دفع الدين
دفع الدين
لم ترسل سيارة الأجرة (تشو) إلى منزله. بدلا من ذلك ، أحضرته إلى مبنى قديم يقع أمام منطقة المدينة القديمة. عثر (تشو) منزل وطرق الباب لبعض الوقت ، لكنه لم يحصل على أي رد. صاح شخص من الحي ، “لم تأتي ( العمة زانغ) بعد!”
*****************************
“هل طلب منك أحد بيعها؟
“أنت متأكد من أنك لم تسرق هذه الألماسات من الآخرين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى ، لا يوجد شيء لي هنا لأقدمه لك”. دعت (زانغ) (تشو) إلى الجلوس على الاريكة ، حيث كانت تحك يدها بقلق.
“هل طلب منك أحد بيعها؟
“كم الثمن؟”
“إذا كان الألماس الخاص بك في الواقع ذو أصل مجهول ، فعندئذ كمعلم ، سأكون في ورطة كبيرة! لا تجرؤ على محاولة الكذب على رجل عجوز “.
*****************************
استغرقت عملية الخمسين ألف يوان أقل من نصف دقيقة. بعد سؤاله مراراً وتكراراً لمدة ساعة تقريباً ، قرر السيد (ما) في النهاية التوصل إلى اتفاق مع (تشو). ومع ذلك ، لم يجرؤ السيد ما على الاحتفاظ بالبضائع في يده بين عشية وضحاها ، حيث سرعان ما اتصل بأصدقائه من أجل نقل الملكية.
ترجمة: aryaml12
وفي الوقت نفسه ، شعر تشو بالفرح بعد تلقي إخطار أن نقل المال قد تم على هاتفه المحمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما ترى ، لا يوجد شيء لي هنا لأقدمه لك”. دعت (زانغ) (تشو) إلى الجلوس على الاريكة ، حيث كانت تحك يدها بقلق.
خمسين ألف يوان ، إنها خمسين ألف يوان! لم تصل أرباحه إلى ما يقرب من خمسين ألف يوان على الرغم من أنه عمل بعدة وظائف بدوام جزئي في السنوات القليلة الماضية. لقد استقل سيارة الأجرة مرة أخرى ، وكان يعرف بالفعل كيف سيقضي مبلغ خمسين ألف يوان – كان عليه أولاً سداد ديونه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عشرة آلاف يوان؟ اعتقدت (زانغ) انها سمعت بشكل خاطئ. لقد شعرت بالفعل بالدهشة عندما قال (تشو) أنه سوف يسدد الدين ، لأن الجميع في هذه الأيام يميلون إلى التراجع عن وعدهم بتسديد ديونهم. واعتقدت أن (تشو) سيدفع لها مبلغا صغيرا ، على الأكثر ألفي يوان.
هذا صحيح ، سداد الديون! خلال السنوات القليلة الماضية ، عاش (تشو) في فقر. طلق والديه بالتبني ولم يترك وراءه أي شيء باستثناء الكثير من الديون. هذه الديون لم يكن من المفترض أن تدفع من قبله ، ولكن الدائنين يبحثون عنه فقط!
كان منتصف الليل عندما عاد إلى منزله. خطط (تشو) أن يأخذ حمام وينام. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يدق أحدهم برفق على بابه.
لم ترسل سيارة الأجرة (تشو) إلى منزله. بدلا من ذلك ، أحضرته إلى مبنى قديم يقع أمام منطقة المدينة القديمة. عثر (تشو) منزل وطرق الباب لبعض الوقت ، لكنه لم يحصل على أي رد. صاح شخص من الحي ، “لم تأتي ( العمة زانغ) بعد!”
وفي الوقت نفسه ، شعر تشو بالفرح بعد تلقي إخطار أن نقل المال قد تم على هاتفه المحمول.
كان السكان مسنين جدا ، وكانوا جميعهم يبدون يرثى لهم أمام الزهور والصفصاف الذابل المزروع أمام المباني. كان معظم السكان مجرد عمال من الطبقة الاجتماعية الدنيا ، وبالتالي لم يكن لديهم دخل عندما وصلوا إلى مرحلة الشيخوخة. حاولوا تغيير مهنتهم ، لكنهم لم يمتلكوا أي مهارات. وهكذا ، يمكنهم فقط التفكير في طريقة للعمل بشكل عرضي. ومع ذلك ، في الوقت الحاضر ، حتى لو كان صاحب العمل يبحث عن عمال عرضيين ، فإنهم يبحثون فقط عن المراهقين. لم تكن هناك أي طريقة للبحث عن المسنين في الخمسينات أو الستينات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتادت العمة ان تسأله عن الدين عدة مرات ، ولكن (تشو) لم يملك المال. لذلك ، مع مرور الوقت ، توقفت (زانغ) عن البحث عنه حيث عرفت أنه لم يعد بإمكانها استعادة أموالها.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
“نعم فعلا.”
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
“إذا كان الألماس الخاص بك في الواقع ذو أصل مجهول ، فعندئذ كمعلم ، سأكون في ورطة كبيرة! لا تجرؤ على محاولة الكذب على رجل عجوز “.
صدمت (زانغ) ذات الشعر الأبيض عندما رأت مراهقا يقترب منها. ثم تغيرت ملامحها عندما أدركت أن المراهق كان في الواقع (تشو). قالت بشكل غير لائق ، “لماذا أنت هنا؟”
“أنت متأكد من أنك لم تسرق هذه الألماسات من الآخرين؟
العمة (زانغ) لم تكن تريد أن تهتم بـ(تشو). حملت دراجتها وحاولت الصعود. عاشت في الطابق السادس ، ولم يكن هناك مصعد في المبنى القديم ، لذلك كان من الصعب على المرأة العجوز حمل الدراجة. ومع ذلك ، إذا تركت دراجتها في الطابق السفلي ، سيتم اختفاء العجلتين بالتأكيد في اليوم التالي.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
“سأساعدك في حملها”. سار (تشو) بسرعة بالقرب منها وحمل الدراجة بسهولة.
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
لكن (العمة زانغ) قالت له بقلق “يا عزيزي … ضعها ، ضعها! “
“كم الثمن؟”
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
صاح (تشو) مرتين: “عمتي (زانغ) ، عمتي (زانغ)!” ، وهو يسير نحوها بسعادة. اعتادت (زانغ) أن تكون زميلة مع أمه بالتبني. انها حتى اقرضت مره امه ثمانية آلاف يوان. اعتادت العائلتان أن تكونا قريبتين من بعضهما ، لكنهما فقدا علاقتهما الودية منذ ذلك الحين.
كانت (زانغ) تلهث بالفعل من أجل التنفس عندما وصلت إلى الطابق السادس. وأشارت إلى (تشو) وصاحت: “أيها الطفل ، توقف عن دفع جزيات بالنسبة لي! سأوضح ذلك: ليس لدي أي أموال لأقرضك. عائلتك مازالت تدين لي بثمانية آلاف يوان.
العمة (زانغ) لم تكن تريد أن تهتم بـ(تشو). حملت دراجتها وحاولت الصعود. عاشت في الطابق السادس ، ولم يكن هناك مصعد في المبنى القديم ، لذلك كان من الصعب على المرأة العجوز حمل الدراجة. ومع ذلك ، إذا تركت دراجتها في الطابق السفلي ، سيتم اختفاء العجلتين بالتأكيد في اليوم التالي.
“عمتي ، أعتقد أنكي فهمتني بشكل خاطئ. أنا هنا لسداد الدين “. شعر (تشو) بالحزن بعد بصق تلك الكلمات على الرغم من أنه كان يرتدي ابتسامة على وجهه. لقد عاش الجميع في أوقات عصيبة خلال هذه السنوات القليلة مع تفاقم الحالة في مدينة تيانيانغ كل يوم. وستكون ثمانية آلاف يوان المنقذة للحياة بالنسبة لها ، وهي مسنة ليس لديها معاش تقاعدي على الإطلاق.
ت : عبد الرحمن
اعتادت العمة ان تسأله عن الدين عدة مرات ، ولكن (تشو) لم يملك المال. لذلك ، مع مرور الوقت ، توقفت (زانغ) عن البحث عنه حيث عرفت أنه لم يعد بإمكانها استعادة أموالها.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
ونتيجة لذلك ، عندما قال (تشو) أنه كان هناك لسداد الديون ، صدمت على الفور. “أنت هنا لتسديد دينك؟”
دفع الدين
“نعم فعلا.”
“إذا كان الألماس الخاص بك في الواقع ذو أصل مجهول ، فعندئذ كمعلم ، سأكون في ورطة كبيرة! لا تجرؤ على محاولة الكذب على رجل عجوز “.
“كم الثمن؟”
ألقى (تشو) لمحة في الظلام ورأى رجل منحرف يختبئ وراء المرأة الشابة. حتى خبأ الرجل نفسه دون وعي في الظل عندما رأى (تشو) يحدق في وجهه.
“أذكر أننا مدينون لك ثمانية آلاف وأربعمائة يوان. بما في ذلك الفائدة ، سوف أدفع لك عشرة آلاف يوان
خمسين ألف يوان ، إنها خمسين ألف يوان! لم تصل أرباحه إلى ما يقرب من خمسين ألف يوان على الرغم من أنه عمل بعدة وظائف بدوام جزئي في السنوات القليلة الماضية. لقد استقل سيارة الأجرة مرة أخرى ، وكان يعرف بالفعل كيف سيقضي مبلغ خمسين ألف يوان – كان عليه أولاً سداد ديونه!
عشرة آلاف يوان؟ اعتقدت (زانغ) انها سمعت بشكل خاطئ. لقد شعرت بالفعل بالدهشة عندما قال (تشو) أنه سوف يسدد الدين ، لأن الجميع في هذه الأيام يميلون إلى التراجع عن وعدهم بتسديد ديونهم. واعتقدت أن (تشو) سيدفع لها مبلغا صغيرا ، على الأكثر ألفي يوان.
ألقى (تشو) لمحة في الظلام ورأى رجل منحرف يختبئ وراء المرأة الشابة. حتى خبأ الرجل نفسه دون وعي في الظل عندما رأى (تشو) يحدق في وجهه.
“هل حقا ستدفع لي عشرة آلاف يوان؟” صدمت (زانغ) حقا! كانت عائلتها بحاجة إلى مبلغ كبير من المال ، حيث كان أحفادها بحاجة إلى المال من أجل مواصلة دراستهم. كما احتاجت إلى المال لعلاج أمراض الشيخوخة لديها. يمكنها حل الكثير من المشاكل إذا كان لديها عشرة آلاف يوان.
“نعم فعلا.”
“نعم فعلا. ما هو رقم حسابك؟ سوف أحول المال لك الآن ستتلقى إشعارًا حول تفاصيل المعاملة في وقت قصير. “أخرج (تشو) هاتفه المحمول. “أن تدفع باستخدام الهواتف المحمولة في الوقت الحاضر سريع للغاية. يستغرق الأمر حوالي دقيقتين. “
أنتهى الفصل
“تعال ، سنواصل الحديث داخل المنزل.” انفجرت عمة (زانغ) في البكاء تقريبا بعد سماع أنها ستحصل على عشرة آلاف يوان. ثم فتحت باب منزلها ودعت (تشو) في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سؤال اليوم: هل تتوقعون أن الأحداث في العالم الحالي راح تأثر على الأحداث في عالم الأرض المقفرة؟
منزلها القديم يحتوي على غرفتين مكتظتين. كانت جميع الجدران مرقشة وكان الأثاث متهالكًا. كان المنزل مكانًا لائقًا للعيش فيه منذ ثلاثين عامًا ، ولكن الآن لم يعد المنزل يتمتع بأي شيء ذا قيمة. هناك أيضا بقايا طعام على مائدة الطعام.
لم ترسل سيارة الأجرة (تشو) إلى منزله. بدلا من ذلك ، أحضرته إلى مبنى قديم يقع أمام منطقة المدينة القديمة. عثر (تشو) منزل وطرق الباب لبعض الوقت ، لكنه لم يحصل على أي رد. صاح شخص من الحي ، “لم تأتي ( العمة زانغ) بعد!”
“كما ترى ، لا يوجد شيء لي هنا لأقدمه لك”. دعت (زانغ) (تشو) إلى الجلوس على الاريكة ، حيث كانت تحك يدها بقلق.
“نعم فعلا. ما هو رقم حسابك؟ سوف أحول المال لك الآن ستتلقى إشعارًا حول تفاصيل المعاملة في وقت قصير. “أخرج (تشو) هاتفه المحمول. “أن تدفع باستخدام الهواتف المحمولة في الوقت الحاضر سريع للغاية. يستغرق الأمر حوالي دقيقتين. “
“عمتي ، من الأفضل أن أرسل لك المال أولاً ، حتى تتمكنين من التوقف عن القلق بشأنه”. عرف (تشو) أن المرأة العجوز كانت قلقة للغاية في الواقع. ومع ذلك ، بسبب كبريائها ، لم تأخذ زمام المبادرة لطلب المال.
ت : عبد الرحمن
“حسناً ، حسناً.” توقفت العمة عن حك شعرها ، حيث سرعان ما أخبرته برقم حسابها. بعد عشر ثوانٍ ، تلقت إخطارًا من البنك على هاتفها. بعد أن أكدت بشكل متكرر أن الرقم 1 متبوع بأربعة أصفار ، انفجرت السيدة العجوز على الفور.
“أذكر أننا مدينون لك ثمانية آلاف وأربعمائة يوان. بما في ذلك الفائدة ، سوف أدفع لك عشرة آلاف يوان
“شكرا جزيلا! لقد ساعدتني حقاً” انفجرت (زانغ) كثيراً في البكاء ، “لقد وقفت في السوبرماركت اليوم طيلة اليوم ، لكنني لم أستطع حتى العثور على وظيفة بدوام جزئي.
“لا تقلقي ، انها ليست ثقيلة على الاطلاق.” في غضون لحظات قليلة ، حمل (تشو) الدراجة إلى الطابق السادس. في تلك السنوات التي كانت فيها العلاقة بين العائلتين جيدة ، أعطته (زانغ) الكثير من الوجبات الخفيفة. كان لا يزال يتذكرها كشخص متفائل وذات روح دعابة.
“أعلم أن الناس في الشوارع يسخرون مني. إنهم مستاؤون من حقيقة أنني كبيرة في السن ، لذا فهم لا يستأجرونني ، حتى في وظيفة بأجر لا يتجاوز خمسين يوانًا. لا يسعني حتى الانتقال من خلال وسائل النقل العام الآن. لقد استنفدت طاقتي لأنني استقلت الدراجة طوال اليوم “. واصلت (زانغ) البكاء وهي تتذمر من حياتها.
“تعال ، سنواصل الحديث داخل المنزل.” انفجرت عمة (زانغ) في البكاء تقريبا بعد سماع أنها ستحصل على عشرة آلاف يوان. ثم فتحت باب منزلها ودعت (تشو) في الداخل.
“عمتي ، لا تحزني للغاية! “لديك عشرة آلاف يوان الآن ، أليس كذلك؟” حاول (تشو) بجهده لتهدئتها ، ولكنه حتى بكى في نهاية المطاف في عملية تهدئتها. سمع الناس من الحي ضجة ، لذلك جاءوا لرؤية ما حدث. صعقوا أيضا عندما اكتشفوا أن (تشو) كان هناك لسداد الديون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتادت العمة ان تسأله عن الدين عدة مرات ، ولكن (تشو) لم يملك المال. لذلك ، مع مرور الوقت ، توقفت (زانغ) عن البحث عنه حيث عرفت أنه لم يعد بإمكانها استعادة أموالها.
بعد البكاء ، شعر (تشو) بشعور أفضل بكثير عندما غادر منزل (زانغ). ثم توجه إلى المنازل الأخرى من أجل سداد ديونه. فوجئت جميع العائلات بوصوله ، حيث ظل جميعهم يعبرون عن امتنانهم عندما استلموا المال من (تشو).
“كم الثمن؟”
بعد بضع ساعات , انهى (تشو) الخمسين الف . استهلك كل ماله لسداد ديونه. لكنه لم يشعر بأي ندم على أفعاله. بدلا من ذلك ، شعر بسعادة غامرة من أن يتمكن في النهاية من العيش حياة خالية من الديون.
*********************************
كان منتصف الليل عندما عاد إلى منزله. خطط (تشو) أن يأخذ حمام وينام. ومع ذلك ، لم يمض وقت طويل قبل أن يدق أحدهم برفق على بابه.
بعد بضع ساعات , انهى (تشو) الخمسين الف . استهلك كل ماله لسداد ديونه. لكنه لم يشعر بأي ندم على أفعاله. بدلا من ذلك ، شعر بسعادة غامرة من أن يتمكن في النهاية من العيش حياة خالية من الديون.
فتح (تشو) الباب ورأى شابة ، ربما حوالي سبعة وعشرين إلى ثمانية وعشرين سنة ، تقف خارج منزله. ارتدت زي العمل المشترك. كان مظهرها ريفي للغاية ، ولم يكن هناك الكثير من اللحم على وجنتيها.
ألقى (تشو) لمحة في الظلام ورأى رجل منحرف يختبئ وراء المرأة الشابة. حتى خبأ الرجل نفسه دون وعي في الظل عندما رأى (تشو) يحدق في وجهه.
“(تشو) الصغير ، أنا آسف لإزعاجك في وقت متأخر جدًا. ومع ذلك ، سمعت مؤخرًا أنك تدفع ديون والديك. أنا فقط أريد أن أسأل ، هل يمكن أن … هل يمكن أن … “. خفضت المرأة الشابة رأسها ، غير قادرة على إكمال كلامها.
انتظر (تشو) تحت المبنى. غير أن الدائن لم يفتح حتى عندما كان قد مضى بالفعل تسع ساعات في الليل. كانت جميع المنازل الأخرى مضاءة بشكل جيد ، ولكن منزل (زانغ) ظل أسود اللون. لم يكن حتى الساعة العاشرة حتى رآى امرأة عجوز ترتج إلى المنزل مع دراجة مكسورة.
في تلك اللحظة ، خرج صوت غير صبور من مؤخرة الشابة ، “زوجتي ، قطعتي كل هذه المسافة. اسأليه عما إذا كان بإمكانه أن يعطينا الخمس مائة يوان. “
ت : عبد الرحمن
ألقى (تشو) لمحة في الظلام ورأى رجل منحرف يختبئ وراء المرأة الشابة. حتى خبأ الرجل نفسه دون وعي في الظل عندما رأى (تشو) يحدق في وجهه.
دفع الدين
خفض (تشو) نظرته ونظرت إلى المرأة الشابة. ثم قال بلا رحمة “لا ، لا أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(تشو) الصغير ، أنا آسف لإزعاجك في وقت متأخر جدًا. ومع ذلك ، سمعت مؤخرًا أنك تدفع ديون والديك. أنا فقط أريد أن أسأل ، هل يمكن أن … هل يمكن أن … “. خفضت المرأة الشابة رأسها ، غير قادرة على إكمال كلامها.
*********************************
“كم الثمن؟”
سؤال اليوم: هل تتوقعون أن الأحداث في العالم الحالي راح تأثر على الأحداث في عالم الأرض المقفرة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “(تشو) الصغير ، أنا آسف لإزعاجك في وقت متأخر جدًا. ومع ذلك ، سمعت مؤخرًا أنك تدفع ديون والديك. أنا فقط أريد أن أسأل ، هل يمكن أن … هل يمكن أن … “. خفضت المرأة الشابة رأسها ، غير قادرة على إكمال كلامها.
أنتهى الفصل
“تعال ، سنواصل الحديث داخل المنزل.” انفجرت عمة (زانغ) في البكاء تقريبا بعد سماع أنها ستحصل على عشرة آلاف يوان. ثم فتحت باب منزلها ودعت (تشو) في الداخل.
ترجمة: aryaml12
فتح (تشو) الباب ورأى شابة ، ربما حوالي سبعة وعشرين إلى ثمانية وعشرين سنة ، تقف خارج منزله. ارتدت زي العمل المشترك. كان مظهرها ريفي للغاية ، ولم يكن هناك الكثير من اللحم على وجنتيها.
ت : عبد الرحمن
“نعم فعلا.”
“”فصل آخر منكوح , والبطل مغفل ? “”
فتح (تشو) الباب ورأى شابة ، ربما حوالي سبعة وعشرين إلى ثمانية وعشرين سنة ، تقف خارج منزله. ارتدت زي العمل المشترك. كان مظهرها ريفي للغاية ، ولم يكن هناك الكثير من اللحم على وجنتيها.
“شكرا جزيلا! لقد ساعدتني حقاً” انفجرت (زانغ) كثيراً في البكاء ، “لقد وقفت في السوبرماركت اليوم طيلة اليوم ، لكنني لم أستطع حتى العثور على وظيفة بدوام جزئي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات