You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Shrouded Seascape 28

طلب إليزابيث

طلب إليزابيث

الفصل 28. طلب إليزابيث

ثم اندفعت ليلي مع مجموعة من الفئران تلاحقها. هذه المرة، تعلمت الدرس واختارت زوايا منعزلة لتجنب مفاجأة الآخرين.

 

بعد التفكير للحظة مع إمالة رأسها، نظرت ليلي إلى الفئران تحت السرير، “دعونا نخرج للعب، أليس كذلك؟”

تظاهر تشارلز بأنه غافل عن المعنى الضمني لكلمات إليزابيث وجلس بهدوء.

 

 

 

“آنسة إليزابيث، ما الأمر؟”

“إم….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عندما شاهدت المرأة وهي تومئ برأسها باكية وتعانق جيمس، أضاءت ابتسامة حلوة على وجه ليلي.

“قلت أنك بحاجة إلى الجيلي. لقد بدت ملحة إلى حد ما بشأن هذا الأمر، لذا أحضرته إلى هنا”، أجابت إليزابيث وأخذت صندوقًا صغيرًا من خلفها.

“قلت أنك بحاجة إلى الجيلي. لقد بدت ملحة إلى حد ما بشأن هذا الأمر، لذا أحضرته إلى هنا”، أجابت إليزابيث وأخذت صندوقًا صغيرًا من خلفها.

 

 

“شكرًا لك. كم سعره؟” استفسر تشارلز. دفعت إليزابيث الصندوق مباشرة إلى ذراعي تشارلز.

لقد واجهوا نساء يرتدين فساتين فاخرة، ويصرخن وأيديهن فوق أفواههن، وكلاب ضالة تنبح، وسيدات عجوز يلوحن بمكانسهم، وحتى السائقين الذين ضغطوا بقوة على مكابح الطوارئ. من وجهة نظر الفئران، بدا كل شيء كبيرًا وكان جديدًا.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا هذه الإجراءات الشكلية؟ إنها هدية؛ إنها لا تساوي الكثير على أي حال.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ثم دخلت إليزابيث الغرفة وتفحصت المساحة ذات الإضاءة الخافتة. “حبيبي، لماذا لا تجد شخصًا يرافقك؟ قد يكون الأمر وحيدًا تمامًا أن تكون وحيدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، أغلقت إليزابيث باب الغرفة خلفها وجلست على حافة السرير.

بدا متوترًا وكان الجزء الخلفي من بدلته مبتلًا بالعرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لقد واجهوا نساء يرتدين فساتين فاخرة، ويصرخن وأيديهن فوق أفواههن، وكلاب ضالة تنبح، وسيدات عجوز يلوحن بمكانسهم، وحتى السائقين الذين ضغطوا بقوة على مكابح الطوارئ. من وجهة نظر الفئران، بدا كل شيء كبيرًا وكان جديدًا.

وبينما كان تشارلز يراقب تصرفاتها، شعر تشارلز بصدمة في قلبه. كان يحدق في العينين الموجودين أسفل السرير، ثم أطلق سعالًا ومشى إلى الطاولة ليضع الصندوق في يده.

 

 

تظاهر تشارلز بأنه غافل عن المعنى الضمني لكلمات إليزابيث وجلس بهدوء.

“اذكر السعر من فضلك، فأنا لا أحب أن أدين لأحد بالمعروف.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتفعت زوايا شفاه إليزابيث في ابتسامة مؤذية. ظهر احمرار على وجهها بينما لمعت الرغبة في عينيها. “في هذه الحالة، لماذا لا تعطي نفسك لي؟”

انتقل جيمس عبر سلسلة من التقلبات والمنعطفات في الزقاق قبل الوصول قبل المخبز.

 

الفصل 28. طلب إليزابيث

“م-ماذا…؟” تلعثم تشارلز.

 

 

لقد واجهوا نساء يرتدين فساتين فاخرة، ويصرخن وأيديهن فوق أفواههن، وكلاب ضالة تنبح، وسيدات عجوز يلوحن بمكانسهم، وحتى السائقين الذين ضغطوا بقوة على مكابح الطوارئ. من وجهة نظر الفئران، بدا كل شيء كبيرًا وكان جديدًا.

قبل أن يتمكن تشارلز من نطق كلمة أخرى، رفعت إليزابيث العصا الخشبية القصيرة في يدها ونقرت بها على مصباح الزيت الموجود على الطاولة. تحطم مصباح الزيت على الفور واجتاح الظلام الغرفة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

في اللحظة التالية، اشتم تشارلز نفحة من رائحة عطرة بينما كان جسم مرن يضغط عليه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والدموع تنهمر على وجهها، وهي تبكي، “انظر، لقد كنت على حق، أليس كذلك؟ حساء السمك الحلو الذي تعده والدتي لذيذ حقًا.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“استرخي يا حبيبي، يجب أن تتعلمي كيفية الاسترخاء. الطقس خانق بالفعل في البحر،” همست إليزابيث في أذنه مثل الفاتنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تسارع تنفس تشارلز. وقبل أن يتمكن من قول أي شيء، في الظلام، ضغطت كتلة من النعومة على شفتيه.

 

 

ثم دخلت إليزابيث الغرفة وتفحصت المساحة ذات الإضاءة الخافتة. “حبيبي، لماذا لا تجد شخصًا يرافقك؟ قد يكون الأمر وحيدًا تمامًا أن تكون وحيدًا.”

على الرغم من أن تشارلز لم يفهم الموقف تمامًا، إلا أنه لن يعتبر رجلاً إذا لم يشعر بأي شيء بالنظر إلى الظروف. اشتعلت نار شهوانية في قلب تشارلز وهو يرد بالمثل بفارغ الصبر.

انطلق فأر بني من خلال فجوة الباب واندفع بسرعة إلى الداخل مرة أخرى. صرخ عدة مرات باتجاه ليلي على الوسادة.

 

“استرخي يا حبيبي، يجب أن تتعلمي كيفية الاسترخاء. الطقس خانق بالفعل في البحر،” همست إليزابيث في أذنه مثل الفاتنة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعندما انسحبت النعومة الخانقة للهواء أخيرًا، سمع شهقات سريعة في أذنيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

تظاهر تشارلز بأنه غافل عن المعنى الضمني لكلمات إليزابيث وجلس بهدوء.

فقط عندما لم يتمكن تشارلز من الاحتفاظ به لفترة أطول، صدر صرير من أسفل السرير. شعر الصرير وكأنه دلو من الماء البارد يُسكب عليه، وأطفأ الشهوة فيه على الفور. ولو كان الأمر يتعلق بأي أمر آخر، لكان من الممكن التحكم فيه. لكن الغرفة كانت مليئة بحشد من المصابيح الكهربائية.

 

 

 

وبرفع يده اليسرى، التفتت المجسات غير المرئية بسرعة حول إليزابيث ودفعتها بعيدًا.

“م-ماذا…؟” تلعثم تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“الآنسة إليزابيث، أنا آسف، لكنني لا أشعر حقًا بالقدرة على ذلك اليوم.”

وبرفع يده اليسرى، التفتت المجسات غير المرئية بسرعة حول إليزابيث ودفعتها بعيدًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زوايا شفاه إليزابيث في ابتسامة مؤذية. ظهر احمرار على وجهها بينما لمعت الرغبة في عينيها. “في هذه الحالة، لماذا لا تعطي نفسك لي؟”

في الظلام، أصبح تعبيرها مريرًا. رفضها بشكل حاسم بهذه الطريقة جعلها تشك في جاذبيتها.

 

 

“م-ماذا…؟” تلعثم تشارلز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أصبح صوتها باردًا وهي تتساءل: “تشارلز، أليس كذلك؟ لا تخبرني أن هذا هو الوقت من الشهر أو شيء من هذا القبيل.”

 

 

انتقل جيمس عبر سلسلة من التقلبات والمنعطفات في الزقاق قبل الوصول قبل المخبز.

أخذ تشارلز نظرة نفسًا عميقًا وفتح الباب، مما سمح للضوء من الردهة بالتسرب إلى الداخل. “أنا آسف، لكنني حقًا لا أشعر بالقدرة على ذلك اليوم.”

 

 

“أمي وأبي! شكرًا لك على هدية عيد الميلاد! أنا أحبك!”

“في الجمعية، كنت دائمًا هناك لأقدم لك النصيحة والمساعدة ولكنك مع ذلك لا تظهر ذرة واحدة من الامتنان. يا لها من قسوة،” تمتمت إليزابيث وهي تعدل ملابسها الأشعث قبل أن تسير نحو الممر بتعبير هادئ.

في تلك اللحظة فقط، سمعت ليلي الهتافات المبهجة لفتاة صغيرة من داخل المنزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قبل أن تغادر الجميلة الشاهقة، تركت ملاحظتها الأخيرة، “لن يكون لديك تفضيل للرجال مثل الحاكم، أليس كذلك؟”

ثم دخلت إليزابيث الغرفة وتفحصت المساحة ذات الإضاءة الخافتة. “حبيبي، لماذا لا تجد شخصًا يرافقك؟ قد يكون الأمر وحيدًا تمامًا أن تكون وحيدًا.”

 

قبل أن تغادر الجميلة الشاهقة، تركت ملاحظتها الأخيرة، “لن يكون لديك تفضيل للرجال مثل الحاكم، أليس كذلك؟”

ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه تشارلز. فالصديق الذي عمل جاهداً من أجل مصادقته قد يصبح غريباً مرة أخرى. رغم أن دوافعها كانت نجسة….

بعد التفكير للحظة مع إمالة رأسها، نظرت ليلي إلى الفئران تحت السرير، “دعونا نخرج للعب، أليس كذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليلي على وشك الاقتراب من جيمس لتحيته عندما أدركت أن الأخير كان يرتدي الآن بدلة ضيقة بينما كان عادةً مغطى بالشحم. حتى أنه كان يحمل بين يديه باقة زهور باهظة الثمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وكانت ليلي لا تزال في الغرفة. قد تكون مجرد فأرة ولكنها في الأساس فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا.

 

 

 

في الغرفة المظلمة، بحث تشارلز في الخزانات لاستعادة شمعة وإشعالها. لقد فكر في كلماته للحظة قبل أن يقول، “ليلي، في الواقع، الآن فقط-”

ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه تشارلز. فالصديق الذي عمل جاهداً من أجل مصادقته قد يصبح غريباً مرة أخرى. رغم أن دوافعها كانت نجسة….

 

 

صوت من تحت السرير قاطع تشارلز. “أعرف ما كنت تفعله. والدي طبيب، وقد علمني هذه الأشياء. سيد تشارلز، هل أعترضت طريقك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“إم….”

 

 

 

في صباح اليوم التالي، كانت ليلي لا تزال نائمة، كرة لولبية على الوسادة. عندما فتحت عينيها وكانت على وشك إلقاء التحية على تشارلز بـ “صباح الخير”، وجدت السرير فارغًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ثاب، هل السيد تشارلز في الحمام؟” سألت ليلي.

“اذكر السعر من فضلك، فأنا لا أحب أن أدين لأحد بالمعروف.”

 

عندما شاهدت المرأة وهي تومئ برأسها باكية وتعانق جيمس، أضاءت ابتسامة حلوة على وجه ليلي.

انطلق فأر بني من خلال فجوة الباب واندفع بسرعة إلى الداخل مرة أخرى. صرخ عدة مرات باتجاه ليلي على الوسادة.

 

 

 

“لقد غادر السيد تشارلز في وقت مبكر جدًا من الصباح. لا بد أنه مشغول بالتأكيد،” تمتمت ليلي لنفسها وتمددت على الوسادة قبل أن تجلس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بعد التفكير للحظة مع إمالة رأسها، نظرت ليلي إلى الفئران تحت السرير، “دعونا نخرج للعب، أليس كذلك؟”

 

 

 

عند سماع الاستجابة الحماسية للفئران البنية، ظهرت ابتسامة على وجه ليلي المكسو بالفراء وهي تقفز من السرير.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متجاهلة صرخات وضجيج من حولهم، قادت ليلي الفئران أثناء اندفاعها عبر الشوارع المزدحمة داخل الجزيرة الداخلية.

في الظلام، أصبح تعبيرها مريرًا. رفضها بشكل حاسم بهذه الطريقة جعلها تشك في جاذبيتها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ليلي على وشك الاقتراب من جيمس لتحيته عندما أدركت أن الأخير كان يرتدي الآن بدلة ضيقة بينما كان عادةً مغطى بالشحم. حتى أنه كان يحمل بين يديه باقة زهور باهظة الثمن.

لقد واجهوا نساء يرتدين فساتين فاخرة، ويصرخن وأيديهن فوق أفواههن، وكلاب ضالة تنبح، وسيدات عجوز يلوحن بمكانسهم، وحتى السائقين الذين ضغطوا بقوة على مكابح الطوارئ. من وجهة نظر الفئران، بدا كل شيء كبيرًا وكان جديدًا.

 

 

قبل أن تغادر الجميلة الشاهقة، تركت ملاحظتها الأخيرة، “لن يكون لديك تفضيل للرجال مثل الحاكم، أليس كذلك؟”

ولكن مع تزايد الوهج العدائي المتجمع عليها، قادت ليلي الفئران على عجل إلى زقاق قريب.

انطلق فأر بني من خلال فجوة الباب واندفع بسرعة إلى الداخل مرة أخرى. صرخ عدة مرات باتجاه ليلي على الوسادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان في الزقاق المنعزل عدد أقل من الناس مقارنة بالشارع الرئيسي. كانت ليلي تتجول على مهل والفئران تتخلف خلفها.

التقطت عظم سمكة والتهمت ما تبقى من لحم السمك منه. اندفعت الفئران البنية وقامت بسرعة بتنظيف جميع بقايا الطعام المتوفرة.

 

بدا متوترًا وكان الجزء الخلفي من بدلته مبتلًا بالعرق.

“واه! انظر إلى حجم هذا الخبز. يمكنني حتى النوم فيه. ثاب! لا تقترب منه! إنه ملك لشخص آخر!”

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لا تلمس اللحم أيضًا! سوف توقع السيد تشارلز في مشكلة!”

“لقد غادر السيد تشارلز في وقت مبكر جدًا من الصباح. لا بد أنه مشغول بالتأكيد،” تمتمت ليلي لنفسها وتمددت على الوسادة قبل أن تجلس.

 

في تلك اللحظة، خرجت امرأة رشيقة من المتجر. أخرج جيمس صندوقًا صغيرًا من جيبه وركع على ركبة واحدة. انفجر الحشد في المخبز بالتصفيق.

بينما كانت ليلي تتجول بلا هدف في الشوارع، رأت شخصية مألوفة من بعيد. كان الرجل مفتول العضلات الذي يعمل في غرفة التوربينات على سفينة ناروال.

“لقد غادر السيد تشارلز في وقت مبكر جدًا من الصباح. لا بد أنه مشغول بالتأكيد،” تمتمت ليلي لنفسها وتمددت على الوسادة قبل أن تجلس.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت ليلي على وشك الاقتراب من جيمس لتحيته عندما أدركت أن الأخير كان يرتدي الآن بدلة ضيقة بينما كان عادةً مغطى بالشحم. حتى أنه كان يحمل بين يديه باقة زهور باهظة الثمن.

 

 

 

بدا متوترًا وكان الجزء الخلفي من بدلته مبتلًا بالعرق.

 

 

 

“دعونا نتبعه بهدوء ونرى ما الذي ينوي فعله،” اقترحت ليلي.

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، أغلقت إليزابيث باب الغرفة خلفها وجلست على حافة السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“في الجمعية، كنت دائمًا هناك لأقدم لك النصيحة والمساعدة ولكنك مع ذلك لا تظهر ذرة واحدة من الامتنان. يا لها من قسوة،” تمتمت إليزابيث وهي تعدل ملابسها الأشعث قبل أن تسير نحو الممر بتعبير هادئ.

انتقل جيمس عبر سلسلة من التقلبات والمنعطفات في الزقاق قبل الوصول قبل المخبز.

“في الجمعية، كنت دائمًا هناك لأقدم لك النصيحة والمساعدة ولكنك مع ذلك لا تظهر ذرة واحدة من الامتنان. يا لها من قسوة،” تمتمت إليزابيث وهي تعدل ملابسها الأشعث قبل أن تسير نحو الممر بتعبير هادئ.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متجاهلة صرخات وضجيج من حولهم، قادت ليلي الفئران أثناء اندفاعها عبر الشوارع المزدحمة داخل الجزيرة الداخلية.

في تلك اللحظة، خرجت امرأة رشيقة من المتجر. أخرج جيمس صندوقًا صغيرًا من جيبه وركع على ركبة واحدة. انفجر الحشد في المخبز بالتصفيق.

“واه! انظر إلى حجم هذا الخبز. يمكنني حتى النوم فيه. ثاب! لا تقترب منه! إنه ملك لشخص آخر!”

 

ثم اندفعت ليلي مع مجموعة من الفئران تلاحقها. هذه المرة، تعلمت الدرس واختارت زوايا منعزلة لتجنب مفاجأة الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رائع! إنه طلبُ اليد للزَّواج!” صرخت ليلي في حماسة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زوايا شفاه إليزابيث في ابتسامة مؤذية. ظهر احمرار على وجهها بينما لمعت الرغبة في عينيها. “في هذه الحالة، لماذا لا تعطي نفسك لي؟”

عندما شاهدت المرأة وهي تومئ برأسها باكية وتعانق جيمس، أضاءت ابتسامة حلوة على وجه ليلي.

ومرة أخرى، وصلوا قبل الفيلا. شكلت الفئران البنية برجًا بمهارة ليقف الفأر الأبيض في الأعلى لينظر من خلال النافذة.

 

 

قالت ليلي: “يا لها من حلوة”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثاب، هل السيد تشارلز في الحمام؟” سألت ليلي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

وعندما شاهدتهم يدخلون المخبز، واصلت ليلي طريقها للأمام. في تلك اللحظة، زمجرت بطنها بصوت عالٍ.

“واه! انظر إلى حجم هذا الخبز. يمكنني حتى النوم فيه. ثاب! لا تقترب منه! إنه ملك لشخص آخر!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثاب، هل السيد تشارلز في الحمام؟” سألت ليلي.

“بما أن السيد تشارلز قال أنني أحد أفراد طاقمه، فيجب أن يعطيني راتبًا. وعندها سأتمكن من شراء الطعام للجميع.”

عندما شاهدت المرأة وهي تومئ برأسها باكية وتعانق جيمس، أضاءت ابتسامة حلوة على وجه ليلي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

صرير الفئران من حولها بالموافقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرير الفئران من حولها بالموافقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

بمسح محيطها، لاحظت ليلي وجود برج ساعة كبير على مسافة. ثم التفتت إلى الفئران من حولها وقالت، “جميعًا، منزلي ليس بعيدًا جدًا عن هنا. فلنذهب لرؤية والدتي وبعد ذلك يمكننا العودة ونطلب من السيد تشارلز الطعام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت ليلي لا تزال في الغرفة. قد تكون مجرد فأرة ولكنها في الأساس فتاة تبلغ من العمر 11 عامًا.

 

قبل أن يتمكن تشارلز من الرد، أغلقت إليزابيث باب الغرفة خلفها وجلست على حافة السرير.

ثم اندفعت ليلي مع مجموعة من الفئران تلاحقها. هذه المرة، تعلمت الدرس واختارت زوايا منعزلة لتجنب مفاجأة الآخرين.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ومرة أخرى، وصلوا قبل الفيلا. شكلت الفئران البنية برجًا بمهارة ليقف الفأر الأبيض في الأعلى لينظر من خلال النافذة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا هذه الإجراءات الشكلية؟ إنها هدية؛ إنها لا تساوي الكثير على أي حال.”

 

في صباح اليوم التالي، كانت ليلي لا تزال نائمة، كرة لولبية على الوسادة. عندما فتحت عينيها وكانت على وشك إلقاء التحية على تشارلز بـ “صباح الخير”، وجدت السرير فارغًا.

ضغطت على الزجاج، وحدقت باهتمام في الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد وهم يتناولون وجبتهم على الطاولة.

 

 

“الآنسة إليزابيث، أنا آسف، لكنني لا أشعر حقًا بالقدرة على ذلك اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“خرج أبي مبكرًا جدًا اليوم؟” تساءلت ليلي بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما انسحبت النعومة الخانقة للهواء أخيرًا، سمع شهقات سريعة في أذنيه.

 

 

أثناء مشاهدة الضحك والمحادثة داخل المنزل، انهمرت الدموع في عيني ليلي. وقفت بجانب النافذة حتى انتهاء الغداء. عند رؤية والدتها تخرج للتخلص من القمامة، اختبأت بسرعة لتجنب رؤيتها.

“دعونا نتبعه بهدوء ونرى ما الذي ينوي فعله،” اقترحت ليلي.

 

 

 

ضغطت على الزجاج، وحدقت باهتمام في الأسرة المكونة من ثلاثة أفراد وهم يتناولون وجبتهم على الطاولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصلت ليلي التحديق في والدتها بشوق. فقط عندما دخلت المرأة الفيلا، قفزت ليلي في صندوق القمامة وبحثت عن بقايا الطعام.

قبل أن تغادر الجميلة الشاهقة، تركت ملاحظتها الأخيرة، “لن يكون لديك تفضيل للرجال مثل الحاكم، أليس كذلك؟”

 

 

التقطت عظم سمكة والتهمت ما تبقى من لحم السمك منه. اندفعت الفئران البنية وقامت بسرعة بتنظيف جميع بقايا الطعام المتوفرة.

 

 

“أمي وأبي! شكرًا لك على هدية عيد الميلاد! أنا أحبك!”

في تلك اللحظة فقط، سمعت ليلي الهتافات المبهجة لفتاة صغيرة من داخل المنزل.

“الآنسة إليزابيث، أنا آسف، لكنني لا أشعر حقًا بالقدرة على ذلك اليوم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت زوايا شفاه إليزابيث في ابتسامة مؤذية. ظهر احمرار على وجهها بينما لمعت الرغبة في عينيها. “في هذه الحالة، لماذا لا تعطي نفسك لي؟”

“أمي وأبي! شكرًا لك على هدية عيد الميلاد! أنا أحبك!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ممسكًا بعظم السمكة في كفوفها المرتجفة، ورفعته الفأر الأبيض. وأظهرت ذلك للفئران من حولها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والدموع تنهمر على وجهها، وهي تبكي، “انظر، لقد كنت على حق، أليس كذلك؟ حساء السمك الحلو الذي تعده والدتي لذيذ حقًا.”

في الظلام، أصبح تعبيرها مريرًا. رفضها بشكل حاسم بهذه الطريقة جعلها تشك في جاذبيتها.

 

“دعونا نتبعه بهدوء ونرى ما الذي ينوي فعله،” اقترحت ليلي.

 

وبينما كان تشارلز يراقب تصرفاتها، شعر تشارلز بصدمة في قلبه. كان يحدق في العينين الموجودين أسفل السرير، ثم أطلق سعالًا ومشى إلى الطاولة ليضع الصندوق في يده.

حزنت عليها….

“اذكر السعر من فضلك، فأنا لا أحب أن أدين لأحد بالمعروف.”

 

التقطت عظم سمكة والتهمت ما تبقى من لحم السمك منه. اندفعت الفئران البنية وقامت بسرعة بتنظيف جميع بقايا الطعام المتوفرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

#Stephan

“م-ماذا…؟” تلعثم تشارلز.

ارتسمت ابتسامة ساخرة على وجه تشارلز. فالصديق الذي عمل جاهداً من أجل مصادقته قد يصبح غريباً مرة أخرى. رغم أن دوافعها كانت نجسة….

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط