You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ري زيرو: بدء الحياة في عالم أخر من الصفر 6

6 - السبب الذي يجعلني أثق بك.

6 - السبب الذي يجعلني أثق بك.

عندما وجد إميليا، وهي ترتجف وتمسك ركبتيها، شعر سوبارو بالارتياح، وهو شعور يبدو غير مناسب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شعرت بالارتياح؟”

أول جزء من الأمر كان العثور على إيميليا. والثاني كان أن إيميليا كانت هنا. حيث كان يعتقد بشدة أنها لا يمكن أن تكون في أي مكان آخر، فإن وجودها هنا قد حقق كل أمانيه.

“…آه، غاه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لكن، يجب أن أقول، لقد فكرت في هذا جيدًا، إميليا-تان.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“إنه لا شيء… حسنًا، هذا ما أريد أن أقوله، لكنه بالتأكيد شيء ما”.

“… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تشققت مع فقدان ضوءها منذ فترة طويلة.

 

 

“بالتأكيد، هنا مكان يمكنك الاختباء فيه دون أن يجدك أحد… خاصةً لأن الأشخاص الذين يمكنهم الدخول محدودون في المقام الأول، ولم يكن من المحتمل أن يقوم أي منهم بذلك.”

خفضت إيميليا رأسها عند كلمات الإطراء من سوبارو. ثم، وهي ما زالت تخفض رأسها…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الأقل، بجانب إيميليا، كان هناك ثلاثة مرشحين لدخول هذا المكان—قبر إيكيدنا. أحدهم رفض المحاكمة بكل شعرة في جسده، أحدهم فقدت دورها كثمن لمعارضته خالقها ، والأخير جرد من مؤهلاته بعد أن أثار غضب الساحرة.

 

 

كان صوتها الصغير والخشن يرتجف.

بجانب هؤلاء الثلاثة، كان الآخرون الذين يمتلكون المؤهلات ممنوعين من الدخول بموجب شروط الاتفاق الذي يلتزمون به. حقًا، كان هذا هو المكان المثالي لإيميليا للاختباء فيه.

في حالة ذهول، أنهت إيميليا جملة سوبارو عندما لمست شفتيها.

 

صوت إميليا الضعيف المرتجف جعل سوبارو يرخى شفتيه دون تفكير. بعد أن غادرت دون إخبار أحد بمكانها، كانت خائفة من التعرض للتوبيخ فور العثور عليها، مثل طفل صغير.

خفضت إيميليا رأسها عند كلمات الإطراء من سوبارو. ثم، وهي ما زالت تخفض رأسها…

“إيميليا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“سوبارو… لماذا أنت هنا؟”

عندما انفصلت شفاههم عن بعضها البعض، اندفع الدم إلى خدود إيميليا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إذا كنت تسأل لماذا، فهذا سؤال صعب. ربما لأنني دائمًا أفكر في إيميليا-تان، و أنا الشخص الذي يفهم مشاعر إيميليا-تان بشكل أفضل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

مرة بعد مرة، كان سوبارو يستقبل إيميليا بحرارة عندما تفشل في تحدي المحاكمة، متأثرة بقلبها الجبان. وفي حين كان يفعل ذلك، كان يساعد إيميليا ويغرس القلق في داخلها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن، إذا كان هذا هو الحال حقًا، لما حدث أي من هذا منذ البداية. لم تكن إيميليا لتمر بليلة مليئة بالقلق بحيث انتهى بها إلى هذا الحد الذي يجعلها ترتجف في مكان مثل هذا.

 

 

“كما أستطيع، كما لو أنني فكرت في الأمر!  ما أفكر به طوال الوقت هي مجرد طرق لأبدو بمظهر جيد أمامك! أفكر في ما يجب أن أفعله لأجعلك تفكر بي بسكل أفضل، ما يجب أن أفعله لأرى وجهك أسعد …إنه عمل شاق، اللعنة. أضع وجهًا لطيفًا وكأنني أريد القليل في كثير من الأحيان، أليس كذلك؟!”

وهذه المرة أيضًا، أجابت إميليا “لا” على إجابة سوبارو، وهي تهز رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا… هذا أمر لا يصدق!  لماذا تؤمن بي هكذا يا سوبارو…؟  أنا لاا أفهم ذلك على الإطلاق!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها ما زال مضغوطًا على كتف سوبارو، عبرت إيميليا عن مشاعرها إلى سوبارو التي لم يكن لها مكان آخر تذهب إليه. اندفاع حزنها وغضبها بسبب خيانته قد قطع عملية تفكيرها إلى آلاف القطع الصغيرة.

“هذا ليس ما أعنيه… سوبارو، أنا لا أقصد سبب وجودك هنا… سوبارو، أنت في مكان لا يمكن للناس غير المؤهلين الدخول إليه، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أوه، تقصدين لماذا لم يتم رمي جسدي مثل روزوال؟ في الواقع، حتى دون أن يتم رميي، كان علي تحمل الكثير. لم يكن الأمر سيئًا بما يكفي لجعلي أنهار، بفضل بوابتي الضعيفة . أعتقد أنه يجب أن أكون ممتنًا لأنني لا أمتلك موهبة في السحر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، بجانب إيميليا، كان هناك ثلاثة مرشحين لدخول هذا المكان—قبر إيكيدنا. أحدهم رفض المحاكمة بكل شعرة في جسده، أحدهم فقدت دورها كثمن لمعارضته خالقها ، والأخير جرد من مؤهلاته بعد أن أثار غضب الساحرة.

 

 

“هل هذا هو الحال…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أجاب سوبارو بأنه تحمل الكثير، امتلأت عيون إيميليا بالكآبة. أمالت رأسها وهي تريح ذقنها في الفجوة بين ركبتيها، وجهت إيميليا نظرتها نحو سوبارو.

 

 

 

كانت نظرتها تحمل ألوان الشك والاستسلام ، عاطفة لم يراها سوبارو من قبل على وجه إيميليا.

“إذا لم يكن الحب كافيًا بالنسبة لي لأؤمن بك، فلماذا أيضًا سأمر بمثل هذا الهراء الفظيع فقط لإنقاذ فتاة مزعجة مثلك!!”

 

 

“…نصف ما أؤمن به ونصف ما آمله أن تكوني هنا، إميليا-تان.”

تمت إزالة الغطاء، واستعادت مشاهد من الماضي الذي لم ترغب في تذكره. ومع ذلك، بالنسبة لإيميليا، جاء هذا مع الخوف من أنها لن تكون قادرة على التأكد من طبيعتها الحقيقية بعد الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“نصف، نصف…”

كان صوتها الصغير والخشن يرتجف.

 

 

“لأنني ركضت هنا وهناك في كل مكان ولم أتمكن من العثور عليك، كان عليّ أن أقلب تفكيري رأسًا على عقب… ليس أين، ولكن لماذا. ثم، بعدما ظننت أنك ربما هنا، شعرت بالارتياح فعلاً عندما وجدتك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان وجهها منخفض والدموع تنهمر، اصطدمت إيميليا برأسها بكتفي سوبارو، ويديها تضربان صدره بدون قوة. لم تكن هناك قوة فعلية خلف تلك الضربات. ومع ذلك، كان الألم يبدو كافيًا لتمزيق جسده.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…شعرت بالارتياح؟”

لم يحدث من قبل أن أطلق الزوجان بصاقًا، ووجههما أحمر، أثناء تبادلهما كلمات خشنة تقول ” أنك مخطئ”!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هم؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر أنه فهم حقًا الإجابة على واجباتها المهمة، لكنها جعلته يريد أن يفهم.

عندما ابتسم سوبارو في محاولة لتهدئتها، طرحت إيميليا هذا السؤال القصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت مكتئبة بسبب خيانتها لتوقعاته. لكن سوبارو لم يظهر ذلك لإيميليا أبدًا، ولا لمرة واحدة.

كان صوتها هادئًا، على وشك الاختفاء في أي لحظة. عندما رفع سوبارو حاجبيه، نظرت إليه إيميليا مباشرة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا… هذا أمر لا يصدق!  لماذا تؤمن بي هكذا يا سوبارو…؟  أنا لاا أفهم ذلك على الإطلاق!”

“تقول إن العثور عليّ هنا يجعلك تشعر بالارتياح؟ هذا كل شيء؟… ألا تشعر بالغضب؟”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا، إيميليا-تان؟ لا تقل لي أنك كنتِ خائفة لأنك جعلتني غاضبًا؟”

بالتفكير في الوراء، الجرأة المطلقة جعلت وجهه أحمر .

 

 

صوت إميليا الضعيف المرتجف جعل سوبارو يرخى شفتيه دون تفكير. بعد أن غادرت دون إخبار أحد بمكانها، كانت خائفة من التعرض للتوبيخ فور العثور عليها، مثل طفل صغير.

“عندما تعود كل تلك الذكريات… ماذا سأفعل حينها؟ هل من أكون الآن هي أنا حقًا؟ لقد نسيت العديد من الأشياء الثمينة، نسيت أمي… هل ذاتي الحالية خاطئه؟”

 

“أحبك!!”

“أنا لست غاضبًا على الإطلاق. كنت متوترًا، ولأكون صادقًا، لم يجعلني ذلك مرتاحًا تمامًا، ولكنني لست غاضبًا. أنا فقط سعيد حقًا بكل شيء، بما في ذلك العثور عليك هنا، أنا فقط سعيد جدًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“…هكذا؟”

بجانب هؤلاء الثلاثة، كان الآخرون الذين يمتلكون المؤهلات ممنوعين من الدخول بموجب شروط الاتفاق الذي يلتزمون به. حقًا، كان هذا هو المكان المثالي لإيميليا للاختباء فيه.

 

“بالتأكيد، هنا مكان يمكنك الاختباء فيه دون أن يجدك أحد… خاصةً لأن الأشخاص الذين يمكنهم الدخول محدودون في المقام الأول، ولم يكن من المحتمل أن يقوم أي منهم بذلك.”

استنفد سوبارو كل كلمات التطمين المتاحة له، محاولاً إراحة قلب إيميليا المتوتر.

“آه—”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بانزعاج، كان غارفيل ينتظر الثنائي، جسده كله غارق في اللون الأحمر بالدم وغروب الشمس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت… لست غاضبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

كما لو كان يقول إن ذلك لا يحسم أي شيء، كان غير مقبول، رفعت إيميليا حاجبيها بغضب.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي ارتياح في همس إيميليا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لمسن شفتيها الناعمة بأصابعها، كما لو كانت لمسة ما لا يزال باقي هناك. تدفقت الدموع البيضاء على خديها.

 

 

“إميليا؟”

رؤية إيميليا هكذا، أغمض سوبارو عينيه وأدار وجهه نحو السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سواء كان هذا استسلامًا أم بسبب التردد، لم يكن سوبارو يعرف.

“أنت لست غاضبًا مني. لم تغضب حتى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت شيئًا أنانيًا، أليس كذلك؟ لقد أزعجتك، أليس كذلك؟ غادرت دون أن أقول شيئًا، لذا كنت قلقًا… جعلتك غير متأكد إذا كنت سأهرب… هذا ما فعلته. هذا ما فعلته، صحيح؟ من الطبيعي أن تكون غاضبًا، أليس كذلك؟ سوبارو، حتى أنت لا بد أنك…”

 

صوت إميليا الضعيف المرتجف جعل سوبارو يرخى شفتيه دون تفكير. بعد أن غادرت دون إخبار أحد بمكانها، كانت خائفة من التعرض للتوبيخ فور العثور عليها، مثل طفل صغير.

كان صوتها الصغير والخشن يرتجف.

عندما حاول سوبارو المقاطعة بنداء اسمها، أفرغت إيميليا مشاعرها بطوفان سريع من الكلمات.

 

لم يحدث من قبل أن أطلق الزوجان بصاقًا، ووجههما أحمر، أثناء تبادلهما كلمات خشنة تقول ” أنك مخطئ”!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كان سوبارو مشبوهًا بشيء ما، جمع حاجبيه، كان قد أدرك بالفعل بعد فوات الأوان.

“لهذا السبب من الطبيعي أن… يتخلى عني… باك وسوبارو كلاهما…”

 

“أنت مخطئة!  لقد أخطأت في هذا من الرأس إلى أخمص القدمين.  ليس لأني أحبك أنني أؤمن بشيء ما.  -الأمر ليس كذلك.  أحبك.  لهذا السبب أنا أؤمن بك!”

كانت إيميليا تنظر للأسفل، تقضم شفتها، وعينيها مفتوحتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانا يفترقان، في النهاية، باسم الواجب المنزلي، لقد أعطت سوبارو هدية لطيفة.

 

 

كما لو كانت تحاول منع الدموع من الانهمار…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت… لست غاضبًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

“لماذا لن تغضب مني؟”

 

 

كان يفهم كيف تشعر إيميليا. لكنه كان يعرف أيضًا كيف يمسك بيدها ويخرجها من ذلك.

“آه—”

 

 

“هذا… صحيح. حتى سوبارو… يفكر بي  بهذا الشكل. إنه فقط طبيعي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فعلت شيئًا أنانيًا، أليس كذلك؟ لقد أزعجتك، أليس كذلك؟ غادرت دون أن أقول شيئًا، لذا كنت قلقًا… جعلتك غير متأكد إذا كنت سأهرب… هذا ما فعلته. هذا ما فعلته، صحيح؟ من الطبيعي أن تكون غاضبًا، أليس كذلك؟ سوبارو، حتى أنت لا بد أنك…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أنفاسهم واحدة.  توقفت أنفاس إيميليا كما حبك سوبارو حواجبه من الألم.

 

 

عندما حاول سوبارو المقاطعة بنداء اسمها، أفرغت إيميليا مشاعرها بطوفان سريع من الكلمات.

” ….”

 

 

كانت إميليا تؤكد على أنانيتها، على ما يبدو لتوجيه اللوم لنفسها. مغلوبًا بسبب قوة سلبيتها الهائلة، أدرك سوبارو خطأ تفكيره.

“تش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“…… ”

لم تكن إيميليا خائفة من إغضاب سوبارو. كانت إيميليا خائفة من أنه لن يلومها على أفعالها.

 

 

“… ”

بعد كل شيء، هذا يعني—

 

 

أعترف سوبارو، ناظرًا في عينيها، المحاطتين بالرموش الطويلة، التي ارتجفت من التأثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا لن تغضب…؟ هل أنت غير غاضب لأنك لم تتوقع شيئًا في المقام الأول؟ لطفك معي عندما أفشل بهذا الشكل يعني… أن فشلي لم يخيب ظنك على الإطلاق؟ أليس ذلك لأنك… ظننت أنني لن أفعل شيئًا جيدًا؟”

كانت إميليا تؤكد على أنانيتها، على ما يبدو لتوجيه اللوم لنفسها. مغلوبًا بسبب قوة سلبيتها الهائلة، أدرك سوبارو خطأ تفكيره.

 

كيف يمكن لسوبارو أن ينقل مشاعره بشكل أفضل؟

ربما، فقط ربما، كانت هذه عدم الأمان الذي كان دائمًا مستترًا في قلب إيميليا، التي لم تعبر عنها أبدًا بالكلمات من قبل.

 

 

 

مرة بعد مرة، كان سوبارو يستقبل إيميليا بحرارة عندما تفشل في تحدي المحاكمة، متأثرة بقلبها الجبان. وفي حين كان يفعل ذلك، كان يساعد إيميليا ويغرس القلق في داخلها .

الوعد ، كانت تلك كلمة مرت بين سوبارو وإيميليا، تحمل معانٍ مختلفة لكل منهما. لقد آذاها من قبل بأخذ وعودهم باستخفاف ، والذكريات عن ذلك ما زالت حديثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد كل شيء، هذا يعني—

كانت مكتئبة بسبب خيانتها لتوقعاته. لكن سوبارو لم يظهر ذلك لإيميليا أبدًا، ولا لمرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وضع سوبارو يده على الحائط ووقف على قدميه، وقفت إيميليا حتى تتمكن من مواجهته. في مسافة قريبة بما فيه الكفاية لتلامس جبهتهما، كلاهما كانا يحملان حواجب مجعدة بينما ينفس سوبارو وإيميليا عن مشاعرهما لبعضهم البعض.

 

 

مع تزايد الفشل، قد يكون الاستمرار في مواساتها بلطف قد أنقذ قلبها مؤقتًا، ولكن فقط من خلال غرس المزيد من القلق فيه.

 

 

قبل خطوة واحدة من الوصول إلى ذلك الاستنتاج بالضبط، قاطع سوبارو كلماتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ذلك الوقت، كانت إيميليا خائفة من لطف سوبارو وباك.

“أحبك! أحبك بما يكفي ليصبح رأسي مجنونًا، بما يكفي لأكون سعيد للموت من أجلك! ولهذا السبب أتحمل الألم والمعاناة، أقف أمامك على الرغم من أنني أريد أن أتقيء الآن!

 

 

“أنت مخطئة، إيميليا. ليس هذا هو ما أعتقده عنك.”

 

 

 

حاول سوبارو بجدية الوصول إلى الموجة العظيمة التي ترتفع في قلب إيميليا. إذا ترك قلبها هناك، فإنه سيضيع للأبد؛ لن يكون قادرًا على استعادته مرة أخرى.

“طلبت منك أن تمسك بيدي حتى الصباح…! سوبارو، لقد وعدتني…!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ليس لأنني أفكر بهذا الشكل أنني لست غاضبًا منك…”

 

 

فهم ذلك، لأن هذا هو نفس اليأس الذي كان يحمله تجاه نفسه من قبل.

“إذن…! إذن لماذا… لماذا لم… تفي بوعدك؟”

“هم؟”

 

“… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفعت صوتها على الفور. كلمة الوعد أمسكته في فخه.

كانت إيميليا تنظر للأسفل، تقضم شفتها، وعينيها مفتوحتين.

 

“من يجعل الأمر صعبًا على من؟! أنت تجعلينه صعبًا علي!!”

عندما صُدم سوبارو حيث كان الألم في مكانه، صمت .

“إميليا. —أنا أحبك.”

 

“لماذا… لماذا خالفت وعدك…؟”

هزت إميليا رأسها رفضًا. لم يستطع تقديم أي رد. كان الحقيقة أن سوبارو قد ترك يد إميليا الليلة السابقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“طلبت منك أن تمسك بيدي حتى الصباح…! سوبارو، لقد وعدتني…!

 

 

 

لماذا تركت يدي؟ لماذا لم تفي بوعدك…؟”

نعم، أنت على حق يا أمي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صوتها المليء بالدموع وجه اللوم له بشكل صارم لعدم الوفاء بوعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان يمكنه ذكر الأسباب إذا أراد. لتحرير المعبد. لمعرفة المزيد عن غارفيل. لكن تلك الكلمات كانت ضعيفة، خفيفة. إلى جانب ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على ذلك فقط.

“حتى مع علمكِ أنني لا أستحق وإنني لا يمكن إنقاذي… لماذا تسامحني على الرغم من ذلك؟!”

 

جعل اعتراف سوبارو إيميليا ترفع وجهها، كما لو كانت تتساءل إذا كانت قد سمعت خطأ.

أسباب سوبارو لكسر وعده، ترك جانب إيميليا، لم تكن مقتصرة على تلك الأشياء.

“-اذا… سأجعلك تصدقين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، إذا كان هذا هو الحال حقًا، لما حدث أي من هذا منذ البداية. لم تكن إيميليا لتمر بليلة مليئة بالقلق بحيث انتهى بها إلى هذا الحد الذي يجعلها ترتجف في مكان مثل هذا.

“سوبارو…باك… جميعكم أخلفتم وعودكم وذهبتم إلى مكان آخر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، إيميليا-تان؟ لا تقل لي أنك كنتِ خائفة لأنك جعلتني غاضبًا؟”

 

 

تذهبون إلى مكان ما وتتركونني خلفكم… كاذبون. سوبارو، أنت كاذب. باك، أنت كاذب. كاذب، كاذب…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سوبارو وفكر، باحثًا عن أفضل الكلمات التي يعرفها، تلك التي يمكن أن تصل إلى القلب أكثر….

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكان وجهها منخفض والدموع تنهمر، اصطدمت إيميليا برأسها بكتفي سوبارو، ويديها تضربان صدره بدون قوة. لم تكن هناك قوة فعلية خلف تلك الضربات. ومع ذلك، كان الألم يبدو كافيًا لتمزيق جسده.

كانت شفتيها ناعمة جدًا. لقد كانت قبلة حيث لمست ببساطة.

 

لقد كانا على مسافة قريبة بما يكفي ليتنفس كل منهما الآخر، لا، ولم تكن حتى مسافة نفس بين الزوجين.

كان هذا ربما نفس الألم الذي تسبب فيه سوبارو لإيميليا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك—

 

 

“لقد أخبرتك من قبل كم هي الوعود مهمة بالنسبة لي…! كيف أن للأرواح السحرية، بالنسبة لي، الوعود مهمة جدًا… هذا هو السبب في أنني أردت منك أن تفي بها… سوبارو، لقد اعتذرت عن عدم الوفاء بها من قبل… فلماذا خالفت وعدك مرة أخرى…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إيميليا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“يجب ألا تخالف الوعود… يجب ألا تكذب. يجب أن تفي بوعودك… أعني، إذا لم تفعل… إذا كنت قد وفيت بوعدي، أنا… لم تكن أمي وجوس ليموتا…”

“أحبك! أحبك بما يكفي ليصبح رأسي مجنونًا، بما يكفي لأكون سعيد للموت من أجلك! ولهذا السبب أتحمل الألم والمعاناة، أقف أمامك على الرغم من أنني أريد أن أتقيء الآن!

 

“…آه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجهها ما زال مضغوطًا على كتف سوبارو، عبرت إيميليا عن مشاعرها إلى سوبارو التي لم يكن لها مكان آخر تذهب إليه. اندفاع حزنها وغضبها بسبب خيانته قد قطع عملية تفكيرها إلى آلاف القطع الصغيرة.

 

 

 

“يجب ألا تكذب… يجب ألا…!”

“سوبارو…باك… جميعكم أخلفتم وعودكم وذهبتم إلى مكان آخر.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الصوت المليء بالحزن الذي انبثق منها مزق سوبارو مثل مخلب يخترق قلبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها المليء بالدموع وجه اللوم له بشكل صارم لعدم الوفاء بوعده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت مكتئبة بسبب خيانتها لتوقعاته. لكن سوبارو لم يظهر ذلك لإيميليا أبدًا، ولا لمرة واحدة.

الوعد ، كانت تلك كلمة مرت بين سوبارو وإيميليا، تحمل معانٍ مختلفة لكل منهما. لقد آذاها من قبل بأخذ وعودهم باستخفاف ، والذكريات عن ذلك ما زالت حديثة.

 

 

 

ومع ذلك، مرة أخرى، لم تحمل كلمة الوعد أي صدى لطيف بل بدلاً من ذلك كانت تحمل وزنًا يقيّد كليهما، بما يكفي لجعل إيميليا تدفن رأسها بين ركبتيها المشدودتين وتستمر في البكاء حتى تلك اللحظة.

“سوبا…”

 

“…آه، غاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع كل ثانية تمر، رؤية إيميليا في تلك الحالة تنقش مشاعر الذنب في قلب سوبارو. بينما كان يستمع إلى صوت بكائها، كان يتأمل بعمق ماذا يجب أن يقول.

 

 

رفضت إيميليا بعناد الاستماع إلى الادعاءات التي لا تعد ولا تحصى من شفاه سوبارو.

هل كان من الصواب أن يعتذر؟ هل كان من الصواب أن يتصرف كما لو كان يفهم؟ هل يجب أن يواسيها بصدق؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تدور الأفكار في رأسه، لكنه مهما حاول، لم يتمكن من معرفة أي إجابة كانت صحيحة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ماذا كان يجب أن يفعل ، ماذا احتاج أن يفعل؟ ما الذي يحتاجه أكثر من أي شيء….

لقد كانت قوة مجردة من القوة، ولكن مشهد إيميليا تعود إلى الوضع الطبيعي علامة لسوبارو على أنها أصبحت أكثر إيجابية، ولو قليلا جدا. كانت لا تزال قلقة، ولم تأت الإجابات بعد. وحتى مع ذلك، فهي تبتسم.

 

 

كيف يمكن لسوبارو أن ينقل مشاعره بشكل أفضل؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها المليء بالدموع وجه اللوم له بشكل صارم لعدم الوفاء بوعده.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر سوبارو وفكر، باحثًا عن أفضل الكلمات التي يعرفها، تلك التي يمكن أن تصل إلى القلب أكثر….

“إيميليا.”

 

 

“إيميليا. أنا أحبك.”

“هذا وخرق وعودي هما شيئان مختلفان!”

 

 

ما نطق به كان اعترافًا يتصادم بشدة مع الوقت والمكان.

لكن إيميليا أغلقت عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مد يده إلى كتف إيميليا، وقرب سوبارو وجهه منها. عندما رأت إيميليا سوبارو يقترب، ارتفعت الحيرة في عينيها وأصبح جسدها جامدًا.

“…آه؟”

 

 

 

جعل اعتراف سوبارو إيميليا ترفع وجهها، كما لو كانت تتساءل إذا كانت قد سمعت خطأ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى سوبارو بعينيها البنفسجيتين، اللتين كانتا مليئتين بالدموع في تلك اللحظة. رأى نفسه مشوهًا بسبب القطرات …ومع ذلك، كان يحمل شيئًا قويًا في داخله لن يتزعزع أبدًا.

نعم، أنت على حق يا أمي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

في تلك اللحظة، لم يكن هناك أي شك حول الكلمات التي كان يحتاج إلى نقلها.

كان هذا ربما نفس الألم الذي تسبب فيه سوبارو لإيميليا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت تحاولين خوض نفس المحاكمة مرارًا وتكرارًا، ليلة بعد ليلة. لا أعرف أي ماضٍ ترينه، لكن الماضي ليس شيئًا يجب أن تعاني بسببه إلى الأبد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت… أشياء فظيعة، على الرغم من أنني قلت الأفضل، أليس كذلك؟ منذ أن جئت إلى هنا… لا، منذ فترة طويلة… لم أسبب سوى المشاكل… لهذا السبب أنا…”

“…آه، غاه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحدث عني وكأنني دمية ما! إذا كنت تفكر في سعادتي…لماذا تخلف وعودك؟!  لقد طلبت منك الوفاء بهم وكل شيء! لماذا؟ لماذا لا تفعل ذلك؟! أنت في الواقع تكرهني، أليس كذلك؟!”

 

 

“وبدلاً من ذلك، أنتِ تقولين سأبذل قصارى جهدي، يجب أن أفعل ذلك، بكل عناد وكل شيء. إذا اجتزتِها، لكان ذلك شيئًا، لكن النتيجة كانت أنكِ فشلتِ بعد أن تحدثتِ كثيرًا، أليس كذلك؟”

لم تتمكن من دفع ارتباكها جانبًا، استمرت في إلقاء كلمات الإنكار، وهنا يكمن أمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“س-سوبارو…”

“هذا …!  لم أطلب منك ذلك أبداً!  لم أطلب منك أبدًا أن تقول كل هؤلاء الأشياء الأنانية… سوبارو، أنت لا تفكر في مشاعري على الإطلاق، أليس كذلك؟!  هذا هو …كيف أنك تتحمل العبء الأكبر من كل شيء، وتتأذى دائمًا بسببي.. أنت لا تفهم شيئًا عما يجعلني أشعر به!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أراح سوبارو وزنه على الحائط أثناء سيره في أسفل الممر، ترددت إيميليا في مد يد العون له.  ربما كان هذا نتيجة لمس شفاه بعضهم البعض في وقت سابق.

“في النهاية، مع ذهاب حيوانك الأليف ووصيك، لا يمكنك حتى المشي بشكل صحيح بنفسك. إذن ماذا، ستغرقين همومك في الدموع، تتخلين عن واجباتك، وتذهبين للنوم؟ لا أستطيع مشاهدتكِ هكذا.”

 

 

“بعد كل ما قلته، كنت آمل نوعًا ما أن تحول بعض تلك المشاعر الثمينة طريقي… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الإساءة التي بدا أن سوبارو قالها جعلت إيميليا تفتح عينيها على وسعهما وتظل ثابتة. كانت دهشتها كبيرة لدرجة أنه لم يتبقَ سوى القليل من الدموع في عينيها الرطبتين؛ كانت ترتجف بضعف، وشفتيها غير قادرتين على نطق كلمة واحدة.

“كيف يمكنك التحدث…هكذا…؟”

 

كان هذا ربما نفس الألم الذي تسبب فيه سوبارو لإيميليا.

بدون شك، لم يجرح سوبارو قلب إيميليا أكثر مما فعل في تلك اللحظة.

“-اذا… سأجعلك تصدقين.”

 

 

كانت هذه الكراهية والاشمئزاز التي لم يوجهها ناتسكي سوبارو نحو إيميليا من قبل. عند تلقيها، شحبت تعابير إيميليا ببطء وظهرت ابتسامة على وجهها.

لم تتمكن من دفع ارتباكها جانبًا، استمرت في إلقاء كلمات الإنكار، وهنا يكمن أمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن إيميليا أغلقت عينيها.

“هذا… صحيح. حتى سوبارو… يفكر بي  بهذا الشكل. إنه فقط طبيعي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد فعلت… أشياء فظيعة، على الرغم من أنني قلت الأفضل، أليس كذلك؟ منذ أن جئت إلى هنا… لا، منذ فترة طويلة… لم أسبب سوى المشاكل… لهذا السبب أنا…”

 

كان القلق والخوف يملئ عينيها البنفسجيتين المرتجفتين، حيث كانت إيميليا تتحدث ليس لسوبارو، بل لنفسها.

“…… ”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن حتى مع تلك الأجزاء الضعيفة، حتى عندما قلت قلت أشياء فظيعة عنها ، أنا أحبهم جميعا، إيميليا.  ولهذا السبب… وحتى الآن، لم أشعر بخيبة أمل فيك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد فعلت… أشياء فظيعة، على الرغم من أنني قلت الأفضل، أليس كذلك؟ منذ أن جئت إلى هنا… لا، منذ فترة طويلة… لم أسبب سوى المشاكل… لهذا السبب أنا…”

بدت الكلمات وكأنها تنزلق من فمه بينما كانت مشاعره تجاه إيميليا تتدفق.

 

 

بدون كلمة، قبل سوبارو ازدراء إيميليا المرتجف لنفسها.

 

 

“إيميليا…”

تقلص حلق إميليا، كما لو كانت تبتلع دموعها، ومع ذلك، بقيت ابتسامة مليئة بالألم على وجهها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لمسن شفتيها الناعمة بأصابعها، كما لو كانت لمسة ما لا يزال باقي هناك. تدفقت الدموع البيضاء على خديها.

“لهذا السبب من الطبيعي أن… يتخلى عني… باك وسوبارو كلاهما…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك. أحبك، أحبك، أحبك. أنا غارق في حبك بلا أمل.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“أنت محق. بعد الفشل مرات عديدة، لا أرى أي علامة على التحسن. من الطبيعي أن لا تعتقد أنني سأتمكن من التعامل معه ولن  تهتم بما يحدث.”

“إيميليا.”

 

لم يسمح سوبارو لإبميليا بالهروب، مستخدمة نفس الكلمات التي ألقت لعنة لا مفر منها عليه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في نهاية نقدها لنفسها، حاولت إميليا أن تصل إلى أنها كانت بلا أمل. بكلمات مليئة بالمرارة، كان سوبارو يتفق تمامًا، وسرق الاستنتاج من تحتها مباشرة. ثم…..

زفر، استنفدت.  ثم، في اللحظة التي نسي فيها الأمر، اصطدم رفض القبر مباشرة بروح سوبارو.  وضع يده على الجدار دون تفكير، وبالكاد تمكن من تجنب السقوط على الأرض.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“—لكن.”

 

 

 

قبل خطوة واحدة من الوصول إلى ذلك الاستنتاج بالضبط، قاطع سوبارو كلماتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تدور الأفكار في رأسه، لكنه مهما حاول، لم يتمكن من معرفة أي إجابة كانت صحيحة.

رفعت إيميليا وجهها. فهم سوبارو المشاعر التي كانت تحوم في عينيها إلى درجة جعلته يشعر بالألم.

“-اذا… سأجعلك تصدقين.”

 

“أحب شعرك الفضي الجميل، أحب تلك العيون البنفسجية التي تشبه الأحجار الكريمة اللامعة، أحب ذلك الصوت الذي يجعلك تشعر بالراحة بمجرد سماعه، أحب تلك الأطراف الطويلة والنحيلة، البشرة البيضاء، فارق الطول والأشياء كلها مثالية لدرجة لا أستطيع تحملها، أعني، مجرد أن أكون معك يجعل قلبي ينبض بجنون، وهذا حقًا سيء.”

فهم ذلك، لأن هذا هو نفس اليأس الذي كان يحمله تجاه نفسه من قبل.

بالتفكير في الوراء، الجرأة المطلقة جعلت وجهه أحمر .

 

هل يمكنني حقًا أن أكون هناك من أجل إيميليا بهذه الطريقة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لهذا السبب—

 

 

 

“إميليا. —أنا أحبك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“إنه لا شيء… حسنًا، هذا ما أريد أن أقوله، لكنه بالتأكيد شيء ما”.

لم يسمح سوبارو لإبميليا بالهروب، مستخدمة نفس الكلمات التي ألقت لعنة لا مفر منها عليه من قبل.

“لماذا لن تغضب مني؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أنت مخطئة، إيميليا. ليس هذا هو ما أعتقده عنك.”

“….. ”

 

 

“أنت مخطئة، إيميليا. ليس هذا هو ما أعتقده عنك.”

أعترف سوبارو، ناظرًا في عينيها، المحاطتين بالرموش الطويلة، التي ارتجفت من التأثير.

 

 

“يجب ألا تكذب… يجب ألا…!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا أحبك. أحبك، أحبك، أحبك. أنا غارق في حبك بلا أمل.”

“لماذا… لماذا خالفت وعدك…؟”

 

 

“لماذا أنت… فجأة هكذا…؟”

“تش.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها المليء بالدموع وجه اللوم له بشكل صارم لعدم الوفاء بوعده.

“أحب شعرك الفضي الجميل، أحب تلك العيون البنفسجية التي تشبه الأحجار الكريمة اللامعة، أحب ذلك الصوت الذي يجعلك تشعر بالراحة بمجرد سماعه، أحب تلك الأطراف الطويلة والنحيلة، البشرة البيضاء، فارق الطول والأشياء كلها مثالية لدرجة لا أستطيع تحملها، أعني، مجرد أن أكون معك يجعل قلبي ينبض بجنون، وهذا حقًا سيء.”

كانت هذه الكراهية والاشمئزاز التي لم يوجهها ناتسكي سوبارو نحو إيميليا من قبل. عند تلقيها، شحبت تعابير إيميليا ببطء وظهرت ابتسامة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“آه، آه…”

 

 

 

 

 

“أحب حقيقة أنكِ تكونين مجنونة قليلاً ، من الجميل أنك تحاولين بجد في كل شيء، أنا أحترم حقًا كيف أنكِ تكونين متحمسة لمساعدة الآخرين، أعتقد أن كيف تضعين الآخرين قبل نفسكِ هو شيء رائع، وأريد أن أرى كل مشاعركِ بجانبكِ، للأبد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“فـ… في وقت مثل هذا… توقفي  عن العبث!”

 

 

مرة بعد مرة، كان سوبارو يستقبل إيميليا بحرارة عندما تفشل في تحدي المحاكمة، متأثرة بقلبها الجبان. وفي حين كان يفعل ذلك، كان يساعد إيميليا ويغرس القلق في داخلها .

بدت الكلمات وكأنها تنزلق من فمه بينما كانت مشاعره تجاه إيميليا تتدفق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-آه.”

 

“أنت لست غاضبًا مني. لم تغضب حتى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعترف سوبارو بشغف، لكن إيميليا صرخت بغضب وبصوت عالٍ.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانا يفترقان، في النهاية، باسم الواجب المنزلي، لقد أعطت سوبارو هدية لطيفة.

“لماذا تقول هذا فجأة؟! هذا ليس ما كنا نتحدث عنه! س-سوبارو، حتى أنت تعتقد أنني لا أستحق! لا يمكنك مشاهدة شخص مثلي… لهذا السبب!”

كان يمكنه ذكر الأسباب إذا أراد. لتحرير المعبد. لمعرفة المزيد عن غارفيل. لكن تلك الكلمات كانت ضعيفة، خفيفة. إلى جانب ذلك، لم يكن الأمر مقتصرًا على ذلك فقط.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إيميليا تخشى أي خيار يؤذيها من أجل الآخرين.  لقد أعطت الأولوية للأشخاص من حولها، وهو موقف نبيل وجميل  والذي يحترمه سوبارو بشدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، أعتقد ذلك، رؤية فشلكِ واستسلامكِ بهذه الطريقة قد يجعل أي شخص ينفد حبه. عادة، حتى أنا كنت سأترككِ، أستدير وأهرب. ولو لم تكوني إيميليا، لكنت فعلت ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“لماذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكدست اعترافات حبه لدرجة أنها قد تبدو كلمات رخيصة وفارغة. لكن بالنسبة لسوبارو، كانت مشاعره الحقيقية، اعتراف يأتي مرة واحدة في العمر بكل كيانه وروحه، الحقيقة المملوءة بكل وجوده.

 

 

حتى عندما أقر سوبارو بأن النتائج كانت ميؤوسًا منها، أنكر الجزء الأهم في جوهره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كما لو كان يقول إن ذلك لا يحسم أي شيء، كان غير مقبول، رفعت إيميليا حاجبيها بغضب.

“فـ… في وقت مثل هذا… توقفي  عن العبث!”

 

 

“حتى مع علمكِ أنني لا أستحق وإنني لا يمكن إنقاذي… لماذا تسامحني على الرغم من ذلك؟!”

“- ليس وكأنني كنت أنتظرك.”

 

كانت إميليا تؤكد على أنانيتها، على ما يبدو لتوجيه اللوم لنفسها. مغلوبًا بسبب قوة سلبيتها الهائلة، أدرك سوبارو خطأ تفكيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنتِ تبحثين عن إجابة، سأقولها بقدر ما تريدين. لأنني—أحبك—!”

 

 

“بالتأكيد، هنا مكان يمكنك الاختباء فيه دون أن يجدك أحد… خاصةً لأن الأشخاص الذين يمكنهم الدخول محدودون في المقام الأول، ولم يكن من المحتمل أن يقوم أي منهم بذلك.”

عندما اقتربت إيميليا بصوت مليء بالدموع، رفع سوبارو صوته مرة أخرى، وكانا قريبين بما يكفي لتلامس جباههما.

كما لو كانت تحاول منع الدموع من الانهمار…

 

داخل القبر، الذي يزعم أنه مكان هادئ لسنوات عديدة، استمرت حججهما غير المنطقية في التردد دون توقف.

تراجعت إميليا بارتباك ، ولكن هذه المرة، كان سوبارو هو الذي أغلق المسافة. مع اقترابهما بما يكفي لتبادل الأنفاس، اختلطت العيون السوداء مع البنفسجية بينما ألقى كلماته عليها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

في حالة ذهول، أنهت إيميليا جملة سوبارو عندما لمست شفتيها.

“أنا أحبكِ. لهذا السبب، بغض النظر عن مدى خسارتك، أشعر فقط أنني اكتشفت جانبًا جديدًا فيكِ. الطريقة التي تستمرين فيها في المحاولة حتى عندما لا تكون لديك فرصة تجعلني أرغب في تشجيعكِ، ومهما كرهتِ نفسكِ، لن أكرهكِ أبدًا.”

“-مم.”

 

“هذا ليس ما أعنيه… سوبارو، أنا لا أقصد سبب وجودك هنا… سوبارو، أنت في مكان لا يمكن للناس غير المؤهلين الدخول إليه، أليس كذلك؟”

لم يكن سوبارو ليسمح لعيني إيميليا المتذبذبتين بالهرب.

كانت إيميليا تحتضن كتفيها النحيلتين، وجهها مشوش.

 

رفضت إيميليا بعناد الاستماع إلى الادعاءات التي لا تعد ولا تحصى من شفاه سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حتى لو كرهتِ نفسكِ بسبب نقائصكِ، حتى لو كنتِ تخشين أن الأشخاص من حولكِ لا يستطيعون إلا أن يكرهوكِ… سأظل أتوقع أشياءً منكِ، ولن أستخدم ضعفكِ كسبب لكراهيتكِ أو أتخلى عنكِ. أبدًا.”

“هذا ليس ما أعنيه… سوبارو، أنا لا أقصد سبب وجودك هنا… سوبارو، أنت في مكان لا يمكن للناس غير المؤهلين الدخول إليه، أليس كذلك؟”

 

 

كان يفهم كيف تشعر إيميليا. لكنه كان يعرف أيضًا كيف يمسك بيدها ويخرجها من ذلك.

“…نصف ما أؤمن به ونصف ما آمله أن تكوني هنا، إميليا-تان.”

 

لقد رفض أحدهم التخلي عنه، حتى عندما حاول سوبارو التخلي عن نفسه.

لقد رفض أحدهم التخلي عنه، حتى عندما حاول سوبارو التخلي عن نفسه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“حبي لكِ أعمق مما تعرفين. كل شيء فيكِ مثل نور ساطع لي. بالطبع، هناك أجزاء فيكِ ليست جيدة. أنتِ لستِ ملاكًا ولا إلهة؛ أنتِ فقط فتاة عادية… ستبكين عندما تكون الأمور صعبة، وستشعرين بالرغبة في الهروب عندما تحدث أشياء لا تحبينها. أنا أفهم كل ذلك.”

 

 

 

لكن.  ولكن مع ذلك.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تشققت مع فقدان ضوءها منذ فترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ولكن حتى مع تلك الأجزاء الضعيفة، حتى عندما قلت قلت أشياء فظيعة عنها ، أنا أحبهم جميعا، إيميليا.  ولهذا السبب… وحتى الآن، لم أشعر بخيبة أمل فيك.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكاذب الذي يخلف وعوده ليس له الحق في الكلام!”

“-! هذا! هذا يخدم ذاتك، أليس كذلك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إنه أمر سيء جدًا الآن.  في الوقت الحالي، إذا أردنا الاستمرار في شجار العشاق، أود أن أفعل ذلك في الخارج. ”

 

 

رفضت إيميليا بعناد الاستماع إلى الادعاءات التي لا تعد ولا تحصى من شفاه سوبارو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“…آه، غاه.”

لم تتمكن من دفع ارتباكها جانبًا، استمرت في إلقاء كلمات الإنكار، وهنا يكمن أمله.

كان يفهم كيف تشعر إيميليا. لكنه كان يعرف أيضًا كيف يمسك بيدها ويخرجها من ذلك.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى سوبارو بعينيها البنفسجيتين، اللتين كانتا مليئتين بالدموع في تلك اللحظة. رأى نفسه مشوهًا بسبب القطرات …ومع ذلك، كان يحمل شيئًا قويًا في داخله لن يتزعزع أبدًا.

“بعد أن قلت أنني لست جيدًا بهذه الطريقة، فأنت تقول أنك تحبني أيضًا

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، بجانب إيميليا، كان هناك ثلاثة مرشحين لدخول هذا المكان—قبر إيكيدنا. أحدهم رفض المحاكمة بكل شعرة في جسده، أحدهم فقدت دورها كثمن لمعارضته خالقها ، والأخير جرد من مؤهلاته بعد أن أثار غضب الساحرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لذا… هذا أمر لا يصدق!  لماذا تؤمن بي هكذا يا سوبارو…؟  أنا لاا أفهم ذلك على الإطلاق!”

 

 

“في النهاية، مع ذهاب حيوانك الأليف ووصيك، لا يمكنك حتى المشي بشكل صحيح بنفسك. إذن ماذا، ستغرقين همومك في الدموع، تتخلين عن واجباتك، وتذهبين للنوم؟ لا أستطيع مشاهدتكِ هكذا.”

“أنت مخطئة!  لقد أخطأت في هذا من الرأس إلى أخمص القدمين.  ليس لأني أحبك أنني أؤمن بشيء ما.  -الأمر ليس كذلك.  أحبك.  لهذا السبب أنا أؤمن بك!”

“الحب وحده ليس سببًا للإيمان بشخص ما!”

 

“إيميليا.”

“الحب وحده ليس سببًا للإيمان بشخص ما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تشققت مع فقدان ضوءها منذ فترة طويلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إذا لم يكن الحب كافيًا بالنسبة لي لأؤمن بك، فلماذا أيضًا سأمر بمثل هذا الهراء الفظيع فقط لإنقاذ فتاة مزعجة مثلك!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ارتفعت أصواتهم عندما اصطدمت مشاعرهم المتبادلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا… هذا أمر لا يصدق!  لماذا تؤمن بي هكذا يا سوبارو…؟  أنا لاا أفهم ذلك على الإطلاق!”

 

لم يسمح سوبارو لإبميليا بالهروب، مستخدمة نفس الكلمات التي ألقت لعنة لا مفر منها عليه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما وضع سوبارو يده على الحائط ووقف على قدميه، وقفت إيميليا حتى تتمكن من مواجهته. في مسافة قريبة بما فيه الكفاية لتلامس جبهتهما، كلاهما كانا يحملان حواجب مجعدة بينما ينفس سوبارو وإيميليا عن مشاعرهما لبعضهم البعض.

 

 

 

لم يحدث من قبل أن أطلق الزوجان بصاقًا، ووجههما أحمر، أثناء تبادلهما كلمات خشنة تقول ” أنك مخطئ”!

 

 

“مشاعري الثمينة.”

“أحبك! أحبك بما يكفي ليصبح رأسي مجنونًا، بما يكفي لأكون سعيد للموت من أجلك! ولهذا السبب أتحمل الألم والمعاناة، أقف أمامك على الرغم من أنني أريد أن أتقيء الآن!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“الحب وحده ليس سببًا للإيمان بشخص ما!”

“هذا …!  لم أطلب منك ذلك أبداً!  لم أطلب منك أبدًا أن تقول كل هؤلاء الأشياء الأنانية… سوبارو، أنت لا تفكر في مشاعري على الإطلاق، أليس كذلك؟!  هذا هو …كيف أنك تتحمل العبء الأكبر من كل شيء، وتتأذى دائمًا بسببي.. أنت لا تفهم شيئًا عما يجعلني أشعر به!”

نعم، أنت على حق يا أمي.

 

“كيف يمكنك التحدث…هكذا…؟”

“كما أستطيع، كما لو أنني فكرت في الأمر!  ما أفكر به طوال الوقت هي مجرد طرق لأبدو بمظهر جيد أمامك! أفكر في ما يجب أن أفعله لأجعلك تفكر بي بسكل أفضل، ما يجب أن أفعله لأرى وجهك أسعد …إنه عمل شاق، اللعنة. أضع وجهًا لطيفًا وكأنني أريد القليل في كثير من الأحيان، أليس كذلك؟!”

بدون كلمة، قبل سوبارو ازدراء إيميليا المرتجف لنفسها.

 

مع تزايد الفشل، قد يكون الاستمرار في مواساتها بلطف قد أنقذ قلبها مؤقتًا، ولكن فقط من خلال غرس المزيد من القلق فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تتحدث عني وكأنني دمية ما! إذا كنت تفكر في سعادتي…لماذا تخلف وعودك؟!  لقد طلبت منك الوفاء بهم وكل شيء! لماذا؟ لماذا لا تفعل ذلك؟! أنت في الواقع تكرهني، أليس كذلك؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانا يفترقان، في النهاية، باسم الواجب المنزلي، لقد أعطت سوبارو هدية لطيفة.

“أحبك!!”

حتى عندما أقر سوبارو بأن النتائج كانت ميؤوسًا منها، أنكر الجزء الأهم في جوهره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“كاااااذب!!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تداخلت محاولات سوبارو اليائسة لنق ما بشعر به نحوها بصوت إيميليا العالي.

 

 

وهذه المرة أيضًا، أجابت إميليا “لا” على إجابة سوبارو، وهي تهز رأسها.

كم مرة أخبر نفسه أن يؤجل الاعتراف بمشاعره لها؟  كم عدد العقبات التي تغلب عليها سوبارو حتى يتمكن من قول هذه الكلمات لها ؟

كانت هذه الذكريات التي أعادها باك في مقابل عقده مع إميليا: الذكريات الحقيقية التي تم حفظها تحت غطاء والتي أدارت ظهرها لها منذ زمن طويل.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكدست اعترافات حبه لدرجة أنها قد تبدو كلمات رخيصة وفارغة. لكن بالنسبة لسوبارو، كانت مشاعره الحقيقية، اعتراف يأتي مرة واحدة في العمر بكل كيانه وروحه، الحقيقة المملوءة بكل وجوده.

“… ”

 

لكن في تلك اللحظة، وضعت هذه المشاعر العميقة جانبًا.

“أنا لا أكذب! أنا أحبك! ماذا تعتقدين ؟! تتصرفين دائمًا كما لو كنتِ تعرفين كل شيء! كم تعتقدين أنكِ هززتِ قلبي، تجذبينني بوجهكِ الجميل كما لو كانت لدي فرصة؟! توقفي عن العبث معي!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجهها ما زال مضغوطًا على كتف سوبارو، عبرت إيميليا عن مشاعرها إلى سوبارو التي لم يكن لها مكان آخر تذهب إليه. اندفاع حزنها وغضبها بسبب خيانته قد قطع عملية تفكيرها إلى آلاف القطع الصغيرة.

“أن-أنا لا أعبث معك! كل ما فعلته هو التصرف بشكل طبيعي. لا تقل أشياء غريبة عن ذلك! بالرغم من أن لدي الكثير لأفكر فيه الآن، تسألني عن شعوري تجاهك… لا أستطيع التفكير في ذلك، سوبارو! توقف! لا تجعل الأمر صعبًا علي!”

“س-سوبارو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“من يجعل الأمر صعبًا على من؟! أنت تجعلينه صعبًا علي!!”

“-مم.”

 

“-مم.”

“أنت من يجعله صعبًا علي، سوبارو!!”

 

 

“تش.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كالأطفال الصغار في نوبة غضب، انتهى الأمر بكلاهما إلى حجج عاطفية بدون ذرة من المنطق بينهما.

 

 

“إذا استعدت كل ذكرياتي… فهل ستكون مشاعري الثمينة من بينها؟”

بقوة لا يمكن التوفيق بينها، صدم سوبارو وإيميليا مشاعرهما العنيفة في وجه بعضهما البعض بأصوات مرتفعة.

 

 

 

داخل القبر، الذي يزعم أنه مكان هادئ لسنوات عديدة، استمرت حججهما غير المنطقية في التردد دون توقف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الطريقة غير المبالية التي غير بها سوبارو الموضوع تركت إيميليا غاضبة جدًا، حيث حبست الكلمات في حلقها. لقد غمرتها العاطفة لدرجة أنها لم تستطع التعبير عن أفكارها.

“لا أعرف كم مرة قلتها! سوبارو، أنت كاذب! تخلف وعودك، لكنك تأتي إلي بوجه هادئ… أ-أنت اعتقدت أنني لن ألاحظ، أليس كذلك؟! لقد كنت أراقبك! كنت أشاهد لأرى ما إذا كنت ستفي بوعودك معي، سوبارو!”

 

 

 

“هذا طبع سيء بالفعل! اختبار الناس بهذه الطريقة… هل أنت ساحرة؟!”

بقوة لا يمكن التوفيق بينها، صدم سوبارو وإيميليا مشاعرهما العنيفة في وجه بعضهما البعض بأصوات مرتفعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الكاذب الذي يخلف وعوده ليس له الحق في الكلام!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالأطفال الصغار في نوبة غضب، انتهى الأمر بكلاهما إلى حجج عاطفية بدون ذرة من المنطق بينهما.

“هذا وخرق وعودي هما شيئان مختلفان!”

كما لو كان يقول إن ذلك لا يحسم أي شيء، كان غير مقبول، رفعت إيميليا حاجبيها بغضب.

 

 

الطريقة غير المبالية التي غير بها سوبارو الموضوع تركت إيميليا غاضبة جدًا، حيث حبست الكلمات في حلقها. لقد غمرتها العاطفة لدرجة أنها لم تستطع التعبير عن أفكارها.

في حالة ذهول، أنهت إيميليا جملة سوبارو عندما لمست شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب—

كانت تتنفس بصعوبة. تنفست للداخل والخارج عدة مرات، كانت عيون إيميليا مليئة بالدموع بينما سألته.

“لا بأس يا إيميليا. بغض النظر عما تتذكره، فأنا بجانبك. سواء نسيت أو تذكرت، كل شيء على ما يرام. إذا كنت لا تزالين خائفًا حتى مع ذلك، سوف نبحث عنه.”

 

 

“لماذا… لماذا خالفت وعدك…؟”

 

 

بجانب هؤلاء الثلاثة، كان الآخرون الذين يمتلكون المؤهلات ممنوعين من الدخول بموجب شروط الاتفاق الذي يلتزمون به. حقًا، كان هذا هو المكان المثالي لإيميليا للاختباء فيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…أشعر بالسوء لأنني خالفت كلمتي. كنت أرغب حقًا في أن أمسك بيدك وأبقى معك حتى الصباح. هذه هي الحقيقة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“هذا ليس ما سألت عنه. لماذا خالفت وعدك؟”

عندما حاول سوبارو المقاطعة بنداء اسمها، أفرغت إيميليا مشاعرها بطوفان سريع من الكلمات.

 

 

“…لا أستطيع أن أخبرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

مُشدًا أسنانه، أجاب سوبارو على سؤال إيميليا بآهة منخفضة مليئة بالضيق وهزة من رأسه.

لقد رفض أحدهم التخلي عنه، حتى عندما حاول سوبارو التخلي عن نفسه.

 

 

رفض سوبارو إعطاءها إجابة في هذه اللحظة جعل إيميليا تغطي وجهها بيديها.

“-اذا… سأجعلك تصدقين.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لن تفي بوعودك. ولن تخبرني حتى لماذا خالفتها… ماذا تريد مني أن أفعل الآن؟ إذا كان لديك شيء لتقوله لي… فقط قله! إذا لم تفعل، سوبارو، حتى أنا لن أستطيع تصديقك…!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إيميليا.”

 

 

“كيف يمكنك التحدث…هكذا…؟”

“إذا كنتَ قد وفيت بوعدك وبقيت معي حتى الصباح، لصدقتك ، سوبارو! كنت لأصدقك وربما أعطيتك كل شيء! بدلاً من ذلك، خالفت وعدك…”

فهم ذلك، لأن هذا هو نفس اليأس الذي كان يحمله تجاه نفسه من قبل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ربما، فقط ربما، كانت هذه عدم الأمان الذي كان دائمًا مستترًا في قلب إيميليا، التي لم تعبر عنها أبدًا بالكلمات من قبل.

كانت إيميليا تحتضن كتفيها النحيلتين، وجهها مشوش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك. أحبك، أحبك، أحبك. أنا غارق في حبك بلا أمل.”

 

/////

كان القلق والخوف يملئ عينيها البنفسجيتين المرتجفتين، حيث كانت إيميليا تتحدث ليس لسوبارو، بل لنفسها.

تراجعت إميليا بارتباك ، ولكن هذه المرة، كان سوبارو هو الذي أغلق المسافة. مع اقترابهما بما يكفي لتبادل الأنفاس، اختلطت العيون السوداء مع البنفسجية بينما ألقى كلماته عليها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعد ذهاب باك ، ذكرياتي… بدأت تعود، قليلاً قليلاً.  داخلي، تتدفق مشاهد لا أعرفها ومحادثات لا أتذكرها واحدة تلو الأخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل ثانية تمر، رؤية إيميليا في تلك الحالة تنقش مشاعر الذنب في قلب سوبارو. بينما كان يستمع إلى صوت بكائها، كان يتأمل بعمق ماذا يجب أن يقول.

 

لم تتمكن من دفع ارتباكها جانبًا، استمرت في إلقاء كلمات الإنكار، وهنا يكمن أمله.

” ….”

“إيميليا. أنا أحبك.”

 

 

“كل هذه الأشياء التي لم أكن أعرفها حتى الآن، الأشياء التي يجب أن أكون قد تذكرتها بحق… كم من الأشياء قد نسيت؟ نسيتهم ثم تصرفت كما لو أنهم لم يحدثوا أبدًا…!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت أنفاسهم واحدة.  توقفت أنفاس إيميليا كما حبك سوبارو حواجبه من الألم.

كانت هذه الذكريات التي أعادها باك في مقابل عقده مع إميليا: الذكريات الحقيقية التي تم حفظها تحت غطاء والتي أدارت ظهرها لها منذ زمن طويل.

 

 

 

تمت إزالة الغطاء، واستعادت مشاهد من الماضي الذي لم ترغب في تذكره. ومع ذلك، بالنسبة لإيميليا، جاء هذا مع الخوف من أنها لن تكون قادرة على التأكد من طبيعتها الحقيقية بعد الآن.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مد يده إلى كتف إيميليا، وقرب سوبارو وجهه منها. عندما رأت إيميليا سوبارو يقترب، ارتفعت الحيرة في عينيها وأصبح جسدها جامدًا.

“عندما تعود كل تلك الذكريات… ماذا سأفعل حينها؟ هل من أكون الآن هي أنا حقًا؟ لقد نسيت العديد من الأشياء الثمينة، نسيت أمي… هل ذاتي الحالية خاطئه؟”

“.. ”

 

“.. ”

تملي الطبيعة أن الجميع يجمعون الذكريات على مدى حياتهم، مما يربط كل شخص بالآخرين من حوله.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا كان الأمر كذلك، أليس الحياة القائمة على ذكريات زائفة خاطئة من كل النواحي؟

“هذا ليس ما أعنيه… سوبارو، أنا لا أقصد سبب وجودك هنا… سوبارو، أنت في مكان لا يمكن للناس غير المؤهلين الدخول إليه، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

إذا كانت نقطة البداية خاطئة، ألا يجعل ذلك المسار الذي  سلكوه والوجهة التي تم الوصول إليها خاطئين أيضًا—؟

بالتفكير في الوراء، الجرأة المطلقة جعلت وجهه أحمر .

 

في تلك اللحظة، لم يكن هناك أي شك حول الكلمات التي كان يحتاج إلى نقلها.

ما هو مهم ليس من أين تبدأ، أو ما يحدث في منتصف الطريق، ولكن كيف ينتهي الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

مع تزايد الفشل، قد يكون الاستمرار في مواساتها بلطف قد أنقذ قلبها مؤقتًا، ولكن فقط من خلال غرس المزيد من القلق فيه.

فجأة، تردد صوت في الجزء الخلفي من عقله.

“…..”

 

“من الطبيعي أن تشعري بالقلق عندما تتدفق ذكريات لا تعرفين عنها شيئًا. أنا أفهم سبب شعورك بالخوف من أن تكون هناك نسخة منك لا تعلمين أبدًا أنها ستخرج. لكنها لن تمحو المسار الذي مشيتيه. ستكونين على ما يرام يا إيميليا.”

كان الصوت البعيد، الذي كان مألوفًا جدًا لسوبارو، هو صوت شخص كان قريبًا جدًا منه ولكنه لن يلتقيه مرة أخرى أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“نصف، نصف…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما كانا يفترقان، في النهاية، باسم الواجب المنزلي، لقد أعطت سوبارو هدية لطيفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، إيميليا-تان؟ لا تقل لي أنك كنتِ خائفة لأنك جعلتني غاضبًا؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نعم، أنت على حق يا أمي.

في حالة ذهول، أنهت إيميليا جملة سوبارو عندما لمست شفتيها.

 

 

كيفما بدأ، وأيًا كان الطريق الذي سلكه المرء، ومن له الحق في اتخاذ القرار بما هو الصواب أو الخطأ حتى النهاية؟

“هم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“إيميليا، مهما كانت الذكريات التي تتذكرينها، فلن يتغيير شيء.  أحبك.  سأحبك دائمًا.”

عندما تكلم سوبارو تلك الكلمات، رفع يده—

 

 

”  لا أستطيع … أن أصدقك.  سوبارو، النسخة التي تقول أنك تحبها مني… ر-ربما لم تعد هنا بعد الآن.  لا يمكنك… قول شيء مثل…”

سواء كان هذا استسلامًا أم بسبب التردد، لم يكن سوبارو يعرف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا استطيع. بغض النظر عما يحدث، فلن تذهبي إلى أي مكان. أنا … أحبك .”

 

 

 

“…تلك… كلمات كاذبة.  قادمة من شخص … الذي لا يستطيع حتى جعلي أصدقه…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“-اذا… سأجعلك تصدقين.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعيون مرتعشة وصوت مرتجف، رفضت إيميليا سوبارو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

الكلمات لم تصل. لم يتمكن سلوكه من إقناعها.

كانت شفتيها ناعمة جدًا. لقد كانت قبلة حيث لمست ببساطة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن الكلمات لم تكن الطريقة الوحيدة لنقل المشاعر. وهذا هو السبب-

 

 

 

“سوبا…”

 

 

“لأنني ركضت هنا وهناك في كل مكان ولم أتمكن من العثور عليك، كان عليّ أن أقلب تفكيري رأسًا على عقب… ليس أين، ولكن لماذا. ثم، بعدما ظننت أنك ربما هنا، شعرت بالارتياح فعلاً عندما وجدتك.”

“إذا لم يعجبك الامر تجنبيه.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد كانا على مسافة قريبة بما يكفي ليتنفس كل منهما الآخر، لا، ولم تكن حتى مسافة نفس بين الزوجين.

 

 

 

مد يده إلى كتف إيميليا، وقرب سوبارو وجهه منها. عندما رأت إيميليا سوبارو يقترب، ارتفعت الحيرة في عينيها وأصبح جسدها جامدًا.

 

 

“كيف يمكنك التحدث…هكذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتظر لثانية واحدة.  وكانت هذه هي الفرصة الوحيدة التي أعطاها لها للرفض .

“وبدلاً من ذلك، أنتِ تقولين سأبذل قصارى جهدي، يجب أن أفعل ذلك، بكل عناد وكل شيء. إذا اجتزتِها، لكان ذلك شيئًا، لكن النتيجة كانت أنكِ فشلتِ بعد أن تحدثتِ كثيرًا، أليس كذلك؟”

 

“إنه لا شيء… حسنًا، هذا ما أريد أن أقوله، لكنه بالتأكيد شيء ما”.

” …”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن إيميليا أغلقت عينيها.

في نهاية الممر، كان ضوء الشمس البرتقالي اللون يدخل من الزاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

سواء كان هذا استسلامًا أم بسبب التردد، لم يكن سوبارو يعرف.

 

 

“-مم.”

“…هكذا؟”

 

كانت هذه الكراهية والاشمئزاز التي لم يوجهها ناتسكي سوبارو نحو إيميليا من قبل. عند تلقيها، شحبت تعابير إيميليا ببطء وظهرت ابتسامة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبحت أنفاسهم واحدة.  توقفت أنفاس إيميليا كما حبك سوبارو حواجبه من الألم.

”  لا أستطيع … أن أصدقك.  سوبارو، النسخة التي تقول أنك تحبها مني… ر-ربما لم تعد هنا بعد الآن.  لا يمكنك… قول شيء مثل…”

 

 

لأن الصوت الصغير الذي تردد كان صوت زوج من الأسنان تتصادم بقوة مع بعضهم البعض.  أول ما ذاقوه كان خفقانًا الألم الخافت .  ومع ذلك، فإن الحرارة القوية التي تلت ذلك محته حتى من أكثر الزوايا البعيدة من رؤوسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

كانت شفتيها ناعمة جدًا. لقد كانت قبلة حيث لمست ببساطة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بالنسبة لإيميليا، كانت هذه هي الأولى لها.  بالنسبة لسوبارو، كانت هذه هي المرة الثانية التي يقبلها فيها .

“طلبت منك أن تمسك بيدي حتى الصباح…! سوبارو، لقد وعدتني…!

 

 

لم تكن كالمرة الأولى التي حملت طعم الموت البارد. القبلة الثانية… حملت طعم الحياة الحار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أجاب سوبارو بأنه تحمل الكثير، امتلأت عيون إيميليا بالكآبة. أمالت رأسها وهي تريح ذقنها في الفجوة بين ركبتيها، وجهت إيميليا نظرتها نحو سوبارو.

 

“وبدلاً من ذلك، أنتِ تقولين سأبذل قصارى جهدي، يجب أن أفعل ذلك، بكل عناد وكل شيء. إذا اجتزتِها، لكان ذلك شيئًا، لكن النتيجة كانت أنكِ فشلتِ بعد أن تحدثتِ كثيرًا، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“-آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

“أحبك.”

 

 

“إيميليا. أنا أحبك.”

عندما انفصلت شفاههم عن بعضها البعض، اندفع الدم إلى خدود إيميليا.

كان هذا ربما نفس الألم الذي تسبب فيه سوبارو لإيميليا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تكلمت سوبارو تلك الكلمات دون تردد.

ومع ذلك، لم يكن هناك أي ارتياح في همس إيميليا.

 

“هذا… صحيح. حتى سوبارو… يفكر بي  بهذا الشكل. إنه فقط طبيعي…”

“بغض النظر عن مدى أسفك، بغض النظر عن كيفية جدالنا بهذه الطريقة، سأظل أحبك بنفس الطريقة، إيميليا.  بغض النظر عما يحدث، فهذا لن يتغيير أبدًا.  ربما سيجعلني أحبك أكثر من ذي قبل. لهذا سأؤمن بك إلى الأبد. وإذا كان عليك أن تسألي لماذا…”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“.. ”

“لأنك تحبني…”

لم تتمكن من دفع ارتباكها جانبًا، استمرت في إلقاء كلمات الإنكار، وهنا يكمن أمله.

 

 

في حالة ذهول، أنهت إيميليا جملة سوبارو عندما لمست شفتيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كان سوبارو مشبوهًا بشيء ما، جمع حاجبيه، كان قد أدرك بالفعل بعد فوات الأوان.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد لمسن شفتيها الناعمة بأصابعها، كما لو كانت لمسة ما لا يزال باقي هناك. تدفقت الدموع البيضاء على خديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن تفي بوعودك. ولن تخبرني حتى لماذا خالفتها… ماذا تريد مني أن أفعل الآن؟ إذا كان لديك شيء لتقوله لي… فقط قله! إذا لم تفعل، سوبارو، حتى أنا لن أستطيع تصديقك…!”

“من الطبيعي أن تشعري بالقلق عندما تتدفق ذكريات لا تعرفين عنها شيئًا. أنا أفهم سبب شعورك بالخوف من أن تكون هناك نسخة منك لا تعلمين أبدًا أنها ستخرج. لكنها لن تمحو المسار الذي مشيتيه. ستكونين على ما يرام يا إيميليا.”

 

 

 

“كيف يمكنك التحدث…هكذا…؟”

“أحبك!!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لأنه ليس المهم أين تبدأ، بل المهم أين تنتهي. قالت أكتر امرأة أحترمها في هذا العالم ذلك.”

“في النهاية، مع ذهاب حيوانك الأليف ووصيك، لا يمكنك حتى المشي بشكل صحيح بنفسك. إذن ماذا، ستغرقين همومك في الدموع، تتخلين عن واجباتك، وتذهبين للنوم؟ لا أستطيع مشاهدتكِ هكذا.”

 

“…آه؟”

عادةً ما يكون أسوأ تخمين يمكن العثور عليه في جميع أنحاء العالم ، لقد علمته والدته أهم شيء سيتعلمه على الإطلاق.

 

 

“أحب حقيقة أنكِ تكونين مجنونة قليلاً ، من الجميل أنك تحاولين بجد في كل شيء، أنا أحترم حقًا كيف أنكِ تكونين متحمسة لمساعدة الآخرين، أعتقد أن كيف تضعين الآخرين قبل نفسكِ هو شيء رائع، وأريد أن أرى كل مشاعركِ بجانبكِ، للأبد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن الأمر أنه فهم حقًا الإجابة على واجباتها المهمة، لكنها جعلته يريد أن يفهم.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن، إذا كان هذا هو الحال حقًا، لما حدث أي من هذا منذ البداية. لم تكن إيميليا لتمر بليلة مليئة بالقلق بحيث انتهى بها إلى هذا الحد الذي يجعلها ترتجف في مكان مثل هذا.

على أقل تقدير، أراد أن يُظهر لإيميليا جانبه الجيد عندما يجعلها قلقها تقف ساكنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد ذلك، رؤية فشلكِ واستسلامكِ بهذه الطريقة قد يجعل أي شخص ينفد حبه. عادة، حتى أنا كنت سأترككِ، أستدير وأهرب. ولو لم تكوني إيميليا، لكنت فعلت ذلك.”

 

كانت إيميليا تنظر للأسفل، تقضم شفتها، وعينيها مفتوحتين.

“لا بأس يا إيميليا. بغض النظر عما تتذكره، فأنا بجانبك. سواء نسيت أو تذكرت، كل شيء على ما يرام. إذا كنت لا تزالين خائفًا حتى مع ذلك، سوف نبحث عنه.”

“س-سوبارو…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“ابحث عن…ابحث على ماذا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “-آه.”

 

“إيميليا…”

“تمامًا كما أرسلت لك مشاعر الحب بأقصى سرعة، سأبعد لك همومك بأقصى سرعة أيضًا. هكذا سنجد مشاعرك الثمينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

عادةً ما يكون أسوأ تخمين يمكن العثور عليه في جميع أنحاء العالم ، لقد علمته والدته أهم شيء سيتعلمه على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن إيميليا تخشى أي خيار يؤذيها من أجل الآخرين.  لقد أعطت الأولوية للأشخاص من حولها، وهو موقف نبيل وجميل  والذي يحترمه سوبارو بشدة.

“بالتأكيد، هنا مكان يمكنك الاختباء فيه دون أن يجدك أحد… خاصةً لأن الأشخاص الذين يمكنهم الدخول محدودون في المقام الأول، ولم يكن من المحتمل أن يقوم أي منهم بذلك.”

 

“كل هذه الأشياء التي لم أكن أعرفها حتى الآن، الأشياء التي يجب أن أكون قد تذكرتها بحق… كم من الأشياء قد نسيت؟ نسيتهم ثم تصرفت كما لو أنهم لم يحدثوا أبدًا…!”

ولكن على الرغم من أن الكلمات “من أجل شخص آخر” كانت لطيفة، إلا أنها كانت  حزينة أيضًا… لأنها مشاعرها تجاه شخص لم تتمكن من رؤية وجهه لم تقترب حتى من مشاعرها تجاه من تستطيع رؤيته.

على أقل تقدير، أراد أن يُظهر لإيميليا جانبه الجيد عندما يجعلها قلقها تقف ساكنة.

 

 

“بعد كل ما قلته، كنت آمل نوعًا ما أن تحول بعض تلك المشاعر الثمينة طريقي… ”

“في النهاية، مع ذهاب حيوانك الأليف ووصيك، لا يمكنك حتى المشي بشكل صحيح بنفسك. إذن ماذا، ستغرقين همومك في الدموع، تتخلين عن واجباتك، وتذهبين للنوم؟ لا أستطيع مشاهدتكِ هكذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت نظرتها تحمل ألوان الشك والاستسلام ، عاطفة لم يراها سوبارو من قبل على وجه إيميليا.

“مشاعري الثمينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوتها المليء بالدموع وجه اللوم له بشكل صارم لعدم الوفاء بوعده.

 

“س-سوبارو…”

ربما لم تكن كلمات سوبارو قد استقرت حقًا عندما وضعت إميليا يدها على صدرها.  كانت أطراف أصابعها تلامس البلورة التي كان باك يتواجد فيها ذات يوم

 

 

“سوبارو!  أ-هل أنت بخير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد تشققت مع فقدان ضوءها منذ فترة طويلة.

 

 

 

لقد كانت بقايا رابطة كان ينبغي أن تكون هناك. ومع ذلك، أمسكت إيميليا بها بقوة رغم ذلك.

رفضت إيميليا بعناد الاستماع إلى الادعاءات التي لا تعد ولا تحصى من شفاه سوبارو.

 

 

“إذا استعدت كل ذكرياتي… فهل ستكون مشاعري الثمينة من بينها؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“من يجعل الأمر صعبًا على من؟! أنت تجعلينه صعبًا علي!!”

“نعم. أنا متأكد من أنهم سيكونون كذلك. إلى جانب سبب لمواصلة المشي.”

كان الصوت البعيد، الذي كان مألوفًا جدًا لسوبارو، هو صوت شخص كان قريبًا جدًا منه ولكنه لن يلتقيه مرة أخرى أبدًا.

 

مرة بعد مرة، كان سوبارو يستقبل إيميليا بحرارة عندما تفشل في تحدي المحاكمة، متأثرة بقلبها الجبان. وفي حين كان يفعل ذلك، كان يساعد إيميليا ويغرس القلق في داخلها .

“-مم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شعرت بالارتياح؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن ليسمي الأمر نصف ثقة ونصف شك، لكن إميليا بالتأكيد لم تتفق أتفق تماما عندما أومأت.

 

 

 

رؤية إيميليا هكذا، أغمض سوبارو عينيه وأدار وجهه نحو السماء.

“الحب وحده ليس سببًا للإيمان بشخص ما!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن إيميليا تخشى أي خيار يؤذيها من أجل الآخرين.  لقد أعطت الأولوية للأشخاص من حولها، وهو موقف نبيل وجميل  والذي يحترمه سوبارو بشدة.

لقد شعر وكأن الكلمات التي أنقذته سابقًا بنفس الطريقة قد كانت…ألطف.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لقد شعر وكأن الكلمات التي أنقذته كانت ألطف.  أقسى.  أقوى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإساءة التي بدا أن سوبارو قالها جعلت إيميليا تفتح عينيها على وسعهما وتظل ثابتة. كانت دهشتها كبيرة لدرجة أنه لم يتبقَ سوى القليل من الدموع في عينيها الرطبتين؛ كانت ترتجف بضعف، وشفتيها غير قادرتين على نطق كلمة واحدة.

 

 

هل يمكنني حقًا أن أكون هناك من أجل إيميليا بهذه الطريقة؟

“هم؟”

 

كانت شفتيها ناعمة جدًا. لقد كانت قبلة حيث لمست ببساطة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“….”

 

 

 

ومع ذلك، فإن طرح ذلك بصوت عالٍ لم يكن أمرًا رائعًا، لذلك لم يقل ذلك في الواقع.

“لأنني ركضت هنا وهناك في كل مكان ولم أتمكن من العثور عليك، كان عليّ أن أقلب تفكيري رأسًا على عقب… ليس أين، ولكن لماذا. ثم، بعدما ظننت أنك ربما هنا، شعرت بالارتياح فعلاً عندما وجدتك.”

 

هل يمكنني حقًا أن أكون هناك من أجل إيميليا بهذه الطريقة؟

زفر، استنفدت.  ثم، في اللحظة التي نسي فيها الأمر، اصطدم رفض القبر مباشرة بروح سوبارو.  وضع يده على الجدار دون تفكير، وبالكاد تمكن من تجنب السقوط على الأرض.

“في النهاية، مع ذهاب حيوانك الأليف ووصيك، لا يمكنك حتى المشي بشكل صحيح بنفسك. إذن ماذا، ستغرقين همومك في الدموع، تتخلين عن واجباتك، وتذهبين للنوم؟ لا أستطيع مشاهدتكِ هكذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“سوبارو!  أ-هل أنت بخير؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إنه لا شيء… حسنًا، هذا ما أريد أن أقوله، لكنه بالتأكيد شيء ما”.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” إنه أمر سيء جدًا الآن.  في الوقت الحالي، إذا أردنا الاستمرار في شجار العشاق، أود أن أفعل ذلك في الخارج. ”

“ليس لأنني أفكر بهذا الشكل أنني لست غاضبًا منك…”

 

 

“يا إلهي… كما لو كان لدي أي نية لذلك.”

كان يفهم كيف تشعر إيميليا. لكنه كان يعرف أيضًا كيف يمسك بيدها ويخرجها من ذلك.

 

فجأة، تردد صوت في الجزء الخلفي من عقله.

عندما حاول سوبارو، ذو الوجه الأزرق، وضع جبهة قوية ابتسمت إيميليا بخفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت صوتها على الفور. كلمة الوعد أمسكته في فخه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقر على لسانه بانزعاج، كان غارفيل ينتظر الثنائي، جسده كله غارق في اللون الأحمر بالدم وغروب الشمس.

لقد كانت قوة مجردة من القوة، ولكن مشهد إيميليا تعود إلى الوضع الطبيعي علامة لسوبارو على أنها أصبحت أكثر إيجابية، ولو قليلا جدا. كانت لا تزال قلقة، ولم تأت الإجابات بعد. وحتى مع ذلك، فهي تبتسم.

 

 

 

“…..”

 

 

أعترف سوبارو، ناظرًا في عينيها، المحاطتين بالرموش الطويلة، التي ارتجفت من التأثير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما أراح سوبارو وزنه على الحائط أثناء سيره في أسفل الممر، ترددت إيميليا في مد يد العون له.  ربما كان هذا نتيجة لمس شفاه بعضهم البعض في وقت سابق.

”  لا أستطيع … أن أصدقك.  سوبارو، النسخة التي تقول أنك تحبها مني… ر-ربما لم تعد هنا بعد الآن.  لا يمكنك… قول شيء مثل…”

 

“.. ”

بالتفكير في الوراء، الجرأة المطلقة جعلت وجهه أحمر .

رؤية إيميليا هكذا، أغمض سوبارو عينيه وأدار وجهه نحو السماء.

 

 

لكن في تلك اللحظة، وضعت هذه المشاعر العميقة جانبًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أعتقد ذلك، رؤية فشلكِ واستسلامكِ بهذه الطريقة قد يجعل أي شخص ينفد حبه. عادة، حتى أنا كنت سأترككِ، أستدير وأهرب. ولو لم تكوني إيميليا، لكنت فعلت ذلك.”

“.. ”

 

 

 

في نهاية الممر، كان ضوء الشمس البرتقالي اللون يدخل من الزاوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لمسن شفتيها الناعمة بأصابعها، كما لو كانت لمسة ما لا يزال باقي هناك. تدفقت الدموع البيضاء على خديها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر سوبارو وفكر، باحثًا عن أفضل الكلمات التي يعرفها، تلك التي يمكن أن تصل إلى القلب أكثر….

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهناك—

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الكلمات لم تكن الطريقة الوحيدة لنقل المشاعر. وهذا هو السبب-

 

“هذا ليس ما سألت عنه. لماذا خالفت وعدك؟”

“-هيا. آسف لأننا جعلناك تنتظر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“تش.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

عندما تكلم سوبارو تلك الكلمات، رفع يده—

وهذه المرة أيضًا، أجابت إميليا “لا” على إجابة سوبارو، وهي تهز رأسها.

 

 

“- ليس وكأنني كنت أنتظرك.”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نقر على لسانه بانزعاج، كان غارفيل ينتظر الثنائي، جسده كله غارق في اللون الأحمر بالدم وغروب الشمس.

الوعد ، كانت تلك كلمة مرت بين سوبارو وإيميليا، تحمل معانٍ مختلفة لكل منهما. لقد آذاها من قبل بأخذ وعودهم باستخفاف ، والذكريات عن ذلك ما زالت حديثة.

 

بدون شك، لم يجرح سوبارو قلب إيميليا أكثر مما فعل في تلك اللحظة.

/////

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لن تغضب…؟ هل أنت غير غاضب لأنك لم تتوقع شيئًا في المقام الأول؟ لطفك معي عندما أفشل بهذا الشكل يعني… أن فشلي لم يخيب ظنك على الإطلاق؟ أليس ذلك لأنك… ظننت أنني لن أفعل شيئًا جيدًا؟”

حسابنا بتويتر @ReZeroAR

بدت الكلمات وكأنها تنزلق من فمه بينما كانت مشاعره تجاه إيميليا تتدفق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط