كانت ممرات المستشفى مزدحمة دائماً. على الرغم من عدم وجود صراخ أو ضحك ، إلا أن التدفق غير المنتظم للمرضى وأفراد العائلة والأطباء والممرضين وغيرهم من الأشخاص جلبوا ضجيجًا إلى المستشفى.
كانت ممرات المستشفى مزدحمة دائماً. على الرغم من عدم وجود صراخ أو ضحك ، إلا أن التدفق غير المنتظم للمرضى وأفراد العائلة والأطباء والممرضين وغيرهم من الأشخاص جلبوا ضجيجًا إلى المستشفى.
اتبع (تشو) بهدوء ممرضة سوداء بينما كان يحاول مغادرة المستشفى. كانت الممرضة تضغط على كرسي متحرك ويبدو أنها لا تضع وجهة في ذهنها. ومع ذلك ، فإن جسدها الكبير المتين سد الممر بأكمله ، مما أعاق (تشو) من المشي أمامها.
الطبيب سرعان ما وقف وسد طريق السيارة لأنه رأى (تشو) في محاولة لترك المستشفى. “مهلا ، أين تعتقد أنك ذاهب؟ أنت من الشرطة ، وهناك إطلاق نار يحدث حاليًا في المستشفى. أنت مسؤول عن سلامتي “.
وعندما وصل (تشو) إلى مخرج المستشفى ، سمع صوت (لينا فوكس) يدعوه من خلفه ، محاولةً إخباره أنه يسير في الاتجاه الخاطئ. ومع ذلك ، تظاهر (تشو) أنه لم يسمع شيئا لأنه التقط وتيرة له ، في محاولة لتجاوز الممرضة من جانب المشي على الجانب.
كان (تشو) مرتبك للغاية. أراد أن يترك هذا المكان على الفور. ومع ذلك ، عندما اقتربت السيارة من المخرج ، نظرت عيناه الحادتان على الفور إلى حارس الأمن ملقى على الأرض ، وتناثر الدم في جميع أنحاء المقصورة.
في تلك اللحظة ، حدث شيء غير متوقع.
اتبع (تشو) بهدوء ممرضة سوداء بينما كان يحاول مغادرة المستشفى. كانت الممرضة تضغط على كرسي متحرك ويبدو أنها لا تضع وجهة في ذهنها. ومع ذلك ، فإن جسدها الكبير المتين سد الممر بأكمله ، مما أعاق (تشو) من المشي أمامها.
ظهر ما بين سبعة وثمانية من الرجال الأقوياء في الممر. سرعان ما تعرَّف الطرفان على بعضهما البعض بينما صرخت (لينا فوكس) على الفور. كان بإمكان (تشو) أن يعترف بوضوح على أحد الرجال لأنه حارب معه من قبل في تبادل لإطلاق النار.
بدأ المصعد يرتفع بعد ذلك. حتى أن بعض الخاطفين حاولوا التسرع في المصعد حيث لم يدخروا جهدا في ضرب الباب الذي انتهى به المطاف بفتحات الرصاص.
لم يتمكن الطرفان من الاختباء ، في هذا اللقاء المفاجئ ، لكن الخاطفين كانوا يتمتعون بالأفضلية. وعندما رأى (تشو) الرجال يسحبون بنادقهم ،علم أنه لن يتمكن من مواجهتها مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت الهجمات المرتدة التي قام بها (تشو) معارضيه على البقاء. ثم انتهز الفرصة للتراجع. في تلك اللحظة ، فتح المصعد خلفه بينما كان الطبيب يخرج منه.
كانت عنده قدرة ~سريع كالبرق~ ، ولكن حتى مع ذلك لا يمكن لأحد أن يواجه النيران المستمرة من 7 إلى 8 بنادق. ومع ذلك ، فإن قدرة (تشو) لم تسمح له بالحصول دائمًا على الخطوة الهجومية الأولى فحسب ، بل أيضًا الحصول دائمًا على أول حركة هروب.
*****************************
وبينما كان خصومه يستهدفونه ، تخبأ على الفور ، سمع صوت طلقات نارية. اتضح أن الممرضة الكبيرة والقوية أمامه أطلق النار عليها وهي ترتجف. أصبح دمها يتدفق في كل مكان.
الطبيب سرعان ما وقف وسد طريق السيارة لأنه رأى (تشو) في محاولة لترك المستشفى. “مهلا ، أين تعتقد أنك ذاهب؟ أنت من الشرطة ، وهناك إطلاق نار يحدث حاليًا في المستشفى. أنت مسؤول عن سلامتي “.
آه…! صرخ جميع الناس في الممر بعد سماع طلقات الرصاص. كان الجميع يركضون في رعب مثل حفنة من الدجاج مقطوعة الرأس. سرعان ما رأى (تشو) جثة الممرضة تسقط. سرعان ما أمسك عنقها واستخدم جثتها كدرع.
كانت أصوات إطلاق النار تترد في أذنيه ، وارتجفت جثة الممرضة لا إراديا عندما تأتيها الطلقات. لحسن الحظ ، كانت الممرضة دهنية وقوية ، فلم تخترق الرصاصات جسمها لأنها كانت تزن مائة وستين كيلو جرام على الأقل. دمها يلطخ أرضية المستشفى.
كانت أصوات إطلاق النار تترد في أذنيه ، وارتجفت جثة الممرضة لا إراديا عندما تأتيها الطلقات. لحسن الحظ ، كانت الممرضة دهنية وقوية ، فلم تخترق الرصاصات جسمها لأنها كانت تزن مائة وستين كيلو جرام على الأقل. دمها يلطخ أرضية المستشفى.
ترجمة: aryaml12
آه…. كانت (لينا فوكس) لا تزال تقف خارج غرفة الطوارئ. غطت فمها وصرخت بعد أن شاهدت المشهد. دفعها حارسها ، (راج)، “آنسة (فوكس) ، نحتاج إلى مغادرة هذا المكان على الفور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ….” غضب (تشو) كثيراً عندما تتم معاملته كضابط شرطة. قال بصوت عالي “حسنًا ، اركب. الوقت ينفذ مني.”
“ماذا عن الضابط هوجو؟” تم جر لينا فوكس من قبل حارسها الشخصي عندما غادرت غرفة الطوارئ. صرخت أثناء الجري: “ألا يجب أن نساعده؟”
في تلك اللحظة ، كان (تشو) يلهث داخل المصعد. رفع الطبيب يده وهو ينظر إليه برعب وسأل: “ما الذي يحدث؟”
“لا يمكننا مساعدته”. الحارس الشخصي (راج) قالها وهو يركض مع (لينا فوكس) وبعد عشرة أمتار وجدوا مخرج طوارئ. ثم تابع: “الضابط هوغو يقوم بعمله فقط. ربما يجب علينا أن نؤمن بقدراته؟
“أنا لست غبياً … حسنا! لقد طلبت دعماً ، سيصل فريق تعزيز نيويورك قريبًا. لا تقلق ، سوف يتم إنقاذك. لكن لا يزال بإمكاننا ، إن أمكن ، الهروب بأنفسنا قبل فوات الأوان “.
نؤمن في قدرته؟ تقصد مهاراته السيئة في الرمي؟ حتى (لينا فوكس) عرفت أن (تشو) سيء في التصويب. حتى أنه لم يشبه شرطيًا مدربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجبرت الهجمات المرتدة التي قام بها (تشو) معارضيه على البقاء. ثم انتهز الفرصة للتراجع. في تلك اللحظة ، فتح المصعد خلفه بينما كان الطبيب يخرج منه.
وقد حمي (تشو) من قبل الدرع البشري الذي وزنه أكثر من مائة كيلوغرام. وبينما كان يرى أن الخاطفين كانوا ببساطة عديمي الضمير ، قام بسحب مسدس غلوك من الحافظة. كان ينظر من كتف الجثة وضغط الزناد باستمرار.
في تلك اللحظة ، كان (تشو) يلهث داخل المصعد. رفع الطبيب يده وهو ينظر إليه برعب وسأل: “ما الذي يحدث؟”
أجبرت الهجمات المرتدة التي قام بها (تشو) معارضيه على البقاء. ثم انتهز الفرصة للتراجع. في تلك اللحظة ، فتح المصعد خلفه بينما كان الطبيب يخرج منه.
“اقتحمت مجموعة من الناس المستشفى لاختطاف (لينا فوكس). لقد قتلوا بالفعل عدة أشخاص “، أجاب (تشو(. “يجب علينا الآن العثور على طريقة للهروب ، وإلا فسنموت”.
“ارجع إلى المصعد ، إطلاق نار جماعي يحدث الآن!” صاح (تشو) وهو يهرع إلى المصعد باستخدام قدرته. ثم ضغط باستمرار على الزر لإغلاق باب المصعد. وبمجرد إغلاق باب المصعد ، جاءت رصاصات الخاطفين وهددت بخرق إطارات الأبواب.
تم إطلاق إنذار BMW ، وسأله الطبيب بصدمة : “هذه السيارة تنتمي إلى رئيسنا. ألا تعتقد أنك تقوم بشيء غير قانوني؟
بدأ المصعد يرتفع بعد ذلك. حتى أن بعض الخاطفين حاولوا التسرع في المصعد حيث لم يدخروا جهدا في ضرب الباب الذي انتهى به المطاف بفتحات الرصاص.
اتبع (تشو) بهدوء ممرضة سوداء بينما كان يحاول مغادرة المستشفى. كانت الممرضة تضغط على كرسي متحرك ويبدو أنها لا تضع وجهة في ذهنها. ومع ذلك ، فإن جسدها الكبير المتين سد الممر بأكمله ، مما أعاق (تشو) من المشي أمامها.
وكان قائد الخاطفين ذو الحواجب المخضبة والعيون الحارقة يحمل بندقية هجومية. ظهر من الخلف ورأى علامة المصعد ، والتي أشارت إلى أن المقصورة كانت متجهة إلى الطابق الأرضي السفلي. بصوت عميق ، قال: “لا تقلقوا. المستشفى كله الآن تحت سيطرتنا. سنحصل على هذه المرأة الصغيرة ، وكذلك هذا الضابط الملعون.
“ارجع إلى المصعد ، إطلاق نار جماعي يحدث الآن!” صاح (تشو) وهو يهرع إلى المصعد باستخدام قدرته. ثم ضغط باستمرار على الزر لإغلاق باب المصعد. وبمجرد إغلاق باب المصعد ، جاءت رصاصات الخاطفين وهددت بخرق إطارات الأبواب.
“(جون) ، اجلب بعض الرجال إلى موقف السيارات تحت الأرض وأقتل الضابط. (بوب) قم بإغلاق مدخل المستشفى مع جميع هؤلاء الرهائن وإخبار الشرطة بذلك “إذا كانوا يجرؤون على الاقتراب من المستشفى خطوة واحدة ، سنقتل الرهائن”. والباقين ، تعالوا معي. الآنسة (لينا فوكس) ستكون بأنتظارنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه…. كانت (لينا فوكس) لا تزال تقف خارج غرفة الطوارئ. غطت فمها وصرخت بعد أن شاهدت المشهد. دفعها حارسها ، (راج)، “آنسة (فوكس) ، نحتاج إلى مغادرة هذا المكان على الفور”.
كانت غرفة الطوارئ بالمستشفى الآن مليئة بالجثث. كان المرضى وموظفو المستشفى إما يختبئون في مكان ما أو يجلسون على الأرض. ركل عدد قليل من الخاطفين هؤلاء الرهائن حتى يتمكنوا من متابعة أوامرهم لجمعهم عند مدخل المستشفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة الطوارئ بالمستشفى الآن مليئة بالجثث. كان المرضى وموظفو المستشفى إما يختبئون في مكان ما أو يجلسون على الأرض. ركل عدد قليل من الخاطفين هؤلاء الرهائن حتى يتمكنوا من متابعة أوامرهم لجمعهم عند مدخل المستشفى.
في تلك اللحظة ، كان (تشو) يلهث داخل المصعد. رفع الطبيب يده وهو ينظر إليه برعب وسأل: “ما الذي يحدث؟”
في تلك اللحظة ، كان (تشو) يلهث داخل المصعد. رفع الطبيب يده وهو ينظر إليه برعب وسأل: “ما الذي يحدث؟”
“اقتحمت مجموعة من الناس المستشفى لاختطاف (لينا فوكس). لقد قتلوا بالفعل عدة أشخاص “، أجاب (تشو(. “يجب علينا الآن العثور على طريقة للهروب ، وإلا فسنموت”.
تم إطلاق إنذار BMW ، وسأله الطبيب بصدمة : “هذه السيارة تنتمي إلى رئيسنا. ألا تعتقد أنك تقوم بشيء غير قانوني؟
“السيدة (فوكس؟ التي تملك ممتلكات قيمتها 50 مليار؟ “سأل الطبيب. ثم أشار إلى جهاز الاتصال اللاسلكي الخاص بـ (تشو). “يا ضابط الشرطة ، هل طلبت الدعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت غرفة الطوارئ بالمستشفى الآن مليئة بالجثث. كان المرضى وموظفو المستشفى إما يختبئون في مكان ما أو يجلسون على الأرض. ركل عدد قليل من الخاطفين هؤلاء الرهائن حتى يتمكنوا من متابعة أوامرهم لجمعهم عند مدخل المستشفى.
“أنا لست غبياً … حسنا! لقد طلبت دعماً ، سيصل فريق تعزيز نيويورك قريبًا. لا تقلق ، سوف يتم إنقاذك. لكن لا يزال بإمكاننا ، إن أمكن ، الهروب بأنفسنا قبل فوات الأوان “.
الطبيب سرعان ما وقف وسد طريق السيارة لأنه رأى (تشو) في محاولة لترك المستشفى. “مهلا ، أين تعتقد أنك ذاهب؟ أنت من الشرطة ، وهناك إطلاق نار يحدث حاليًا في المستشفى. أنت مسؤول عن سلامتي “.
فتح باب المصعد. مسح (تشو) جبينه ، ورفع مسدسه. بعد ذلك ، خرج الطبيب معه من المصعد. كان موقف السيارات تحت الأرض لديه فقط إضاءات قليلة ، مما يجعله يبدو هادئة ومهجورة.
“إذا كنت تعتقد أقوم بعمل غير قانوني ، فأنت مرحب بك للإبلاغ عني”. وجد (تشو) مفتاحًا احتياطيًا في مقصورة السيارة. أوقف الانذار أولاً ، ثم ضغط على مفتاح التنشيط. المحرك بدأ تلقائيا. “من الأسهل استخدام سيارة الآن بفضل التقدم التكنولوجي”.
بعد أن طلب توجيهات من الطبيب ، سار (تشو) نحو BMW جديدة. حطم نافذة السيارة وفتح باب السيارة.
آه…! صرخ جميع الناس في الممر بعد سماع طلقات الرصاص. كان الجميع يركضون في رعب مثل حفنة من الدجاج مقطوعة الرأس. سرعان ما رأى (تشو) جثة الممرضة تسقط. سرعان ما أمسك عنقها واستخدم جثتها كدرع.
تم إطلاق إنذار BMW ، وسأله الطبيب بصدمة : “هذه السيارة تنتمي إلى رئيسنا. ألا تعتقد أنك تقوم بشيء غير قانوني؟
وبينما كان خصومه يستهدفونه ، تخبأ على الفور ، سمع صوت طلقات نارية. اتضح أن الممرضة الكبيرة والقوية أمامه أطلق النار عليها وهي ترتجف. أصبح دمها يتدفق في كل مكان.
“إذا كنت تعتقد أقوم بعمل غير قانوني ، فأنت مرحب بك للإبلاغ عني”. وجد (تشو) مفتاحًا احتياطيًا في مقصورة السيارة. أوقف الانذار أولاً ، ثم ضغط على مفتاح التنشيط. المحرك بدأ تلقائيا. “من الأسهل استخدام سيارة الآن بفضل التقدم التكنولوجي”.
كان (تشو) مرتبك للغاية. أراد أن يترك هذا المكان على الفور. ومع ذلك ، عندما اقتربت السيارة من المخرج ، نظرت عيناه الحادتان على الفور إلى حارس الأمن ملقى على الأرض ، وتناثر الدم في جميع أنحاء المقصورة.
الطبيب سرعان ما وقف وسد طريق السيارة لأنه رأى (تشو) في محاولة لترك المستشفى. “مهلا ، أين تعتقد أنك ذاهب؟ أنت من الشرطة ، وهناك إطلاق نار يحدث حاليًا في المستشفى. أنت مسؤول عن سلامتي “.
“لا يمكننا مساعدته”. الحارس الشخصي (راج) قالها وهو يركض مع (لينا فوكس) وبعد عشرة أمتار وجدوا مخرج طوارئ. ثم تابع: “الضابط هوغو يقوم بعمله فقط. ربما يجب علينا أن نؤمن بقدراته؟
“أنا ….” غضب (تشو) كثيراً عندما تتم معاملته كضابط شرطة. قال بصوت عالي “حسنًا ، اركب. الوقت ينفذ مني.”
كانت ممرات المستشفى مزدحمة دائماً. على الرغم من عدم وجود صراخ أو ضحك ، إلا أن التدفق غير المنتظم للمرضى وأفراد العائلة والأطباء والممرضين وغيرهم من الأشخاص جلبوا ضجيجًا إلى المستشفى.
فتح الطبيب الباب على الفور ودخل السيارة. ثم ضغط (تشو) على دواسة الوقود. تسارعت سيارة BMW واندفعت نحو الخروج من موقف السيارات.
كانت عنده قدرة ~سريع كالبرق~ ، ولكن حتى مع ذلك لا يمكن لأحد أن يواجه النيران المستمرة من 7 إلى 8 بنادق. ومع ذلك ، فإن قدرة (تشو) لم تسمح له بالحصول دائمًا على الخطوة الهجومية الأولى فحسب ، بل أيضًا الحصول دائمًا على أول حركة هروب.
كان (تشو) مرتبك للغاية. أراد أن يترك هذا المكان على الفور. ومع ذلك ، عندما اقتربت السيارة من المخرج ، نظرت عيناه الحادتان على الفور إلى حارس الأمن ملقى على الأرض ، وتناثر الدم في جميع أنحاء المقصورة.
وكان قائد الخاطفين ذو الحواجب المخضبة والعيون الحارقة يحمل بندقية هجومية. ظهر من الخلف ورأى علامة المصعد ، والتي أشارت إلى أن المقصورة كانت متجهة إلى الطابق الأرضي السفلي. بصوت عميق ، قال: “لا تقلقوا. المستشفى كله الآن تحت سيطرتنا. سنحصل على هذه المرأة الصغيرة ، وكذلك هذا الضابط الملعون.
“ما بحق الجحيم ، أنزل من السيارة!” صاح (تشو). وطارت الرصاصة الشبيهة بالعاصفة من الكشك وضربت بي ام دبليو.
وعندما وصل (تشو) إلى مخرج المستشفى ، سمع صوت (لينا فوكس) يدعوه من خلفه ، محاولةً إخباره أنه يسير في الاتجاه الخاطئ. ومع ذلك ، تظاهر (تشو) أنه لم يسمع شيئا لأنه التقط وتيرة له ، في محاولة لتجاوز الممرضة من جانب المشي على الجانب.
*****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنتهى الفصل
أنتهى الفصل
“أنا لست غبياً … حسنا! لقد طلبت دعماً ، سيصل فريق تعزيز نيويورك قريبًا. لا تقلق ، سوف يتم إنقاذك. لكن لا يزال بإمكاننا ، إن أمكن ، الهروب بأنفسنا قبل فوات الأوان “.
ترجمة: aryaml12
وكان قائد الخاطفين ذو الحواجب المخضبة والعيون الحارقة يحمل بندقية هجومية. ظهر من الخلف ورأى علامة المصعد ، والتي أشارت إلى أن المقصورة كانت متجهة إلى الطابق الأرضي السفلي. بصوت عميق ، قال: “لا تقلقوا. المستشفى كله الآن تحت سيطرتنا. سنحصل على هذه المرأة الصغيرة ، وكذلك هذا الضابط الملعون.
الطبيب سرعان ما وقف وسد طريق السيارة لأنه رأى (تشو) في محاولة لترك المستشفى. “مهلا ، أين تعتقد أنك ذاهب؟ أنت من الشرطة ، وهناك إطلاق نار يحدث حاليًا في المستشفى. أنت مسؤول عن سلامتي “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات