مواجهة الموت المفاجئ
مواجهة الموت المفاجئ
****************************
****************************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطابق الخامس عشر بأكمله مليئاً بصوت الطلقات النارية. بدأ رجال العصابات يطلقون النار على الجدران لتفكيكها. عندما بدأوا في كسر الجدار ، صرخ أحدهم وصاح في خضم الطلقات النارية: “لا تطلق النار ، لا تطلق النار ، استسلم ، استسلم!”ومع ذلك ، لم يتوقفوا عن إطلاق النار.
اهتز كتف (تشو) من الارتداد. في كل مرة كان يسحب الزناد ، خرجت قذيفة حارقة تحت وضع بندقية نصف آلية. في تلك اللحظة ، قرر اتجاه بندقيته حياة أفراد العصابات أمامه. شعر بأن قتل الآخرين بهذه الطريقة كأنه إله.
كان الضوء من إطلاق النار مبهرًا للغاية في الظلام. من الواضح أن (ياكوف) كان يهدف إلى الظل المظلم الذي لكمه أخوه الاكبر. ومع ذلك ، هرب من الرصاص في لحظة. كان (ياكوف) مندهشا ، وفي تلك اللحظة اقترب الظل المظلم مرة أخرى وانتزع البندقية من يديه.بعد بعض الانفجارات الباهتة ، يمكن أن يشعر (جاكوب) الذي كان قوياً بأن رقبته تتلقى ضربات قوية قليلة على التوالي ، مما جعله منصعقا لبضع ثوان.
ومع ذلك ، بينما كان (تشو) يطلق النار، بدأ (ياكوف) بالرد. أمسك بقنبلة ضوئية من خصره وألقى بها في الهواء.التف (تشو) على الفور لأنه رآها قادمة. وقد عانى من آثار قنابل الغاز المسيل للدموع من (إيفان). لذلك ، كان شديد الحرص على عدم الوقوع تحتها مرة أخرى. وبينما كانت على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار ، انفجرت القنبلة اليدوية.
مواجهة الموت المفاجئ
الانفجار وراء (تشو) جعل ظهره يشعر كما لو كان ضُرب بمطرقة. شعر بألم في رئته وتقيء الدم. كان (ياكوف) ، وهو من قدامى المحاربين الروس ، قد أمضى فترة والقنبلة في يده لكي تنفجر على الفور. إذا لم يكن (تشو) سريعاً بما فيه الكفاية ، كان من شأنه أن يكون أمام وجه (ياكوف).
مواجهة الموت المفاجئ
“اللعنة” تحمل (تشو) الألم واستدار. ورأى أن زجاجات الكحول القليلة التي خطط لحرقها قد تحطمت بسبب الانفجار. غطى الكحول المنسكب والرائحة القوية الأرضية. “لم أتوقع ذلك. استخدموا قنبلة يدوية بدلاً من الغاز المسيل للدموع.
سريع سريع سريع!
تباً ، خطتي فشلت. “تتطلب خطة (تشو) الأصلية منه الانتظار حتى لم يعد قادراً على الصمود أمام الموقف قبل حرق الأعداء. حتى انه دمر جميع أجهزة الإنذار بالحريق في المبنى. ومع ذلك ، إذا اشتعلت الكحول في تلك اللحظة ، فسيكون هو الشخص الذي يحرق.
سريع سريع سريع!
“تباً! ماذا يجب أن أفعل؟ “كان بإمكان (تشو) الاعتماد على الكحول. ونتيجة لذلك ، انخفض نطاق نشاطه بشكل كبير ولن يعود إلى الوراء.في غضون ذلك ، جلب (كورغان) و(إيفان) مزيدا من الرجال معهم إلى الطابق الخامس عشر. الزيادة في أعداد الأعداء جعلت الوضع أسوأ بالنسبة لـ(تشو).
“أين هذا اللقيط؟” سأل (إيفان) بغضب عندما اقترب من أخيه.”في الطرف الآخر من هذا الممر. اختار هذا الشقي مكان جيد للاختباء. هذا الممر مستقيم بدون مكان للاختباء. ألقى قنبلة ضوئية وفاجأ رجالنا. هؤلاء البلهاء يرقدون هناك “.أشار (ياكوف) بإصبعه وذهب (إيفان) إلى الاتجاه الذي أشار أليه أخاه مع نظارات الرؤية الليلية. في هذه الأثناء ، بدأ أنفه في الوخز لأنه شم رائحة شيء.
ومع ذلك ، بينما كان (تشو) يطلق النار، بدأ (ياكوف) بالرد. أمسك بقنبلة ضوئية من خصره وألقى بها في الهواء.التف (تشو) على الفور لأنه رآها قادمة. وقد عانى من آثار قنابل الغاز المسيل للدموع من (إيفان). لذلك ، كان شديد الحرص على عدم الوقوع تحتها مرة أخرى. وبينما كانت على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار ، انفجرت القنبلة اليدوية.
“أستطيع أن أشم رائحة الفودكا “.صرخ (ياكوف) غاضباً لأنه كان يشمها أيضاً: “اللقيط ، سوف يحرقنا!””لا يهم أنه لا يمتلك الكثير من الكحول معه.” ولوح (إيفان) وصاح في رجاله ، “اكسروا الجدار واذهبوا هناك. اهدموا جميع الغرف. اطلق النار على الحائط قبل كسره , ربما يكون مختبأ خلفه ، وتأكد من عدم إخفاء ذلك اللقيط أي شيء. افعلها الآن!”.
سريع جدا ، كان حقا سريع جدا!رأى إيفان أن هذا الظل الداكن كان على بعد خمسة أو ستة أمتار بينما كان يلتفت ، إلا أنه ظهر أمامه مباشرة في غمضة عين. حاول المراوغة ، لكنه شعر بالفعل بالألم في خصره. كان قد طعن بشفرة.”أيها اللعين! لقد تحمل (إيفان) ألمه ، ولكم (تشو) وأرسله بعيداً. “(ياكوف) ، اقتله”.كان (ياكوف) يقف إلى جانب (إيفان) وصُدم الأخير من الاعتداء المفاجئ.
كان الطابق الخامس عشر بأكمله مليئاً بصوت الطلقات النارية. بدأ رجال العصابات يطلقون النار على الجدران لتفكيكها. عندما بدأوا في كسر الجدار ، صرخ أحدهم وصاح في خضم الطلقات النارية: “لا تطلق النار ، لا تطلق النار ، استسلم ، استسلم!”ومع ذلك ، لم يتوقفوا عن إطلاق النار.
ومع ذلك ، بينما كان (تشو) يطلق النار، بدأ (ياكوف) بالرد. أمسك بقنبلة ضوئية من خصره وألقى بها في الهواء.التف (تشو) على الفور لأنه رآها قادمة. وقد عانى من آثار قنابل الغاز المسيل للدموع من (إيفان). لذلك ، كان شديد الحرص على عدم الوقوع تحتها مرة أخرى. وبينما كانت على بعد ثلاثة إلى أربعة أمتار ، انفجرت القنبلة اليدوية.
(إيفان) حتى أضاف المزيد من الناس ، مما اضطر(تشو) للخروج. عندما أطلقت العصابات النار على الجدار ، ظهر صوت آخر من الطلقات النارية من الاتجاه الآخر.عندما بدأ رجال العصابات بإطلاق النار ، لم يكن أمام (تشو) أي خيار سوى كسر الجدار أيضاً. كان عليه أن يفكر في طريقة لخلط نفسه مع الأعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق: عبد الرحمن
بمجرد أن كسر عدد قليل من أفراد العصابة طبقة رقيقة من الجدار الخشبي في المكتب ، قفز (تشو) ، الذي كان يختبئ وراءه ، على الفور.”اللعنة””إنه هنا.””مساعدة!”انفجار! انفجار! قتل (تشو) عدد قليل من أفراد العصابة أمامه. بعد ذلك ، ألقى ثلاث قنابل ضوئية. كانت قنابل الضوء الثلاثة الأخيرة التي كان يملكها. عندما انفجرت القنابل الضوئية ، كان الجميع يبدون أصماء بسبب الصوت الراعد للقنابل.
داخ داك داك!
سريع سريع سريع!
اهتز كتف (تشو) من الارتداد. في كل مرة كان يسحب الزناد ، خرجت قذيفة حارقة تحت وضع بندقية نصف آلية. في تلك اللحظة ، قرر اتجاه بندقيته حياة أفراد العصابات أمامه. شعر بأن قتل الآخرين بهذه الطريقة كأنه إله.
لم يستطع البقاء لفترة أطول ؛ كان عليه أن يقتل ويهرب! ركض (تشو) بينما كان يطلق النار. أطلق النار بسرعة بمجرد أن رأى ظل شخص ما. لم يكن يهتم حتى إذا كان قد أصاب الهدف. مع الطريقة التي كان يركض بها وطريقة إطلاقه للنار، كانت العصابات مرتبكة إلى حد ما ومذعورة.”إنه هنا ، إنه هنا!””لا تطلق النار ببساطة ، فهو بيننا”.”آه ، اللعنة! الارض بدأت في الاشتعال!”في الطابق المظلم ، كانت أصوات الطلقات النارية والصراخ مختلطة ولا يمكن تمييزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى أن شقيقه الأكبر قد أصيب ، كان يستهدف على الفور ظله وأطلق النار على الفور.
حالما اكتشف (كورغان) الرائحة المشتعلة ، استدار وذهب. فقط الأخوان بورتاسكي قاتلوا ضد (تشو)العدواني.”لا تتحرك. سأطلق النار إذا تحركت! “صرخ (إيفان) وحاول السيطرة على الوضع. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يستخدم نظارات الرؤية الليلية ، إلا أنه لم يتمكن من تمييز الناس بوضوح بينما كان هؤلاء الأغبياء يشعرون بالذعر.
كانت القوة الغاشمة ضرورية لتفكيك ذراعه!”ارغ …” صرخ (ياكوف) بصوت غير إنساني. ومع ذلك ، كان لدى الروس خصائص شبيهة بالوحش ، لذلك كان قادراً على مسك (تشو) وأعطاه ضربة رأسية.حطمت الضربة الأولى نظارات الرؤية الليلية التي استخدمها (تشو) ، وأدت الالتماسات الرأسية التالية إلى بدء منافسة لرؤية من كان رأسه أقوى!اتنفذ (تشو) قوته.
أسوأ شيء هو أن الأرض كانت مشتعلة! عندما كان (تشو) يقاوم, قام بإشعال النار.كان هناك الكثير من الأشياء سريعة الاشتعال في المكتب. منذ أن اندلعت أجهزة إنذار الحريق ، انتشر الحريق بسرعة.
“تباً! ماذا يجب أن أفعل؟ “كان بإمكان (تشو) الاعتماد على الكحول. ونتيجة لذلك ، انخفض نطاق نشاطه بشكل كبير ولن يعود إلى الوراء.في غضون ذلك ، جلب (كورغان) و(إيفان) مزيدا من الرجال معهم إلى الطابق الخامس عشر. الزيادة في أعداد الأعداء جعلت الوضع أسوأ بالنسبة لـ(تشو).
كان الدخان المتصاعد في طريقه ليصبح تهديدًا مميتًا.”إيفان ، تنتشر النار بسرعة كبيرة. نحن بحاجة إلى المغادرة “. شعر (ياكوف) أن الوضع لم يكن صحيحا. “نرحل قبل حجب المدخل. هذا الشقي سيحترق حتى الموت هنا.
“”قم بحجب مؤخرتك! سيحترق المبنى بمجرد أن يحترق هذا الطابق. هذا الشقي يريدنا أن نموت معه! “لم يكن أحد يتوقع أن يقوم (تشو) بأشعال النار. في الوضع الحالي ، عرف (إيفان) أن الهروب هو الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة.”لا يمكن لأحد منكم أن يهرب!” خرج صوت (تشو البارد) من الظلام.بمجرد أن لف (إيفان) رأسه ، رأى ظلًا داكنًا يتدفق نحوه.
“”قم بحجب مؤخرتك! سيحترق المبنى بمجرد أن يحترق هذا الطابق. هذا الشقي يريدنا أن نموت معه! “لم يكن أحد يتوقع أن يقوم (تشو) بأشعال النار. في الوضع الحالي ، عرف (إيفان) أن الهروب هو الطريقة الوحيدة للبقاء على قيد الحياة.”لا يمكن لأحد منكم أن يهرب!” خرج صوت (تشو البارد) من الظلام.بمجرد أن لف (إيفان) رأسه ، رأى ظلًا داكنًا يتدفق نحوه.
تباً ، خطتي فشلت. “تتطلب خطة (تشو) الأصلية منه الانتظار حتى لم يعد قادراً على الصمود أمام الموقف قبل حرق الأعداء. حتى انه دمر جميع أجهزة الإنذار بالحريق في المبنى. ومع ذلك ، إذا اشتعلت الكحول في تلك اللحظة ، فسيكون هو الشخص الذي يحرق.
سريع جدا ، كان حقا سريع جدا!رأى إيفان أن هذا الظل الداكن كان على بعد خمسة أو ستة أمتار بينما كان يلتفت ، إلا أنه ظهر أمامه مباشرة في غمضة عين. حاول المراوغة ، لكنه شعر بالفعل بالألم في خصره. كان قد طعن بشفرة.”أيها اللعين! لقد تحمل (إيفان) ألمه ، ولكم (تشو) وأرسله بعيداً. “(ياكوف) ، اقتله”.كان (ياكوف) يقف إلى جانب (إيفان) وصُدم الأخير من الاعتداء المفاجئ.
كانت القوة الغاشمة ضرورية لتفكيك ذراعه!”ارغ …” صرخ (ياكوف) بصوت غير إنساني. ومع ذلك ، كان لدى الروس خصائص شبيهة بالوحش ، لذلك كان قادراً على مسك (تشو) وأعطاه ضربة رأسية.حطمت الضربة الأولى نظارات الرؤية الليلية التي استخدمها (تشو) ، وأدت الالتماسات الرأسية التالية إلى بدء منافسة لرؤية من كان رأسه أقوى!اتنفذ (تشو) قوته.
وعندما رأى أن شقيقه الأكبر قد أصيب ، كان يستهدف على الفور ظله وأطلق النار على الفور.
حتى أن مرفقه الأيمن قد تعرض لكسر من قِبَل شخص لديه قوة غاشمة.كانت أذرع ياكوف أكبر من الناس العاديين.
داخ داك داك!
مواجهة الموت المفاجئ
كان الضوء من إطلاق النار مبهرًا للغاية في الظلام. من الواضح أن (ياكوف) كان يهدف إلى الظل المظلم الذي لكمه أخوه الاكبر. ومع ذلك ، هرب من الرصاص في لحظة. كان (ياكوف) مندهشا ، وفي تلك اللحظة اقترب الظل المظلم مرة أخرى وانتزع البندقية من يديه.بعد بعض الانفجارات الباهتة ، يمكن أن يشعر (جاكوب) الذي كان قوياً بأن رقبته تتلقى ضربات قوية قليلة على التوالي ، مما جعله منصعقا لبضع ثوان.
كان الضوء من إطلاق النار مبهرًا للغاية في الظلام. من الواضح أن (ياكوف) كان يهدف إلى الظل المظلم الذي لكمه أخوه الاكبر. ومع ذلك ، هرب من الرصاص في لحظة. كان (ياكوف) مندهشا ، وفي تلك اللحظة اقترب الظل المظلم مرة أخرى وانتزع البندقية من يديه.بعد بعض الانفجارات الباهتة ، يمكن أن يشعر (جاكوب) الذي كان قوياً بأن رقبته تتلقى ضربات قوية قليلة على التوالي ، مما جعله منصعقا لبضع ثوان.
حتى أن مرفقه الأيمن قد تعرض لكسر من قِبَل شخص لديه قوة غاشمة.كانت أذرع ياكوف أكبر من الناس العاديين.
سريع سريع سريع!
كانت القوة الغاشمة ضرورية لتفكيك ذراعه!”ارغ …” صرخ (ياكوف) بصوت غير إنساني. ومع ذلك ، كان لدى الروس خصائص شبيهة بالوحش ، لذلك كان قادراً على مسك (تشو) وأعطاه ضربة رأسية.حطمت الضربة الأولى نظارات الرؤية الليلية التي استخدمها (تشو) ، وأدت الالتماسات الرأسية التالية إلى بدء منافسة لرؤية من كان رأسه أقوى!اتنفذ (تشو) قوته.
“تباً! ماذا يجب أن أفعل؟ “كان بإمكان (تشو) الاعتماد على الكحول. ونتيجة لذلك ، انخفض نطاق نشاطه بشكل كبير ولن يعود إلى الوراء.في غضون ذلك ، جلب (كورغان) و(إيفان) مزيدا من الرجال معهم إلى الطابق الخامس عشر. الزيادة في أعداد الأعداء جعلت الوضع أسوأ بالنسبة لـ(تشو).
كان قد قام بالفعل بتفعيل قدرة {سريع كالبرق} ثلاث مرات. كان قد استهلك كل رصاصاته عندما كان يركض ويطلق النار عشوائياً. حتى سلاحه الأخير ، النصل ، طعن في (إيفان). أغمي عليه تقريبا من رأس (ياكوف).استمر (ياكوف) المجنون. لقد تحمل ألم ذراعه المخلوع بينما أمسك (تشو). صرخ ، “مت ، مت، مت!” بينما كان يمسك بـ(تشو).هذا الوحش الدموي كان مرعباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة” تحمل (تشو) الألم واستدار. ورأى أن زجاجات الكحول القليلة التي خطط لحرقها قد تحطمت بسبب الانفجار. غطى الكحول المنسكب والرائحة القوية الأرضية. “لم أتوقع ذلك. استخدموا قنبلة يدوية بدلاً من الغاز المسيل للدموع.
كلمة المترجم : شكراً على الدعم في الأمس وأتمنى يستمر ويكون أحسن وأبشروا بمشاريع وأشياء أفضل في المستقبل ???
كان الضوء من إطلاق النار مبهرًا للغاية في الظلام. من الواضح أن (ياكوف) كان يهدف إلى الظل المظلم الذي لكمه أخوه الاكبر. ومع ذلك ، هرب من الرصاص في لحظة. كان (ياكوف) مندهشا ، وفي تلك اللحظة اقترب الظل المظلم مرة أخرى وانتزع البندقية من يديه.بعد بعض الانفجارات الباهتة ، يمكن أن يشعر (جاكوب) الذي كان قوياً بأن رقبته تتلقى ضربات قوية قليلة على التوالي ، مما جعله منصعقا لبضع ثوان.
*********************************
كان الضوء من إطلاق النار مبهرًا للغاية في الظلام. من الواضح أن (ياكوف) كان يهدف إلى الظل المظلم الذي لكمه أخوه الاكبر. ومع ذلك ، هرب من الرصاص في لحظة. كان (ياكوف) مندهشا ، وفي تلك اللحظة اقترب الظل المظلم مرة أخرى وانتزع البندقية من يديه.بعد بعض الانفجارات الباهتة ، يمكن أن يشعر (جاكوب) الذي كان قوياً بأن رقبته تتلقى ضربات قوية قليلة على التوالي ، مما جعله منصعقا لبضع ثوان.
أنتهى الفصل
****************************
ترجمة: aryaml12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما رأى أن شقيقه الأكبر قد أصيب ، كان يستهدف على الفور ظله وأطلق النار على الفور.
تدقيق: عبد الرحمن
*********************************
فصل لعين كانت الجمل لاصقة فبعضها فككتها بما رأيته مناسباً
اهتز كتف (تشو) من الارتداد. في كل مرة كان يسحب الزناد ، خرجت قذيفة حارقة تحت وضع بندقية نصف آلية. في تلك اللحظة ، قرر اتجاه بندقيته حياة أفراد العصابات أمامه. شعر بأن قتل الآخرين بهذه الطريقة كأنه إله.
داخ داك داك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات