الخاتمة
نظر راينهارد من بعيد إلى الضوء الأزرق الخافت ، المكون من الماء ، عنصر الشفاء، وأطلق تنهيدة ناعمة لم يسمعها أحد من حوله.
الآن بعد أن ظهرت فيلت في المحادثة مرة أخرى ، حولت إيميليا عينيها إلى ركن من المنطقة المفتوحة أمام قبو المسروقات ، حيث كانت فيلت تعتني بروم ، الذي لم يستيقظ بعد.
ظهرت علامات الحزن على وجهه الوسيم بالإضافة إلى آثار التوتر المتبقية من المعركة. إذا التقطت له صورة شخصية وهو يقف أمام الأنقاض خلفه ، فستكون بالتأكيد تحفة فنية.
حقيقة أنه وضع حياته على المحك لحمايتك، كان راينهارد على وشك أن يقول ذلك، لكنه توقف. كان يعتقد أنه إذا قال ذلك ، فسيقلل من شأن العمل الشجاع الذي قام به سوبارو.
ومع ذلك ، كان لدى راينهارد إحساس عميق بالندم ، لا يمكن تخفيف ثقل هذا الندم بالكلمات.
<END>
“…حسنا. يجب أن يؤدي هذا بالغرض”، جاء صوت مثل الأجراس الفضية إلى آذان راينهارد ، حيث استمر في لوم نفسه وعيناه مغمضتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد ، أقدر مساعدتك ، وأشكرك على إنقاذنا. ومع ذلك ، من فضلك … يجب أن أطلب منك الامتناع عن التدخل من الآن فصاعدًا ،” قالت إيميليا بنبرة قوية ، وكان ذلك كافياً لمنع راينهارد من التدخل أكثر.
قامت إيميليا بوضع يدها على جبين سوبارو ، كما لو كانت تمسح عليه ، ومشطت شعره وهو مستلقٍ مقابل الحائط. لقد تأكدت من أنه لا يزال هناك احمرار من الحياة في وجهه. ثم وقفت إيميليا وأومأت برأسها.
“جيد. هذا يجعل الأمور أسهل علي”. قالت إيميليا بغمزة مشيرة إلى راينهارد: “أنا حقًا ، سأشعر بالسوء إذا اضطررت إلى إقحام هذا الرجل هنا في الامر”.
“لقد انتهيت من علاجه. على الأغلب أنه تجاوز مرحلة الخطر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
“من الجيد سماع ذلك. الآن بعد أن تم الاعتناء بهذا ، سيدة إيميليا …”
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
قال راينهارد وهو يسير بسرعة نحو إيميليا ، جثا على ركبة واحدة ، وأحنى رأسه. تم تنفيذ كل هذا دون أي تردد، وبكل رسمية.
أغمضت إيميليا عينيها ، في محاولة لمعرفة كيف ستقترب من فيلت.
“بسبب تقصيري، حملتك عبئاً لم يكن عليك حمله. أنا على استعداد لتحمل أي عقوبة ترينها ضرورية ردًا على فشلي “.
“قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يمكنني فيها النظر إلى القمر بسلام …” غمغم راينهارد ، ووصلت كلماته إلى القمر الذي نظر إليه بازدراء.
وضع راينهارد سيفه أمامه وهو راكع واعتذر عن إخفاقه.
“…هل لي بالسؤال لماذا؟ إذا كان للسبب أي علاقة بهذه الشارة … “
بصفته فارسًا ، كانت هذه هي الطريقة الأكثر صدقًا للاعتذار. بغض النظر عما قد يصيبه ، كان راينهارد مستعدًا لتلقي أي عقوبة دون شكوى.
وضعت فيلت ابتسامة قوية الإرادة.
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:
“أنا لا أفهم أبدًا لماذا أنتم جميعًا هكذا.”
ربما لأنها وجدت رد فعل راينهارد مسليًا ، ابتسمت إيميليا . “انها الحقيقة! لا توجد طريقة أخرى لأعرفه. ليس لدي أي ذاكرة عن لقائي بسوبارو من قبل. كانت المرة الأولى التي رأيته فيها عندما دخلت إلى هذا المكان منذ وقت ليس ببعيد … “
“لا أفهم …؟”
“حسنًا ، هذه هي الحقيقة ، على الرغم من أن الجميع يدعونني بـ الفارس بين الفرسان” ، قال راينهارد مازحا، ووضعت إيميليا يدها على فمها وضحكت.
“لقد أنقذتنا جميعًا من خطر محدق ، ونجى الجميع على قيد الحياة. ومع ذلك ، ها أنت هنا ، تحاول تحمل المسؤولية عن آلامنا وكل المشاكل التي مررنا بها “.
وضعت فيلت ابتسامة قوية الإرادة.
وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
“من الجيد سماع ذلك. الآن بعد أن تم الاعتناء بهذا ، سيدة إيميليا …”
رأى راينهارد سوبارو وهو يطلب اسم إيميليا . حتى أن إيميليا قد ابتسمت، بتذكر تلك اللحظة ، لم يستطع راينهارد إلا الابتسام أيضًا.
“حسناً. … كنت أطلب الكثير “.
“لذا ، شكرًا لك على إنقاذنا. هذا كل ما يجب أن أقوله لك. لم أرى أي تقصير منك لمعاقبتك عليه. إذا لم يكن ذلك كافيًا بالنسبة لك ، فاعمل بجد في المرة القادمة التي تنقذ فيها شخصًا ما”.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
“علم ، أشكرك على كلماتك اللطيفة” قال راينهارد، وانحنى أكثر لإظهار احترامه قبل الوقوف مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وقف الاثنان وجهاً لوجه ، كان من الواضح أن راينهارد كان أطول بكثير من إيميليا ، ولذا عندما نظر إليها ، كان عليه أن ينظر إليها من أعلى . أين كانت تلك العظمة التي شعر بها قبل لحظات؟
“في العادة يجب أن أرفض ، لكن بعد كل ما حدث أفترض أنه لا يوجد داعي للرفض”. ردت إيميليا ” حسنًا ، سأقبل عرضك”.
“يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت من علاجه. على الأغلب أنه تجاوز مرحلة الخطر”.
من المؤكد أن إيميليا كانت ببساطة واحدة من هؤلاء “المختارين” ، كما أعاد التأكيد على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد انتهيت من علاجه. على الأغلب أنه تجاوز مرحلة الخطر”.
“لقد تذكرت للتو ، بالتحدث عن انقاذنا ، لكن … كيف ولماذا أتيت إلى هنا؟” سألت إيميليا فجأة.
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
بدأ كل شيء بعد أن التقى راينهارد بسوبارو في ذلك الزقاق. أثناء حديثهم ، أعطاه سوبارو وصفًا يطابق إيميليا وقد ذكر مكانًا ما يسمى “قبو المسروقات”. ومع خليط من الاوصاف الذي قدمها هذا السابق و المعرفة المكتشفة حديثًا ، شق راينهارد طريقه أيضًا إلى الأحياء الفقيرة للتحقيق. وبينما كان ينظر حوله …
كان راينهارد وإيميليا قد أنهيا للتو كل ما كانا يتحدثان عنه. بعد ذلك ، كان راينهارد سيذهب ويرسل بعض الفرسان لمرافقة إيميليا إلى مقر إقامتها ، وبعد ذلك كان عليه أن يبدأ العمل على تنظيف تداعيات المعركة.
“ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
لكن راينهارد تقبل ارتباك إيميليا . شعر أنه لا يوجد ما يساعده على الشرح. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا اعتاد عليه. سيكون من القسوة إخبارها ما كان يحدث.
“أجل ، تلك الفتاة …”
“لذا ، شكرًا لك على إنقاذنا. هذا كل ما يجب أن أقوله لك. لم أرى أي تقصير منك لمعاقبتك عليه. إذا لم يكن ذلك كافيًا بالنسبة لك ، فاعمل بجد في المرة القادمة التي تنقذ فيها شخصًا ما”.
الآن بعد أن ظهرت فيلت في المحادثة مرة أخرى ، حولت إيميليا عينيها إلى ركن من المنطقة المفتوحة أمام قبو المسروقات ، حيث كانت فيلت تعتني بروم ، الذي لم يستيقظ بعد.
لكن راينهارد تقبل ارتباك إيميليا . شعر أنه لا يوجد ما يساعده على الشرح. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا اعتاد عليه. سيكون من القسوة إخبارها ما كان يحدث.
استدارت الفتاة ذات الشعر الأشقر عندما شعرت بنظرة إيميليا ونظرت إلى أسفل وهي مستحيه.
وضعت فيلت ابتسامة قوية الإرادة.
“سيدة إيميليا ، من تلك الفتاة …؟”
“لقد أنقذتنا جميعًا من خطر محدق ، ونجى الجميع على قيد الحياة. ومع ذلك ، ها أنت هنا ، تحاول تحمل المسؤولية عن آلامنا وكل المشاكل التي مررنا بها “.
“راينهارد ، أقدر مساعدتك ، وأشكرك على إنقاذنا. ومع ذلك ، من فضلك … يجب أن أطلب منك الامتناع عن التدخل من الآن فصاعدًا ،” قالت إيميليا بنبرة قوية ، وكان ذلك كافياً لمنع راينهارد من التدخل أكثر.
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
أغمضت إيميليا عينيها ، في محاولة لمعرفة كيف ستقترب من فيلت.
“إذا كان هذا الشيء مهمًا بالنسبة لك ، فتأكدي من إخفائه بشكل أفضل حتى لا تتم سرقته مرة أخرى.”
عندما نظر راينهارد إلى وجه إيميليا الجميل ، تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
“لن أسأل عما يحدث ، لكن سلامتك مهمة للغاية. أود أن أطلب منك أن تعتني بنفسك. سأرسل فرسانًا ليأخذوك إلى المنزل ، لذا من فضلك اذهبي معهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا – أنا يتيمة ، حسناً؟ ليس لدي لقب وأنا … أعتقد أنني أبلغ من العمر خمسة عشر عامًا. أنا لا أعرف يوم ميلادي. لكن هذا يكفي. دعني أذهب! “
“في العادة يجب أن أرفض ، لكن بعد كل ما حدث أفترض أنه لا يوجد داعي للرفض”. ردت إيميليا ” حسنًا ، سأقبل عرضك”.
في يد راينهارد ، أضاءت الجوهرة الحمراء بضوء باهت ، ولكن عندما أعيدت إلى يدي إيميليا ، أشرقت ، وكأنها مسرورة بالعودة إلى يد مالكها.
أجاب راينهارد: “جيد”.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
ضحكت إيميليا وعندما تبع تحديقها ، هبطت على وجه سوبارو الهادئ.
“سيدة إيميليا ، من تلك الفتاة …؟”
“ما هي علاقتك به … أعني سوبارو؟”
“ماذا سنفعل به؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، سأجعل أحد من عائلتي يستقبله كضيف … “
ردت إيميليا على الفور: “لقد التقيت به للتو” ،توقف راينهارد لبرهة ، ومنحها نظرة مشكوك فيها ومرتبكة.
ضحكت إيميليا وعندما تبع تحديقها ، هبطت على وجه سوبارو الهادئ.
ربما لأنها وجدت رد فعل راينهارد مسليًا ، ابتسمت إيميليا . “انها الحقيقة! لا توجد طريقة أخرى لأعرفه. ليس لدي أي ذاكرة عن لقائي بسوبارو من قبل. كانت المرة الأولى التي رأيته فيها عندما دخلت إلى هذا المكان منذ وقت ليس ببعيد … “
“…ما اسمك؟”
“لكن في وقت سابق ، قال إنه كان يبحث عنك. قال إن لديه شيئًا يريد أن يقدمه لك. ثم هناك حقيقة أنه كان حاضرًا هنا من أجل كل هذا ، و … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيلت وهي تحفر في جيب صدرها: “حسنًا ، سأعيدها”.
حقيقة أنه وضع حياته على المحك لحمايتك، كان راينهارد على وشك أن يقول ذلك، لكنه توقف. كان يعتقد أنه إذا قال ذلك ، فسيقلل من شأن العمل الشجاع الذي قام به سوبارو.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
قالت إيميليا : “هذا هو السبب في أن الأمر غريب للغاية. لقد بدأت أعتقد أن غريب الأطوار ذاك متورط بطريقة ما في كل هذا.”
“إنه فـ…فيلت”
“أرجوك امتنعي عن الحديث بهذه الطريقة عن المارغريف روزوال. إنه مواطن نزيه للغاية. سأعترف أن لديه بعض الصفات الغريبة، لكن … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
نظر راينهارد من بعيد إلى الضوء الأزرق الخافت ، المكون من الماء ، عنصر الشفاء، وأطلق تنهيدة ناعمة لم يسمعها أحد من حوله.
“…أعتذر. من فضلك أبق هذا سرًا عن اللورد روزوال ، ” قال راينهارد بغمزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت فيلت وهي تحفر في جيب صدرها: “حسنًا ، سأعيدها”.
أجابت إيميليا : “بالطبع ، بالطبع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “راينهارد ، أقدر مساعدتك ، وأشكرك على إنقاذنا. ومع ذلك ، من فضلك … يجب أن أطلب منك الامتناع عن التدخل من الآن فصاعدًا ،” قالت إيميليا بنبرة قوية ، وكان ذلك كافياً لمنع راينهارد من التدخل أكثر.
ثم أعاد راينهارد الموضوع نحو سوبارو.
كان راينهارد وإيميليا قد أنهيا للتو كل ما كانا يتحدثان عنه. بعد ذلك ، كان راينهارد سيذهب ويرسل بعض الفرسان لمرافقة إيميليا إلى مقر إقامتها ، وبعد ذلك كان عليه أن يبدأ العمل على تنظيف تداعيات المعركة.
“ماذا سنفعل به؟ إذا كنت ترغبين في ذلك ، سأجعل أحد من عائلتي يستقبله كضيف … “
<END>
“… لا ، سآخذه معي. سأكون قادرة على معرفة المزيد عنه بهذه الطريقة ، وحتى إذا لم يكن مرتبطًا بـ غريب الأطوار هذا، فهذا لا يغير حقيقة أنه أنقذ حياتي ، “ قالت إيميليا .
ونظرًا لوظيفته، عرف راينهارد أن هذا ليس شيئًا يجب أن يغفل عنه ، ولكن ما هي طريقة الحياة الأخرى التي كانت تمتلكها؟ ما هو حقه في الحديث عن العدالة دون أن يعرض عليها بدائل؟
وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
“ما الذي تنوي فعله بعد ذلك للتعامل مع المنطقة؟” سألت إيميليا .
كان راينهارد وإيميليا قد أنهيا للتو كل ما كانا يتحدثان عنه. بعد ذلك ، كان راينهارد سيذهب ويرسل بعض الفرسان لمرافقة إيميليا إلى مقر إقامتها ، وبعد ذلك كان عليه أن يبدأ العمل على تنظيف تداعيات المعركة.
أغمضت إيميليا عينيها ، في محاولة لمعرفة كيف ستقترب من فيلت.
عندما نظر راينهارد إلى قبو المسروقات الذي دمره ، أغلق عينيه قبل تحجيم الضرر. وكما هو الحال دائمًا ، كان محبطًا لأنه لا يستطيع التحكم في نفسه بشكل صحيح. كل هذا الضرر كان نتيجة سوء تقدير طفيف للقوة من جانبه. إذا كان أكثر إهمالًا ، لكان بإمكانه تسوية المنطقة بأكملها بالأرض. كان بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
“ما الذي تنوي فعله بعد ذلك للتعامل مع المنطقة؟” سألت إيميليا .
“سيدة إيميليا ، من تلك الفتاة …؟”
“سيتعين علينا أن نعلن أن المنطقة محظورة لفترة من الوقت ، ونصدر بعض الملصقات لـ “صائدة الأمعاء”. هي بالفعل شخص لديها الكثير من الشائعات حولها ، لذلك لست متأكدًا من أن ذلك سيساعد ، ولكن … “
“هل هذا الرجل العجوز عائلتك؟” سألت إيميليا ، وهي جالسة بحيث كانت في نفس مستوى فيلت. بدت فيلت مصدومة. من بين كل الأشياء التي كانت تتوقع سماعها ، لم يكن ذلك أحدهم. حتى راينهارد ، الذي لم يكن يعرف ما حدث بين الاثنين ، كان بإمكانه أن يقول إنهما لم يكونا على علاقة جيدة بشكل خاص.
“وماذا عن الفتاة والرجل العجوز؟”
“حقيقة أنك ربطت كلمة” غريب الأطوار “به توضح ما أفكر فيه حقًا.”
“… من الصعب بالنسبة لي أن أفهم كل ما حدث ، ولكن بالنظر إلى وظيفتي ، لا أعتقد أن ما كانوا يفعلونه هو شيء يمكنني تجاهله. ومع ذلك … “ توقف راينهارد ، ثم هز كتفيه
“… من الصعب بالنسبة لي أن أفهم كل ما حدث ، ولكن بالنظر إلى وظيفتي ، لا أعتقد أن ما كانوا يفعلونه هو شيء يمكنني تجاهله. ومع ذلك … “ توقف راينهارد ، ثم هز كتفيه
“… اليوم هو يوم إجازتي. إذا كان بإمكاني إضافة شيء آخر: إذا لم تقم أي ضحية بتقديم شكوى ، فإن عدم وجود أدلة يجعل من الصعب إدانتهم بشيء. ولكن قبل كل شيء ، من الصعب حقًا بالنسبة لي أن أفهم ما حدث “.
نظرت فيلت إلى إيميليا ، ثم إلى سوبارو ، ثم نظرت إلى الأسفل قبل أن تقول بهدوء ، “أنا آسفة. لقد أنقذ حياتي أيضًا. لا يمكنني أن أكون جاحدة جدا لتجاهل ذلك. سأعيد ما سرقته “.
“ها ها … أنت حقًا فارس سيء.”
“الفارس بين الفرسان … يجب أن أكون مجنونة لمحاولة الهرب مع شخص مثل هذا ورائي. إنها المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص أسرع مني. لقد أدهشني حقًا “.
“حسنًا ، هذه هي الحقيقة ، على الرغم من أن الجميع يدعونني بـ الفارس بين الفرسان” ، قال راينهارد مازحا، ووضعت إيميليا يدها على فمها وضحكت.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
أخيرًا ، بعد أن هدأ كل الضحك ، كان ذهن إيميليا صافي. سارت نحو الفتاة ذات الشعر الأشقر التي كانت لا تزال تعانق الرجل العجوز بجانبها. عندما لاحظت أن إيميليا قادمة ، رفعت نظرها ، مستعدة لمواجهتها.
ترجمة: Elwakeel
“هل هذا الرجل العجوز عائلتك؟” سألت إيميليا ، وهي جالسة بحيث كانت في نفس مستوى فيلت. بدت فيلت مصدومة. من بين كل الأشياء التي كانت تتوقع سماعها ، لم يكن ذلك أحدهم. حتى راينهارد ، الذي لم يكن يعرف ما حدث بين الاثنين ، كان بإمكانه أن يقول إنهما لم يكونا على علاقة جيدة بشكل خاص.
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
قامت بخدش خدها وحاولت استعادة رباطة جأشها ، وبعد ذلك ، كما لو كانت تحاول إخفاء إحراجها ، صفعت روم عدة مرات.
“هذه بالتأكيد ليست جريمة أستطيع تجاهلها ، ولكن بالنظر إلى هذه الجريمة الأكبر ، فإنها تبدو أمر تافه “.
“نوعا ما إنه من هذا القبيل. بالنسبة لي ، هذا الرجل العجوز روم هو مثل … آه … مثل جدي نوعا ما. “
“نوعا ما إنه من هذا القبيل. بالنسبة لي ، هذا الرجل العجوز روم هو مثل … آه … مثل جدي نوعا ما. “
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
ونظرًا لوظيفته، عرف راينهارد أن هذا ليس شيئًا يجب أن يغفل عنه ، ولكن ما هي طريقة الحياة الأخرى التي كانت تمتلكها؟ ما هو حقه في الحديث عن العدالة دون أن يعرض عليها بدائل؟
“حسنًا … لا يمكنني قول هذا النوع من الأشياء عندما يكون روم مستيقظًا أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
راينهارد لم يكن متأكدا ، ولكن بدا كما لو أن شدة صفعات فيلت كانت تتزايد. ربما لم تكن منتبهة. كانت السرعة تتزايد أيضًا ، وكان رأس الرجل الأصلع الأبيض يتحول إلى اللون الأحمر.
<END>
ثم نظرت فيلت إلى إيميليا ، مع ضوء ضعيف في عينيها الحمراوين. “كنت متأكدة من أنك ستغضبين مني.”
“أنت مخطئة ، سيدة إيميليا “. قال راينهارد بنبرة قوية “هذه ليست المشكلة.” بارتباك صمتت إيميليا.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
ثم أعاد راينهارد الموضوع نحو سوبارو.
نظرت فيلت إلى إيميليا ، ثم إلى سوبارو ، ثم نظرت إلى الأسفل قبل أن تقول بهدوء ، “أنا آسفة. لقد أنقذ حياتي أيضًا. لا يمكنني أن أكون جاحدة جدا لتجاهل ذلك. سأعيد ما سرقته “.
نظرت فيلت إلى إيميليا ، ثم إلى سوبارو ، ثم نظرت إلى الأسفل قبل أن تقول بهدوء ، “أنا آسفة. لقد أنقذ حياتي أيضًا. لا يمكنني أن أكون جاحدة جدا لتجاهل ذلك. سأعيد ما سرقته “.
نظر راينهارد من بعيد إلى الضوء الأزرق الخافت ، المكون من الماء ، عنصر الشفاء، وأطلق تنهيدة ناعمة لم يسمعها أحد من حوله.
“جيد. هذا يجعل الأمور أسهل علي”. قالت إيميليا بغمزة مشيرة إلى راينهارد: “أنا حقًا ، سأشعر بالسوء إذا اضطررت إلى إقحام هذا الرجل هنا في الامر”.
… مد يده وأمسك بيد فيلت ،والتي لا تزال ممسكة بالشارة.
بعد سماع هذه الكلمات والنظر إلى ذلك الشاب ذي الشعر الأحمر والعيون الزرقاء ، شعرت بالتجهم.
“الفارس بين الفرسان … يجب أن أكون مجنونة لمحاولة الهرب مع شخص مثل هذا ورائي. إنها المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص أسرع مني. لقد أدهشني حقًا “.
“الفارس بين الفرسان … يجب أن أكون مجنونة لمحاولة الهرب مع شخص مثل هذا ورائي. إنها المرة الأولى التي أرى فيها أي شخص أسرع مني. لقد أدهشني حقًا “.
في يد راينهارد ، أضاءت الجوهرة الحمراء بضوء باهت ، ولكن عندما أعيدت إلى يدي إيميليا ، أشرقت ، وكأنها مسرورة بالعودة إلى يد مالكها.
عند سماع هذه الكلمات ، ابتسم راينهارد الى فيلت ، بصمت. وبنقرة خفيفة من لسانها ، وقفت فيلت وتوجهت إلى إيميليا ،التي وقفت كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
قالت فيلت وهي تحفر في جيب صدرها: “حسنًا ، سأعيدها”.
ترجمة: Elwakeel
“إذا كان هذا الشيء مهمًا بالنسبة لك ، فتأكدي من إخفائه بشكل أفضل حتى لا تتم سرقته مرة أخرى.”
عندما نظر راينهارد إلى قبو المسروقات الذي دمره ، أغلق عينيه قبل تحجيم الضرر. وكما هو الحال دائمًا ، كان محبطًا لأنه لا يستطيع التحكم في نفسه بشكل صحيح. كل هذا الضرر كان نتيجة سوء تقدير طفيف للقوة من جانبه. إذا كان أكثر إهمالًا ، لكان بإمكانه تسوية المنطقة بأكملها بالأرض. كان بحاجة إلى أن يكون أكثر حذرا.
“هذا التحذير يبدو غريبا بعض الشيء اذا كان قادما منك. … ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تتوقفي عن السرقة تمامًا. “
عندما نظرت فيلت إلى الشاب ذو الشعر الأحمر مثل عينيها ، كانت عيونها الحمراء تتأرجح من القلق.
“هذا شيء لا يمكنني فعله”. قالت فيلت برفض قاطع “فقط لكي تعلمي، سأعيده لك هذه المرة فقط لأنني مدينة بحياتي لكم جميعًا. لا أعتقد أنني ارتكبت أي خطأ ، وليس لدي أي خطط للتوقف “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم صادفت تلك الفتاة هناك ، والباقي تعرفونه.”
وضعت فيلت ابتسامة قوية الإرادة.
“حسنًا ، كان من الممكن أن يحدث هذا إذا كانت الأمور كما كانت من قبل ، لكنني لا أشعر أنني أشعر بذلك بداخلي بعد الآن.” قالت إيميليا بابتسامة ضعيفة وهز كتفيها ، قبل أن تشير مرة أخرى إلى سوبارو ، الذي كان لا يزال نائما.
بالنظر إلى عمر فيلت ، كان من المؤلم مشاهدة ذلك. عندما أعلنت فيلت عن نواياها ، نظر اليها راينهارد في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ليس بالأمر الذي يفعله الفارس… إذا فعلت ذلك بقسوة ، فسوف يترك آثارًا دائمة على البوابة (بوابة المانا الخاصة به).”
ونظرًا لوظيفته، عرف راينهارد أن هذا ليس شيئًا يجب أن يغفل عنه ، ولكن ما هي طريقة الحياة الأخرى التي كانت تمتلكها؟ ما هو حقه في الحديث عن العدالة دون أن يعرض عليها بدائل؟
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
لقد رأى راينهارد ما يكفي من العاصمة حتى لا يكون ساذجًا لدرجة تجاهل هذه الحقيقة. بدا أن إيميليا تدرك ذلك أيضًا ، وبعد أن أغمضت عينيها لبضع لحظات ، مدت يدها دون كلمة أخرى.
“… من الصعب بالنسبة لي أن أفهم كل ما حدث ، ولكن بالنظر إلى وظيفتي ، لا أعتقد أن ما كانوا يفعلونه هو شيء يمكنني تجاهله. ومع ذلك … “ توقف راينهارد ، ثم هز كتفيه
“حسناً. … كنت أطلب الكثير “.
كان قمرًا كاملاً يتلألأ بضوء أبيض مزرق ، وكان جماله مغرًا وساحرًا.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن في وقت سابق ، قال إنه كان يبحث عنك. قال إن لديه شيئًا يريد أن يقدمه لك. ثم هناك حقيقة أنه كان حاضرًا هنا من أجل كل هذا ، و … “
مدت فيلت يدها لتضع الشيء الذي أخرجته من جيبها في يد إيميليا ، لتعيد ما سرقته.
ترجمة: Elwakeel
للحظة ، رأى راينهارد وميضًا من الصليب الأحمر أمام عينيه. كان هذا الضوء الساطع شيئًا رآه من قبل ، وبينما كان يضيّق عينيه ، بحث راينهارد في بحر ذكرياته عنه.
“إذا كنت قادرة على تناول الطعام دون الحاجة إلى العمل من أجله ، فقد أترك السرقة، لكن هذا لن يحدث. على أي حال ، ها أنت ذا. “
ثم بعد أن وجد ما كان يبحث عنه … “هاه؟”
ثم أعاد راينهارد الموضوع نحو سوبارو.
“راينهارد …؟”
ظهرت علامات الحزن على وجهه الوسيم بالإضافة إلى آثار التوتر المتبقية من المعركة. إذا التقطت له صورة شخصية وهو يقف أمام الأنقاض خلفه ، فستكون بالتأكيد تحفة فنية.
… مد يده وأمسك بيد فيلت ،والتي لا تزال ممسكة بالشارة.
نظر راينهارد من بعيد إلى الضوء الأزرق الخافت ، المكون من الماء ، عنصر الشفاء، وأطلق تنهيدة ناعمة لم يسمعها أحد من حوله.
نظرت الفتاتان إلى راينهارد بدهشة ، لكن عندما رأوا تعابير وجهه الجادة ، تخبطت كلتاهما بحثًا عن كلمات.
بعد سماع هذه الكلمات والنظر إلى ذلك الشاب ذي الشعر الأحمر والعيون الزرقاء ، شعرت بالتجهم.
قالت فيلت وهي تهز رأسها وتحاول المقاومة: “هذا يؤلم … اتركني …”. ومع ذلك ، لم يخفف راينهارد من قبضته. كانت القوة في يده لدرجة أنه إذا أراد ، يمكنه ثني الفولاذ. حتى لو لم يكن يستخدم قوته الكاملة ، لم يكن شيئًا يمكن لفتاة نحيلة مثل فيلت أن تتحمله.
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
“لا أصدق ذلك …” قال راينهارد وصوته يرتجف. عند سماع هذه الكلمات ، ردت إيميليا وعيناها ترتعشان.
“لقد تذكرت للتو ، بالتحدث عن انقاذنا ، لكن … كيف ولماذا أتيت إلى هنا؟” سألت إيميليا فجأة.
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
“… اليوم هو يوم إجازتي. إذا كان بإمكاني إضافة شيء آخر: إذا لم تقم أي ضحية بتقديم شكوى ، فإن عدم وجود أدلة يجعل من الصعب إدانتهم بشيء. ولكن قبل كل شيء ، من الصعب حقًا بالنسبة لي أن أفهم ما حدث “.
“أنت مخطئة ، سيدة إيميليا “. قال راينهارد بنبرة قوية “هذه ليست المشكلة.” بارتباك صمتت إيميليا.
“اليوم هو يوم إجازتي ، وكنت أتجول بلا هدف في العاصمة ، إذا كنت أقوم بدوريات في غير أوقات العمل ، لكان قائدي قد استاء مني ، لذلك كنت أتجول ، لكن بعد ذلك … التقيت به” قال راينهارد ، مشيرًا إلى سوبارو وهو يجيب على سؤالها.
حدق راينهارد في فيلت باهتمام، لدرجة أنه نسي بالفعل مدى وقاحته تجاه إيميليا.
“انتظر ، راينهارد. أتفهم أنه من الصعب تركها بدون عقاب ، لكنها لم تدرك قيمة هذه الشارة. بالإضافة إلى أنها ليست المخطئة. لقد كان خطأي أنني تركتها تُسرق في المقام الأول “.
عندما نظرت فيلت إلى الشاب ذو الشعر الأحمر مثل عينيها ، كانت عيونها الحمراء تتأرجح من القلق.
ومع ذلك ، لوحت إيميليا بإصبعها ذهابًا وإيابًا وهي منزعجة.
“…ما اسمك؟”
عندما نظر راينهارد إلى وجه إيميليا الجميل ، تنهد.
“إنه فـ…فيلت”
“هل هذا الرجل العجوز عائلتك؟” سألت إيميليا ، وهي جالسة بحيث كانت في نفس مستوى فيلت. بدت فيلت مصدومة. من بين كل الأشياء التي كانت تتوقع سماعها ، لم يكن ذلك أحدهم. حتى راينهارد ، الذي لم يكن يعرف ما حدث بين الاثنين ، كان بإمكانه أن يقول إنهما لم يكونا على علاقة جيدة بشكل خاص.
“ما هو اللقب الخاص بك؟ كم عمرك؟”
قامت إيميليا بوضع يدها على جبين سوبارو ، كما لو كانت تمسح عليه ، ومشطت شعره وهو مستلقٍ مقابل الحائط. لقد تأكدت من أنه لا يزال هناك احمرار من الحياة في وجهه. ثم وقفت إيميليا وأومأت برأسها.
“أنا – أنا يتيمة ، حسناً؟ ليس لدي لقب وأنا … أعتقد أنني أبلغ من العمر خمسة عشر عامًا. أنا لا أعرف يوم ميلادي. لكن هذا يكفي. دعني أذهب! “
قامت إيميليا بوضع يدها على جبين سوبارو ، كما لو كانت تمسح عليه ، ومشطت شعره وهو مستلقٍ مقابل الحائط. لقد تأكدت من أنه لا يزال هناك احمرار من الحياة في وجهه. ثم وقفت إيميليا وأومأت برأسها.
بينما كانت فيلت تتحدث ، بدت وكأنها استعادت القليل من رباطة جأشها وحاولت إبعاد نفسها عنه.
“لقد فهمت. لدي فرد واحد فقط من العائلة أيضًا. إنه نائم دائمًا عندما أحتاجه ، وعندما يكون مستيقظًا لا أعتقد أنني أستطيع أن أقول له ذلك أبدًا “.
حافظ راينهارد على قبضته القوية على فيلت ثم التفت لينظر إلى إيميليا . “سيدة إيميليا ، لم أعد قادرًا على تلبية طلبك. أنا سآخذ هذه الفتاة معي “.
بدأ كل شيء بعد أن التقى راينهارد بسوبارو في ذلك الزقاق. أثناء حديثهم ، أعطاه سوبارو وصفًا يطابق إيميليا وقد ذكر مكانًا ما يسمى “قبو المسروقات”. ومع خليط من الاوصاف الذي قدمها هذا السابق و المعرفة المكتشفة حديثًا ، شق راينهارد طريقه أيضًا إلى الأحياء الفقيرة للتحقيق. وبينما كان ينظر حوله …
“…هل لي بالسؤال لماذا؟ إذا كان للسبب أي علاقة بهذه الشارة … “
أغمضت إيميليا عينيها ، في محاولة لمعرفة كيف ستقترب من فيلت.
“هذه بالتأكيد ليست جريمة أستطيع تجاهلها ، ولكن بالنظر إلى هذه الجريمة الأكبر ، فإنها تبدو أمر تافه “.
@ReZeroAR
جعدت إيميليا جبينها في كل من التردد والارتباك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن الفتاة والرجل العجوز؟”
لكن راينهارد تقبل ارتباك إيميليا . شعر أنه لا يوجد ما يساعده على الشرح. بعد كل شيء ، كان هذا شيئًا اعتاد عليه. سيكون من القسوة إخبارها ما كان يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“أنت آتية معي. أنا آسف ، لكن لا يمكنني السماح لك بالرفض “.
“لقد أنقذتنا جميعًا من خطر محدق ، ونجى الجميع على قيد الحياة. ومع ذلك ، ها أنت هنا ، تحاول تحمل المسؤولية عن آلامنا وكل المشاكل التي مررنا بها “.
“هل أنت مجنون ؟! فقط لأنك أنقذتني لا يعني أنه يمكنك فقط … هاه؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهت إيميليا إصبعها نحو سوبارو ، الذي كان ينام الآن بهدوء. “هذا الشخص يبدو صريحا أكثر. لقد أنقذني وبعد ذلك طالب بمكافأة ، حتى أنه لم يطلب الكثير “.
وبينما كانت فيلت على وشك مواصلة الصراخ في راينهارد ، ترنح جسدها. مع استنزاف القوة من جسدها حتى النهاية ، قالت “فلتحترق في الجحيم … اللعنة …” قبل أن يتدلى رأسها وهي فاقدة الوعي.
في يد راينهارد ، أضاءت الجوهرة الحمراء بضوء باهت ، ولكن عندما أعيدت إلى يدي إيميليا ، أشرقت ، وكأنها مسرورة بالعودة إلى يد مالكها.
“هذا ليس بالأمر الذي يفعله الفارس… إذا فعلت ذلك بقسوة ، فسوف يترك آثارًا دائمة على البوابة (بوابة المانا الخاصة به).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
“لحسن الحظ ، هذا شيء كان علي أن أتعايش معه طوال حياتي ، لذلك أفهم كيفية الحفاظ على كل شيء في نطاق الاعتدال. … سيدة إيميليا ، أعتقد أننا سنتقابل مرة أخرى قريبًا. من فضلك تفهمي موقفي.”
كان قمرًا كاملاً يتلألأ بضوء أبيض مزرق ، وكان جماله مغرًا وساحرًا.
أخذ راينهارد شارة إيميليا برفق من يد فيلت الضعيفة وأعطاها إياها. كان التنين الموجود على الشارة ، في الواقع ، رمز الدولة لمملكة التنين في لوجونيكا.
بعد سماع هذه الكلمات والنظر إلى ذلك الشاب ذي الشعر الأحمر والعيون الزرقاء ، شعرت بالتجهم.
في يد راينهارد ، أضاءت الجوهرة الحمراء بضوء باهت ، ولكن عندما أعيدت إلى يدي إيميليا ، أشرقت ، وكأنها مسرورة بالعودة إلى يد مالكها.
“ما الذي تنوي فعله بعد ذلك للتعامل مع المنطقة؟” سألت إيميليا .
“أرجوك اعتني جيدًا بسوبارو” ، قال راينهارد مع انحناءة، بعد أن أخذت إيميليا بصمت شاراتها من راينهارد وواصلت النظر إليه.
“أجل ، تلك الفتاة …”
بعد أن شعر بوزن فيلت الخفيف بين ذراعيه ، قام راينهارد بإزالة شعرها الأشقر بعيدًا عن جبينها. عندما كانت فاقدة للوعي هكذا ولم يكن عليها أن تكون حذرة للغاية ، بدا وجهها الأبيض بريئًا وساحرًا. إذا تم تغيير ملابسها واستحمت ، فمن المؤكد أنها سوف تلمع كنجمة.
“هذا التحذير يبدو غريبا بعض الشيء اذا كان قادما منك. … ولكن إذا كان ذلك ممكنًا ، أود أن تتوقفي عن السرقة تمامًا. “
هبت رياح قوية ورقصت غرة راينهارد أمام وجهه. من خلال تلك الانفجارات، نظر راينهارد إلى السماء ورأى القمر يطفو في الشفق فوق العاصمة.
“لا أصدق ذلك …” قال راينهارد وصوته يرتجف. عند سماع هذه الكلمات ، ردت إيميليا وعيناها ترتعشان.
كان قمرًا كاملاً يتلألأ بضوء أبيض مزرق ، وكان جماله مغرًا وساحرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن يكون هناك اختلاف في مقاماتنا” قال راينهارد.
“قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يمكنني فيها النظر إلى القمر بسلام …” غمغم راينهارد ، ووصلت كلماته إلى القمر الذي نظر إليه بازدراء.
“إنه فـ…فيلت”
<END>
“قد تكون هذه هي المرة الأخيرة التي يمكنني فيها النظر إلى القمر بسلام …” غمغم راينهارد ، ووصلت كلماته إلى القمر الذي نظر إليه بازدراء.
********
“علم ، أشكرك على كلماتك اللطيفة” قال راينهارد، وانحنى أكثر لإظهار احترامه قبل الوقوف مرة أخرى.
ترجمة: Elwakeel
“هل هذا الرجل العجوز عائلتك؟” سألت إيميليا ، وهي جالسة بحيث كانت في نفس مستوى فيلت. بدت فيلت مصدومة. من بين كل الأشياء التي كانت تتوقع سماعها ، لم يكن ذلك أحدهم. حتى راينهارد ، الذي لم يكن يعرف ما حدث بين الاثنين ، كان بإمكانه أن يقول إنهما لم يكونا على علاقة جيدة بشكل خاص.
تدقيق: @_SomeoneA_
<END>
لتصلكم آخر أخبار الترجمة ولمزيد من محتوى ريزيرو تابعوا حساب الفريق على تويتر:
“سيتعين علينا أن نعلن أن المنطقة محظورة لفترة من الوقت ، ونصدر بعض الملصقات لـ “صائدة الأمعاء”. هي بالفعل شخص لديها الكثير من الشائعات حولها ، لذلك لست متأكدًا من أن ذلك سيساعد ، ولكن … “
@ReZeroAR
“راينهارد …؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضافت: “لكن شكراً لك على العرض” ، رد عليها راينهارد بإنحنائه طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق راينهارد في فيلت باهتمام، لدرجة أنه نسي بالفعل مدى وقاحته تجاه إيميليا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
