Attack of Fury
*****************************************
داك داك داك …
بدأ الهجوم وتغير الوضع على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمر ، انزلق السكين** من خلال عنق رجل العصابة وبدأ الدم يخرج من شريانه السباتي . شاهدت السيدة أمام الرجل انكسار رأسه والنزيف. صرخت في نغمة أعلى وكان صوتها أعلى من الضوضاء في المحل.
كان الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض لا يزال يشكو حتى لحظات قليلة. ومع ذلك، شاهدته نانسي ستيفاني وهو يصاب برصاصة في رأسه في جزء من الثانية.انفجرت جمجمته وتناثر لب مخه الدموي على وجه نانسي وجسدها فتحولت لامرأة ملطخة بالدماء.
لا يمكن التعبير عن المشهد كمجرد مجزرة. كاد الناس الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في المتجر أن يجنوا. بقية الرجال جثوا على الأرض. كان بإمكانهم فقط النظر إلى تشو تشينغ فنغ بخوف عندما دخل بالبندقية.
كان العمال في متجر المجوهرات مشغولين للغاية في الاستعداد للقتال الذي لا يعرفون حتى اين هم الأعداء.كان المهاجمون في الخارج يطلقون النار كالمجانين على المحل. ومع ذلك، معظم الرصاصات أصابت الزخارف والزينة الجميلة في المحل.
كلاشنكوف ليس التصميم الوحيد المشهور حول العالم للبنادق الهجومية من سلسلة AK-47. بل كانت المدافع الرشاشة PKM أيضًا تحفه فنية.كانت مدافع رشاشة قوية وموثوقة مع مائتي رصاصة في المشط وكان وزنها أكثر من ثلاثة عشر كيلوجرامًا. ومع ذلك ، شعر كأنها خفيفة كعود الاسنان في يد الجزار.
استمر تبادل إطلاق النار لمدة دقيقتين إلى ثلاث دقائق. بدأت الجدران في الانهيار والسقوط وانكسر الأثاث والمعدات عندما سقطوا. معظم العمال الذين فقدوا السيطرة كانوا يختبئون في زاوية يبكون بصوت عال. ركض بعضهم ، ولكن سرعان ما أطلق عليهم الرصاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يمر ، انزلق السكين** من خلال عنق رجل العصابة وبدأ الدم يخرج من شريانه السباتي . شاهدت السيدة أمام الرجل انكسار رأسه والنزيف. صرخت في نغمة أعلى وكان صوتها أعلى من الضوضاء في المحل.
لم تستطع نانسي ستيفاني أن تهتم بلب المخ على جسدها. بدأت بالصراخ في اللحظة التي رأت فيها الطلقات النارية. سقطت على الأرض وبكت مثل طفل مذعور.
عندما استهلك بوتشر مشطة كاملاً ، كان تشو تشينغ فنغ لقم سلاحه .مرة أخرى ، اندفع إلى المتجر وكان المشهد الذي رآه دماراً. كان هناك خط من الرصاص على الحائط. تم كسر كل شيء فوق الخط إلى النصف.
عندما توقف إطلاق النار ، تم تدمير متجر المجوهرات بالكامل تقريبًا.مشى عدد قليل من رجال العصابات ذوو المظهر القاتل بالبنادق. كانت أعينهم وحشية وباردة. كان العمال الذين نجوا في المتجر على وشك الانهيار العقلي. عندما رأوا رجال العصابات يمشون بالبنادق ، كان بإمكانهم فقط رفع أيديهم والبكاء للتعبير عن الاستسلام.
داك داك داك …
أصبح أفراد العصابات أكثر غطرسة عندما رأوا مدى ضعف العمال. بدأوا في الضحك وساروا بلا مبالاة بين العمال المصابين وجثث الموتى. في الوقت نفسه ، بحثوا عن المجوهرات باهظة الثمن المفضلة لديهم في الخزائن المحطمة.
*****************************************
ومع ذلك ، سرعان ما فقدوا الاهتمام بالمجوهرات وبدأوا في النظر إلى العمال الذين لا يزالون على قيد الحياة. تم اختيار عدد قليل من العمال الذكور ولعب أفراد العصابات معهم كما لو كانوا قطط تلعب مع الفئران. أصبح تسول العمال وبكائهم مصدر ضحكهم ، وأخيراً أصبح العمال دماهم القتالية.
بعد الطلقات النارية ، أدرك أفراد العصابات الذين كانوا يغتصبوا أنهم تعرضوا للهجوم حاول أفراد العصابات الذين يرتدون سراويلهم الاستيلاء على أسلحتهم بسرعة ، ولكن بالطبع ، لم ينجح عدد قليل منهم كانوا أقرب إلى تشو تشينغ فنغ .
“أركض ، أركض ، أركض!” رأت نانسي رجلاً بوجه كامل من الندوب. كان يحمل بندقية طويلة ويطارد العمال الذكور من المتجر إلى الشارع. قبل أن يتمكنوا من الفرار ، أطلق عليهم بواسطة رجال العصابة.
ومع ذلك ، سرعان ما فقدوا الاهتمام بالمجوهرات وبدأوا في النظر إلى العمال الذين لا يزالون على قيد الحياة. تم اختيار عدد قليل من العمال الذكور ولعب أفراد العصابات معهم كما لو كانوا قطط تلعب مع الفئران. أصبح تسول العمال وبكائهم مصدر ضحكهم ، وأخيراً أصبح العمال دماهم القتالية.
اختنقت نانسي عندما رأت المشهد. أدركت أن الرجل الذي كان لديه ندوب في جميع أنحاء وجهه هو الذي توسل من أجل رحمتها وأُطلق سراحه. انه فقط لم يكذب عليها بشأن برائته، بل أحضر مأساة إلى متجر المجوهرات.
************************************
بعد ذلك ، بدأت العصابات في القبض على العاملات في المتجر لتلبية احتياجاتهم. ملأ صوت صراخ ونحيب العاملات المحل المدمر. سحبت نانسي كذلك وكان الرجل الذي أمسك بها هو الرجل الذي ساعدته.
كان العمال في متجر المجوهرات مشغولين للغاية في الاستعداد للقتال الذي لا يعرفون حتى اين هم الأعداء.كان المهاجمون في الخارج يطلقون النار كالمجانين على المحل. ومع ذلك، معظم الرصاصات أصابت الزخارف والزينة الجميلة في المحل.
“لماذا تفعل هذا؟ لماذا تفعل هذا؟” كافحت نانسي للهروب ، لكن الرجل لم يتعرف عليها. صوب البندقية باتجاه رأسها وصرخ “أيتها العاهرة ، توقفي عن الحركة وإلا ، سأحتاج إلى اللعب بجسدك الميت “.
لم يطلق بوتشر حتى مائتي رصاصة ، لكن أفراد العصابات في المتجر بدأوا في البكاء وتوسلوا للاستسلام. ومع ذلك ، تم تغطية صوت نحيبهم بسبب طلقات الرصاص ولم يتمكنوا من إيقاف بوتشر.
“يا الهي لماذا؟ لماذا ا؟” كادت نانسي تعاني من انهيار عقلي. ما أنقذها لم يكن الأله، لكن لب الدماغ المثير للاشمئزاز الذي غطاها في وقت سابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للكثير منهم ، كان مثل الكابوس.
“ايتها الكلبة ، يجب أن تستحمي” سحب الرجل شعرها وجرها إلى مصدر الماء. ملء دلو من الماء ورشهُ على جسدها. لم ينجح ، كان الدم لا يزال على جميع أنحاء جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج !! بانج!!
بعد محاولتين فقد الرجل صبره ولعن بصوت عال. صوب على رأس نانسي بمسدسه وقال ، “أيتها العاهرة ، أنت مقرفه أعتقد أنه من الأفضل لك أن تموتي “.
لم يطلق بوتشر حتى مائتي رصاصة ، لكن أفراد العصابات في المتجر بدأوا في البكاء وتوسلوا للاستسلام. ومع ذلك ، تم تغطية صوت نحيبهم بسبب طلقات الرصاص ولم يتمكنوا من إيقاف بوتشر.
بالنظر إلى فوهة البندقية ،فرغ عقل نانسي وفقدت سمعها و حواسها الأخرى. شعر جسدها بالثقل وكانت تنتظر تلك اللحظة الأخيرة.
بالنظر إلى فوهة البندقية ،فرغ عقل نانسي وفقدت سمعها و حواسها الأخرى. شعر جسدها بالثقل وكانت تنتظر تلك اللحظة الأخيرة.
بانج …… صوت طلق ناري.
اذا في اي خطأ نرجوا منكم اعلامنا والسلام
كان تشو تشينغ فنغ يحمل بندقية بينيلي ام فور (m4) وأتى من الجانب للوصول إلى مدخل متجر المجوهرات. كان وجهه باردًا. كانت الفوضى في المتجر في أقصى حد لها – كان أفراد العصابات يغتصبون العاملات بسعادة ؛ تلاعبوا ولمسوا أجسادهن.
لا يمكن التعبير عن المشهد كمجرد مجزرة. كاد الناس الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في المتجر أن يجنوا. بقية الرجال جثوا على الأرض. كان بإمكانهم فقط النظر إلى تشو تشينغ فنغ بخوف عندما دخل بالبندقية.
لم يلاحظ أحد تشو تشينغ فنغ وهو يدخل. لم يطلق النار على الفور ، قام بسحب سيف المبارزة (الصابر) وسار بجانب رجل عصابات كان يغتصب عاملة.
“أركض ، أركض ، أركض!” رأت نانسي رجلاً بوجه كامل من الندوب. كان يحمل بندقية طويلة ويطارد العمال الذكور من المتجر إلى الشارع. قبل أن يتمكنوا من الفرار ، أطلق عليهم بواسطة رجال العصابة.
وبينما كان يمر ، انزلق السكين** من خلال عنق رجل العصابة وبدأ الدم يخرج من شريانه السباتي . شاهدت السيدة أمام الرجل انكسار رأسه والنزيف. صرخت في نغمة أعلى وكان صوتها أعلى من الضوضاء في المحل.
“ايتها الكلبة ، يجب أن تستحمي” سحب الرجل شعرها وجرها إلى مصدر الماء. ملء دلو من الماء ورشهُ على جسدها. لم ينجح ، كان الدم لا يزال على جميع أنحاء جسدها.
كان اثنان من رجال العصابات في الجوار يلفان مع سيدة. وبطبيعة الحال ، أداروا رؤوسهم عندما سمعوا الصرخة. ما كان ينتظرهم كان برميلًا كبيرًا وسميكًا.
ومع ذلك ، سرعان ما فقدوا الاهتمام بالمجوهرات وبدأوا في النظر إلى العمال الذين لا يزالون على قيد الحياة. تم اختيار عدد قليل من العمال الذكور ولعب أفراد العصابات معهم كما لو كانوا قطط تلعب مع الفئران. أصبح تسول العمال وبكائهم مصدر ضحكهم ، وأخيراً أصبح العمال دماهم القتالية.
بانج! بانج!
كان العمال في متجر المجوهرات مشغولين للغاية في الاستعداد للقتال الذي لا يعرفون حتى اين هم الأعداء.كان المهاجمون في الخارج يطلقون النار كالمجانين على المحل. ومع ذلك، معظم الرصاصات أصابت الزخارف والزينة الجميلة في المحل.
تم إطلاق طلقتين على التوالي. كان البنادق شبه الآلية سريعة للغاية. طارت كمية كبيرة من الرصاص وخرقت وجوههم الضاحكة. كان الأمر كما لو أن رؤوسهم مصنوعة من الزبدة ، يمكن رؤية الدم فقط وهو يقطر بعد الطلقات.
************************************
بعد الطلقات النارية ، أدرك أفراد العصابات الذين كانوا يغتصبوا أنهم تعرضوا للهجوم حاول أفراد العصابات الذين يرتدون سراويلهم الاستيلاء على أسلحتهم بسرعة ، ولكن بالطبع ، لم ينجح عدد قليل منهم كانوا أقرب إلى تشو تشينغ فنغ .
بعد ذلك ، بدأت العصابات في القبض على العاملات في المتجر لتلبية احتياجاتهم. ملأ صوت صراخ ونحيب العاملات المحل المدمر. سحبت نانسي كذلك وكان الرجل الذي أمسك بها هو الرجل الذي ساعدته.
بانج !! بانج!!
بعد ذلك ، بدأت العصابات في القبض على العاملات في المتجر لتلبية احتياجاتهم. ملأ صوت صراخ ونحيب العاملات المحل المدمر. سحبت نانسي كذلك وكان الرجل الذي أمسك بها هو الرجل الذي ساعدته.
أطلق تشو تشينغ فنغ رصاصتين. بعد الطلقة الثانية أصبح مدركاً لوضعه وحفظ آخر رصاصتين. تراجع وابعد عن مسار الهجوم. تبعه بوتشر “اقتلهم جميعًا”.
*- أول مرة كان مكتوب صابر( SABER) والثانية سكين فا خليتها زي ما هي.
“سأكون سعيدًا” ، حمل بوتشر مسدسه الرشاش PKM بسعادة ، ووضعه على خصره ، وبدأ في إطلاق النار على الأشخاص الواقفين في متجر المجوهرات.
بالنظر إلى فوهة البندقية ،فرغ عقل نانسي وفقدت سمعها و حواسها الأخرى. شعر جسدها بالثقل وكانت تنتظر تلك اللحظة الأخيرة.
كلاشنكوف ليس التصميم الوحيد المشهور حول العالم للبنادق الهجومية من سلسلة AK-47. بل كانت المدافع الرشاشة PKM أيضًا تحفه فنية.كانت مدافع رشاشة قوية وموثوقة مع مائتي رصاصة في المشط وكان وزنها أكثر من ثلاثة عشر كيلوجرامًا. ومع ذلك ، شعر كأنها خفيفة كعود الاسنان في يد الجزار.
ومع ذلك ، سرعان ما فقدوا الاهتمام بالمجوهرات وبدأوا في النظر إلى العمال الذين لا يزالون على قيد الحياة. تم اختيار عدد قليل من العمال الذكور ولعب أفراد العصابات معهم كما لو كانوا قطط تلعب مع الفئران. أصبح تسول العمال وبكائهم مصدر ضحكهم ، وأخيراً أصبح العمال دماهم القتالية.
داك داك داك …
بالنظر إلى فوهة البندقية ،فرغ عقل نانسي وفقدت سمعها و حواسها الأخرى. شعر جسدها بالثقل وكانت تنتظر تلك اللحظة الأخيرة.
أمطر الرصاص على المحل. كان أفراد العصابات في حالة فوضى بالفعل بعد هجوم تشو تشينغ فنغ ، لكن الأمور اصبحت اسوأ بعد هجوم بوتشر.
لا يمكن التعبير عن المشهد كمجرد مجزرة. كاد الناس الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في المتجر أن يجنوا. بقية الرجال جثوا على الأرض. كان بإمكانهم فقط النظر إلى تشو تشينغ فنغ بخوف عندما دخل بالبندقية.
لم يطلق بوتشر حتى مائتي رصاصة ، لكن أفراد العصابات في المتجر بدأوا في البكاء وتوسلوا للاستسلام. ومع ذلك ، تم تغطية صوت نحيبهم بسبب طلقات الرصاص ولم يتمكنوا من إيقاف بوتشر.
*- أول مرة كان مكتوب صابر( SABER) والثانية سكين فا خليتها زي ما هي.
عندما استهلك بوتشر مشطة كاملاً ، كان تشو تشينغ فنغ لقم سلاحه .مرة أخرى ، اندفع إلى المتجر وكان المشهد الذي رآه دماراً. كان هناك خط من الرصاص على الحائط. تم كسر كل شيء فوق الخط إلى النصف.
“لماذا تفعل هذا؟ لماذا تفعل هذا؟” كافحت نانسي للهروب ، لكن الرجل لم يتعرف عليها. صوب البندقية باتجاه رأسها وصرخ “أيتها العاهرة ، توقفي عن الحركة وإلا ، سأحتاج إلى اللعب بجسدك الميت “.
تم إطلاق النار على ثلاثة أو أربعة أشخاص وكانت أجسادهم محطمة على الأرض في جميع أنواع الأشكال والأحجام. ظهرت أعضاء مثل الأمعاء. ممزوجة بالقطع المكسورة على الأرض ، بدت مثيرة للاشمئزاز للغاية.
بعد الطلقات النارية ، أدرك أفراد العصابات الذين كانوا يغتصبوا أنهم تعرضوا للهجوم حاول أفراد العصابات الذين يرتدون سراويلهم الاستيلاء على أسلحتهم بسرعة ، ولكن بالطبع ، لم ينجح عدد قليل منهم كانوا أقرب إلى تشو تشينغ فنغ .
لا يمكن التعبير عن المشهد كمجرد مجزرة. كاد الناس الذين كانوا لا يزالون على قيد الحياة في المتجر أن يجنوا. بقية الرجال جثوا على الأرض. كان بإمكانهم فقط النظر إلى تشو تشينغ فنغ بخوف عندما دخل بالبندقية.
“أركض ، أركض ، أركض!” رأت نانسي رجلاً بوجه كامل من الندوب. كان يحمل بندقية طويلة ويطارد العمال الذكور من المتجر إلى الشارع. قبل أن يتمكنوا من الفرار ، أطلق عليهم بواسطة رجال العصابة.
بالنسبة للكثير منهم ، كان مثل الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانج !! بانج!!
************************************
أطلق تشو تشينغ فنغ رصاصتين. بعد الطلقة الثانية أصبح مدركاً لوضعه وحفظ آخر رصاصتين. تراجع وابعد عن مسار الهجوم. تبعه بوتشر “اقتلهم جميعًا”.
*- أول مرة كان مكتوب صابر( SABER) والثانية سكين فا خليتها زي ما هي.
تم إطلاق طلقتين على التوالي. كان البنادق شبه الآلية سريعة للغاية. طارت كمية كبيرة من الرصاص وخرقت وجوههم الضاحكة. كان الأمر كما لو أن رؤوسهم مصنوعة من الزبدة ، يمكن رؤية الدم فقط وهو يقطر بعد الطلقات.
اذا في اي خطأ نرجوا منكم اعلامنا والسلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع نانسي ستيفاني أن تهتم بلب المخ على جسدها. بدأت بالصراخ في اللحظة التي رأت فيها الطلقات النارية. سقطت على الأرض وبكت مثل طفل مذعور.
– عبد الرحمن
بالنظر إلى فوهة البندقية ،فرغ عقل نانسي وفقدت سمعها و حواسها الأخرى. شعر جسدها بالثقل وكانت تنتظر تلك اللحظة الأخيرة.
ومع ذلك ، سرعان ما فقدوا الاهتمام بالمجوهرات وبدأوا في النظر إلى العمال الذين لا يزالون على قيد الحياة. تم اختيار عدد قليل من العمال الذكور ولعب أفراد العصابات معهم كما لو كانوا قطط تلعب مع الفئران. أصبح تسول العمال وبكائهم مصدر ضحكهم ، وأخيراً أصبح العمال دماهم القتالية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات