الموت؟
الفصل 44. الموت؟
بينما كان ناروال على وشك أن يغزوه ورق البردي، تردد صدى صرخة خارقة للأذن من بعيد بينما توقفت الصور الظلية الورقية في مساراتها.
بحلول ذلك الوقت، كان الصراخ الصوتي قد تلاشى بالفعل. ما بقي هو طيران أودريك في الهواء أثناء تعرضه للاعتداء من قبل حشد من الأشكال الرفيعة الحبر. كان جسده مصابًا بالفعل بالجروح.
ركز تشارلز نظره ونظر إلى المسافة. كان أودريك قد تحول بالفعل إلى خفاش عملاق ويحوم في الفضاء فوق السفينة الخشبية. اهتزت الأشرعة الشمعية بشدة تحت هجوم الخفاش الصوتي وارتجفت السفينة الخشبية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رأى فيها الرجل تشارلز بقناعه، ظهرت نظرة الخوف على وجهه. أطفأ الشموع بسرعة وأكل الظلام المقصورة. ثم حاول أن يتبع على طول حافة المقصورة للركض نحو النافذة القريبة.
استدار تشارلز نحو طاقمه، “الضمادات، يا رجل الدفة! جيمس، قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! أي شخص آخر، خذ أسلحتك! علينا الحصول عليها!”
وعندما رأى تشارلز أن المد والجزر قد انقلب، لم يتمكن تشارلز من الصمود لفترة أطول. تلاشت قوته عندما انزلق على هيكل السفينة وسقط على الأرض.
بحلول ذلك الوقت، كان الصراخ الصوتي قد تلاشى بالفعل. ما بقي هو طيران أودريك في الهواء أثناء تعرضه للاعتداء من قبل حشد من الأشكال الرفيعة الحبر. كان جسده مصابًا بالفعل بالجروح.
مصبوغًا باللون الأحمر من الدم، ثم تحول المجسات بسرعة نحو تشارلز بجانبه. لقد تجلى في بركة من الماء الدامي وتناثر فوق تشارلز.
لفتت شذوذ القبطان انتباه طاقمه على الفور. تجمعوا مع تعبيرات متوترة على وجوههم.
“لا تهتم بي… بسرعة. تخلص من تلك الورق…” تحدث تشارلز همسًا باهتًا بينما بدا العالم من حوله يزداد قتامة على نحو متزايد.
“قب-قبطان! من فعل هذا؟” كان المساعد الثاني كونور يحدق في النصل البارز على صدر تشارلز. كان وجهه مليئًا بالذعر.
أدى الغمر المفاجئ إلى إطلاق تشارلز صرخة مؤلمة عندما كان بالكاد متمسكًا بالحياة قبل لحظة واحدة فقط.
“لا تهتم بي… بسرعة. تخلص من تلك الورق…” تحدث تشارلز همسًا باهتًا بينما بدا العالم من حوله يزداد قتامة على نحو متزايد.
وعندما رأى تشارلز أن المد والجزر قد انقلب، لم يتمكن تشارلز من الصمود لفترة أطول. تلاشت قوته عندما انزلق على هيكل السفينة وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ كونور برأسه بقوة وأسرع مغادرًا. قاد البحارة للهجوم على أعدائهم المشوشين. كانت رؤية تشارلز مظلمة، وأصبحت الأصوات من حوله ضوضاء مكتومة.
استدار تشارلز نحو طاقمه، “الضمادات، يا رجل الدفة! جيمس، قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! أي شخص آخر، خذ أسلحتك! علينا الحصول عليها!”
عندما أضاءت المشاعل عبر سطح السفينة، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. هل سأموت؟
“لا تهتم بي… بسرعة. تخلص من تلك الورق…” تحدث تشارلز همسًا باهتًا بينما بدا العالم من حوله يزداد قتامة على نحو متزايد.
ولسوء الحظ، كانت حيله غير مجدية أمام تشارلز، الذي كان يمتلك رؤية ليلية عندما كان يرتدي قناع المهرج. فرفع مسدسه وضغط على الزناد.
فجأة، شعر كما لو أن عالمه أصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا. الألم الذي شعر به كان يتلاشى ببطء أيضًا. في مواجهة موته الوشيك، أدرك تشارلز أنه كان أكثر هدوءًا مما كان يتخيل نفسه. آه، ‘أنا أموت أخيرًا…أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى جسدي القديم…’
على ما يبدو يائسًا، اندفعت أوراق البردي نحو تشارلز، محاولين منعه من المضي قدمًا. كان تشارلز مثل قارب صغير في وسط المحيط المضطرب الشاسع، على حافة الانقلاب لكنه لم ينقلب أبدًا. مع زيادة عدد الأعداء، وصلت خفة حركته البشرية إلى أقصى حدودها ولكنها أصبحت أكثر فعالية. نظرًا لعدد أوراق البردي في المنطقة الصغيرة، غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بضرب أفرادهم في اللحظة التي يلوحون فيها بأسلحتهم.
المساعد الأول الصمادات الذي لم يكن يمكن رؤيته في أي مكان، اندفع الآن عبر الأشخاص المحيطين بتشارلز للوصول إليه. كان يجر شخصيتين معه. كان أحدهما بحارًا مبتدئًا مصابًا بجرح في رقبته، والآخر كان ديب، وقد أصيب بالرصاص. كلا الإصابة لم تكن قاتلة. لقد أخطأ الجرح في المبتدئ شرايينه الحيوية، بينما تجنب تشارلز استهداف أي أعضاء حيوية عندما أطلق النار على ديب. ومن ثم، كانا كلاهما لا يزالان على قيد الحياة.
وضعت الضمادات الرجلين جنبًا إلى جنب على سطح السفينة. ألقى نظرة عميقة على تشارلز قبل أن يأخذ السكين الأسود من يد الأخير.
فجأة، شعر كما لو أن عالمه أصبح أكثر إشراقا وأكثر إشراقا. الألم الذي شعر به كان يتلاشى ببطء أيضًا. في مواجهة موته الوشيك، أدرك تشارلز أنه كان أكثر هدوءًا مما كان يتخيل نفسه. آه، ‘أنا أموت أخيرًا…أتساءل عما إذا كنت سأتمكن من العودة إلى جسدي القديم…’
استطاع تشارلز أن يفهم بشكل غامض أن الرجلين يقولان شيئًا ما للضمادات بخوف واضح. ومع ذلك، لم يتمكن من سماع أي كلمة كانوا يقولونها.
وعندما رأى تشارلز أن المد والجزر قد انقلب، لم يتمكن تشارلز من الصمود لفترة أطول. تلاشت قوته عندما انزلق على هيكل السفينة وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وضعت الضمادات الرجلين جنبًا إلى جنب على سطح السفينة. ألقى نظرة عميقة على تشارلز قبل أن يأخذ السكين الأسود من يد الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدون أي اعتبار للصور الظلية على السفينة الخشبية، أدار تشارلز المدفع ليطلق النار بعيدًا على سطح السفينة. ملأ صوت نيران المدافع الهواء وسقطت المقذوفات على السفينة، مما أدى إلى إحداث ثقوب في جسم السفينة بينما انفجرت الأنسجة الدموية وتناثرت في كل مكان.
أراد تشارلز أن يسأل الضمادات عما كان يخطط لفعله، لكن شفته الباردة ارتجفت ولم تستطع التحرك لنطق أي كلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالشفرة، رسمت الضمادات بسرعة صفيفًا من الدم ثلاثي الشعب على السطح الخشبي. في مساحات المصفوفة، نقش رموزًا ملتوية.
وبعد لحظة، استدار، واخترقت الشفرة الحادة صدر البحار المبتدئ. ملأ الكفر والصدمة عيون تشارلز والطاقم المحيط بهم.
انطلق الجميع إلى العمل وعاد الجو الصاخب إلى ناروال.
ثم قامت الضمادات بسحب جثة البحار إلى وسط المصفوفة قبل أن يرفع الخنجر مرة أخرى. هذه المرة، كان هدفه هو ديب.
“لا تبطئ! اصطدم بهم!” تردد صدى هدير تشارلز من الغضب من على سطح السفينة.
سوووش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حيث سقط مسمار السفينة على يد الضمادات التي كانت تستخدم النصل.
وشقوا طريقهم عبر السطح المليء بالثقوب، ووصل تشارلز وطاقمه إلى مدخل المقصورة.
لاحظ أن عيون تشارلز تحترق من الغضب، وضعت الضمادات النصل بصمت. ثم جثم فوق سطح السفينة وتمتم تعويذات تحت أنفاسه.
“لا تبطئ! اصطدم بهم!” تردد صدى هدير تشارلز من الغضب من على سطح السفينة.
وبينما كانت الضمادات ترنم، تسرب دماء البحار إلى المصفوفة المحفورة على سطح السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان تشارلز على يقين من أنه يحتاج فقط إلى بضع ضربات أخرى لإغراق السفينة. لكنه ضبط نفسه. كان عليه أن يعرف من يقف وراء هذه السفينة.
مجسات شفافة مصنوعة من مياه البحر ممتدة من فوق بدن السفينة. أصبح ترديد الضمادات أعلى.
سوووش.
ولسوء الحظ، كانت حيله غير مجدية أمام تشارلز، الذي كان يمتلك رؤية ليلية عندما كان يرتدي قناع المهرج. فرفع مسدسه وضغط على الزناد.
نقرت المجسات لفترة وجيزة على البحار في منتصف المصفوفة. انزلق الجسد، وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما، عبر المجسات السائلة وخرج إلى البحر.
خفت وأنا اترجم الفصل….
انطلق الجميع إلى العمل وعاد الجو الصاخب إلى ناروال.
مصبوغًا باللون الأحمر من الدم، ثم تحول المجسات بسرعة نحو تشارلز بجانبه. لقد تجلى في بركة من الماء الدامي وتناثر فوق تشارلز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أدى الغمر المفاجئ إلى إطلاق تشارلز صرخة مؤلمة عندما كان بالكاد متمسكًا بالحياة قبل لحظة واحدة فقط.
انبعثت خصلات من الدخان الأبيض من جسده وهو يتلوى ويتلوى مثل الثعبان. تم طرد السكين المغروسة في ظهره بسرعة وبدأ الجرح في الشفاء.
مجسات شفافة مصنوعة من مياه البحر ممتدة من فوق بدن السفينة. أصبح ترديد الضمادات أعلى.
في هذه اللحظة، شعر تشارلز وكأن آلاف السكاكين تطعنه. شعر وكأنه على وشك الإغماء من الألم المبرح. وبعد بضع ثوانٍ، بدا تشارلز كما لو أنه لم يصب أبدًا وهو يرقد في بركة مياه البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب منه الضمادات بهدوء وساعد تشارلز المنقوع على الوقوف على قدميه. . “قبطان.. لم ندفع إلا نصف التضحية.. جراحك لم تشفى تماماً”.
اقترب منه الضمادات بهدوء وساعد تشارلز المنقوع على الوقوف على قدميه. . “قبطان.. لم ندفع إلا نصف التضحية.. جراحك لم تشفى تماماً”.
كان تشارلز يلهث لالتقاط أنفاسه، ونظر إلى الضمادات بمشاعر معقدة. لم ينطق بكلمة واحد وأعاد انتباهه نحو المعركة المستمرة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قب-قبطان! من فعل هذا؟” كان المساعد الثاني كونور يحدق في النصل البارز على صدر تشارلز. كان وجهه مليئًا بالذعر.
أدى الغمر المفاجئ إلى إطلاق تشارلز صرخة مؤلمة عندما كان بالكاد متمسكًا بالحياة قبل لحظة واحدة فقط.
بحلول ذلك الوقت، كان الصراخ الصوتي قد تلاشى بالفعل. ما بقي هو طيران أودريك في الهواء أثناء تعرضه للاعتداء من قبل حشد من الأشكال الرفيعة الحبر. كان جسده مصابًا بالفعل بالجروح.
في اللحظة التي نزلوا فيها الدرج، انشق وميض بارد على وجه تشارلز. وبحركة سريعة وحركات سريعة، استخدم النصل الأسود في يده لتقطيع البردية بسرعة إلى أشلاء.
اندفع تشارلز نحو مدافع سطح السفينة واستهدف السفينة الخشبية. أطلق النار دون تردد. ومع ذلك، نظرًا للمسافة بينهما، أخطأت طلقاته الهدف على التوالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه كانت مجرد البداية. اندفع نحوهم سرب متواصل من الأشكال السوداء الرقيقة كالورق. لقد كانوا مثل الكلاب المجنونة، يهاجمون بحماسة مسعورة.
استدار تشارلز نحو طاقمه، “الضمادات، يا رجل الدفة! جيمس، قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! أي شخص آخر، خذ أسلحتك! علينا الحصول عليها!”
انطلق الجميع إلى العمل وعاد الجو الصاخب إلى ناروال.
رفرف شعر تشارلز الداكن مع الريح. خلف القناع، كان لديه تعبير جليدي بينما كانت نظراته مشتعلة بكراهية واضحة.
استدار تشارلز نحو طاقمه، “الضمادات، يا رجل الدفة! جيمس، قم بتحميل التوربينات بشكل زائد! أي شخص آخر، خذ أسلحتك! علينا الحصول عليها!”
صدع!
عندما رأت ناروال يغلق المسافة بينهما، أرادت السفينة الخشبية الهروب. ومع ذلك، فقد كان في وضع غير مؤاتٍ عندما يتعلق الأمر بالسرعة. ضاقت الفجوة بين السفينتين بسرعة.
ولسوء الحظ، كانت حيله غير مجدية أمام تشارلز، الذي كان يمتلك رؤية ليلية عندما كان يرتدي قناع المهرج. فرفع مسدسه وضغط على الزناد.
وتحت سيطرة تشارلز، مالت أبراج سطح السفينة مرة أخرى مع سقوط المقذوفات حول السفينة الخشبية. انطلقت ينابيع من الماء في الهواء عندما أخطأت قذائف المدفع هدفها.
انطلق الجميع إلى العمل وعاد الجو الصاخب إلى ناروال.
صدع!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي رأى فيها الرجل تشارلز بقناعه، ظهرت نظرة الخوف على وجهه. أطفأ الشموع بسرعة وأكل الظلام المقصورة. ثم حاول أن يتبع على طول حافة المقصورة للركض نحو النافذة القريبة.
مجسات شفافة مصنوعة من مياه البحر ممتدة من فوق بدن السفينة. أصبح ترديد الضمادات أعلى.
أصيب صاري السفينة الخشبية وانهار شراعها على سطح السفينة. تدهورت سرعة السفينة الخشبية أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تبطئ! اصطدم بهم!” تردد صدى هدير تشارلز من الغضب من على سطح السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه كانت مجرد البداية. اندفع نحوهم سرب متواصل من الأشكال السوداء الرقيقة كالورق. لقد كانوا مثل الكلاب المجنونة، يهاجمون بحماسة مسعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
زادت سرعة ناروال بدرجة أخرى. تحت أنظار الجميع، غاص مقدم السفينة في هيكل السفينة الخشبية مثل الرمح.
وبدون أي اعتبار للصور الظلية على السفينة الخشبية، أدار تشارلز المدفع ليطلق النار بعيدًا على سطح السفينة. ملأ صوت نيران المدافع الهواء وسقطت المقذوفات على السفينة، مما أدى إلى إحداث ثقوب في جسم السفينة بينما انفجرت الأنسجة الدموية وتناثرت في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما رأى تشارلز أن المد والجزر قد انقلب، لم يتمكن تشارلز من الصمود لفترة أطول. تلاشت قوته عندما انزلق على هيكل السفينة وسقط على الأرض.
كان تشارلز على يقين من أنه يحتاج فقط إلى بضع ضربات أخرى لإغراق السفينة. لكنه ضبط نفسه. كان عليه أن يعرف من يقف وراء هذه السفينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اقفز على متنها!” قاد تشارلز طاقمه، وقفز على السطح المقابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وشقوا طريقهم عبر السطح المليء بالثقوب، ووصل تشارلز وطاقمه إلى مدخل المقصورة.
أدى الغمر المفاجئ إلى إطلاق تشارلز صرخة مؤلمة عندما كان بالكاد متمسكًا بالحياة قبل لحظة واحدة فقط.
في اللحظة التي نزلوا فيها الدرج، انشق وميض بارد على وجه تشارلز. وبحركة سريعة وحركات سريعة، استخدم النصل الأسود في يده لتقطيع البردية بسرعة إلى أشلاء.
ولكن هذه كانت مجرد البداية. اندفع نحوهم سرب متواصل من الأشكال السوداء الرقيقة كالورق. لقد كانوا مثل الكلاب المجنونة، يهاجمون بحماسة مسعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مجسات شفافة مصنوعة من مياه البحر ممتدة من فوق بدن السفينة. أصبح ترديد الضمادات أعلى.
“يبدو أن هذه الأشياء يتحكم فيها شخص ما. أوقفهم! دعني أعبر وأتخلص من محرك الدمى!”
مجسات شفافة مصنوعة من مياه البحر ممتدة من فوق بدن السفينة. أصبح ترديد الضمادات أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ تشارلز واندفع نحو البرديات. مثل ثعبان البحر الزلق، انزلق بسرعة عبر حشد الورق بينما كان يتهرب من هجماتهم.
زادت سرعة ناروال بدرجة أخرى. تحت أنظار الجميع، غاص مقدم السفينة في هيكل السفينة الخشبية مثل الرمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذه كانت مجرد البداية. اندفع نحوهم سرب متواصل من الأشكال السوداء الرقيقة كالورق. لقد كانوا مثل الكلاب المجنونة، يهاجمون بحماسة مسعورة.
على ما يبدو يائسًا، اندفعت أوراق البردي نحو تشارلز، محاولين منعه من المضي قدمًا. كان تشارلز مثل قارب صغير في وسط المحيط المضطرب الشاسع، على حافة الانقلاب لكنه لم ينقلب أبدًا. مع زيادة عدد الأعداء، وصلت خفة حركته البشرية إلى أقصى حدودها ولكنها أصبحت أكثر فعالية. نظرًا لعدد أوراق البردي في المنطقة الصغيرة، غالبًا ما ينتهي بهم الأمر بضرب أفرادهم في اللحظة التي يلوحون فيها بأسلحتهم.
ركز تشارلز نظره ونظر إلى المسافة. كان أودريك قد تحول بالفعل إلى خفاش عملاق ويحوم في الفضاء فوق السفينة الخشبية. اهتزت الأشرعة الشمعية بشدة تحت هجوم الخفاش الصوتي وارتجفت السفينة الخشبية بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد بضع ثوانٍ، تم تطهير المنطقة التي أمامه. في المقصورة ذات الإضاءة الخافتة، كان هناك إنسان يرتدي زي القبطان الأسود وهو يهتف لنفسه. تومض أربع شموع زرقاء بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة التي رأى فيها الرجل تشارلز بقناعه، ظهرت نظرة الخوف على وجهه. أطفأ الشموع بسرعة وأكل الظلام المقصورة. ثم حاول أن يتبع على طول حافة المقصورة للركض نحو النافذة القريبة.
الفصل 44. الموت؟
عندما أضاءت المشاعل عبر سطح السفينة، ظهرت فكرة مفاجئة في ذهن تشارلز. هل سأموت؟
ولسوء الحظ، كانت حيله غير مجدية أمام تشارلز، الذي كان يمتلك رؤية ليلية عندما كان يرتدي قناع المهرج. فرفع مسدسه وضغط على الزناد.
وتناثرت الدماء من أطراف الرجل. قبل أن يتمكن من الرد، تم الضغط على شفرة تشارلز بالفعل على حلقه.
ركز تشارلز نظره ونظر إلى المسافة. كان أودريك قد تحول بالفعل إلى خفاش عملاق ويحوم في الفضاء فوق السفينة الخشبية. اهتزت الأشرعة الشمعية بشدة تحت هجوم الخفاش الصوتي وارتجفت السفينة الخشبية بأكملها.
الفصل 44. الموت؟
خفت وأنا اترجم الفصل….
أومأ كونور برأسه بقوة وأسرع مغادرًا. قاد البحارة للهجوم على أعدائهم المشوشين. كانت رؤية تشارلز مظلمة، وأصبحت الأصوات من حوله ضوضاء مكتومة.
كان تشارلز على يقين من أنه يحتاج فقط إلى بضع ضربات أخرى لإغراق السفينة. لكنه ضبط نفسه. كان عليه أن يعرف من يقف وراء هذه السفينة.
#Stephan
بالشفرة، رسمت الضمادات بسرعة صفيفًا من الدم ثلاثي الشعب على السطح الخشبي. في مساحات المصفوفة، نقش رموزًا ملتوية.
وعندما رأى تشارلز أن المد والجزر قد انقلب، لم يتمكن تشارلز من الصمود لفترة أطول. تلاشت قوته عندما انزلق على هيكل السفينة وسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات