عرض المعنوي
عرض المعنوي
وزن الجثث والبرتقال حوالي أربعمائة كيلوغرام. لقد تجاوزت حد (تشو) تقريبًا. حمل الجثث على ظهره وحمل حوالي عشرين كيسا برتقاليا بيديه. فكر ، أريد العودة إلى الارض المقفرة.
***************************
؛؛قبول الطلب. لقد تم منحك الإذن. الهجرة عبر الحدود جارية …؛؛
(يوان مي) لم تستطع النوم. انها ولت اهتماما للحركات في الخارج لأنها كانت خائفة من أن تأتي الشرطة. كل صوت واحد من شأنه أن يصدمها في اليقظة. كافحت حتى الساعة الثانية أو الثالثة في الصباح. خرجت من سريرها ، راغبة في الاستحمام لأنها شعرت بعدم الارتياح الشديد.
أنتهى الفصل
لفت جسدها للنهوض. بمجرد أن لفت ، ، صدمت. يجلس زوجها (قوه جيامينغ) بجانبها على السرير. وضع بضعة آلاف من اليوانات على السرير وحدق بها بعيونه الحمراء.
للأسف ، جاء (بوتشر) بسرعة كبيرة. “ماذا حدث؟ هممم … رائحة مثل البرتقال. يا إلهي! يجب أن أكون أعمى! لقد بحثت في عدد قليل من المباني المجاورة ولم أتمكن من العثور على أي فاكهة. (فيكتور) ، هل وجدتهم؟ رائع! (موكس) ، تعال هنا! “
“ماذا تفعل؟” فوجئت الشابة.
حمل (تشو) الجثث ، وخرج من الحمام ، وصعد إلى السطح. وعندما نظر حوله ورأى أنه لا يوجد أحد حوله ، ألقى الجثث في الشارع من على السطح.
(قوه جيامينغ) رفع رأسه ببطء. وقال وهو ينظر بعينيه حوله: “لا شيء جيد يمكن أن يحدث لزوجين فقراء. نحن نقاتل كثيرًا مؤخرًا ، وقد أثر ذلك في علاقتنا. لا يسعدني رؤية هذا أيضًا. على الرغم من أنك كنت مشغولة للغاية كل يوم ، إلا أنك لم تكسب هذا القدر من المال. ربما يمكننا التفكير … “.
للأسف ، جاء (بوتشر) بسرعة كبيرة. “ماذا حدث؟ هممم … رائحة مثل البرتقال. يا إلهي! يجب أن أكون أعمى! لقد بحثت في عدد قليل من المباني المجاورة ولم أتمكن من العثور على أي فاكهة. (فيكتور) ، هل وجدتهم؟ رائع! (موكس) ، تعال هنا! “
لم ينته (قوه جيامينغ) من جملته ، لكن (يوان مى) عرفت على الفور ما كان يعنيه. كانت ناعمة ولطيفة. كانت دائما تحتفظ بأمور بداخله ومع ذلك ، أصبحت مجنونة عندما فكر زوجها بالأمر. صرخت ، “اخرس! ماذا فعلت لك لتعاملني بهذه الطريقة؟ هل أنا ذلك النوع من النساء اللاتي بلا حياه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كاترينا) جاءت للطابق العلوي وسارت نحو (تشو). في اللحظة التي شاهدت فيها أكياس البرتقال ، كانت عيناه تشرقان كالألماس. تساءلت: “(فيكتور هوجو) ، تساءلت لماذا كنت متسترًا جدًا. كيف تجرؤ على محاولة إخفاء هذا العدد الكبير من البرتقال! ألا يجب أن تشارك نصفهم معي؟ “
“لا تتكلمي بصوت عالٍ. كان بإمكانه سماعك “. اعتقد (غوه جيامينغ) أنها كانت سخيفة أيضًا. سيكون محرجًا للغاية إذا عرف الآخرون ذلك.
كانت المرأة الشابة مجنونة حقًا وقالت: “(قوه جيامنج) ، إذا كنت رجلاً ، فاحصل على وظيفة! توقف عن السماح لي بالتعب كل يوم وأوقف الناس عن التسلط علينا. توقف عن التفكير في هذا الهراء ؛ يمكن أن نحب بعضنا ، ولن تكون حياتنا أسوأ من غيرها. كن رجلاً حقيقياً وسأكون دائمًا هنا من أجلك. “
كانت المرأة الشابة مجنونة حقًا وقالت: “(قوه جيامنج) ، إذا كنت رجلاً ، فاحصل على وظيفة! توقف عن السماح لي بالتعب كل يوم وأوقف الناس عن التسلط علينا. توقف عن التفكير في هذا الهراء ؛ يمكن أن نحب بعضنا ، ولن تكون حياتنا أسوأ من غيرها. كن رجلاً حقيقياً وسأكون دائمًا هنا من أجلك. “
لم ينته (قوه جيامينغ) من جملته ، لكن (يوان مى) عرفت على الفور ما كان يعنيه. كانت ناعمة ولطيفة. كانت دائما تحتفظ بأمور بداخله ومع ذلك ، أصبحت مجنونة عندما فكر زوجها بالأمر. صرخت ، “اخرس! ماذا فعلت لك لتعاملني بهذه الطريقة؟ هل أنا ذلك النوع من النساء اللاتي بلا حياه؟”
كان (قوه جيامينغ) محرجاً لأنه ظل يئن برأسه وتوسلها ، “عزيزتي ، تتحدثي بليونة أكثر ، رجاءً. لا تدعِ الجيران يسمعوننا ويعتقدون أن شيئًا كبيرًا قد حدث. سأجد وظيفة صباح الغد نعم ، صباح الغد. ماذا عن ذلك؟”
وزن الجثث والبرتقال حوالي أربعمائة كيلوغرام. لقد تجاوزت حد (تشو) تقريبًا. حمل الجثث على ظهره وحمل حوالي عشرين كيسا برتقاليا بيديه. فكر ، أريد العودة إلى الارض المقفرة.
خرجت (يوان مي) من السرير ، وأخذت مجموعة من الملابس ، وذهبت إلى الحمام. شغلت الماء الساخن ووقفت تحت الدش. كل أنواع الأفكار كانت في ذهنها ، ومع ذلك لم تكن واضحة عما كانت تدور حوله بالضبط. نظرت إلى نفسها في المرآة ورأيت وجهها كان شاحباً للغاية. كان عقلها يفرغ لفترة من الوقت قبل أن تغطي وجهها بيديها وتبدأ في البكاء.
كانت المرأة الشابة مجنونة حقًا وقالت: “(قوه جيامنج) ، إذا كنت رجلاً ، فاحصل على وظيفة! توقف عن السماح لي بالتعب كل يوم وأوقف الناس عن التسلط علينا. توقف عن التفكير في هذا الهراء ؛ يمكن أن نحب بعضنا ، ولن تكون حياتنا أسوأ من غيرها. كن رجلاً حقيقياً وسأكون دائمًا هنا من أجلك. “
بينما كانت المرأة الشابة تبكي ، قام (تشو) بتجميع الجثث الخمسة في غرفته. على الرغم من أنهم كانوا مرعبين ، إلا أنهم كانوا لا يقارنون بالجثث الفاسدة ذات الرائحة في مترو الأنفاق.
المعنويات عززت!
وزن الجثث والبرتقال حوالي أربعمائة كيلوغرام. لقد تجاوزت حد (تشو) تقريبًا. حمل الجثث على ظهره وحمل حوالي عشرين كيسا برتقاليا بيديه. فكر ، أريد العودة إلى الارض المقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا!
؛؛قبول الطلب. لقد تم منحك الإذن. الهجرة عبر الحدود جارية …؛؛
المئات من الناس الذين أنقذهم (تشو) عاشوا في المباني المحيطة. عموما ، كانوا ضعفاء ويحتاجون لأن يتم التفقد عليهم. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين عانوا من حالة المعاناة كانوا أفضل بكثير من الأشخاص الذين جمعهم (تشو) في السابق. كان الناجون أكثر تماسكا واعتمدوا قدرة (تشو).
تغير المشهد أمام (تشو) مرة أخرى. عاد إلى 2030 في مانهاتن. بمجرد وصوله ، غزت رائحة كريهة أنفه. إنها الجثث اللعينة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى ستة أكياس لذلك!”
“تباً”. ” (تشو) غضب من الرائحة. عاد إلى الحمام في منزله المؤقت. على الفور ، شعر وكأنه تعرض لهجوم بسلاح بيوكيميائي. “نيويورك مثل مقبرة ضخمة. كيف سأظل على قيد الحياة؟
كان (تشو) مستاءً من زملائه في الفريق. حفنة من اللصوص! ثم أخفى بقية البرتقال في سيارته المحمولة. تم تنظيفها بالفعل من قبل (جيني براون) وأصبحت رسميا مكان إقامته.
وضع (تشو) البرتقال أسفل فتحت باب الحمام وببطء فتح باب الحمام مع الجثث الخمسة التي لا زالت على ظهره. قبل أن يغادر ، تذكر أن (كاترينا ريفان) بقيت في مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا!
“يجب أن تكون السيدة الشرسة في الطابق السفلي. لا بد لي من التخلص من الجثث أولاً “. كان (تشو) يقيم في شقة صغيرة نسبيا. كان بالقرب من الحي الصيني في وسط مانهاتن ، وتمت إحالته إلى الشارع الصيني. كان الشارع الصيني يعتبر عادة أحد الأحياء الفقيرة بالمقارنة مع منطقة ناطحات السحاب في وسط مانهاتن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : عبد الرحمن
حمل (تشو) الجثث ، وخرج من الحمام ، وصعد إلى السطح. وعندما نظر حوله ورأى أنه لا يوجد أحد حوله ، ألقى الجثث في الشارع من على السطح.
المئات من الناس الذين أنقذهم (تشو) عاشوا في المباني المحيطة. عموما ، كانوا ضعفاء ويحتاجون لأن يتم التفقد عليهم. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين عانوا من حالة المعاناة كانوا أفضل بكثير من الأشخاص الذين جمعهم (تشو) في السابق. كان الناجون أكثر تماسكا واعتمدوا قدرة (تشو).
“حسنا ، لا يوجد دليل في عام 2016 ولن يهتم أحد في عام 2030. حُلت المشكلة.” شعر (تشو) بالارتياح على الفور بمجرد التخلص من الجثث. ومع ذلك ، عندما نظر إلى المباني المحيطة به ، أصبح قلقًا مرة أخرى. تنهد. “سأبقى في هذا الجحيم لعشرة أيام أخرى!”
“هل تقصد … تريد مني أن أخذ اثنين إضافيين من أجل (توني باركر)؟”
كانت السماء مغطاة بالغيوم ، بدا الجو كئيباً. بدا وكأنه سيكون هناك أمطار غزيرة. كومة مانهاتن الكاملة مليئة بالجثث ، وهي بالفعل ملطخة بالاشمئزاز. استنادا إلى معدل الوفيات ، بدا أن الطاعون الضخم يمكن تجنبه بسبب المطر.
حمل (تشو) الجثث ، وخرج من الحمام ، وصعد إلى السطح. وعندما نظر حوله ورأى أنه لا يوجد أحد حوله ، ألقى الجثث في الشارع من على السطح.
المئات من الناس الذين أنقذهم (تشو) عاشوا في المباني المحيطة. عموما ، كانوا ضعفاء ويحتاجون لأن يتم التفقد عليهم. ومع ذلك ، فإن الأشخاص الذين عانوا من حالة المعاناة كانوا أفضل بكثير من الأشخاص الذين جمعهم (تشو) في السابق. كان الناجون أكثر تماسكا واعتمدوا قدرة (تشو).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت (يوان مي) من السرير ، وأخذت مجموعة من الملابس ، وذهبت إلى الحمام. شغلت الماء الساخن ووقفت تحت الدش. كل أنواع الأفكار كانت في ذهنها ، ومع ذلك لم تكن واضحة عما كانت تدور حوله بالضبط. نظرت إلى نفسها في المرآة ورأيت وجهها كان شاحباً للغاية. كان عقلها يفرغ لفترة من الوقت قبل أن تغطي وجهها بيديها وتبدأ في البكاء.
“بحاجة إلى التفكير في طريقة وتجميعهم. من الأفضل أن ندعهم يتعاملون مع الأشياء المملّة والمثيرة للاشمئزاز ، بينما سأجلس وأسترخي! “كان (تشو) لديه هذا الفكر الجميل في ذهنه. ثم عاد إلى الأسفل للعثور على البرتقال الذي تركه في الحمام.
وزن الجثث والبرتقال حوالي أربعمائة كيلوغرام. لقد تجاوزت حد (تشو) تقريبًا. حمل الجثث على ظهره وحمل حوالي عشرين كيسا برتقاليا بيديه. فكر ، أريد العودة إلى الارض المقفرة.
كان هناك أكثر من مائتي كيلوغرام من البرتقال وكانوا كالكنوز. كان (تشو) قد أكل الخبز والنقانق لمدة عشرة أيام في الارض المقفرة ، وقد كرهها بالفعل. هذا البرتقال الطازج أعطاه راحة كبيرة. “هذه البرتقالة سوف تزيد قيمتي الأخلاقية خمسين بالمئة ، ها ها ها ها …!”
“إيه … بالطبع ، يمكننا مشاركتها.”
أين يجب أن أخفيهم؟ حمل (تشو) البرتقال في يديه وبحث عن غرفة مخفية. تسلل حوله ، والتفكير في المكان الذي سيكون مكانًا جيدًا للاختباء. فجأة ، صرخ أحدهم من الخلف ، “(فيكتور) ، ماذا تفعل ؟!”
؛؛قبول الطلب. لقد تم منحك الإذن. الهجرة عبر الحدود جارية …؛؛
(كاترينا) جاءت للطابق العلوي وسارت نحو (تشو). في اللحظة التي شاهدت فيها أكياس البرتقال ، كانت عيناه تشرقان كالألماس. تساءلت: “(فيكتور هوجو) ، تساءلت لماذا كنت متسترًا جدًا. كيف تجرؤ على محاولة إخفاء هذا العدد الكبير من البرتقال! ألا يجب أن تشارك نصفهم معي؟ “
حتى (بوتشر) دعا (موكس). لم يكن هذان الروسيان مؤدبين معه. كل واحد منهم انتزع بسرعة كيسين من البرتقال من (تشو). (كاترينا) كانت أسوأ. أخذت ستة أكياس. قبل مغادرتها ، ألقت نظرة على (تشو) بشكل استفزازي ، بمعنى “أنت تستحق ذلك”.
“اذهب بعيدا!” رفض (تشو) على الفور.
المعنويات عززت!
“(بوتشر)…! “رفعت (كاترينا) صوتها.
لم ينته (قوه جيامينغ) من جملته ، لكن (يوان مى) عرفت على الفور ما كان يعنيه. كانت ناعمة ولطيفة. كانت دائما تحتفظ بأمور بداخله ومع ذلك ، أصبحت مجنونة عندما فكر زوجها بالأمر. صرخت ، “اخرس! ماذا فعلت لك لتعاملني بهذه الطريقة؟ هل أنا ذلك النوع من النساء اللاتي بلا حياه؟”
“انتظري ، لا تصعبي الامر. سأعطيك كيسين “. أصبح (تشو) خائفا.
لفت جسدها للنهوض. بمجرد أن لفت ، ، صدمت. يجلس زوجها (قوه جيامينغ) بجانبها على السرير. وضع بضعة آلاف من اليوانات على السرير وحدق بها بعيونه الحمراء.
للأسف ، جاء (بوتشر) بسرعة كبيرة. “ماذا حدث؟ هممم … رائحة مثل البرتقال. يا إلهي! يجب أن أكون أعمى! لقد بحثت في عدد قليل من المباني المجاورة ولم أتمكن من العثور على أي فاكهة. (فيكتور) ، هل وجدتهم؟ رائع! (موكس) ، تعال هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ههههه … لقد غازلتني سيدة جميلة مقابل بعض البرتقال. شعر (تشو) بالسعادة. لمرة واحدة ، شعر أن الحياة في الأرض المقفرة ليست سيئة في الواقع .
تبا!
“(كاترينا) ،هم أخذوا حقيبتين فقط ، لماذا أخذتي ستة؟” غضب (تشو). لم يكن من السهل عليه الحصول على البرتقال ، ، لذا حاول حمايتها بأي طريقة ممكنة.
امتلئ (تشو) بالحزن والندم!
“إيه … بالطبع ، يمكننا مشاركتها.”
حتى (بوتشر) دعا (موكس). لم يكن هذان الروسيان مؤدبين معه. كل واحد منهم انتزع بسرعة كيسين من البرتقال من (تشو). (كاترينا) كانت أسوأ. أخذت ستة أكياس. قبل مغادرتها ، ألقت نظرة على (تشو) بشكل استفزازي ، بمعنى “أنت تستحق ذلك”.
“(فيكتور) ، هل حصلت عليها من أجلي؟”
“(كاترينا) ،هم أخذوا حقيبتين فقط ، لماذا أخذتي ستة؟” غضب (تشو). لم يكن من السهل عليه الحصول على البرتقال ، ، لذا حاول حمايتها بأي طريقة ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا!
“هذه لـ(انجي). إنها مريضة ولا يمكنها أن تأكل أي شيء آخر. أنا متأكد من أنها ستحب هذه البرتقال. “
وضع (تشو) البرتقال أسفل فتحت باب الحمام وببطء فتح باب الحمام مع الجثث الخمسة التي لا زالت على ظهره. قبل أن يغادر ، تذكر أن (كاترينا ريفان) بقيت في مكان قريب.
“لست بحاجة إلى ستة أكياس لذلك!”
أين يجب أن أخفيهم؟ حمل (تشو) البرتقال في يديه وبحث عن غرفة مخفية. تسلل حوله ، والتفكير في المكان الذي سيكون مكانًا جيدًا للاختباء. فجأة ، صرخ أحدهم من الخلف ، “(فيكتور) ، ماذا تفعل ؟!”
“هل تقصد … تريد مني أن أخذ اثنين إضافيين من أجل (توني باركر)؟”
“أيا كان ، أنسى ذلك”.
“بحاجة إلى التفكير في طريقة وتجميعهم. من الأفضل أن ندعهم يتعاملون مع الأشياء المملّة والمثيرة للاشمئزاز ، بينما سأجلس وأسترخي! “كان (تشو) لديه هذا الفكر الجميل في ذهنه. ثم عاد إلى الأسفل للعثور على البرتقال الذي تركه في الحمام.
كان (تشو) مستاءً من زملائه في الفريق. حفنة من اللصوص! ثم أخفى بقية البرتقال في سيارته المحمولة. تم تنظيفها بالفعل من قبل (جيني براون) وأصبحت رسميا مكان إقامته.
؛؛قبول الطلب. لقد تم منحك الإذن. الهجرة عبر الحدود جارية …؛؛
كانت (جيني) تقوم بتصنيف خزانة الطعام في السيارة. هرع (تشو) وقال لها ،: “(جيني) ، أخفي هذا البرتقال ولا تدعي هؤلاء اللقطاء يأخذونه. “
“حسنا ، لا يوجد دليل في عام 2016 ولن يهتم أحد في عام 2030. حُلت المشكلة.” شعر (تشو) بالارتياح على الفور بمجرد التخلص من الجثث. ومع ذلك ، عندما نظر إلى المباني المحيطة به ، أصبح قلقًا مرة أخرى. تنهد. “سأبقى في هذا الجحيم لعشرة أيام أخرى!”
عاشت (جيني) في الظروف القاسية لمترو الأنفاق مع (تشو) لمدة أربعة أيام. كانت تبدو أكثر نحافة وأضعف من ذي قبل. الرائحة المثيرة للاشمئزاز كانت تعم البيئة. كانت تبحث في الجثث المتعفنة وكانت لديها بالفعل علامات فقدان الشهية. عندما رأت البرتقال ، شعرت بالانتعاش والاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرجت (يوان مي) من السرير ، وأخذت مجموعة من الملابس ، وذهبت إلى الحمام. شغلت الماء الساخن ووقفت تحت الدش. كل أنواع الأفكار كانت في ذهنها ، ومع ذلك لم تكن واضحة عما كانت تدور حوله بالضبط. نظرت إلى نفسها في المرآة ورأيت وجهها كان شاحباً للغاية. كان عقلها يفرغ لفترة من الوقت قبل أن تغطي وجهها بيديها وتبدأ في البكاء.
المعنويات عززت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبا!
“(فيكتور) ، هل حصلت عليها من أجلي؟”
وزن الجثث والبرتقال حوالي أربعمائة كيلوغرام. لقد تجاوزت حد (تشو) تقريبًا. حمل الجثث على ظهره وحمل حوالي عشرين كيسا برتقاليا بيديه. فكر ، أريد العودة إلى الارض المقفرة.
“إيه … بالطبع ، يمكننا مشاركتها.”
“(بوتشر)…! “رفعت (كاترينا) صوتها.
“أنت لطيف جدا ، يا عزيزي. ربما يجب أن نأخذ دشًا كبيرًا ونرتاح. هل تذكر؟ لدينا عمل غير منتهي. ماذا هل سنستمر في ذلك؟ “
“لا تتكلمي بصوت عالٍ. كان بإمكانه سماعك “. اعتقد (غوه جيامينغ) أنها كانت سخيفة أيضًا. سيكون محرجًا للغاية إذا عرف الآخرون ذلك.
ههههه … لقد غازلتني سيدة جميلة مقابل بعض البرتقال. شعر (تشو) بالسعادة. لمرة واحدة ، شعر أن الحياة في الأرض المقفرة ليست سيئة في الواقع .
عرض المعنوي
2
“إيه … بالطبع ، يمكننا مشاركتها.”
*********************************
“يجب أن تكون السيدة الشرسة في الطابق السفلي. لا بد لي من التخلص من الجثث أولاً “. كان (تشو) يقيم في شقة صغيرة نسبيا. كان بالقرب من الحي الصيني في وسط مانهاتن ، وتمت إحالته إلى الشارع الصيني. كان الشارع الصيني يعتبر عادة أحد الأحياء الفقيرة بالمقارنة مع منطقة ناطحات السحاب في وسط مانهاتن.
أنتهى الفصل
“(كاترينا) ،هم أخذوا حقيبتين فقط ، لماذا أخذتي ستة؟” غضب (تشو). لم يكن من السهل عليه الحصول على البرتقال ، ، لذا حاول حمايتها بأي طريقة ممكنة.
ترجمة: aryaml12
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (كاترينا) جاءت للطابق العلوي وسارت نحو (تشو). في اللحظة التي شاهدت فيها أكياس البرتقال ، كانت عيناه تشرقان كالألماس. تساءلت: “(فيكتور هوجو) ، تساءلت لماذا كنت متسترًا جدًا. كيف تجرؤ على محاولة إخفاء هذا العدد الكبير من البرتقال! ألا يجب أن تشارك نصفهم معي؟ “
تدقيق : عبد الرحمن
“إيه … بالطبع ، يمكننا مشاركتها.”
“حسنا ، لا يوجد دليل في عام 2016 ولن يهتم أحد في عام 2030. حُلت المشكلة.” شعر (تشو) بالارتياح على الفور بمجرد التخلص من الجثث. ومع ذلك ، عندما نظر إلى المباني المحيطة به ، أصبح قلقًا مرة أخرى. تنهد. “سأبقى في هذا الجحيم لعشرة أيام أخرى!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
