قاد (تشو) سيارة الشرطة بعيدا عن متجر الشواء . كانت سيارة الشرطة التي تعمل بالطاقة الكهربائية واسعة ومريحة وسهلة في التعامل معها. حتى سائق جديد مثله كان قادراً على التعامل معها.
بسبب الصدمة ، تفعلت الوسائد الهوائية. في حين أن الوسادة الهوائية أنقذت حياة السائق ، إلا أنها آذته. (تشو) رأى ثقوب الرصاص في جميع أنحاء السيارة وكانت هناك دماء، كان هناك شخص ميت في مقعد الراكب.
ومع ذلك ، عندما عبر (تشو) عدة مباني ، أنغلق محرك السيارة فجأة والابواب أيضاً. ظهرت علامة تحذير على شاشة العرض في السيارة. رن المنبه للإشارة إلى موقعه للجميع.
ولكن الرجلان تفاجأ من سرعة الطلقات. تلك الرصاصات ستجعلهم في عداد الموتى.
“أنا أكره المعدات ذات التقنية العالية ،” (تشو) لم يكن أبكماً. لقد خمّن على الفور أن الشرطة كانت قد استلمت بالفعل الإنذار ، ووضعته عبر الإنترنت ، وأغلقت سيارة الشرطة.
أصبح (تشو) بأعلى تركيزه وحرك يده بتجاه حافظة المسدس. على الرغم من أن المسدس الذي حصل عليه من الشرطة ، غلوك 17 ، كان قديمًا قليلاً ، كان من السهل التحرك والتصويب به.
وكلما تم قفل كل باب ونافذة للسيارة ، لم يكن لـ (تشو) سوى إخراج المسدس. استهدف وأطلق النار على فتحة سقف السيارة. الحمد لله أن فتحة السقف لم تكن واقية من الرصاص. بعد بضع طلقات ، صنع فتحة تمكنه من المرور.
واحدة منهم أصابت رجل بالحظ. في اللحظة التي أصابت رأسه ،. خرج الدم من رأسه وسقط على الأرض.
فحص (تشو) موقعه الحالي على شاشة العرض الذكية قبل أن يغادر السيارة. كان في أكثر منطقة فوضوية في نيويورك ، شمال بروكلين ، وكان موقعه الحالي حول نهر إيست. يقع أمامه جسر مانهاتن الذي يودي إلى مانهاتن.
خرج رجلان قويان من الفورد. نزلوا من السيارة وراو أن (تشو) مرتدي لبس شرطي. كان ردت فعلهم الأول هو سحب أسلحتهم!
قام (تشو) بترتيب زيه ، وسار ببطء دون أن يعلم أين يذهب. كان ارتداء زي الشرطة خدعاً للغاية ، ولم تلاحظه الشرطة. حتى أن المارة ابتسموا له في بعض الأحيان عندما رأوه.
قفز (تشو) بسرعة لمحاولة تجنب السيارة. ثم رأى السيارة تصدم بمبنى.
وبينما كان يمشي ، فكر في الذهاب إلى متجر لتغيير ملابسه. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ظهرت سيارة شيفروليه من زاوية شارع وكانت قادمه بتجاهه.
ما هذه الحياة! هل لدي يوم سيئ الحظ؟ لماذا تستمر الأحداث المؤسفة في الظهور مرارًا وتكرارًا؟
قفز (تشو) بسرعة لمحاولة تجنب السيارة. ثم رأى السيارة تصدم بمبنى.
اللعنة! أنا لست شرطيًا أنا فقط أحد المارة!
بسبب الصدمة ، تفعلت الوسائد الهوائية. في حين أن الوسادة الهوائية أنقذت حياة السائق ، إلا أنها آذته. (تشو) رأى ثقوب الرصاص في جميع أنحاء السيارة وكانت هناك دماء، كان هناك شخص ميت في مقعد الراكب.
(تشو) لم يجرب أبداً الاطلاق بالسلاح في عالمه الثاني. كان من الممكن أن يكون حظًا أذا أصابت رصاصة الرجلان. “الرماية” ، أو أيا كان ، كان فضيعاً للغاية بها. كان سيئا حقا في ذلك!
ما هذه الحياة! هل لدي يوم سيئ الحظ؟ لماذا تستمر الأحداث المؤسفة في الظهور مرارًا وتكرارًا؟
اللعنة! أنا لست شرطيًا أنا فقط أحد المارة!
(تشو) رجع بعض الخطوات للوراء وكان يخطط للمغادرة. ومع ذلك ، النافذة التي في الخلف نزلت وصاحت سيدة شابة للمساعدة ، “ضابط الشرطة ، ساعدنا! شخص ما يحاول خطفني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ كل شيء سريع للغاية, (تشو) بدأ يطلق النار في غمضة عين. انفجار! انفجار! انفجار! تم إطلاق النار كل السبعة عشر طلقة التي كانت في المخزون تم أطلاقها. للأسف ، لم تصب رصاصة واحدة الهدف.
أنا لست شرطيًا لقد حصلت على الشخص الخطأ. أنا مجرد شخص يرتدي زي الشرطة. ابحثِ عن شخص أخر للمساعدة.
ولكن الرجلان تفاجأ من سرعة الطلقات. تلك الرصاصات ستجعلهم في عداد الموتى.
(تشو) لم يكن يريد أن يتدخل لأنه بالفعل كان في مشكلة كبيرة. لم يكن يريد أن يهتم بالأمور التافهة ، لكنهم استمروا في متابعته. بعد تحطم شفروليه ، ظهرت فورد من زاوية الشارع وتوقفت خلف الشفروليه.
خرج رجلان قويان من الفورد. نزلوا من السيارة وراو أن (تشو) مرتدي لبس شرطي. كان ردت فعلهم الأول هو سحب أسلحتهم!
خرج رجلان قويان من الفورد. نزلوا من السيارة وراو أن (تشو) مرتدي لبس شرطي. كان ردت فعلهم الأول هو سحب أسلحتهم!
(تشو) لم يجرب أبداً الاطلاق بالسلاح في عالمه الثاني. كان من الممكن أن يكون حظًا أذا أصابت رصاصة الرجلان. “الرماية” ، أو أيا كان ، كان فضيعاً للغاية بها. كان سيئا حقا في ذلك!
اللعنة! أنا لست شرطيًا أنا فقط أحد المارة!
أنا لست شرطيًا لقد حصلت على الشخص الخطأ. أنا مجرد شخص يرتدي زي الشرطة. ابحثِ عن شخص أخر للمساعدة.
(تشو) بدأ يفقد عقله. فضل أن يتم القبض عليه من قبل الشرطة. كان السبب الوحيد لأخذه لبس الشرطة أنه كان اللبس الوحيد الذي وجده متاحاً له ومع ذلك ، كان عليه أن يتحمل مسؤولية الشرطة أثناء قيامه بذلك. أراد فعلاً الصراخ في السماء ، “أنا لست شرطياً يحافظ على النظام!”
ما هذه الحياة! هل لدي يوم سيئ الحظ؟ لماذا تستمر الأحداث المؤسفة في الظهور مرارًا وتكرارًا؟
كان الرجلان قويان البنية وتجلى لـ (تشو) أنهما غير ودودين إطلاقاً. كانت عيونهم حادة وتبدو وكأنها قاتلة. وبالحكم من الطريقة التي سحبوا بها سلاحهم بسرعة ، فإنهم بالتأكيد لن يستمعوا لتفسير (تشو).
Dumbass ، أنت تقتل نفسك!.
Dumbass ، أنت تقتل نفسك!.
نظرت الشابة إلى أعلى ورأت إصابة (تشو). قالت ، “لا بأس ، لا بأس. إنها مجرد خدوش. ليس بالأمر الجلل.”
“بسرعة البرق”. سأحصل دائمًا على الخطوة الأولى في الهجوم!
كان تفكير (تشو) في ذلك الوقت هو ، لا تقوض مهاراتي في التصويب. على الرغم من أنها ليست دقيقة. يمكنني تعويضها بالكمية!
أصبح (تشو) بأعلى تركيزه وحرك يده بتجاه حافظة المسدس. على الرغم من أن المسدس الذي حصل عليه من الشرطة ، غلوك 17 ، كان قديمًا قليلاً ، كان من السهل التحرك والتصويب به.
واحدة منهم أصابت رجل بالحظ. في اللحظة التي أصابت رأسه ،. خرج الدم من رأسه وسقط على الأرض.
بدأ كل شيء سريع للغاية, (تشو) بدأ يطلق النار في غمضة عين. انفجار! انفجار! انفجار! تم إطلاق النار كل السبعة عشر طلقة التي كانت في المخزون تم أطلاقها. للأسف ، لم تصب رصاصة واحدة الهدف.
ومع ذلك ، بسبب الافعال التي قام بها (تشو) الناس في السيارة استطاعوا التنفس قليلاً. في الثواني القليلة عندما كان (تشو)يطلق النار على العدو ، أزال السائق الوسادة الهوائية وأعاد تشغيل المحرك. عكست وأعدت السيارة. كان على استعداد للمضي قدما للهروب.
(تشو) لم يجرب أبداً الاطلاق بالسلاح في عالمه الثاني. كان من الممكن أن يكون حظًا أذا أصابت رصاصة الرجلان. “الرماية” ، أو أيا كان ، كان فضيعاً للغاية بها. كان سيئا حقا في ذلك!
لم يكن قادرا على محاربة ذلك … .. ستطلق ثلاثون رصاصة بمجرد أن يسحب الرجل الزناد بالكامل.
ولكن الرجلان تفاجأ من سرعة الطلقات. تلك الرصاصات ستجعلهم في عداد الموتى.
كان تفكير (تشو) في ذلك الوقت هو ، لا تقوض مهاراتي في التصويب. على الرغم من أنها ليست دقيقة. يمكنني تعويضها بالكمية!
مما زاد الطين بلة ، عندما رأوا (تشو) يطلق الرصاص بهذه الطريقة ، عرفوا على الفور أنه مبتدئ. كانوا فقط ينتظروا أن ينفذ الرصاص منه. ثم ، سوف يقتلونه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط واحد على الارض والآخر لم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي اشتعلت قبالة (تشو)على غير قصد هو ظهور ثلاثة عصابات أخرى خرجوا من فورد بعد وفاة الرجل الأول. كان أحدهم يحمل رشاش هجومي. بدا وكأنها ينتمي إلى سلسلة AK التي كانت مشهورة بقوتها الساحقة.
واحد إثنان ثلاثة أربعة خمسة…. غلوك 17 لديه سبعة عشر رصاصة. تم اطلاق الرصاصة الاخيرة. كان غلوك 17 لديه ميزة ~عند أخر طلقة يصبح مخزن السلاح مفتوح~.
(تشو) لم يجرب أبداً الاطلاق بالسلاح في عالمه الثاني. كان من الممكن أن يكون حظًا أذا أصابت رصاصة الرجلان. “الرماية” ، أو أيا كان ، كان فضيعاً للغاية بها. كان سيئا حقا في ذلك!
عندما سمع الرجلان القويان صوت الطلقة الاخيرة، أخرجوا رؤوسهم على الفور من الحائط. قرروا السماح للشرطي الغير مؤهل تذوق طعم رصاصة. ومع ذلك ، عندما أخرجوا رؤوسهم ، قام (تشو) ، الذي كان يقف مقابلهم ، بأعادة تعبئة السلاح وبدأ بأطلاق النار مرة أخرى!
قدمت الشابة التي شاركته نفس ظروفه ابتسامة. وضعت يدها وقالت: “أنا لينا فوكس. تشرفت بمقابلتك ، أيها السيد بريف ضابط شرطة. ”
انفجار! انفجار! انفجار! تم اطلاق الرصاص بدون توقف!
بسبب الصدمة ، تفعلت الوسائد الهوائية. في حين أن الوسادة الهوائية أنقذت حياة السائق ، إلا أنها آذته. (تشو) رأى ثقوب الرصاص في جميع أنحاء السيارة وكانت هناك دماء، كان هناك شخص ميت في مقعد الراكب.
واحدة منهم أصابت رجل بالحظ. في اللحظة التي أصابت رأسه ،. خرج الدم من رأسه وسقط على الأرض.
ومع ذلك ، بسبب الافعال التي قام بها (تشو) الناس في السيارة استطاعوا التنفس قليلاً. في الثواني القليلة عندما كان (تشو)يطلق النار على العدو ، أزال السائق الوسادة الهوائية وأعاد تشغيل المحرك. عكست وأعدت السيارة. كان على استعداد للمضي قدما للهروب.
كان تفكير (تشو) في ذلك الوقت هو ، لا تقوض مهاراتي في التصويب. على الرغم من أنها ليست دقيقة. يمكنني تعويضها بالكمية!
“أنا أكره المعدات ذات التقنية العالية ،” (تشو) لم يكن أبكماً. لقد خمّن على الفور أن الشرطة كانت قد استلمت بالفعل الإنذار ، ووضعته عبر الإنترنت ، وأغلقت سيارة الشرطة.
سرق مسدسين من الشرطة. واحد منهم كان في الحافظة على ساقه والآخر ، كان في الحافظة على خصره. على الرغم من أنها كانت غريبة بعض الشيء ، إلا أنها كانت مفيدة. وعندما كان الرصاص في أحد المسدسات على وشك النفاد ، ألقى بالرصاص بعيدا وأخرج المسدس الآخر لإطلاقه.
اللعنة! أنا لست شرطيًا أنا فقط أحد المارة!
سقط واحد على الارض والآخر لم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى. ومع ذلك ، فإن الشيء الذي اشتعلت قبالة (تشو)على غير قصد هو ظهور ثلاثة عصابات أخرى خرجوا من فورد بعد وفاة الرجل الأول. كان أحدهم يحمل رشاش هجومي. بدا وكأنها ينتمي إلى سلسلة AK التي كانت مشهورة بقوتها الساحقة.
لم يكن قادرا على محاربة ذلك … .. ستطلق ثلاثون رصاصة بمجرد أن يسحب الرجل الزناد بالكامل.
لم يكن قادرا على محاربة ذلك … .. ستطلق ثلاثون رصاصة بمجرد أن يسحب الرجل الزناد بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تشو) بدأ يفقد عقله. فضل أن يتم القبض عليه من قبل الشرطة. كان السبب الوحيد لأخذه لبس الشرطة أنه كان اللبس الوحيد الذي وجده متاحاً له ومع ذلك ، كان عليه أن يتحمل مسؤولية الشرطة أثناء قيامه بذلك. أراد فعلاً الصراخ في السماء ، “أنا لست شرطياً يحافظ على النظام!”
ومع ذلك ، بسبب الافعال التي قام بها (تشو) الناس في السيارة استطاعوا التنفس قليلاً. في الثواني القليلة عندما كان (تشو)يطلق النار على العدو ، أزال السائق الوسادة الهوائية وأعاد تشغيل المحرك. عكست وأعدت السيارة. كان على استعداد للمضي قدما للهروب.
سرق مسدسين من الشرطة. واحد منهم كان في الحافظة على ساقه والآخر ، كان في الحافظة على خصره. على الرغم من أنها كانت غريبة بعض الشيء ، إلا أنها كانت مفيدة. وعندما كان الرصاص في أحد المسدسات على وشك النفاد ، ألقى بالرصاص بعيدا وأخرج المسدس الآخر لإطلاقه.
السيدة في المقعد الخلفي التي طلبت مساعدة (تشو) فتحت باب السيارة وصاحت: “ادخل داخل السيارة !”
قدمت الشابة التي شاركته نفس ظروفه ابتسامة. وضعت يدها وقالت: “أنا لينا فوكس. تشرفت بمقابلتك ، أيها السيد بريف ضابط شرطة. ”
قفز (تشو) إلى المقعد الخلفي للسيارة. اختبأ تحت المقعد مع السيدة الشابة ، وأخفضوا رؤوسهم. وأطلقت العصابة أخيرا النار على السيارة بسلاح AK ودمرت قوتها الحارقة النافذة الخلفية لشفروليه في غمضة عين. تناثرت قطع الزجاج في جميع أنحاء السيارة.
قفز (تشو) إلى المقعد الخلفي للسيارة. اختبأ تحت المقعد مع السيدة الشابة ، وأخفضوا رؤوسهم. وأطلقت العصابة أخيرا النار على السيارة بسلاح AK ودمرت قوتها الحارقة النافذة الخلفية لشفروليه في غمضة عين. تناثرت قطع الزجاج في جميع أنحاء السيارة.
شعر (تشو) بشيء ساخن يذهب عبر فروة رأسه وشعر بألم في رقبته فجأة. عندما نفدت رصاصة AK في السيارة، لمست عنقه. كانت يده مملوءة بالدم.
واحد إثنان ثلاثة أربعة خمسة…. غلوك 17 لديه سبعة عشر رصاصة. تم اطلاق الرصاصة الاخيرة. كان غلوك 17 لديه ميزة ~عند أخر طلقة يصبح مخزن السلاح مفتوح~.
نظرت الشابة إلى أعلى ورأت إصابة (تشو). قالت ، “لا بأس ، لا بأس. إنها مجرد خدوش. ليس بالأمر الجلل.”
“أنا أكره المعدات ذات التقنية العالية ،” (تشو) لم يكن أبكماً. لقد خمّن على الفور أن الشرطة كانت قد استلمت بالفعل الإنذار ، ووضعته عبر الإنترنت ، وأغلقت سيارة الشرطة.
كانت أقل من ثلاثين ثانية منذ تحطمت شيفروليه ، صوب (تشو) مسدسه، . مرة أخرى ، كان قريباً جداً من الموت.
بسبب الصدمة ، تفعلت الوسائد الهوائية. في حين أن الوسادة الهوائية أنقذت حياة السائق ، إلا أنها آذته. (تشو) رأى ثقوب الرصاص في جميع أنحاء السيارة وكانت هناك دماء، كان هناك شخص ميت في مقعد الراكب.
قدمت الشابة التي شاركته نفس ظروفه ابتسامة. وضعت يدها وقالت: “أنا لينا فوكس. تشرفت بمقابلتك ، أيها السيد بريف ضابط شرطة. ”
واحدة منهم أصابت رجل بالحظ. في اللحظة التي أصابت رأسه ،. خرج الدم من رأسه وسقط على الأرض.
بعد أن واجه معركة قصيرة ، ولكن مكثفة ، تسبب الأدرينالين أن يجعل قلبه ينبض كالمجنون. لم يضع يده. كان يحدق في وجهه وتنهد في قلبه ، أنا لست شرطيًا حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *****************************
*****************************
كان الرجلان قويان البنية وتجلى لـ (تشو) أنهما غير ودودين إطلاقاً. كانت عيونهم حادة وتبدو وكأنها قاتلة. وبالحكم من الطريقة التي سحبوا بها سلاحهم بسرعة ، فإنهم بالتأكيد لن يستمعوا لتفسير (تشو).
أنتهى الفصل
بسبب الصدمة ، تفعلت الوسائد الهوائية. في حين أن الوسادة الهوائية أنقذت حياة السائق ، إلا أنها آذته. (تشو) رأى ثقوب الرصاص في جميع أنحاء السيارة وكانت هناك دماء، كان هناك شخص ميت في مقعد الراكب.
ترجمة: aryaml12
قفز (تشو) إلى المقعد الخلفي للسيارة. اختبأ تحت المقعد مع السيدة الشابة ، وأخفضوا رؤوسهم. وأطلقت العصابة أخيرا النار على السيارة بسلاح AK ودمرت قوتها الحارقة النافذة الخلفية لشفروليه في غمضة عين. تناثرت قطع الزجاج في جميع أنحاء السيارة.
قدمت الشابة التي شاركته نفس ظروفه ابتسامة. وضعت يدها وقالت: “أنا لينا فوكس. تشرفت بمقابلتك ، أيها السيد بريف ضابط شرطة. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
