعضهما البعض في السماء ، لكن سوبارو كان يرى أن راينهارد ، من حيث القدرة الخالصة ، كان متقدمًا على ايلزا بكثير. ولكن لماذا استمرت المعركة لفترة أطول؟
“أنا لست هي! نحن فقط نمتلك نفس المظهر! هذا … هذا مشكلة بالنسبة لي أيضًا “.
“… نحن من يعيقه” تمتمت ليست-ساتيلا ردًا على شكوك سوبارو بينما واصلت معالجة روم.
“حول ما قلته من قبل … شكرًا. جعلني ذلك أشعر بتحسن.”
“هاه؟” رد سوبارو ، بينما عضت ليست-ساتيلا شفتها ، بإحباط.
“هناك أشياء كثيرة أود أن أسألك عنها. أوصيك بالاستسلام ، والا … “
“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.
“إنها ساحرة قوية.. لا يمكنني فعل شيء”.
“ليس لدي أي فكرة عما تحاولين قوله.”
“… مما يعني أنه لولاي ، لكانت وجدت هذا المكان أسرع كثيرًا …”
“إذا قرر راينهارد القتال بكامل قوته ، فإن كل المانا في الجو المحيط بنا ستبتعد عني. …لقد انتهيت تقريبا. عندما أعطي الإشارة ، ناده”.
بطريقة ما ، بدت ليست-ساتيلا كما لو كانت على وشك الاستسلام ؛ في نفس الوقت بدت مستعدة لقبول حقيقة أن سوبارو كان ضعيفا ولن يساعد كثيرًا.
“حسنًا. ” ما زال سوبارو لم يفهم تفسيرها ، ولكن رغم ذلك ، وافق.
“ماذا بك فجأة؟ الطريقة التي تقول بها ذلك هي حقًا قبيحة”.
استمر الضوء الأزرق في التئام النتوء البارز من رأس روم ، مما ترك الجرح الذي كان ينزف قليلاً يلتئم. بدى سوبارو مندهشا حيث اختفت آثار الدم وفتحة الجرح تدريجياً ، عندما أخذت ليست-ساتيلا نفساً عميقاً وأخرجته.
“ألن تستخدم سيفك هذا؟ أود أن أتذوق حدته الأسطورية “.
“انتهيت.”
كان كل من سوبارو و ليست-ساتيلا على أهبة الاستعداد على الفور رداً على وصول هذا الضيف الجديد ، لكن أول من رد لم يكن أيًا منهما.
” راينهارد! أنا لا أفهم حقًا ، لكن اقضي عليها!!! ” سلم سوبارو الرسالة إلى راينهارد ، الذي كان دائمًا في موقف دفاعي ، بأن علاج روم قد اكتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع استمرار فيلت في التراجع ، كانت قد عبرت بالفعل من وسط الغرفة إلى نهايتها، وبينما استمرت ليست-ساتيلا في سد المخرج ، غيرت موقفها ووجهت كفها للأمام.
نظر راينهارد إلى الوراء. عندما التقت عيناه وعيني سوبارو ، أعطى إيماءة طفيفة.
عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.
“… ما الذي ستريني إياه؟”
“كل ما عليك فعله هو شراء هذه الشارة مني. لم يكن تحويل هذا المكان إلى حمام دم جزءًا من اتفاقيتنا! “
أجاب راينهارد باختصار “فن سيف عائلة أستريا”
بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.
ترجمة: Elwakeel
—————-
“…هاه؟”
“كلما تحدثنا عن هذا الأمر ، سيزيد ذلك من ارتباكنا، لذلك ، فيلت ، لماذا لا تمضين قدمًا وتعيدين تلك الشارة مرة أخرى. الآن ، سات.. – أعني آنستي، يجب أن تأخذي الشارة وتخرجي من هنا ، حتى لا تتم سرقتها منك مرة أخرى “.
“هاه ؟”
أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…
رأى سوبارو الهواء في خط نظره يتلوى ، لم يكن متأكدًا ، لكنه اعتقد أن الغرفة فقدت بعض ضوءها. بغض النظر عن ذلك ، فإن درجة حرارة الغرفة ، التي كانت تنخفض بالفعل بسبب كل السحر الجليدي ، انخفضت أكثر. وجد سوبارو نفسه يرتجف ويعانق كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة فتح سوبارو عينيه على مصراعيها ، ورأى رأسا يطير
“انتظر؟ هاه؟ لماذا انت…”
“سوف أرمي بك بعيدًا مما سيترك لنا نهاية سعيدة. لذا انصرفي!!! “
“أنا آسفة، إنه فقط … هل يمكنك إقراضي كتفك؟”
“حسنًا ، ألا تبدو قويًا عندما تكون خارج نطاق ضربتي؟” ردت ايلزا وهي تركز على تفادي هجمات ليست-ساتيلا ، بينما استمر سوبارو في محاولة لفت انتباهها بعيدًا.
عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.
“يبدو أنني لم أقدم نفسي ، أيتها السيدة الصغيرة. اسمي باك. أود أن تتذكري اسمي على الأقل، عندما تقولين وداعًا لهذا العالم “.
كانت ليست-ساتيلا تعاني من ضيق في التنفس وبدا وكأنها كانت تتألم. كان الأمر كما لو كانت مصابة بحمى شديدة.
عندما بدأت ساقا فيلت تهتز وهي تركض ، هزت رأسها في محاولة لتشتيت الأفكار التي مرت في رأسها.
“ماذا حدث؟ هل مرضتي فجأة …؟ “ سأل سوبارو
“ليس لدي سوى طلب واحد: أعيدي شارتي. إنها ثمينة للغاية بالنسبة لي “.
. “لا ، إنها المانا … أنت تعلم ، أليس كذلك؟” أجابته ليست-ساتيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما لو أن ايلزا قد قرأت أفكار سوبارو ، ابتسمت له ، ونسيت أمر فيلت في الوقت الحالي.
لم يكن لدى سوبارو أي فكرة. كان يود أن يطوي ذراعيه ويصرح بذلك ، بطريقته المضحكة المعتادة ، ولكن لا يبدو أن الوقت كان مناسبا لذلك. لم يكن الثقل على أكتاف سوبارو هو الذي جعله يقرر التزام الصمت ؛ كانت الطريقة التي تغيرت بها أجواء الغرفة بأكملها ، وما كان يحدث في مصدر هذا التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.
في وسط الغرفة ، حمل راينهارد سيفه بكلتا يديه في وضعية منخفضة. لكن هذا لم يكن كامل الأمر. كان هذا الموقف بحد ذاته شيئًا كان راينهارد يتمسك به منذ بدء المعركة. ومع ذلك ، عندما نظر سوبارو ، شعر أنه الآن فقط ، ولأول مرة ، كان راينهارد يحمل سيفه على أهبة الاستعداد.
تجنبت ايلزا بسهولة ركلة سوبارو وفوق كل ذلك ، تمكنت بسهولة من الإمساك بساقه. قامت ايلزا برفع شفرتها بهدف قطع ساقه بالكامل. وبفضل قوة أرجحة ايلزا وسرعتها وحدتها ، عرف سوبارو ما سيحدث بعد ذلك. كانت ساقه ستصبح مقطوعة من الفخذ ويموت من صدمة فقدان الدم والألم. كان بإمكان سوبارو فقط رؤية كلمات “نهاية سيئة” تظهر أمام عينيه.
قالت ايلزا وهي تلعق شفتيها “ايلزا” صائدة الأمعاء “غرامهيلد”
وتمامًا كما كان من قبل ، كان كل شيء أرجوانيًا ومكدومًا ، لكن كان هناك تغيير طفيف. مر خط أحمر فجأة عبر بطنه مباشرة.
“راينهارد فان أستريا سليل سيد السيافين،” أجاب راينهارد بإيماءة مهيبة.
———-
غمر وجود سيف راينهارد الغرفة ، وهزت العداوة بين راينهارد وايلزا الأجواء.
استدارت ايلزا ونظرت إلى سوبارو متفاجئة ، ولم تكن الوحيدة. استدار كل من فيلت وروم إلى سوبارو وحتى ليست-ساتيلا لم تكن استثناءً. ومع ذلك ، فإن أكثر من تفاجأ لم يكن أي منهم ، لقد كان سوبارو نفسه.
في هذا المكان ، الذي تحول إلى أنقاض ، واجهت قاتلة ترتدي ملابس سوداء وبطل بعضهما البعض ، وما تقاتلوا به كان شفرة ملطخة بالدماء و سيف قديم صدأ.
على طول الطريق ، ذهب سوبارو إلى روم ، وبطريقة ما كان قادرًا على سحب جسده العملاق إلى بقعة على طول الجدار.
ولكن على الرغم من عيوب سلاح أحد الأطراف ، حبس سوبارو أنفاسه. بعد الإعلان عن أسمائهم ، كان كلاهما سيحاول إنهاء المعركة في الحال. شعر سوبارو أنه كان شاهداً على فقرة من قصة ملحمية.
ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .
صرخ أحدهم. لم يستطع سوبارو معرفة ما إذا كانت ايلزا ، أو راينهارد ، أو إن كان حتى هو نفسه ، لكن ضوءًا ساطعًا تسلل من سقف قبو المسروقات ومزقه ، مما أدى إلى قطع الغرفة بأكملها إلى نصفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأجد طريقة للتعامل مع الباقي بمفردي ، لذا اذهب واسترح. شكرا لك.”
لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر أن العالم بأسره قد تحول حيث ملأ ضوء هائل الغرفة وأضاء كل شيء في لحظة واحدة. وعندما اختفى الضوء ، تعرض العالم لتحول مفاجئ آخر ، حيث حاول الفضاء الممزق العودة إلى ما كان عليه من قبل.
“لا أدري، لا أعرف! تحرك جسدي من تلقاء نفسه. إذا كان علي أن أعطي سببًا … حسنًا ، أنت لا تعرفين شيئًا عن هذا ولكن مع هذا الآن نحن متساوون تمامًا ، حسنًا؟”
تم تشويه الهواء حيث اجتاحت الأمواج المتبقية من الهجوم الغرفة وتسببت في اندفاع رياح قوية. إلى جانب تلك الرياح، تم سحب العناصر المسروقة والأثاث وحتى المواد من هيكل المبنى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار سوبارو إلى ليست-ساتيلا ثم إلى ايلزا ، وأدلى بإعلانه. حتى أنه بصق عندما انتهى، وداس على الأرض ، وترك كل عواطفه تعوي خلال روحه.
حاول سوبارو بشدة حماية كلا من ليست-ساتيلا وروم من هذه العاصفة ومن الأضرار الجانبية.
يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.
“فقط ما هذا…ا-اوي! اوي!!”
ما كان يجب أن أفعل ذلك! صرخت أفكار سوبارو.
لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.
عندما كان سوبارو يحدق في ابتسامتها ، شعر بقشعريرة تسري في عموده الفقري ، ونظر إلى ليست-ساتيلا للتواصل بالعين.
كان “قديس السيف” الذي وضع كامل قوته في تلويحه واحده. تلويحه واحدة فقط وهذه كانت النتيجة.
“حول ما قلته من قبل … شكرًا. جعلني ذلك أشعر بتحسن.”
واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.
أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…
ألقى سوبارو بعيدًا بقايا جسم يشبه السجاد سقط على رأسه وتحقق من أن كلا من روم وليست-ساتيلا لا يزالان بخير. بدا الأمر كما لو أن حماية سوبارو لم تكن كافية تمامًا ، حيث بدا روم كما لو كان مغطى بالحليب وأشياء أخرى ، لكن سوبارو اعتقد أنه يستحق أن يعاني قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هدفها بعيدًا ، لكن الرمية نجحت في جذب انتباه راينهارد بعيدًا عنها ، وكان ذلك كافياً.
“ماذا تقصد بـ ” قتال الوحوش هو تخصصي “؟ أنت وحش بنفسك! “ صاح سوبارو.
عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.
أجاب راينهارد ، سبب كل هذا الدمار ، بابتسامة ضعيفة بينما هبت رياح على شعره الأحمر الناري: “حتى أنا أتألم عندما تقول أشياء من هذا القبيل ، سوبارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راينهارد بثقة ، “لحسن الحظ ، يمكنك القول إن صيد الوحوش هو تخصصي” مشى إلى الأمام دون أي إشارة إلى أنه كان يستعد للمعركة.
بعد كل هذا ، حتى راينهارد كان لديه حبات من العرق تشكلت على وجهه ذو المظهر الرائع وفي يديه…
إذا كانت ايلزا تريد ذلك حقًا ، كان من الواضح أنها يمكن أن تتخلص من سوبارو بسرعة، كما فعلت لـ روم. السبب الوحيد الذي بدا أنهما كانا على قدم المساواة هو أن ايلزا لم تصرف انتباهها الكامل عنه. تركز تحذير ايلزا بدلاً من ذلك إلى احتمال ظهور الروح (باك) مرة أخرى. كان هذا كافيا للحفاظ على الوضع الحالي صامدا.
“أنا آسف لأنني حملتك فوق طاقتك. فلتنم جيداً.”
“أهناك شيء يصرف انتباهك عني؟” تمتمت ايلزا وهي تلوي جسدها لتفادي هجوم جليدي ، مؤكدة مخاوف سوبارو.
… تفكك سيفه. لا يمكن لشيء من هذا النوع السيئ أن يدوم حتى مع تقلبات قوة راينهارد الحقيقية. كانت هذه الضربة كافية لتفكيك نصل السيف الفولاذي، وكذلك الأمر بالنسبة ل ايلزا …
بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.
“فلننسى الجثة ، حتى أنني لا أرى أي أثر لها … كل هذا فقط من تلويحه واحدة من سيفك؟”
“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.
بسبب هجوم راينهارد ، الذي بدا وكأنه مزق نسيج العالم ، لم يتبق شيء على الإطلاق. في هذا الدمار ، تم دفع المنضدة المجاورة لمدخل القبو بقوة مع جميع كراسيها ، وامتدت موجات الضرر المتبقية الى المساحة المفتوحة أمام المبنى.
“الآن لماذا قلت هذا؟!” صاح سوبارو.
حطمت هبوب الرياح دعامات المبنى ، وبدا أنه سوف ينهار في أي لحظة.
في وسط الغرفة ، حمل راينهارد سيفه بكلتا يديه في وضعية منخفضة. لكن هذا لم يكن كامل الأمر. كان هذا الموقف بحد ذاته شيئًا كان راينهارد يتمسك به منذ بدء المعركة. ومع ذلك ، عندما نظر سوبارو ، شعر أنه الآن فقط ، ولأول مرة ، كان راينهارد يحمل سيفه على أهبة الاستعداد.
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
على الرغم من أن الألم كان كافيًا لجعله ينفجر بالبكاء ، إلا أن سوبارو أرجح قدمه في ركلة ، محاولًا القيام بشيء جديد لمفاجأة ايلزا.
“ولكن، هذا يعني …” قال سوبارو وهو يمد جسده المتيبس ويتنفس الصعداء.
“إذا حدث شيء ما ، سألتزم بعقدي. إذا لزم الأمر ، استدعيني ، حتى….”
لا يزال غير قادر على تصديق ما حدث، التفت سوبارو لإلقاء نظرة على الفتاة ذات الشعر الفضي التي لا تزال متكئة عليه. كان تنفس ليست-ساتيلا لا يزال ضعيفا، ولكن عندما رأت سوبارو ينظر إليها وجهت عينيها البنفسجيتين نحوه.
“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.
“هل انتهى…؟” سألت بضعف.
“أجل… بالمعنى الحقيقي للكلمة ، يبدو أنها انتهت” ، قال سوبارو ، وهو يساعدها على الوقوف.
“أنا الشخص الذي أنقذ حياتك! منقذك! أنت الآن الفتاة التي أنقذتها. ألا تعتقدين أنه يجب أن أحصل على نوع من المكافأة؟ ألا تعتقدين ذلك ؟! “
خللت ليست-ساتيلا أصابعها من خلال شعرها ، وبخطوات غير متزنة ، تركت سوبارو ، بينما كان يحدق بها.
مسحت ليست-ساتيلا أصابعها على جبينها ، وبدت متعبة.
“لماذا تحدق بي هكذا؟ هذه وقاحة منك”.
**********************
“أطرافك ورأسك ما زالت متصلة بجسدك ، أليس كذلك؟”
يجب أن يكون قد تم إلقاء ما يقرب من مئة رقاقة جليدية عليها ، ولكن بخلاف ذلك الهجوم الأول ، لا يبدو كما لو أن واحدة منهن قد تركت إصابة واحدة.
“… لماذا لا يكونون كذلك؟ لم تقول مثل هذا الكلام المخيف؟ “ أجابت ليست-ساتيلا ، ولم تفهم ما كان يحاول سوبارو قوله.
من أجل صد الأرجحة التي جاءت خلفها مباشرة ، ضربت ايلزا العصاة بحافة شفرتها الحادة، مما غير مسار الضربة بما يكفي لتفويتها. ومع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، فتح سوبارو فمه على مصراعيه ، وصرخ.
بينما حدقت ساتيلا في سوبارو بنظرة منزعجة في عينيها ، أعطاها سوبارو thumbs up وابتسم.?
قال باك مع تحذير ، حيث اختفى جسده وسط رذاذ من الضباب.
“هذا صحيح. أعني ، هذا منطقي تمامًا. أنا نفسي لدي كل أطرافي. ليس لدي سكين عالق في ظهري أو ثقب كبير في معدتي! “
“سيء للغاية ، لكنني أريدها أن تذهب!”
“بالطريقة التي تقول بها ذلك ، يبدو أنك قد اختبرت كل ذلك في وقت واحد.”
عندما صدت ايلزا السكين التي ألقتها فيلت. لقد غير الاصطدام مسار شفرة ايلزا ، لكن الشفرة لا تزال تصطدم بكامل قوتها باتجاه رأس روم.
حسنًا … لقد اختبر ذلك بالفعل.
“لا تقل ذلك! بالطريقة التي تصف بها الأمر بها تجعله يبدو وكأنني قد تم قطعي بالفعل! “
بسبب ضعف سوبارو ، تم قتل ليست-ساتيلا ، وفقد روم ذراعه ورأسه ، وتم قطع فيلت أيضًا.
. “لا ، إنها المانا … أنت تعلم ، أليس كذلك؟” أجابته ليست-ساتيلا.
“الآن بعد أن تذكرت ، راينهارد ، لم أشكرك بعد. لقد أنقذتنا حقًا . هناك أيضًا ما حدث في الزقاق … هل سمعت صرخات قلبي أو شيء ما يا صديقي؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما هذه ناتجة عن دفعة أخرى من الأدرينالين ، أو بعض القوة التي استيقظت داخل سوبارو والتي فشل في تنشيطها في الحيوات الثلاث الأخيرة ، ولكن عندما ظهرت ساق ايلزا الطويلة وركلته في جانب رأسه وأرسلته يطير ، انتهى تفاخره بنفسه.
أجاب راينهارد “حسنًا ، بالتأكيد سأكون فخوراً بنفسي إذا كان بإمكاني فعل ذلك ، يا صديقي”. مريحاً كتفه، وبنظرة عفوية، أشار بذقنه نحو مدخل قبو المسروقات. اتبع سوبارو بعينه ما يشير اليه…
“أحسنت صنعاً، باك. حقاً، أنا من أنقذها” سكت سوبارو قليلا ثم قال “شكرًا” ، أشر بإبهامه للقطة ، حتى عندما كان لا يزال يسخر بداخله.
“آه ،” قال سوبارو وهو يرى الشخص الواقف هناك ، وهو يشعر بفمه يشكل ابتسامة مفاجئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن دون حتى النظر إلى الوراء ، أرجحت ايلزا شفرتها وكسرت قطعة الجليد إلى أشلاء. ومع حواس ايلزا الخارقة ، حتى سوبارو لم يكن قادرا على الاستمرار في السخرية منها.
عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
“تلك الفتاة هناك كانت تجري بشكل جنوني في الشارع ، حيث طلبت مني المساعدة. السبب الوحيد الذي جعلني أتي إلى هنا هو بسببها. بعد ذلك ، كنت أقوم بعملي فقط كفارس “.
“حسنًا ، إذا كان هذا ما تريده ، فسوف أهتم بك. من الأفضل ألا يملني رقصك ، سوف أحذرك مقدمًا ، إذا كنت سترقص معي ، فمن الأفضل أن تكون حذراً”.
“هل تدمير المباني القديمة جزء من وظيفتك؟”
“بالطبع يمكن ذلك. آه ، كان هذا رائعًا. هل اعتقدت حقا أنني سأموت ؟”.
“ألا تعتقد أن هذا قاسي بعض الشيء ، سوبارو؟” قال راينهارد ، ووضع يده على صدره.
وعلى عكس ما حدث عندما كان سوبارو خصمها ، لم يكن هناك ما يشير إلى أن ايلزا كانت ستتراجع ، وبدا أنها تندفع بسرعة نحو رقبة راينهارد النحيلة.
على الرغم من تعامله مع هذا القدر الكبير من الدمار ، إلا أن حقيقة أنه كان يتصرف بشكل ودي مع سوبارو كما كان من قبل كان مخيفًا في حد ذاته.
“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”
“هذا …”
على الرغم من تعامله مع هذا القدر الكبير من الدمار ، إلا أن حقيقة أنه كان يتصرف بشكل ودي مع سوبارو كما كان من قبل كان مخيفًا في حد ذاته.
ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.
“فقط ما هذا…ا-اوي! اوي!!”
وقف سوبارو بينهما ، وركض للدفاع عن فيلت.
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
“انتظري دقيقة. إذا لم تكن قد نادت راينهارد للمساعدة ، فربما لن نكون هنا الآن. لذا من أجلي ،تغاضي عن جرائمها وأرجوك لا تحوليها إلى تمثال جليدي “.
عندما ركضت فيلت مثل الريح من قبو المسروقات ، شعرت وكأنها قد تحررت من اليأس.
“لن أفعل ذلك! وماذا تقصد ، “من أجلك”؟
عند مدخل قبو المسروقات ، الذي كان قد دمر إلى حد كبير في هذه المرحلة ، كانت هناك فتاة صغيرة ذات شعر أشقر لها أنياب تخرج من فمها ، مختبئة في ظل أحد الأعمدة القليلة المتبقية.
مسحت ليست-ساتيلا أصابعها على جبينها ، وبدت متعبة.
“شكرا لك على انقاذي”.
حتى في هذا الفعل الخاص بها ، تمكن سوبارو من الشعور بالسعادة بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قدمي…”
نظرًا لأن الجميع كانوا على قيد الحياة ، فيمكنهم جميعًا أن يمزحوا.
عندما كان روم يلوح بعصاه ، جلب معه عاصفة من الهواء ، وبينما كانت ايلزا تبعد شعرها كانت عالقة قليلاً في الانفجار.
“أعتقد الآن أن الأمر كله متروك لمهاراتي في التفاوض … وهو شيء لا أريد أن أثق فيه أبدًا!”
بعد ذلك مباشرة ، حلقت رقاقات الثلج تجاه ايلزا.
“ماذا بك فجأة؟ الطريقة التي تقول بها ذلك هي حقًا قبيحة”.
“إنها تستهدف معدتك !!”
ردًا على كلمات ليست-ساتيلا ، وضع سوبارو يده على صدره وأعاد تمثيل رد فعل راينهارد السابق. بالطبع ، لم يبدُ رائعًا ونبيلا كما فعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لسوء الحظ ، هذا ليس شيئًا يمكنني التخلي عنه. … إذا كنت فتاة جيدة وسلمتها فلن أؤذيك،”
بينما كان راينهارد يشاهد تصرفات سوبارو ، ابتسم. رفع يده نحو فيلت ، التي كانت تنظر إلى الجميع ، وبدأ يمشي نحوها.
في حياته الثانية ، أنقذت فيلت سوبارو من شفرة ايلزا. لم تكن تلك الذكرى تعني أي شيء في هذه الحياة، ولكن بهذا كان قادرًا على سداد ديونه.
راقب سوبارو من الخلف شخصية راينهارد الشجاعة وهو يسير إلى فيلت ، ولم يستطع حتى أن يحسده. لم يكن بإمكان سوبارو سوى هز كتفيه والاعتقاد بأن هذا هو الفرق بين شخص يمتلكها ومن لا يمتلكها.(القوة وسمات البطل)
ونظرًا لتصادم السيف بالشفرة والفولاذ للصلب ، أرسل كل تصادم عنيف شرارات .
حتى عندما كانت فيلت حذرة منه ، ربما لأنها كانت تشعر بالامتنان لأنه جاء لإنقاذ الجميع لم تحاول فيلت الهرب عندما اقترب راينهارد.
كانت المساحة التي كانت تقف فيها ايلزا بالطبع في نطاق هجوم راينهارد ، حتى ردائها الأسود الطول لم يكن مرئي في أي مكان.
عند مشاهدة الاثنين ، ابتسم سوبارو ، عندما …
استدار راينهارد الشاب ذو الشعر الأحمر لمواجهة سوبارو ، الذي كان لا يزال مطروحا على الأرض ، بابتسامة عفوية طفيفة.
“سوبارو !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.
… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.
… استدار راينهارد نحوه فجأة وصرخ ، وأدرك سوبارو أنهم لم يتخلصوا من الخطر بعد.
قذفت أنقاض من المبنى ، وخرج من تحتها ظل أسود.
عندما كان روم يلوح بعصاه ، جلب معه عاصفة من الهواء ، وبينما كانت ايلزا تبعد شعرها كانت عالقة قليلاً في الانفجار.
كان الظل الأسود ، الذي تأرجح منه شعر أسود ، وكان الدم ينزف منه ، وقف بثبات على الأرض ثم ركض . كانت ايلزا ممسكة بشفرة منحنية الشكل ، وسارعت صامتة نحو سوبارو.
بعد كل هذا الألم والمعاناة ، بعد كل هذا القتال بكل ما لديه ، كانت مكافأته هي اسمها وابتسامتها.
“أنت كافي…!”
“أعتقد الآن أن الأمر كله متروك لمهاراتي في التفاوض … وهو شيء لا أريد أن أثق فيه أبدًا!”
بعد النجاة بطريقة ما من ضربة راينهارد المذهلة ، امتلأت عيون ايلزا القاتلة بسواد قاتم. كانت نية القتل التي أطلقتها أكبر من أي نية كانت لديها من قبل ، جعلت ظهر سوبارو يقشعر.
آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.
لن يستغرق الأمر سوى بضع ثوانٍ قبل أن تكون قريبة بما يكفي لضربه، وفي هذا الوقت القصير ، كانت أفكار سوبارو تتسابق داخل عقله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.
من كان الهدف هذه المرة؟ لقد خاض سوبارو هذا مرتين من قبل: حالتا وفاة ،الخوف والألم. ولكنه سيظل يحميها في المرة الثالثة.
“أنت حقًا امرأة مثابرة ، أليس كذلك … لماذا لا تستسلمين فقط؟” قالت فيلت التي بدت وكأنها على وشك طحن أسنانها.
سيحمي تلك الفتاة !!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.
“إنها تستهدف معدتك !!”
ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.
دفع سوبارو ليست-ساتيلا بعيدًا عن طريق الهجوم، وباستخدام العصاة التي ما تزال في يديه ، قام بحماية معدته عندما اصطدم هجوم ايلزا به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يمكن تحقيق هذا النوع من التقنية إلا بإحساس من التوازن الإلهي. وقبل أن يتم كسر هذا التوازن ، أرجحت ايلزا شفرتها بشكل أفقي نحو روم. كانت الضربة في نفس مستوى جبهة روم. إذا اصابته ، فسيتم إرسال الجزء العلوي من رأسه طائرًا.
كانت الهجمة الأفقية أقل شبهاً بقطع وأشبه بضربة بجسم غير حاد. قلبت قوة الاصطدام سوبارو من قدميه وشعر أن العالم يدور 180 درجة بينما كان يتقيأ دماً. لم تكن رؤيته فقط ولكن جسده كله كان يدور.
“ومع كونك فتاة ، لا أستطيع أن أؤكد ذلك.”
غير متأكد من المسافة التي طارها، ضرب سوبارو بالحائط ،ولم يتمكن حتى من تثبيت نفسه.
قالت ايلزا: “سأقتل الجميع هنا ، وبعد ذلك سآخذ تلك الشارة من بحر الدماء بعد ذلك” قالت ذلك بينما كانت تضع تعابير الأم الحنونة على وجهها. ثم قامت بإمالة رأسها واستمرت “لم تكوني قادرة على القيام بعملك. لذا هل تتوقعين مني حقًا ألا أرمي شيئًا لا فائدة منه بالنسبة لي؟ “
“ها أنت ذا ، تعترض طريقي ، أغا” بصقت ايلزا ، وهي تنقر على لسانها وهي تراقب سوبارو وهو يطير.
“- ماذا …؟”
“هذا يكفي ، ايلزا!”
حقيقة أنها أنقذت تلك الفتاة الصغيرة الضائعة هذه المرة كانت أيضًا دليلًا على ذلك.
عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.
“سوبارو ، سأطلب منك الابتعاد أكثر ، وأرجو أن تأخذ هذا الرجل المسن معك بعيدًا عن الأذى. بعد ذلك ، إذا كان بإمكانك البقاء بجانب ذلك الشخص الآخر هناك ، فسيساعدني ذلك كثيرًا “.
كان هدفها بعيدًا ، لكن الرمية نجحت في جذب انتباه راينهارد بعيدًا عنها ، وكان ذلك كافياً.
“لأنني أستخدم سحر الروح ، لا يمكنه القتال بقوته الكاملة. على الأقل ليس حتى أنتهي من شفائه”.
“في يوم من الأيام ، سأفتح بطون الجميع هنا ، لذا اعتنوا بأمعائكم حتى ذلك الحين!” صرخت ، مستخدمة جزء من المبنى المنهار كموطئ قدم للقفز إلى السطح.
“إنها تستهدف معدتك !!”
لم يكن من الممكن مطاردتها لأنها قفزت بخفة من سطح إلى آخر وهي تهرب.
بعد النجاة بطريقة ما من ضربة راينهارد المذهلة ، امتلأت عيون ايلزا القاتلة بسواد قاتم. كانت نية القتل التي أطلقتها أكبر من أي نية كانت لديها من قبل ، جعلت ظهر سوبارو يقشعر.
راينهارد ، الذي لم يكن مهتما بمواصلة هذه المعركة أكثر من ذلك ، لم يلاحقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع سوبارو إلا أن يشعر أن العالم بأسره قد تحول حيث ملأ ضوء هائل الغرفة وأضاء كل شيء في لحظة واحدة. وعندما اختفى الضوء ، تعرض العالم لتحول مفاجئ آخر ، حيث حاول الفضاء الممزق العودة إلى ما كان عليه من قبل.
بعد أن شاهد راينهارد ايلزا تذهب ، ركض نحو الفتاة ذات الشعر الفضي. “هل انت بخير؟”
تحرك فيلت بجانب روم ثم استدارت إلى سوبارو.
“أنا بخير تمامًا! ألا تستطيع أن ترى ؟! بدلاً مني ، يجب أن تقلق بشأن … “صرخت ليست-ساتيلا ، قبل أن تسارع نحو الحائط
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت ايلزا: ” هذا فقط؟!”.
“هل ستشعرين بالرضا إذا دمرت كل أسلحتك؟”
ناظرة نحو سوبارو المقلوب رأسًا على عقب. “هل انت بخير؟! بماذا كنت تفكر؟!”
وبينما كان روم يلوح بعصاه نحو ايلزا ، قام بتغيير زاوية هجومه. ووجه عصاه ناحية حلق ايلزا ، لكن روم تجمد من النتيجة.
“آخ … أوه … إنها ليست مشكلة كبيرة … لقد كان وقت وجب فيه التصرف قبل التفكير ، ألا تعتقدين ذلك؟” قال سوبارو ، وهو يرفع يده إلى ليست-ساتيلا المتجهة نحوه واستخدم اليد الأخرى للمس معدته بعناية. كان مصابًا بكدمات شديدة ، وكان كل شيء تحت ملابسه وهو يرفعها أرجوانيًا.(مورم)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه …” قال سوبارو ، مشمئزًا من الشكل الذي بدا عليه ، قبل أن ينقلب ويعود للوقوف على قدميه.
حتى عندما كانت فيلت حذرة منه ، ربما لأنها كانت تشعر بالامتنان لأنه جاء لإنقاذ الجميع لم تحاول فيلت الهرب عندما اقترب راينهارد.
“لقد ذهبت تماما الآن ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول لمفترس يتضور جوعًا وهو يقف أمام فريسته الجريحة أن يتحمل جوعه و يستسلم؟”
“أنا آسف ، سوبارو. هذا هو كل خطأي لخفض حذري. إذا لم تكن هناك لكنا في ورطة. إذا أصيب هذا الشخص هناك ، إذا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“توقف ، توقف ، توقف ، توقف! لا تقل ذلك! لا تكمل! أنا أمنعك من الكلام أكثر من ذلك!” قال سوبارو ل راينهارد وهو يحاول الاعتذار ، وابتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سوبارو أسوأ حالًا. كان من الواضح أنه لم يكن لديه أي خبرة قتالية. كانت يداه وأصابعه الناعمة دليلًا على أنه لم يحاول مطلقًا حمل سلاح من قبل ، وكان شعره وجلده النظيفان دليلًا على أنه لم يُجرح من قبل.
بعد ذلك ، استدار سوبارو ببطء لمواجهة الفتاة ذات الشعر الفضي التي تنظر إليه.
لم يكن الأمر كما لو أن سوبارو سيحظى بفرص كثيرة للهجوم، لذلك استخدم كل ما لديه للتركيز على ضرب ايلزا وهي تندفع نحوه.
تململت ثم وقفت بجانبه. كانوا على بعد خطوتين من بعضهم البعض. إذا قام سوبارو بمد يده ، يمكنه لمسها. لقد كان منذ وقت طويل ، توقف سوبارو مؤقتًا للتفكير في كل ما حدث له للوصول إلى هنا.
أجابت ليست-ليست-ساتيلا ، بنبرة باردة بشكل لا يصدق.
عندما أغلق سوبارو عينيه في صمت ، بدت الفتاة وكأنها تريد أن تقول شيئًا ما ، ولكن قبل أن تتمكن من فتح فمها ، أشار سوبارو بإصبعه إلى السماء.
قال سوبارو ، وهو يبصق الدم الذي تجمع في فمه ، “لم أتعلم شيئًا عن الرقص ، لذا أنا متأكدًا من أنني سأطأ على قدميك.” أعاد شد قبضته على العصاة التي كانت لا تزال في يديه.
مع يده اليسرى على وسطه ويده اليمنى مشيرة في الهواء ، تجاهل سوبارو التحديق المفاجئ القادم من كل مكان حوله ، وقال بصوت عالٍ ، “اسمي ناتسوكي سوبارو! أعلم أن هناك الكثير من الأشياء التي تريدين قولها والعديد من الأشياء التي تريدين السؤال عنها، ولكن قبل كل ذلك دعيني أؤكد شيئًا واحدًا فقط! “
“أنت من الايلف… أليس كذلك آنستي؟” قال روم، بشفتين مرتعشتين.
“- ماذا …؟”
“هل اعتقدت حقًا أنني كنت أشتت كل هذه الأشياء من دون سبب ؟”
“لقد أنقذت حياتك الآن من هذا السلاح الرهيب ، أليس كذلك، “أنحن okay??
صرخ أحدهم. لم يستطع سوبارو معرفة ما إذا كانت ايلزا ، أو راينهارد ، أو إن كان حتى هو نفسه ، لكن ضوءًا ساطعًا تسلل من سقف قبو المسروقات ومزقه ، مما أدى إلى قطع الغرفة بأكملها إلى نصفين.
“o-okay?”
“هذا يعني أن كل شيء على ما يرام. لذا ، هل نحن okay ؟! “
بعد أن شاهد راينهارد ايلزا تذهب ، ركض نحو الفتاة ذات الشعر الفضي. “هل انت بخير؟”
استخدم سوبارو الجزء العلوي من جسده ليشكل حرف O و K ،-
كانت لا تزال المعركة محتدمة وراءها.
نظر سوبارو إلى الأعلى بشكل انعكاسي. خمّن روم أنها كانت من الايلف، لكن هذا سيجعله يعرف نصف هويتها فقط . عرف سوبارو جنسها لأن ليست-ساتيلا أخبرته في لقائهم الأول.
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
“من … أنت … لتناديني بالأصلع …”
“أنا الشخص الذي أنقذ حياتك! منقذك! أنت الآن الفتاة التي أنقذتها. ألا تعتقدين أنه يجب أن أحصل على نوع من المكافأة؟ ألا تعتقدين ذلك ؟! “
“راينهارد. أه نعم. الفارس الأعظم بين الفرسان … وسليل “سيد السيافين”. حسنًا ، هذا رائع. لم أفكر قط في أنني سألتقي بمثل هذا الخصم اللطيف. يجب أن أشكر صاحب العمل الآن على إعطائي هذه الوظيفة ، أليس كذلك؟ “
“…أفهم. فقط إذا كان شيء يمكنني القيام به “.
“لا أستطيع أن أتحرك”. أجاب روم بينما اهتز جسده العملاق نتيجة توتره “إنه خطأك لإحضار مثل هذا الشيء المزعج لمثل هذا الخصم المزعج، فيلت”.
“ما دمت تفهمين! الآن لدي طلب واحد فقط منك! “ وضع سوبارو إصبعه أمامه للتأكيد على هذه النقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لقد جربتها بالفعل مرة واحدة من قبل!” قال سوبارو ، وصبع لها (نعتذر عن الكلمة لكن هذا اللي صار فعلا ههههههه) (اعطاها الاصبع الاوسط) بنبرة تفاخر – على الرغم من أنه في الحقيقة لا يمكن أن يطلق عليه تفاخر.
بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.
تدقيق: @_SomeoneA_
“إذا أمنيتي هي …”
صدر صوت رنين
“استمر.”
واصل سوبارو الصراخ ، في محاولة التغلب على الألم والرياح ، وحين هدأت العاصفة أخيرًا ، وأظهرت العناصر المختلفة المتساقطة على الأرض ، جنبًا إلى جنب مع أصوات الصرير الباهتة من المبنى.
ابتسم سوبارو ، أظهر أسنانه ، ثم فرقع أصابعه ورفع إبهامه لأعلى وقال.
“… في الواقع ، سأكون في الثامنة عشرة هذا العام. سأكون قادرًا على الحصول على رخصة لقيادة السيارة ، ويمكنني الزواج أيضًا “.
“… أريدك أن تخبريني باسمك.”
آه ، هذا الرجل العجوز عديم الفائدة فكر سوبارو ، وبالكاد منع نفسه من النقر على لسانه من الغضب ، ثم حاول معرفة كيف كان سيستجيب لنظرات الفتاتين.
انفتحت عينا الفتاة على مصراعيها في حالة صدمة ، وعم الصمت بين الاثنين. لم تتذبذب نظرات سوبارو ، ونظر إلى الفتاة ذات الشعر الفضي أمامه مباشرة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قليلا فقط! بالإضافة إلى ذلك ، لا تسميني بـ طفلة صغيرة. أنا في الخامسة عشر من العمر.
ثم وضعت الفتاة يدها على فمها وبدأت في الضحك ، احمر خديها الأبيضين ، وشعرها الفضي يتأرجح خلفها وهي تبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحظة واحدة وسينتهي كل شيء. وضعت ايلزا كل قوتها في هذه الضربة. حتى راينهارد لم يكن يستطيع إنقاذه في الوقت المناسب. إذا تمكن سوبارو من إيقاف ايلزا هذه المرة ، يمكن ل راينهارد التعامل مع الباقي. لم يكن لدى ليست-ساتيلا الوقت حتى للالتفاف.
لم تكن ابتسامتها تلك مزيفة أو ابتسامة خافتة عابرة. لم تكن ابتسامة مأساوية أيضًا. كانت تبتسم ببساطة لأنها كانت سعيدة. وهذا هو كل ما في الأمر.
في وسط الغرفة ، حمل راينهارد سيفه بكلتا يديه في وضعية منخفضة. لكن هذا لم يكن كامل الأمر. كان هذا الموقف بحد ذاته شيئًا كان راينهارد يتمسك به منذ بدء المعركة. ومع ذلك ، عندما نظر سوبارو ، شعر أنه الآن فقط ، ولأول مرة ، كان راينهارد يحمل سيفه على أهبة الاستعداد.
قالت ضاحكة: “… إيميليا”
عندما بدأت ليست-ساتيلا في الاتكاء عليه ، أثناء ارتباكه ، سارع سوبارو إلى دعمها. كان جسدها النحيف حارًا بشكل لا يصدق ومما جعل سوبارو يشعر بأن قلبه يتسارع لسبب مختلف تمامًا عن السابق. ولكن نظرة واحدة على وجه ليست-ساتيلا جعلت أي أفكار في عقل سوبارو تختفي.
عند سماع هذا الرد ، أخذ سوبارو نفسًا قصيرًا ، ثم أخرجه.
قال سوبارو وهو يشد قبضته بعد أن ترك فيلت تذهب.
رداً على ذلك ، قامت الفتاة بتقويم نفسها ، ووضعت إصبعها على شفتيها ، وابتسمت بطريقة ما.
ردت الفتاة ذات الشعر الفضي التي أمامه وكأنها ترتعش قليلاً “okay”
“اسمي إيميليا. فقط إيميليا. شكرا لك سوبارو”. قالت إيميليا وهي تمد يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- لم أكن لأتمكن من تجنب تلك” النهاية السيئة الرابعة “”، ضحك سوبارو ، وأكمل كلماته.
بالنظر إلى تلك اليد ، أخذها سوبارو بتردد. كانت أصابعها ومعصمها نحيفين وكفها صغير ويدها دافئة جدًا.
عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.
عندما ركض راينهارد ، أدركت ايلزا أنه لم يعد هناك أي معنى لمواصلة القتال. ألقت بسكين نحو راينهارد ، الذي كان خائفا تمامًا في ذلك الهجوم الأخير الذي تعرض له سوبارو.
كانت يد حية ، والدم يسيل فيها.
“حسنًا ، أنا ذاهب!”
“شكرا لك على انقاذي”.
بنسيان قدرته على القتال ، كان سوبارو غير قادر جسديًا على ذلك. كان لدى روم القوة في ذراعيه وقوة كبيرة في ساقيه وكانت ليست-ساتيلا تتمتع بالقوة في سحرها ، وبالتالي تمكنوا جميعًا من القتال. ومع ذلك ، فإن ايلزا تفوقت على كل تلك القدرات.
أراد سوبارو أن يقول لها نفس الشيء. كانت هي التي أنقذته أولاً. وبهذا ، كان قد سدد دينه لها أخيرًا ، بعد أن مات ثلاث مرات للوصول إلى هنا.
“بالطبع يمكن ذلك. آه ، كان هذا رائعًا. هل اعتقدت حقا أنني سأموت ؟”.
بعد كل هذا الألم والمعاناة ، بعد كل هذا القتال بكل ما لديه ، كانت مكافأته هي اسمها وابتسامتها.
حتى لو لم تصطدم ليست-ساتيلا بسوبارو في الزقاق وتعالجه ، لكانت قد وجدت هذا المكان بمفردها.
آه …
“… أعتقد أن هذا يعني أنك حصلت على فرصة.”
“يا رجل ، هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء ،” قال سوبارو ، مبتسمًا وهو يمسك بيد إيميليا.
ظهرت شعلة هبطت عبر السقف من وسط قبو المسروقات.
ومع استمرار صراخ سوبارو عليها، أطلقت ايلزا تنهيدة غاضبة نادرة. لكن بينما كان سوبارو يتأذى نوعًا ما من قبل موقفها غير الجاد
************
بينما بدت الفتاة قلقة بعض الشيء رداً على ذلك ، بدا أنها عزمت أمرها وأومأت برأسها بحزم.
كان من الممكن أن يكون مكانًا جيدًا لإنهاء القصة. ومع ذلك…
“أعتقد الآن أن الأمر كله متروك لمهاراتي في التفاوض … وهو شيء لا أريد أن أثق فيه أبدًا!”
قال راينهارد ، “على الرغم من أنني في الحقيقة ، يجب أن أقول إنني مندهش من رؤيتك على ما يرام” ، كما لو أنه كان ينتظر اللحظة المناسبة للقفز بعد انتهاء سوبارو وإيميليا ، وكسر الصمت الذي كان عليه من قبل.
لم يستطع سوبارو حقًا شرح كيفية حدوث كل هذا ، لكنه كان يعرف من تسبب في ذلك.
حتى من منظور رجل بمهارة راينهارد ، لا بد أن هجوم ايلزا الأخير بدا ساحقًا.
“هل انت بخير؟!” سألت فيلت.
ضغط سوبارو برفق على بطنه المتألم وأشار إلى العصاة الملقاة على الأرض. كانت العصاة المسننة سميكة وقوية وعملت جيدًا كدرع ، على الرغم من أن هذا لم يكن الغرض الحقيقي منها.
“كلما تحدثنا عن هذا الأمر ، سيزيد ذلك من ارتباكنا، لذلك ، فيلت ، لماذا لا تمضين قدمًا وتعيدين تلك الشارة مرة أخرى. الآن ، سات.. – أعني آنستي، يجب أن تأخذي الشارة وتخرجي من هنا ، حتى لا تتم سرقتها منك مرة أخرى “.
” كنت أدافع عن نفسي بهذا الشيء”. قال سوبارو “لولا ذلك ، سأكون الآن مقطوعا إلى نصفين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد ذهبت تماما الآن ، أليس كذلك؟”
“أنت على حق. إذا لم يكن الأمر كذلك – “بدأ راينهارد بالقول ، ونزل لأخذ العصاة الملقاة على الأرض لرؤيتها.
“حسناً.” رد راينهارد ، وهو يخدش جانب خده كما لو كان يتمنى لو كانت هناك طريقة أخرى.
“- لم أكن لأتمكن من تجنب تلك” النهاية السيئة الرابعة “”، ضحك سوبارو ، وأكمل كلماته.
“إذا كان لديك بطاقة رابحة ، أعتقد أن هذا سيكون وقتًا رائعًا الآن لاستخدامها.”
“هاه؟”
“لقد بدأت أشعر بالتعب من طنين تلك الحشرة الصغيرة. … أعتقد أن الوقت قد حان لإنهاء هذا “.
عندما التقط راينهارد العصاة، انزلق جزء منها عبر قطع سلس يمر بها، وسقطت على الأرض. تم قطعها بالكامل إلى نصفين.
كانت الشمس قد شارفت على الغروب.
نظر راينهارد ببطء إلى سوبارو بنظرة غير مريحة على وجهه. تبع سوبارو نظرة راينهارد بعصبية وخلع بدلته الرياضية.
“كان ذلك منذ دقيقة، والآن! أنا لا أرتجف، لذا لا بأس! حقا، ولكن قبل أن أتذكر وأبدأ في الارتجاف، يجب أن أفعل هذا. حسنا؟ لذا استعدي للركض! “
وتمامًا كما كان من قبل ، كان كل شيء أرجوانيًا ومكدومًا ، لكن كان هناك تغيير طفيف. مر خط أحمر فجأة عبر بطنه مباشرة.
حتى في هذا الفعل الخاص بها ، تمكن سوبارو من الشعور بالسعادة بطريقة ما.
“هذا لا يبدو جيدًا. حتى أنا يمكنني رؤية ما سيأتي بعد ذلك “.
“أنا آسفة، إنه فقط … هل يمكنك إقراضي كتفك؟”
بمجرد أن أنهى سوبارو كلماته، أصيب بألم شديد ، ثم انفتحت معدته على طول الجرح ، وتدفقت دماء حمراء زاهية في كل مكان.
كان الأضعف هنا سوبارو ، وكان يكفي أنه كان يفتقر تمامًا إلى القدرة على القتال ، ولكن أيضًا …
“- سوبارو ؟!”
ولكن حتى عندما غرق في مشاعره الفارغة ، تقدمت الاحداث بدونه.
وبجانبه مباشرة ، كان بإمكان سوبارو سماع صوت إيميليا المذعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روم ينظر اليها بحذر شديد ولمحة من الرهبة.
تمكن سوبارو أخيرًا من سماع اسمها ويبدو الآن أن هذه ستكون النهاية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمعي إلي فيلت. في الوقت الحالي ، سأفعل نفس الشيء الذي فعله روم قبل أن يغمى عليه سأحاول المماطلة لبعض الوقت. أثناء ذلك، سأحاول فتح ثغرة لك ، لذلك أريدك أن تغتنمي هذه الفرصة لتهربي من هنا بأسرع ما يمكن. حسنا؟”
ولكن، حتى لو كان هذا هو الحال ، كان سوبارو متأكدًا من أنه سيعود إلى هذا الوضع مرة أخرى.
لا يزال غير قادر على تصديق ما حدث، التفت سوبارو لإلقاء نظرة على الفتاة ذات الشعر الفضي التي لا تزال متكئة عليه. كان تنفس ليست-ساتيلا لا يزال ضعيفا، ولكن عندما رأت سوبارو ينظر إليها وجهت عينيها البنفسجيتين نحوه.
تشتت رؤية سوبارو، واعتقد أنه قد سقط بالفعل. كان يرى أن راينهارد أصيب بالذعر أيضًا ، وعندما نظرت إليه إيميليا مباشرة ، بالقرب من وجهه ، كان يرى أنها حزينة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا بخير تمامًا! ألا تستطيع أن ترى ؟! بدلاً مني ، يجب أن تقلق بشأن … “صرخت ليست-ساتيلا ، قبل أن تسارع نحو الحائط
إنها تبدو لطيفة حتى عندما تكون مذعورة … يا له من وضع في هذا العالم الخيالي، فكر سوبارو ، وشعر أنه فكر في شيء مشابه لذلك من قبل ، قبل أن يجتاح الألم والصدمة وعيه بعيدًا مثل عاصفة في البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة إلى سوبارو ، كانت ليست-ساتيلا شخصًا ، بغض النظر عن مدى صعوبة الأمور ، لن تنظر إلى الأسفل وتستسلم أبدًا. لأن هذا هو ما كانت عليه ، عمل سوبارو بجد لرؤية ابتسامتها.
ركل سوبارو الطاولة المستديرة التي كانت بجانبه إلى الأعلى ، والتي اصطدمت بالسكين وأبعدتها عن مسارها.
خللت ليست-ساتيلا أصابعها من خلال شعرها ، وبخطوات غير متزنة ، تركت سوبارو ، بينما كان يحدق بها.
********
فقط عندما بدأت الأمور تصبح أفضل… يؤلمني أن أرى ذلك
ترجمة: Elwakeel
“من المفيد أن تكون مستعدًا … لا أحب ارتداء هذا الشيء لأنه ثقيل ، لكن يبدو أنني كنت محقة في ارتدائه هذه المرة.”
تدقيق: @_SomeoneA_
كان الأمر كما لو أنها لا تستطيع تبرير أي من أفعالها ما لم تقدم قضية من أجلها.
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:
“إذا قرر راينهارد القتال بكامل قوته ، فإن كل المانا في الجو المحيط بنا ستبتعد عني. …لقد انتهيت تقريبا. عندما أعطي الإشارة ، ناده”.
@ReZeroAR
“لا! لا! لا! لا! لا!!. لا يمكن. أنت بالتأكيد تمزح معي ؟ …. فقط ما كان هذا بحق الجحيم؟ “
ومع ذلك…
ليست-ساتيلا ، التي ما زالت تحاول الوقوف على قدميها ، لاحظت فيلت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
