بناء
بناء
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
****************************
“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.
أطلقت رصاصة واحدة من بعيد قشعريرة أسفل العمود الفقري لـ(تشو). كانت هذه أول مرة يشهد فيها قسوة المعارك في هذه المدينة. ثانية واحدة ، أنت تتباهى بمهاراتك للآخرين ، وفي الثانية التالية ستجد نفسك مستلقيا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.
كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.
****************************
“شكرا” ، قالها (تشو) بصدق. خفق قلبه ، وتنفس أكثر صعوبة. استدار ونظر إلى (بوتشر) وسأله: “كيف عرفت أن القناص سيطلق النار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
“لأنني من ذوي الخبرة. عرفت أنني لا أستطيع البقاء في مكان مفتوح أكثر من ثلاث ثوان بغض النظر عن الوقت. “سحب (بوتشر) علبة سجائر من جيبه وعرضها على (تشو). “لقد كان من الغباء منك أن تخرج رأسك ، وتبحث عن القناصين. أنت تبحث عن الموت “.
“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
“ظننت أنك لن تقول أبداً شكراً لك”. نفث (بوتشر) بعض الدخان من السيجارة وصعد إلى المكان الذي تعرض فيه (تشو) للهجوم. وضع رأسه خارجا ، ثم هبط مرة أخرى بسرعة كما أطلق القناص المقابل له مرة أخرى. أصابت الرصاصة نفس المكان.
فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.
“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
“فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فكر في الأمر؛ هذا المبتدئ الذي لا يتحرك إنه حتى أسوأ منك” لقد انتهى (بوتشر) من الحديث ، ورمى سيجارته غير المنتهية ، وسار باتجاه آخر.
“إلى أين أنت ذاهب؟” كان (تشو) قلق وأراد أن يتبعه.
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
لقد تفاجأ (تشو) للحظة. في مثل هذه البيئة المعقدة ، كان (بوتشر) ، رغم أنه كان غير ودي كمدرس ، مفيدًا للغاية. من دون أن يوجهه (بوتشر) ، يمكنه فقط أن يختبئ خلف جدار المبنى ويحاول بذل قصارى جهده للتفكير في طريقة لمواجهة القناص.
فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.
شغل (تشو) كمبيوتر المعصم وتحقق من الخريطة الدقيقة لـ مانهاتن. وأكدت الخريطة أن القناص قد كان في مبنى نيويورك لخدمات الجنسية والهجرة.
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
كان المبنى يتألف من خمسين إلى ستين طابقاً ، وتجاوز عدد الغرف أكثر من ألف. لا أحد يستطيع معرفة عدد الأشخاص في المبنى. مع الوضع الحالي كما كان ، ينبغي أن يكون هناك على الأقل بضع مئات من الناس في المبنى الذي كان يختفي فيه القناص.
وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.
ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.
كان بالكاد ظهرت الخوذة وعلى الفور تقريبا ، أطلق القناص مرة أخرى. استناداً إلى زاوية ثقب الرصاصة ، كان القناص في نفس المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.
مبتدئ. إنه حتى أسوأ مني، على الرغم من أن مهارته لم تكن بهذا السوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، إذا كانوا سيأخذون مقر الشرطة ، فإن مركز الشرطة يعادل المدخل: كان عليهم غزوه إذا أرادوا الدخول. عقد (تشو) بندقية الـ SCAR وحاول القيام بما فعله (بوتشر) لاختبار القناص. كان يفكر في ذلك. هو فقط لم يكن لديه الشجاعة لفعل ذلك ، لذلك وضع خوذته بدلا من ذلك.
تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.
“شكرا” ، قالها (تشو) بصدق. خفق قلبه ، وتنفس أكثر صعوبة. استدار ونظر إلى (بوتشر) وسأله: “كيف عرفت أن القناص سيطلق النار؟”
لم يكن هناك رد فعل! لم يحدث شيء في المبنى المقابل أيضًا.
أنتهى الفصل
وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.
“أردنا أن نرحل من هنا ، لكنه خطير للغاية هناك. وقع تبادل لإطلاق النار الليلة الماضية وقتل العديد منا. هذا الصباح ، اقتحم رجال العصابات هذا المبنى وأغلقوا الطوابق ابتداءً من العاشرة. اخذوا منا جميع المواد الغذائية والمشروبات في المبنى.
بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.
تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.
“هذا على الأرجح لأنه لا يوجد أحد في مكان قريب. لم يجرؤ أحد على الاقتراب بعد رؤية كل هؤلاء القناصة والقتلى منتشرون على الأرض. “كان بإمكان (تشو) سماع بعض الأصوات من النوافذ المحطمة للمبنى. بدا الأمر وكأن هناك أشخاص يتشاجرون ويقاتلون ويصرخون.
****************************
عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.
“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “
فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.
بعد حوالي عشرين دقيقة ، مشى (تشو) مئتي متراً ووصل أخيراً إلى المبنى . وقد تحطم الجدار الزجاجي في الطابق الأرضي من المبنى ، وتكسرت جميع النوافذ في الطوابق السفلى. كان هناك أكثر من عشر جثث في الشارع خارج المبنى.
كانت مساحة المبنى حوالي خمسة آلاف متر مربع. كان لكل طابق عدة غرف ، وكانت خطة الطابق معقدة للغاية. بحث (تشو) من خلال الطابق الثاني والثالث والرابع. أمضى أكثر من ساعة ، لكنه لم ير أحدا.
“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””
ومع ذلك ، في الطابق الخامس ، تردد صوت شخصا يوبخ.
“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””
“تباً، اللعنة غادر المكان فحسب! ليس لدي أي طعام أو مشروبات هنا. اذهب الآن أو سأصيبك.
ومع ذلك ، في الطابق الخامس ، تردد صوت شخصا يوبخ.
“اذهب بالسلم المتحرك للطابق العلوي ، أخذوا جميع المواد الغذائية والمشروبات.
“لن أساعدكم جميعًا ، أخرجوا من هنا! فكر في طريقتك الخاصة للبقاء على قيد الحياة. “
أنتهى الفصل
كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، ركض (تشو) عبر الشارع مستخدماً المركبات المهجورة على الطرق لتغطيته. (تشو) تحرك بسرعة لضمان أنه لم يكشف عن نفسه لأكثر من ثلاث ثوان في وقت واحد.
يا إلهي ، هل هذا مخيم اللاجئين؟
بناء
وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.
إنه اليوم الأول فقط من الجائحة هناك أيام أصعب في انتظاركم!
وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.
فوجئ الناس في الممر بمظهر (تشو). يجب أن يكون جميع موظفي الخدمة المدنية قد اختفوا بالفعل ، لذلك يجب أن يكون هذا الشخص أمامهم مواطناً عادياً.
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
فشل مصعد المبنى في العمل ، ولكن السلالم المتحركة لا تزال تعمل. لم يكن (تشو) خائف من مثل هذا الوضع. بينما يرتفع السلم ببطء، أعد (تشو) بندقيته ، وعينيه في حالة تأهب تام.
“تراجع!” قال (تشو) ببرود مع سلاحة مشيرا إلى الأمام. “أخبرني ، ما الذي يحدث هنا؟”
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
قال الرجل على عجل ، “سيدي ، ليس لدينا أي فكرة عما يجري. اختفت الشرطة وموظفو الخدمة المدنية ، وتم إغلاق الطرق ، ولا يعمل القطار ، ولا توجد إمدادات كهرباء أو مياه.
“لا أدخن” ، رفض (تشو) ، ولكن انزعاجه من (بوتشر) قد انخفض بشكل كبير بعد أن أنقذ حياته. “ولكن لا يزال ، شكرا لك. أنت أنقذت حياتي.”
“أردنا أن نرحل من هنا ، لكنه خطير للغاية هناك. وقع تبادل لإطلاق النار الليلة الماضية وقتل العديد منا. هذا الصباح ، اقتحم رجال العصابات هذا المبنى وأغلقوا الطوابق ابتداءً من العاشرة. اخذوا منا جميع المواد الغذائية والمشروبات في المبنى.
كشفت تلك الرصاصة عن ضعف قدرة {سريع كالبرق} ” – فقد عملت فقط على شن هجمات قصيرة المدى ولم تكن لتتصدى لهجمات بعيدة المدى. إذا لم يكن (بوتشر) قد سحبه ، فسيكون بالفعل جثة.
“يتم التحكم في الكمية الصغيرة المتبقية من الطعام والمشروبات من قبل عدد قليل من حراس الأمن. ومع ذلك ، لن يشاركونا بها، بغض النظر عن أننا توسلنا إليهم. لا يهتمون حتى بالأطفال. نحن حقا يائسون ونحن بحاجة لمساعدتك “.
“المبتدئ ، أنه في الطابق العشرين, إنه حتى لم يغير موقعه “. ربت (بوتشر) على كتف (تشو) وقال:” اذهب واقتله “.
بكى الرجل الذي كان يرتدي البدلة وهو يتحدث ، وتعبيره وكلماته تظهر مدى الحزن العميق الذي كان عليه. ومع ذلك ، ظل (تشو) غير متأثر عندما سمع كلامه. سأل فقط ، “أين هؤلاء حراس الأمن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشخص الذي يلعن وقحا وسريع الانفعال. وعندما وصل (تشو) إلى الطابق الخامس باستخدام السلالم ، رأى عددًا هائلاً من الأشخاص في الممر.
كلمة مهمة من المترجم :السلام عليكم معاكم aryaml12 طبعاً بحمد لله المشاهدات تزيد لكن لكن لكن أشوف أن التفاعل ما يزيد, لذلك يا أصحاب تفاعلكم وتعليقاتكم هي محفزي الاول والاساسي لذا إذا شفت تفاعل يرضيني أبشروا غداً بـ 10 فصول وأنا على كلمتي.
تنفس (تشو) نفساً عميقاً. مرة أخرى ، استخدم خوذة له لاختبار القناص بها وبسرعة بدأ بالركض.
“”المدقق السريع : ? نفس كلامه بس من غير الوعد الي بالاخير ههه””
عقد (تشو) بندقيته وركض إلى المبنى. لم يكن هناك أحد في المستوى الأرضي ، فقط كل أنواع القطع المكسورة على الأرض. ثقوب رصاصات متناثرة في كل مكان.
أطرحوا أسئلة وتعليقات مميزة ليست إعتيادية
وكانت تحركات (تشو) هادئة للغاية ؛ كان هناك ما لا يقل عن مائة شخص في الممر. كانوا يميلون ضد الجدار بصمت ، مهترئون من شدة الجوع والارهاق.
“”المدقق السريع : مو مهم اطرحوا أي شيء.””
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما شاهدوا (تشو) المسلح بالكامل ، هرع رجل يرتدي بدلة على الفور تجاهه وقال بعيون مغمضة: “سيدي ، أرجوك أنقذنا ، اعطنا بعض الطعام”.
*********************************
“أنا؟” كان (تشو) متوتراً قليلا. “لا أستطيع الاقتراب منه.”
أنتهى الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************************
ترجمة: aryaml12
تدقيق سريع : عبد الرحمن
تدقيق سريع : عبد الرحمن
بناء
****************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
